رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

ثقافة وفنون alsharq
تحديات الإغاثة الإنسانية في "للقصة بقية"

سلط برنامج للقصة بقية الضوء في حلقته الأخيرة على قناة الجزيرة على تحديات الإغاثة الإنسانية في العالم، خصوصا مع تفاقمها بسبب تفشي وباء كورونا، وناقشت الصعوبات التي تواجه وصول الإغاثة الإنسانية لمستحقيها حول العالم. واشار تقرير قدمته الحلقة الى أن العديد من المؤسسات وجمعيات العمل الخيري تنشط في المنطقة، لكن المنظمات تعاني من العنف الذي يترصّد فرقها العاملة في مناطق النزاع، ويتنوع العنف بين الخطف وإطلاق النار والاعتداء بالضرب والاعتداء الجنسي، وقد بلغت الاعتداءات بين العامين 2009 و2018 حوالي 3241 اعتداء حول العالم. وترى مديرة الأبحاث في مؤسسة أل أي سي يو زين الملاذي أن العمل الإنساني يختلف باختلاف المنطقة، كون المناطق التي تشهد حروبا تكون الأولوية فيها هي توفير الحماية للمدنيين وإنقاذهم من الموت، بعكس المناطق المستقرة حيث يكون على المؤسسات العمل على رفع مستوى المعيشة للمحتاجين. أما مديرة الإعلام الإقليمي بمنظمة اليونيسيف جولييت توما فقالت إن المنظمة تعمل منذ 70 عاما في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وإن تركيزهم ينصب خلال هذه الفترة على المساعدات المنقذة للحياة والاستجابة لحالات الطوارئ والأوبئة. وقال مدير العمليات الخارجية بمؤسسة قطر الخيرية فيصل الفهيدة إن المؤسسة تعمل منذ 30 عاما في مجال العمل الإنساني والتنموي في أكثر من 50 دولة حول العالم، ويتوزع عمل المؤسسة على العديد من القطاعات مثل التعليم والصحة والرعاية الاجتماعية والمياه والأمن الغذائي والإغاثة العاجلة، ووصل الحجم الإجمالي للإغاثة خلال العام 2018 إلى 400 مليون دولار. بدوره أوضح رئيس هيئة الإغاثة الإنسانية التركية بولنت يلدريم أن المؤسسة تنشط بشكل عالمي، وأن أكثر المستفيدين من أعمالها هم السوريون بسبب الحرب في بلدهم، بالإضافة إلى سكان أركان في ميانمار الذين تعرضوا للمذابح، وهو الأمر الذي رفع عدد الفارين منها إلى مخيمات في بنغلاديش.

