رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
إخلاء 24 شخصاً من ناقلة نفط جراء حادث تصادم سفينتين في بحر عمان

نفذ حرس السواحل بالحرس الوطني الإماراتي اليوم، مهمة إخلاء 24 شخصا من طاقم ناقلة النفط (ADALYNN) جراء حادث تصادم سفينتين في بحر عمان. وأفادت وكالة الأنباء الإماراتية /وام/ بأنه تم إخلاء طاقم السفينة من موقع الحادث الذي يبعد 24 ميلا بحريا عن سواحل الإمارات إلى ميناء خورفكان، وذلك عن طريق زوارق البحث والإنقاذ.

360

| 17 يونيو 2025

عربي ودولي alsharq
بومبيو: الولايات المتحدة لا تريد الدخول في حرب مع إيران

أكد السيد مايك بومبيو وزير الخارجية الأمريكي، اليوم، أن الولايات المتحدة لا تريد الدخول في حرب مع إيران، لكنها ستتخذ كل الإجراءات الضرورية، بما في ذلك الدبلوماسية، لضمان حرية الملاحة عبر ممرات النقل البحري الحيوية في الشرق الأوسط. وقال بومبيو، في حديث لبرنامج فوكس نيوز صنداي: لا نريد الحرب. فعلنا ما بوسعنا لعدم حدوث ذلك، مضيفاً أن الولايات المتحدة ستتخذ كل الإجراءات الضرورية الدبلوماسية وغير الدبلوماسية لضمان المرور الآمن عبر ممرات الشحن الحيوية، دون تقديم المزيد من التفاصيل. كما أشار وزير الخارجية الأمريكي إلى أن الولايات المتحدة تبحث ردا دوليا محتملا ، قائلا إنه أجرى اتصالات مع عدد من المسؤولين الأجانب يوم السبت بشأن الهجوم الذي تعرضت له ناقلتا نفط في بحر عمان. وتعرضت ناقلتا نفط يوم الخميس الماضي لحادث في بحر عمان، أدى إلى نشوب حريق فيهما وتضررهما، وقد تم إنقاذ 44 بحاراً من طاقمهما ونقلهم إلى ميناء جاسك، جنوبي إيران. ونددت عدة دول ومنظمات دولية في العالم بالحادث.

