أصدرت اللجنة المحلية المنظمة لكأس العرب FIFA قطر 2025 بياناً اليوم الجمعة، بشأن ما حدث خلال احتفالات الجماهير بعد مباراة العراق والبحرين في...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
أكد فخامة الرئيس أحمد الشرع رئيس الجمهورية العربية السورية، أن إسرائيل نفذت منذ الثامن من ديسمبر الماضي، أكثر من ألف غارة و400 توغل بري عسكري على سوريا حتى اليوم، كان آخرها المجزرة التي ارتكبتها بمنطقة بين جن بريف دمشق، وراح ضحيتها أكثر من 25 إنسانا.
وقال فخامته خلال مشاركته في جلسة حوارية ضمن أعمال اليوم الأول لمنتدى الدوحة 2025 المنعقد بالدوحة تحت عنوان "ترسيخ العدالة.. من الوعود إلى الواقع الملموس": "إن إسرائيل تدير أزماتها في المنطقة عبر تصدير الأزمات للدول الأخرى، في محاولة للتهرب من المجازر المروعة التي ارتكبتها في قطاع غزة، وتتصرف وكأنها تقاتل أشباحا، وتبرر تحركاتها بالمخاوف الأمنية والاضطرابات، مسقطة أحداث 7 أكتوبر على كل ما يجري حولها".
وأضاف أنه "منذ الثامن من ديسمبر الماضي (2024)، بعثت سوريا رسائل إيجابية واضحة تؤكد تمسكها بالسلام والاستقرار الإقليمي، وعبرت كذلك بوضوح عن رغبتها في أن تكون دولة مستقرة وغير معنية بتصدير النزاعات للدول الأخرى، بما في ذلك إسرائيل، بيد أن إسرائيل قابلت هذه المقاربة بعنف شديد".
وأوضح فخامة الرئيس الشرع أن بلاده تستعين لمواجهة هذه التطورات بالتواصل مع الدول الإقليمية والعالمية الفاعلة، مشيراً إلى أن العالم اليوم يدعم المطالب السورية المتعلقة بضرورة انسحاب إسرائيل إلى ما قبل الثامن من ديسمبر الماضي.
وجدد التأكيد على التزام سوريا الكامل باتفاق العام 1974، واحترامها لهذا الاتفاق، الذي صمد لأكثر من 50 عاماً بنجاح ويتمتع بإجماع دولي وإجماع مجلس الأمن، محذراً من العبث به والبحث عن اتفاقات أخرى مثل؛ إنشاء منطقة عازلة أو ما شابه ذلك، ما يفتح الباب أمام مسارات خطرة وغير مضمونة النتائج.
وتطرق فخامة رئيس الجمهورية العربية السورية، إلى مفهوم "المنطقة منزوعة السلاح"، متسائلاً عن كيفية إدارتها وآلية حمايتها في ظل الادعاءات الإسرائيلية المتعلقة بخشيتها من انطلاق هجمات من جنوب سوريا نحوها.
ولفت فخامته إلى أن غياب وجود الجيش السوري وقوات الأمن السورية بجنوب غرب سوريا يطرح تساؤلات جوهرية حول كيفية ضمان الأمن هناك.
وكشف فخامته عن وجود مفاوضات تجري حالياً بهذا الإطار، والولايات المتحدة الأمريكية منخرطة فيها، مؤكداً أن جميع الدول تدعم المطالب السورية المتعلقة بانسحاب إسرائيل إلى ما قبل الثامن من ديسمبر الماضي، ومعالجة المخاوف الأمنية "المنطقية" للطرفين، وضمان أمنهما.

وفي سياق متصل، قال فخامة الرئيس الشرع: "إن سوريا مرت خلال الـ 100 عام الماضية، لا سيما خلال العقود الستة الأخيرة بمراحل خطيرة، حيث عاشت البلاد بعزلة كبيرة تزامنت مع حصار اقتصادي خانق"، مبيناً أن سياسات النظام السابق دفعت أغلب الأطراف الإقليمية والدولية للانكفاء عن سوريا، ما أدى إلى حرمان العالم من الاطلاع على الواقع السوري، وكذلك حرمان سوريا من التواصل مع محيطها الإقليمي والدولي.
وأكد أن بلاده خلال العام الماضي، استعادت الكثير من علاقاتها الإقليمية والدولية، وتجاوزت مرحلة ترطيب العلاقات إلى مرحلة أكثر تقدماً، مؤكداً أن "كل ما تم التعهد به عند الوصول إلى دمشق تم الوفاء به"، ما عزز الثقة لدى مختلف الأطراف الإقليمية والدولية.
