أعلن بنك لشا عن الدعوة لعقد المؤتمر الهاتفي الموجه للمستثمرين لمناقشة النتائج المالية السنوية 2023، وذلك يوم 28/01/2024 01:00 مساءً، بتوقيت الدوحة. وخلال النصف الأول من عام 2023، حقق البنك صافي أرباح بلغ 44.7 مليون ريال قطري بارتفاع نسبته 6.4% مقارنةً مع الفترة نفسها من العام الماضي. ويعكس هذا الأداء التزام البنك بتحقيق أرباح مستدامة والتوسع بخطى ثابتة للمحافظة على زخم النمو مما ساهم في تحقيق ارتفاع إيجابي في النتائج المالية للربع الحادي عشر على التوالي.

أفصحت شركة دلالة للوساطة والاستثمار القابضة عن بياناتها المالية للفترة المنتهية 30/9/2023، حيث بلغ صافي الخسارة 4,601 مليون ريال قطري، مقابل صافي الربح 1,884 مليون ريال قطري لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغت خسارة السهم (0.024) ريال قطري في الفترة المالية المنتهية في 30/09/2023 مقابل العائد على السهم 0.007 ريال قطري لنفس الفترة من العام الذي سبقه.

أعلن مجلس إدارة شركة أعمال احد أبرز وأكبر مجموعات الأعمال متنوعة الأنشطة وأحد أسرعها نمواً بالمنطقة عن النتائج المالية للتسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2023. أبرز النتائج المالية: ارتفعت الإيرادات بنسبة 2.4 % لتبلغ 1.549.4 مليون ريال قطري مقارنة مع 1.513.0 مليون ريال قطري خلال التسعة أشهر الأولى من 2022، ارتفعت الأرباح الإجمالية بنسبة 0.3 % لتبلغ 359.8 مليون ريال قطري مقارنة مع 358.7 مليون ريال قطري خلال التسعة أشهر الأولى من 2022 ارتفع صافي الربح المنسوب إلى حقوق المساهمين في أعمال بنسبة 3.7 % ليبلغ 265.4 مليون ريال قطري مقارنة مع 256.0 مليون ريال قطري خلال التسعة أشهر الأولى من 2022 ارتفع العائد على السهم بنسبة 3.7 % ليبلغ 0.042 ريال قطري مقارنة مع 0.041 ريال قطري خلال التسعة أشهر الأولى من 2022، صافي الاستثمارات في النفقات الرأسمالية انخفض بمقدار 16.2 مليون ريال قطري ليبلغ 18.6 مليون ريال قطري مقارنة مع 34.8 مليون ريال قطري خلال التسعة أشهر الأولى من 2022، وذلك نتيجة لانخفاض النفقات الرأسمالية في قطاع العقارات بشركة أعمال بعد الانتهاء من أعمال التجديد في سيتي سنتر الدوحة، تظل نسبة الإقراض منخفضة عند 2.8 % مقارنة مع 4.35 % خلال التسعة أشهر الأولى من 2022. النظرة المستقبلية وفي سياق تعليقه على هذه النتائج، قال السيد راشد المنصوري الرئيس التنفيذي لشركة أعمال: يسرني أن أعلن عن تسجيل مجموعة من النتائج الجيدة لشركة أعمال، فقد ارتفعت الإيرادات وإجمالي صافي الربح بنسبة 2.4% و1.6% على التوالي، وكان ذلك مدفوعاً بالأداء القوي لقطاعات التجارة والتوزيع والعقارات وإدارة الخدمات. وبهذا، مرة أخرى، تُظهر نتائجنا فوائد نموذج أعمالنا المتنوع. لقد شهد قطاع التجارة والتوزيع لدينا نموًا ممتازًا في الإيرادات والأرباح، ويرجع ذلك في المقام الأول إلى الأداء القوي المستمر لشركة ابن سينا الطبية، والتي عززت مكانتها باعتبارها مورداً رائداً للأدوية في قطر. كما أثبتت أعمال الطبية التزامها بتوفير عملائها بأحدث الابتكارات حيث قامت بتسليم أول سيارة إسعاف كهربائية للقطاع الصحي. كما يواصل قطاع الرعاية الصحية القطري تقديم فرص كبيرة لشركة أعمال، ونحن ملتزمون بمواصلة تطوير عروضنا للاستفادة من هذه الاتجاهات والفرص. وفي قطاع الإنتاج الصناعي، تواصل الشركات التابعة لنا لعب دور مهم في المشاريع الرئيسية، فقد قامت شركة فراينز للإنشاءات الحديدية – الشرق الأوسط باستكمال أعمال هياكل الحديد في حلبة لوسيل الدولية التي استضافت سباق جائزة قطر الكبرى لعام 2023 مؤخراً. وبجانب ذلك تظل التوقعات بالنسبة للقطاع إيجابية لاسيما في ظل وجود عدد من مشاريع البنية التحتية الجاري تنفيذها في جميع أنحاء قطر. وتشمل هذه المشاريع التصريحات الصادرة عن هيئة الأشغال العامة (أشغال) والمؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء (كهرماء) بشأن المناقصات العامة بقيمة تبلغ 19.2 مليار دولار، مع استعدادات قطر لعام تحولي في 2024. وتهدف هذه المناقصات إلى إصلاح البنية التحتية، تعزيز الخدمات العامة، وتحفيز النمو الاقتصادي، بما يعود بالنفع على الأفراد والشركات في جميع أنحاء البلاد. كما يواصل قطاع العقارات في أعمال أداءه الجيد، مع زيادة معدلات الإشغال في كل من سيتي سنتر الدوحة وأعمال للعقاراتمما أدى إلى زيادة الإيرادات. وقد استقبل سيتي سنتر الدوحة عدداً من المستأجرين الرئيسيين الجدد خلال هذه الفترة بينما يستمر في سعيه لتقديم الافضل لتعزيز تجربة الزائرين. وقد حافظ قطاع إدارة الخدمات على الأداء الإيجابي من الفترة السابقة، حيث حصل على العديد من العقود الجديدة وعمل على استكمال الاستحواذ على شركة حلول إدارة الصيانة (MMS)، الرائدة في مجال توفير خدمات المرافق، ليُعزز القطاع بذلك مكانته ويُعوض الانخفاض في الإيرادات الناجم عن إتمام العقود المتعلقة بكأس العالم لكرة القدم. واستفاد كل من مركز الترفيه العائلي وشركة أعمال للسفر والسياحةمن زيادة الطلب على خدماتهما خلال فترة الصيف.

