أعلنت وزارة الداخلية أن إدارة الأمن الوقائي تمكنت من تحديد هوية جميع المتورطين في واقعة ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي من...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
 
              أكدت دراسة يابانية جديدة أن الأشخاص الذين يتناولون الطعام ببطء، يصبحون أقل عرضة للإصابة بالبدانة. وأوضحت الدراسة التي أشرفت عليها جامعة هيروشيما اليابانية، أن تناول الطعام بسرعة يزيد من تراكم الكيلوجرامات مما يدفع نحو البدانة، بينما تناول الطعام ببطء يخفض معدلات البدانة أو تطوير متلازمة التمثيل الغذائي المرتبطة بمجموعة من الأمراض مثل السكري والقلب، فضلا عن عوامل الخطر للإصابة بالسكتة الدماغية. ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين اعتادوا تناول الطعام بسرعة كانوا أكثر عرضة بنسبة 6ر11 بالمائة لتطوير متلازمة التمثيل الغذائي، مقارنة بنحو 6.5% للأشخاص الذين تناولوا طعامهم بسرعة معتدلة، و2.3% للأشخاص الذين تناولوا طعامهم ببطء. وبينت الدراسة أن المتلازمة الأيضية تحدث عندما يكون لدى شخص ما، أي عوامل الخطر الثلاثة التي تشمل السمنة في منطقة البطن، وارتفاع مستوى السكر في الدم، وارتفاع ضغط الدم، إلى جانب ارتفاع نسبة الدهون الثلاثية أو انخفاض الكوليسترول الجيد. وقال الباحث تاكايوكي ياماجي من جامعة هيروشيما إن تناول الطعام ببطء يقلل من معدلات البدانة، موضحا أنه عندما يأكل الإنسان بسرعة لا يميل إلى الشعور بالشبع، مما يزيد احتمال الإفراط في تناول الطعام، ويسبب تناول الطعام بسرعة تقلبات أكبر في الجلوكوز، وقد يؤدي إلى مقاومة الأنسولين.
1762
| 19 نوفمبر 2017
 
              دقت منظمة الصحة العالمية ناقوس الخطر بشأن معدلات بدانة الأطفال والمراهقين، لافتة إلى أنها ارتفعت 10 أضعاف على مستوى العالم خلال الأعوام الأربعين الماضية. جاء ذلك وفق دراسة أجراها خبراء من منظمة الصحة العالمية بالتعاون مع باحثين من كلية إمبريال كوليدج البريطانية، ونشرت نتائجها دورية (Lancet) الطبية، الأربعاء. وللوصول إلى نتائج الدراسة، حلل الباحثون بيانات 31.5 مليون طفل ومراهق في جميع أنحاء العالم تتراوح أعمارهم بين 5 و18 عاما، لحساب مؤشر كتلة الجسم وقياس الوزن في الفترة بين عامي 1975 إلى 2016. وكشفت عن أن عدد البدناء من الأطفال الذكور ارتفع من 6 ملايين إلى 47 مليونًا خلال فترة الدراسة. كما ظهر الاتجاه نفسه لدى الأطفال الإناث؛ إذ ارتفعت أعداد البدينات منهن من 5 ملايين إلى 50 مليونًا. وبناءً على ذلك، حثت الدراسة الحكومات على اتخاذ إجراءات فورية للحد من تسويق الأطعمة والمشروبات غير الصحية الموجهة للأطفال، ومنع توافرها في المدارس. وفي هذا الصدد، قالت البروفيسورة فيونا بول، من مجموعة العمل التابعة لمنظمة الصحة العالمية: "نحن بحاجة إلى ترجمة مخاوفنا إلى أفعال، وضرورة اتخاذ المزيد من الإجراءات على نطاق أوسع". وأضافت: "نحن محاطون ببيئات تُسوق للأطعمة غير الصحية التي تحتوي على نسب عالية من الدهون والسكريات والسعرات الحرارية، وهذا ما يُروج له عبر الإعلام وداخل محطات الحافلات وما يراه الأطفال طوال اليوم". وأوضحت بول أن منظمة الصحة العالمية تحدثت مع شركات تصنيع الأغذية من أجل التوصل إلى سبل لتغيير مكونات منتجاتها.
655
| 11 أكتوبر 2017
 
