أعلنت الخطوط الجوية القطرية تعيين السيد حمد علي الخاطر رئيساً تنفيذياً للمجموعة، اعتبارا من 7 ديسمبر 2025، وذلك خلفا للمهندس بدر محمد المير....
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
اختتم مركز الفنون البصرية، برنامجه صيف وفن 2021، والذي يقيمه كل عام، وذلك في أعقاب الانتهاء من الورش التدريبية التي أقامها لمنتسبيه طوال الفترة الماضية، وشهدت إقبالًا لافتًا من المشاركين. وشهد ختام البرنامج، تكريم المركز لعدد من الفنانين التشكيليين، ممن كانت لهم إسهاماتهم في إثراء حركة الفن التشكيلي المحلي، ودورهم في تدريب المواهب الفنية، والعمل على صقلها. ومن بين الفنانين الذين قدموا ورشًا خلال البرنامج الفنان التشكيلي عيسى المالكي، والذي أكد في تصريحات خاصة لـ الشرق أنه قدم ورشة بعنوان لمسات فنية في الفنون البصرية، وأنها شهدت إقبالًا لا بأس به من المنتسبين، وأنه حرص خلالها على بذل أقصى جهد معهم لإنجاز أعمال فنية تعبر عما درسوه في هذه الورشة، وأن الأعمال التي تم إنجازها يمكن أن ترقى في المستقبل لتكون مشاريع فنية. وقال المالكي إنه تعامل مع المنتسبين كمدرب للفن التشكيلي، بتوصيل المعلومة إليهم بطريقة حسية، إذ أن مدرب الفنون البصرية يختلف بالكلية عن المدرس الأكاديمي، لاستخدام الأول للأسلوب الحسي، الذي يتناسب وطبيعة الفن التشكيلي، وهو ما حظي بتفاعل أصحاب المواهب من المشاركين. وقد دارت محاور هذه الورشة حول أساسيات الرسم والتعرف على مقاسات الأبعاد الحقيقية في دراسة الواقعية التأثيرية والحسية في الفنون البصرية، بالإضافة إلى الدراسات اللونية في عملية خلط الألوان والانسجام اللوني في الرؤية البصرية، واستهدفت هذه الورشة فئة البنين من عمر 17 سنة وما فوقها، وتوزعوا على مجموعتين. ومن جانبها، قدمت الفنانة التشكيلية فاطمة النعيمي دورة حول أساسيات الرسم بالقلم الرصاص للمبتدئين، وتناولت طرق التخطيط بالقلم الرصاص، والتظليل (الضوء- الظل)، والأحجام والأبعاد (النسبة والتناسب)، واستهدفت فئة البنات من 13 إلى 17 سنة. أما الفنانة التشكيلية موزة المقبالي فقدمت ورشة أساسيات الرسم بالألوان الزيتية، وتناولت أساسيات الرسم والتخطيط الكانفس، الضوء والظل، مزج الألوان، الأحجام والأبعاد، واستهدفت فئة البنات من عمر 17 سنة فما فوق. ومن بين المكرمات، الفنانة التشكيلية منى البدر، والتي ثمنت هذا التكريم من جانب المركز، وإقامتها لورش برنامج صيف وفن، والتي تستقطب المنتسبين من أصحاب المواهب الفنية، لافتة إلى مشاركاتها في عدة فعاليات مرتقبة، منها رحلة تركيا الفنية، وتأتي ضمن فعاليات الدوحة عاصمة الثقافة في العالم الإسلامي2021، بالتعاون بين وزارة الثقافة والرياضة ومتاحف قطر. ومن المكرمات أيضاً، الفنانة التشكيلية حصة كلا، والتي أعربت في تصريحات خاصة لـ الشرق عن مدى سعادتها بهذا التكريم. وقالت إن التكريم يعكس مدى حرص المركز على التواصل مع الفنانين التشكيليين، بما يدعم الفعاليات التي