أعلنت شركة دلالة للوساطة والاستثمار القابضة ان النتائج المالية للفترة المنتهية في 31 مارس 2023، حيث أظهرت النتائج تحقيق الشركة صافي خسارة قدرها 2.4 مليون ريال، كما بلغت خسارة السهم 0.012 ريال. وأوضحت الشركة في بيان صحفي أن مجلس الإدارة الحالي كان قد استلم مهامه في مطلع الشهر الماضي فقط وبعد انتهاء الربع الأول وهو يعمل حاليا على تحسين العمليات التشغيلية داخل الشركة لتحقيق أفضل عائد للمساهمين. وأشار البيان إلى أن الشركة كانت قد واجهت بعض التحديات خلال العام الماضي أدت إلى تكبد الشركة خسائر عن عام 2022 بلغت 35.6 مليون ريال إلا أن مجلس الإدارة الحالي يولي اهتماما كبيرا لدعم أنشطة الشركة وتحسين العمليات الداخلية والاهتمام بالرقابة والالتزام لتفادي النتائج السابقة التي وقعت بها الشركة. وأضاف البيان أن مجلس الإدارة يقوم بمراجعة كافة أنشطة الشركة وخطط العمل وذلك من أجل تقديم نتائج أفضل للمساهمين حيث لم يمض على تولي المجلس حتى الان سوى أقل من شهر واحد فقط وقام المجلس خلاله بالوقوف على الوضع الحالي للشركة وتحديد النقاط التي يجب العمل عليها لتفعيل أنشطة الشركة بشكل إيجابي وتحسين النتائج المالية. تجدر الإشارة إلى أن الجمعية العامة العادية للشركة والمنعقدة بتاريخ 04/04/2023 كانت قد انتخبت مجلس إدارة جديد بالكامل وكان المجلس قد انتخب سعادة الدكتور ثاني بن عبدالرحمن الكواري رئيسا لمجلس الإدارة.

أعلنت Ooredoo عن نتائجها المالية للأشهر الثلاثة المنتهية في 31 مارس 2023. ارتفعت الإيرادات بنسبة 2% لتصل إلى 5.6 مليار ر.ق خلال الربع الأول من عام 2023، مقارنة بـ5.5 مليار ر.ق في الربع الأول من عام 2022، مدفوعة بأعمال بيانات الجوال، وخدمات الخط الثابت للشركات، ومبيعات الشركات ومبيعات أجهزة الهاتف. ارتفعت الإيرادات والأرباح قبل اقتطاع الفائدة والضريبة والاستهلاك وإطفاء الدين بنسبة 3% لتصل إلى 2.4 مليار ر.ق، مصحوبة بهامش أرباح قبل اقتطاع الفائدة والضريبة والاستهلاك وإطفاء الدين بلغ 43% مدعوماً بنمو إيرادات الأعمال الرئيسية للمجموعة، والمكاسب غير المتكررة من أبراج الاتصالات في الربع الأول من عام 2023 بقيمة 56 مليون ر.ق والتي حققتها Indosat Ooredoo Hutchison (IOH). وتم تعديل الإيرادات والأرباح قبل اقتطاع الفائدة والضريبة والاستهلاك وإطفاء الدين بالمكاسب غير المتكررة لـ(IOH). بلغ الإنفاق الرأسمالي خلال الربع الأول 396 مليون ر.ق. ارتفع التدفق النقدي الحر بنسبة 3% ليصل إلى 2.0 مليار ر.ق مدفوعاً بنمو الإيرادات والأرباح قبل اقتطاع الفائدة والضريبة والاستهلاك وإطفاء الدين. حققت صافي ربح للربع الأول من عام 2023 بلغ 961 مليون ر.ق مقارنة بـ671 مليون ر.ق خلال الربع الأول من عام 2022. وبلغ صافي الربح المعدل 795 مليون ر.ق مقارنة بالرقم المسجل في الربع الأول من عام 2022 والبالغ 689 مليون ر.ق، والمعدل نتيجة لأثر سعر الصرف، وانخفاض قيمة الشهرة، ورقمين غير متكررين (446 مليون ر.ق مكاسب القضية القانونية للشركة الوطنية للاتصالات المتنقلة NMTC، و56 مليون ر.ق من صفقة بيع أبراج الاتصالات في إندونيسيا). بلغت القاعدة الموحدة للعملاء 56.5 مليون عميل، وذلك نتيجة لنمو عدد العملاء في معظم أسواقنا، باستثناء ميانمار التي تأثرت بفرض ضرائب جديدة على شرائح خطوط الجوال. المؤشرات التشغيلية في الكويت، أصدرت المحكمة حكمها في قضية نطاق الأرقام بخصوص إعادة الرسوم التنظيمية الإضافية التي تم تحصيلها. وأمرت المحكمة بدفع 43.8 مليون دينار كويتي (ما يعادل 510 ملايين ر.ق) إلى الشركة الوطنية للاتصالات المتنقلة (NMTC) والتي تملك Ooredoo حصة 92% فيها. أطلقت Ooredoo قطر Microsoft Team كخدمة لعملائها من الشركات، وأعلنت عن جاهزية تكنولوجيا خدمة توصيل الألياف الضوئية إلى الغرف (FTTR)، الحل الجديد المبتكر والمخصص لعملاء الإنترنت المنزلي. انضم بسام الابراهيم إلى Ooredoo عُمان ليشغل منصب الرئيس التنفيذي اعتباراً من 1 مارس 2023، حيث كان قبل ذلك الرئيس التنفيذي لـOoredoo الجزائر. حصلت Ooredoo عُمان على جائزة العلامة التجارية الأكثر ثقة لعام 2022 من Apex Media. حصلت آسياسيل على الموافقة لاستخدام 5 ميغاهرتز إضافية في نطاق 2,100 ميغاهرتز اعتباراً من يناير 2023. كما أطلقت الشركة عدداً من المبادرات مثل برنامج ولاء جديد، وشرائح eSIM الإلكترونية، وعروض خلال شهر رمضان المبارك لتحسين تركيزها على تجربة العملاء وتعزيز جهود استبقائهم. وتعليقاً على النتائج، قال سعادة الشيخ فيصل بن ثاني آل ثاني، رئيس مجلس إدارة مجموعة Ooredoo: حققت مجموعة Ooredoo مع نهاية الربع الأول من عام 2023 نتائج ممتازة، فقد بلغت إيرادات الشركة 5.6 مليار ر.ق، مع زيادة ملحوظة في صافي الربح المعدل. ويعد هذا النجاح شهادة على التزامنا بتوفير خدمات اتصالات قوية، وتجربة استثنائية للعملاء، وأعلى قيمة للمساهمين. لقد كانت استراتيجيتنا الخاصة بالتحول الرقمي عنصراً أساسياً في هذا النجاح، وأتاحت لنا إمكانية الاستفادة وبفعالية من الفرص المتاحة في الأسواق، والاستعداد لتحقيق مزيد من النجاحات والنمو مستقبلاً. فقدرتنا على المحافظة على مرونة الشركة وتأقلمها مع طبيعة التغير السريعة للأسواق التي نتواجد فيها تجعلنا نتمتع بموقف يمكننا من مواصلة النمو وتحقيق عائدات قوية. ويسرني أن أعلن عن موافقة المساهمين على توصية مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية بواقع 0.43 ر.ق للسهم الواحد وذلك في الاجتماع السنوي للجمعية العمومية الذي انعقد في 7 مارس 2023. يتمثل هدفنا في 2023 في متابعة العمل بخياراتنا الاستراتيجية والتي ستوفر لنا رأسمال كبير، وستسهم في زيادة القيمة للمساهمين. كما علق السيد عزيز العثمان فخرو العضو المنتدب لمجموعة Ooredoo على النتائج بقوله: يسرني تحقيق عائداتنا لنمو قوي بنسبة 2% لتصل إلى 5.6 مليار ر.ق. كما يسعدني تحقيقنا لزيادة في هامش إيرادات قبل اقتطاع الفائدة والضريبة والاستهلاك وإطفاء الدين بنسبة نقطة مئوية واحدة ليصل إلى 43% والذي يعكس كفاءة الأداء التشغيلي المتميز والعمل الاستثنائي والالتزام الكبير لكل موظفينا على الرغم من التحديات التي واجهناها، إذ شهد صافي الربح المعدل الذي حققناه زيادة ملموسة بنسبة 15%. كما حرصنا خلال الربع الأول على توفير تجربة فائقة الجودة لعملائنا، وهو ما يعد انعكاساً حقيقياً للالتزام الراسخ للشركة بالتميز. لقد كان أداء سوقنا الأول قطر خلال الربع الأول من عام 2023 متميزاً، إذ جسدت Ooredoo قطر مكانتها كالمزود الرائد لخدمات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في قطر، وحققت زيادة بنسبة 3% في إيراداتها لتصل إلى 1.9 مليار ر.ق. ويعود الفضل في هذه النتائج الممتازة إلى خدمات الهاتف الثابت للشركات، وخدمات Ooredoo tv، وخدمات Ooredoo المالية، ومبيعات أجهزة الهاتف. Ooredoo قطر سجلت Ooredoo قطر انطلاقة قوية لها مع مطلع العام ما مهد الطريق أمام أداء جيد ونجاحات كبيرة خلال العام الجاري، وحققت زيادة في الإيرادات بنسبة 3% مقارنة بالعام السابق لتصل إلى 1.9 مليار ر.ق خلال الربع الأول من عام 2023. ويعود الفضل في هذه النتائج الممتازة إلى خدمات الهاتف الثابت للشركات، وخدمات Ooredoo tv، وخدمات Ooredoo المالية، ومبيعات أجهزة الهاتف. كما شهدت الإيرادات والأرباح قبل اقتطاع الفائدة والضريبة والاستهلاك وإطفاء الدين زيادة بنسبة 1% مقارنة بالعام السابق مع هامش قوي بلغ 51%. وبلغت قاعدة عملاء Ooredoo قطر 3.4 مليون عميل، بزيادة بنسبة 6% مقارنة بالعام السابق، وبانخفاض طفيف بلغ 250 ألف عميل عن الربع الأخير من عام 2022، والذي كان متوقعاً بعد اختتام بطولة كأس العالم 2022 قطر. وبشكل عام، فقد بدأت Ooredoo قطر العام الجاري بعدد من خطوات التحولية الأولى من نوعها في خدماتها في قطر، إذ أطلقت Microsoft Team كخدمة لعملائها من الشركات، وأعلنت عن جاهزية تكنولوجيا خدمة توصيل الألياف الضوئية إلى الغرف (FTTR)، الحل الجديد المبتكر والمخصص لعملاء الإنترنت المنزلي. كما أطلقت مؤخراً وخلال شهر رمضان المبارك عدداً من مبادرات المسؤولية الاجتماعية ضمن إطار حملتها تواصل وعطاء.