882

| 08 مايو 2020

محليات alsharq
شراكة بين عفيف الخيرية والهلال الأحمر التركي

بهدف التنسيق في أعمال الإغاثة الإنسانيةإستقبل المهندس إبراهيم علي الرئيس التنفيذي لمؤسسة عفيف الخيرية بمقر المؤسسة الوفد التركي على رأسهم السيد إسماعيل حقي نائب رئيس الهلال الأحمر التركي، والسيد ناجي يلمز رئيس العلاقات الخارجية الدولية في الهلال الأحمر التركي، وذلك للتباحث حول أهم المشاريع المشتركة وطرق التعاون بين الهلال الأحمر التركي ومؤسسة عفيف الخيرية في مجال العمل الخيري وتقديم المساعدات والإغاثة الصحية للمحتاجين، وخلال الأجتماع تم مناقشة عدة قضايا مشتركة والتنسيق في المجال الإغاثة والعمل الخيري.وأعرب السيد إسماعيل حقي نائب رئيس الهلال الأحمر التركي، عن سعادته لزيارة عفيف الخيرية التي تأتي في إطار التعاون والشراكة الدائمة بين الهلال الاحمر التركي وعفيف الخيرية في العديد من المشاريع الإغاثية والتي تجمعهما هدف واحد هو العمل الإنساني والخيري والإغاثي، وجاءت هذه الزيارة بالتزامن مع زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردغان لقطر لتعزيز العلاقة التركية القطرية والتقارب الإنساني والخيري.وقال: نسعى من خلال الزيارة الأتفاق والتعاون مع عفيف الخيرية على توحيد الجهود في العمل الأغاثي والإنساني وخاصة في جانب اللاجئين السوريين، من خلال السعي الحثيث لأنجاز العمل المشترك وبشكل سريع من أجل اخواننا السوريين، بالتعاون مع مكتب عفيف الخيرية في تركيا الذي ساهم كثيراً في تسهيل الاعمال المشاريع المشتركة سواء كانت المشاريع الإغاثة للاجئين السوريين أو في بقية الدول الأسلامية.وأضاف قائلا: في ظل الظروف التي تعصف بها بالامة الأسلامية وتكاثر مشاكل المسلمين في كل مكان، يتوجب أن تتكاتف الجهود لمساعدة أخواننا المسلمين واللاجئين، ولهذا نجد التعاون مع عفيف الخيرية كونها من المؤسسات التي أسهمت في العمل الخيري وتوفير المساعدات الطبية وسيارات الأسعاف وطفايات الحريق وغيرها من المساعدات الطبية للمحتاجين واللاجئين.مؤكداً على إيجاد شراكة وتعاون مستقبلي في إطار العمل المشترك مع عفيف الخيرية من خلال مشاريع تنفذ في خمس دول غزة، الصومال والعراق وبنغلادش ومينمار، عبر تنسيق مشترك مع عفيف الخيري لتسيير مشاريع الأغاثة، وتعزيز العلاقة بين الهلال الاحمر التركي وعفيف الخيرية في تقديم المساعدات للمحتاجين.

489

| 15 فبراير 2017

محليات alsharq
وكيل الأمين العام للأمم المتحدة يحاضر في معهد الدوحة

يستضيف مركز دراسات النزاع والعمل الإنساني في معهد الدوحة للدراسات العليا الأربعاء المقبل، السيد ستيفن أوبراين وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ وذلك للمشاركة في حفل الإطلاق الرسمي للمركز، في الساعة السادسة مساء. وسيلقي السيد ستيفن أوبراين خلال زيارته للمعهد محاضرة بعنوان "مستقبل الاستجابة للأزمات الإنسانية" يركز خلالها على أبرز التحديات التي تواجه جهود الإغاثة الإنسانية في المنطقة العربية. وبمناسبة زيارة السيد أوبراين، قال البروفيسور سلطان بركات مدير مركز دراسات النزاع والعمل الإنساني "إن إطلاق مركز متخصص في دراسات النزاع والعمل الإنساني في هذا التوقيت أمر في غاية الأهمية، كما يعتبر مساهمة مهمة لدولة قطر ودورها الداعم لمقررات القمة الإنسانية.. مضيفًا "نحن على ثقة بأن مركز دراسات النزاع والعمل الإنساني سيمارس دورًا محوريًا في تطوير القدرات العربية في الاستجابة للحاجات الإنسانية المتزايدة ونتطلع للعمل معا مع الأمم المتحدة في هذا الصدد". وأكد الدكتور سلطان بأن المركز يطمح ليصبح مركزا يجمع نخبة من الخبراء والباحثين والأكاديميين العرب ومكان التقاء مع صانعي القرار المهتمين بالشؤون الإنسانية في قطر ومنطقة الخليج العربي. ويعتبر مركز دراسات النزاع والعمل الإنساني في معهد الدوحة للدراسات العليا والذي يمنح درجة الماجستير في إدارة النزاع والعمل الإنساني، إضافة جديدة للأبحاث العلمية الجادة في أسباب وتأثيرات الأزمات الإنسانية وكيفية الاستجابة لها، كما يطمح المركز للمواءمة بين الدراسة النظرية والممارسة العملية في إيجاد الحلول الفعالة للأزمات الإنسانية.