يقيمها، ويتوجه بها إلى مختلف شرائح المجتمع، وخاصة أصحاب المواهب الفنية. ونوهت بهذا التعاون الأكاديمي بين المركز والفنانين التشكيليين في مختلف المناسبات، من أجل الارتقاء بالفن التشكيلي، فالشكر موصول إلى الأستاذة هدى السعدي، مدير المركز، والعاملين في المركز على هذه المبادرات الداعمة لإثراء حركة الفن التشكيلي المحلي. وقد اتخذ البرنامج شعاراً بريشة الفنان التشكيلي عبدالعزيز اليوسف، رمز به لفئة الشباب القطري واختلاف اتجاهاته واهتماماته، وتم استخدام عناصر التصميم في تداخلها وتراتيبها، لتجسيد الرغبة في التطور الذي تحرص عليه الدولة في جميع المجالات بدعمها لفئة الشباب بكل ما تملكه من أدوات وإمكانات، والذي بدوره يعتبر هدفاً رئيساً من أهداف مركز الفنون البصرية، إذ الاتجاه الصاعد للتصميم يؤكد الرغبة في استمرارية التطور وتنمية مهارات الشباب. وجاء استغلال الشعار للتنوع والاختلاف في أعمار الشباب، لزيادة متانته وأصالته، وللتأكيد على أهمية تكاتف فئات الشباب لبناء الوطن، وتطوره، واستمرار ذلك التطور على أيديهم.
1705
| 26 سبتمبر 2021
في ظل ما يزخر به المشهد الثقافي والفني من نوافذ تشكيلية، وفنانين تمكنوا من إنتاج أعمال تتمتع بتصنيف عالمي، فإن كل هذا الحراك يأتي متناغماً مع فعاليات الدوحة عاصمة الثقافة في العالم الإسلامي 2021، الأمر الذي يجعل بمقدور هذا المشهد انجاز العديد من الأعمال الفنية التي تعكس أصالة الفن الإسلامي، وتبرز جمالياته. الشرق حرصت من جانبها على استطلاع آراء عدد من الفنانين التشكيليين حيال دورهم في إثراء الفعاليات بأعمال تبرز جماليات الفن الإسلامي، مؤكدين استحقاق الدوحة لاستضافة هذه الفعاليات، في ظل ما تتمتع به من صروح ثقافية وفنية، ومبدعين فنانين تشكيليين، يجعلهم يضفون بأناملهم جماليات على ما يحظى به الفن الإسلامي ذاته من إبهار، في ظل تلك الجذور التاريخية العميقة، التي يتسم بها هذا الفن. خلود الكواري: شعار الفعاليات يتسم بجماليات تبهر المتلقي تقول الفنانة التشكيلية خلود راشد الكواري: إن العالم الاسلامي يرتبط على مر العصور بالثقافات المتنوعة والثرية سواء في التصاميم أو الزخارف التي توارثتها الأحيال ووضعت بصمتها الفنية والتي ما زال فيض الابداع ينهل ويفيض منها، أو من خلال الخط العربي، وما أدراك ما الخط العربي الذي ما نزل في مكان إلا وله وقع بصري، فالخط في الإبصار سواد وفي البصائر بياض، وهذا ما لمحته بداية في شعار فعاليات الدوحة عاصمة الثقافة في العالم الإسلامي 2021 ثقافتنا نور، حيث تم اختيار الخط الكوفي المتمثل في غناه وقوته في هندسته وجماليته في عين المتذوق، بحيث يتأمل المتلقي هندسته بكل ما يحيط به من تخطيط معماري يسلب الأنظار. وتتابع: من هنا تكمن أهمية الثقافة في الحرص على الإبداع والابتكار وتعزيز مسيرة الإنسانية وتأكيد دورها الحضاري لدى الأحيال الذين يحملون على عاتقهم هذه الثقافة، والعمل على تنميتها وتنويعها وتطويرها من أجل الحفاظ على التراث