              أفادت دراسة صينية حديثة، بأن الأشخاص الذين ينخرطون في نوبات العمل الليلية تزداد لديهم خطورة الإصابة بالبدانة. الدراسة أجراها باحثون بالجامعة الصينية في هونج كونج، ونشروا نتائجها الأربعاء، في دورية (Obesity Reviews) العلمية. وللوصول إلي نتائج الدراسة، قام الباحثون بجمع بيانات متعلقة بـ28 دراسة سابقة، تشمل مئات الآلاف من الموظفين في مجالات مختلفة حول العالم. وتركزت أبحاث الفريق على تحليل أنماط عمل الموظفين الذين شملتهم الدراسة، مع مقارنتها بمستوى صحتهم. ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين ينخرطون في نوبات العمل الليلية تزيد خطورة إصابتهم بالبدانة بنسبة 35%. وأشارت الدراسة إلى أن نوبات العمل الليلية تعرقل إفراز المخ لهرمون الميلاتونين، بالإضافة إلى الإضرار بعملية التمثيل الغذائي بالجسم. وقال الباحثون إن ذلك يعني أن الأشخاص الذين يعملون ليلا سيزداد وزنهم بصورة أسرع بسبب بطء عملية التمثيل الغذائي. وقال قائد فريق البحث، الدكتور لاب تسي: "يعمل نحو 700 ألف شخص على مستوى العالم في نوبات عمل ليلية". وأضاف: "دراستنا كشفت أن البدانة بين الموظفين ترجع إلى طبيعة العمل الليلية، مضيفا أن البدانة مرتبطة بعدة أمراض صحية مثل سرطان الثدي وأمراض القلب. وأشار تسي إلي أن التعرض للضوء الاصطناعي خلال الليل يعرقل عمل الساعة البيولوجية للجسم؛ ما يحد من إفراز هرمون ميلاتونين، الذي يعرف بهرمون النوم. وينظم هرمون الميلاتونين دورة النوم، وعدم إفرازه بصورة منتظمة يضر بعملية الأيض، ويؤدي لاكتساب وزن زائد. وأفادت منظمة الصحة العالمية بأن زيادة الوزن تؤدي إلى آثار صحية وخيمة تزيد تدريجياً مع تزايد كتلة الجسم؛ حيث تسبب السمنة الأمراض القلبية والسكرى، وبعض أنواع السرطان. وتشير آخر إحصائيات المنظمة إلى أن نحو 1.5 مليار من البالغين يعانون من فرط الوزن على مستوى العالم، كما أن 3 مليون طفل دون سن الخامسة كانوا يعانون من فرط الوزن في 2010.
352
| 04 أكتوبر 2017
 
              أكدت دراسة حديثة أن عدد ساعات النوم ليلا قد يكون سببا مهما يساهم في زيادة الوزن والبدانة، بحسب ما نقلته صحيفة "الإندبندنت" البريطانية. وأوضحت الدراسة التي ترجمها "عربي 21"، أن قلة ساعات النوم تجعلك أكثر عرضة لزيادة الوزن، لافتة إلى أن "الذين ينامون يمتوسط ست ساعات ليلا، لديهم قياس خصر أكثر بثلاثة سنتيمترات من أولئك الذين يحصلون على نوم لتسع ساعات في الليلة الواحدة". وبحسب الدراسة، النوم الأقل قد يعني أكثر بدانة، لا سيما بالنسبة إلى أولئك الذين لديهم نظام غذائي أقل صحية. وقامت الدراسة على أكثر من 1600 شخص بالغ، طلب منهم الباحثون الإبلاغ عن المدة التي كانوا ينامون فيها، وجميع المأكولات التي يأكلونها. وتبين أن أولئك الذين ينامون ساعات أقل، لديهم مستويات أقل من كوليسترول "HDL" في دمائهم.
423
| 31 يوليو 2017
 
              حذّرت دراسة كندية حديثة، من أن الاستخدام طويل الأمد للمحليات الصناعية أو بدائل السكر، يزيد فرص الإصابة بالسمنة والسكري وارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب على المدى الطويل. الدراسة أجراها باحثون بكلية العلوم الصحية بجامعة مانيتوبا الكندية، ونشروا نتائجها اليوم الاثنين، في دورية (Canadian Medical Association Journal) العلمية. وأوضح الباحثون أن الأشخاص يلجأون عادة إلى بدائل السكر بهدف التقليل من كمية السكر التي يتناولونها، للحد من وزنهم الزائد، لكن المخاوف بشأن سلامتها لا تزال مثار بحث ودراسة منذ سنوات. ودرس الباحثون تأثير عدد من بدائل السكر مثل "أسبرتام"، وهو من الحوامض الأمينية المصنّعة من حامض "الأسبارتيك" ومادة "الفينيلالاناين"، بالإضافة إلي "السكرالوز" وهو محل صناعي منخفض السعرات الحرارية. كما درسوا أحد المُحليات الصناعية التي تنتج من نبات "ستيفيا"، وهي نبتة خالية من السعرات الحرارية ومذاقها أكثر حلاوة من السكر بـ300 مرة. وللوصول إلى نتائج الدراسة، راجع الفريق نتائج 37 دراسة منهجية أجريت في هذا الشأن شملت أكثر من 400 ألف شخص، واستمرت حوالي 10 سنوات لدراسة الآثار الجانبية لبدائل السكر. ووجد الباحثون أن المحليات الصناعية لم يكن لها أي أثر يذكر على فقدان الوزن، وهو الغرض الذي تؤخذ من أجله تلك المحليات.وعن آثارها الصحية، أظهرت الدراسات صلة بين طول فترة تناول المحليات الصناعية ومخاطر زيادة الوزن والسمنة، وارتفاع ضغط الدم والسكري وأمراض القلب. وقال الدكتور ريان زاريشانسكي، أحد المشاركين في الدراسة: "على الرغم من أن ملايين الأشخاص يستهلكون المحليات الصناعية بشكل روتيني، إلا أن بيانات التجارب السريرية لا تدعم بوضوح الفوائد المرجوة من تلك المحليات حول إدارة الوزن". فيما قال قائد فريق البحث، الدكتور ميجان آزاد: "لا بد من توخي الحذر حتى يتم تجنب الآثار الصحية طويلة الأمد للمحليات الصناعية". وأضاف أنه "نظرا للاستخدام الواسع والمتزايد للمحليات الصناعية، بالإضافة لوباء البدانة، فإن هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث لتحديد المخاطر والفوائد طويلة الأجل لهذه المنتجات".
772
| 17 يوليو 2017
 
