رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
موقع "واللا": وزير خارجية البحرين يزور تل أبيب قريباً

يزور وزير الخارجية البحريني، عبد اللطيف الزياني، إسرائيل الأسبوع القادم، ونقل موقع واللا الإخباري الإسرائيلي عن وزير الخارجية الإسرائيلي غابي أشكنازي، قوله إن وزير الخارجية البحريني سيصل إلى إسرائيل قريبا. وفي المنامة، أحيا اليهود البحرينيون هذا الأسبوع الذكرى الثانية والثمانين لما يُعرف باسم ليلة الكريستال حين هاجم نازيون مصالح يهودية في ألمانيا، وذلك لأول مرة منذ إبرام اتفاق العلاقات مع إسرائيل الشهر الماضي. وقال المنظمون إنّ كنيسا في المنامة، الوحيد في البحرين التي يقطنها حوالي 50 يهوديا بحرينيا، أضاء في الليل أنواره لتسليط الضوء على ظلام الكراهية. وهذا أول حدث من نوعه في البحرين ذات الأغلبية المسلمة، منذ أن حذت حذو الإمارات ووافقت على إبرام اتفاق للعلاقات مع إسرائيل بوساطة الولايات المتحدة. وفي السياق، تعتزم إسرائيل إرسال أول وفد للسودان الأحد المقبل لتعزيز العلاقات بحسب اتفاق يوم 23 أكتوبر. من جهتها، نقلت هيئة البث العبرية عن مصدر إسرائيلي مطلع قوله إن الوفد سيضم موظفين في مجالات مهنية معينة، ولن يكون سياسياً، وأضاف إن عدد أعضاء الوفد سيكون أقل مما كان في الوفد الذي زار الإمارات في سبتمبر الماضي.

2641

| 11 نوفمبر 2020

تقارير وحوارات alsharq
نشطاء غزة يمنحون وزير خارجية البحرين لقباً جديداً.. تعرف عليه!

لقب جديد وُصم به وزير خارجية البحرين خالد بن أحمد آل خليفة، ليضاف إلى سلسلة الألقاب التي يشتهر بها بوصفه وزير الريتويت والهياط البحريني، هذه المرة علق نشطاء فلسطينيون لافتة في وسط مدينة غزة تصف آل خليفة بـعراب بيع القدس، تنديدا بتصريحاته الأخيرة بشأن القدس المحتلة واعتراف أستراليا بالقدس الغربية عاصمة لإسرائيل. وكُتب على اللافتة التي تتوسط أحد الميادين الرئيسية في مدينة غزة، فليسقط وزير خارجية البحرين، والقدس ستبقى عاصمة لفلسطين.. وزير خارجية البحرين #عراب_بيع_القدس . وكان آل خليفة قد ندد في تغريدة عبر حسابه الرسمي على توتير، بموقف جامعة الدول العربية التي دانت بشدة الإعلان والقرار الأسترالي بالاعتراف بالقدس الغربية عاصمة لإسرائيل، وكتب: كلام مرسل و غير مسؤول . موقف استراليا لا يمس المطالب الفلسطينية المشروعة و اولها القدس الشرقية عاصمة لفلسطين و لا يختلف مع المبادرة العربية للسلام و الجامعة العربية سيدة العارفين. ونددت الفصائل الفلسطينية بتصريحات وزير خارجية البحرين، ودعت لمحاربة كافة أشكال التطبيع العربي مع إسرائيل. وفق الجزيرة نت. وانتقد أمين سرّ اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات تصريحات وزير الخارجية البحريني خالد بن أحمد آل خليفة، التي دافع فيها عن قرار أستراليا الاعتراف رسميا بالقدس الغربية عاصمة لإسرائيل. واعتبر عريقات -في لقاء لبرنامج سيناريوهات على شاشة الجزيرة- أن موقف وزير الخارجية البحريني أخطر من القول إن القدس عاصمة لإسرائيل. كما قلّل من إمكانية حدوث تطبيع عربي مع إسرائيل، لكنه أكد أنه في حال حدوث ذلك، فإنه سيكون طعنة في ظهر الفلسطينيين ومكافأة للاحتلال على جرائمه، محذرا العرب من إدخال أي تعديلات على مبادرة السلام العربية. وفيما يتعلق بصفقة القرن، قال عريقات إن الإدارة الأميركية لم تكشف تفاصيل هذه الصفقة لأي طرف سواء كان عربيا أو غربيا، وإن المسؤولين الأميركيين في الاجتماعات المغلقة يقولون دائما نحن نسمع حتى لا نكرر أخطاء الماضي، دون أن يكشفوا عن أي بند من بنود الصفقة. غير أن عريقات أكد أن ما يجري على الأرض أخطر من أي تفاصيل قد تأتي بها صفقة القرن، من حيث نقل السفارة الأميركية للقدس على اعتبارها عاصمة إسرائيل، ومن حيث التوسع الاستيطاني وخنق الفلسطينيين اقتصاديا وانتهاك حرياتهم.

7068

| 21 ديسمبر 2018

عربي ودولي alsharq
البحرين: "حزب الله" لا يقل خطرا عن "داعش"

دعا وزير الخارجية البحريني، الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة، إلى القضاء على جميع المجموعات الإرهابية في المنطقة التي تشكل خطرا لا يقل عن خطر ما يسمى بـ"داعش"، واصفا حزب الله الشيعي في لبنان بأنه أحد تلك المجموعات، على حد قوله. جاء ذلك خلال كلمته في المؤتمر الدولي من أجل الأمن والسلام في العراق الذي يعقد في العاصمة الفرنسية باريس، ونشرت نصها وكالة الأنباء البحرينية. وأعلن وزير الخارجية البحريني عن استعداد بلاده لاستضافة مؤتمر دولي لمكافحة تمويل الإرهاب يشارك فيه ممثلي الدول المتخصصين في هذا المجال. وأشار وزير الخارجية البحرينية إلى "أهمية القضاء على جميع المجموعات الإرهابية في المنطقة التي تشكل خطرا لا يقل عن خطر ما يسمى بداعش كحزب الله الإرهابي وغيرها من منظمات إرهابية بالمنطقة". وأكد على "ضرورة التصدي لها بكل حزم والقضاء عليها وإيجاد السبل الكفيلة بضمان عودة الأمن والاستقرار في المنطقة". وشدد على ضرورة العمل والتعاون في 3 محاور من أجل القضاء على ما يسمى بتنظيم "داعش" وهي المحور العسكري، ومحور التمويل، والمحور الأيديولوجي، لما يرتكبه هذا التنظيم من جرائم بشعة في حق المدنين في العراق وسوريا من كافة الطوائف والأديان، بحسب الوزير البحريني.

1114

| 15 سبتمبر 2014