رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد محلي alsharq
QNB يطلق جهاز الصراف الذاتي الشامل

طرحت مجموعةQNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وافريقيا، جهاز خدمة ذاتية جديد ومتطور بالتعاون معNCR، وهي شركة عالمية رائدة في مجال خدمات القنوات الالكترونية. يُعتبر جهاز الصراف الذاتي الجديد، والمتاح في فرع QNB بمجمع بلاس فاندوم، بمثابة نقطة تحول في القطاع المصرفي، حيث يوفر للعملاء راحة ومرونة لا مثيل لها لإدارة جميع احتياجاتهم المصرفية. باستخدام هذا الجهاز، يمكن للعملاء إجراء مجموعة من الخدمات، بما في ذلك عمليات السحب النقدي وإيداع الشيكات وطباعة دفاتر الشيكات وطباعة البطاقات وخدمات الصراف التفاعلي. وتتيح ميزة الصراف التفاعلي للعملاء التواصل مع صراف عن بُعد عبر محادثة فيديو، حيث يمكنهم إكمال مجموعة من المعاملات المصرفية، بما في ذلك الإيداع النقدي وإيداع الشيكات والسحب النقدي وتحويل الأموال. تم تصميم الجهاز لتوفير تجربة مصرفية سريعة وسلسة، مع واجهة سهلة الاستخدام تمكن العملاء من تنفيذ معاملاتهم بسهولة. ويتميز الجهاز الذاتي الشامل أيضاً بأحدث تقنيات الحماية والأمان لإجراء جميع المعاملات بشكل آمن وسليم. قال السيد عادل علي المالكي، نائب رئيس تنفيذي أول – الخدمات المصرفية للأفراد في مجموعة QNB: «يسعدنا أن نكون أول بنك في قطر يطرح جهاز الصراف الذاتي الجديد، الذي يُعتبر خطوة مهمة في جهودنا لتزويد عملائنا بأفضل تجربة مصرفية ممكنة». وأضاف قائلاً: « يقدم الجهاز الذاتي الشامل مجموعة واسعة من الخدمات في مكان واحد للعملاء. ونحن على ثقة من أنه سيوفر إضافة حقيقة لشبكة فروعنا وسيساعدنا على الاستمرار في تلبية الاحتياجات المستمرة وتطويرها لعملائنا.» ويلتزم QNB بالاستثمار في الحلول المبتكرة التي تساعد على تسهيل العمليات المصرفية وتزويد العملاء بالمرونة والراحة التي يحتاجونها في عالم يتغير بوتيرة سريعة. تصنف مجموعة QNB حالياً على أنها العلامة التجارية المصرفية الأعلى قيمة في الشرق الأوسط وإفريقيا. وتتواجد المجموعة من خلال فروعها وشركاتها التابعة في أكثر من 28 بلداً وثلاث قارات حول العالم، حيث تقدم أحدث الخدمات والمنتجات المصرفية لعملائها. ويعمل في المجموعة أكثر من 29,000 موظف عبر 900 فرع ومكتب تمثيلي، بالإضافة إلى شبكة واسعة من أجهزة الصراف الآلي تزيد على 4,900 جهاز.

