أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
عقد الملتقى القطري للمؤلفين ضمن سلسلة الجلسات التي ينظمها حول العودة للمدارس جلسة بعنوان دور الإعلام والمثقفين في الوعي بالاحترازات اللازمة في ظل العودة التدريجية للحياة الطبيعية، شارك فيها كل من المستشار التربوي د. عبدالرحمن الحرمي والإعلامي يوسف أحمد والأستاذ خميس المهندي مدير مدرسة، وأدارت الجلسة التي تم بثها عبر قناة يوتيوب الإعلامية إيمان التميمي. وناقش الحضور دور الإعلام والمثقفين في إطار التوعية بالإجراءات الاحترازية اللازمة في ظل العودة التدريجية للحياة الطبيعية. ونوه الأستاذ يوسف أحمد بدور اللجنة العليا لإدارة الأزمات وسعيها إلى إيجاد حلول للمحافظة على صحة الجميع، حيث تمكنت من أن تكون نموذجا متميزا في هذا المجال. وقال إن معظم الطلاب بالمدارس اكتسبوا ثقافة التباعد والالتزام بالإجراءات الاحترازية، وأن المسؤولية الآن تقع على عاتق أولياء الأمور لتهيئة أبنائهم نفسيا للعودة للمدارس، لأن البقاء في المنزل بمعزل عن المجتمع لفترة طويلة يسبب أضراراً نفسية وجسدية واجتماعية. وفي نفس السياق أكد د. عبدالرحمن الحرمي أن الحياة بدأت تعود إلى طبيعتها مع تخفيف القيود لكن بعض أولياء الأمور استثنوا المدارس من العودة للحياة الطبيعية وكأن هذا الوباء لا ينتشر في غيرها في حين أنه يمكن أن ينتشر حتى في البيت، ودعا إلى مراجعة الذات وتجاوز المخاوف التي تمنع الطلاب من التزود بالعلم. وشدد على حاجة الأطفال والشباب إلى الغذاء الفكري والروحي، لافتاً إلى أنه شعر بالاطمئنان عندما تابع الإجراءات التي تتخذها المؤسسات التعليمية للمحافظة على سلامة أبنائه. من جهته أكد الأستاذ خميس المهندي أن جميع المدارس في دولة قطر تهيأت واتخذت الإجراءات اللازمة لاستقبال الطلاب وتوفير الأمان لهم وذلك بالتنسيق مع وزارة الصحة العامة واللجنة العليا للأزمات، ودعا إلى ضرورة إعادة شحذ الهمم والعزائم والعودة للحياة أقوى وأكثر قدرة على مواجهة التحديات.
739
| 10 سبتمبر 2020
يواصل مركز الهلال الأحمر القطري للتدريب والتطوير القيام بدوره الأساسي في مجال التثقيف الصحي بدولة قطر، وخاصةً فيما يتعلق بتوعية أفراد المجتمع بسبل الوقاية من الإصابة بعدوى فيروس كورونا المستجد والمسبب لمرض كوفيد-19. ومنذ بدء الأزمة، قام فريق التثقيف الصحي بالاستجابة فوراً من خلال تكثيف العمل التوعوي والوقائي تحت مظلة لجنة العمل والاتصال في وزارة الصحة العامة، والتي يعد الهلال الأحمر القطري عضواً فيها، حيث تم وضع خطة أنشطة متنوعة تهدف إلى نشر العادات الصحية السليمة والوعي الصحي في المجتمع بمختلف فئاته حول سبل الوقاية من الأمراض المعدية عموماً وداء فيروس كورونا 19 خصوصاً. ويتم تنفيذ هذه الخطة بالتنسيق مع باقي قطاعات الهلال الأحمر القطري، عن طريق إعداد وطباعة منشورات توعوية، وتنظيم ورش عمل تدريبية ومحاضرات توعوية داخل المركز وخارجه، تستهدف جميع أفراد المجتمع وبخاصةٍ المتطوعين والعمالة الوافدة في مراكز العمال