يحذر خبراء الاقتصاد من مرحلة صعبة قد يشهدها العالم خلال الفترة المقبلة، مع تصاعد توقعات الركود في عدد من الأسواق. وبينما يبحث كثيرون...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
* شركات تصنيع واقيات الشمس المستفيد الوحيد * دراسات تتحفظ على بعض المواد المستخدمة في واقيات الشمس * اسم العلامة التجارية لا يُعدّ ضمانًا لجودة المنتج أو أمانه بين تأكيدات من بعض أطباء الجلد على ضرورتها، وتحذيرات البعض الآخر من آثارها الجانبية، تنقسم الآراء حول واقيات الشمس، ففريق يرى أنَّ العلم لم يحسم الأمر بشأن ضررها على صحة الجلد والإنسان، وفريق آخر يحذر من مركباتها الكيميائية وما قد تُحدثه من أضرار صحية وبيئية على المدى الطويل. هذا الجدل الطبي يوازيه انقسام علمي واضح؛ فبينما تؤكد مؤسسات صحية عالمية مثل الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية (AAD) ومنظمة الصحة العالمية (WHO) فاعلية هذه المنتجات في الوقاية من سرطان الجلد وتأخير الشيخوخة المبكرة، تطرح دراسات أخرى تساؤلات جادة حول سلامة بعض مكوناتها الكيميائية التي قد تمتصها البشرة وتخزنها في الجسم، ناهيك عن أثرها البيئي على الكائنات البحرية، فقد أظهرت تقارير صادرة عن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) عام 2020 أن هذه المركبات قد تُمتص عبر الجلد وتُرصد في مجرى الدم، ما يفتح الباب أمام تساؤلات حول آثارها طويلة الأمد، كما نُشرت تحذيرات علمية بشأن احتمالية تأثير مواد مثل أوكسي بنزون على النظام الهرموني، إضافة إلى ارتباط بعض المكونات بتدمير الحياة البحرية. ورغم هذه المخاوف، لم تُثبت حتى الآن أية أدلة قاطعة على أن واقيات الشمس تُسبب أضراراً صحية مباشرة، وتواصل منظمة FDA مراجعة سلامة هذه المواد، مع التأكيد على أهمية الاستمرار في استخدامها، خاصةً أن فوائدها الوقائية تفوق بكثير المخاطر المحتملة، كما تُوصي جهات طبية باستخدام الواقيات الفيزيائية، التي تعتمد على مواد معدنية، خصوصا للأطفال والحوامل باعتبارها أكثر أمانا. في هذا الاستطلاع، طرحت الشرق الأمر على ذوي الاختصاص، لرصد أبرز الآراء الطبية ، واستعراض الأدلة العلمية المتوافرة، للاقتراب من إجابة دقيقة على هل واقيات الشمس آمنة حقًا؟ د. علي سويد:البدائل الفيزيائية أكثر أمانا أشار الدكتور علي سويد-جراح تجميل-إلى أن هناك نوعين من واقيات الشمس: الأول يعتمد على الحماية الفيزيائية، والثاني على الحماية الكيميائية. وأوضح الدكتور سويد قائلا إنَّ الواقيات الفيزيائية، التي تعتمد على معادن مثل أكسيد الزنك وثاني أكسيد التيتانيوم، تُعد أكثر أمانًا على صحة الإنسان وصديقة للبيئة، حيث تُعرف هذه المعادن بأنها غير ضارة ولا تُسبب الحساسية، ما يجعلها مناسبة للاستخدام حتى على بشرة الأطفال، أما الواقيات الكيميائية، فرغم أنها أكثر عملية وسهلة الدمج مع المستحضرات التجميلية اليومية، إلا أن بعض الدراسات تشير إلى أن مكونات معينة مثل أوكسي بنزون (Oxybenzone) وأوكتينوكسات (Octinoxate) قد تكون ضارة بالصحة والبيئة، ومع ذلك، فإن الأدلة المتوفرة حول آثارها الجانبية لا تزال محدودة وغير حاسمة. وشدد الدكتور