رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
«حمد الطبية» تحذر من القيادة أثناء الضباب

دعا برنامج حمد للوقاية من الإصابات التابع لمركز حمد لإصابات الحوادث بمؤسسة حمد الطبية السائقين لاتخاذ احتياطات السلامة الفعالة أثناء القيادة في الظروف الجوية الضبابية حيث يتدنى مستوى الرؤية. أوضح الدكتور رفائيل كونسونجي، مدير برنامج حمد للوقاية من الإصابات وهو البرنامج المعني بتوفير التوعية المجتمعية بمركز حمد لإصابات الحوادث قائلاً: «تشكل السلامة على الطرق خلال موسم الضباب مصدر قلق كبير، حيث إن الضباب يمكن أن يجعل القيادة صعبة بل وخطيرة أيضا حتى لو كان السائق متمرساً». يعرف الضباب على أنه سحابة تستطيع أن تلامس الأرض، ومن الممكن أن تتصف بالخفة أو الكثافة، وذلك قد يشكل صعوبة في الرؤية من خلالها. يمكن أن يكون الضباب كثيفاً لدرجة تجعل السيارات المارة والمركبات الأخرى والمشاة غير مرئيين. وتتطلب القيادة في الظروف الضبابية اتباع تعليمات وتقنيات قيادة آمنة خاصة لمساعدتك على الوصول بصحة وسلامة، حيث يُعتقد أن هذه المخاطر البيئية هي من أكبر المخاطر التي قد تواجه الفرد لأن قدرة الشخص على رؤية المركبات الأخرى يمكن أن تنخفض إلى درجة الصفر في غضون ثوان، مما يجعل القيادة في حركة المرور عالية السرعة أمراً صعباً للغاية، ويجب على الفرد أن يكون أكثر يقظة عند مشاركة الطريق في المناطق المزدحمة لكثرة مستخدمي الطريق فيها، وذلك يشمل راكبي الدرجات والمشاة والذين يكونون أكثر عرضة للخطر لعدم القدرة على رؤيتهم. ومن جانبه أوضح العميد الدكتور محمد راضي الهاجري ، مدير إدارة التوعية المرورية بالإدارة العامة للمرور بوزارة الداخلية قائلاً: «سنواصل دعم شركائنا من مركز حمد للإصابات لزيادة الوعي لدى الجمهور لجعل جميع مستخدمي الطرق في قطر أكثر أمانًا، وفي سبيل ذلك خططنا لتنظيم فعاليات وحملات توعوية مشتركة لدعم الاستخدام الآمن للطرق وتقليل معدل الحوادث والإصابات الناتجة عنها».

