رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

صحافة عالمية alsharq
لبنان لم يعد يستقبل رسميا أي نازح سوري

صرح وزير الشؤون الاجتماعية رشيد درباس، اليوم السبت، أن لبنان لم يعد يستقبل رسميا أي نازح سوري، باستثناء الحالات الإنسانية بسبب عدم قدرته على استقبال مزيد من النازحين. ونقلت صحيفة "الأخبار" عن الوزير قوله، إن لبنان "لم يعد يستقبل رسمياً أي نازح سوري"، إلا أنه قال إن هناك استثناءات، وأوضح "يجب أن يكون هناك سبب إنساني يسمح له (النازح) بالدخول، وهذا الأمر تبتّه وزارتا الداخلية والشؤون الاجتماعية". وأكد "أوقفنا النزوح، وأبلغنا المفوضية السامية لشؤون اللاجئين أننا لم نعد قادرين على استقبال النازحين". وأكدت ممثلة المفوضية العليا لشؤون اللاجئين في لبنان نيتيت كيلي، أن بيروت زادت من قيودها على دخول النازحين السوريين. وقالت "في بعض الأيام يسمح للاجئين بالدخول، وفي أيام أخرى لا يسمح سوى بدخول القليل منهم".

336

| 18 أكتوبر 2014

عربي ودولي alsharq
لبنان يؤكد عجزه عن استقبال نازحين سوريين جدد

جدد وزير الشؤون الاجتماعية اللبناني رشيد درباس، تأكيده عدم قدرة بلاده على تحمل استقبال المزيد من النازحين السوريين. وأشار درباس، في تصريح اليوم الجمعة، إلى قرار حكومة بلاده بعدم قبول مزيد من النازحين وقرار آخر يقضي باعتبار أن كل من يذهب إلى سوريا يفقد صفته كنازح، وثالث يقضي بالتدقيق بحالة النازحين ومدى انطباق الشروط عليهم كنازحين". ورفض تحميل النازحين السوريين في لبنان مسؤولية ما قامت به بعض الجماعات المسلحة من جرائم في لبنان ومن خطف للعسكريين ، خلال الأحداث التي شهدتها بلدة عرسال الحدودية مع سوريا شهر أغسطس الماضي.

218

| 26 سبتمبر 2014

عربي ودولي alsharq
وزير: لبنان أصبح خط الدفاع الأول عن الأمن العربي والأوروبي

قال وزير الشؤون الاجتماعية اللبناني رشيد درباس، اليوم الجمعة، إن لبنان أصبح "خط الدفاع الأول" عن الأمن العربي والأوروبي بعد أن فاق عدد اللاجئين السوريين المسجلين على أراضيه المليون لاجئ. وعرض درباس إقامة "مناطق أمنة" للاجئين داخل سوريا أو تحويل لبنان إلى منطقة "ترانزيت" لتأمين انتقالهم إلى دول عربية أخرى لتخفيف الضغط على هذا البلد الصغير ومنع انفجار امني واجتماعي "عابر للقارات". وأضاف درباس، بعد لقائه مع مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية فاليري آموس، إن "العالم أصبح يعلم أن رقم المليون نازح سوري تم تسجيله، أمس الخميس، في مدينة طرابلس شمالي لبنان "وهذا الرقم أيضا لا يعبر عن حقيقة الوجود السوري لأن الرقم أكبر من ذلك بعشرات الآلاف". وأشار إلى انه حتى هذه اللحظة يجري التعاطي مع لبنان "بطريقة الصدقات أو المساعدات الإنسانية "، مشددا على أن لبنان سيوضح للمجتمع العربي والدولي أنه الشريك الذي "يتحمل العبء الأكبر من أمن الدول العربية وأمن العالم، لأن الانفلات والانفجار سيكون انفجار متعدد الأشكال، هو انفجار أمني وصحي واجتماعي، وهو لا يعترف بحدود وسيكون عابر للقارات". وعرض درباس حلا يتمثل باستقبال الدول العربية بعض النازحين السوريين، و "هذا ليس بالأمر الصعب، فالنازحون يستسهلون الدخول إلى لبنان لأن هناك حدود مشتركة ومفتوحة.. ولكن وسائل النقل تستطيع أن تجعل من لبنان منطقة (ترانزيت) نستقبلهم ونؤمن انتقالهم إلى أماكن أخرى".

184

| 04 أبريل 2014