رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

صحة وأسرة alsharq
تعاني من آلام البطن عند الجري؟.. تعرّف على العلاج

يعني عدد كبير من الأشخاص من تلك الأوجاع التي تطال أحيانا جانب البطن عند ممارسة رياضة الجري. ويوصي خبير صحي باتحاد أطباء الرياضة الألمان، بالمحافظة منذ الانطلاق في الجري على إيقاع واحد في التنفس. وإذا تناول المرء بعض الطعام قبل الجري فإن ذلك قد يتسبب في تلك الأوجاع التي تكون أحيانا حادة، وبالتالي وجب على الرياضيين تفادي الأكل قبل التمارين الرياضية. فجسم الإنسان عندما لا يكون منشغلا بالهضم، فإنه يتوفر على طاقة أكبر في ممارسة الجري أو تمارين أخرى. وعندما تظهر آلام البطن الجانبية عند الجري، يوصي الخبراء بضرورة تخفيف السرعة فورا، لأنه بالانتقال من الجري إلى المشي يُخفف الضغط على الحاجب الحاجز، وهو عضلة موجودة تحت القفص الصدري والتجويف البطني. وحتى التنفس الصحيح، حسب وجهة نظر الخبير "رير" مهم، "لأننا نحقق بعض المكتسبات إذا حاولنا التقليص من الضغط على الحاجب الحاجز". لم يتوصل الأطباء إلى الآن إلى المعرفة الكاملة لأسباب الأوجاع في جانب البطن، لأن هناك عدة احتمالات غير مؤكدة ومن بين الأسباب المحتملة لتلك الأوجاع تسرب الدم بسرعة من الكبد والطحال ومن تم تظهر تلك الآلام في اليسار أو اليمين.

1521

| 15 يناير 2016

صحة وأسرة alsharq
رفع الأثقال أكثر فعالية من الجري لخسارة الدهون

وجد باحثون في كلية الطب في هارفارد، وهي إحدى الكليات لتدريس الطب في الولايات المتحدة الأميركية الموجودة في ولاية ماساتشوسيتس، أن الرجال الذين يقومون برفع الأثقال يومياً مدَّة عشرين دقيقة، يكون وزن منطقة البطن ومحيط الخصر لديهم أقل من أولئك الذين يمارسون رياضة الهواء الطلق، لفترة تزيد على العشرين دقيقة. وأفادت الدراسة الجديدة التي استغرقت 12 عاماً، أن تمرين رفع الأثقال هو أكثر الطرق فعالية لإبقاء الدهون الموجودة في منطقة البطن تحت السيطرة، مقارنة بالأنشطة الأخرى مثل الجري أو ركوب الدراجات. وتوصلت نتائج البحث إلى أن من يرغب في المحافظة على وزن خصر صحي، عليهم أن يقوم بدمج تمرين الأثقال والرياضة الهوائية.

920

| 04 يناير 2015

صحة وأسرة alsharq
كيف يمكنك التنفس جيدا أثناء الجري؟

يعد الجري من الرياضات الهامة التي ينصح الأطباء بممارستها بشكل يومي، بهدف حرق السعرات الحرارية الفائضة عن حاجة الجسم، بالإضافة إلى تمرين العضلات والحفاظ على اللياقة البدنية. وتشكل صعوبة التنفس أبرز المشاكل التي تواجه الكثيرين أثناء الجري، لذلك سوف نذكر مجموعة من النصائح التي تساعدك على التنفس بشكل جيد أثناء الجري. 1- التنفس العميق تشير الدراسات إلى أن الرياضيين والعدائين يهتمون بتنمية عضلات الأرجل وقوة عضلة القلب، أكثر من اهتمامهم بصحة الرئتين، في الوقت الذي يوفر التنفس العميق كمية الأكسجين التي تحتاجها العضلات، وبالتالي زيادة القدرة على التحمل. 2- التنفس من الأنف والفم من أكثر الأخطاء شيوعاً بين العدائين التنفس من الفم فقط، إلا أن الهواء الذي يدخل عن طريق الأنف يزود الرئتين بكمية أكبر من الأكسجين. 3- التأقلم مع الطقس يسمح التنفس عن طريق الأنف بدخول كمية أكبر من الأكسجين إلى الرئتين خلال الطقس البارد، حيث يتم تسخين الهواء في الأنف بصورة أفضل عما هو الحال في الفم. 4- ضبط إيقاع التنفس من الضروري ضبط إيقاع التنفس مع الخطوات أثناء الجري، لأن قياس تردد إيقاع التنفس أثناء ممارسة الرياضة يساعد على تعزيز مرونة الحجاب الحاجز، وبالتالي توفير المزيد من الأكسجين للعضلات مع مرور الوقت. 5- الاستماع للموسيقى يساعد الاستماع إلى الأغاني على إيقاع موسيقي معين، في ضبط الآلية الحركية وإيقاع التنفس والخطوات، أثناء ممارسة الرياضة والجري. 6- التنفس من البطن يحاول معظمنا التنفس عن طريق الصدر أثناء الجري، إلا أن هذا يعتبر خطأ كبيراً يقع فيه الكثيرون، حيث إن التنفس من الصدر يزيد من توتر الكتفين مع حركات الصعود والهبوط ويشكل ذلك هدراً للطاقة التي تجب المحافظة عليها.

