أطلق موقع LinkedIn الإصدار الأول من القائمة أفضل 10 أماكن عمل في قطر لعام 2021، حيث سلط الضوء على أفضل الشركات القطرية التي لا تجذب المواهب فحسب، بل تلك التي تستثمر أيضًا في نمو موظفيها من خلال المساعدة في بناء أساسهم المهني الذي يؤهلهم للنجاح في الشركة وخارجها، وتصدرت قطر للبترول (QP) النسخة الأولى لقائمة أفضل شركات 2021 LinkedIn في قطر، والتي تصنف أفضل 10 أماكن عمل لتنمية مهنة الفرد في الدولة، وفقًا لمنهجية ضبطتها منصة التواصل المهني. وتشمل القائمة أيضًا الشركات والمؤسسات القطرية البارزة الأخرى بما في ذلك مؤسسة حمد الطبية (HMC)، ومجموعة QNB، ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية، والبنك التجاري، وفودافون، وشركة قطر للأسمدة (قافكو)، وقطر غاز، والمؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء (كهرماء)، وألومنيوم قطر. تضمنت المنهجية الجديدة سبع ركائز أساسية، يكشف كل منها عن عنصر مهم للتقدم الوظيفي: القدرة على التقدم، ونمو المهارات، واستقرار الشركة، والفرص الخارجية، وتقارب الشركة، والتنوع بين الجنسين، والخلفية التعليمية. في المقام الأول، تم تكريم قطر للبترول لتقديمها دورات فنية وغير فنية للقوى العاملة لديها من خلال قسم التعلم المهني، وكذلك لإدارة مركز متخصص في التدريب على مكافحة الحرائق والطوارئ. الشركة، التي تُعرف أيضًا باسم أكبر منتج للغاز الطبيعي المسال في العالم، كان لها الفضل أيضًا في دعم الطلاب من خلال برنامج المنح الجامعية. في المرتبة الثانية، تم إدراج مؤسسة حمد الطبية، التي تدير 12 مستشفى، بالإضافة إلى الإسعاف الوطني وخدمات الرعاية المنزلية والسكنية، في القائمة لتقديم الدورات والبرامج التدريبية لخريجي الطب من خلال إدارة التعليم الطبي، بالإضافة إلى تشغيل مركز تدريب يوفر فرص التعلم للمهنيين الصحيين الآخرين. واحتل QNB القطري التجاري متعدد الجنسيات، الذي لديه شركات تابعة وشريكة في 31 دولة، المرتبة الثالثة في القائمة. كما تم تكريم البنك لإدارة برنامج المنح الدراسية لتمويل الطلاب الجامعيين في الجامعات في قطر أو في الخارج. في فترة ما قبل الجائحة، كان سوق العمل في قطر بالفعل أكثر تنافسية من السنوات السابقة.

لم يترك فيروس كورونا المتسجد كوفيد 19 مجالا لحسن الظن عبر فتح المجال أمام الدول والمؤسسات والشركات لانخاذ حزمة واسعة من الإجراءات الاحترازية الساعية إلى منع انتشار الفيروس، حيث بلغ الخوف من انتشاره وتفشيه إلى مراحل متقدمة للغاية، ففي إطار هذه المخاوف قام موقع التوظيف العالمي لينكد إن LinkedIn بتخيير الأشخاص الذين تقدموا بطلب الحصول على وظائف عبر الموقع وتم ترشيحهم للقبول بين أمرين إما إجراء المقابلات الخاصة افتراضيا أو إلغائها وتأجيلها إلى أجل غير مسمى، وذلك بحسب ما نقله موقع ذي فيريج The Verge وفقا لرسالة بريد إلكتروني أرسلها لينكد إن إلى أحد المرشحين للتوظيف. وجاء في الرسالة التي تحصل عليها ذي فيريج: في ضوء تفشي فيروس كورونا الأخير ونسبة لأن سلامة الناس من أولويات موقع لينكد إن فإن الموقع يمنح المرشحين الذين