وقال فخامة رئيس الجمهورية العربية السورية: "إن المسار الذي تسلكه البلاد هو المسار الصحيح، وأن كل خطوة اتخذت صبت في المصلحة العامة السورية"، مبيناً أن سوريا استعادت موقعها الإقليمي والدولي المهم، وتحولت من دولة كانت مصدرة للأزمات لمنطقة يولد فيها الأمل، بإرساء نموذج حي للاستقرار الإقليمي.
وأوضح فخامته أن العالم أدرك سريعاً هذه الفرصة، وتعامل مع سوريا بشكل سريع وإيجابي، للاستفادة من موقعها المهم ودورها المؤثر في تعزيز الاستقرار بالمحيط الإقليمي.
وأكد أن السوريين اليوم لا يشعرون بالخوف، قائلاً بهذا الصدد: "إن الملايين من السوريين يخرجون منذ أسبوع وحتى بعد أيام من الآن، بشكل عفوي للتعبير عن فرحتهم بذكرى إسقاط النظام السابق".
وأضاف أن "سوريا تعيش اليوم أفضل ظروفها، وليس هناك بلد لا يعاني من بعض المشاكل الداخلية، وليس هناك سلطة في العالم تحظى بتوافق مئة بالمئة".
واستعرض فخامة الرئيس الشرع مسار تشكل الدولة السورية الحديثة خلال المئة عام الماضية، مبينا أنها مرت بمراحل متعددة ومتطورة، بدءا من فترة ما قبل الاستقلال التام عن الاحتلال الفرنسي، مرورا بمرحلة الانقلابات، وصولا إلى حكم النظام السابق الذي استمر نحو 60 عاما.
وأوضح فخامته أن السوريين خلال حكم النظام السابق "لم يكونوا يعرفون بعضهم البعض بشكل جيد"، فيما شكلت الثورة السورية محطة لاختلاط أطياف الشعب السوري.
وقال: "إن النظام السابق أورثنا نزاعات كثيرة، بحيث كان يستخدم طوائف ضد طوائف أخرى، فيما حرصت القيادة الجديدة للبلاد منذ بدء العمليات العسكرية على مراعاة ذلك، عبر تغليب العفو والصفح لضمان مستقبل آمن ومستدام للشعب السوري".
وأشار فخامة رئيس الجمهورية العربية السورية، إلى إشراك طوائف متعددة في تشكيل الحكومة والمؤتمر الوطني، الأمر الذي أسهم في تهدئة الأوضاع، ومنع انزلاق البلاد إلى مرحلة ما بعد النزاع، التي غالبا ما تكون أطول من الحرب ذاتها.
وأوضح فخامته أنه من غير المنطقي مطالبة بلاده بالحصول على توافق كامل بنسبة مئة بالمئة، قائلا بهذا الصدد: "إن ذلك لا يتحقق حتى في الدول المستقرة والمتقدمة، وسوريا انتقلت من نظام حكم إلى آخر مختلف تماما، وهذا الانتقال لا بد أن ينتج عنه متضررون كانوا مستفيدين من النظام السابق".
وأشار إلى أن الحكومة السورية تسعى إلى إدارة هذه المرحلة بقدر عال من المسؤولية، وحققت إنجازات كبيرة خلال العام الماضي، بالرغم من تسجيل بعض "الإشكالات" التي لا يمكن القبول بها على الإطلاق، مؤكدا أن العمل جار على محاسبة المتسببين بهذه الإشكالات.
وبين فخامة الرئيس الشرع أن سوريا تسير في مسار إيجابي نحو الاستقرار، مع بدء نمو اقتصادي تدريجي، وتحسن ملموس في البيئة الخدمية خلال العام الماضي، قائلا بهذا الصدد: "إن الكهرباء كانت تأتي ساعة ونصف الساعة في اليوم فقط، فيما وصلنا اليوم إلى 12 - 14 ساعة يوميا، وسنحقق نهاية العام الجاري اكتفاء ذاتيا من الكهرباء".
ونوه فخامته بأن سوريا تسير نحو بيئة اقتصادية ناهضة، مشيرا إلى أن الاستثمارات الاقتصادية التي ستحصل في بلاده، ستسهم في ترسيخ الاستقرار.
إلى ذلك، كشف فخامة رئيس الجمهورية العربية السورية، عن إجراء لقاءات عدة مع أعضاء في الكونغرس الأميركي لحثهم على رفع قانون "سيزر"، قائلا: "إن هذا القانون وضع أساسا لمحاسبة النظام السابق على الجرائم التي ارتكبها بحق الشعب السوري، ولا ينبغي أن يكون أداة لتجويع السوريين من جديد".
