تعد الأخبار الأخيرة التي تفيد بأن شركة فايزر وشريكتها بيونتك قد طورتا لقاحاً فعالاً بنسبة 90٪ ضد فيروس كورونا (كوفيد – 19) بمثابة دفعة مرحب بها لمواصلة الكفاح ضد الوباء العالمي، مما يعطى الأمل في أن يكون برنامج التطعيم الشامل ضد الفيروس متاحاً في وقت ما في عام 2021. لكن بالنسبة لقطاع النقل اللوجيستي، فإن اكتشاف اللقاح هو مجرد البداية، بحسب تقرير لموقع بيزنس انسايدر.. فبمجرد حصول اللقاحات على الموافقة التنظيمية اللازمة، ستكون الخطوة التالية هي طرح اللقاح بالأسواق، وهي المهمة الأكثر تعقيداً – وفق الموقع - لتوصيل أعداد هائلة من جرعات اللقاح من وإلى البلدان في جميع أنحاء العالم، وهذا يعني إنشاء وإدارة سلسلة إمداد للتعامل مع أكبر برنامج شحن لقاح في التاريخ. ووفقاً لشركة DHL فستحتاج سلاسل التوريد الطبية إلى تقديم أكثر من 10 ملايين جرعة لقاح إلى أكثر من 200 دولة ومنطقة حول العالم. وتقدر الدراسة أنه ستكون هناك حاجة إلى ما يصل إلى 15 مليون رحلة عبر مختلف إعدادات سلسلة التوريد، مع ما يقدر بنحو 65000 طن متري من الشحن الجوي المتوقعة في عام 2021 ، مقارنة بـ 13500 طن متري في عام 2019. ووفق الموقع، فإن شحن اللقاح سيكون مهمة أكثر تعقيداً بكثير، حيث إن أحد العوامل الرئيسية التي تعقد التحدي اللوجستي هو الحاجة إلى متطلبات درجات حرارة صارمة تصل إلى 80 درجة مئوية تحت الصفر لضمان الحفاظ على فعالية اللقاحات أثناء النقل والتخزين. ونقل الموقع عن بانغ مي يي رئيسة منطقة آسيا والمحيط الهادئ لدى DHL قولها: بالنظر إلى أن متطلبات درجة حرارة اللقاح من المرجح أن تشكل تحدياً آخر، فإن المناطق ذات المناخ الدافئ بشكل خاص وتلك التي تمتلك بنية تحتية لوجستية محدودة في التبريد فستواجه التحدي الأكبر في سيناريو توزيع اللقاح. وأضافت: ستحتاج الحكومات والمنظمات غير الحكومية إلى تنفيذ تدابير خاصة لضمان توزيع اللقاحات. وسيتعين زيادة القدرات وتوسيع نطاقها من أجل للوصول إلى سكان العالم. ويقول الموقع إن DHL افتتحت في أكتوبر أربعة مرافق تخزين جديدة ، بما في ذلك عمليات سلسلة التبريد الهامة، قبل عدة أشهر، كما أطلقت الشركة أول مستودع يتم التحكم بدرجة حرارته في الهند. وفي حين أن DHL لديها بالفعل القدرات من حيث البنية التحتية والخبرة في التعامل مع توزيع اللقاحات وشحن المنتجات الحساسة لدرجات الحرارة، فقد أنشأت أيضاً فريق عمل عالمياً متعدد الأقسام للإشراف على جاهزية وتطوير قدراتها الحالية مثل مراكز الكفاءة وحلول التبريد .