سويد على أن الوقاية من الشمس أمر ضروري للغاية، إذ يُسهم عدم استخدام واقيات الشمس في زيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد، بالإضافة إلى تعزيز التصبغات الجلدية وظهور علامات الشيخوخة المبكرة. ولفت الدكتور سويد إلى أن وجود عدد كبير من المنتجات لا يعني أن جميعها آمن أو فعال، مشيرا إلى أن السعر المرتفع أو اسم العلامة التجارية لا يُعدّ ضمانًا لجودة المنتج أو أمانه، لذلك، نصح من يشعر بالقلق تجاه مكونات واقيات الشمس الكيميائية باللجوء إلى البدائل الفيزيائية، واستشارة الطبيب المختص لاختيار المنتج الأنسب. وأضاف الدكتور سويد أنه في حال قرر الشخص عدم استخدام واقي الشمس، فعليه تعويض ذلك بتجنّب التعرض لأشعة الشمس خلال ساعات الذروة، وارتداء الملابس الواقية والقبعات المناسبة للحماية من الأشعة الضارة. د. أحمد خلف:اللجوء إلى وسائل تقليدية أفضل عبر الدكتور أحمد خلف -استشاري أمراض جلدية وتجميل- عن اعتقاده بأنهلافائدة من واقيات الشمس، بل قد يكون ضررها أكبر، مستشهدا بمؤتمر قد حضره في أوائل التسعينات في فرنسا والذي تحدث به علماء بلجيك أكدوا أنَّ فائدة واقيات الشمس صفر، وفائدتها تقتصر على الشركات المصنعة . وأوضح الدكتور خلف قائلا إن الجلد يشكّل غطاءً حيويًا للجسم، يؤمن العزل عن العوامل الخارجية من خلال حاجزين: فيزيائي يتمثل في تشكل الطبقة المتقرنة، وصباغي يتمثل بإنتاج الميلانين، كما أنَّ الجلد يحتوي على مسام قادرة على امتصاص المواد الموضوعة عليه، ولهذا يُقال: “لا تضع على جلدك ما لا يمكنك وضعه في فمك.” وأشار الدكتور خلف إلى أن واقيات الشمس تنقسم إلى نوعين: فيزيائية تعكس الأشعة فوق البنفسجية، وكيميائية تمتصها، وكلا النوعين يُمتصّ عبر الجلد خلال نحو ساعتين من الاستخدام، وبيّن أن الواقيات الفيزيائية تعتمد على المعادن الثقيلة التي يصعب على الجسم التخلص منها، والمعروف عنها أنها قد تسبب أضراراً صحية، أما الواقيات الكيميائية، فيُعتقد أن لها تأثيرات مسرطنة، خاصة عند الاستخدام الطويل والمتكرر. بناءً على ذلك، يرى الدكتور خلف أن امتصاص الجلد السريع لهذه المواد، واحتمالية أضرارها، إضافة إلى تكلفتها المادية على المرضى، يجعل من الأفضل اللجوء إلى وسائل تقليدية للحماية من أشعة الشمس، مثل ارتداء الأغطية الواقية، وتجنب التعرض المديد لأشعتها، كما شدد على أهمية أن يتحرى الأطباء السبب الحقيقي وراء عدم تحمل بعض المرضى لأشعة الشمس، والعمل على معالجته كلما أمكن. د. سامر حجارين:ليست ضارة إطلاقاً أكد الدكتور سامر حجازين، -استشاري أمراض جلدية وتجميل- ، أن واقيات الشمس ليست ضارة إطلاقًا، بل تُعد من الوسائل الأساسية لحماية الجلد من المخاطر، وخصوصًا سرطان الجلد. وأوضح أن أطباء الجلدية يوصون باستخدامها بانتظام لتأخير علامات شيخوخة البشرة، ومنع التصبغات، والحروق الشمسية، إضافة إلى دورها الوقائي من الأورام الجلدية. وفيما يتعلق بالجدل الدائر حول بعض المكونات، أشار إلى أن المواد التي أُثيرت حولها الشبهات مثل “أوكسي بنزون” و”أوكينوكسات” لم يُثبت علمياً أنها مسرطنة، كما أنها لم تعد تُستخدم في المنتجات المتوفرة حالياًفيالأسواق.