              حذّرت دراسة بريطانية حديثة، من أن الإفراط في النوم أو التقليل منه، وهي حالة معروفة بـ"اضطرابات النوم"، يمكن أن يزيد من فرص إصابة الأشخاص بالسمنة. الدراسة أجراها باحثون بجامعة جلاسكو البريطانية ونشروا نتائجها اليوم الخميس في الدورية الأمريكية للتغذية السريرية. أُجريت الدراسة على 120 ألف شخص في بريطانيا؛ لكشف العلاقة بين اضطرابات النوم، وزيادة الوزن، لدى من لديهم استعداد وراثي للإصابة بالبدانة. ووجد الباحثون أن من يعانون مخاطر وراثية عالية للإصابة بالبدانة سواء الذين يفرطون في النوم أو يقللون منه معرضون لخطر زيادة الوزن مقارنة بمن ينامون فترات طبيعية تتراوح من 7 إلى 9 ساعات يوميًا. وأظهرت النتائج أيضًا أن الأشخاص الذين ينامون أكثر من 9 ساعات ليلاً ممن يعانون خطر الإصابة بالبدانة، كانت أوزانهم أثقل بنحو 4 كيلوجرامات، في حين كانت أوزان الذين ينامون أقل من 7 ساعات، أثقل بنحو كيلوجرامين من أولئك الذي يعانون مخاطر وراثية عالية للإصابة بالبدانة وينامون لفترات طبيعية. وقال فريق البحث، إن الآثار السلبية ظهرت دون وجود أي علاقة بنوعية الطعام الذي تناوله الأشخاص المشاركون في الدراسة أو مخاوفهم الصحية أو العوامل الاجتماعية والديموغرافية. وتعليقا على نتائج الدراسة، قال الدكتور كارلوس سيليس، أحد المشاركين في البحث: "يبدو أن الذين يعانون مخاطر عالية للإصابة بالبدانة في حاجة إلى أن يكونوا أكثر حرصًا إزاء العوامل المرتبطة بنمط الحياة للحفاظ على وزن صحي للجسم". وكانت أبحاث سابقة كشفت أن الحصول على قسط كاف من النوم ليلاً؛ أي حوالي من 7 إلى 8 ساعات يوميا يحسن الصحة العامة للجسم، ويقيه من الأمراض، وعلى رأسها السكري والسمنة. كما ربطت الدراسات بين اضطرابات النوم وخطر التعرض للإصابة بالسكتة الدماغية والنوبات القلبية.
304
| 02 مارس 2017
 