وأكد فخامته أن الإدارة الأمريكية الحالية بقيادة الرئيس دونالد ترامب، تدعم مسار رفع العقوبات عن سوريا، مشددا على أنه لا ينبغي أن يكون مصير 25 مليونا سوريا مرتبطا ببعض الأشخاص غير المقتنعين برفع العقوبات عن سوريا.
وأوضح أن بلاده كانت عبر تاريخها الحضاري الذي يمتد لأكثر من 8 آلاف سنة نموذجا متقدما للتعايش السلمي، مبينا أن سوريا احتضنت منذ 1400 عام تنوعا دينيا بعيش مشترك بين الجميع، ما جعل "سوريا تعطي دروسا للعالم عن كيفية تعايش الناس مع بعضهم البعض".
وأوضح أن السوريين ورثوا مشكلة معقدة لا يتحمل أحد مسؤوليتها وحده، وأن الجميع كان ضحية لتداعياتها، لافتا إلى وقوع نزاعات خلال المرحلة الماضية.
وقال: "نتيجة النزاعات التي حصلت، شكلنا لجان تقصي حقائق، واستقبلنا لجان تقصي حقائق دولية، وأنشأنا محاكم أعلن بعضها عمن ارتكب الجرائم في منطقتي الساحل والسويداء"، مبينا أن هذه الممارسات رغم فظاعتها، بدأت على يد عناصر من فلول النظام السابق قبل أن تتطور وتتصاعد.
وتابع فخامة الرئيس الشرع: "إن سوريا دولة قانون، وأن القانون هو من يصون حقوق الجميع"، لافتا إلى أن بلاده غنية بالثقافة والمعرفة، وتضم كوادر واسعة من الأطباء والمهندسين والقانونيين والخبرات البشرية المتنوعة، ويليق بها أن تكون دولة قانون.
وأكد فخامة الرئيس السوري أن تعزيز مبدأ المحاسبة القانونية وتعزيز دور المؤسسات في بناء الدولة الجديدة هو الطريق الأمثل لضمان حقوق جميع المواطنين السوريين، بمن فيهم الأقليات، مبيناً أنه جرى العمل على تعزيز مبدأ الشراكة عوضاً عن المحاصصة، بحيث لا تتحول الوزارات أو المؤسسات إلى حصص للطوائف، وإنما تبنى على الكفاءة والتخصص، بعيداً عن الانتماء الديني أو الهوية او العرق.
وبين أن الحكومة السورية تضم ممثلين من مختلف الطوائف وفق نهج تشاركي جديد، لافتاً إلى أن بلاده قد تقدم مرة أخرى نموذجاً يمكن أن "يتعلم منه الآخرون كيفية إدارة الأزمات والحروب".
وقال فخامة رئيس الجمهورية العربية السورية: "إن سوريا ليست قبيلة، وإنما هي بلد متطور غني بالأفكار"، موضحاً أن طبيعة نظام الحكم في أي دولة يرتبط ارتباطاً وثيقاً بثقافة هذا البلد وبالمرحلة التاريخية التي سبقت إنشاء نظامه السياسي.
وأضاف فخامته أن "سوريا بلد قائم على الانتخابات، بالرغم من استخدام هذا العنوان بشكل خاطئ في الفترات السابقة، إلا أننا لسنا جاهزين عملياً في الوقت الحالي لإجراء انتخابات على مستوى التمثيل البرلماني، رغم خوضنا غمار الانتخابات بطريقة تتناسب مع المرحلة الانتقالية.
وتابع أن "مبدأ اختيار الشعب لمن يحكمه مبدأ أساسي تعارفت عليه البشرية، وهو منصوص في ديننا الإسلامي، وأن الحاكم يجب أن ينال غالبية الرضا من الشعب حتى ينال شرعية تواجده في الحكم، وأنا أؤمن بهذا الشيء وأعتقد أن هذا مسار يليق بالوضع السوري حالياً".
وأكد أن سوريا تمر حالياً بمرحلة إعادة بناء الدولة والقوانين، مستندة بذلك إلى إرثها الثقافي الممتد عبر آلاف السنين، مشيراً إلى بناء المؤسسات يضمن استمرارية عادلة للدولة، وليس الاعتماد على الأشخاص.
