أعلن مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، عن المليونير الجديد ضمن النسخة الثامنة من حساب مسك، مواصلاً التزامه بمكافأة التوفير...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
شارك معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، مساء اليوم، مع السير جون تشيبمان المدير العام والرئيس التنفيذي للمعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية (IISS)، في الجلسة الحوارية المنعقدة تحت عنوان "الدول الصغيرة واستراتيجيات النجاح في عالم تنافسي"، وذلك بفندق "رفلز" في العاصمة سنغافورة.
حضر الجلسة الحوارية أصحاب السعادة أعضاء الوفد الرسمي المرافق لمعالي رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، كما حضرها من الجانب السنغافوري عدد من أصحاب السعادة الوزراء ورجال الأعمال والأكاديميين الدوليين وكبار المسؤولين.
وخلال الجلسة، ألقى معالي رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية ، المحاضرة الأولى من سلسلة "محاضرات رافلز" التي ينظمها المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، تطرق فيها إلى رؤية دولة قطر حول التحديات التي تواجه الدول الصغيرة والمتوسطة، وسبل تعزيز وتطوير التعاون الأمني حتى يتم تحقيق الأمن الشامل والمستدام، لا سيما في المجال الأمني والدفاعي والسياسي والاقتصادي والاستثماري، والطرق المبتكرة في استخدام التكنولوجيا الحديثة والاستدامة البيئية والعمل الجماعي، بالإضافة إلى تعزيز الحلول السلمية والمبادرات الدبلوماسية لحل مختلف النزاعات والحروب في المنطقة والعالم.
وتحدث معاليه، في بداية كلمته بالمحاضرة، عن العلاقات بين دولة قطر وجمهورية سنغافورة، مشيرا إلى أن البلدين تجمعهما الكثير من الأمور المشتركة، ومؤكدا أن "الدول الصغيرة لديها دور كبير لتلعبه".
ولفت معاليه إلى أننا نشهد في العالم، الذي مر بتحولات عظيمة في السنوات القليلة الماضية، ظهور مراكز عدة للنفوذ، يمتلك كل منها قوته السياسية والاقتصادية والتكنولوجية الخاصة، مضيفا أن الصراعات الجديدة والمواجهات الكبرى بين كتل القوى العظمى تعرض النظام الدولي لخطر حقيقي، وأن لهذه التهديدات المترابطة تأثيرها على المليارات من شعوبنا، ولافتا إلى الحرب في أوكرانيا التي هزت أسواق الطاقة العالمية وأدت إلى انعدام الأمن الغذائي على نطاق واسع، وعدم الاستقرار السياسي في أفريقيا، والصراعات المستمرة في الشرق الأوسط، الذي يفضي إلى تداعيات على سلسلة التوريد العالمية وعلى التجارة الدولية، قائلا "نحن جميعا نشعر بالقلق إزاء هذا التنافس، وخاصة في هذه المنطقة".
وأضاف معالي رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية "غالبا ما أسأل كيف تمكنت قطر، كدولة صغيرة، من تحقيق التوازن بين اللاعبين الدوليين"، مبينا أن "قطر تؤمن بتداخل وترابط المجتمع الدولي، وهذه القناعة تمكننا من إقامة شراكة تجارية قوية مع الصين، مع الحفاظ على تحالف استراتيجي مع الولايات المتحدة".
وتابع "في ذات العام الذي تم فيه تصنيفنا كحليف للولايات المتحدة كدولة غير عضو في حلف شمال الأطلسي، وقعنا أيضا ثلاث اتفاقيات طاقة جديدة مع الصين".
وأوضح معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، "أن قدرتنا على إدارة علاقاتنا مع الصين والولايات المتحدة ترتكز على قدرتنا على التكيف، والمشاركة الدبلوماسية، والسعي لتحقيق المصالح ذات المنفعة المتبادلة، وهذا لا يخدم المصالح الوطنية لقطر فحسب، بل يساهم في الاستقرار الإقليمي والعالمي أيضا".
وأشار معاليه إلى أنه يمكن للصراعات العديدة التي نشهدها في كل المناطق أن تغري الدول الصغيرة بتبني القناعة، والاعتقاد بأنه ليس لها دور تلعبه لمجرد صغر حجمها، ولكن الحقيقة على النقيض من ذلك تماما، ففي بعض الأحيان تكون الدول الصغيرة في وضع أفضل للعب دور حاسم في حل النزاعات.
