تتيح خدمة طلب التحاق بسوق العمل للمقيمين في دولة قطر على إقامات عائلية فرصة الالتحاق بسوق العمل من خلال تقديم طلب لوزارة العمل،...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
ينظم المركز الشبابي للهوايات التابع لوزارة الثقافة والرياضة الجمعة القادم (رحلة تصوير المباني التراثية مع الرسم بالضوء) في خارج الدوحة، وشهدت عملية التسجيل إقبالا من هواة التصوير واكتمل العدد المطلوب في وقت وجيز، وسوف يقوم المشاركون بتصوير الغروب في منطقة تراثية خارج مدينة الدوحة، وبعد الانتهاء من الغروب سوف يتم تعليم المشاركين كيفية التصوير مع الرسم بالضوء. وحدد المركز شروط المشاركة في الرحلة بعدد من الضوابط الفنية والاحترازية، بأن تكون العضوية بالمركز سارية المفعول، والالمام باساسيات التصوير، وأن يمتلك المشارك كاميرا احترافية وحاملا ثلاثيا (ترايبود)، والالتزام بالارشادات الصحية اللازمة والتباعد وابراز تطبيق (احتراز) باللون (الأخضر). الجدير بالذكر، أن المركز الشبابي للهوايات يعد اكبر حاضنة شبابية تعمل على رعاية ونشر الهوايات والارتقاء بها، وتوفير بيئة مناسبة لممارستها وتنميتها بالأساليب والوسائل العلمية والفنية والتربوية، للهواة وكافة أعضاء المركز.
2023
| 16 مارس 2021
أكد عدد من الباحثين وخبراء التراث، أن فكرة تحويل المباني التراثية القديمة إلى مطاعم ومقاهٍ ومحلات للحرف اليدوية، هي فكرة عالمية طبقتها العديد من دول العالم، بشرط الاحتفاظ بالطابع التراثي التقليدي لتلك الأماكن، والتي ستسهم بشكل كبير في جذب أكبر عدد من الزوار والسياح. وأوضحوا لـ الشرق، أن بث الروح في المباني القديمة ودب الحياة فيها هي من المبادرات الثقافية التي تحتاج إلى دراسة وافية، مؤكدين ضرورة الاستفادة من المباني القديمة وإعطاء الأولوية في تشغيلها للمراكز التراثية المتخصصة كبيت التطريز اليدوي أو بيت الصناعات البحرية أو بيت الحلي التقليدية، وغيرها من الحرف الأخرى. ونوهوا باستخدام مركز شرطة الرويس التراثي وتحويله لمشروع تجاري مناسب يخدم أبناء المنطقة ويسهم في جذب الزوار والسياح، الذي أعلنت عنه متاحف قطر في السابق، لافتين إلى أن الجيل الجديد من الشباب يحتاج إلى وعي أكثر بتراث الأجداد وأن خطوة تحويل الأماكن التراثية إلى مطاعم ومقاه تلعب دوراً مهماً وكبيراً في الإطلاع على تراث آبائهم وأجدادهم بطريقة مبتكرة. خليفة السيد:صون المباني التراثية يجسد الهوية السيد خليفة السيد، باحث في التراث الشعبي، أشاد بخطوة تحويل المباني التراثية التي كانت مهجورة في السابق إلى مطاعم ومقاهٍ بشرط الاحتفاظ بطابعها التراثي الأصيل، وذلك لجذب أكبر عدد الزوار والسياح وقال لـ الشرق: نحن لا توجد لدينا آثار كثيرة لذا فإن تحويل المباني القديمة التراثية إلى مطاعم ومقاه مع الاحتفاظ بطابعها التراثي يسهم بشكل كبير في وعي أفراد المجتمع بتراث وماضي آبائهم وأجدادهم، فاستغلال البيوت التراثية الصغيرة وتحويلها إلى مشاريع ترفيهية سواء مطاعم أو مقاه أو أي مشروع آخر ينصب في خدمة التراث، لافتاً إلى أن الجيل الجديد من الشباب يحتاج إلى وعي أكثر بتراث الأجداد وأن خطوة تحويل الأماكن التراثية إلى مطاعم ومقاهٍ تلعب دوراً مهماً وكبيراً في تشجيعهم على الانخراط في هذا المجال. وشدد على ضرورة عدم إهمال المباني التراثية القديمة والعمل على صونها وحفظها والاستفادة من وجودها، لأن في ذلك تجسيداً للهوية وللماضي والحاضر والمستقبل معاً، مشيداً بجهود القائمين على التراث في الدولة في حفظ وصون