              كشفت دراسة أمريكية حديثة، أن بدانة الآباء والأمهات يمكن أن تؤثر سلبيًا على تأخر نمو أطفالهم، خاصة فيما يتعلق بالمهارات الحركية الدقيقة لدى الأطفال. الدراسة أجراها باحثون في معهد يونيس كيندي شرايفر القومي لصحة الطفل والتنمية البشرية فى أمريكا، ونشروا نتائج دراستهم، اليوم الإثنين، في دورية طب الأطفال العلمية. والمهارات الحركية الدقيقة، هي التي تنمي عمل العضلات الصغيرة، لكي تؤدي عملًا دقيقًا وحركة محددة، وتتطور تلك المهارات ضمن تسلسل زمني طبيعي ونمط متوقع، في سنوات الطفولة الأولى، وذلك من سن الولادة إلى منتصف المرحلة الابتدائية. وتبدأ هذه المهارات بالتطور فعليًا من عمر الشهرين بحيث تتطور من المسك والإفلات، ونقل الأدوات والألعاب من يد إلى أخرى، ويلي ذلك القدرة على استخدام الأصابع وتحريكها بشكل مستقل عن باقي اليد، ما يسمح للأطفال باستكشاف الأشياء ووضع المكعبات فوق بعضها البعض، وتستمر تلك المهارات بالتطور حتى يصبح الطفل قادرًا على الاعتماد على نفسه في أداء بعض المهارات الاستقلالية كاللبس وتناول الطعام. وتابع الباحثون بيانات أكثر من 5 آلاف سيدة أثناء الحمل وحتى بعد 4 أشهر من الولادة في ولاية نيويورك بين عامي 2008 و2010، وطلبوا معلومات عن وزن الأب أيضًا، كما تابعوا الأطفال حتى سن 3 سنوات، لاكتشاف آثار بدانة الآباء والأمهات على المهارات الحركية الدقيقة لدى الأطفال. وتبين للباحثين أن الأطفال الذين ولدوا لأمهات بدينات كانوا أكثر عرضة للفشل في اختبار المهارات الحركية الدقيقة حسب العمر بنسبة 70%، وارتفعت النسبة إلى 75% عندما كان الوالدان يعانون من السمنة المفرطة وهذا التأخر فى النمو جعل الأطفال غير قادرين على التواصل مع الآخرين بشكل جيد. وعن السبب في ذلك، قال الباحثون إن الدراسات التي أجريت على الحيوانات تشير إلى أن بدانة الأم أثناء الحمل قد تعزز إصابة الأطفال بالالتهاب، ما قد يؤثر على نمو دماغ الجنين، كما أن إصابة الأب بالسمنة يمكن أن تؤثر على التعديلات الجينية في الحيوانات المنوية. وسبق أن حذرت دراسات سابقة من أن بدانة الأب، لا تضر بصحته وحسب، بل قد ينتقل خطرها إلى بناته ويهددهن بزيادة معدلات إصابتهن بسرطان الثدي عند الكبر، بسبب التعديلات الجينية التي تحدث في الحيوانات المنوية للرجال البدناء. وأضافت الدراسات، أن بدانة الأم أثناء فترة الحمل، يمكن أن تكون سببًا في إصابة أطفالها بمرض التوحد بعد الولادة، لأن ذلك يؤثر على تطور الجهاز العصبي للمواليد.
703
| 02 يناير 2017
 
              أشارت نتائج تحليل للاتجاهات العالمية لمؤشر كتلة الجسم إلى أن أكثر من 640 مليون شخص في العالم يعانون من البدانة، وأن عدد البدناء يفوق عدد ذوي الوزن الطبيعي. وتوصلت الدراسة، إلى أن الزيادة الكبيرة في معدلات السمنة خلال السنوات الأربعين الأخيرة تعني ارتفاع عدد من يتجاوز مؤشر كتلة الجسم لديهم أكثر من 30 من 105 ملايين عام 1975 إلى 641 مليون عام 2014. وأشارت الدراسة إلى أن أكثر من واحد بين 10 من الرجال وامرأة بين كل 7 نساء يعانون من البدانة. ومؤشر كتلة الجسم هو خارج قسمة وزن الجسم بالكيلوجرام على مربع طول القامة بالمتر، ويقيس مدى سلامة الوزن. ويعني أن مؤشر كتلة الجسم يتجاوز 25 أن الشخص زائد في الوزن وفوق 30 بأنه بدين وفوق 40 بأنه مفرط البدانة. وقال مجيد عزتي الأستاذ بكلية الصحة العامة في امبريال كوليدج بلندن "يمثل تزايد أعداد من يعانون من السمنة في العالم خطرا بالغا على صحتهم بدرجة أكبر عن ذي قبل". وأضاف "وباء السمنة المفرطة هذا أكثر شراسة من أن يعالج بالأدوية مثل عقاقير خفض ضغط الدم أو علاجات داء السكري وحدها أو مجرد توسيع نطاق رياضة ركوب الدراجات". وقال إن محاولة الحل الحقيقي تكمن في اتخاذ خطوات عالمية منسقة منها تناول الأغذية الصحية وتجنب غير الصحية مع تعديل أسعارها أو فرض ضرائب على الأغذية ذات المحتوى السكري العالي والأغذية المحفوظة. وقالت الدراسة التي وردت في دورية "لانسيت" الطبية إن نقصان الوزن عن المعدل الطبيعي لا يزال يمثل مشكلة صحية في أفقر مناطق العالم مشيرة إلى أن مشكلة السمنة يجب ألا تطغى على الكثيرين ممن لا يجدون قوت يومهم في وسط آسيا وشرق أفريقيا. وضمت الدراسة أكثر من 700 باحث من شتى أرجاء العالم وتضمنت تحليل بيانات عن الوزن وطول القامة من نحو 20 مليون شخص في 186 دولة. وتوصلت الدراسة إلى أن البالغين اليابانيين لديهم أقل مؤشر لكتلة الجسم بين الدول الغنية في حين يحتفظ الأمريكيون بأعلى مؤشر، وأن البدناء من الرجال والنساء يتركزون في الولايات المتحدة والصين. وقالت إن أقل مؤشر لكتلة الجسم في أوروبا يتركز لدى النساء في سويسرا والرجال في البوسنة وأن رجال بريطانيا يحتلون المركز العاشر في أوروبا في ارتفاع المؤشر وتحتل النساء ثالث أعلى مؤشر في أوروبا. وقالت الدراسة إن من يعانون من السمنة المفرطة في العالم التي تتسبب في صعوبة التنفس والمشي يمثلون 1% من الرجال و2 من النساء، وإن 55 مليون شخص يعانون من هذا النوع من البدانة.
981
| 01 أبريل 2016
 