801

| 31 يناير 2023

محليات alsharq
مركز حمد يحذّر من خروج الأطفال من فتحة سقف السيارة أثناء القيادة

لما تسببه من إصابات بليغة دعا برنامج حمد للوقاية من الإصابات التابع لمركز حمد لإصابات الحوادث بمؤسسة حمد الطبية الجمهور إلى توخي الحذر والحيطة من المخاطر التي قد تنجم عن ترك فتحة نافذة سقف السيارة مفتوحة أثناء القيادة مع خروج أحد الركاب منها. وفي هذا السياق أشار الدكتور رافائيل كونسونجي - مدير برنامج حمد للوقاية من الإصابات- إلى أن وقوف أحد الركاب وخاصةً الأطفال في السيارة مع إخراج جزء من الجسم من فتحة نافذة سقف السيارة أثناء سيرها يعرّضهم بشكل كبير لخطر الإصابات البليغة أو حتى لخطر الوفاة في حال وقوع حادث اصطدام أو حتى وقوف السيارة أو انعطافها بشكل مفاجئ. وأضاف الدكتور كونسونجي بقوله: مع تحسّن حالة الطقس وانخفاض درجات الحرارة يعمد بعض قائدي السيارات إلى قيادة سياراتهم مع فتح نوافذها والسماح للأطفال بإخراج جزء من جسمهم من النافذة أو من فتحة نافذة سقف السيارة أثناء سير المركبة، إن السماح للركاب وخاصة الأطفال بإخراج أيديهم وأذرعهم ورؤوسهم خارج السيارة أثناء تحركها ودون ارتداء حزام الأمان أو استخدام مقاعد السلامة المخصصة للأطفال هو أمر بالغ الخطورة لأسباب عدة. وأوضح الدكتور كونسونجي، أن وجود طفل في المركبة دون استخدام حزام الأمان أو مقعد الأطفال المناسب لحجمه يزيد من خطر التعرض للإصابات البليغة أو الوفاة بمعدل ثلاثة أمثال في حال وقوع حادث اصطدام أو إيقاف السيارة بصورة مفاجئة أثناء القيادة بسرعة عالية، مشيراً إلى أنه في حال سُمح للطفل بإخراج جزء من جسمه من نافذة السيارة أثناء سيرها فإن ذلك يعرضه لمخاطر إضافية حيث قد تعرضهم هذه الممارسة لإصابات مباشرة في الرأس أو اليدين أو الذراعين نتيجة الاصطدام بمركبة أخرى أو بأي جسم خارجي ثابت على جانب الطريق أو بأحد المشاة، كما أن هذه الممارسة تزيد بشكل كبير من خطر الانقذاف خارج السيارة في حال وقوع حادث. وأردف الدكتور كونسونجي بقوله: يُضفي السماح للأطفال بإخراج جزء من جسمهم من فتحة نافذة سقف السيارة خطراً إضافياً عليهم حيث يعرضهم ذلك إلى خطر الارتطام بفروع الأشجار أو اللوحات الإرشادية العلوية، إضافة إلى خطر الانقذاف خارج السيارة أو الوقوع أسفلها حال وقوع حادث أو انقلاب السيارة. وأكد الدكتور كونسونجي أهمية التزام أولياء أمور الأطفال وأفراد أسرهم من البالغين بقواعد السلامة المرورية بصورة دائمة وتعليم هذه القواعد لأطفالهم، ومن أهم هذه القواعد استخدام حزام الأمان، أو مقعد السلامة المناسب لوزن الطفل في كل رحلة بغض النظر عن مسافة الرحلة وسرعة المركبة. وقال الدكتور كونسونجي: كثيراً ما يكون السبب في وقوع حادث أو تحوّل رحلة عادية بالسيارة إلى تجربة سيئة ومحزنة هي التصرفات المفاجئة وغير المتوقعة التي قد يقوم بها مستخدمو الطريق الآخرين. إن ارتداء الركاب في السيارة حزام الأمان واستخدام مقاعد السلامة المناسبة للأطفال قد يكون هو العامل الفارق الذي يحدد ما إذا كانوا سيتعرضون للإصابات أو حتى للوفاة في حال تعرضهم لحادث مروري. ونصح الدكتور كونسونجي بالالتزام بالقواعد المرورية لكي لا يتعرض أي طفل لأذى نتيجة وجوده في السيارة دون استخدام حزام الأمان أو مقعد السلامة المناسب له مع إخراج رأسه أو ذراعيه أو أي جزء من جسمه من نافذة السيارة أو فتحة نافذة السقف.