الصحية، وميدانياً في مواقع العمل وفق المعايير والإجراءات الوقائية المتبعة. ويتكون فريق العمل من 10 مدربين من العاملين في قطاع الشؤون الطبية، إلى جانب 6 مدربين من المتطوعين، يشمل رئيس التثقيف الصحي ومسؤولي مكافحة العدوى والمثقفين الصحيين بمراكز العمال الصحية، مع مراعاة تقديم المادة التثقيفية من مصادر موثوقة وبعدة لغات لتتناسب مع جنسيات الفئات المستهدفة. تثقيف صحي وقد ساهمت أنشطة التثقيف الصحي خلال أزمة فيروس كورونا المستجد في تهيئة وحماية مجموعة متنوعة من المستفيدين، وشملت متطوعي الهلال الأحمر القطري ضمن حملة متطوعون من أجل قطر بالتعاون مع قطاع التطوع والتنمية المحلية، ومتطوعي وزارة الصحة العامة ضمن الحملة ذاتها بالتعاون مع إدارة التثقيف الصحي في وزارة الصحة العامة، ولعدد لكبير من المدارس الحكومية والدولية بالتعاون مع برنامج الهلال الأحمر المدرسي، والشركات والمعامل والهيئات العامة والفنادق والمؤسسات والوزارات والجمعيات الخيرية والجاليات الأجنبية، بالإضافة إلى مسؤولي وموظفي الهلال الأحمر القطري، والموظفين والمشرفين في محجر مكينس الصحي. وبلغ عدد الفعاليات التثقيفية التي تم تقديمها منذ بداية الأزمة 268 محاضرة ودورة تدريبية، استفاد منها 3,243 شخصاً من المتطوعين وعمال نظافة والعمالة الوافدة والموظفين وأفراد الخدمات الأمنية، وغير ذلك من شرائح المجتمع والمهن المختلفة. وتتناول الدورات التعريف بمرض كوفيد-19 من حيث المنشأ والانتشار وطرق الانتقال والأعراض والعلاج، مع التركيز والتدريب على الوقاية الشخصية والمجتمعية من الفيروس، وتقديم الدعم النفسي، وكيفية استعمال أدوات الحماية الشخصية وسحب المسحات من الأشخاص المشتبه بإصابتهم. توعية إلكترونية كذلك تم إعداد وطباعة 6 أنواع من المنشورات التوعوية، بإجمالي 730 منشوراً مثل الملصقات والأدوات الإعلانية الثابتة والمتحركة غير الخاضعة للمس طبقاً لإجراءات مكافحة انتقال العدوى، كما تم إعداد وتصميم مادة كتيب توعوي عن مرض كوفيد-19 بثلاث لغات (العربية والإنجليزية والهندية) ونشره إلكترونياً عبر الموقع الرسمي للهلال الأحمر القطري ومواقع بعض المؤسسات والشركات. وفيما يتعلق بوسائل التعليم عن بعد، تم نشر 3 ورش عمل أون لاين باللغتين العربية والإنجليزية سجلت أكثر من 15,000 مشاهدة، وتقديم 4 ورش توعية وقائية (بث مباشر) سجلت أكثر من 2,500 مشاهدة خلال 30 دقيقة لكل ورشة، وتقديم ملتقيات عن أنشطة الدعم النفسي الميداني للنزلاء في محجر مكينس الصحي للعمال، وتصوير دورة تدريبية من 13 حلقة عبر الإنترنت بعنوان صحتي في وقايتي – كوفيد-19، وإصدار أكثر من 30 رسالة صحية حول نصائح وقائية ونصائح لصيام صحي مع كوفيد-19 استفاد منها عشرات الآلاف من المشاهدين والزوار لمنصات التواصل الاجتماعي. وأخيراً، كانت لمركز التدريب والتطوير مساهمة في تطوير بعض وسائل الوقاية الشخصية مثل واقي الوجه، بالتعاون مع قطاع التطوع والتنمية المحلية، حيث قام النادي العلمي القطري بتصنيع كميات والتبرع بها دعماً لجهود الهلال الأحمر القطري في التصدي لجائحة كوفيد-19