              أكدت دراسة جديدة أن أماكن العمل التي تشجع على أسلوب الحياة الصحي يقل فيها عدد العاملين الشباب الذين يعانون من السمنة. ووجد الباحثون أن نحو 17% من الموظفين الشباب في أماكن العمل التي تشجع على الممارسات الخاصة بأسلوب الحياة الصحي يعانون من السمنة مقابل 24% تقريبا في أماكن العمل التي لا تهتم بهذا الأمر. وقالت أليسون واتس، التي قادت فريق الدراسة وهي من كلية الصحة العامة في جامعة مينيسوتا في منيابوليس بالولايات المتحدة، "جربت شخصيا مجموعة من أماكن العمل المختلفة التي أشعر أنها أثرت في عاداتي الغذائية ونشاطي البدني سواء إيجابيا أو سلبيا". وأضافت واتس أن هذه العوامل، بينها مساندة الزملاء ووجود دروس لليوجا في الوقت المخصص للغداء وتوفر الطعام. واستخدم الباحثون بيانات عن 1538 شخصا أجابوا عن استبيانات، بينما كانوا في المرحلة الإعدادية أو الثانوية عامي 1998 و1999. وبعدها بسنوات أجاب المبحوثون عن 10 أسئلة أخرى.
324
| 30 أغسطس 2015
 
              توصل فريق من الباحثين بجامعة "إديلايد" الأسترالية، إلى أن مستقبلات الفلفل الحار قد تساعد البدناء على تناول كميات أقل من الطعام، وفقدان الوزن، ومن ثم مكافحة البدانة. وأوضح معدو الدراسة، أن المعدة تتمدد عند امتلاءها وشعورها بالشبع، وهو ما ينشط أعصاب المعدة لتنبيه المخ باكتفاء الجسم من الطعام. وقد وجد الباحثون أن المستقبلات الساخنة والمعروفة بـTRPV في الفلفل الأخضر تعمل على تنشيط حاسة الشبع لدى البدناء، وهو ما يعني تراجع كميات الطعام المستهلكة. كما لوحظ أن هذه المستقبلات تعمل على تعطيل امتصاص نسبة عالية من الدهون المتواجدة في النظام الغذائي والمسببة للسمنة.
624
| 23 أغسطس 2015
 
              حذرت منظمة الصحة العالمية، من احتمال وصول عدد الأطفال الذين يعانون من السمنة المفرطة، أو الوزن الزائد، إلى 70 مليون طفل بعد 10 أعوام، جلهم في الدول الصاعدة. وأكدت المديرة العامة للمنظمة التابعة للأمم المتحدة، مارجريت تشان، في اجتماع حول مكافحة السمنة المفرطة لدى الأطفال، في هونج كونج، على ضرورة أن تعتبر البلدان هذه الظاهرة كخطر صحي عاجل، وأن تلعب الحكومات دورا رياديا في مكافحتها. وأشارت تشان إلى ضرورة فرض قيود على تسويق الأغذية والمشروبات الضارة، مبينة أن "السمنة المفرطة لدى الأطفال ليست نابعة من نمط حياتهم، بل من المؤثرات البيئية والسياسات الحكومية". ولفتت المديرة العامة أن الضرر الأكبر يأتي من المشروبات التي فيها سكر بنسب مرتفعة جدا، والأغذية المعالجة بكثرة ذات الطاقة العالية وقيمة غذائية منخفضة، موضحة أن تلك المنتجات تتسم بأسعارها الرخيصة عموما ورواج استهلاكها في المجتمعات الفقيرة. وكان عدد الأطفال الذين يعانون من السمنة المفرطة أو الوزن الزائد، أكثر من 32 مليون طفل عام 1990، في حين بلغ العدد 42 مليون طفل في 2013، وفي حال استمرار الوضع على ما هو عليه، سيبلغ 70 مليونا بحلول 2025.
713
| 23 يونيو 2015
 