المباني القديمة وتحويل الكثير منها إلى أماكن سياحية تجذب الزوار والسياح. عبدالعزيز البوهاشم:يجب بث الروح في البيوت التراثية أكد الباحث والمدون في التراث السيد عبدالعزيز البوهاشم، أن فكرة تحويل المباني التراثية إلى مشاريع ترفيهية وسياحية فكرة رائدة في العالم، وتسهم بشكل كبير في تعريف العالم أجمع بتراث وكنوز البلد، لافتاً إلى أن البيوت التراثية القديمة لابد من ترميمها وبث الروح فيها، من خلال الاستفادة منها في المشاريع التنموية.. وأشار البوهاشم لـ الشرق إلى أن الاحتفاظ بالخاصية المعمارية لكل مبنى يلعب دوراً مهماً في جذب الزوار وتعريفهم بماضي وتراث الدولة، في حين يتيح لهم فرصة للإطلاع على تلك الأماكن التراثية وما شهدتها من أحداث تاريخية ساهمت في بناء الحاضر وتسهم في بناء المستقبل، موضحاً أن تحويل المباني التراثية إلى مطاعم ومقاه فكرة عالمية طبقتها العديد من دول العالم، وأثبتت نجاحها في جذب الزوار والسياح، بل ساهمت بشكل كبير في سرعة تعريفهم على تاريخ وتراث البلد، بطريقة إبداعية مبتكرة، ظلت محفورة في الأذهان ولا تزال محفورة، مؤكدا أهمية الاحتفاظ بالمعايير بالأساسية لتلك المباني ووضع القوانين المناسبة التي تحافظ على المبنى وطابعه التراثي. سلمى النعيمي:من الضروري توعية الأجيال بتراث الأجداد أوضحت السيدة سلمى النعيمي، باحثة في مجال التراث، أن تحويل المباني التراثية إلى مطاعم ومقاهٍ ومشاريع ترفيهية أخرى، يدعم السياحة في قطر، قائلة: لا مانع من تحويل المباني التراثية إلى مطاعم بعد أن يتم حصر النواقص في احتياجات تراثنا المادي، بحيث تعطى الأولوية للمراكز التراثية المتخصصة كبيت التطريز اليدوي أو بيت الصناعات البحرية أو بيت الحلي التقليدية، أو مركز التدريب على أنواع الحرف التقليدية وعملية تطويرها، إلى جانب تخصيص هذه المباني للتدريب على فنون البحر والنهمة وغيرها من النواقص الأخرى في مجال التراث، وذلك بهدف تعريف المجتمع وأفراده بماضي الأجداد وتراثهم الأصيل، لافتة إلى أن التركيز فقط على تحويل هذه المباني إلى مطاعم ومقاهٍ فقط دون المشاريع التراثية الأخرى قد يقلل من شأن التراث في الدولة. وأضافت النعيمي لـ الشرق بقولها: القصد من المراكز التخصصية هي تلك المراكز التي تنتج أجيالا متخصصة في التراث في كافة مجالاته ومفتوحة للجمهور صباحا ومساء، مشددة على ضرورة تنوع استخدام المباني التراثية لجذب أكبر عدد من الزوار والسائحين، وتوعية الأجيال الحالية والقادمة بتراث الأجداد. عبدالله شاهين المعاضيد:المباني القديمة امتداد للحاضر والمستقبل أوضح السيد عبدالله شاهين المعاضيد، باحث في التراث وصاحب متحف شخصي، أن المباني التراثية القديمة هي امتداد لحاضر ومستقبل الدولة، والمحافظة عليها وحفظها وصونها ضرورة، لافتاً إلى أن تحويل تلك المباني إلى أماكن ترفيهية وسياحية سواء إلى مطاعم أو محلات للحرف اليدوية هي خطوة رائعة، تستلهم الجيل الجديد من الشباب، وتتيح لهم فرصة الإطلاع على تراث وتاريخ الأجداد. وقال المعاضيد لـ الشرق: قد يجهل البعض التراث الغني الذي تحتفظ به الدولة، خاصة فيما يتعلق بالمباني التراثية الصغيرة التي تقع في أماكن متفرقة من الدولة، لذا لابد من ابتكار طرق وخطوات لجذب أكبر عدد من أفراد المجتمع والزوار لتلك المباني التي كانت شاهدة على تاريخ الدولة، مؤكداً أهمية دراسة هذا المشروع بدقة، بحيث يتم الاحتفاظ بالطابع التراثي للمباني التراثية وعدم اللجوء للديكورات المعاصرة التي قد تفقد تلك الأماكن رونقها وبريقها.