319

| 30 أكتوبر 2016

محليات alsharq
"قطر الخيرية" تنفذ مشاريع إغاثية في حلب بقيمة 17 مليون ريال

بلغ عدد المستفيدين من مشاريع جمعية قطر الخيرية الإغاثية خلال الأشهر الستة الماضية حوالي مليون شخص في مدينة حلب وريفها، بتكلفة تصل لأكثر من 17 مليون ريال قطري. وأوضحت الجمعية في بيان صحفي اليوم، أن المشاريع الإغاثية شملت المجالات الصحية والغذائية والمياه والإصحاح بالإضافة إلى الإيواء والمواد غير الغذائية. وأشارت إلى أن المشاريع التي تخص المجال الصحي تمثلت في توفير عدد من سيارات الإسعاف وترميم مستشفيات وأدوية ومستلزمات ودعم للكوادر الطبية . وتضمن المجال الغذائي توزيع حليب الأطفال الذي استفاد منه قرابة 8500 طفل في حلب وتوزيع سلات غذائية ووجبات جاهزة وطحين بالإضافة لسلات غذائية خاصة برمضان الماضي، ناهيك عن تشغيل المخابز مثل تشغيل المخبز المتنقل في جرابلس والذي بلغ عدد المستفيدين منه 300 ألف شخص وأيضا دعم مطبخ "كيلس" ليصل عدد المستفيدين منه قرابة 50 ألف شخص. وعلى نحو متصل اشتمل مجال المياه والإصحاح لمشاريع جمعية قطر الخيرية على توزيع صهاريج وعبوات المياه وسلات النظافة، إلى جانب مجال الإيواء الذي شمل توزيع البطانيات والفرشات والأغطية وعوازل المطر والملابس وأواني الطبخ وغيرها من المستلزمات المنزلية غير الغذائية . وقال السيد راشد الكعبي مدير إدارة الإغاثة بالجمعية إن هذه المساعدات من المحسنين القطريين هدفت إلى تخفيف معاناة سكان مدينة حلب بسبب النقص الشديد في الغذاء وحليب الأطفال والخدمات الأساسية، ورغبة في تأمين المتطلبات الغذائية اليومية للمحاصرين في المدينة. وحثّ المتبرعين القطريين والمقيمين في الدولة على مواصلة دعم حملة "أغيثوا حلب" ، مشيرا إلى أن هذه الوقفة واجب إنساني وأخوي، خصوصا في مثل هذه الظروف التي يتوجب فيها إغاثة الملهوفين من أبناء الشعب السوري . وكانت قطر الخيرية قد أطلقت حملة "أغيثوا حلب" كنداء عاجل مطلع مايو الماضي، وخصصت 10 ملايين ريال قطري كدفعة أولى لتلبية الاحتياجات العاجلة لسكان المدينة .

389

| 02 أكتوبر 2016

محليات alsharq
التبرع للجمعيات الخيرية عبر أجهزة Ooredoo

أعلنت Ooredoo اليوم عن إصلاح عطل فني تعرضت له أجهزة الخدمة الذاتية صباحا، مقدمة اعتذارها عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن هذا العطل. من جهة ثانية، أعلنت Ooredoo أمس أنه يمكن الآن لجميع عملائها التبرع مباشرة وبسهولة لعدد كبير من الجمعيات الخيرية في قطر، وذلك من خلال أجهزة محددة على شبكتها من أجهزة الخدمة الذاتية. ومن بين الجمعيات الخيرية التي يمكن التبرع لها جمعية الشيخ عيد بن محمد آل ثاني الخيرية (عيد الخيرية)، كما يمكن من خلال أجهزة الخدمة الذاتية التبرع لعدد من المبادرات التي تدعم جهود الإغاثة الإنسانية والمشاريع الطبية ومشاريع القرآن الكريم، والمشاريع التنموية، وحفر آبار المياه، وكفالة الأيتام، وغيرها. ويمكن لأي شخص موجود في قطر أن يتبرع من خلال أجهزة Ooredoo للخدمة الذاتية لعدد من الجمعيات الخيرية، سواء نقداً أو باستخدام بطاقته البنكية، وذلك على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، عبر أجهزة الخدمة الذاتية المنتشرة في جميع أنحاء قطر. وصممت شبكة Ooredoo من أجهزة الخدمة الذاتية لتوفر لعملاء الشركة تجربة سهلة للاستفادة من الخدمات الذاتية، وذلك لتلبية احتياجاتهم وخدماتهم اليومية. وإلى جانب التبرع من خلال أجهزة Ooredoo للخدمة الذاتية، يمكن للعملاء كذلك دفع فواتير خدمة الشهري للاتصالات آجلة الدفع، وفواتير كهرماء، وشراء بطاقات شريحة خط هلا، وتعبئة رصيد خدمة هلا، وشراء بطاقات باصات كروة.