2050

| 30 ديسمبر 2019

محليات alsharq
"حمد الطبية" تنصح الأهالي باختيار الألعاب المناسبة لأعمار أطفالهم

خلال زيارتهم لمدينة الألعاب في العيد الابتعاد عن استخدام البطبطة لافتقادها لمعايير السلامة الألعاب النارية قد تؤدي إلى الإصابة بحروق وبتر الأطراف أكد الدكتور رافائيل كونسونجي - مدير برنامج حمد للوقاية من الإصابات بمؤسسة حمد الطبية، ضرورة قيام الأهالي بمرافقة أطفالهم عند الذهاب لمدينة الألعاب أثناء عطلة العيد ، واختيار الألعاب المناسبة لأعمارهم وتجنب استخدام الألعاب الخطيرة، كما طالب بالابتعاد عن استخدام الدراجات رباعية الدفع البطبطة ؛ حيث تفتقد لمعايير السلامة، ومصممة لراكب واحد فقط ويقتصر استخدامها على البالغين الذين لديهم القوة والتدريب والخبرة لقيادة الدراجة الرباعية الدفع بشكل آمن. ويحرص الأهل والأصدقاء على قضاء وقت ممتع خلال أيام عيد الفطر المبارك وإحياء لياليه والاحتفال به بشتى الطرق الممتعة والآمنة؛ فالبعض يفضل السفر للخارج، والبعض الآخر يتخذ من الأماكن العامة مقصداً لهم مثل المجمعات التجارية والحدائق والمتنزهات، ومناطق الألعاب ليلهو فيها الأطفال ويستمتعوا بأيام العيد، الأمر الذي يتطلب توفير بيئة مناسبة للأطفال واتخاذ الحيطة والحذر عند اصطحابهم للأماكن المختلفة من أجل سلامتهم وتجنب مخاطر تعرضهم للإصابات. وبدوره شدد الدكتور رافائيل كونسونجي على ضرورة انتباه الأهل عند ركوب السيارات، واستخدام حزام الأمان، والتأكّد من وضع الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 13 عاماً في مقاعد السلامة المخصصة لهم في السيارات، وتجنب وجودهم في المقعد الأمامي، والالتزام بالحدود القصوى للسرعة على الطرق والحرص على ترك مسافة كافية بين سيارتك والسيارة التي أمامك بحيث يكون أمامك متّسع للتوقف بشكل آمن في الحالات الطارئة، والامتناع عن استخدام كلّ ما يشغل مستخدمي الطرق من سائقين ومشاة ويشتت انتباههم مثل استخدام الهاتف الجوال والموسيقى الصاخبة وغيرها. ويجب أن يصاحب الأطفال أقل من 10 سنوات شخص بالغ أثناء عبورهم الطريق وفي مواقف السيارات، ويفضل ارتداء ملابس ملونة زاهية واستخدام الأرصفة والمناطق المخصصة لعبور المشاة. وحذر كونسونجي من استخدام الأطفال الألعاب النارية التي تشكل خطرًا كبيرًا على الطفل والمحيطين، وقد تؤدي إلى الإصابة بحروق وبتر الأطراف، وكذلك الألعاب التي تحتوي على مقذوفات صلبة كالأسهم ومسدسات الخرز التي تشكل خطراً كبيراً على الطفل ومن معه، وقد تؤدي إلى إحداث إصابات في الجسم والوجه والعينين، وقد تجد طريقها إلى الأنف أو الأذن. وأضاف قائلاً: يجب أن تكون مناطق لعب الأطفال خالية من مخاطر التعثر مثل الأسلاك والألعاب، كما يجب أن تكون المطابخ خالية من الأطفال أثناء إعداد الطعام، ومن الضروري أيضاً أن يتم وضع الأطفال الذين يلعبون في الأماكن والملاعب العامة تحت إشراف دائم من قِبل أشخاص بالغين، ويفضل اختيار سطح أكثر نعومة مثل العشب أو السجاد، تجنباً لحدوث إصابات بليغة عند السقوط أثناء اللعب. ولحماية الأطفال خلال الطقس الحار بعطلة العيد يتطلب الأمر ارتداء الطفل لملابس خفيفة، وفاتحة حتى تقلل امتصاص أشعة الشمس وبالتالي تخفض مخاطر الإصابة بضربة الشمس، ويفضل تفادي الخروج في الشمس، والابتعاد عن وقت ذروة سطوعها وارتفاع درجات الحرارة. وحول استخدام الدراجات الرباعية الدفع أوضح الدكتور كونسونجي أن الدراجات الرباعية الدفع مصممة لراكب واحد كما وأن تشغيل هذه المركبات بشكل آمن يقتضي من السائق أن يتحكّم بوزن الراكب، وأن يتمتع بما يكفي من القوة والتدريب والخبرة لقيادة الدراجة الرباعية الدفع بشكل آمن.