              أثار قرار بعودة القلايات وماكينات المشروبات الغازية إلى مدارس ولاية تكساس الأمريكية انتقادات من خبراء في مجال التغذية يقولون إن هذا التحرك سيفاقم مشكلة البدانة بين الأطفال في ثاني أكبر ولاية أمريكية من حيث عدد السكان. وقال مفوض وزارة الزراعة في تكساس، سيد ميلر، إن عودة الأطعمة المقلية والمشروبات التي تحتوي على السكريات للمدارس تعيد خيارات للمناطق التي لم تستطع على مدى السنوات الـ10 المنصرمة أن تخفض نسبة البدانة دون المعايير المحددة في الوقت الراهن. وقال ميلر، خلال مؤتمر صحفي، "نتج عن هذا عدم تناول طعام بملايين الدولارات، وأنا هنا لأضع حدا لذلك". وعلى مدى سنوات كان ملف وجبات الغداء في المدارس من القضايا الحساسة سياسيا، وحظرت ولايات مثل كاليفورنيا المشروبات الغازية في المدارس، فيما ينتقد مسؤولون محليون في بعض الأحيان سياسة إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما من أجل زيادة القيمة الغذائية لوجبات المدارس. وقالت جمعية القلب الأمريكية أمس الجمعة، إن التحرك الذي قامت به تكساس غير منطقي واستشهدت بدراسات مسحية تظهر أن عددا أكبر من الآباء يؤيدون معايير التغذية في وجبات المدارس.
381
| 20 يونيو 2015
 
              واصلت نسبة المصابين بالبدانة في الولايات المتحدة ارتفاعها في العام 2014 وصولا إلى 27.7%، وهو المستوى الأعلى منذ بدء إعداد معهد جالوب إحصاءاته حول الوزن الزائد في البلاد، بحسب ما أعلن أول أمس الأربعاء. وكانت نسبة المصابين بالبدانة إلى إجمالي السكان 27.1% في العام 2013، و26.2% في العام 2012، و25.5% في العام 2008. وبحسب المعهد، فإن نسبة الأشخاص المصابين بالبدانة ارتفع بشكل خاص لدى من هم فوق سن الـ45. أما بين النساء والسود والطبقات الأفقر من السكان في جنوب البلاد مثل ميسيسيبي ولويزيانا، فإن النسبة ظلت على حالها. وتبين في الاستطلاع الذي يدرس محيط الشخص وبيئته الاجتماعية والمالية، أن الأشخاص المصابين بالسمنة هم من بين الأقل رفاها. وقالت جانا لاكاتيل المشرفة على إعداد الاستطلاع إن "التغذية الجيدة والتمارين الرياضية مهمة للحد من البدانة لكنها غير كافية، ينبغي أيضا معالجة عوامل أخرى مثل الرفاه المالي والاجتماعي". وشملت الدراسة 176 ألفا وسبعمائة وشخصين من البالغين، وأجريت بين الثاني من يناير والثلاثين من ديسمبر من العام 2014.
181
| 29 مايو 2015
 
              تناول الطعام متعة للعديد من الأشخاص، وهناك من يضعف أمام وجبة شهية، ولكن هذا لا يعتبر في صالحك إذا كنت تتبع نظاما غذائيا صحيا لخسارة الوزن، لذلك فكر بعض المخترعين في تطوير وسيلة تساعد المقبلين على "الدايت" في خسارة الوزن والبعد عن تناول كميات كبيرة من الطعام تزيد عن المصرح بها لهم. فقد تم إطلاق صحن طعام ذكى جديد من قبل بعض العلماء في مدينة فيلادلفيا على موقع Kickstarter للحصول على الدعم اللازم، ومهمة الصحن هو تنبيه المستخدم إذا تناول كميات كبيرة من الطعام. يأتي الصحن مع ثلاث كاميرات رقمية ومزود بتكنولوجيا حديثة للتعرف على الصور، من أجل أن يحدد الشخص الذي يتناول منه الطعام، كما أنه له القدرة على قياس وزن المواد الموضوعة فيه والتعرف على أنواعها ومكوناتها وعلى هذا الأساس يحدد إذا كانت كمية الطعام زائدة أم مناسبة وفقا للشخص الذي يجلس أمامه. ذكر موقع mashable الأمريكي، أن الصحن مرتبط بالهاتف الذكي عن طريق تطبيق وبمجرد أن تلتقط أجهزة الاستشعار الخاصة بها أنك تناولت سعرات حرارية زائدة يقوم بإرسال تنبيهات لك على الهاتف الذكي مع تفاصيل عن الوجبة.
2497
| 07 مايو 2015
 