618
| 13 أبريل 2025
حذر أطباء من قضاء وقت تحت أشعة الشمس دون استخدام واقيات الشمس بغرض اكتساب اللون البرونزي أو الذي يعرف بـ»التان»، لدورها في التأثير قصير الأمد وطويل الأمد على جودة الجلد، بداية من إصابته بالشيخوخة نهاية إلى إصابته بسرطان الميلانوما الأخطر على الجلد، القادر على إنهاء حياة المصاب خلال 5 أشهر من الإصابة. وأوضح أطباء ومختصون استطلعت «الشرق» آراءهم أنَّ لواقيات الشمس نوعين الفيزيائي والكيميائي وكل منهما له دور في الحماية من أشعة الشمس الضارة، مشددين على أهمية استخدام واقيات الشمس عند التواجد على الشواطئ وفي المصايف خاصة من يرغبون باكتساب لون أو «تان» إذ إنَّ هؤلاء عليهم تجديد وضع واقي الشمس «كريم أو بخاخ» كل ساعتين لتستمر فعاليته التي تبدأ بالتلاشي خلال ساعتين من وضعه على الجلد، لافتين إلى أنَّ هذه الواقيات تشمل حاجز حماية من أشعة الشمس فوق البنفسجية التي تشكل 30% من أشعة الشمس، وبالتالي الحفاظ على حاجز الجلد من الشيخوخة المبكرة ومن الحروق ومن سرطانات الجلد لاسيما سرطان الميلانوما. ودعا الأطباء المصطافين لعدم تكرار التعرض للشمس لأخطارها على المدى الطويل، والتوجه لأقرب مستشفى في حال الإصابة بحروق الجلد وعدم التهاون بها، بل من المهم علاجها مباشرة. د. أحمد خلف: سرطان الميلانوما قاتل حذر الدكتور أحمد خلف –استشاري أمراض جلدية وتجميل-، من التهاون في استخدام واقيات الشمس، إذ انَّ تكرار التعرض لأشعة لشمس دون الالتفات لأهمية واقيات الشمس يؤدي إلى تأثيرات خطيرة على الجلد تصل إلى الإصابة بسرطان الميلانوما القاتل، والذي قد ينهي حياة الشخص المصاب خلال 4 - 5 أشهر، مشددا على أهمية استخدام هذه الواقيات لحماية الجلد من التأثيرات المباشرة وغير المباشرة. وأوضح الدكتور أحمد خلف قائلا «إنَّ كريمات الوقاية من أشعة الشمس أنتجت بداية لوقاية ذوي البشرة البيضاء من أشعة الشمس وخاصة الأشعة فوق البنفسجية التي تشكل 3% من أشعة الشمس، لافتا إلى أن هناك نوعين من واقيات الشمس إذ إن واقيات الشمس الكيميائية تمتص الأشعة، أما واقيات الشمس الفيزيائية فدورها أن تعكس الأشعة، فواقيات الشمس الفيزيائية تستخدم للحماية من أشعة الشمس نوع (A) طويلة الموجة، أما واقيات الشمس الكيميائية فتستخدم للحماية من أشعة الشمس النوع (B) قصيرة الموجة، أما الأشعة الفوق البنفسجية (C) فتحجزها طبقة الأوزون وتعد الأخطر». واستطرد قائلا «إنَّ ما تمتاز به البشرة السمراء والتي تعد الأكثر شيوعاً في المنطقة العربية هو الحاجز الصباغي الذي يقوم بفلترة الأشعة فوق البنفسجية خلال الأنشطة اليومية التي يقوم بها الفرد، إلا أن الضرر يتمثل في التعرض المباشر لأشعة الشمس فوق البنفسجية ولفترة طويلة فيتم كسر الروابط وبالتالي تسهم في تكاثر الخلايا السرطانية». وعرج الدكتور أحمد خلف في حديثه إلى أهمية استخدام الواقيات الشمسية، خلال التوجه للشواطئ، إذ ان الشخص معرض للحصول على جرعة زائدة من الأشعة فوق