أعلنت شركة السلام العالمية عن البيانات المالية الربعية للفتره المنتهية في ‏31 مارس ‎ 2023 حيث بلغ صافي الربح 6,945,552 ريالا قطريا مقابل صافي الربح 9,115,556 ريالا قطريا لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغت ربحية السهم 0.006 ريال قطري للربع الأول من العام ‏31 مارس ‎ 2023مقابل ربحية السهم 0.008 ريال قطري لنفس الفترة من العام الذي سبقه، بحسب بيان نشره موقع البورصة.

أعلنت الوطنية للإجارة القابضة عن العزم على الإفصاح عن البيانات المالية المنتهية في ‏31 ديسمبر‎ 2022، وذلك في 18/01/2023. كما أعلنت الوطنية للإجارة القابضة عن الدعوة لعقد المؤتمر الهاتفي الموجه للمستثمرين لمناقشة النتائج المالية السنوية 2022، وذلك يوم 22/01/2023 01:30 مساءً، بتوقيت الدوحة. وتحولت شركة الوطنية للإجارة القابضة القطرية إلى الربح خلال الربع الأول من العام 2022، مدعومة بقفزة في الإيرادات. وأظهرت البيانات المالية، أن الشركة حققت أرباحا بنحو 2.95 مليون ريال قطري ( 810.4 ألف دولار) مقابل صافي خسارة 6 ملايين ريال (1.6 مليون دولار) في الربع المقارن من العام السابق.