900

| 13 يوليو 2023

اقتصاد alsharq
مواطنون لـ الشرق: ضرورة تحول المعاملات المصرفية إلى النظام الرقمي

** ماجد النعيمي: توجه العملاء للبنك يحد من استخدام التطبيقات ** عمر الشهري: مركز المعلومات الائتمانية مدعو للفصل بين حساب العميل وشركته ** سالم الشمري: بعض خدمات البنوك لا تستجيب للمواصفات ** محمد النعيمي: الخصائص الشخصية للعميل تحدد طبيعة التعامل الإلكتروني شدد متعاملون مع البنوك القطرية على النقلة النوعية التي شهدتها الخدمات الالكترونية لهذه البنوك، لافتين إلى ضرورة اتخاذ بعض الإجراءات من أجل رفع أدائها خاصة في نشر ثقافة استخدام التطبيقات البنكية على نطاق واسع وتوسيع خدمات مراكز النداء او التواصل مع العملاء، للاستجابة أكثر لحاجيات العملاء وتجنيبهم عناء التنقل والازدحام في بعض البنوك. وأوضح بعض العملاء استطلعت الشرق آراءهم أهمية الفصل بين حساب العميل الشخصي و حساب شركته من قبل مركز قطر للمعلومات الائتمانية لتفادي الضرر الذي قد يحصل للشخص في حال تعثره عن تسديد أقساط القروض المترتبة عليه. وفي هذا الإطار قال ماجد النعيمي ان خدمات البنوك القطرية شهدت نقلة نوعية و تستجيب إلى ارقى المواصفات العالمية ، مشيرا إلى الازدحام الموجود في بعض فروع البنوك يمكن تبريرها بتعود العميل على القيام بحاجاته مباشرة من الفروع خاصة ان مراكز النداء لهذه البنوك لا تجيب على مختلف استفسارات العملاء، بشكل دقيق لذلك يضطر بعض العملاء للتوجه للفروع. وقال ان الخدمات بمركز النداء في حاجة إلى المزيد التوسيع للاستجابة أكثر لحاجات العملاء خاصة في ما يتعلق بالتسهيلات الائتمانية، مضيفا: باستثناء توسيع خدمات مراكز النداء، فإن الخدمات المقدمة من قبل البنوك القطرية سريعة و ممتازة. وقال أن تجمع البنوك في شارع حمد الكبير أثر تأثيرا كبيرا على المواقف وسبب زحمة سير و تعطل للمصالح المتعاملين مع هذه الجهات، قائلا : من الضروري توفر مواقف عمودية من أجل تجاوز الاشكاليات الموجودة خاصة فيما يتعلق بالمواقف التي تسبب في اهدار الكثير من الوقت للعملاء. وأشارت التقارير إلى أن البطاقات البلاستيكية احتلت المرتبة الأولى بين خدماتها الإلكترونية المصرفية من حيث الجهد المبذول وتقليل التكاليف للحصول على الخدمة المصرفية. و في الدولة ذاتها أن الخدمات الإلكترونية المصرفية المقدمة عبر الموقع الإلكتروني، و الرسائل SMS، والبطاقات الإلكترونية كان لها تأثير في تحقيق الميزة التنافسية، واتضح أن البطاقات الإلكترونية في تلك البنوك هي أقل الخدمات فاعلية في تحقيق الميزة التنافسية، بينما كانت الرسائل SMS هي الأكثر تأثيرا في تحقيق الميزة التنافسية. ◄إنجاز مباشر للعمليات في الفروع البنكية من جانبه فسّر محمد راشد النعيمي الازدحام النسبي الموجود لدى الفروع البنكية في جانب منه إلى مختلف التطبيقات الالكترونية والخدمات المقدمة من خلالها موجودة باللغة الانجليزية و في الكثير من الأحيان لا يحسن بعض العملاء استعمال هذه التقنيات ، لذلك نلاحظ تفضيل جانب كبير من هذه الشريحة من العملاء انجاز معاملاتهم مباشرة في الفروع البنكية . وأظهرت الدراسات المتعلقة بهذا القطاع أنه يوجد اتفاق في اتجاهات المتعاملين مع البنوك في أن التحوّل نحو البنوك الإلكترونية يحقق عدة مزايا منها رضا المتعاملين مع البنوك، السرعة في إنجاز الخدمة المصرفية، تقليل تكلفة الخدمة المصرفية، تحقيق الثقة والخصوصية، وغيرها. كذلك أظهرت الدراسات أن الخصائص الشخصية للأفراد كنوع الجنس والعمر والمؤهل التعليمي تعتبر من العوامل المؤثرة