1004
| 24 يونيو 2020
تربويون: المشروع يساهم في حماية الأبناء من التعرض للمحتوى الضار على الإنترنت أطلقت وزارة المواصلات والاتصالات، بالتعاون مع وزارة التعليم والتعليم العالي، الموقع الإلكتروني سيف سبيس SafeSpace.qa، والذي يعد مرجعًا إلكترونيًا يزخر بالمعلومات والموارد القيمة الخاصة بالسلامة على شبكة الإنترنت. ويتسم موقع سيف سبيس بالبساطة التي تهدف بالأساس إلي رفع وعي جمهور المستخدمين بقضايا السلامة على الإنترنت وكيفية اتخاذ التدابير الوقائية من خلال شخصيتين كارتونيتين هما سيف و صقر. وقد روعي عند إطلاق الموقع أن يتم تناول موضوع السلامة على شبكة الإنترنت خارج نطاق الترهيب وأن يُستخدم أسلوب عرض شيق يناسب جمهور النشء. وتمثل الشخصية الكارتونية الأولى سيف الصبي القطري الذي يملأه الفضول للتعرف على أسرار شبكة الإنترنت، أما صقر الشخصية الثانية، فتمثل الصديق الحكيم الذي ينصح سيف ويساعده في اتخاذ الخيارات الصحيحة. وترد هاتان الشخصيتان في جميع أقسام الموقع، وسيتم توظيفهما في الألعاب والمبادرات للوصول إلى فئة الشباب. ** أقسام الموقع ويشمل الموقع أقسامًا متنوعة خاصة للوالدين والمعلمين والأطفال والشباب، وتشمل هذه الأقسام أولياء الأمور، حيث يحوي هذا القسم مجموعة من الأسئلة كتقييم ذاتي يدرك من خلالها أولياء الأمور مدى إلمامهم ووعيهم بمفاهيم ومبادئ السلامة على شبكة الإنترنت، كما يوفر لهم معلومات حول برامج الحماية على الإنترنت، والبريد الإعلاني غير المرغوب به، والفيروسات، والاحتيال الإلكتروني، والتصيد الإلكتروني، كما يسرد النصائح حول كيفية حماية الأطفال على الإنترنت والأسئلة الشائعة والمعلومات حول كيفية الإبلاغ عن المشكلات. كما يشمل الموقع قسما خاصا للمعلمين، يتضمن هذا القسم مجموعة من الأسئلة كتقييم ذاتي يدرك المعلمون من خلالها مدى إلمامهم ووعيهم بمفهوم ومبادئ السلامة على شبكة الإنترنت، كما يوفر لهم المعلومات حول كيفية التحدث مع الطلاب حول السلامة على شبكة الإنترنت، ومناقشتها معهم. ** برامج للأطفال وتم تخصيص قسم خاص بالأطفال، ويسرد هذا القسم المعلومات الواضحة والمؤكدة حول القضايا المهمة مثل ظاهرة التعدي الإلكتروني، والمحادثة عبر الإنترنت، وشبكات التواصل الاجتماعي، والهواتف الجوالة، والخصوصية، والمحتوى غير اللائق. كما يتضمن القسم لعبة تعليمية تفاعلية حول التعدي الإلكتروني ومقاطع فيديو عن السلامة على شبكة الإنترنت، كما يمكن للأطفال أيضًا طرح الأسئلة على الشخصية سيف. كما يحتوي الموقع على قسم آخر خاص بالشباب، تتوافر فيه معلومات واضحة حول قضايا مهمة مثل شبكات التواصل الاجتماعي، والمحادثة عبر الإنترنت، والألعاب الإلكترونية، وكيفية الحكم على محتوى الإنترنت كونه مقبولًا أم غير مقبول، وحقوق التأليف والنشر. كما يشتمل هذا القسم على معلومات حول كيفية الحصول على المساعدة في حال الحاجة إليها. وسيستمر موقع سيف سبيس SafeSpace.qa في النمو والتطور، وسيتم