942

| 17 يونيو 2019

تقارير وحوارات alsharq
محاولة إماراتية جديدة لإشعال المنطقة.. فماذا قال بن زايد؟

أثارت أبوظبي مُجدداً قضية الإتفاق النووي الإيراني في مسعىً جديد منها إلى إعادة الأوضاع في المنطقة إلى دائرة الأزمة بعد أن شهدت الفترة الأخيرة تراجعاً في حدة التصريحات بين طهران وواشنطن بشأن الإتفاق النووي الإيراني. وجاءت تصريحات وزير خاريجة النظام الظبياني عبدالله بن زايد مُنسجمة مع جهد أبوظبي في إعادة تسليط الضوء على الملفات الشائكة في منطقة الخليج بهدف تأجيج الصراع حولها. توزيع الإتهامات ووجد وزير الخارجية الإماراتي عبدالله بن زايد أن لقائه بوزير الخارجية البلغارية إيكاترينا زاهاريفا صباح اليوم السبت فُرصةً لا تعوض لكيل الإتهامات لدول في الخليج، وحمل حديثه عن هُجوم مُنضبط حسب وصفه على 4 ناقلات نفط قبالة إمارة الفجيرة منتصف الشهر الماضي إشارة ضمنية إلى إيران التي لم يُسمها بإسمها مُقراً في ذات الوقت بعدم حيازته أي أدلة تُدين دولة بعينها. ولم يفت وزير خارجية النظام الظبياني الإشارة إلى أن المنطقة مليئة بناقلات النفط والغاز، وأن على دول العالم بذل مزيد من الجهد لحمايتها، وأشار في الوقت عينه إلى أخطاء في الإتفاق النووي الدولي مع طهران، وإلى أن اتفاق خمسة زائد واحد أو ما يعرف بالإتفاق النووي الدولي الإيراني قد حمل خطأين حسب وجهة نظره، وأهمهما أن بلاده لم يتم إستشارتها من قبل الأطراف المعنية!. كما كان لافتاً مساواة وزير خارجية أبوظبي لبلاده بعدد من الدول والإتحادات الدولية الكبرى على مُستوى العالم، عبر إشارته إلى أن أبوظبي وشركائها في المنطقة يجب أن يكونوا جُزءً من الحوار حول إتفاق نووي جديد، في إشارة إلى إنزعاج أبوظبي لتجاهلها في الإتفاق النووي الإيراني الذي أُبرم في العام 2015 بمشاركة أطراف دولية فيه مثل الإتحاد الأوروبي وروسيا الإتحادية والولايات المُتحدة الأمريكة قبل أن تنسحب منه الأخيرة بعد ثلاث سنوات على توقيعه. وأشار وزير الخارجية الظبياني إلى أن الخطأ الأول والأكثر فداحة برأيه هو عدم مشاركة دول المنطقة ومنها أبوظبي في الحوار حول إتفاق نووي إيراني، لأن بلاده وشركائها كان بإمكانهم -حسب زعمه- حماية هذا الاتفاق. دعوة تصعيد وتضمنت دعوة عبدالله بن زايد نعمل لنزع الإحتقان في مياه الخليج دعوة أخرى متناقضة وهي الدعوة إلى نقاش ما تملكه إيران من أسحلة ومنها الصواريخ البالستية التي تملكها، ورغم تحميل وزير خارجية أبوظبي المجتمع الدولي مسؤولية تأمين الملاحة الدولية في مياه الخليج وتأمين وصول الطاقة، إلا أن حديثه حمل تناقضاً آخر تمثل في الدعوة الظاهرية للتهدئة وتغليب صوت الحكمة مع إتهام صريح لإيران بالتدخل في الشؤون الداخلية للدول والدعوة للحديث عن أسلحتها.

1617

| 15 يونيو 2019

عربي ودولي alsharq
شاناهان: إدارة ترامب تعول على الدبلوماسية لخفض التوتر بعد الاعتداء على ناقلتي النفط

أكد السيد باتريك شاناهان، وزير الدفاع الأمريكي بالوكالة، أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تعول على الدبلوماسية كوسيلة لخفض التوتر في منطقة الخليج، بعد الاعتداء على ناقلتي نفط في بحر عمان. وقال شاناهان، في تصريحات اليوم، إن الاعتداء على الناقلتين مسؤولية دولية وليس مسؤولية الولايات المتحدة الأمريكية فقط، وإن واشنطن تركز حاليا على بناء إجماع دولي لمعالجة الأزمة، وفق ما أورد موقع راديو سوا الأمريكي. وأشار إلى أن دور وزارة الدفاع الأمريكية البنتاغون يتضمن مشاركة المعلومات الاستخباراتية، وأن جوزيف دنفورد رئيس الأركان الأمريكي على تواصل مع القيادة الوسطى للجيش لمعرفة متطلباته. وتعرضت ناقلتا نفط لحادث أمس /الخميس/ في /بحر عمان/ أدى إلى نشوب حريق فيهما وتضررهما، وقد تم إنقاذ 44 بحارا من طاقمهما ونقلهم إلى ميناء /جاسك/، جنوبي إيران. ونددت عدة دول ومنظمات دولية في العالم بالحادث.