وسَعت "دي. إتش. إل. إكسبرس"، الشركة العالمية الرائدة في مجال الخدمات اللوجستية، من حضورها في السوق القطري من خلال افتتاحها رابع مكتب خدمي في مراكز التسوق وذلك في "سيتي سنتر مول"، حيث ستساعد هذه الخطوة على تسهيل إمكانية الوصول إلى خدماتها وتعزيز آلية التواصل مع العملاء.وتدير الشركة عملياتها حالياً من خلال 11 مكتبا خدميا في قطر، حيث يعكس ذلك التزامها تجاه عملية التنمية في الدولة وتلبية الاحتياجات المتزايدة لقاعدة عملائها المتنامية.وقال نائل عطيات، مدير "دي. إتش. إل إكسبرس قطر":"باعتبارنا شركة الخدمات اللوجستية الأقدم في دولة قطر والتي تستحوذ على أكبر حصة سوقيّة في هذا المجال، فإننا نحرص باستمرار إلى انتهاج طرق جديدة لتزويد عملائنا بأعلى مستويات الخدمة. ويأتي افتتاح مكتب الخدمة الجديد في إطار سعينا إلى توفير مزيد من الراحة وجودة الخدمة للعملاء، بحيث نعزز أيضاً من مكانتنا كأفضل مزود للخدمات اللوجستية في دولة قطر".وتتواجد مكاتب الخدمة التابعة لشركة "دي. إتش. إل" في ثلاثة مراكز تسوق أخرى في قطر هي: "فيلاجيو مول" و"لاندمارك مول" و"الخور مول"، ويأتي افتتاح مكتب الخدمة الأخير في "سيتي سنتر" تماشياً مع ارتفاع حجم الطلب في ظل مواصلة الشركة تقديم خدماتها لأعداد متنامية من السكان.ويتواجد مكتب الخدمة الجديد في "سيتي سنتر" في القسم الغربي من الطابق السفلي لـ"كارفور"، حيث يفتح أبوابه يومياً من الساعة 10 صباحاً وحتى الساعة 10 مساءً، وأيام الجمعة من الساعة 1 ظهراً إلى الساعة 10 مساءً.وتضاعفت إيرادات "دي. إتش. إل. إكسبرس"، التي تحتفل هذا العام بمرور 35 عاماً على بدء عملياتها في قطر، على مدى السنوات الخمس الأخيرة، كما قامت الشركة في الآونة الأخيرة باستثمارات كبيرة في مرافقها التشغيلية. وتضم "دي. إتش. إل. قطر" حالياً أكثر من 200 موظف وتدير أربعة مكاتب في الدوحة.

قال السيد نور سليمان الرئيس التنفيذي لشركة دي إتش إل إكسبرس في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إن "دي إتش ال" بدأت عملياتها في المنطقة منذ 30 عاماً، ونستطيع القول وبكل فخر أن أساليب عملنا المتميزة قد ضمنت لنا الاستمرار في النمو والتوسع في أكثر من 19 دولة في الشرق الأوسط. نحن نستثمر بشكل دائم في تطوير موظفينا، ومنشآتنا وخدماتنا، إذ تعتبر هذه العناصر الثلاثة هي الدوافع الأساسية نحو النجاح في أعمالنا، وهي الطريق الوحيد لتحقيق التفوق وتعزيز مكانتنا الريادية في صناعة اللوجستيات. نور سليمان الرئيس التنفيذي لشركة دي إتش إل إكسبرس في المنطقةوقال إن شركة "دي إتش ال" في دولة قطر، حققت مكانة مرموقة في قطاع اللوجستيات وترتكز عملياتنا في دولة قطر وكافة دول العالم على دقة مواعيد تسليم الشحنات والسرعة في توصيلها ونسعى لتطور منتجاتنا وخدماتنا إلى تحقيق أرقى وأدق مستويات مواعيد الإستلام والتسليم. لقد حرصت شركة دي إتش ال منذ بدء عملياتها في دولة قطر على تعزيز وجودها في قطاع اللوجستيات، حيث قامت بتخصيص رحلات متخصصة الى قطر. كما وقعت دي إتش ال على شراكة مع الخطوط الجوية القطرية، الناقل الوطني، وذلك من أجل زيادة تغطية شبكة الشركة الأمر الذي سيعود بالفائدة على الطرفين.