744
| 12 أكتوبر 2019
أشاد عدد من الباحثين والمهتمين بالتراث، بمبادرة تحويل المباني التراثية إلى وجهة سياحية من خلال استخدامها في نشاط تجاري مع الاحتفاظ بالطابع التقليدي للمبنى، لافتين إلى أن المباني التراثية تمثل حقبة زمنية مهمة في تاريخ قطر. وأكدوا للشرق أهمية المحافظة على المباني القديمة والمواقع التراثية، والتي ستسهم بشكل كبير في تعريف الأجيال القادمة بتراث أجدادهم، وماضي آبائهم، فضلاً عن ذلك يتيح لهم فرصة تعرف الموقع وتاريخه عن كثب، منوهين بأن الأماكن التراثية هي بمثابة الذاكرة التاريخية، وتعتبر مخزونا تراثيا للأجيال القادمة. وأوضحوا أن مبادرة متاحف قطر لإعادة استخدام مركز شرطة الرويس التراثي، وتحويله لمطعم أو مقهى أي مشروع تجاري مع الاحتفاظ بالطابع التقليدي للمبنى، سيعزز جهود الدولة الرامية في جعل المنطقة وجهة سياحية. عبدالعزيز البوهاشم: تمثل مخزوناً تراثياً للأجيال القادمة الباحث والمدون في التراث السيد عبدالعزيز البوهاشم السيد، أشاد بمبادرة تحويل المباني التراثية إلى نشاط سياحي، تجاري، قائلا الكثير من الدول السياحية في العالم تتجه إلى الاستفادة من المواقع التراثية ومبانيها القديمة التي تمثل حقبة زمنية مهمة، وذلك لجذب أكبر عدد من السياح ولتعريف العالم بتاريخ البلد وحضارته، لافتة إلى أن تحويل المباني التراثية إلى نشاط سياحي، أو نشاط تجاري مبادرة عالمية تحسب لدولة قطر في جذب السياح وتعريف الأجيال القادمة بتراث أجدادهم، وماضي آبائهم. وأكد أهمية إحياء الأماكن، والصيانة المستمرة للمباني التراثية القديمة، لافتاً إلى أن إعادة تأهيل مبنى الدفاع المدني في وادي السيل بالدوحة، وتحويله إلى مطافئ: مقر الفنانين مع الاحتفاظ بالواجهة الأصلية للمبنى والعديد من ملامحه الرئيسية في الداخل من الأفكار الرائدة التي تشكر عليها متاحف قطر، إذ يعتبر اليوم مطافئ الفنانين من أكثر الوجهات السياحية في قطر.. وتمنى استغلال البيوت القديمة التي تقع في وسط المناطق الحيوية، وتحويلها إلى هوتيل يقدم غرفا للسياح، فضلاً عن ذلك استغلال بعض المستشفيات القديمة والمرافق القديمة، مع الاحتفاظ بطابعها التقليدي، لافتاً إلى أن هذه المبادرة تسهم في تعريف المجتمع وأفراده بتاريخ وتراث قطر، في حين تعتبر مخزونا تراثيا للأجيال القادمة. خليفة السيد: من المهم تحويلها إلى مراكز حيوية ولفت السيد خليفة السيد، الباحث في التراث الشعبي، إلى ضرورة الاستفادة من المواقع التراثية، والمباني القديمة، وتحويلها إلى مراكز حيوية، مع الاحتفاظ بهوية المكان، موضحاً أن هناك مواقع أثرية ومباني قديمة لا