أصدرت اللجنة المحلية المنظمة لكأس العرب FIFA قطر 2025 بياناً اليوم الجمعة، بشأن ما حدث خلال احتفالات الجماهير بعد مباراة العراق والبحرين في...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أشاد سعادة السفير عبد الله عبد العزيز العيفان سفير المملكة العربية السعودية لدى دولة قطر بمضامين كلمة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة . وقال سعادته ان الجميع تابع باهتمام بالغ خطاب صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني في الجلسة الافتتاحية للجمعية العامة لمنظمة الأمم المتحدة في دورتها الحادية والسبعين ، وهو خطاب اتسم بالشفافية والوضوح واشتمل على كثير من المضامين الهامة ، حيث تناول كافة القضايا ذات الأهمية على المستويين الإقليمي والدولي . وكالعادة حظيت القضية الفلسطينية باهتمام وتركيز سموه وجاءت كأولى القضايا التي تناولها الخطاب ، الأمر الذي يؤكد مجددا حرص دولة قطر واهتمامها بهذه القضية المركزية ، وسعيها الدؤوب نحو ايجاد حل عادل وشامل لها ، وكذلك عملها المستمر لمساعدة الشعب الفلسطيني والتخفيف من معاناته جراء ظلم وانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي . كما كان خطاب سموه مباشراً ودقيقاُ في توصيف الأزمة السورية وما يعانيه الشعب السوري من قتل وتجويع وتهجير من قبل النظام السوري والمليشيات الطائفية الإرهابية الداعمة له ، كما كان حاسما في المطالبة بإنهاء هذه الكارثة الانسانية كضرورة سياسية وأخلاقية ، واتخاذ الاجراءات لاستئناف العملية السياسية في اطار قرار محلس الامن ٢٢٥٤ ومقررات جنيف ١ . أما على صعيد الوضع في منطقة الخليج - أضاف السفير العيفان - فقد لامس سمو الأمير العنصر الأساس للعلاقات الايجابية بين الدول حين أكد على أن نجاح الحوار بين الدول يرتكز على مباديء أهمها حسن الجوار والاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشئون الداخلية للغير . أما بشأن اليمن فقد كان خطاب سموه حاسما تجاه تأكيد دعم دولة قطر لعودة الشرعية وأنها السبيل الوحيد لضمان أمن اليمن ووحدته واستقراره، وكذلك تجاه دعم الجهود الدولية لاستئناف المشاورات السياسية بين الأطراف اليمنية للتوصل إلى تسوية سياسية وفق المبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني وقرار مجلس الأمن رقم (2216). وقال ان خطاب سموه لم يغفل الأزمات التي يمر بها عالمنا العربي أيضاً في العراق وليبيا وغيرها ، وذلك امتدادا لاهتمام دولة قطر بكل مايحقق أمن واستقرار هذه الدول الشقيقة . أما على الصعيد الدولي فقد تناول خطاب حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني لأهم موضوعين على الساحة الدولية في الوقت الحالي وهما الإرهاب ، واللاجئين . وقد كان الطرح بالنسبة للموضوعين صادقا وأمينا ومحددا لمكامن الداء وسبل العلاج الدولي . وقال لقد جاء هذا الخطاب الهام لسمو الأمير مُعبراً عن عدد من ثوابت السياسة الخارجية لدولة قطر الشقيقة ، ومُترجماً للرؤية الحكيمة لسموه الكريم نحو القضايا الاقليمية والدولية ببعديها السياسي والاخلاقي .
710
| 21 سبتمبر 2016
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى اليوم، القرار الأميري رقم 43 لسنة 2016 بتعيين السيد محمد سعود محمد المسلم رئيسا للهيئة العامة القطرية للمواصفات والتقييس. وقضى القرار بتنفيذه والعمل به من تاريخ صدوره، وأن ينشر في الجريدة الرسمية.
312
| 30 أغسطس 2016
غادر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني امير البلاد المفدى رئيس الدورة الحالية للمجلس الاعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية أرض الوطن بحفظ الله ورعايته الى المملكة العربية السعودية الشقيقة للمشاركة في اللقاء التشاوري الخامس عشر لأصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس الذى سيعقد في مدينة الرياض في وقت لاحق اليوم.