              حذرت توقعات حديثة أعلنتها منظمة الصحة العالمية من أن أوروبا ستواجه أزمة بدانة بنسب عالية عام 2030 حيث من المرجح أن تشهد عدة بلدان أن يعاني أكثر من نصف البالغين بها من زيادة في الوزن تتعدى معدلات الوزن الصحية. وقال الباحثون إن هذه الاحصاءات -التي تتوقع انه بحلول 2030 سيتجاوز معدلات الوزن الصحي 89% من البالغين في ايرلندا و77% في اليونان- تطرح "صورة مقلقة عن تفاقم السمنة في أوروبا" مع قلة عدد البلدان التي ستشهد اتجاها متناقصا في هذا المجال. وقالت لاورا ويبر من منتدى الصحة بالمملكة المتحدة الذي تعاون في دراساته مع منظمة الصحة العالمية ومع المفوضية الاوروبية لاصدار التوقعات الجديدة "على الرغم من عدم وجود عصا سحرية لمكافحة الوباء فعلى الحكومات مضاعفة جهودها للحد من تسويق المنتجات الغذائية غير الصحية مع توفير الغذاء الصحي وجعله في متناول يد الجميع".
442
| 06 مايو 2015
 
              تنوي أمريكية ستينية قطع الولايات المتحدة مشياً بعدما تمكنت من السباحة بين كوبا وفلوريدا، وذلك بهدف لفت انتباه مواطنيها إلى المخاطر المرتبطة بالبدانة. وأوضحت الأمريكية ديانا نياد "65 عاما" على موقعها الإلكتروني، أنها وصديقتها بوني ستول ستقطعان خلال صيف العام 2016 الولايات المتحدة مشياً، وتنويان الانطلاق من ساحل الولايات المتحدة المطل على المحيط الهادئ للوصول إلى الطرف الآخر من البلاد على ساحل المحيط الأطلسي، وفي طريقهما ستحاولان إقناع الناس بمرافقتهما. وتهدفان إلى تحويل الولايات المتحدة إلى "بلد مشاة"، وقالتا "من خلال المشي بعد العشاء أو للوصول إلى مقر العمل أو لتناول الغداء، سيتراجع العدد المخيف من الأطفال المصابين بالسكري والبالغين الذين يعانون من البدانة ومن أمراض قلبية". وتفيد أرقام مراكز مراقبة الأمراض والوقاية منها أن أكثر من ثلث الأمريكيين البالغين يعانون من البدانة، وتزيد البدانة من مخاطر الإصابة بالسكري وبالأمراض الوعائية - القلبية وبعض أنواع السرطان. وكانت نياد في سبتمبر 2013 أول شخص يقطع سباحة مسافة 150 كيلومتراً الفاصلة بين كوبا وفلوريدا من دون قفص يحميها من أسماك القرش.
568
| 24 فبراير 2015
 
              ذكر باحثون أمريكيون في معهد سولك للدراسات الصحية، أن الحد من ساعات تناول الطعام على مدى اليوم، وتقييدها بـ12 ساعة فقط، تحدث فرقا كبيرا في حرق الدهون من الجسم. وتبين من خلال تجارب على فئران تمت تغذيتها بنظام غذائي عالي الدهون والسكريات، لكن مع تقييد ساعات تناول الطعام لمدة 12 ساعة فقط، أن هذه الفئران أقل وزنا من مجموعة أخرى، تم إعطاؤها الغذاء كل ساعتين، وبكمية السعرات الحرارية نفسها. ووجد الباحثون أن الفئران التي كانت تعاني من السمنة المفرطة، فقدت 5% من وزنها عندما تم تقييد فترات تناول الطعام بـ12 ساعة يوميا لبضعة أيام فقط، وفى نهاية الدراسة التي استمرت 38 أسبوعا، فقدت الفئران 25% من وزنها. وأظهرت الدراسة أن الفئران التي تناولت نظاما غذائيا صحيا، واتبعت حمية الـ12 ساعة، اكتسبت كتلة عضلات أفضل من الفئران التي تناولت غذاء عالي الدهون والسكريات.
1982
| 23 يناير 2015
 