740

| 18 يونيو 2018

محليات alsharq
توعية طلاب المدارس بالعادات المرورية السليمة

لتقليل الإصابات الناتجة عن الحوادث أطلق برنامج حمد للوقاية من الإصابات مجموعة من الفعاليات التوعوية بالسلامة المرورية في عدد من المدارس وذلك بهدف غرس العادات المرورية السليمة لدى الطلبة الذين هم عرضة للإصابات والوفاة نتيجة حوادث الاصطدام على الطرق. وتشير الإحصاءات بمؤسسة حمد الطبية إلى أن واحدا من أصل 11 من مرضى الإصابات الذين يقصدون مركز الإصابات والحوادث في مؤسسة حمد يكون طفلا تعرض لإصابة ناجمة عن حادث مروري في حين أن طفلا واحدا من كل 7 لقوا حتفهم نتيجة إصابات حوادث المرور في دولة قطر خضع للعلاج في إحدى المستشفيات قبل الوفاة. وقال الدكتور الشيخ حسن آل ثاني رئيس مركز الإصابات والحوادث في حمد الطبية إن المركز يسعى من خلال برنامج حمد للوقاية من الإصابات إلى الحد بشكل جذري ومستدام من عدد الوفيات والإصابات الناجمة عن حوادث المرور خاصة بين الأطفال في دولة قطر. وأشار إلى أن الهدف هو التشديد على أهمية تبني الجمهور للممارسات الآمنة على الطرق وذلك من خلال التركيز على طلاب المدارس الذين يمكنهم أن يكونوا من دعاة السلامة المرورية بين أفراد عائلاتهم وفي المجتمع. وأوضح الدكتور الشيخ حسن آل ثاني أن الوقاية تعد من العوامل الرئيسية للحد من عدد الإصابات والوفيات الناجمة عن حوادث المرور والتي تعد من أهم مسببات الوفاة في دولة قطر ولذلك بدأت التوعية في المدارس التي تعتبر حجر الزاوية لبناء المجتمع. وأظهرت الدراسات التي أجراها فريق البحوث في مركز الإصابات والحوادث أن عدم استخدام مقاعد حماية الأطفال وأنظمة وضع حزام الأمان في دولة قطر يزيد من احتمال الموت أو الإصابة بصدمة دماغية خطيرة بنسبة 400% (أو بمعدل أربعة أضعاف). ووفقا للدراسة فإن أقل من 2% من الأطفال الذين تعرضوا لإصابات خطيرة نتيجة حوادث المرور كانوا يستخدمون مقاعد سلامة الأطفال بشكل صحيح.. وأنه لو تم استخدام مقاعد السلامة وأحزمة الأمان لكل طفل على النحو الملائم في السيارة لتم إنقاذ حياة ما يزيد عن 40 طفلا والوقاية من أكثر من 100 إصابة بليغة ناجمة عن الحوادث المرورية سنويا.