إضافة المعلومات والموارد الجديدة بشكل منتظم. ** السلامة على الإنترنت ويساهم الموقع في تعريف الجمهور بطرق السلامة على الإنترنت، لنشر منهج إيجابي تجاه التكنولوجيا تشجع الناس على التعرف على المخاطر المتصلة باستخدام وسائل التكنولوجيا الحديثة وإيجاد السبل لحماية أنفسهم. وإيجاد التوازن المناسب بين الثقة والتفاهم في تنشئة الأطفال ، حيث إن السلامة على الإنترنت هي أمر هام يشير بصورة عامة إلى الممارسات والاحتياطات التي يجب على الشخص مراعاتها أثناء استخدام الإنترنت، لضمان المحافظة على سلامة المعلومات الشخصية وجهاز الكمبيوتر الخاص. وأشاد متخصصون وتربيون بمحتوى الموقع الإلكتروني، مؤكدين أن الموقع يساهم في توعية أولياء الأمور حول العقبات التي قد تعترض طريق أبنائهم على الإنترنت، وشرح مفاهيم مثل السمعة على الإنترنت، والتنمر الإلكتروني، والبصمة الرقمية، وتدريب أولياء الأمور على استخدام إعدادات الخصوصية وأدوات الرقابة الأبوية على أجهزة أبنائهم. وجميع النصائح المتعلقة بالسلامة على الإنترنت لأولياء الأمور ولأبنائهم. ** أهمية المشروع وقال التربوي خليفة المناعي، أن المشروع أطلق البرنامج التعليمي على الإنترنت، الذي استهدف المعلمين والمعلمات في المدارس، لتدريبهم على استخدام موقع حصين في الفصول، وهو برنامج تعليمي للسلامة على الإنترنت، فبدلاً من قيام المعلمين بتقديم دروس للطلاب عن السلامة على الإنترنت، فإن الطلاب يتعلمون المعلومات والمهارات من خلال أنشطة تعليمية وثيقة الصلة بثقافتهم، ولها قبول في المجتمع المحلي، كما تعكس أولويات السلامة على الإنترنت الخاصة بالمجتمع القطري. مشيراً إلى أن المشروع أيضاً توعوي من الدرجة الأولى، ويعرف أولياء الأمور بالبرامج المتاحة لمراقبة الأطفال على الإنترنت والتحكم في المحتوى. من جانبه أكد التربوي جاسم المهندي، أن المشروع يستهدف العديد من الفئات، حيث يمكن لأولياء الأمور أن يجدوا ما يساعدهم على الحفاظ على سلامة أبنائهم ومساعدتهم على فهم القيم التي ينبغي أن تحكم استخدامهم للعالم الرقمي، ويوفر للتربويين العديد من الموارد التي تساعدهم على تهيئة البيئة المناسبة لإبداع الطلاب، وبشكل عام فإن هذه الفكرة تتيح للجمهور آخر المستجدات في الواقع الرقمي باعتباره فضاء عام تظله قيم ومسؤوليات تحكم التواصل والتفاعل بين أفراده، ويمكن للأطفال أيضاً إيجاد المتعة والفائدة معاً في محتوى تعليمي جذاب عن أساسيات الأمان في العالم الرقمي عبر الموقع. ** نشر ثقافة السلامة كما أكد الأستاذ محمد فخرو، أن عام الإنترنت الآن أصبح يحتوي على العديد من المضامين التي تمثل تهديداً مباشراً على ابنائنا سواء كانوا أطفالاً أو مراهقين، وذلك بسبب قلة الوعي لدى الآباء حول الأساليب الحديثة لمراقبة أبنائهم لما يشاهدونه عبر الإنترنت، كما أنه بسبب جهلهم بالوسائل الحديثة للتحكم في المحتوى من خلال الجوالات والمواقع الشهيرة، مؤكداً أن هذا المشروع من شأنه أن يساهم في رفع الوعي في هذا الجانب الهام، من أجل مجتمع آمن.