مسيعيد وبروةومن ناحية أخرى، قامت شركة دي إتش ال بتغير موقع مركز التوزيع إلى داخل مطار حمد الدولي ليكون في مبنى الجمارك وقد سهل ذلك من عملية إدماج واجهة شركة دي إتش ال الإلكترونية والتي يمكن من خلالها إبلاغ الجمارك مسبقًا بوصول الشحنات من أجل إتمام مراجعة مستنداتها والقيام بعملية الفحص والتفتيش فور وصولها ما يزيد من فعالية وسرعة الخدمات. كما افتتحت شركة دي إتش مكتبين لخدمة العملاء في كلا من منطقتي مسيعيد وبروة العام الماضي ونحن في صدد افتتاح مركزين إضافيين هذا العام الجاري من أجل تعزيز نطاق خدماتنا في السوق القطري. وفي واقع الأمر إننا نسعى باستمرار لتطوير أفكار جديدة وتحسين وتعزيز الخدمات الحالية في دولة قطر.وقال سليمان إن دولة قطر تشهد تطورات تنموية كبرى في مختلف المجالات وذلك من أجل مواكبة الرؤية الوطنية الطموحة للحكومة الموقرة. وتستعد دولة قطر حالياُ لاستضافة الحدث الرياضي العالمي - كأس العالم لكرة القدم في عام 2022، وهذا المشروع الهائل يتطلب تكاتف جميع القطاعات بدءًا بالمطار الذي يتم حاليًا توسعته ليستوعب الزيادة الهائلة في حجم وكم حركة المسافرين والشحن. ليس ذلك فحسب بل عملت شركة الخطوط القطرية على توسعة نطاق تغطيتها ووجهاتها العالمية استعداداً لاستقبال الحدث العالمي.تعزيز رحلات قطرومن هذا المنطلق، تتركز استراتيجية شركة دي إتش ال خلال الفترة المقبلة إلى زيادة عدد رحلاتها إلى دولة قطر وذلك لمواكبة حجم المشاريع المتعلقة باستعدادات استضافة كأس العالم لكرة القدم في عام 2022. كما أننا نركز جهودنا حاليًا لتطوير شبكة النقل البري عبر تدشين مراكز جديدة لخدمات العملاء حتى نزيد من تغطيتنا ونكون أقرب إلى عملاتنا لنتمكن من تقديم حلول تمتاز بدقة المواعيد والفعالية ومن المقرر افتتاح هذه المراكز خلال هذا العام 2015. وتسعى دي إتش ال دائماً إلى تقديم أفضل الحلول اللوجستية لزبائنها، وذلك من خلال الاستثمار والابتكار المستمر والتميز في تقديم الخدمات. قطر قادرة على تطوير تجارة العبور من خلال تعزيز الخطوط الجوية وتوسيع الطرقوأضاف سليمان: لطالما حظيت دولة قطر بمكانة استراتيجية في منطقة الشرق الاوسط وهي الميزة التي سعت شركة دي إتش للاستفادة منها منذ افتتاح الشركة في قطر عام 1979. وتشهد دولة قطر حالياً مرحلة مهمة في تاريخها حيث ستكون أول دولة عربية تستضيف حدث عالمي ضخم وهو كأس العالم، وستكون في حاجة إلى شركات تقدم لها حلول الشحن واللوجستيات من أجل تنفيذ مشاريعها على مدار السنوات المقبلة، هذا بالإضافة إلى ركائز الرؤية الوطنية 2030. وتهدف هذه الرؤية إلى تنويع مصادر دخل دولة قطر والتي يعرف عنها بأنها دولة نفطية بالدرجة الأولى وترسيخ الاهتمام في تطوير الاتصالات والبنية التحتية والخدمات اللوجستية فضلاً عن ريادة الأعمال. وتشجع دولة قطر المؤسسات الصغيرة والمتوسطة انطلاقًا من إيمانها بأهمية مثل هذه الأعمال في تقوية الاقتصاد. وسنسعى نحن بدورنا إلى تشجيع هذه الأعمال الناشئة وتقديم الحلول المبتكرة والمطورة التي تساعد هذا القطاع الريادي على النمو والازدهار.