قال مستثمرون ومحللون ماليون إن انتعاش الاقتصاد وعودة النشاط التجاري والحياة لطبيعتها مع خفة حدة أزمة كورونا وعودة الحياة لطبيعتها سيكون لها الأثر الأكبر والتحسن في نتائج الربع الأول من العام الجاري بالنسبة للشركات المدرجة في البورصة وستكون اكثر وضوحا في شركات عدد من القطاعات كشركات قطاع التجزئة العاملة في المجال الغذائي مثل شركة الميرة وغيرها، إضافة للشركات المرتبطة بقطاع النفط مثل صناعات قطر ومسيعيد. وقالوا إن تلك الشركات قد حققت أداء مميزا خلال الفترة الماضية بالرغم من أزمة كورونا. وقالوا إن الاستمرار في التباعد الاجتماعي والالتزام بالإجراءات الاحترازية سيكون له الأثر الأكبر في نتائج الربع الثاني والثالث، خاصة مع التحسن الملحوظ في الحركة الاقتصادية والنشاط التجاري وارتفاع حالات التطعيم والنتائج الملحوظة له. وتوقعوا ان تحقق الشركات نسبة نمو لا تقل عن 20%، مقارنة بنتائج العام الماضي 2020 بدعم من النشاط القوي للاقتصاد القطري والنشاط التجاري والعمل الدؤوب الجاري لاستكمال مشاريع المونديال الذي اقتربت ايامه. وقللوا من الارتفاع الحالي في اعداد المصابين بفيروس كورونا. وقالوا ان الوضع تحت السيطرة، وان عمليات التطعيم الجارية تسير بنجاح تام ويمكن ان تكتمل في وقت وجيز وهي تسهم في الحد من انتشار المرض بشكل كبير، وتبث الطمأنينة في نفوس الناس. يذكر ان البورصة كانت قد شهدت أداءً إيجابياً خلال شهر مارس الماضي 2021، مدعومة بنمو جماعي للقطاعات، وزيادة بالقيمة السوقية، وذلك رغم إعلان نتائج الأعمال السلبية للشركات، حيث سجلت القيمة السوقية للأسهم 605.815 مليار ريال، بزيادة 4.70% عن مستواها في نهاية الشهر الماضي البالغ 588.144 مليار ريال. وتلقت البورصة دعما مع استمرار عقد الجمعيات العمومية للشركات المدرجة، وإقرار التوزيعات السنوية. ويأتي لك رغم تراجع نتائج أعمال الـ48 شركة المدرجة بالبورصة خلال عام 2020 بنسبة 19.67% عند 31.63 مليار ريال، مقارنة بـ39.37 مليار ريال في العام الذي يسبقه. وشهد الشهر نمواً جماعيا للقطاعات. دفعة قوية واكد المستثمر السيد يوسف أبو حليقة على الأداء الإيجابي المتوقع للشركات. وقال إن نتائج الربع الأول من العام الجاري ستعطي دفعة قوية للشركات المدرجة في البورصة وافصاحات مرضية جدا للشركات وللمستثمرين، مشيرا للتراجعات التي تعرضت لها خلال العام الماضي 2020 بسبب ازمة كورونا والإغلاقات التي أدت الى تقليص أعمال الكثير من القطاعات الاقتصادية على الصعيد العالمي والخليجي والتي وصلت الى 40 %. وأضاف ان النتائج المتوقعة للإفصاحات المالية القادمة ستكون علامة فارقة لا مقارنة بينها وبين النتائج الماضية من حيث التحسن المرتجى والمتوقع مع الحركة القوية على مستوى الاقتصاد والنشاط التجاري في قطر، اضافة للارتفاع في أسعار النفط. وأشار إلى أن قطاع البنوك في قطر له الريادة دائما،الأمر الذي يشير إلى قيادته للنتائج المالية وتصدر القائمة من حيث الأداء والأرباح العالية، نتيجة لعمليات التمويل النشطة التي قامت بها البنوك خلال الربع الأول والدعم الكبير الذي قدمته للشركات المختلفة العاملة في العديد من النشاطات الاقتصادية التجارية. وقال ان قطاعات مثل الصناعة والعقارات وشركات استهلاكية في قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية مثل زاد وبلدنا ستحقق نتائج جيدة. ولفت للانتعاش البائن في أسعار الأسهم بالرغم من توزيعات الأرباح لبعض الشركات، مما يدل على حركة نشطة من قبل المستثمرين لتكوين محافظ استثمارية تمهيدا لنتائج الربع الأول. وتوقع السيد يوسف أبو حليقة ان تحقق الشركات نسبة نمو لا تقل عن 20 %، مقارنة بنتائج العام الماضي 2020 بدعم من النشاط القوي للاقتصاد القطري والنشاط التجاري والعمل الدؤوب الجاري لاستكمال مشاريع المونديال الذي اقتربت ايامه. وقلل المستثمر يوسف أبو حليقة من الارتفاع الحالي في أعداد المصابين بفيروس كورونا. وقال ان الوضع تحت السيطرة، وان عمليات التحصن الجارية تسير بنجاح تام ويمكن ان تكتمل في وقت وجيز وهي تسهم في الحد من انتشار المرض بشكل كبير، وتبث الطمأنينة في نفوس الناس. أرباح جيدة لم يستبعد المستثمر ورجل الأعمال السيد عويضة خالد الهاجري أن تتمكن الشركات المدرجة في البورصة من تحقيق أرباح جيدة في الربع الأول من العام الجاري وتعويض ما فقدته في العام الماضي بسبب أزمة كورونا. وقال إن الاجراءات التي اتخذتها الدولة لامتصاص تداعيات أزمة كورونا هيأت الشركات لتحقيق أداء إيجابي في العام الجاري 2021، بعد ان مكنتها من تخفيف الضغوطات والخسائر التي تعرضت لها القطاعات المالية المختلفة والشركات على صعيد المنطقة والعالم خلال العام الماضي 2020. وقال إن الربع الاول من العام الجاري سيكون افضل بكثير من ذات الفترة من العام الماضي ومن كل الفترات السابقة بفضل العوامل والمحفزات العديدة الإيجابية المحيطة بالسوق على رأسها الأداء الإيجابي للاقتصاد القطري والصرف المستمر على المشاريع التنموية وتلك المتعلقة باستضافة قطر لكأس العالم 2022، إضافة للعوامل الإيجابية على الصعيد الخارجي مثل التحسن في أسعار النفط، لافتا لاستمرار صعود بورصة قطر حاليا وسط ارتفاع أسعار البترول. وقلل المستثمر عويضة الهاجري من الإغلاق الجزئي الذي تم اتخاذه حاليا، حيث لا يتوقع أن تكون له تداعيات على نتائج الربع الأول. وقال ان الاغلاق الجزئي لا يتوقع ان يستمر طويلا مع التحوطات الجيدة التي يجري تنفيذها لتقليل حالات الإصابة الى جانب عمليات التلقيح الجارية بوتيرة سريعة لضمان تلقيح أعداد كبيرة من سكان قطر، مشيرا إلى أن الفترة القليلة الماضية كان قد تم تلقيح اكثر من 12% من سكان قطر. وقال ان النتائج المالية الأخيرة للشركات كانت إيجابية بالرغم من التراجع، الأمر الذي اعطى إشارات إيجابية بإمكانية ان تحقق الشركات نتائج افضل في الربع الأول والنصف الأول من العام الجاري. وتوقع ان يحقق قطاع البنوك نتائج افضل مع انتعاش حركتها من اواخر العام الماضي وبداية العام الجاري، كما توقع ان تحقق بعض شركات القطاع الصناعي، خاصة المرتبطة بالصناعات البتروكيماوية، إضافة للشركات المرتبطة بالقطاعين الصحي والأغذية. وقال إن الأداء الإيجابي العام بالنسبة للشركات القطرية المدرجة في البورصة تستقطب المستثمرين الأجانب والخليجيين بالرغم من الظروف الحالية المحيطة بالأسواق، وذلك نتيجة للجاذبية التي تتمتع بها من خلال العوائد المجزية التي تحققها، فضلا عن نسبة الأمان الكبيرة التي تتميز بها والتي تمثل إحدى الركائز المهمة للمستثمر أيا كان. وقال إن استمرار عمليات التطعيم بنجاح ستعزز من حالة الأمان في السوق وتجذب المزيد من المستثمرين والصناديق الخارجية. الصناعة والتجزئة وقال الخبير المالي أحمد ماهر المحلل المالي بشركة نما للاستشارات الاقتصادية إن التحسن المتوقع في النتائج المالية للشركات المدرجة في البورصة خلال الربع الأول من العام الجاري ستكون اكثر وضوحا في شركات عدد من القطاعات كشركات قطاع التجزئة العاملة في المجال الغذائي مثل شركة الميرة وغيرها والتي حققت أداء مميزا بالرغم من أزمة كورونا والإغلاقات، إضافة لشركات في القطاع الصناعي مثل صناعات قطر ومسيعيد والتي شهدت تحركا نشطا وتحسنا سينعكس على أسعار المبيعات وعلى أداء الشركات ونموا في أرباحها، إلى جانب النشاط الإيجابي في القطاع العقاري، الأمر الذي يمكن أن تشهد معه الشركات تطورا إيجابيا في نتائجها المالية. وأشار للقطاع البنكي، وقال إن نتائجه المالية مستقرة وبالتالي لن تكون مختلفة،وإنما ستكون عند المستويات السابقة. وقال الخبير المالي احمد ماهر المحلل المالي بشركة نما للاستشارات الاقتصادية ان الاستمرار في التباعد الاجتماعي والالتزام بالإجراءات الاحترازية سيكون له الأثر الأكبر في نتائج الربع الثاني والثالث، خاصة التحسن الملحوظ في الحركة الاقتصادية والنشاط التجاري وارتفاع حالات التطعيم والنتائج الملحوظة له. وقال إن النتائج في تلك الفترة ستكون أفضل بكثير جدا من النتائج السابقة.