242
| 05 مايو 2015
في غزة الحصار وبين الجدار آثار الركام ومابين شهيد وأسير مسحت غزة دمعة الألم وأخذت بأوتار الفرح تغرد رغم الأوجاع... تزغرد بعروبة قطرية رددت بالقمة العربية مابين القاصي والداني... لا لحصار... لا لإغلاق... لا لانقسام... لله درك يا تميم يا شمعة أضاءت بالقمة بحروف الحق لدعم فلسطين... سعدت غزة... نادت بعزة لله درك يا تميم... بحروف المحبة ودقات القلوب الغزية أرسلت حروف الكلمات في المقالات والأخبار والتصريحات الغزية شكراً قطر... شكراً قطر... "الشرق" تابعتها عبر الكلمات التالية: شكراً قطر "الموقف الشجاع لأمير قطر أمام القمة العربية في الكويت أحيا الآمال لدى الشعوب العربية عامة والشعب الفلسطيني خاصة"... بهذه الكلمات استهل رئيس تحرير جريدة فلسطين إياد القرا مقاله تحت عنوان: "شكراً قطر". وقال في مقاله: "هذا يدلل على أنه مازال في الأمة من يذكرها ويطرح قضيتها، وإن الضغوط والمتغيرات التي حدثت في الإقليم والقرارات المتسرعة لبعض دول الخليج ضد قطر لم تغير من موقف الأمير الشاب تجاه القضايا العربية الملحة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية". وتابع في كلماته: "قطر اليوم بقيادة الأمير الشاب ذاتها قطر عام (2008 ـ 2009) التي وقفت مستنفرة لتناصر وتدافع عن القضية الفلسطينية في وجه العدوان الصهيوني على غزة، وإن تغير الإقليم والضغوط المحيطة لم تفت من عضد الشاب سيراً على نهج الوالد الأمير". وأضاف: "ماقاله أمير البلاد سمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني لامس شغاف القلوب المحاصرة في غزة وسط تجاهل من المجتمعين، سوى كلمات عامة من بعضهم، وجزء منهم يشارك في حصار غزة بشكل مباشر أو غير مباشر، وغيرهم يقتلون غزة بصمتهم". وأشار بالقول: "لاشك أن الفلسطينيين لم ينتظروا كثيرا من القمم العربية التي كان بإمكانها أن تنبت خيراً في أوقات الخير فما بالنا اليوم والحالة العربية يرثى لها، حيث التشريد والتشتت والعجز أمام ماتتعرض له بعض دولهم من مؤامرات وحروب واقتتال داخلي، نتيجة السياسات الدكتاتورية التي يمارسها غالبيتهم تجاه شعوبهم". واستكمل: "بل إن بعض الدول أصبحت عبئاً على القضايا العربية بفعل من حضروا للقمة وبينهم من يمارس الحصار ضد غزة، لذلك فإن موقف أمير قطر الذي يدعم القضية الفلسطينية علناً ويجاهر في الدفاع عنها في الوقت الذي تعجز عنه دول عربية من المفترض أنها أكثر قوة وأشد موقفاً، يعتبر ذا أهمية، فالشعب الفلسطيني مدين لقطر بالوفاء على هذه المواقف". ولفت قائلاً: "حيث تتعرض للتضييق والضغوط لتغيير المواقف لصالح أطراف تتخذ من العداء ضد غزة سياسية تمارسها". رفع الحصار وذكر في قوله: "الشكر لقطر وأميرها الشاب ووالده الأمير الأب. لما قدمت وتقدم، فالأمر تجاوز الدعم المالي والمواقف السياسية إلى مرحلة تبني القضية الفلسطينية، ورفض الحصار الظالم على غزة التي تعاني أشد المعاناة بسببه". ودعا قائلاً في مقاله: "وهذه دعوة للمؤسسات والهيئات الدولية العربية والإقليمية لكسر الحصار عن غزة وتبني الموقف القطري، وتقديم الدعم للقضية الفلسطينية لمواجهة المخاطر، وفي مقدمتها الاستيطان وتهويد القدس وتدنيس المسجد الأقصى...". وأضاف: "قد يقول قائل إن لقطر مصالح من وراء ذلك، لكن الأهم ماذا يفعل البعض غير بيعنا لـ"إسرائيل)؟". واختتم كلمات مقاله قائلاً: "ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله فما بالنا