914

| 15 يونيو 2019

عربي ودولي alsharq
فيديو أمريكا حول هجمات "بحر عمان" يثير الجدل

تواصلت ردود الأفعال المتباينة حول الفيديو الأمريكي بشأن هجمات بحر عمان أمس، فيما أكدت العديد من الدول على أهمية ضبط النفس وعدم التسرع لتحديد الجهات التي تقف وراء الهجوم، والتعامل بحكمة مع الحادث لتجنيب المنطقة مزيداً من التوتر والتصعيد، لا تتحمله. واعتبر وزير الخارجية الألماني هايكو ماس اليوم الجمعة أن مقطع فيديو نشرته الولايات المتحدة لا يكفي لإثبات أن إيران تقف وراء الهجوم على ناقلتي نفط في خليج عمان، قائلاً للصحفيين خلال زيارة لأوسلو مقطع الفيديو لا يكفي. نستطيع أن نفهم ما يعرض بالطبع لكن بالنسبة لي هذا لا يكفي لوضع تقييم نهائي، بحسب رويترز. ونشرت واشنطن مقطع فيديو قالت إنه يظهر أن الحرس الثوري الإيراني وراء الهجوم الذي وقع أمس الخميس على الناقلة فرنت ألتير المملوكة لشركة نرويجية والناقلة اليابانية كوكوكا كاريدجس قرب مضيق هرمز. وكان ووزير الخارجية البريطاني جيريمي هنت قال في تصريح سابق اليوم إنه ليس هناك ما يدعو لعدم الاقتناع بالتقييم الأمريكي بأن إيران وراء هجوم على ناقلتي نفط في خليج عمان، مضيفاً في تصريح لهيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي): سنجري تقييمنا الخاص المستقل. لدينا إجراءاتنا لعمل ذلك (لكن) ليس هناك ما يدعونا لعدم تصديق التقييم الأمريكي.. حدسنا يدعونا لتصديقه لأنهم أقرب حلفائنا. وأعلنت إيران أمس عن إنقاذ 44 بحاراً من طاقم ناقلتي نفط أجنبيتين تعرضتا لحادث أدى إلى تضررهما في بحر عمان، ونقلهم إلى ميناء جاسك جنوب إيران.. وقال علي ربيعي المتحدث باسم الحكومة الإيرانية إن بلاده مستعدة للتعاون الأمني الإقليمي لضمان الأمن بما في ذلك في الممرات المائية الاستراتيجية، منبّهاً جميع دول المنطقة بأن لا تقع في فخ الذين يستفيدون من عدم الاستقرار في المنطقة. وتوالت ردود الفعل الدولية المنددة بحادث الهجوم على ناقلتي نفط، اليوم، في بحر عمان وأسفر عن اشتعال النيران فيهما. وطالبت العديد من دول العالم بضرورة التحري وعدم التسرع لتحديد الجهات التي تقف وراء الهجوم، داعية إلى ضرورة التهدئة، والتعامل بحكمة مع الحادث لتجنيب المنطقة مزيدا من التوتر والتصعيد، لا تتحمله. وأدانت دولة قطر العملية التخريبية التي استهدفت ناقلتي نفط في خليج عمان بغض النظر عن هوية الفاعل، وحذرت من العبث بأمن منطقة الخليج والمنطقة ككلّ، كما طالبت بتحقيق دولي عاجل يكشف الحقائق ويضع جميع الأطراف الضالعة أمام مسؤولياتها القانونية. وقالت وزارة الخارجية في بيان، أمس، إن دولة قطر تؤكد أن هذا الهجوم يعدّ تهديدا مباشرا على أمن المنطقة، وتحذر من تداعياته الخطيرة على أمن وسلامة مسارات التجارة الدولية، لذا فإنها تطالب جميع الأطراف بضبط النفس ووقف التصعيد. وأدان الشيخ صباح خالد الحمد الصباح نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الكويتي، استهداف ناقلتي نفط في خليج عمان. ونقلت وكالة الأنباء الكويتية عن الشيخ صباح الخالد خلال ترؤسه الجلسة الأولى بين مجلس الأمن والجامعة العربية بمدينة نيويورك الأمريكية قوله إن الاستهداف يأتي ضمن سلسلة مستمرة من الأعمال التخريبية التي تمس سلامة الممرات المائية وتقوض من أمن الطاقة في العالم مما يهدد الأمن والسلم الدوليين، مجدداً في هذا الصدد دعوة المجتمع الدولي لاتخاذ الإجراءات والتدابير اللازمة كافة للحيلولة دون المزيد من التوتر في هذه المنطقة الحساسة من العالم. وأكد الكرملين، أنه من السابق لأوانه الوصول إلى أي استنتاجات بشأن الهجوم على الناقلتين لعدم كفاية المعلومات، ولا أحد يعرف من المسؤول عنه. وندد السيد أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة بالهجوم، محذراً من أن العالم لن يستطيع تحمل مواجهة كبرى في منطقة الخليج. وقال غوتيريش أمام اجتماع لمجلس الأمن بشأن التعاون بين الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية أندد بشدة بأي هجوم على سفن مدنية. يجب الوقوف على الحقائق وتحديد الأطراف التي تتحمل المسؤولية. ومن جانبها، دعت السيدة فيديريكا موغيريني وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي إلى إبداء أقصى درجات ضبط النفس وتفادي الاستفزازات في المنطقة بعد حوادث قبالة ايران، حيث تعرضت ناقلتا نفط لهجوم لم تتضح ظروفه بعد. وفي لندن، أصدرت البحرية الملكية في بريطانيا اليوم تحذيراً تحث فيه السفن التجارية التي تمر عبر خليج عمان، على توخي أقصى درجات الحذر بعد الهجمات على ناقلتي نفط في المنطقة. وأكد العراق أن مثل هذه الحوادث تمثل مبعث قلق للمنتجين والمستهلكين وللأسواق النفطية العالمية عموماً. وحذرت جامعة الدول العربية، من تداعيات التصعيد والتدهور في الموقف الأمني الذي تشهده منطقة الخليج على خلفية استهداف ناقلتي النفط، مؤكدة أن ثمة أطرافاً تسعى لإشعال المنطقة، وتُمارس نوعاً من الابتزاز للمجتمع الدولي بأسره عبر تهديد أمن الممرات البحرية وطرق التجارة، وسلامة المنشآت البحرية. وكان مركز الأمن البحري بسلطنة عمان أوضح اليوم، أنه في اطار متابعة حادثي ناقلتي النفط اللذين وقعا أمس أفادت معلومات المركز بتعرض الناقلتين احداهما تحمل علم بنما والأخرى تحمل علم جزر مارشال إلى حادثين بحريين، حيث وقع الحادثان خارج المياه الإقليمية العمانية، فالأول وقع على بعد 82 ميلاً بحرياً أما الثاني فوقع على بعد 8ر66 ميل بحري. وأفاد المركز، في بيان بثته وكالة الأنباء العمانية، بأنه استجابة الى نداءات الاستغاثة من الناقلتين وبالتنسيق مع مراكز الأمن البحري الإقليمية والدولية، قامت السلطنة بإرسال سفينتي انقاذ تابعتين للبحرية السلطانية العمانية للمساعدة في عمليات البحث والإنقاذ بالإضافة الى تسيير سلاح الجو السلطاني العماني طائرة استطلاع بحري.