الثقافي والترويج له وربطه في أعمال فنية وهذا ماحرصت عليه في لوحاتي، بدمج الخط العربي بالزخرفة الاسلامية لإبراز هذا الإرث الغني. حنيفة عبدالقادر: فنوننا تحمل رسالة سامية لنشر الثقافة الإسلامية تؤكد الفنانة التشكيلية حنيفة عبدالقادر أن دولة قطر تضم العديد من المعالم التي تعكس الطابع الإسلامي مما دعم اختيار الدوحة عاصمة للثقافة الإسلامية 2021. لافتة إلى أن الفن التشكيلي جزء لا يتجزأ في إبراز الهوية وتجسيدها في مجال الفنون البصرية بلوحات تشكيلية، وخط عربي، وتصوير ضوئي، وأفلام قصيرة، فالفن والإبداع يمكنهما توصيل رسائل سامية لنشر الثقافة الإسلامية بما تحمله من قيم وأخلاق وتاريخ عريق باستخدام أحدث الطرق والوسائل الفنية المتعددة. وتقول إن مثل هذه الفعاليات تعزز الصداقة والاحترام التي تجمع قطر مع دول العالم وخاصة العالم الإسلامي، وسوف تساهم هذه الفعاليات في الترويج لمبادئ القيم الإسلامية، لأننا نعيش في عالم يرتبط بثقافات متعددة، ومنها الفن التشكيلي، ليأتي دور المبدعين من تشكيليين ومصورين فوتوغرافيين لإبداع أفكار تستهدف التعريف بالقيم الإسلامية، خاصة أن الدوحة تعتبر أرضاً للحوار وملتقى للثقافات ووجهة للانفتاح على الحضارات، ولذلك، فإن الفعاليات ستكون فرصة لإبراز التنوع الثقافي، ومعالم الدولة التاريخية، والقيم الإنسانية لثقافة دولة قطر وتاريخها العريق، لاسيما وأن الدوحة تسعى دائما لدعم المواهب في المشهد الثقافي. وتضيف أن هناك الكثير من الفنانين التشكيليين بالساحة الفنية المحلية يسعون جاهدين لإبراز ذلك في أعمالهم، اهتماماً بالتراث القطري المستمد من الثقافة الإسلامية، وهو ما يسهم في تنشيط الحركة الفنية، ويشجع بالتالي الفنانين الناشئين، ما يشكل جيلاً واعياً قادراً على مواجهة التحديات بعلم وخيال وإبداع في إطار من القيم الإسلامية كما رأيناه في احتفالية الدوحة عاصمة الشباب الإسلامي 2019 الأمة بشبابها، ما يجعل الدوحة منارة إسلامية في سماء العالم العربي والإسلامي. علي الكواري: فنوننا التشكيلية قادرة على إثراء الفعاليات الفنان التشكيلي علي دسمال الكواري يقول: إن الفنان دائماً يحرص على المشاركة في جميع الفعاليات، لا سيما تلك الخاصة بفعاليات الدوحة عاصمة الثقافة في العالم الإسلامي 2021، فالفنان يعمل قادر دائماً على تقديم كل ما يثري المشهد الثقافي والفني، باعتباره جزءاً من مكونات الفعل الثقافي بشكل خاص، فضلاً عن الحراك المجتمعي بشكل عام. ويتابع: إنه من هذا المنطلق، فإن مشاركة الفنان في فعاليات الدوحة عاصمة الثقافة الإسلامية واجب أصيل يقدمه الفنان في مثل هذا الحدث الكبير، إذ تعد الدوحة جديرة باستحقاق هذه الفعاليات، لأنها عاصمة متكاملة في مختلف المجالات، ودائماً تبرز حضورها في جميع الفعاليات الإقليمية والعربية والدولية، لا سيما تلك الخاصة بالشأن الثقافي والفني، حيث تنجزها بشكل لافت، يبهر الجميع، بما يليق بمكانتها الثقافية والفنية. ويلفت إلى أن دور الفنان في