2507
| 28 مايو 2019
نظمت الجمعية القطرية للسرطان ومجموعة طلاب من وايل كورنيل للطب – قطر حملة توعوية استمرت من شهر فبراير وحتى أبريل الماضي تحت عنوان قطر تتحدّى السرطان، وقد هدفت الحملة إلى رفع الوعي بالمرض وتعزيز ونشر ثقافة الكشف المبكر عنه وجمع التبرعات لصالح الجمعية للمساهمة في علاج المرضى ودعم الأنشطة والبرامج التوعوية. واختتمت بفعالية عقدت على مدار يومين في ساحة الاحتفالات في المدينة التعليمية، وقد شدّدت الجهات المنظمة على أهمية الكشف المبكر عن السرطان، وتمكّن المشاركون من طرح الأسئلة على المنظمين حول علامات وأعراض الإصابة بالسرطان وعوامل الخطورة وطرق الوقاية. وتعتبر هذه الفعالية جزءاً من برنامج توعوي تقوده الطالبتان في وايل كورنيل للطب – قطر نور طريفي وآية يوسف رئيسة مجموعة الطلاب المهتمين بأمراض الدم والأورام التي قالت: نجحنا بتنظيم فعاليات توعوية حول سرطان الثدي واستطعنا جميع التبرعات لصالح الجمعية القطرية للسرطان وصلت إلى اربعمائة واربعين الف ريال قطري، لذلك قررنا أن تكون الفعاليات التي ننظمها أكثر شمولية نتطرّق فيها ليس فقط لسرطان الثدي، بل لأمراض السرطان الشائعة في قطر، مضيفة لقد شارك معنا أطباء ومثقفون صحيون من سدرة للطب ومؤسسة حمد الطبية والجمعية القطرية للسرطان الذين كرّسوا خبرتهم ومعرفتهم للردّ على استفسارات الحضور. نأمل من تنظيم هذه الفعاليات التي تستهدف أفراد المجتمع القطري في تجسير الهوة بين طلاب الطب والمجتمع وأن يكون للطلاب أثر إيجابي بتعزيز صحة وعافية أفراد المجتمع. وقال السيد زكريا كرزون –مسؤول التسويق والشراكات بالجمعية القطرية للسرطان ان تنظيم هذه الحملة يأتي تماشياً مع رؤية قطر الوطنية 2030 التي أولت اهتماما كبيراً بصحة الانسان وأهمية الاستثمار في العنصر البشري من خلال التأكيد على أهمية الوقاية عبر اطلاق حملات دورية وفعاليات توعوية مكثفة تهدف إلى نشر الوعي بالمرض وطرق الوقاية منه والتخفيف من أعباء المرض لاسيما ان رؤية الجمعية أن تكون منصة الشراكة المجتمعية لجعل قطر رائدة في مجال الوقاية من السرطان وتخفيف آثاره ورسالتها نحو السعي للوقاية من السرطان وتخفيف آثاره في قطر، من خلال العمل مع شركائها لتوعية المجتمع، ودعم وتمكين ومناصرة المتعايشين مع المرض، والتطوير المهني والبحث العلمي في مجال السرطان، لافتاً إلى أن ما حققته الجمعية من انتشار في المجتمع يؤكد أن الدعم الممنوح من قبل المؤسسات يؤتي ثماره، مشيراً إلى ان إطلاق هذه المبادرة من شأنه المساهمة في حماية مستقبل الأجيال القادمة عبر خلق جيل واع لا يحمل مخاوف من مرض السرطان، مؤكداً التزام الجمعية بدعم كافة المبادرات والحملات التوعوية التي تطلقها جميع الجهات عبر حملات توعوية هادفة للوقاية من السرطان.
1702
| 02 مايو 2019
مساحة إعلانية
أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
439424
| 16 نوفمبر 2025
أثار مقطع فيديو متداول على منصة إكس حالة من الجدل بعد ظهور شخص يُجري سحبًا للفوز بجائزة قيل إنها سيارة مقدمة من إحدى...
19450
| 17 نوفمبر 2025
أعلن سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة عن وجود حلول جذرية لتأخر المواعيد، مع تطبيق نظام التأمين الصحي العام...
12522
| 16 نوفمبر 2025
قال المرور السعودي في منطقة المدينة المنورة إنه يباشر - في حينه - حادثًا مروريًا لاصطدام شاحنة وقود وحافلة، وجارٍ استكمال الإجراءات النظامية...
7554
| 17 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
طرحت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء سؤالاً على متابعيها عبر منصة إكس حول من يتحمل مسؤولية توثيق عقد الإيجار، وهل هو مالك...
7408
| 17 نوفمبر 2025
يحذر خبراء الاقتصاد من مرحلة صعبة قد يشهدها العالم خلال الفترة المقبلة، مع تصاعد توقعات الركود في عدد من الأسواق. وبينما يبحث كثيرون...
5206
| 18 نوفمبر 2025
أعلنت إدارة الأرصاد الجوية أنه من المتوقع أن تتأثر البلاد برياح شمالية غربية من نشطة إلى قوية السرعة ابتداءً من يوم الثلاثاء الموافق...
4410
| 16 نوفمبر 2025