فازوا بفرصة للتوظيف خيارا بدل القدوم إلى مكاتب الموقع وذلك عن طريق إجراء المقابلة عبر مكالمة فيديو من خلال تطبيقBlueJeans أو إلغاءها وتأجيلها إلى حين إعادة جدولتها متى ما أمكن ذلك، وأضاف الموقع العالمي إلى أن أيا من الخيارين لن يضر أو يؤثر على ترشح الشخص المشترك للوظائف عبر موقع لينكد إن . ولفت موقع ذي فيريج أن شركة غوغل Google كانت قد أرسلت رسالة مماثلة في الرابع من مارس الجاري تفيد بأن جميع مقابلات التوظيف على مستوى العالم سيتم تعليقها بسبب فيروس كورونا، مشيرا إلى أنها ستجري في وقت لاحقا ، وبدورها قالت فيسبوك أنها ستلغي معظم مقابلات العمل الشخصية. كما أوقفت أمازون الأسبوع الماضي مقابلات التوظيف والعمل في الموقع إلى أجل غير مسمى . ويقول ذي فيريج إنه طلب من لينكد إن التعليق على هذا الأمر ، ولكن الشركة قالت إنها ليس لديها ما تقدمه بشأن سياسة المقابلات الخاصة بها، ولكن متحدثا بإسم الشركة كشف عن بيان حول الإجراءات التي تتخذها الشركة لمنع انتشار فيروس كورونا المستجد، مؤكدا اتخاذ الشركة لإجراءات تساعد على التخفيف من انتشار الفيروس وذلك وفقا لإرشادات قدمها خبراء الصحة العالميين على حد قوله، وشدد المتحدث باسم لينكد إن على أن الشركة من أولوياتها صحة وسلامة موظفيها وعملائها وشركائها، وأضاف أن هذه الإجراءات تشمل جميع الموظفين في منطقة خليج سان فرانسيكسو الذين يعملون في وظائف يمكن القيام بها من المنزل وعليهم القيام بذلك حتى نهاية شهر مارس الجاري، مشيرا إلى أن الشركة طلبت تأجيل جميع رحلات العمل غير الضرورية مع اتخاذ قرار بعدم المشاركة في الأحداث الخارجية خلال شهري مارس الجاري وأبريل المقبل. وفي سياق ذي صلة أشار موقع ذي فيريج إلى عدد من الشركات العالمية الأخرى قامت بحظر السفر في ظل التفشي المستمر لفيروس كورونا ، بما في ذلك شركات غوغل Google وأمازون Amazonو مايكروسوفت Microsoft وآي بي إم IBM وفورد Ford، فيما انسحبت لينكد إن LinkedIn من المشاركة في مؤتمر SXSW المزمع انعقاده في الـ 13 من الشهر الجاري. وختم موقع ذي فيريج تقريره بالقول إن هناك أكثر من 97000 حالة مؤكدة من فيروس كورونا - كوفيد 19 COVID-19 ، مع أكثر من 170 حالة مؤكدة في الولايات المتحدة الأمريكية، بينما أدى الفيروس إلى وفاة أكثر من 3300 شخص في جميع أنحاء العالم.

نال QNB، المؤسسة المالية الكبرى في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، جائزة "النجم الصاعد" في حفل جوائز LinkedIn للمواهب القطرية، والذي نظم مؤخرا في الدوحة بحضور ما يزيد على 50 مديرًا تنفيذيًا من قطر واشتمل على تبادل للأفكار والخبرات حول أحدث التطورات في مجال الأعمال.وقد نال QNB الجائزة التي تمنح لأبرز الشركات في مجالي نشر العلامة التجارية وجذب المواهب بناء على أداء البنك المتميز والمستمر في نشاطات العلامة التجارية وجذب المواهب، والمبادرات المبتكرة لتعزيز الحضور الإقليمي، فقد قام فريق متخصص بتحليل أداء ونتائج وتأثير ما يزيد على 1000 شركة ومؤسسة في قطر تستخدم حلول LinkedIn لاستقطاب وتوظيف المواهب والمحافظة عليها.