مثل هذه الفعاليات يكمن بالمساهمة في إبراز جماليات الفن الإسلامي، ذات الصبغة التراثية، ما يعني أن مشاركة الفنانين في مثل هذه الفعاليات، تسهم في تجميلها بإبراز جماليات الموروث الإسلامي، خاصة وأن المتلقي أصبح يعتمد حالياً على الثقافة البصرية، بشكل يفوق القراءة، بالإضافة إلى أن الفعاليات نفسها فرصة للتعريف بأعمال الفنانين، في ظل ما يتمتعون به من أعمال راقية، تمزج بين الأصالة بالمعاصرة، وتبرز في الوقت نفسه عراقة الفنون الإسلامية، بجانب الأعمال الفنية الأخرى، التي يعمل الفنان على إبرازها، بكل ما تعكسه من مدارس متباينة. درة حشاد: الثقافة الإسلامية تتميز بالاستنارة والإبداع الفني الفنانة التشكيلية درة حشاد تصف دولة قطر بأنها نموذج فريد في تاريخ الحضارة الإسلامية الإنسانية، ولهذا منحت منظمة الإيسيسكو الدوحة لقب عاصمة الثقافة الإسلامية 2021، وذلك وفق برنامج عواصم الثقافة الإسلامية، الذي يعكس أساسًا الرؤية الحضارية المستنيرة للعمل الثقافي الإسلامي المشترك. وتؤكد أن هذه الرؤية تستند على معايير دقيقة تتوفر في دولة قطر، لما لها من إرث تاريخي عريق، وتميّز ثقافي بارز، ودعم مميّز يثري الثقافة الإسلامية. وعلى إثر ذلك تعمل الدوحة على نشر الثقافة الإسلامية وتجديد مضمونها لمواكبة التطور الحضاري الإسلامي والإنساني بين الشعوب، وأيضا لتعزيز الحوار بين الثقافات والحضارات. وتشير إلى أنه من المقرر توظيف إنتاج أعمال فنية إسلامية ضمن برنامج الفعاليات، بما يعكس صورة قطر ذات الجذور التاريخية الإسلامية، مع انفتاحها على الثقافات والحضارات الأخرى لمختلف الشعوب. مؤكدة أن الثقافة الإسلامية تتسم بالاستنارة والإبداع الفني في جميع المجالات، ولذلك، فهذه فرصة مهمة وثرية لكل فنان تشكيلي على أرض قطر، ليسهم بدوره في إبراز هذه الخصائص، وينطلق لتحقيق ذلك بتطوير مضمون إبداعاته الثقافية الإسلامية والتي أصبحت من أهم الاحتياجات الحضارية للبشرية جمعاء. عبدالرحمن المطاوعة: البيئة المحلية زاخرة بمكونات فنية يصف الفنان التشكيلي عبدالرحمن المطاوعة مشاركة الفنانين في هذه الفعاليات بأنها شرف كبير أن يشارك الفنانون في هذه الفعاليات، حيث يعد الفنان هو الثقافة بحد ذاتها، كونه ينقل تفاصيل عبق الماضي والتراث والعادات والتقاليد القطرية الإسلامية في أعماله الفنية، وهو الأمر الذي يعكس نضجه وامكانياته في العمل الفني البصري. ويقول إن هذا يخلق إبهاراً للمشاهد بإحساس الفنان في عمله وتركيزه على رسم عمل يخلد العادات والتقاليد القطرية من عمارة وتراث وأماكن عاش فيها الإنسان في عصر لم نعش به وزمن مضى بحلاوة أهله، ممن خلفوا لنا كل تفاصيل هذا الزمن الجميل، بكل ما يحمله من مسميات ولهجات وفنون برية وبحرية، نتيجة إتقانهم للمهن الحرفية، وإنتاجهم لعمارة تاريخية، شكلت جميعها وجدان الفنان، بالإضافة إلى ما سعت إليه في تعزيز خياله التشكيلي، لينتج بدوره أعمالا خالدة، يسجلها التاريخ، وتوثقها مثل هذه الفعاليات العريقة.