              تبيّن إثر دراسة قام بها باحثون من جامعة يشيفا الأمريكية ونشرت في الجريدة الطبية"Pediatrics"، أنّ قلّة النوم والراحة تسبب بدانة الأطفال. وعمد الباحثون، للتوصّل إلى هذه النتيجة، إلى دراسة حالة 1900 طفل لمدّة 15 سنة. وخلال هذه الفترة الزمنية، قام الأهل بتعبئة استمارات حول الفترة الزمنية لنوم أولادهم، اضطرابات النوم لديهم ووزنهم. وقد تبيّن بالتالي أن طفلاً من أصل 5 كان يعاني من اضطرابات تنفسية أثناء نومه، كالشخير أو التنفس من الفم وغيرها. وأظهرت النتائج أنّه باستطاعة هذه الاضطرابات أن تعرّض الولد لخطر البدانة أكثر بمرّتين عندما يبلغ من العمر 15 سنة. فالولد الذي ينام أقل من 10 ساعات ونصف الساعة في الليلة الواحدة ويعاني من اضطرابات في التنفس، معرّض للإصابة بالبدانة بنسبة 60%.
508
| 22 ديسمبر 2014
 
              تظهر الأبحاث أن كلفة البدانة في العالم تماثل وتتجاوز كلفة الحروب، وأنها أكبر من كلفة التغير المناخي. وذكر معهد "ماكنزي" الدولي، أن البدانة تكلف العالم 1.3 تريليون جنيه إسترليني أو نحو 2.8% من إجمالي النشاط الاقتصادي كل عام، وأنها كلفت بريطانيا 47 مليار جنيه إسترليني. وتقول الدراسة، إن نحو 2.1 مليار شخص "نحو 30% من سكان العالم"، يعانون من زيادة الوزن أو البدانة. وتشير الدراسة إلى وجود "كلفة اقتصادية هائلة" للبدانة، ويمكن لتلك المعدلات أن تزداد إلى نصف سكان العالم بحلول عام 2030. وتؤدي البدانة إلى أمراض تنتج عنها خسارة في أيام العمل وفي الناتج العام.
212
| 22 نوفمبر 2014
 
              بينت دراسات أجراها علماء أمريكيون أن تعاطي كبسولات مكونة من مادة "100 Gelesis" يخفض الوزن لدى من يعانون من البدانة. وقد تم مؤخرا الكشف عن نتائج التجارب التي أجريت في مستشفيات أمريكية في مؤتمر جمعية علم الغدد 2014 في شيكاغو. وعقار "100 Gelesis" عبارة عن كبسولات تحتوي على جزئيات صغيرة من مادة الهيدروهليوم التي تختلط مع الغذاء النازل إلى المعدة وتنتفخ وتزداد حجما، مما يؤدي إلى زيادة حجم المعدة والأمعاء ويتسبب في ظهور الشعور بالشبع لدى الإنسان وانخفاض كمية السعرات الحرارية. وشارك في التجارب 128 شخصا تعاطوا العقار مرتين كل يوم قبل تناول وجبات الإفطار والعشاء، وبينت التجربة أن متوسط الوزن لهؤلاء انخفض خلال 12 أسبوعا بنسبة 6.1%. ومن الآثار الجانبية لتناول هذه الكبسولات لوحظ خلال تعاطي العقار انتفاخ بسيط للبطن وحالة إسهال. وقد وافقت إدارة مراقبة نوعية المواد الغذائية والأدوية في الولايات المتحدة على استخدام هذا العقار لأغراض معالجة البدانة.
351
| 27 يونيو 2014
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة الداخلية أن إدارة الأمن الوقائي تمكنت من تحديد هوية جميع المتورطين في واقعة ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي من...
30878
| 29 أكتوبر 2025
 
                أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، تحويل الدراسة في جميع المدارس الحكومية والخاصة إلى نظام التعلم عن بُعد يوم الثلاثاء الموافق 4 نوفمبر...
9788
| 30 أكتوبر 2025
 
                فرض البنك المركزي المصري غرامة مالية قياسية بقيمة 1 مليار جنيه (21 مليون دولار) على بنك أبوظبي الأول مصر، بسبب إصدار تسهيلات ائتمانية...
5816
| 29 أكتوبر 2025
 
                أعلنت السوق الحرة القطرية عن افتتاح أول متجر في الشرق الأوسط لعلامة بوب مارت (POP MART) العالمية المتخصصة في المقتنيات ومنتجات أسلوب الحياة،...
5354
| 29 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت قطر للطاقة، اليوم الجمعة، أسعار الوقود في دولة قطر لشهر نوفمبر المقبل 2025، حيث شهدت انخفاضا في أسعار الجازولين 91 ممتاز، وسعر...
3176
| 31 أكتوبر 2025
أعلن المجلس الأعلى للقضاء عن تنظيم مزاد العقارات القضائي يوم الأحد 2 نوفمبر 2025. وأوضح المجلس عبر حسابه بمنصة اكس، أن إدارة الإخلاءات...
2550
| 30 أكتوبر 2025
أصدر سعادة الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وزير الرياضة والشباب القرار رقم (163) لسنة 2025 بتسجيل وإشهار هيئة رياضية بمسمى نادي لوسيل...
2140
| 30 أكتوبر 2025