في اختيار نوع الخدمات والنوافذ التي تقدمها البنوك الإلكترونية. ودعا إلى توحيد نسب الفائدة لدى مختلف البنوك وجعلها اكثر وضوحا عند حصول العميل على قروض سواء من قبل البنوك الاسلامية أو من قبل البنوك التقليدية . بدوره قال عبد الرحمن الراشد ان البنوك القطرية تقدم خدمات تستجيب لأرقى المواصفات العالمية و تتجاوز في الكثير من الاحيان ما هو موجود في عديد الدول. ◄ نمو المعاملات الإلكترونية على صعيد آخر اشار خالد الهاشمي، ان ثقافة التعامل عن بعد مع البنوك مازالت في خطواتها الاولى و سيشهد نسقها في السنوات القادمة ارتفاعا في وتيرتها مع التمكن أكثر من أدوات التعامل. وكان مصرف قطر المركزي أكد ارتفاع المعاملات المصرفية الإلكترونية ، بفضل التطور الكبير في أنظمة البنوك والخدمات التي تقدمها، مما ساهم في الإقبال على هذه الخدمات، في الوقت الذي تراجعت فيه المعاملات الورقية ومنها إعداد الشيكات التي جرت تسويتها في السوق المحلي. ويؤكد الخبراء أن البنوك الإلكترونية تتيح خيارات أوسع للمتعاملين بها، وحرية أكثر في اختيار الخدمات ونوعيتها، إلا أن التحدي الأكبر يتمحور حول مدى فعالية هذه الصيرفة في كسب ثقة العملاء فيها، وهو ما يتطلب من البنوك توفير قاعدة من البيانات لتأدية الخدمات بكفاءة عالية. بدوره أكد عمر الشهري على التحسن الكبير الذي شهدته الخدمات الالكترونية للبنوك القطرية، مرجعا الازدحام الموجود في الفروع إلى ضرورة تواجد العملاء للفرع للحصول على تواقيع ورقية، مشيرا إلى تراجع هذه الإجراءات مع بروز التوقيع الالكتروني. وقال الشهري: هناك مراكز النداء تعتبر صلاحياتها محدودة لا تستجيب لحاجات العملاء و تطلب تدخل المسؤول المباشر على الموضوع محور الطلب . وأشار الى ان اسعار الفائدة تعتبر منشطة نسبيا ، داعين إلى مراجعتها و تخفيضها. وطالب الشهري بضرورة ان يتم الفصل في مركز قطر للمعلومات الائتمانية بين القروض الشخصية و القروض التجارية التابعة لشركات التابعة لنفس العميل ، وذلك بهدف تجاوز الضرر الذي قد يحصل على العميل. وأسس مركز قطر للمعلومات الائتمانية بموجب قرار مجلس إدارة مصرف قطر المركزي رقم (5) لسنة 2008 الصادر بتاريخ 29 يونيو لعام 2008. ويعد إحدى أهم الأدوات المساعدة لمصرف قطر المركزي في زيادة فعالية الإشراف المصرفي والمساهمة في وضع سياسات ائتمانية مبنية على معلومات ائتمانية صحيحة تساعد على التقليل من مخاطر الائتمان واتخاذ القرارات الائتمانية السليمة. ◄ تأهيل بعض الخدمات البنكية ويتطلب توسع في الخدمات الإلكترونية دعماً لوسائل الأمان والسلامة للمعاملات، مما يزيد من مسؤولية البنوك لتوفير هذه الأساليب بما يحمي أموال العملاء وأموالها، وهو ما تسير عليه البنوك في قطر التي تتطور أنظمة الحماية لديها مع تطور هذه الخدمات. من جانبه قال سالم الشمري ان الخدمات المقدمة من بعض البنوك الناشطة في السوق المحلي لا تستجيب للمواصفات و تتميز بالطول و بطء الاجراءات داعيا إلى إعادة تأهيلها و تخليصها من بعض التعقيدات. و أشار الشمري إلى وجود علاقة إيجابية بين تقديم البنك للخدمات الإلكترونية المصرفية واكتسابه ميزة تنافسية، لافتا إلى أن الموقع الإلكتروني يعد أهم الخدمات التي يفضلها العملاء من بين الخدمات الإلكترونية المصرفية الأخرى. وقال أن البنوك انتقلت بشكل سريع من الخدمات المصرفية التقليدية إلى الخدمات الإلكترونية المصرفية بسبب التطوّر التكنولوجي الذي يشهده العالم. ولفت الشمري إلى ضرورة التخفيض في مستويات أسعار الفائدة التي شكلت ثقلا كبيرا على العملاء.