أعلن بنك قطر الأول، عن نتائجه المالية لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 مارس 2020 في ظل الظروف الراهنة لأزمة فيروس COVID-19 وهو ما أظهر تأثيرا سلبياً على النتائج المالية للكثير من القطاعات والشركات حول العالم، خصوصاً القطاع المالي والمصرفي. على الرغم من ذلك، فقد حققت أنشطة الأعمال الرئيسية للبنك، مع استبعاد التأثير السلبي لأزمة فيروس COVID-19، 12.3 مليون ريال قطري أرباح على حقوق المساهمين خلال الفترة مقارنة بأرباح صافية قدرها 3.2 مليون ريال قطري لنفس الفترة من العام 2019، إلاّ أنه وتماشياً مع المعايير المحاسبية وأفضل الممارسات المعمول بها من قبل البنوك الإقليمية والدولية، ونظراً للأوضاع الاقتصادية الكلية عالمياً، فقد تم استقطاع مخصصات احتياطية متحفظة لمرة واحدة لمجابهة مخاطر أزمة فيروس COVID-19، ليتم تسجيل خسارة صافية 191.6 مليون ريال ناشئة عن استقطاع هذه المخصصات المتحفظة بقيمة 203.9 مليون ريال قطري. كما حققت استراتيجية البنك الرامية إلى ترشيد المصروفات أهدافها للربع الأول؛ فقد انخفضت المصروفات الاجمالية بنسبة 15% لتصبح 22.9 مليون ريال مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. وارتفع إجمالي الدخل، باستبعاد التأثير السلبي لأزمة فيروس COVID-19 غير المسبوقة، بنسبة 7% ليصل إلى 34.2 مليون ريال قطري مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. ومن جانبه علق الشيخ فيصل بن ثاني آل ثاني، رئيس مجلس إدارة البنك، قائلاً: على الرغم من الأداء التشغيلي الجيد للبنك خلال الربع الأول وتحقيق الاستراتيجية الجديدة أهدافها، إلاّ أن أزمة فيروس COVID-19 غير المتوقعة قد أثرت تأثيراً سلبياً كبيراً على النتائج المعلنة، وذلك من خلال ما فرضته علينا من مخصصات احتياطية وإعادة تقييم للقيمة العادلة للمحفظة الاستثمارية تماشياً مع أفضل الممارسات المعمول بها من قبل البنوك الإقليمية والدولية. إلاّ أن الجيد في الأمر هو الدلالة الواضحة على نجاح الاستراتيجية الجديدة وتحقيقها ربحية على الأداء التشغيلي حتى في ظل هذه الظروف الاقتصادية الكلية غير المواتية وغير المسبوقة. ولا شك أن ما نشهده من نجاح للاستراتيجية يدعونا إلى تبني نظرة مستقبلية متفائلة للبنك ونموذج أعماله. ومن بين الإنجازات الرئيسية التي حققها البنك خلال هذا الربع، زيادة بنسبة 27% في إيرادات الرسوم المحصلة من بيع المنتجات والاستثمارات المهيكلة مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. كما يواصل البنك الاستثمار في الفرص الناتجة عن الاستراتيجية الجديدة التي تهدف إلى النمو المستدام بقاعدة العملاء من الأفراد ذوي الملاءة المالية العالية والمؤسسات الخاصة والجهات الحكومية ذات الصلة. فالبنك يعمل حاليًا على تطوير عدد من المنتجات واستكشاف فرص استثمارية جيدة بما يعزز من محفظة منتجاته ومن الخيارات التي يقدمها لعملائه مع الحرص التام على مراجعة وتحليل أية معطيات أو متغيرات تنشأ عن إعادة تقييم الظروف الاقتصادية الكلية لصالحنا لنحقق الاستحواذ على أصول بأسعار جيدة لأن الفرص التي لا تعوض عادة ما تظهر في وقت الأزمات. كما تمكن البنك سابقاً من التخارج بنجاح هو ومستثمروه من سندات إجارة الطيران المهيكلة من خلال بيع اثنتين من طائرات بوينغ 737-900ER وقد كانت هذه الطائرات مؤجرة على شركة ليون للطيران الإندونيسية بموجب عقد تأجير تشغيلي متوافق مع أحكام ومبادئ الشريعة الإسلامية مدته سبع سنوات. وتمثل هذه الصفقة الأولى من نوعها التي يقوم بها البنك في مجال الطيران من خلال منصة إدارة الاستثمار العالمية التي قام البنك بتدشينها ويستقطب من خلالها فرصاً متزايدة لعملائه ومستثمريه. وبذلك يكون هذا المنتج الاستثماري قد حقق لحامليه توزيعات نقدية بنسبة 9% سنويا حيث توزع الأرباح كل ثلاثة أشهر بينما بلغ العائد الداخلي على الاستثمار للمنتج حوالي 12%.

أعلنت شركة أعمال على موقع البورصة اليوم أن مجلس الإدارة سيجتمع يوم الثلاثاء الموافق 18/02/2020، وذلك لمناقشة النتائج المالية للشركة عن السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2019.

النتائج المالية تدعم حركة السوق.. ** صعود أسهم 22 شركة ومحافظة 8 على سعر إغلاقها السابق ** الوطني يتصدر السيولة بـ52.7 مليون ريال والخليج الدولية بـ7.2 مليون سهم واصل المؤشر العام لبورصة قطر ارتفاعاته امس، حيث سجل صعودا بمقدار 21.01 نقطة، أي ما نسبته 0.20 بالمئة، ليصل إلى 10657.71 نقطة. وينتظر ان يواصل المؤشر صعوده خلال الجلسات المقبلة مدعوما بالنتائج المالية المبشرة التي برزت من افصاحات بنك قطر الوطني والشركات والبنوك التي اعلنت عن نتائجها حتى الان والتي من بينها مصرف قطر الاسلامي، كما ان السوق يتمتع بمحفزات داخلية ايجابية اخرى، يمكن ان تعزز حركة المؤشر، اضافة الى هدوء الاحوال الجيوسياسية. و يتوقع ان توزع الشركات المدرجة على المستثمرين توزيعات نقدية، مع الارباح الجيدة التي تحققها. وحققت البورصة مكاسب قيمتها 8 مليارات ريال، حيث ارتفعت رسملة الأسهم من 584.3 مليار ريال عند إغلاق جلسة الاحد الماضي إلى 592.3 مليار ريال في نهاية تعاملات جلسة امس. وفي جلسة امس، ارتفعت أسهم 22 شركة وانخفضت أسعار 14 شركة، وحافظت 8 شركات على سعر إغلاقها السابق. وتقلصت سيولة البورصة امس 6.6 بالمائة لتصل إلى 241.29 مليون ريال مقابل 258.41 مليون ريال اول الأمس، كما تراجعت أحجام التداول 10.7 بالمائة إلى 67.23 مليون سهم مقابل 75.28 مليون سهم بجلسة الثلاثاء. وتم تنفيذ 4427 وحقق سهم قطر الوطني أنشط سيولة بالبورصة بقيمة 52.72 مليون ريال متراجعاً 0.24 بالمائة، فيما تصدر سهم الخليج الدولية نشاط الكميات بتداول 7.23 مليون سهم مرتفعاً 1.2 بالمائة. وذكرت النشرة اليومية للبورصة امس أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول 22.2 مليون سهم بقيمة 148.3 مليون ريال نتيجة تنفيذ 2040 صفقة، سجل ارتفاعا بمقدار 1.58 نقطة، أي ما نسبته 0.04 بالمئة، ليصل إلى 4.4 ألف نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول 5.7 مليون سهم بقيمة 21.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 745 صفقة، ارتفاعا بمقدار 22.36 نقطة، أي ما نسبته 0.26 بالمئة ليصل إلى 8.7 ألف نقطة. كما سجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول 16.7 مليون سهم بقيمة 31.7 مليون ريال نتيجة تنفيذ 719 صفقة، ارتفاعا بمقدار 9.96 نقطة، أي ما نسبته 0.34 بالمئة ليصل إلى 2.9 ألف نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول 1.1 مليون سهم بقيمة 3.7 مليون ريال نتيجة تنفيذ 160 صفقة، ارتفاعا بمقدار 5.81 نقطة، أي ما نسبته 0.21 بالمئة ليصل إلى 2.8 ألف نقطة. كما سجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول 14.8 مليون سهم بقيمة 17.95 مليون ريال نتيجة تنفيذ 363 صفقة، ارتفاعا بمقدار 0.7 نقطة، أي ما نسبته 0.04 بالمئة ليصل إلى 1.6 ألف نقطة. وسجل مؤشر قطاع الاتصالات، الذي شهد تداول 5.3 مليون سهم بقيمة 11.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 266 صفقة، ارتفاعا بمقدار 8.30 نقطة، أي ما نسبته 0.94 بالمئة ليصل إلى 894.55 نقطة. وسجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول 1.4 مليون سهم بقيمة 6.02 مليون ريال نتيجة تنفيذ 134 صفقة، انخفاضا بمقدار 9.84 نقطة، أي ما نسبته 0.38 بالمئة ليصل إلى 2.6 ألف نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 38.66 نقطة، أي ما نسبته 0.20 بالمئة ليصل إلى 19.6 ألف نقطة. بينما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي السعري ارتفاعا بقيمة 8.71 نقطة، أي ما نسبته 0.37 بالمئة ليصل إلى 2.3 ألف نقطة.. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 14.84 نقطة، أي ما نسبته 0.37 بالمئة ليصل إلى 3.99 ألف نقطة، وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 3.95 نقطة، أي ما نسبته 0.13 بالمئة ليصل إلى 3.2 ألف نقطة.