السوق القطريومن جهة أخرى، تسعى شركة دي إتش ال إلى توسع نطاق عملياتها في السوق القطري وترسيخ مكانتها من خلال الاستثمار في تطوير خدماتها ومنشأتها. ويبلغ عدد مراكز الخدمات 10، وخلال العام الماضي قمنا بتدشين مركزين جديدين. نسعى في "دي إتش ال" دائماً إلى تقديم الأفضل وسنستمر بالنمو والتوسع في عام 2015، وذلك من خلال افتتاح مراكز جديدة حتى نكون دائمًا على مقربة من عملائنا في قطر. وأكد سليمان أن قطاع اللوجستيات يحتل مكانة مرموقة في قلب العولمة، وهو من أبرز وسائل الاتصال التي تربط دول مجلس التعاون الخليجي ومنطقة الشرق الأوسط بالعالم. ومن الجدير بالقول أن اللوجستيات هي التي تجعل التجارة أمراً ممكناً، فنحن نشهد اليوم نشاطاً تجارياً كبيراً ما بين المنطقة وباقي دول العالم أكثر من أي وقت مضى، وكل ذلك بفضل التطور الهائل الذي شهده عالم اللوجستيات. ويعد السوق القطري أحد أسرع الأسواق تطورًافي المنطقة، وذلك بفضل نمو قطاعات الطيران والنفط والغاز خلال الأعوام الماضية. أما بالنسبة لنا في شركة دي إتش ال فان هذه القطاعات قد عززت من نمو أنشطة الشركة وبالأخص في خدمات الاستيراد السريعة. وقال إنه بدورنا كشركة عالمية متخصصة في مجال الشحن والخدمات اللوجستية، سنسعى دائمًا لتقديم خدمات مبتكرة وجديدة، ليس ذلك وحسب بل نسعى إلى تقديم حلول متخصصة ومختلفة لكل قطاع وذلك بحسب احتياجاته ومتطلباته. وقد لاحظنا في السنوات الخمس الماضية انتشار عدد من القطاعات الجديدة في قطر مثل قطاع ريادة الأعمال وظهور المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بالإضافة إلى التجارة الإلكترونية والتجارة عبر الهاتف النقال، وهي مشاريع تحتاج إلى العديد من خدمات. ونحن نحرص على تقديم الخدمات الفعالة وبأسعار معقولة وميزات أخرى وكل هذه الأمور من شأنها مساعدة المشاريع على البقاء والنمو في الأسواق المحلية والعالمية. دي إتش إل إكسبرس تعزز وجودها في السوق المحلي وتبرم إتفاقية مع "القطرية"وعلى مدار السنوات العشر المقبلة، سيكون تركيزنا في قطر على خطة ثلاثية الأهداف، أولها تقديم حلول من أجل تسهيل عمليات الشحن لعملائنا من المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، أما بالنسبة للهدف الثاني فهو تطوير الحلول لمساعدة نمو المؤسسات الصغيرة والمتوسطة. أما الهدف الثالث فهو جعل عملائنا على علم بكافة تحركات شحناتهم بشكل فوري.خدمة العملاءوأضاف سليمان يقول: نسعى في دي إتش ال دائمًا إلى التميز في خدمة العملاء وأعتقد ما يميزنا عن منافسينا هو روح المبادرة لدى موظفينا، وحبهم لخدمة العملاء فهم يسعون دائمًا لتلبية كافة احتياجات العملاء مهما كان مستواها، ولا يستخفون بحجم الخدمة بل ويسعون دائمًا لتقديم المزيد وهم دائمًا على أهبة الاستعداد لإنجاز طلبات العملاء بشكل شخصي وثيق، وفي سرعة قياسية بالإضافة إلى ذلك نسعى في شركتنا إلى توظيف طاقم محلي يتفهم طبيعة وبيئة العملاء.