البنفسجية ذات التأثيرات السلبية المباشرة والتي تتعلق بإصابة الجلد بحروق شديدة، أما التأثيرات غير المباشرة فتتمثل في شيخوخة الجلد، إلى جانب الإصابة بسرطانات لاسيما سرطان الميلانوما عند بعض الأشخاص. وأكدَّ الدكتور أحمد خلف أنَّ كافة واقيات الشمس بتركيز 30 spf فما فوق جيدة جداً، ومن المهم تكرار وضع واقيات الشمس إذ يبدأ مفعولها بالتراجع خلال ساعتين إذ يصل مفعولها إلى صفر، لذا من المهم تطبيقها كل ساعتين على المناطق المكشوفة من الجسد خلال التعرض لأشعة الشمس لتحقيق الغاية منه، للحماية من حروق الشمس، داعيا إلى ضرورة معالجتها بسرعة. د. محمد سامي: «التان» موضة ودلالته الصحية خطيرة رأى الصيدلاني محمد سامي أنَّ اكتساب اللون البرونزي بسبب التعرض لأشعة الشمس أو ما يعرف بـ»التان» من غير المستحب صحيا، إذ انَّ اكتساب اللون البرونزي يعد موضة، إلا أنَّ دلالته الصحية تشير إلى أنَّ الشخص يضاعف نسب إصابته بسرطان الجلد «الميلانوما»، سيما وأنَّ الأشخاص الراغبين في هذا اللون البرونزي عادة ما يقومون باستخدام واقيات شمس بتركيز أقل من 30 spf خلال تعرضهم لأشعة الشمس، حتى يتهيج الجلد محدثاً اللون البرونزي، مما يوضح أنَّ الجلد لم تتم حمايته من الأشعة فوق البنفسجية، ومع تكرار الأمر يسهم في إصابة الشخص بسرطان الجلد أو أخف الضرر يتسبب في إصابة الجلد بالشيخوخة المبكرة. ونصح الصيدلاني محمد سامي الأفراد الذين يتعرضون لأشعة الشمس بصورة مستمرة عليهم أن يختاروا الواقيات ذات التركيز من 30 spf مع ضمان حماية الواقي من طيفي الأشعة فوق البنفسجية (UVB) والـ (UVA)، فإن كان واقي الشمس لا يحمي من الـ (UVA) فهو المسبب الرئيسي لسرطان الجلد وعلامات تقدم البشرة، أما الـ(UVB) فهي المسؤولة عن حروق الشمس لذا لابد أن يتضمن واقي الشمس ما يحمي من هذين الطيفين الموجودين في الأشعة فوق البنفسجية، ويجب استخدامه قبل التعرض لأشعة الشمس بربع ساعة حتى يبدأ مفعوله وتجديده كل ساعتين للإبقاء على مفعوله. د. سامر حجارين: الوقاية من الأشعة فوق البنفسجية ضرورة أكدَّ الدكتور سامر الحجارين-استشاري أمراض جلدية وتجميل-، أنَّ الدراسات العلمية تجمع على خطر التعرض لأشعة الشمس خاصة الأشعة فوق البنفسجية ودورها في إحداث ضرر على D.N.A للخلايا ويقوم الجسم بإصلاح الضرر، إلا أن التعرض المتكرر لأشعة الشمس يؤدي لسرطانات الجلد المختلفة مثل سرطان قاعدي الخلايا، سرطان شائك الخلايا، سرطان الشامة الخبيثة والميلانوما، وهذا ما يظهر في المناطق المكشوفة كالرأس والوجه لذا تعد كريمات الوقاية من أشعة الشمس فوق البنفسجية من الضرورة بمكان، لافتا إلى أنها الأكثر فعالية هي كريمات الوقاية من أشعة الشمس الفيزيائية إلا أن عيبها هو أنها سميكة ولا تمتصها البشرة بسرعة مما يجعلها غير مستحبة للونها الأبيض الواضح على الوجه بينما واقيات الشمس الكيميائية امتصاصها سهل كما أنها لا تترك أي أثر عند استخدامها. د. سامر الياسين: 50 % حماية من