بدولة تضحى بمصالحها من أجل الدفاع عن قضيتنا الفلسطينية وقضايا الشعوب العربية في العديد منها". الأكثر إشراقاً وفي مقال كتبه المستشار السياسي لرئيس الوزراء في حكومة غزة يوسف رزقة قال فيه: "كانت كلمة سمو الأمير الأكثر إشراقاً في قمة الكويت رقم 25، فيما يتعلق بالشأن الفلسطيني. ولا أعني أن كلمات الآخرين كانت معتمة، بل العكس لقد اجتمعت القمة على فلسطين، واختلفت في غيرها. اختلفت في الملف السوري، وملف الخليج، وملف الربيع العربي، وملف الإخوان". وتابع في كلماته التي حملت عنوان مقاله "الأمير تميم": "لقد كشفت لغة الخطاب، ولغة البدن، في كلمة الأمير الشاب عن مصداقية عملية في تناوله للملف الفلسطيني". وأضاف: "ففي مجال المصالحة الفلسطينية قدم الأمير آلية للحل بمقترح استضافته لقمة عربية في هذا الشأن، وبهذا المقترح عالج انشغال مصر بقضاياها الداخلية، دون أن يتهمه أحد بأنه ينزع الملف من مصر، فهو يقترح شراكة عربية من أجل المصالحة، وقد ظفر مقترحه بترحيب مباشر من حماس". وبيّن قائلاً: "وفي مجال القدس، فقد ذكّر المجتمعين بقرار القمة السابقة بإنشاء صندوق القدس بقيمة مليار دولار، وطالب المجتمعين بالوفاء بما التزموا به، ولم تثنه حساسية القمة، من الإشارة إلى عدم وفاء الدول بالتزاماتها، وأن قطر قدمت في العام الماضي ربع مليار، وأنها ستقدم في هذا العام ربع مليار آخر". وتابع في حديثه: "في مجال الحصار طالب الدول العربية بإجراءات عملية لرفع الحصار عن غزة، ووعد أن تبقى قطر إلى جانب فلسطين وغزة، منوها إلى المسؤولية الدولية في رفع الحصار". أما خاتمة مقاله فكانت: "لقد لامست كلمة الأمير تميم مطالب الشعوب، حيث التفت إلى العمل وآلياته، ولم يبق حبيس الخطاب النظري، وهذا ما ميز خطابه عن خطاب آخرين ذكروا فلسطين بخير". قمة المصالحة وأشاد بالوقت نفسه النائب الأول لرئيس المجس التشريعي الدكتور أحمد بحر، بتصريحات سمو الأمير حيث قال في تصريحات صحفية له: "إن دعوة أمير قطر لعقد قمة عربية مصغرة لإنجاز المصالحة الفلسطينية الداخلية وفتح معبر رفح ورفع الحصار عن غزة ودعم صندوق القدس بمبلغ ربع مليار دولار والوقوف خلف الشعب الفلسطيني حتى استعادة حقوقه المشروعة، يشكل موقفاً عروبياً أصيلا يعبر عن طبيعة الموقف القطري الدائم المساند لحقوق وثوابت شعبنا". ولفت، إلى أن موقف أمير قطر أمام القمة العربية يشكل امتدادا للمواقف الأصيلة للأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني الذي منح غزة كل أشكال الدعم والنصرة والتأييد طيلة المرحلة الماضية، وأشرف بنفسه على إطلاق المشاريع القطرية لإعادة إعمار قطاع غزة خلال زيارته التاريخية التي قام بها لقطاع غزة عام 2012". وأعرب عن ارتياح الشعب الفلسطيني وقواه الفاعلة لدعوة سمو الأمير لعقد قمة عربية مصغرة لإنجاح مسيرة المصالحة الفلسطينية وفق اتفاقي القاهرة والدوحة، مؤكدا على الجاهزية الكاملة لإنجاح أي جهد عربي بهذا الخصوص، بما يضمن إنهاء الانقسام البغيض وتوحيد الصف الفلسطيني في مواجهة الاحتلال الصهيوني. ودعا السيد محمود عباس رئيس السلطة إلى سرعة الاستجابة لدعوة الأمير القطري، مؤكدا أن الكرة الآن في ملعب السيد عباس وحركة فتح للتوجه بنية صادقة وإرادة مخلصة لإنجاز المصالحة الفلسطينية. وأوضح أن دعوة أمير قطر لفتح معبر رفح ورفع الحصار عن غزة يجب أن تلقى استجابة فورية من طرف الأشقاء في مصر، وخصوصا في الأوضاع الكارثية التي