861

| 21 سبتمبر 2016

محليات alsharq
قائد "البحث والإنقاذ": شاركنا في عمليات إغاثية بأكثر من 45 دولة

أكد الرائد عبد الله عيد المهندي قائد فريق البحث والإنقاذ التابع لقوة الأمن الداخلي "لخويا"، أن المشروع الذي نال الفريق بسببه التصنيف الدولي المستوى "الثقيل" من قبل المجموعة الدولية الاستشارية للبحث والإنقاذ (انسراج) التابعة لمنظمة الأمم المتحدة، يأتي امتدادا لإسهاماته منذ نشأته.. موضحا أن الفريق شارك في عمليات إغاثية بأكثر من 45 دولة حول العالم.. ومشيرا إلى تطلعه لتقديم المساعدات في الكوارث تحت مظلة الأمم المتحدة ومشاركة الفرق المصنفة في الخبرات ومواجهة التحديات، حتى يرتفع اسم قطر عاليا في مجالات الإغاثة الإنسانية.وأضاف المهندي خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد للإعلان عن حصول الفريق القطري على التصنيف الدولي بنادي ضباط الدفاع المدني في الدوحة، أن الفريق على أتم الاستعداد لتقديم المساعدات والإغاثات لأي محتاج في البر والبحر والجو من خلال ما يحتويه الفريق من أجنحة تؤهله لذلك مثل الحرائق والدفاع الكيميائي وجناح الأثر والغوص وغيرها من الأجنحة التي تساهم في الحفاظ على حياة الإنسان أيا كان دينه أو لونه أو انتماؤه، فإحياء النفس والحفاظ عليها من صميم ديننا الحنيف.وأوضح أن الفريق سيعمل على الحفاظ على هذا المستوى المتقدم من الجاهزية في الفترة المقبلة مع العمل على الارتقاء بالمستوى من خلال تقديم 3 تمارين داخل دولة قطر خلال العام المقبل بالإضافة إلى تمارين أخرى إقليمية يتم التنسيق بشأنها أو حسب ما تقتضيه الضرورة.من جانبه أكد السيد محمد الأنصاري مدير عام الدفاع المدني بإمارة أبو ظبي بالإمارات العربية المتحدة الرئيس الإقليمي للهيئة الدولية للبحث والإنقاذ بالأمم المتحدة ثقته التامة بالفريق القطري الذي أدى ما عليه وتجاوز جميع المتطلبات ليكون الفريق رقم 45 على مستوى العالم الذي يتم تصنيفه واعتماده وفقا للاشتراطات المطلوب.. مضيفا: إن "قطر فازت بهذا الفريق ومن حقها أن تفخر به فهو الأصغر سنا على مستوى العالم ونتوقع منه الالتزام والاستجابة لكل النداءات الدولية لأنه إضافة كبيرة وفاعلة في العمل الميداني".وأشار إلى أن هذا التصنيف يعد سقفا للعمل الإغاثي فلا توجد مستويات تأهيلية بعده بخلاف بعض التمارين والأنشطة التطويرية والعملية المشتركة بين الدول بهدف معالجة الثغرات والحفاظ على قدرات الفرق ومستوى الجاهزية العالي للاستجابة للكوارث الدولية حين الطلب.. موضحا أن التصنيف التالي سيكون بعد خمس سنوات حيث ينظر إلى نقاط الضعف وكيفية تلافيها من خلال المشاركات الدولية والإقليمية والمحلية. وأوضح الرئيس الإقليمي للهيئة الدولية للبحث والإنقاذ بالأمم المتحدة أن الاستجابة للكوارث الدولية لها ثلاثة أشكال إما بناء على العلاقة بين الدولتين "المنكوبة والمستجيبة" أو عن طريق تقديم طلب نداء عالمي من وزير خارجية الدولة المنكوبة أو من خلال الأمين العام للأمم المتحدة والذي يوجه نداء عاما لفرق الإنقاذ وبالتالي تقوم "الانسراج" بقيادة الفرق المشاركة في الإغاثة والتنسيق بينها بحيث توفر احتياجات الدولة المنكوبة وتقدم الدعم والإسناد للفرق المشاركة من الخارج.