وقال: تعتبر المسئولية البيئية أمراً في غاية الأهمية بالنسبة لـ "دي إتش ال" عالمياً وقد أطلقت الشركة مبادرة تحت عنوان "نحو بيئة خضراء" تهدف إلى الحد من تأثير غاز ثاني أكسيد الكربون في كافة المناطق التي تعمل بها والتقليل من مخاطره على البيئة. وتعتبر شركة "دي إتش ال" أول شركة عالمية معنية بتقديم اللوجستيات تضع قوانين ومعايير تلتزم بها تهدف إلى حماية المناخ والبيئة من خلال اعتمادها مقاييس خاصة لقياس كميات استهلاك الشركة للطاقة وفق المعايير دولية. أما بالنسبة لعملياتنا في دولة قطر، ركزنا على البيئة ولا نعتبرها مسئوليتنا بل واجبنا تجاه أفراد المجتمع. دي إتش إل تطلق مبادرات مستمرة للمسؤولية الإجتماعية في قطر وخلال العامين الماضيين قمنا بإطلاق عدد من المبادرات في قطر منها مبادرات لتنظيف الشواطئ وحملات التوعية البيئية بالإضافة إلى تجديد وإجراء التعديلات على مؤسساتنا، و طريقة إدارتنا للعمليات لتكون صديقة للبيئة. ونطمح أن نقلل من انبعاثاتنا الكربونية بمعدل 30% بحلول عام 2020. كما سنعيد إطلاق حملتنا للتوعية البيئية مع تركيز على موضوع إعادة التدوير، وذلك عبر زيارة المدارس والجامعات وزيارة مختلفة أقسام ومرافق الشركة لتثقيف الطلبة والموظفين.الموقع الإستراتيجيوأضاف سليمان: بفضل موقعها الاستراتيجي، تعد منطقة الشرق الاوسط من أهم المناطق لخدمات اللوجستية وإعادة التوزيع. وتشهد حاليًا جميع مطارات المنطقة عمليات توسعة وتطوير شاملة من أجل إبقاء مكانة المنطقة في كمركز عالمي لإعادة التوزيع. وتعد دولة قطر مساهمًا مهمًا في الناتج الإجمالي لدول الخليج ولديها القدرة على إعطاء دفعة كبيرة لتطوير تجارة العبور عبر زيادة خطوطها الجوية وتوسيع طرقها التجارية. وقال سليمان إننا نحرص دائمًا أن يشعر كافة موظفينا بأنهم ينتمون إلى فريق واحد وذلك عبر خلق بيئة تبعث روح الوحدة و الانسجام بين أعضاء الفريق. وهو أمر نطبقه في دولة قطر ومبدأ نؤمن به أثناء ساعات الدوام الرسمي وخارجها. ولدينا عدد من البرامج التي تكافئ جهود الموظفين وذلك تذكيرًا منا بأننا نقدر كافة جهودهم المبذولة الصغيرة منها والكبيرة. دي إتش إل العالمية تعزز وجودها في قطر فعلى سبيل المثال يحتفل موظفينا هذا الأسبوع في أبوظبي بمناسبة نيل شركتنا شهادة "أفضل رب عمل" وقد نظمنا لهم عطلة نهاية أسبوع حافلة بالأنشطة والفعاليات من أجل تعزيز العلاقات فيما بينهم. ونحرص دائمًا على حصول موظفينا على التدريب الكافي واللازم ونتبع سياسة الباب المفتوح وندرك بشكل تام أهمية تشجيع روح المبادرة والحوار من أجل تطوير إمكانيات الموارد البشرية. فضلاً عن ذلك نهتم بأن يتمكن موظفينا التوفيق بين حياتهم العائلية والمهنية و أن يكونوا سعداء، لأن ذلك سينعكس على نوعية العمل الذي يقدمونه وأدائهم.