1752
| 14 مارس 2021
أكد عدد من الفنانين المشاركين في برنامج إقامة الخريجين الذي يأتي مكملًا لبرامج الإقامة الفنية التي تنظمها مطافئ مقر الفنانين، أن البرنامج يشكل إضافة لمسيرة أي فنان بغض النظر عن خبرته السابقة، وهو بمثابة فرصة للتعلم والتطور والإبداع المستمر، لافتين إلى أن البرنامج أشبه ما يكون بمساحة تجريب مكثفة، يتحرك فيها الفنان بروح المستكشف محاولا التقدم إلى أبعد ما يمكن. وأوضحوا لـ الشرق أن البرنامج مبادرة مميزة لمواجهة التغييرات التي فرضها جائحة كورونا (كوفيد 19)، إذ يمنح الفنانين الفرصة والبيئة المناسبة للإنتاج وسط الظروف الراهنة، في حين يتيح لهم المساحة للإبداع والابتكار والتواصل مع القيمين والمتخصصين، مشيدين بجهود مطافئ في الاهتمام بالفنانين والعمل على صقل تجاربهم الفنية من خلال برامج الإقامة الفنية. خليفة العبيدلي: نحرص على إثراء الجيل الجديد من الفنانين أوضح السيد خليفة العبيدلي، مدير مطافئ الفنانين أن مطافئ تستضيف حاليًا الدورة الأولى من برنامج إقامة الخريجين، الذي يهدف إلى تأكيد استمرارية التواصل مع خريجي برنامج الإقامة الفنية في مطافئ من خلال توفير مساحات وموارد، وفرص التواصل مع الفنانين الزائرين والقيمين والمتخصصين في الفنون، لافتًا إلى أن ما يميز البرنامج هو وجود الفنانين للمرة الثانية وتعاملهم مع المساحة المخصصة لهم في مطافئ من جديد وهو ما يبين تطور أدائهم الفنية من خلال الخبرات والتجارب التي اكتسبوها في السابق. وأكد أن هناك تفاعلا كبيرا من قبل الفنانين المشاركين في البرنامج مع الفعاليات التي تقام، من حيث الجلسات واللقاءات التي تعقد لتبادل الخبرات والتجارب فيما بينهم، إلى جانب الزيارات المستمرة والمتابعة من قبل القيمين للأعمال الفنية المقدمة، موضحا أن الفنانين المشاركين سيقومون بجولة في معرضيّ انتباه للفنان محمد العتيق واستمر في الجري: فن الذكاء الاصطناعي والتراث القطري للدكتور جيمس شي، وسوف يكون هناك حوار مع الفنانين وهو ما يهدف إليه البرنامج في خلق فرصة لتبادل الخبرات والتجارب بين الفنانين. وأشار العبيدلي إلى أن برنامج إقامة الخريجين نوع من استعادة لبعض الفنانين الذين كان لهم أداء مميز والعمل على إعادة تجربتهم الفنية وذلك لإثراء مطافيء وإثراء الجيل الجديد من الفنانين والمبدعين. عبير الكواري: البرنامج فرصة للتعلم والتطور المستمر رأت الفنانة التشكيلية عبير الكواري، التي حظيت بالمشاركة في النسخة الثانية من برنامج الإقامة الفنية، من خلال تسليطها الضوء على التراث والبيئة القطرية، أن برنامج إقامة الخريجين هي فرصة بلا شك تشكل إضافة لمسيرة أي فنان بغض النظر عن خبرته السابقة، وقالت: متحمسة جدًا للمشاركة في برنامج الإقامة الفنية للخريجين، حيث قامت متاحف قطر باختيار 15 فنانا ممن سبق أن شاركوا في النسخ السابقة من الإقامة الفنية، وقد سعدتُ جدًا عندما علمت بأنني ضمن هذه المجموعة المميزة من الفنانين. وأضافت عبير الكواري: هذه الفرصة بلا شك تشكل إضافة