أعلن سعادة الشيخ فهد بن محمد بن جبر آل ثاني - رئيس مجلس إدارة بنك الدوحة عن النتائج المالية للبنك للنصف الأول من عام 2019، حيث صرح سعادته أن البنك بتوفيق من الله قد حقق صافي ربح عن فترة الستة أشهر الأولى من عام 2019 مبلغ 519 مليون ريال قطري بالمقارنة مع 471 مليون ريال قطري عن نفس الفترة من عام 2018، أي بنسبة نمو تعادل 10.2%. وقد أشار سعادته إلى أن البنك استطاع أن يحقق تقدما واضحا في تحسين عملية إدارة التكاليف والاستغلال الأمثل للموارد، حيث انخفضت تكلفة التشغيل خلال الفترة بنسبة 8.2% مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي مما أدى إلى خفض نسبة التكلفة إلى الدخل من 36.6% إلى 35.5% عن نفس الفترة من العام الماضي، الأمر الذي يدل على كفاءة الأداء التشغيلي لدى البنك. كما صرّح سعادته أيضًا بأن البنك حقق ارتفاعا في إجمالي الموجودات حيث نما هذا الجانب الهام بمبلغ 11.6 مليار ريال قطري أي بنسبة نمو تعادل 13.1%، وبالمطلق فقد ارتفع إجمالي الموجودات من مبلغ 89.2 مليار ريال قطري كما في 30 /06 /2018 إلى مبلغ 100.8 مليار ريال قطري كما في 30 /06 /2019. كما أشار إلى أن صافي القروض والسلف ارتفع من 58 مليار ريال قطري كما في 30 يونيو 2018 إلى 60.9 مليار ريال قطري كما في 30 يونيو 2019، أي بنسبة نمو بلغت 5.1%، وأن إجمالي ودائع العملاء قد سجّلت نموًا بنسبة 7.2% من 51.9 مليار ريال قطري كما في 30 يونيو 2018 إلى 55.6 مليار ريال قطري كما في 30 يونيو 2019، وهو ما يدل على متانة مركز السيولة لدى البنك. وأشار سعادته أيضا إلى أن إجمالي محفظة الاستثمارات المالية قد ارتفعت بمبلغ 5.5 مليار ريال قطري أي بنسبة نمو تعادل 27.7% مقارنة مع نفس الفترة من عام 2018. ومن جهة أخرى أشار سعادة الشيخ فهد إلى أن الأرباح المحققة في النصف الأول من هذا العام البالغة 519 مليون ريال قطري بالمقارنة مع 471 مليون ريال قطري عن نفس الفترة من العام الماضي قد جاءت على هذا النحو نظرا للنمو القوي في إيرادات الاستثمار وضبط المصاريف التشغيلية مع المحافظة على تدعيم قاعدة المخصصات. كما أعرب سعادته أيضاً عن ارتياحه بارتفاع الدخل المتحقق من الفوائد الذي ارتفع بنسبة 5.5% مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي. وفي ضوء هذا الأداء فقد أشار سعادته أيضا إلى أن وكالة فيتش العالمية قد ثبتت التصنيف الائتماني لبنك الدوحة المتعلّق بقدرته على الوفاء بالتزاماته المالية على المدى الطويل IDR عند الدرجة A مع نظرة مستقبلية مستقرّة حيث يؤكد هذا التصنيف على نجاح نموذج الأعمال المستدام الذي يتبناه البنك في ظل بيئة الأعمال الحالية. كما صرح سعادة الشيخ عبد الرحمن بن محمد بن جبر آل ثاني، العضو المنتدب أن إجمالي حقوق المساهمين كما في 30 يونيو 2019 قد بلغ 13.3 مليار ريال قطري بالمقارنة مع مبلغ 12.5 مليار ريال قطري لنفس الفترة من العام الماضي أي بنسبة نمو تعادل 5.7%، كما استمر البنك في تعزيز أهم مقاييس الرسملة حيث ارتفعت نسبة كفاية رأس المال كما في 30 يونيو 2019 إلى 17.4% بالمقارنة مع 16.6% لنفس الفترة من العام الماضي، وبالنظر إلى حجم عمليات البنك فقد حقق البنك نسبة عائد على متوسط الموجودات تعادل 1.05% كما في 30 يونيو 2019. كما أشاد سعادة الشيخ عبد الرحمن بأداء صندوق مؤشر بورصة قطر للصناديق المتداولة، حيث حقق الصندوق عائدًا إجماليًا بلغ 20٪ في عام 2018، متفوقًا بذلك على معظم صناديق الاستثمار المتداولة في العالم. وتعليقًا على هذا الأداء المتميز، قال الرئيس التنفيذي: إن هذا الإنجاز يعتبر تتويجاً للجهود الدؤوبة التي بذلتها مختلف الأطراف والتي ساهمت في نجاح هذا الصندوق خلال العام الأول من عملياته. كما قال نحن نعتقد أن هذا الصندوق سوف يصبح منتجاً واعداً وسيكون بمثابة بوابة للمستثمرين العالميين للسوق القطرية. كما قال السيد ر. سيتارامان أنه وبالرغم من الأوضاع السوقية الحافلة بالتحديات، إلا أن البنك قد تمكن من تحقيق تميز في المنتجات والخدمات المقدمة والتي تزايد طلب العملاء عليها وفي الاستفادة من التحالفات في السوق. وقد تصدّر البنك الشركات المدرجة في قطر في تصنيف مؤسسة إي إس جي إنفست للعام الثاني على التوالي ليعزّز من مركز البنك الريادي في مجال الاستدامة العالمية.