وأشار إلى إقرار أصحاب السمو والمعالي وزراء داخلية دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية لمبادرة "6 زائد 1" /وهي لجنة تطوير فرق البحث والإنقاذ لدول مجلس التعاون والمملكة الأردنية الهاشمية/ والتي تعمل على تعزيز دور فرق البحث والإنقاذ من ناحية التطوير والتأهيل والاستجابة وبناء القدرات بما يكون له بصمة كبيرة في الاستجابة للكوارث، منوها إلى أن أول اجتماع لهذه اللجنة سيكون في دولة قطر بداية العام المقبل لتنظيم استراتيجية التعاون في مجال البحث والإنقاذ.وشدد الرئيس الإقليمي للهيئة الدولية للبحث والإنقاذ بالأمم المتحدة على أن هذا التصنيف يرفع من المستوى الاحترافي للفريق ولا يترك مجالا للصدفة في أي عمل إضافة إلى الجاهزية العالية التي يتحلى بها الفريق المصنف.. مشيرا إلى أن التصنيف ليس إلزاميا ولكنه نوع من الالتزام بالاستجابة السريعة لمساعدة الدول الفقيرة بالأداء المحترف والأدوات مستعملة والتدريب العالي.في الإطار ذاته أوضح السيد جون ديني رئيس فريق التصنيف، أن عملية التصنيف تم التعرف فيها على مكونات الفريق واشتماله على عناصر النجاح في أي عملية تسند إليه من توافر محاور الخدمات الطبية والقيادة والبحث والإنقاذ والغوص وغيرها مع الوضع في الاعتبار مشاركات الفريق السابقة في عمليات خارجية وداخلية وهي من نقاط القوة التي قدمها الفريق وساعدت كثيرا في اكتسابه التصنيف.وأشار إلى أن فريق البحث و الإنقاذ القطري لديه احترافية كبيرة وجاهزية عالية لتلبية المهام الدولية التي سيدعى إليها من قبل الأمم المتحدة ومن المتوقع أن يشارك في فعاليات منظمة /الانسراج/ تحت مظلة الأمم المتحدة وأن يقدم محكمين دوليين للفرق التي ترغب في الانضمام للمنظومة الأممية خاصة وأن هذا التصنيف جعل منظمة الأمم المتحدة تتعرف على قدرات الفريق من خلال تصنيفه وتدوينه ضمن الفرق التي تقوم بالعمل الإنساني وبما يمكن المنظمة من توجيه الدعوة إليه للمشاركة في إغاثة أي دولة تحتاج إلى المساعدة.وهنأ جون ديني ، الفريق القطري على حصده التصنيف الدولي بامتياز، ونجاحه في اجتياز جميع المتطلبات الخاصة التي حددها الانسراج للحصول على الاعتراف الدولي ، مؤكداً أن الفريق أثبت كفاءة خلال التمرين النهائي الذي استمر 36 ساعة متواصلة .ونصح رئيس فريق التصنيف، الفريق القطري بأن يستمر في التدريب حتى يحافظ على المهارات التي اكتسبها من خلال مشاركاته الدولية والإقليمية والمحلية.

4628

| 28 نوفمبر 2015