ورأى معاليه أن الدول الصغيرة غالبا ما تكون أكثر تأثرا بالمنافسة الجيوستراتيجية، والتوترات المتصاعدة، وانعدام الأمن الاقتصادي، لذا فإن علينا التحلي بالمرونة ونشارك مشاركة إيجابية كلما وحيثما كان ذلك ممكنا.
وأضاف معاليه "يتعين على قادة الدول الصغيرة أن يكونوا مستعدين لمواجهة هذه التحديات، لا كمتفرجين سلبيين، بل كمشاركين نشطين وفاعلين في بناء السلام والاستقرار، وكميسرين للحوار، ووسطاء حاضري البديهة في الصراعات العالمية"، مؤكدا أن نجاح دولة قطر في هذه المشاركات يأتي من خلال التركيز على ثلاثة مجالات رئيسية هي: بناء التحالفات المتعددة الأطراف، وتيسير الوصول للسلام، والاستثمار في النمو الاقتصادي من أجل الأجيال القادمة.
وأوضح معالي رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية أنه "بالنسبة لقطر، ولكونها دولة صغيرة تقع في منطقة مضطربة، يعد بناء التحالفات المتعددة الأطراف أمرا أساسيا.. وتقع محاولة الحفاظ على الأطر متعددة الأطراف وتمكينها، وتبني نظام دولي قائم على القواعد والدعوة إليه بالكامل، في صميم سياستنا الخارجية"، مشيرا إلى أن دولة قطر حافظت بشكل فعال على التعاون مع الهيئات الإقليمية والدولية، وكانت وما زالت عضوا نشطا في مختلف المبادرات الدولية.
وتابع معاليه "في العام الماضي، وقعنا على وثيقة الانضمام إلى معاهدة الصداقة والتعاون في جنوب شرق آسيا (TAC)، انطلاقا من إرادتنا المشتركة لإنشاء منطقة آمنة ومستقرة لتعزيز التنمية الاقتصادية المستدامة"، مؤكدا أن "علاقاتنا مع دول رابطة أمم جنوب شرق آسيا (الآسيان) ذات أهمية قصوى بالنسبة لنا، ونحن حريصون على مواصلة تعزيز علاقاتنا معها ومع القارة الآسيوية عموما".
ونوه معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، في محاضرته، إلى أن قطر أصبحت أيضا مركزا إقليميا للتعددية من خلال فتح العديد من مكاتب الأمم المتحدة في الدوحة، مشيرا إلى افتتاح "بيت الأمم المتحدة" في شهر مارس الماضي، والذي يتضمن 12 مكتبا من مكاتب المنظمة الدولية.
وأشار معاليه إلى أن دولة قطر تركز أيضا على عملية تعزيز الوصول للسلام لتعزيز السلام والأمن الدوليين، وقد كان هذا أحد الركائز الرئيسية لسياستها الخارجية لأكثر من 25 عاما، مضيفا "إن كوننا دولة صغيرة، مثلنا مثل سنغافورة، يمنحنا الكثير من المزايا في التحرك الدبلوماسي وبناء العلاقات والشبكات مع الجميع.. ويمكن للدول الصغيرة أن تفتح قنوات اتصال موثوقة بين الدول، مما قد يشكل فرصة لتعزيز الشراكات الاستراتيجية مع القوى الكبرى في المجتمع الدولي، ويؤدي إلى وقف إطلاق النار وإلى بناء الحوارات وتعزيز السلام والأمن".
وتابع معاليه قوله "توصلنا مع إيران إلى اتفاق بينها وبين الولايات المتحدة، لنصبح وسيطاً رئيسياً في صفقة تبادل الأسرى الأخيرة، ولفتح قناة مالية ستساعد في حل القضايا التي طال أمدها، وهي خطوة نأمل أن تؤدي إلى تفاهمات أكبر بشأن مسألة إيران النووية".
واستطرد معاليه بأنه قبل ذلك، وفي أغسطس 2021، نجحنا في التوسط بين طالبان والولايات المتحدة، مما أدى إلى إنهاء الحرب التي دارت رحاها منذ أكثر من عقدين من الزمن، ولقد لعبت قطر دوراً أساسياً في واحدة من أكبر عمليات الجسور الجوية الإنسانية في التاريخ، حيث نجحت في إجلاء أكثر من 80 ألف شخص عبر قطر.