10986

| 30 ديسمبر 2014

صحة وأسرة alsharq
الجري 7 دقائق يوميا يخفض احتمال الموت بالقلب

الجري لمدة 7 دقائق يوميا، يمكن أن يخفض احتمال الموت بسبب أمراض القلب والأوعية بنسبة 30%. ويؤكد علماء من جامعة ولاية أيوا للعلوم والتقنية في الولايات المتحدة، أنه للمحافظة على صحة جيدة لا حاجة للجري بسرعة كبيرة. تسمح استنتاجات العلماء المبنية على دراسة معلومات عن الحالة الصحية لأكثر من 55 ألف شخص "18 – 100 سنة"، بالافتراض بأنه لكي تكون التمارين الرياضية العلاجية مفيدة للصحة يجب ألا تكون مرهقة، وأن لا تستغرق وقتا طويلا. استمر العلماء في مراقبة الحالة الصحية للمشاركين في الدراسة مدة 15 سنة، توفي خلالها أكثر من 3 آلاف منهم، وتبين أن 1217 حالة وفاة كانت بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية. وبينت نتائج الدراسة، أن احتمالات الوفاة جراء أمراض القلب والأوعية الدموية أو الجلطة الدماغية لدى الذين يمارسون الجري "حوالي 25% من المشاركين في الدراسة" انخفضت بنسبة 30 إلى و45 مقارنة بالذين لا يمارسون الجري يوميا. عموما عاش هؤلاء مدة 3 سنوات أكثر من الآخرين. كما بينت نتائج الدراسة، أن الذين مارسوا الجري بصورة منتظمة خلال 6 سنوات يتمتعون بصحة جيدة جدا، وانخفض احتمال إصابتهم بأمراض القلب أو الجلطة الدماغية إلى النصف.

495

| 02 أغسطس 2014

صحة وأسرة alsharq
الجري لمسافة قصيرة والجري الطويل متشابهان في الفائدة

أثبتت دراسة حديثة في الولايات المتحدة الأمريكية، أن ممارسة رياضة الجري لمدة 5 دقائق في اليوم لها نفس التأثير الإيجابي على الصحة مثل الجري 3 ساعات أسبوعيا. وحسب هذه الدراسة، التي نشرت بالمجلة المتخصصة في الصحة "مجلة الكلية الأمريكية لأمراض القلب"، فإن الجري، سواء اليومي أو الأسبوعي، يطيل عمر الإنسان 3 أعوام تقريبا. ولا يهم في ذلك ما إذا كان الإيقاع سريعا أم بطيئا، فمن يجري بسرعة 10 كيلو مترات في الساعة يستفيد بدوره من فوائد هذه الرياضة، مثله مثل من يمارس الركض بإيقاع سريع، وللجري تأثير إيجابي، خصوصا على مرضى القلب والشريان. ويحذر الباحثون، الذين أشرفوا على تقييم نتائج هذه الدراسة، من عدم الضغط على الجسم وتحميله أكثر من طاقته أثناء الجري، فمن لا يرغب في الجري يمكنه الاكتفاء بالمشي، فإن التجول مشيا على الأقدام لمدة 15 دقيقة يعوض الركض لمدة 5 دقائق.

3176

| 31 يوليو 2014

صحة وأسرة alsharq
الجري سلاحك لتقوية الظهر

أكدت الجمعية الألمانية للتأمين ضد الحوادث، أن رياضة الجري تتمتع بفوائد عديدة؛ حيث أنها لا تعمل فقط على زيادة معدل قوة التحمل بالجسم، إنما تسهم أيضاً في تقوية الظهر. وأوضحت الجمعية، التي تتخذ من العاصمة الألمانية برلين مقراً لها، أن المواظبة على ممارسة رياضة الجري تعمل على التخلص من نوبات الشد بالظهر، وتُسهم في الوقت ذاته في تدريب عضلات جذع الجسم، وتعمل على التخفيف عن الغضاريف. وللتمتع بهذه الفوائد أكدت الجمعية على أهمية الوضعية السليمة للجسم أثناء الجري، حيث ينبغي أن يتخذ الذراعان وضعية مريحة على الجسم، على أن يميل الجزء العلوي من الجسم إلى الأمام قليلاً. ولكن في حال الإصابة بآلام حادة ومزمنة في الظهر نتيجة الإصابة مثلاً بانزلاق غضروفي، فلابد حينئذٍ من الرجوع للطبيب أولاً واستشارته قبل البدء في ممارسة هذه الرياضة. كما شددت الجمعية الألمانية، على ضرورة البدء في ممارسة رياضة الجري تدريجيا بالنسبة للأشخاص الذين يجلسون لفترات طويلة خلال العمل؛ نظراً لأن عملية الأيض تعمل لديهم بعد يوم العمل الطويل ببطء. لذا يفضل أن يمارس هؤلاء الأشخاص بعض تمارين الإحماء البسيطة، لأنها تعمل على حماية الجسم من الإصابات بفضل قدرتها على تحفيز سريان الدم داخل العضلات وإمدادها بالأوكسجين. وعن تمارين الإحماء المناسبة لهذا الغرض، أوصت الجمعية الألمانية بالبدء في ممارسة الجري في نفس المكان مثلاً، أو المشي لبضع دقائق.

675

| 29 يونيو 2014