سرطانات الجلد توفرها واقيات الشمس بين الدكتور سامر الياسين- اختصاصي أمراض جلدية وتجميل-، أنَّ هناك نوعين من أنواع الكريمات المستخدمة في الوقاية من أشعة الشمس وهي المصنفة بالفيزيائية والتي تعكس أشعة الشمس ويقوم بتشتيتها، أما كريمات الوقاية من أشعة الشمس المصنفة بالكيميائية فتقوم بامتصاص الأشعة ومن ثم تخفيفها. وشدد الدكتور الياسين على أهمية استخدام واقيات الشمس سواء كانت كريما أو بخاخا، لما تسهم به من وقاية الجلد من الأشعة فوق البنفسجية التي تؤذي البشرة، سيما وأنَّ التعرض المتكرر لأشعة الشمس يسهم في شيخوخة الجلد وترهلها، إذ انَّ واقيات الشمس تخفف من نسب الإصابة بسرطان الشائك الخلايا وسرطان الميلانوما بنسبة 50%.
1886
| 08 يونيو 2023
تنصح الجمعية الألمانية لمكافحة السرطان الأشخاص البالغين بوضع ما يتراوح من 30 إلى 40 ملليلتراً من واقي الشمس لتوفير درجة حماية كافية للجسم بأكمله. أضافت الجمعية، أنه ينبغي أيضاً إعادة تطبيق واق الشمس كل ساعتين، حتى وإن كان مقاوماً للماء حيث يحد الاستحمام أو التعرق بمرور الوقت من فعالية واقي الشمس. ومن جانبه، قال المكتب الاتحادي للوقاية من الأشعة، إن مُعامل الحماية من الشمس يتحدد وفقاً لنوع البشرة، موضحاً أنه ينبغي على البالغين استعمال واق من الشمس ذي مُعامل حماية لا يقل عن 20، في حين ينبغي ألا يقل المُعامل عن 30 بالنسبة للأطفال. وأشار المكتب الاتحادي، إلى أن الملابس توفر أفضل وقاية من أشعة الشمس.
197
| 17 مايو 2015
مساحة إعلانية
يحذر خبراء الاقتصاد من مرحلة صعبة قد يشهدها العالم خلال الفترة المقبلة، مع تصاعد توقعات الركود في عدد من الأسواق. وبينما يبحث كثيرون...
25610
| 18 نوفمبر 2025
طرحت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء سؤالاً على متابعيها عبر منصة إكس حول من يتحمل مسؤولية توثيق عقد الإيجار، وهل هو مالك...
8242
| 17 نوفمبر 2025
قال المرور السعودي في منطقة المدينة المنورة إنه يباشر - في حينه - حادثًا مروريًا لاصطدام شاحنة وقود وحافلة، وجارٍ استكمال الإجراءات النظامية...
7806
| 17 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق مطعم ومول ومنشأة غذائية لمخالفة قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية الآدمية...
5924
| 19 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
- المحامي عبدالله الهاجري: انعدام قرار فصل المستأنف وإصابته ألزمت محكمة الاستئناف جهة عمل حكومية بدفع 5 ملايين ريال لموظف تعرض لإنهاء خدمته...
5746
| 19 نوفمبر 2025
زارت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، اليوم الثلاثاء، واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا ....
5700
| 18 نوفمبر 2025
أصدر مركز القيادة الوطني (NCC) التابع لوزارة الداخلية، اليوم، تنبيه طوارئ وصل إلى هواتف الجمهور في مختلف مناطق الدولة، وذلك لغرض النسخة الخامسة...
4592
| 19 نوفمبر 2025