2247

| 18 فبراير 2019

اقتصاد alsharq
راجو: البنك التجاري حريص على توفير خدمات ذات قيمة مضافة

نظم البنك التجاري، أول البنوك الوطنية في القطاع الخاص في قطر، ورشة عمل حول خدمات المعاملات المصرفية للشركات في البنك التجاري بلازا، بهدف تسليط الضوء على مختلف مزايا منتجات خدمات إدارة النقد والمعاملات المصرفية، وهي الأولى من نوعها ضمن سلسلة ورشات عمل لهذا العام.وقامت إدارة المعاملات المصرفية للشركات بالبنك التجاري بالتنظيم والإشراف على ورشة العمل التي لاقت إقبالا كبيرا واستضافت 50 مشاركا من الشركات المحلية. يُذكر أن ورشة العمل ركّزت على فعالية دور المنصات الإلكترونية للبنك التجاري في إجراء وإتمام المعاملات النقدية والتجارية مثل الخدمات المصرفية للشركات عبر الإنترنت. كما تم طرح ومناقشة الحلول المبتكرة التي تندرج تحت إدارة النقد والمعاملات المصرفية والتي تعنى بتعزيز السيولة وزيادة العائدات. وفي نهاية ورشة العمل أعرب الحضور عن تقديرهم للجزء التعريفي الذي تناول مبادئ المعاملات المصرفية مثل خطابات الاعتماد وUCP 600. وقال السيد راجو بودهيراجو، مدير عام تنفيذي ورئيس قطاع الخدمات المصرفية الشاملة: "البنك التجاري يتمتع بعلاقات وثيقة مع عملائه من الشركات، ونحن حريصون دائما على تقديم خدمات ومنتجات ذات قيمة مضافة تلبي احتياجاتهم المصرفية. ولقد قام فريق خدمات إدارة النقد والمعاملات المصرفية للشركات بتنظيم ورشة العمل، تماشيا مع الخطة الإستراتيجية الخمسية للبنك في دعم عملائنا بأفضل الحلول والخدمات المصرفية المبتكرة والتي تتميز بانخفاض التكلفة والسهولة والأمان".

471

| 25 مارس 2017

اقتصاد alsharq
مطالب بتعميم جهاز QNB التفاعلي بجميع البنوك

أثار جهاز بنك قطر الوطني التفاعلي إعجاب الكثيرين من المواطنين والمقيمين، الذين وصفوا الجهاز الجديد بالحل السحري لكل الإجراءات المالية والذي يغني العملاء عن الوصول إلى فروع البنوك، حيث يقوم الجهاز بمعظم المعاملات المالية، وطالبوا بضرورة تعميم هذه الخدمة على كافة البنوك العاملة بالدولة وهو ما يشكل إضافة جديدة في المجال المالي. ويقوم جهاز الصراف التفاعلي بالتواصل مع العملاء مباشرة ليساعدهم بما يقارب من 95% من المعاملات المصرفية التي يتولاها بالعادة موظفو البنك داخل الفرع، مثل السحوبات المالية فوق الحد اليومي للصراف الآلي والإيداع المالي وإيداع وصرف الشيكات وسداد دفعات بطاقات الائتمان والتحويلات المالية، وغيرها على مدار الساعة وطوال أيام الأسبوع، من دون الحاجة لدخول الفرع أو الانتظار في الدور، وبذلك يسهم في توفير وقت العملاء وضمان راحتهم.