تزال مهجورة، ومن الأهمية إعادة ترميمها والاستفادة منها. وأكد على دور المباني القديمة في تعريف المجتمع وأفراده بماضي الأجداد وتاريخهم، لافتاً إلى أن إحياء المباني القديمة، والمواقع التراثية يسهم في جذب السياح والباحثين والمختصين، في حين تثري الذاكرة بالحياة القديمة التي لابد من الاحتفاظ بها للأجيال القادمة، موضحاً في السياق ذاته أن إحياء الأماكن التراثية هو إحياء للذاكرة التاريخية. وتمنى أن يتم وضع لافتات أمام جميع المواقع التراثية والمباني القديمة التي تم إحياؤها، وإعادة ترميمها بحيث يتم من خلالها تعريف الزوار والسياح بأهمية هذه الأماكن والدور الذي لعبته في الماضي. الفنان التشكيلي محمد علي: تعيد الماضي وتراثه العريق وقال الفنان التشكيلي محمد علي إن إعادة الحياة للمباني القديمة والمواقع التراثية، والتي قد تكون شبه منسية، هي بمثابة إعادة تاريخ الماضي وتراثه العظيم، لافتاً إلى أن أي بناء قديم هو قابل للترميم ودب الحياة فيه من جديد. وأشار إلى أن إعادة الحياة في المباني القديمة، مع الاحتفاظ بطابعها التقليدي القديم، ستسهم بصورة مباشرة في جذب الجيل الجديد، للتعرف على ماضي قطر ومراحل حياة الأجداد والآباء فيها، فضلاً عن التعرف على الثروة التاريخية التي يمتلكها الوطن، والعمل على المحافظة عليها، موضحاً أن هناك الكثير من الدول استغلت المباني التاريخية القديمة في تحويلها إلى متاحف، ومراكز ثقافية، مع الاحتفاظ بجمالها وهويتها، وأن قطر تعتبر من هذه الدول إذ إنها تولي اهتماما بالغاً في بالتراث والثقافة. وأشاد الفنان التشكيلي محمد علي، بهذه الخطوة الرائدة، معتبراً ذلك كنزا للأجيال القادمة. سلمى النعيمي: تبرز الهوية والثقافة القطرية وأوضحت الباحثة في التراث الشعبي السيدة سلمى النعيمي أن إحياء المباني القديمة والاهتمام بالمواقع التراثية يسهمان بشكل كبير في إبراز الهوية والثقافة القطرية، موضحة أن العمارة التقليدية في أي دولة من دول العالم هي وجهة سياحية. وقالت: السائح يحب التنقل بين أروقة المباني القديمة والمواقع التراثية، وتخيل الحياة القديمة فيها، ومبادرة إحياء المباني القديمة ودب الحياة هي من المبادرات المهمة جداً، في تعريف المجتمع بماضي قطر، فضلاً عن تعريف الأجيال القادمة بتاريخ أجدادهم وآبائهم وما كانوا يملكون من تراث أصيل، موضحة أن المباني القديمة ليست مجرد مبان بل هي تاريخ وحضارة، ويجب النظر إليها أكثر من كونها مجرد بناء. وطالبت بضرورة استغلال هذه المباني التي لها قيمة ثقافية وتراثية واجتماعية، وكانت تلعب دوراً هاماً في حياة ومجتمع قطر قديماً.