يعيشها أهالي القطاع، مشددا على طبيعة العلاقة الأخوية والروابط التاريخية والجغرافية بين الشعبين الفلسطيني والمصري، والتي تعلو على كل الفتن والصغائر التي يحاول إثارتها الإعلام المصري وبعض الأوساط السياسية والحزبية المصرية. ودعا بحر الدول العربية للحذو حذو قطر في دعم صمود الشعب الفلسطيني ومؤازرته حتى نيل حقوقه المشروعة، والعمل الفوري على رفع الحصار عن قطاع غزة وإنقاذ أهله الصامدين من أنياب الحصار والمعاناة التي تنهشه منذ ما يقرب من ثماني سنوات. موقفاً جاداً ويرى النائب في المجلس التشريعي عن كتلة التغيير والإصلاح التابعة لحركة حماس يحيى موسى، أن كلمة سمو الأمير قد شكلت موقفاً حازماً تجاه القضايا الفلسطينية وخاصة الحصار والانقسام والقدس. وأشار إلى أن كلمة سمو الأمير قد منحت الزخم الحقيقي للقمة العربية وشكلت مبادرة نوعية في هذا الاتجاه. بينما قالت حركة الأحرار الفلسطينية: "استكمالا للمواقف القطرية المشرفة تجاه القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني ودعمها المتواصل له، متحديةً الظلم الصهيوني والحصار المفروض على أبناء شعبنا في غزة، حيث ركز سمو الأمير في القمة العربية الـ 25 في كلمته عن فلسطين والقضية الفلسطينية وما تتعرض له القدس من تهويد وتدنيس... وأكد على دعمه وتأييده لفلسطين وقضيتها، واستعداده لاستضافة قمة مصغرة لإنهاء الانقسام الفلسطيني وإتمام المصالحة، وإنشاء صندوق عربي لدعم صمود القدس ومبادرتها للإسهام بـ250 مليون دولار في هذا الصندوق. وقالت الحركة: "نشيد ونشكر الأمير القطري على مواقفه الداعمة لفلسطين قضية وشعباً، ونؤكد من جديد على موقف دولة قطر الأصيل بدعم القضية الفلسطينية وإعطائها أولويةً في الطرح والنقاش بالقمة. وشددت على مطلب سمو الأمير بخصوص ضرورة رفع الحصار المفروض على قطاع غزّة وفتح المعابر، وإنجاز ملف المصالحة الفلسطينية.
504
| 26 مارس 2014
مساحة إعلانية
أصدرت اللجنة المحلية المنظمة لكأس العرب FIFA قطر 2025 بياناً اليوم الجمعة، بشأن ما حدث خلال احتفالات الجماهير بعد مباراة العراق والبحرين في...
13894
| 05 ديسمبر 2025
أعلنت دولة قطر اليوم تخصيص موقع بارز على الواجهة البحرية لمدينة الدوحة لتشييد المقر الرئيسي الجديد لوزارة الخارجية، واختيار المعمارية العالمية فريدا إسكوبيدو...
4460
| 04 ديسمبر 2025
برأت المحكمة الابتدائية ـ جنح متنوعة 3 موظفات يعملن في شركة لرعاية الحيوانات من تهم الاختلاس والتلاعب بأموال الشركة والإضرار بحساباتها المالية لعدم...
2814
| 04 ديسمبر 2025
-الشيخة المياسة: نهدي قطر تحفة معمارية - التصميم يعكس التزامنا بصون التراث من خلال الاستدامة - المشروع يعزز أهداف «مخطط قطر» في التخطيط...
2098
| 05 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدرت اللجنة المحلية المنظمة لكأس العرب FIFA قطر 2025 بياناً اليوم الجمعة، بشأن ما حدث خلال احتفالات الجماهير بعد مباراة العراق والبحرين في...
13894
| 05 ديسمبر 2025
أعلنت دولة قطر اليوم تخصيص موقع بارز على الواجهة البحرية لمدينة الدوحة لتشييد المقر الرئيسي الجديد لوزارة الخارجية، واختيار المعمارية العالمية فريدا إسكوبيدو...
4460
| 04 ديسمبر 2025
برأت المحكمة الابتدائية ـ جنح متنوعة 3 موظفات يعملن في شركة لرعاية الحيوانات من تهم الاختلاس والتلاعب بأموال الشركة والإضرار بحساباتها المالية لعدم...
2814
| 04 ديسمبر 2025