1244

| 14 يونيو 2019

تقارير وحوارات alsharq
إنقاذ 44 بحارا من طاقم ناقلتي نفط تعرضتا لحادث في بحر عمان

تم انقاذ 44 بحارا من طاقم ناقلتي نفط أجنبيتين تعرضتا لحادث أدى إلى تضررهما فيبحر عمان،صباح اليوم ، وتم نقلهم إلى ميناءجاسكجنوب ايران . وذكرت وكالة الانباء الايرانية ارناعن مصدر مطلع ، ان أفراد طاقم السفينتين ألقوا بأنفسهم في المياه بعد الحادث الذي أدى إلى نشوب حريق في الناقلتين حيث تم انقاذهم ونقلهم إلى قارب النجاة بالتنسيق من قبل مركزهرمز كانللبحث والإنقاذ. وأوضح المصدر أن الناقلة الأولى التي تعرضت لنشوب حريق بعد تضررها على بعد 25 ميلا إلى الجنوب من ميناءجاسكتحمل علم جزر مارشال وكانت محملة بغاز الإيثانول ومتجهة إلى تايوان ..وبعد ساعة تعرضت الناقلة الثانية أيضا لحريق على بعد 28 ميلا من جاسك وهي تحمل علم بنما وكانت محملة بالميثانول في طريقها إلى سنغافورة . ومن جهتها قالت البحرية الامريكية ان ناقلتي نفط اصيبتا بأضرار في حادث وقع في بحر عمانوانها تقدم المساعدة لهما. وفي لندن أصدرت منظمة خاصة بالسلامة البحرية ذات صلة بالبحرية البريطانية تحذيرا وسط تقارير تفيد بوقوع تفجيرات تعرضت لها ناقلتا نفط في بحر عمان .