2166

| 24 فبراير 2018

محليات alsharq
حمد الطبية تحذر من الاستخدام الخاطئ لوسائل التدفئة

تزامنا مع موجة البرد التي يتوقع أن تشهدها المنطقة خلال الأسابيع القادمة والتي تنخفض خلالها درجات الحرارة إلى ما دون 15 درجة مئوية في بعض أنحاء الدولة أصدر برنامج حمد للوقاية من الإصابات التابع لمؤسسة حمد الطبية قائمة بأفضل الممارسات التي يتعيّن على الجمهور اتباعها لضمان الدفء والأمان خلال فصل الشتاء. وقال الدكتور رفائيل كونسونجي ، مدير برنامج حمد للوقاية من الإصابات - الذراع التوعوي المجتمعي لمركز حمد للإصابات والحوادث ، في تعليق له حول ارتباط وسائل التدفئة بإصابات الحروق: في الوقت الذي تسود المنطقة فيه أجواء باردة نسبياً يعمد بعض المواطنين والمقيمين إلى استخدام بعض وسائل التدفئة، ولكن من المؤسف أن ذلك قد يؤدي إلى ارتفاع أعداد المرضى الذين يتعرضون للإصابات نتيجة استخدامهم لوسائل التدفئة، وتتمثل هذه الإصابات في حروق جلدية بالسوائل وحروق ناجمة عن التماسّات الكهربائية والمدافىء المنزلية والحروق الخطيرة الناجمة عن حوادث الحريق التي تحدث داخل المنازل. وأشار الدكتور رفائيل كونسونجي إلى أن الحروق التي يتعرض لها الأفراد والناجمة عن التماسّات الكهربائية تحدث نتيجة للاستخدام الخاطىء لوسائل التدفئة الكهربائية في حين أن الحروق الجلدية بالسوائل تحدث عند الإستحمام بالماء الحار والطبخ باستخدام السوائل الحارّة. وقال: من الملاحظ أن معظم المصابين بالحروق الجلدية بالسوائل هم إما من صغار السن من الأطفال أو من كبار السن وذلك بسبب عدم قدرتهم على إبعاد أنفسهم بالسرعة الكافية عن مصدر الماء الحار أو السوائل الحارّة عند تعرَض أجسادهم لها وبسبب رقّة طبقة الجلد لديهم وحساسيتها للحرارة لدرجة أنهم قد يصابون بهذه الحروق خلال ثوان من ملامسة السوائل الحارة لأجسامهم، وقد شهدت الأسابيع القليلة الماضية تزايداً في أعداد الأطفال الذين تعرّضوا لمثل هذه الحروق. وينصح برنامج حمد للوقاية من الإصابات عند استخدام المدافىء الكهربائية أو غير الكهربائية بالتأكد من شراء المدفأة الكهربائية أو غير الكهربائية من متجر معروف وموثوق وأن هذه المدفأة تحمل علامة (UL) أو ما يعادلها من شهادات الجودة العالمية والمطابقة للمواصفات القياسية الدولية ذات العلاقة، وإبقاء المدفأة الكهربائية على مسافة متر واحد على الأقل عن المواد القابلة للإشتعال مثل الستائر وأغطية الطاولات والبطانيات وأغطية الأسرّة، كما يتعين توصيل المدافىء الكهربائية بالقبس الكهربائي بصورة مباشرة وليس عن طريق وصلة سلكية حيث إن استخدام الوصلات السلكية ، خاصة تلك المزودة بعدة مخارج، يعمل على زيادة الحمل الكهربائي والذي يؤدي بالتالي إلى احتراق صهيرة الأمان (الفيوز) أو إلى حدوث ما هو أسوأ من ذلك بكثير وهو حريق بسبب تزايد الحرارة وانصهار الوصلة السلكية. ويجب إبقاء المدفأة الكهربائية على مسافة متر واحد على الأقل عن المنطقة التي يتواجد فيها الأطفال، ويستحسن وضع المدفأة في منطقة لا يصل اليها الأطفال دون الرابعة من العمر، مع تثقيف وتعليم الأطفال بأن المدفأة الكهربائية مصدر للحرارة الشديدة وأن ملامستها تتسبب في الإصابة بالحروق. وأشار الدكتور رفائيل كونسونجي إلى خطورة القيام بحمل الأطفال والمشروبات الساخنة في آن واحد حيث إن ذلك من الأخطاء الشائعة التي تكثر فيها حوادث الحروق للأطفال. وينصح باستخدام الأكواب المزوّدة بالأغطية للتقليل من فرص إراقة السوائل الحارّة والتسبب في إصابة الأطفال، وللوقاية من الإصابة بالحروق بالمياه والسوائل الحارة ينصح بعدم ترك الأطفال بمفردهم.

534

| 08 فبراير 2018