ولفت فخامة الرئيس الشرع، إلى أنه بعد تحرير العاصمة دمشق، تم عقد مؤتمر وطني شارك فيه عدد كبير من المواطنين، حيث أسفر المؤتمر عن إعلان دستوري مؤقت ريثما يتم إعداد الدستور النهائي، منوهاً بأن الإعلان الدستوري الحالي يعطي الرئيس صلاحية الاستمرار في منصبه لمدة خمس سنوات، على أن تبدأ بعدها الانتخابات.
وأوضح أنه خلال هذه السنوات الخمس، سيتم صياغة العديد من القوانين والإجراءات الداخلية، كما سيتم إعداد الدستور وعرضه على الشعب، مؤكداً أن الدستور هو المرجعية الأساسية لنظام الحكم في البلاد.
وحول جهود تمكين المرأة السورية، أكد فخامة الرئيس الشرع أن المرأة في المجتمع السوري ممكنة تلقائياً، لافتاً إلى أنه أثناء وجوده في مدينة إدلب، جرى تأسيس جامعة ضمت نحو 26 ألف طالب وطالبة، ثلثاهم كان من النساء، حيث تمكنوا من الدراسة والالتحاق بسوق العمل بعدها.
وشدد على أن المرأة السورية "ممكنة وحقوقها محفوظة"، لافتاً إلى سعي الدولة السورية لمشاركة المرأة في الحكومة وكذلك في مجلس الشعب.
وأكد فخامة الرئيس السوري أن تعزيز مبدأ المحاسبة القانونية وتعزيز دور المؤسسات في بناء الدولة الجديدة هو الطريق الأمثل لضمان حقوق جميع المواطنين السوريين، بمن فيهم الأقليات، مبيناً أنه جرى العمل على تعزيز مبدأ الشراكة عوضاً عن المحاصصة، بحيث لا تتحول الوزارات أو المؤسسات إلى حصص للطوائف، وإنما تبنى على الكفاءة والتخصص، بعيداً عن الانتماء الديني أو الهوية او العرق.
وبين أن الحكومة السورية تضم ممثلين من مختلف الطوائف وفق نهج تشاركي جديد، لافتاً إلى أن بلاده قد تقدم مرة أخرى نموذجاً يمكن أن "يتعلم منه الآخرون كيفية إدارة الأزمات والحروب".
وقال فخامة رئيس الجمهورية العربية السورية: "إن سوريا ليست قبيلة، وإنما هي بلد متطور غني بالأفكار"، موضحاً أن طبيعة نظام الحكم في أي دولة يرتبط ارتباطاً وثيقاً بثقافة هذا البلد وبالمرحلة التاريخية التي سبقت إنشاء نظامه السياسي.
وأضاف فخامته أن "سوريا بلد قائم على الانتخابات، بالرغم من استخدام هذا العنوان بشكل خاطئ في الفترات السابقة، إلا أننا لسنا جاهزين عملياً في الوقت الحالي لإجراء انتخابات على مستوى التمثيل البرلماني، رغم خوضنا غمار الانتخابات بطريقة تتناسب مع المرحلة الانتقالية.
وتابع أن "مبدأ اختيار الشعب لمن يحكمه مبدأ أساسي تعارفت عليه البشرية، وهو منصوص في ديننا الإسلامي، وأن الحاكم يجب أن ينال غالبية الرضا من الشعب حتى ينال شرعية تواجده في الحكم، وأنا أؤمن بهذا الشيء وأعتقد أن هذا مسار يليق بالوضع السوري حالياً".
وأكد أن سوريا تمر حالياً بمرحلة إعادة بناء الدولة والقوانين، مستندة بذلك إلى إرثها الثقافي الممتد عبر آلاف السنين، مشيراً إلى بناء المؤسسات يضمن استمرارية عادلة للدولة، وليس الاعتماد على الأشخاص.
ولفت فخامة الرئيس الشرع، إلى أنه بعد تحرير العاصمة دمشق، تم عقد مؤتمر وطني شارك فيه عدد كبير من المواطنين، حيث أسفر المؤتمر عن إعلان دستوري مؤقت ريثما يتم إعداد الدستور النهائي، منوهاً بأن الإعلان الدستوري الحالي يعطي الرئيس صلاحية الاستمرار في منصبه لمدة خمس سنوات، على أن تبدأ بعدها الانتخابات.
وأوضح أنه خلال هذه السنوات الخمس، سيتم صياغة العديد من القوانين والإجراءات الداخلية، كما سيتم إعداد الدستور وعرضه على الشعب، مؤكداً أن الدستور هو المرجعية الأساسية لنظام الحكم في البلاد.