نصحت الجمعية الألمانية لأمان الإنترنت (DsiN) بتغيير كلمات المرور بخدمات ومواقع الويب كل 90 يوماً على أقصى تقدير، حتى يظل المستخدم في مأمن من هجمات القراصنة، التي تهدف إلى اختراق أجهزة السيرفر الخاصة بمواقع وخدمات الويب، والتي لا يمكن للمستخدم أن يفعل أي شيء حيالها. وقد نشر القراصنة مؤخراً بيانات ما يزيد على 170 مليون من أسماء المستخدمين لشبكة الأعمال LinkedIn مع كلمات المرور الخاصة بهم، إلا أن الشركة أكدت أن هذه البيانات ترجع إلى هجمات قرصنة حدثت في عام 2012. وأشار المكتب الاتحادي لأمان تكنولوجيا المعلومات إلى أن هناك الكثير من البرامج والخدمات، التي تقوم بتذكير المستخدم تلقائياً بتغيير كلمات المرور، التي يتم استعمالها لفترة طويلة. وأضاف الخبراء الألمان أنه ينبغي على المستخدم ألا يتجاهل طلبات تغيير كلمة المرور، ولكن يجب أن يقوم بتنفيذ ذلك على الفور. وإذا لم تتوفر وظيفة التذكير بتغيير كلمات المرور في البرامج والخدمات، التي يستعملها المستخدم، فيمكن تسجيل مجموعة من المواعيد المسلسلة في تقويم الهاتف الذكي.

وقعت وزارة الاقتصاد والتجارة في قطر اتفاقية شراكة استراتيجية مع شبكة "لينكدإن"، أكبر وأوسع شبكة تواصل مهني في العالم، وذلك في إطار تعزيز مكانتها كإحدى الجهات الرائدة في جذب الكفاءات المهنية في قطر، ودعم جهودها المبذولة في سبيل التواصل مع موظفي الوزارة وتدعيم هويتها المؤسسية كجهة توظيفية جاذبة للكفاءات.وبموجب هذه الاتفاقية، ستعمل وزارة الاقتصاد والتجارة على الاستفادة ورش العمل التخصصية التي ستوفرها شبكة "لينكدن" لموظفي الوزارة ومنتسبيها، كما ستسفيد الوزارة من الحلول التي تقدمها منصة "لينكدإن" في استقطاب الكوادر البشرية المؤهلة في كافة التخصصات، ومساعدة الموظفين على إنشاء وتطوير صفحاتهم المهنية على الموقع، مما سيساهم في عكس بيئة العمل الإيجابية التي توفرها الوزارة لموظفيها، وجذب المزيد من الكفاءات المهنية في المستقبل.وعلّق السيد طارق عبدالعزيز الساده، مدير ادارة العلاقات العامة والاتصال بوزارة الاقتصاد والتجارة بأن هذه الاتفاقيه ستسهم في اتاحة الفرصة للوزارة للوصول لأفضل الكفاءات المهني، اضافة الى صقل مهارات موظفي الوزارة بأهمية التخطيط المهني والوظيفي مما سيعود بالايجاب على الوزارة بشكل خاص ودولة قطر بشكل عام، كما ستساهم بتعريف الجمهور بشكل أكبر بمبادرات الوزارة ونشاطاتها المختلفة".وبدوره، قال رجائي الخادم، مدير القطاع الحكومي لدى "لينكدإن" الشرق الاوسط وشمال أفريقيا: "نفخر في "لينكدإن" بالتعاون مع وزارة الاقتصاد والتجارة، من خلال هذه الاتفاقية التي من شأنها المساهمة في إيصال صوت الوزارة لشريحة أكبر من الجمهو، ونأمل أن ندعم الخطط التطويرية لوزارة الاقتصاد والتجارة على الصعيد المهني، وإتاحة المجال أمام موظفيها للانضمام إلى موقع "لينكدإن" والتواصل فيما بينهم عبر أكبر شبكة للتواصل المهني في العالم مما يمثل قيمة مضافة للخدمات التي تقدمها، إضافة إلى فتح آفاق جديدة للأفراد لتبادل الخبرات مع نظرائهم في جميع دول العالم، والتواصل مع العديد من المهنيين على مستوى العالم بشكل عام وفي المنطقة بشكل خاص بلغتهم الأم من خلال النسخة العربية لموقع "لينكدإن".ومن الجدير بالذكر أن أعضاء شبكة "لينكدإن" من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا كان قد تخطى 17 مليون عضو، كما تجمع "لينكدإن" عدداً من ابرز الشخصيات المؤثرة من العالم العربي، ضمن قائمة مؤثري "لينكدإن" العالمية.