أعلن البنك التجاري والبنوك التابعة والزميلة أمس، عن النتائج المالية للربع الأول المنتهي في 31 مارس 2019 والتي حققت خلالها مجموعة البنك التجاري أرباحاً صافية بقيمة 431 مليون ريال قطري مقارنة بنفس الفترة من عام 2018 والتي حققت فيها المجموعة 405 ملايين ريال قطري، أي ارتفاعًا في الربحية بنسبة 6.4%. أهم المؤشرات المالية الخاصة بمجموعة البنك التجاري مقارنة بنفس الفترة من عام 2018: بلغ صافي الأرباح 431 مليون ريال قطري أي ارتفاعًا بنسبة 6.4%، وارتفعت الأرباح التشغيلية بنسبة 2.1% لتصل إلى 621 مليون ريال قطري، وبلغت نسبة التكلفة إلى الدخل 30.9% بالمقارنة مع 33.9%، وبلغت المخصصات على القروض المتعثرة وسلفيات العملاء 207 ملايين ريال قطري أي تراجعًا بنسبة 6.8%، وانخفض إجمالي الأصول بنسبة 1.7% ليصل إلى 143.8 مليار ريال قطري، وانخفضت قروض وسلفيات العملاء بنسبة 8.2% لتصل إلى 85.2 مليار ريال قطري. وكان النمو في القروض المحلية باستثناء سداد التسهيلات الممنوحة للجهات الحكومية بشكل سحب على المكشوف وباستثناء تخفيض المخاطر، وبلغت نسبة القروض إلى الودائع 104.4% بالمقارنة مع 116.9%، وأفضل بنك في إدارة النقد في قطر للسنة الثالثة على التوالي وأفضل خدمة للمعاملات المصرفيّة في قطر من آشيان بانكر، أفضل بنك تجزئة في قطر للسنة الثالثة على التوالي وأفضل منتج وخدمة للتحويلات الماليّة في آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط وأفريقيا من آشيان بانكر. صرح سعادة الشيخ عبدالله بن علي بن جبر آل ثاني، رئيس مجلس إدارة البنك التجاري قائلاً: في العام 2018، ارتفع إجمالي الناتج المحلّي لدولة قطر بنسبة 2.4% ويتوقّع صندوق النقد الدولي نموًا بنسبة 3.1% للعام 2019. فقد أعطت قيادة البلاد الأولويّة للتحوّل الاقتصادي ولا تزال تستثمر بقوّة في تعزيز الاقتصاد القطري القائم على المعرفة لضمان مستقبل البلاد المالي على المدى الطويل. كان ردّ فعل الأسواق إيجابياً على هذا الأمر، فنجحت قطر في الفصل الأوّل من العام 2019 في جمع 12 مليار دولار أميركي من أسواق السندات، وهذا مؤشّر واضح على ثقة المستثمرين الدوليّين في الاقتصاد القطري. يشرّف البنك التجاري تأدية دورٍ في أجندة التحوّل الطموحة لدولة قطر. وبصفتنا إحدى المؤسّسات الماليّة الرائدة في البلاد ونظراً إلى علاقاتنا العميقة مع مجتمع الأعمال، إنّنا ملتزمون بالاستفادة من خبرتنا لدعم قطر في رحلتها الاقتصاديّة. الأداء المالي وأضاف السيد حسين إبراهيم الفردان، نائب رئيس مجلس الإدارة قائلاً: في الفصل الأوّل من العام 2019، واصلنا تنفيذ خطّتنا الاستراتيجيّة الخمسيّة وتركيزنا الاستراتيجي على تجربة العملاء وعلى المعاملات المصرفيّة. وأقرّت بنجاحاتنا هيئات معروفة. فقد نال البنك التجاري جائزة أفضل بنك في إدارة النقد في قطر للعام الثالث على التوالي وفاز بجائزة أفضل خدمة للمعاملات المصرفيّة في قطر في حفل توزيع جوائز آسيا بانكر للشرق الأوسط وأفريقيا 2019. كما فاز البنك التجاري بجائزة آسيا بانكر عن أفضل بنك تجزئة في قطر للعام الثالث على التوالي وأفضل منتج وخدمة للتحويلات الماليّة في آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط وأفريقيا. وتأتي هذه الجوائز بمثابة شهادة على الامتياز القوي الذي صمّمته الفرق في كلّ أقسام البنك وعلى قدرتنا على تطبيق الأفكار والتكنولوجيا لتطوير منتجات متميّزة عالميًا؛ فقد تم الاعتراف بأن منتجنا للتحويلات الماليّة ليس الأفضل في الشرق الأوسط فحسب بل أيضًا في منطقة آسيا والمحيط الهادئ على الرغم من وجود بنوك ممتازة عديدة في آسيا. وهذا يبيّن أنّنا قادرون في قطر على تطوير منتجات جديدة ومبتكرة تساعدنا على تطوير أفضل المنتجات والخدمات المصرفيّة للمعاملات لصالح عملائنا. وعلق السيد جوزيف آبراهام، الرئيس التنفيذي لمجموعة البنك التجاري، قائلاً: حقق البنك التجاري بدايةً جيدةً لهذا العام، محافظاً على الزخم الإيجابي من العام 2018. وبلغ الربح التشغيلي الموحّد 621 مليون ريال قطري في الفصل الأوّل من العام 2019، بزيادة بنسبة 2.1% مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي. كما بلغ صافي الربح الموحّد 431 ريال قطري في الفصل الأول من العام 2019، بزيادة قدرها 6.4% مقارنةً بالفترة نفسها من العام 2018. إنّنا نواصل إحراز تقدّم جيّدٍ بالاستناد إلى خطتنا الإستراتيجية الخمسيّة بوضع البنك التجاري كمؤسّسة مالية رائدة في قطر. أتت الزيادة في الأرباح التشغيلية الموحّدة مدفوعةً بالإدارة الحريصة لمصروفات التشغيل التي انخفضت 10.6% في الفصل الأوّل من العام 2019، مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي، إلى 278 مليون ريال قطري، وذلك نتيجةً للاستعانة بمصادرنا الداخليّة وزيادة الاستثمار في أنظمتنا وعمليّاتنا الداخليّة. كما أنّ الأرباح الصافية الموحّدة ناجمة أيضًا عن تخفيض صافي مخصّصات القروض التي انخفضت بنسبة 6.8% في خلال الفصل الأوّل من العام 2019 مدعومةً بتحسّن جودة الأصول وزيادة استرداد القروض المتعثّرة.