641

| 02 نوفمبر 2016

اقتصاد alsharq
البنوك ترفع درجة استعداداتها لمواجهة الزحام المتوقع اليوم

تستأنف البنوك المحلية والأجنبية العاملة في قطر – 18 بنكا - عملها اليوم الأحد، بعد إجازة عيد الأضحي المبارك، التي استمرت لمدة 9 أيام، منها 5 أيام إجازة رسمية. وكان عدد من البنوك قد قرر فتح فروع خلال إجازة العيد بالمراكز التجارية – المولات – وبعض المناطق الحيوية، لتلبية احتياجات العملاء من الخدمات المصرفية العادية والبسيطة، على أن تتم تسوية الخدمات الأخرى مثل القروض والتمويلات وخدمات الشركات المختلفة بجميع أشكالها بعد استئناف العمل وعودة جميع الموظفين إلى عملهم. ومن المتوقع أن تشهد البنوك اليوم زحاما ملحوظا في أول أيام العمل، خاصة من الشركات الخدمية التي فتحت أبوابها خلال أيام العيد، وذلك لتسوية أوضاعها المالية وإيداع السيولة المالية التي حصلت عليها في الحسابات المصرفية، ومن المتوقع زيادة المعاملات المصرفية الخاصة بإيداع الشيكات والنقدية للقطاع الخاص، إضافة إلي قيام عدد كبير من العملاء بتغطية حساباته المصرفية خاصة إذا كانت تسحب منها أقساط أو فواتير في مواعيد محددة وذلك لتلافي أي مشاكل قانونية. خدمة العملاءوقررت البنوك زيادة موظفي الصندوق (الخزينة) وموظفي خدمة العملاء، للقضاء علي أي زحام، خاصة خدمات الشركات وكبار العملاء، كما تقرر زيادة الموظفين في الفروع التي تفتح في الفترة المسائية والتي يتوقع زيادة العملاء بها بعد انتهاء الدوام لشركات القطاع الخاص التي بدأت في استئناف عملها من يوم أمس السبت. وأكد عدد من مديري الفروع استعداد البنوك لبدء العمل اليوم، والذي يصادف بداية العام الدراسي الجديد، مما يزيد من الخدمات المصرفية التي يحتاجها الأفراد لتمويل الاحتياجات المدرسية وأقساط الرسوم، وأضاف مديرو الفروع أن إجازة العيد شهدت أكبر طلب خلال السنوات الماضية على الخدمات الإلكترونية التي توفرها البنوك، بعد زيادة أعداد الوافدين، ونظام الأجور الذي تم تطبيقه على جميع العاملين بالدولة بالقطاع الخاص، مما أدى إلى زيادة الطلب علي هذه الخدمات، موضحين أن الخدمات الإلكترونية من خلال تطبيقات الهاتف المحمول أو من خلال المواقع الإلكترونية كانت هي البديل الشامل لعملاء البنوك في إجراء أية تعاملات مصرفية مثل تحويل الأموال أو تحويل المبالغ بين الحسابات، بعد أن توسعت البنوك العاملة في قطر في توفير مصادر آمنة للعملاء للدخول على حساباتهم المصرفية وإجراء أي عمليات عليها، إضافة إلى أن تعزيز السيولة في أجهزة الصراف الآلي بمبالغ إضافية تراوحت بين 3.5 إلى 4 مليارات ريال، ساهم في تلبية جميع الاحتياجات المالية للأفراد لتمويل مصاريف العيد وبدء الدراسة معا. خدمات إلكترونيةوأكد مديرو الفروع أن الخدمات الإلكترونية التي تقدمها البنوك وافتتاح عدد من الفروع خلال الإجازة ساهما بصورة كبيرة في إنجاز المعاملات المصرفية للعملاء بما فيها سداد الشيكات والمستحقات إلكترونيا.. إضافة إلى التحويلات الخارجية في الدول العربية والآسيوية التي شهدت إقبالا كبيرا من العملاء خلال مواسم الأعياد لتمويل احتياجات عائلات المقيمين في بلادهم. خاصة وأن الخدمات الإلكترونية تغطي حاليا معظم احتياجات العملاء سواء السحب النقدي أو الإيداع في أجهزة الصراف الآلي، أو تحويل الأموال إلى الخارج، أو سداد المستحقات من شيكات أو أقساط في مواعيدها المقررة. ومن المقرر أن يبدأ العمل اليوم في 18 بنكا ومصرفا وفروعها بجميع المناطق والمدن أبرزها: قطر الوطني – QNB – ومصرف قطر الإسلامي والدولي الإسلامي ومصرف الريان وبنك بروة والبنك التجاري وبنك الدوحة والبنك الأهلي وبنك قطر الدولي والخليج التجاري والمشرق ويونايتد بنك والبنك العربي وبنك اتش إس بي سي وبنك بي إن بي باريبا وستاندرد تشارترد وبنك صادرات إيران.