فازت شركة أستاد لإدارة المشاريع بجائزة "أفضل فريق في استقطاب المواهب بدولة قطر" خلال حفل توزيع جوائز LinkedIn الأول لعام 2015 الذي أقيم بفندق "The Address Marina" في دبي بتاريخ 25 نوفمبر الفائت، حيث شهد الحفل الاحتفاء بنجاح العديد من الشركات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في استقطاب المواهب وبناء علامة تجارية قوية لجهة العمل.وتسلّط هذه الجائزة الضوء على الشركة التي ازدادت شهرة وذاع صيتها كواحدة من أهم جهات التوظيف في قطاع الإنشاءات التي نجحت في استقطاب أهم الخبرات. وتعتبر هذه الجائزة اعترافاً بسياسة قطاع الموارد البشرية بأهمية تبنيها توجهاً مبتكراً في مجال توظيف القوى العاملة وإيجاد طرق جديدة لاستقطاب الموظفين المرموقين من ذوي السيرة المهنية المميزة.وفي هذا المجال، ذكر أحد الإختصاصيين أن هناك حاجة ملّحة للتجديد في النهج المتبع لإدارة المواهب واستقطابها بما يساعد الشركات على التميّز عن منافسيها ونظرائها. وعرَّف هذا الإختصاصي عملية استقطاب المواهب بأنها "نهجٌ استراتيجي لتحديد أنسب وأفضل المواهب واستقطابها وتعيينها بما يلبي احتياجات العمل الديناميكية بكفاءة وفاعلية".وبهذه المناسبة صرّح المهندس علي آل خليفة، الرئيس التنفيذي لشركة أستاد بقوله: "تجسّد هذا الجائزة تأكيداً على تركيزنا في أهمية التوظيف، لضمان استقطاب الكوادر التي تتمتع بالكفاءة المطلوبة لإنجاز وتسليم مشاريعنا التي تتسم بتعقيدها وضخامتها ومستواها العالمي. إن هذا التقدير لالتزامنا بجودة مستوى كوادرنا وكفاءتها يبرز جهودنا الرامية للوصول إلى أفضل خبراء الإنشاءات القادرين على العمل على إنجاز مشاريع عملاقة كبرى في مختلف أنحاء العالم".أما السيد علي مطر، مدير حلول استقطاب المواهب في LinkedIn الشرق الأوسط فقد قال: "سرّنا أن نرصد أفضل العملاء في حلول استقطاب المواهب في الشرق الأوسط خلال حفل توزيع جوائز LinkedIn الأول الذي أقيم في دبي. لقد تم اختيار العلامات التجارية الأقوى والأفضل حسب مدى تميّز استراتيجياتها من حيث استقطاب المواهب والجمهور والتفاعل معهم على منصتنا في LinkedIn. نعتقد بأن تفوق شركة أستاد نابع من نهجها المنظم والمبتكر في التواصل والتوظيف عبر وسائل التواصل الاجتماعي مما أسهم في تعزيز قوة علامتها التجارية ودعمها بشكل إيجابي من قدرتها على الاحتفاظ بموظفيها ومتابعيها والتفاعل معهم". تعد شبكة LinkedIn أكبر شبكة تجمع المهنيين حول العالم عبر الإنترنت، حيث تمكنت من ربط أكثر من 400 مليون عضو من شتى أنحاء العالم، من بينهم مديري الشركات المدرجة على قائمة " Fortune 500". وبلغ عدد الشركات التي وصلت لنهائي جوائز المواهب أكثر من 700 شركة في المنطقة. وقد احتلّت شركة أستاد الصدارة في تلك القائمة التي تتميز بتنافسيتها العالية.من جانبه، أكد السيد ناصر الهاجري، رئيس الموارد البشرية والخدمات المشتركة، على أهمية الحلول التي تطرحها إدارة الموارد البشرية في تسهيل عملية استقطاب المواهب، والتي تجمع بين البحث، والتحليل، ووضع الاستراتيجيات، وآخر ما توصلت إليه التكنولوجيا. وقال في هذا الصدد: "تُظهر هذه الجائزة حماسنا، وسعينا الدؤوب، والتزامنا بإيجاد البيئة المثالية لموظفينا لكي يتمكنوا من القيام بدورهم في عمليات التشغيل على أفضل وجه وبأعلى مستوى من المهنية والاحتراف. وتكمن قوة شركة أستاد في كوادرها، وأود أن أخصّ بالشكر زملاءنا في قسم الموارد البشرية لتركيزهم على تطبيق أعلى معايير الاحترافية والخبرة، والتي كانت محط تقدير هذه الجائزة".