7568
| 30 أبريل 2018
اعتبر المهندس أحمد الجولو، رئيس جمعية المهندسين القطرية، أن المباني ذات الواجهات الزجاجية الملقبة بـ"الخواجاتي" لم تعد جاذبة في الوقت الحالي بعكس نظيرتها التقليدية التي بدأت تنتشر في قطر بكثرة. وأكد الجولو لـ"بوابة الشرق" أن الواجهات الزجاجية صحيحة هندسية وتعطي جمالاً للبناية بألوانها المتعددة ولكنها لا تصلح مع بيئتنا الخليجية، إذ تتسبب في دخول كمية كبيرة من الحرارة داخل المبنى وهو بعكس الحوائط التقليدية التي تناسب البيئة الصحراوية لدولة قطر. واعترف الجولو بنجاح الواجهات الزجاجية في بداية ظهورها في قطر، إلا انه أشار إلى أن هذا النوع جاء مع دخول الشركات الأجنبية ونجح كونه جديد وأصبح الآن غير جاذب وبدأت المباني ذات التراث الثقافي تنتشر بكثرة، مثل مبنى المرور الجديد، الدفاع المدني، وزارة الداخلية وفندق شرق. وأوضح انه منذ حوالي 3 سنوات، أصدرت إدارة التخطيط العمراني تعميماً ووزعته على البلديات والمؤسسات المختصة للحد من الواجهات الزجاجية، التي يراها الجولو أكثر توافقاً مع البيئة بدول أوروبا وأميركا. وأضاف أن الواجهات الزجاجية مكلفة للغاية وأغلى بكثير من الواجهات التقليدية مما جعل إدارة التخطيط العمرانية تصدر قرار الحد من هذه الواجهات وتقليلها في قطر، كما أن تنظيف الواجهات الزجاجية أمر صعب للغاية ومكلف على أصحاب هذه البنايات ولابد من مواصلة تنظيفها لأنها تجذب الأتربة من الجو بشكل سريع. واختتم الجولو :"بدأت قطر تحيي ثقافتها المعمارية من جديد بعد أن قطعت الشركات شوطًا كبيرًا في التصميم الغربي "الخواجاتي" المتمثل في الأبراج العالية ذات الواجهات الزجاجية. واتجهت الحكومة مؤخرًا نحو إبراز طابع الدولة العمراني في واجهات المباني والأماكن العامة لإضفاء هويتها وتراثها المعماري والذي ظهر واضحًا في مبنى المرور الجديد ومبنى وزارة الداخلية".
4120
| 03 فبراير 2015
مساحة إعلانية
تتيح خدمة طلب التحاق بسوق العمل للمقيمين في دولة قطر على إقامات عائلية فرصة الالتحاق بسوق العمل من خلال تقديم طلب لوزارة العمل،...
32400
| 21 ديسمبر 2025
تضع وزارة الداخلية مجموعة من الضوابط والشروط الخاصة باستقدام عائلات المقيمين لغرض الإقامة أو الزيارة، وذلك من خلال التقديم على تطبيق مطراش، وذلك...
24402
| 21 ديسمبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (66) لسنة 2025، بتعيين سعادة اللواء...
8798
| 21 ديسمبر 2025
بدأت المؤشرات الديموغرافية تلفت الانتباه إلى تراجع ملحوظ في معدلات الخصوبة بين المواطنين، رغم استمرار الارتفاع في إجمالي عدد السكان. وتشير تقارير وإحصاءات...
8772
| 21 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
تتيح خدمة طلب التحاق بسوق العمل للمقيمين في دولة قطر على إقامات عائلية فرصة الالتحاق بسوق العمل من خلال تقديم طلب لوزارة العمل،...
32400
| 21 ديسمبر 2025
تضع وزارة الداخلية مجموعة من الضوابط والشروط الخاصة باستقدام عائلات المقيمين لغرض الإقامة أو الزيارة، وذلك من خلال التقديم على تطبيق مطراش، وذلك...
24402
| 21 ديسمبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (66) لسنة 2025، بتعيين سعادة اللواء...
8798
| 21 ديسمبر 2025