433

| 17 سبتمبر 2016

اقتصاد alsharq
IBQ يفوز بجائزة STP من "كوميرتس بنك"

حصل بنك قطر الدولي (ibq) للعام الخامس على التوالي على جائزة "اس. تي. بيه" المرموقة (STP Award)" التي يقدمها "كوميرتس بنك" (Commerzbank) لأفضل بنك في قطر وذلك تقديراً لتميز ibq في تنفيذ عمليات الدفع المباشر والمعاملات المصرفية التجارية والمالية بعملة اليورو. وقالت عبير العمادي، مدير إدارة العمليات في ibq:" ندرك مدى الأهمية التي تنطوي عليها سرعة عمليات التسوية والتحويل لعملائنا الكرام، لذلك كانت هذه الخدمات دائماً محور تركيز رئيسي في نظامنا المصرفي، وتأتي هذه الجائزة تكريماً لمعايير الجودة العالية التي يلتزم بها البنك في عمليات التسوية الدولية، وهي تثبت الكفاءة العالية لتقنياتنا المتطورة في إدارة هذه العمليات.وإذ يسعدنا ويشرفنا الفوز بهذه الجائزة المرموقة، فإننا نتقدم بالشكر لـ "كوميرتس بانك" على تقديره لأدائنا، والذي يؤكد بدوره كفاءة فريق عملنا والتزامه المستمر بجودة خدماتنا".يمثل STP المعيار المعتمد لعمليات الدفع المباشر التي تنطوي على تقنيات المعالجة الأوتوماتيكية والتلقائية الهادفة إلى تقليل التكلفة، والوقت المتطلب لتنفيذ عمليات الدفع، ومخاطر المدفوعات، ويعكس حصول ibq على هذه الجائزة تميز البنية التحتية التكنولوجية المتقدمة لدى بنك قطر الدولي وبصفة خاصة في مجال التنفيذ المباشر للمدفوعات. وتسلّط الجائزة الضوء على الأنظمة المتطورة لدى البنك، كما توضّح المعايير الرفيعة التي يطبقها ibq في نظام السويفت، الأمر الذي يسهّل من التنفيذ الآلي للمدفوعات، وهي المعايير ذاتها التي بموجبها يختار "كوميرتس بنك" الفائزين بالجائزة.من جانبه، قال السيد أندرياس مندي، المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط في "كوميرتس بنك": "منحنا جائزة STP لهذا العام، للمرة الخامسة على التوالي، إلى ibq استناداً إلى جودة الخدمات التشغيلية لديه، واعتماد إدارته وفريق عمله على أفضل الممارسات العالمية التي تُرسي معايير جديدة في السوق المحلية".وأضاف :" يُعد ibq ، بحضوره القوي في مجال التمويل المصرفي والتجاري، أحد البنوك القلائل في المنطقة التي تحصل على هذا التقدير وذلك للتميز التشغيلي الذي يتمتع به في هذا المجال. وتعكس هذه الجائزة العلاقة المتميزة والتعاون القائم والمستمر بين كل من ibq و"كوميرتس بنك". "كوميـرتس بنك" هو بنك تجاري دولي رائد لديه فروع ومكاتب في أكثر من 50 بلداً حول العالم، وتتركز أنشطته في سوقين رئيسيين هما ألمانيا وبولندا. وتغطي مجالات عمل البنك قطاعات الشركات الخاصة، والمشاريع الصغيرة والمتوسطة، وعمليات الاستثمار في أسواق أوروبا الشرقية والوسطى؛ مما يتيح لعملائه من القطاع الخاص والشركات والمستثمرين المؤسسيين الاستفادة من محفظة شاملة من الخدمات المصرفية وأسواق رأس المال.