أعلنت شركة فودافون قطر أن مجلس إدارتها سيجتمع بتاريخ 11 فبراير، وذلك لاعتماد البيانات المالية للشركة للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2018، كما سينظر المجلس أيضاً في مواضيع أخرى مماثلة مدرجة على جدول أعمال الاجتماع. وسوف تكون النتائج المالية للشركة متاحة للجمهور على الموقع الإلكتروني لـ فودافون قطر وموقع البورصة . وتوفر فودافون قطر مجموعة واسعة من الخدمات بما فيها الاتصال الصوتي، والرسائل النصية، والإنترنت، وخدمات الهاتف الثابت في دولة قطر. وبدأت فودافون قطر أعمالها التجارية في 1 مارس 2009، وتقدم فودافون قطر خدماتها اليوم لحوالي 1.4 مليون عميل مدعومةً بشبكة اتصالات فائقة التطور. وتتجلى رسالة وغاية فودافون قطر في مساعدة العملاء والمجتمعات على الازدهار والتكيف مع التوجهات والتقنيات الجديدة التي تغير وجه العالم. يتوافر مزيد من المعلومات على الموقع www.vodafone.qa .

أعلنت شركة ملاحة نتائجها المالية لفترة الربع الأول من العام الجاري والمنتهية في 31 مارس الماضي، حيث حققت الشركة صافي ربح عن تلك الفترة بلغ 260 مليون ريال مقابل 236 مليون ريال لنفس الفترة من العام الماضي. وبلغ العائد على السهم للربع الأول من العام الجاري 29ر2 ريال مقابل 08ر2 ريال لنفس الفترة من 2017. كما ارتفعت إيرادات قطاع ملاحة للبحرية واللوجستية بمبلغ 65 مليون ريال وارتفع صافي ربح القطاع بمبلغ 29 مليون ريال كنتيجة لنمو حجم عمليات الشركة في الموانئ وتحقيق أرباح تشغيلية أفضل في وحدة شحن الحاويات. وانخفضت إيرادات قطاع ملاحة للغاز والبتروكيماويات بمبلغ 5 ملايين ريال وانخفض صافي الربح بمبلغ 54 مليون ريال، ويرجع هبوط أداء هذا القطاع إلى انخفاض أسعار الشحن وتدني قيمة السفن في القطاعات التي تعمل فيها الشركة، وهو ما أثر سلبا في الأرباح. وكذلك انخفضت إيرادات قطاع ملاحة لدعم المنصات البحرية بمبلغ 29 مليون ريال، وانخفضت الأرباح بمبلغ 13 مليون ريال. وفي المقابل ارتفعت إيرادات ملاحة كابيتال بمبلغ 45 مليون ريال، وارتفع صافي الربح بمبلغ 65 مليون ريال، حيث يرجع ذلك إلى ارتفاع الدخل الناتج من زيادة الأرباح في استثمارات الشركة. وارتفعت أيضا إيرادات قطاع ملاحة للتجارة بمبلغ 12 مليون ريال، في حين تقلص صافي الربح بمبلغ 3 ملايين ريال نتيجة تدني هامش الربح من مبيعات المعدات ووقود السفن. وتأسست ملاحة في شهر يوليو 1957 كأول شركة مساهمة عامة مسجلة في قطر وتحمل السجل التجاري رقم (1)، وظلت الشركة تعمل على توسيع قاعدة أعمالها لتشمل عمليات النقل البحري للغاز والمشتقات النفطية والحاويات والمواد الصلبة والعمليات البحرية وإدارة الموانئ والخدمات اللوجستية وإصلاح السفن والوكالات التجارية والاستثمارات العقارية، بالإضافة إلى إدارة الأصول.

فهد بن محمد: النتائج تأكيد على الثبات وتحقيق أفضل مستويات الأداء أعلن سعادة الشيخ فهد بن محمد بن جبر آل ثاني - رئيس مجلس إدارة بنك الدوحة عن النتائج المالية للبنك للربع الأول من عام 2018، حيث صرح سعادته أن البنك قد حقق صافي ربح عن فترة الثلاثة أشهر الأولى من عام 2018 بمبلغ 381 مليون ريال قطري بالمقارنة مع 364 مليون ريال قطري عن نفس الفترة من العام الماضي، أي بنسبة نمو تعادل 4.7%، هذا وقال أيضا بأن النتائج التي تمكن البنك من تحقيقها لهي تأكيد على قدرة البنك المستمرة على الثبات وعلى تحقيق أفضل مستويات الأداء. وقال إن صافي الدخل من الفوائد قد ارتفع بنسبة 7.5% ليصل إلى 560 مليون ريال قطري، وأن إجمالي الموجودات قد ارتفع بمبلغ 2.9 مليار ريال قطري وبنسبة نمو تعادل 3.2% حيث ارتفع إجمالي الموجودات من مبلغ 90.7 مليار ريال قطري كما في 31/3/2017 إلى مبلغ 93.6 مليار ريال قطري كما في 31/3/2018.. وقال سعادة الشيخ عبدالرحمن بن محمد بن جبر آل ثاني - العضو المنتدب - إن بنك الدوحة قد أصبح عبر السنوات يتمتع بملاءة مالية قوية، حيث وصل إجمالي حقوق المساهمين كما في 31 مارس 2018 إلى مبلغ 12.4 مليار ريال قطري، وقال أيضا إن البنك قد حقق من خلال رفع مستويات الأداء والتوظيف الاستراتيجي الأمثل لأموال المساهمين نسبة عائد على متوسط حقوق المساهمين كما في 31/3/2018 تعادل 16.3%، وهي تعد من بين أفضل النسب الموجودة في هذا القطاع، كما حقق البنك أيضا عائدات مرتفعة جداً على متوسط إجمالي الموجودات، حيث بلغت 1.63% كما في 31 مارس 2018، مما يدل على كفاءة استخدام حقوق المساهمين وعلى فاعلية استراتيجيات توظيف الموجودات. وقد واصل بنك الدوحة مسيرة النمو من خلال الابتكارات والانجازات والمبادرات الهامة التي تم تقديمها، وفي إطار التزام البنك بتوفير أعلى عائدات للمودعين، أطلق بنك الدوحة خلال الربع الأول من عام 2018 الإصدار السابع من سلسلة ودائع الجني ذات سعر الفائدة الثابت، كما أطلق النسخة الخامسة عشرة من برنامج الدانة الرائد 2018- وهو يعتبر بمثابة منصة ادخار فريدة من نوعها تتضمن جوائز سخية لكافة شرائح العملاء. كما توج البنك مؤخراً المليونير العاشر والأخير ضمن النسخة الرابعة عشرة لبرنامج الدائنة للتوفير، وبالإضافة إلى ذلك، أعلن بنك الدوحة عن إطلاق أحدث إصدار من تطبيق الجوال الجديد (بنك الدوحة ماي بوك قطر) الحافل بالمزايا والعروض والقسائم، كما تحالف أيضا مع شركة فيزا العالمية لمنح عملاء البنك فرصة الفوز برحلة لحضور فعاليات كأس العالم لكرم القدم روسيا 2018 وذلك اعتمادا على ما تم إنفاقه من قبلهم من خلال بطاقات فيزا الائتمانية. ومن ناحية أخرى، أطلق بنك الدوحة صندوق مؤشر بورصة قطر للصناديق المتداولة (QETF) وهو أول صندوق لمؤشرات التداول مدرج ببورصة قطر وبهذه المناسبة. وتماشيا مع استراتيجية التوسع الدولي التي ينتهجها البنك، تم إطلاق الفرع الثالث في الهند ، كما تم إنشاء مكتب تمثيلي للبنك في سريلانكا..