791

| 13 يونيو 2019

منوعات alsharq
مطرح.. بوابة العالم للداخل العُماني

تعد مدينة مطرح في سلطنة عمان إحدى أقدم المدن عبر التاريخ العماني، إذ تذكر العديد من المصادر أن عمرها يعود للألف الثالثة قبل الميلاد. واكتسبت المدينة أهمية كبيرة بموقعها الجغرافي المتميز المطل على بحر عُمان، كما شهدت حركة تجارية واسعة باحتضانها السفن القادمة من الصين وبلاد فارس والهند وشرق أفريقيا ومنطقة الخليج. واعتبرت مطرح بوابة عُمان الداخل لتغذيتها المناطق الداخلية للسلطنة بالبضائع القادمة من تلك البلدان. وتقع مطرح في الشمال الشرقي من السلطنة، وهي إحدى ولايات محافظة مسقط، وبها العديد من المعالم السياحية مثل قلعتها الشهيرة وسوقها التقليدي وميناء السلطان قابوس الذي يعج بالسياح القادمين إلى السلطنة عبر البواخر.

2729

| 19 فبراير 2019

منوعات alsharq
هزة أرضية تضرب بحر عمان

أعلن مركز رصد الزلازل بجامعة السلطان قابوس بن سعيد في سلطنة عمان، عن حدوث هزة أرضية صغيرة بقوة 3.7 درجة على مقياس ريختر في بحر عمان، الساعة الـ3 عصر اليوم السبت، وتبعد عن مسقط 160 كيلو مترا. وشعر بعض المواطنين في محافظة مسقط بالهزة الأرضية، حسبما ذكرت وكالة الأنباء العمانية، موضحة أن هذه الهزة غير مؤثرة، وليس لها أي أضرار مادية.

1576

| 18 أبريل 2015

عربي ودولي alsharq
إيران تطلق مناورات عسكرية كبيرة

بدأت القوات المسلحة الإيرانية، اليوم الخميس، مناورات عسكرية كبيرة في جنوب شرق البلاد وبحر عمان ومضيق هرمز حتى خليج عدن، حسب ما أعلنت وسائل الإعلام المحلية. وستستمر هذه التدريبات 6 أيام تختبر خلالها أنواعا من الصواريخ والطائرات دون طيار. وقال مسؤولون عسكريون إن 13 ألف جندي سيشاركون في هذه المناورات التي ستمتد على منطقة مساحتها 2.2 مليون كم مربع وفقا لوكالة الأنباء الايرانية الرسمية، وهي المرة الأولى التي تنظم فيها إيران مناورات بحرية على هذه المسافة البعيدة من سواحلها. وسيشارك في المناورات قوات جوية وبحرية وبرية وأيضا وحدات الحرس الثوري. وسيكلف الحرس الثوري الموضوع تحت الإمرة المباشرة للمرشد الأعلى للجمهورية آية الله علي خامنئي مراقبة مضيق هرمز الذي يمر عبره القسم الأكبر من النفط من الشرق الأوسط. وأكد الجنرال عبدالرحيم موسوي الذي يشرف على المناورات: إن "أحد أهداف هذه المناورات هو زيادة القدرات الدفاعية للبلاد" و"نقل الخبرة إلى العسكريين الشباب".

532

| 25 ديسمبر 2014