433

| 02 ديسمبر 2015

اقتصاد alsharq
QNB أفضل بنك للمعاملات المصرفية في المنطقة

حصل QNB، المؤسسة المالية الرائدة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، على جائزة "أفضل بنك في مجال المعاملات المصرفية بمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا"، وذلك خلال الحفل الذي أقيم مؤخراً في أبو ظبي لتوزيع جوائز الشرق الأوسط وأفريقيا 2015، تلك الجوائز التي تمنحها مؤسسة "ذي آشيان بانكر" المؤسسة الرائدة في مجال المعلومات الإستراتيجية لصناعة الخدمات المالية، والتي تقدّم برامج للجوائز يُشهد لها بالدقة والنزاهة والشفافية.بالإضافة لذلك وفي نفس المناسبة، حصل QNB أيضا على جائزتين إضافيتين من جوائز ذي آشيان بانكر وهما جائزة "أفضل بنك لإدارة النقد في قطر" و"أفضل بنك لتمويل التجارة الخارجية في قطر"، حيث يعكس الفوز بهذه الجوائز التزام QNB المستمر بالإبتكار من أجل تحقيق نتائج مميزة لعملائه.ويهدف برنامج جوائز المعاملات المصرفية لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، الذي تقدمه "ذي آشيان بانكر" للاحتفاء بالتميز بين المؤسسات المصرفية العاملة في المنطقة. ويتم منح الجوائز بناء على معايير صارمة يتم من خلالها تقييم الحصة السوقية للبنوك، ومستوى رضا العملاء، وابتكار المنتجات والخدمات المقدمة وتتولى لجنة مستقلة من المستشارين البت في الجوائز لضمان أن تعكس الجوائز أفضل المعايير والممارسات في القطاع.تتواجد مجموعة QNB من خلال فروعها وشركاتها التابعة والزميلة في أكثر من 27 بلداً وثلاث قارات حول العالم، حيث تقدم أحدث الخدمات المصرفية لعملائها عبر أكثر من 635 فرعاً ومكتباً تمثيلياً وشبكة صراف آلي تزيد على 1350 جهازاً، ويعمل لديها ما يزيد على 15,000 موظف.

394

| 21 نوفمبر 2015

اقتصاد alsharq
البنوك استعدت لاستئناف العمل وإجراءات جديدة لتسهيل المعاملات

تستأنف البنوك المحلية والأجنبية العاملة في قطر عملها الثلاثاء بعد عطلة عيد الأضحى المبارك، التي استمرت لمدة 6 أيام، وقررت البنوك تعزيز الكوادر العاملة لديها بموظفين إضافيين لمواجهه الزحام المتوقع خلال الثلاث أيام الأخيرة من الأسبوع، كما سيتم تزويد منافذ الخزينة ومنافذ التعامل مع الجمهور بموظفين إضافيين. تعزيز الكوادر بموظفين إضافيين لمنع الزحام وتوفير الخدمات المالية وقامت البنوك بتزويد أجهزة الصراف الآلي المنتشرة في قطر بالنقدية والسيولة اللازمة خلال أجازة العيد لتلبية احتياجات العملاء، وتراوحت السيولة التي تم ضخها خلال الأجازة ما بين 3 إلي 3.5 مليار ريال، ساهمت في تلبية احتياجات الأفراد المالية خلال فترة العيد، مع ارتفاع النفقات والمصاريف، لتمويل شراء الأضحية والعيدية ومصاريف الترفيه. وأوضح عدد من مسئولي البنوك أن الخدمات الالكترونية التي تقدمها البنوك وافتتاح عدد من الفروع خلال الأجازة ساهم بصورة كبيرة في انجاز المعاملات المصرفية للعملاء بما فيها سداد الشيكات والمستحقات الكترونيا، إضافة إلي التحويلات الخارجية في الدول العربية والأسيوية التي تشهد إقبالا كبيرا من العملاء خلال مواسم الأعياد لتمويل احتياجات عائلات المقيمين في بلادهم. أجازة عيد الأضحى المبارك لم تشهد أي مشاكل مع العملاء، وأكدوا أن أجازة عيد الأضحى المبارك لم تشهد أي مشاكل مع العملاء، خاصة وأن الخدمات الالكترونية تغطي حاليا معظم احتياجات العملاء سواء السحب النقدي أو الإيداع في أجهزة الصراف الآلي، أو تحويل الأموال إلى الخارج، أو سداد المستحقات من شيكات أو أقساط في مواعيدها المقررة. وأضافوا أنه من المتوقع زيادة المعاملات المصرفية الخاصة بإيداع الشيكات والنقدية للقطاع الخاص الذي بدأت شركاته العمل من اليوم "الاثنين"، إضافة إلي قيام عددا كبيرا من العملاء بتغطية حساباته المصرفية خاصة إذا كانت تسحب منها أقساط أو فواتير في مواعيد محددة وذلك لتلافي أي مشاكل قانونية.

224

| 27 سبتمبر 2015