وحول جهود تمكين المرأة السورية، أكد فخامة الرئيس الشرع أن المرأة في المجتمع السوري ممكنة تلقائياً، لافتاً إلى أنه أثناء وجوده في مدينة إدلب، جرى تأسيس جامعة ضمت نحو 26 ألف طالب وطالبة، ثلثاهم كان من النساء، حيث تمكنوا من الدراسة والالتحاق بسوق العمل بعدها.
وشدد على أن المرأة السورية "ممكنة وحقوقها محفوظة"، لافتاً إلى سعي الدولة السورية لمشاركة المرأة في الحكومة وكذلك في مجلس الشعب.
خصومات في 4 مؤسسات صحية خاصة لأعضاء المركز القطري للصحافة
وقّع المركز القطري للصحافة اتفاقيات تعاون مع أربع جهات صحية خاصة، بهدف تقديم خدمات طبية متميزة لأعضاء المركز... اقرأ المزيد
42
| 06 ديسمبر 2025
مستشار رئيس مجلس الوزراء المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية يجتمع مع المبعوث الخاص لرئيس أوزبكستان لأفغانستان
اجتمع الدكتور ماجد بن محمد الأنصاري مستشار رئيس مجلس الوزراء المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية، اليوم، مع سعادة الدكتور... اقرأ المزيد
48
| 06 ديسمبر 2025
"منتدى الدوحة 2025".. وزير الدولة لشؤون الطاقة يؤكد التزام قطر بدعم كافة الدول لتلبية احتياجاتها من الغاز الطبيعي
أكد سعادة المهندس سعد بن شريده الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، التزام... اقرأ المزيد
98
| 06 ديسمبر 2025
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
أصدرت اللجنة المحلية المنظمة لكأس العرب FIFA قطر 2025 بياناً اليوم الجمعة، بشأن ما حدث خلال احتفالات الجماهير بعد مباراة العراق والبحرين في...
13722
| 05 ديسمبر 2025
خلال كلمته في إطلاق فعاليات النسخة الثانية من مؤتمر المؤشرات الاقتصادية رحب الزميل جابر الحرمي رئيس التحرير بالمشاركين في افتتاح أعمال المؤتمر الثاني...
7192
| 03 ديسمبر 2025
أعلنت دولة قطر اليوم تخصيص موقع بارز على الواجهة البحرية لمدينة الدوحة لتشييد المقر الرئيسي الجديد لوزارة الخارجية، واختيار المعمارية العالمية فريدا إسكوبيدو...
4460
| 04 ديسمبر 2025
انطلقت فعاليات مؤتمر ومعرض تقنيات المال والتأمين في الشرق الأوسط وشمال افريقيا 2025 في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات (DECC)، مُطلِقاً يومين من الحوار...
3654
| 03 ديسمبر 2025
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
اجتمع سعادة الشيخ فيصل بن ثاني بن فيصل آل ثاني وزير التجارة والصناعة، اليوم، مع سعادة السيد محمد نضال الشعار وزير الاقتصاد والصناعة...
72
| 06 ديسمبر 2025
أكد بنك قطر الوطني /QNB/ تمسكه بتوقعاته السابقة بشأن قيام مجلس الاحتياطي الفيدرالي (المركزي الأمريكي) بخفضين إضافيين لأسعار الفائدة، بمقدار 25 نقطة أساس،...
220
| 06 ديسمبر 2025
استضافت مؤسسة العطية بالتعاون مع متاحف قطر جلسة حوارية تناولت مستقبل مرونة السياسات المناخية والتحول في أنظمة الطاقة داخل المناطق الريفية. وقد عقدت...
80
| 06 ديسمبر 2025
سجلت أسعار النفط هذا الأسبوع مكاسب جديدة بدعم توقعات خفض أسعار الفائدة الأمريكية، إلى جانب عوامل اقتصادية وجيوسياسية أخرى من بينها الحرب في...
68
| 06 ديسمبر 2025
مساحة إعلانية
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل




وقّعت شركة الملاحة القطرية ملاحة، المزود الرائد للحلول البحرية واللوجستية، مذكرة تفاهم مع جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا، أول جامعة وطنية تطبيقية في قطر،...
3604
| 03 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة بالتعاون مع شركة التيسير للسيارات وكيل مركبات سوزوكي، عن استدعاء مركبات سوزوكي جراند فيتارا سنة الصنع 2025، وذلك لأن...
3590
| 03 ديسمبر 2025
أعلن مجمع شركات المناعي بأن مجلس الإدارة سيجتمع 17/12/2025 وذلك لمناقشة المسائل الإدارية وسير أعمال الشركة، بحسب بيان نشره موقع البورصة . الجدير...
3488
| 03 ديسمبر 2025