كما رأى معالي رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية أن "مستقبل أوطاننا يتوقف على قدرات وإمكانات الأجيال القادمة، وبالنسبة لقطر، فقد علمنا العقد الماضي دروسا بالغة الأهمية ألهمتنا وضع خطة ملموسة، نوازن فيها بين المخاطر والمكاسب، تأخذ في الاعتبار المتطلبات الحالية والاحتياجات المستقبلية للأجيال القادمة.. وكان من الضروري لنا ضمان بناء إرث دائم ومستمر، وأن ننقل ثروتنا إلى أجيالنا القادمة"، مضيفا "نحن دولة فتية، تسترشد بقائد يعرف في جميع أنحاء العالم بطموحه وتطلعه إلى المستقبل".
وتابع معاليه "فباستخدام الثروة التي حبانا الله بها، استثمرنا في بلدنا وشعبنا، استثمرنا في التعليم والبنية التحتية، وأنشأنا شركة طيران ومطارا وميناء بحريا على أحدث طراز، في حين أصبحنا خبراء في الخدمات اللوجستية والتكنولوجيا والخدمات المهنية، وأنشأنا أيضا جهاز قطر للاستثمار الذي يخطط للاستثمار في مستقبل قطر من خلال مشاريع متنوعة تمتد عبر الأسواق والقطاعات والمناطق الجغرافية العالمية الرئيسية".
كما أشار معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، إلى إنشاء دولة قطر المركز الإقليمي الخاص بجهاز قطر للاستثمار هنا في سنغافورة، مضيفا "حاليا لنا استثمارات في سنغافورة في القطاع العقاري وقطاعات الرياضة والرعاية الصحية، ونتطلع إلى استكشاف استثمارات محتملة في المزيد من القطاعات".
وأكد معالي رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية أن نموذج دولة قطر الاقتصادي قد أثبت نجاحه من خلال مساعدته لنا على استضافة أحد أكبر الأحداث الرياضية في العالم، ألا وهو بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022، قائلا "لقد شكل تنظيم قطر الناجح لكأس العالم إنجازا كبيرا لدولة صغيرة، فالبطولة لم تمنحنا فرصة لبناء بنية تحتية مستدامة ونمو اقتصادي كبير فحسب، وإنما عرضت أيضا الثقافة القطرية والعربية والإسلامية، والمنطقة ككل، لتغيير الصور النمطية السائدة".
وركز معاليه على أن مهمتنا الآن هي أن نصبح مركزا عالميا حيويا، حيث قال "باعتبارها مركز عبور، تقع قطر عند البوابة بين الشرق والغرب، وهي توفر سبيل وصول لا يضاهى إلى الأسواق، وتعتبر حلقة وصل بين مليارات الأشخاص عبر أكثر من 25 اقتصادا: 80% من سكان العالم يعيشون على بعد 6 ساعات بالطائرة من قطر، ويستغرق وصول السفن من قطر إلى كل من آسيا وأوروبا والولايات المتحدة 18 يوما فقط".
وأبرز معاليه أن قطر تتمتع بموقع استراتيجي لربط الأفراد والشركات ماديا ورقميا من جميع أنحاء العالم، مشيرا إلى أن قطاع الطاقة في قطر يواصل اليوم التوسع، مع ظهور العديد من الفرص الاستثمارية للمستثمرين المحليين والأجانب في مجال النفط والغاز، حيث قال في هذا السياق "أن صناعة الطاقة أطلقت لدينا أفضل القدرات التكنولوجية واللوجستية، وفي السنوات القادمة، سنقوم بالمثل في صناعات الرعاية الصحية والابتكار".
وأكد معالي رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، في محاضرته، أن لقطر رؤية واضحة طويلة الأجل للصناعات التي ستستمر في تشكيل العمود الفقري لاقتصادها المحلي، وهذا ما يوجه رؤيتنا لبلدنا، وكذلك استثماراتنا في صناعات مختارة حول العالم، مثل تلك الموجودة هنا في سنغافورة.
وأضاف معاليه "على نحو مماثل، حققت سنغافورة نجاحا اقتصاديا عظيما لتصبح مركزا ماليا عالميا، معروفا ببنيته التحتية المالية الاستثنائية واستقراره التنظيمي.. وإن دور سنغافورة كجسر بين الأسواق الشرقية والغربية، إلى جانب اهتمامها بالتقدم التكنولوجي، يقدم نموذجا مهما لجميع الدول الصغيرة، ويجب أن نبقي في الدول الصغيرة الاستثمار في التعليم والرعاية الصحية والرعاية الاجتماعية في طليعة أولوياتنا".