وقد صدرت الترشيحات لعدد من جوائز LinkedIn 2015 في فئات متنوعة، منها جائزة أفضل قيمة لعرض العمل، وجائزة أسرع نمو في عدد المتابعين، وجائزة أفضل جهة توظيف، وجائزة أفضل صفحة توظيف، وجائزة العضو الأسرع تكيفاً مع المستجدات، وجائزة العضو الأسرع تكيّفاً مع التطوير في لينكدن، وجائزة لينكدن للإنجاز مدى الحياة، وجائزة أكثر 10 جهات عمل يرغب الباحثون عن عمل في الالتحاق بها بمنطقة الشرق الأوسط.حضر الحفل عددٌ من أهم المديرين والمندوبين عن الشركات المرشحة للفوز، ومن بينها الخطوط الجوية القطرية، وشركة الاتحاد للطيران، والخطوط الجوية الإماراتية، وشركة قطر للبترول وشركة أرامكو السعودية وغيرها.تأسست أستاد في عام 2008، وهي شركة إدارة مشاريع حائزة على العديد من الجوائز المرموقة في مجالها. تقدم أستاد طيفاً واسعاً من خدمات إدارة المشاريع، على أعلى المستويات العالمية، إلى مجموعة من نخبة العملاء في دولة قطر. تشمل خدماتها إدارة التصميمات والإنشاءات، تمثيل العملاء، إدارة العقود والعقود التجارية الهندسية، وإدارة التخطيط وجدولة العقود والمطالبات. قامت أستاد بتسليم عدد من أكثر المباني تميزاً في دولة قطر، وتقوم حالياً بإدارة مجموعة مشروعات في العديد من القطاعات؛ من أهمها؛ الاستخدامات المتعددة، والمباني التجارية والسكنية والثقافية بالإضافة للمباني التعليمية ومباني الرعاية الصحية، المتاحف، ومنشآت الضيافة والرياضة والبنية التحتية والنقل والمباني العامة. تمضي أستاد في التقدم لتتخطى التوقعات، بمساندة فريقها من المهنيين ذوي الخبرات العالية القادمين من أكثر من 50 بلداً. وتتقدم أستاد نحو الأفضل بفضل تركيزها على الابتكار، والخبرة، والإنجاز.

قالت شركة "لينكد إن" "LinkedIn"، أكبر وأوسع شبكة دولية للمهنيين في العالم، إن قطر واحدة من الأسواق الأولى في العالم في الدخول إلى موقعها حيث يقوم غالبية الأعضاء بزيارة الموقع من خلال الأجهزة المتحركة.وأعلنت الشركة عن وصول عدد أعضائها إلى 300 مليون عضو عبر أكثر من 200 دولة حول العالم، حيث استطاعت الشبكة إضافة ما يزيد على 23 مليون عضو جديد منذ 6 فبراير 2014.الخليج دخل عصر الهواتف المحمولةوأشارت شركة "لينكد إن" إلى أن جميع دول مجلس التعاون الخليجي قد دخلت في "عصر خدمة الهواتف المحمولة"، حيث إن أكثر من 50% من الأعضاء يقومون بزيارة الموقع من خلال أجهزتهم المحمولة.15 مليون زيارة يوميةويسجل الموقع يومياً ما يقارب 15 مليون زيارة للحسابات الشخصية، و1.45 مليون عرض للوظائف بالإضافة إلى تسجيل 44 ألف طلب وظيفة من أكثر من 200 دولة حول العالم.وفي تعليق على هذا الإنجاز قال علي مطر، رئيس حلول المواهب في شركة "لينكد إن": إن الظهور القوي لـ"لينكد إن" في منطقة الخليج العربي والأسواق المحيطة يعكس اعتمادها على فريق عمل يمتلك خلفيات ثقافية متنوعة، بالإضافة إلى تطبيقها بشكل مبكر لأفضل الممارسات العالمية المتبعة في مجتمع الأعمال".300 مليون عضووأضافت الشركة خلال إعلانها إلى وصول عدد أعضاء الموقع في العالم إلى أكثر من 300 مليون عضو بينما بلغ في الولايات المتحدة الأمريكية 100 مليون عضو، مما يعني امتلاكها لثلث أعضاء الموقع، وبات ثلثي أعضاء الموقع منتشرين في مختلف دول العالم.وبالإضافة إلى شهرة موقع "لينكد إن" كأكبر شبكة للمهنيين في العالم، فقد استطاع الموقع تحقيق نجاح كبير كمنصة لنشر وتداول الآراء التي تحتوي على محتوى قيم والصادرة عن العديد من الشخصيات المرموقة.