وشدد معاليه على أن توفير الفرص للمواطنين القطريين من خلال إمدادهم بالمعارف والمهارات يهيئهم للمساهمة بشكل هادف على الساحة العالمية، مع ضمان أساس اجتماعي متين للتقدم، قائلا "هذا الاستثمار في شعبنا هو الذي سمح لقطر بإظهار مرونة ملحوظة في مواجهة التوترات الإقليمية والوباء العالمي.. لقد أظهرت قيادة قطر وشعبها عزما ثابتا على الحفاظ على الاستقرار وتنويع طرقنا التجارية وتعزيز الصناعات المحلية وتعزيز قدرتنا على تحمل الشدائد".
وأشار معاليه إلى أنه "لفترة طال أمدها، كنا ننظر إلى الدول الصغيرة على أنها دول محدودة بحجمها ولكن اليوم، وبالنظر إلى الأمثلة الناجحة من الدول الصغيرة، مثل قطر وسنغافورة، يمكننا رؤية كيف يمكن للدول أن تستخدم الأدوات والاستراتيجيات المتاحة لها لتصبح أطرافا ناجحة وفاعلة في المجتمع الدولي".
وأكد معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، في ختام كلمته بالمحاضرة، أن التاريخ أثبت أن تحقيق النتائج الإيجابية لا يعوقه الحجم، فمن خلال التخطيط وتعزيز الشراكات العالمية ورعاية مواطن القوة الكامنة لدينا، لن تنجح الدول الصغيرة فحسب، بل ستكون أيضا ملهمة للآخرين للقيام بالمثل.
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
أعلن مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، عن المليونير الجديد ضمن النسخة الثامنة من حساب مسك، مواصلاً التزامه بمكافأة التوفير...
11676
| 10 نوفمبر 2025
تقدم وزارة العمل العديد من الخدمات الإلكترونية للأفراد والشركات لتسهيل الإجراات وإنجاز المعاملات أونلاين بعد استيفاء الشروط المطلوبة، ومنها خدمةطلب ترخيص عمل إعارة...
10122
| 10 نوفمبر 2025
دعت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية المسلمين الكرام إلى إقامة صلاة الاستسقاء في مساجد الدولة يوم الخميس 12 جمادى الأولى 1446 هـ الموافق 14...
5672
| 12 نوفمبر 2025
دعت وزارة الأوقاف المسلمين إلى إقامة صلاة الاستسقاء في مساجد الدولة غداً الخميس الموافق 22 جمادى الأولى 1447 هـ – 13 نوفمبر 2025،...
4356
| 12 نوفمبر 2025
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
أعلن البنك الأهلي (شركة مساهمة عامة قطرية) أنه أتم بنجاح إصدار سندات دين بقيمة 500 مليون ريال قطري لمستثمرين عالميين ومحليين عن طريق...
0
| 13 نوفمبر 2025
أكد السيد جاسم عبد العزيز الجاسم، الرئيس التنفيذي للجنة المحلية المنظمة لكأس العالم تحت 17 سنة FIFA قطر 2025™، أن دولة قطر صنعت...
98
| 13 نوفمبر 2025
عقد رؤساء فريق عمل لجنة الاقتصاد والتجارة والصناعة المنبثقة عن مجلس التنسيق القطري السعودي اجتماعاً الثلاثاء الماضي، في العاصمة السعودية الرياض. ترأس الاجتماع...
86
| 13 نوفمبر 2025
أعلن المهندس عبد اللطيف علي اليافعي، رئيس مؤتمر استمرارية الأعمال والمرونة، بالتعاون مع وزارة التجارة والصناعة، رسمياً عن تفاصيل النسخة الرابعة القادمة من...
88
| 13 نوفمبر 2025
مساحة إعلانية
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل



أفادت وسائل إعلام مصرية بمقتل مهندس كيمياء نووية في منطقة كرموز غرب الإسكندرية مساء امس الأربعاء. وقد أثارت الحادثة حالة من الغضب والاستياء...
4190
| 13 نوفمبر 2025
تسلم سعادة الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج بجمهورية مصر العربية الشقيقة، نسخة من أوراق اعتماد سعادة الشيخ جاسم...
3996
| 11 نوفمبر 2025
أعلن الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي اعتماد وزراء داخلية دول المجلس المرحلة الأولى من نظام (النقطة الواحدة) الذي يتيح...
2850
| 12 نوفمبر 2025