لمسيرة أي فنان بغض النظر عن خبرته السابقة، لأن العطاء والتعلم بالنسبة لي ليس لهما حدود، وهذه الفرصة تعني لي الكثير، بداية من استديوهات المخصصة للفنانين مرورًا باللقاءات الفنية والتواصل مع القيمين على المعارض والمتخصصين، وبالتأكيد كل ما سبق سينعكس بطريقة مباشرة على ما نقدمه من أعمال في نهاية الإقامة، مؤكدة بأن البرنامج فرصة للتعلم والتطور والإبداع المستمر. نيلة أحمد: يمنحنا البيئة المناسبة للإنتاج وسط الظروف الراهنة أكدت الفنانة التشكيلية نيلة أحمد، التي شاركت في النسخة الرابعة من برنامج الإقامة الفنية، على أهمية برنامج إقامة الفنانين الذي يجمع فناني الإقامة الفنية بكافة الدورات السابقة تحت سقف واحد، وقالت: إن برنامج الخريجين مبادرة مميزة لمواجهة التغييرات التي فرضها جائحة كورونا (كوفيد 19)، حيث يمنح البرنامج الفنانين الفرصة والبيئة المناسبة للإنتاج وسط الظروف الراهنة، كوننا جميعا مررنا بهذه التجربة سابقا مما يعزز ويثري تبادل الآراء والخبرات، لافتة إلى أن برامج الإقامة الفنية توفر فرصة للمبدعين وللطاقات الفنية بابتكار أساليب فنية جديدة، في حين تتيح لهم الفرصة للإطلاع على الخبرات والتجارب المختلفة والاستفادة منها بما يخدم الحركة الفنية والثقافية في الدولة. روضة الخوري: البرنامج بمثابة حاضنة للفنانين وأعمالهم عبرت الفنانة التشكيلية روضة الخوري، التي شاركت في النسخة الرابعة من برنامج الإقامة الفنية عن سعادتها بالمشاركة في برنامج إقامة الخريجين الذي يعد مكملًا لبرامج الإقامة الفنية على المستويين المحلي والدولي. وقالت: أنا سعيدة جدًا بإتاحة هذه الفرصة لي واختياري ضمن مجموعة من الفنانين المبدعين الذين شاركوا في برامج الإقامة الفنية منذ انطلقت في عام 2015، الحقيقة أجد بأن هذا البرنامج فرصة جميلة لخوض تجرية مثرية، حيث ان المطافئ تعد واجهة عالمية تبرز فيها أعمال الفنانين الفنية، موضحة بأنها تخوض غِمار تجربتها الفنية باعتماد أساليب ووسائط متنوعة، مثل الرسم، والطباعة، والتصوير، والنحت، والتركيبات، وذلك وفق ما تشعر أنها الوسيلة الأكثر ملاءمة للتعبير عن أفكارها، فيما تؤكد على أهمية المشاركة في برامج الإقامة الفنية التي تطلقها متاحف قطر فهي تعد بمثابة حاضنة للفنانين وأعمالهم الفنية. حسان مناصرة: الإقامة الفنية أشبه بمساحة تجريب مكثفة الفنان التشكيلي حسان مناصرة شارك في النسخة الرابعة من برنامج الإقامة الفنية، حيث يبحث في أعماله الفنية عن العلاقة بين بني البشر والعالم، وتلك العلاقات التي تربطهم ببعضهم البعض، مما يجعل أعماله تغوص في الذات الإنسانية بدرجة كبيرة، يقول حول مشاركته في برنامج إقامة الخريجين: الإقامة الفنية بالمطافئ بالنسبة لي أشبه ما تكون بمساحة تجريب مكثفة، أتحرك فيها بروح المستكشف محاولا التقدم إلى أبعد ما يمكن متجاوزا حالة الاسترخاء الفني عبورا إلى مناطق التجريب القلقة، وهي تجربة ثرية أيضا، بما تقدمه من تفاعل بين الفنانين والقيمين وتشاركهم في وجهات النظر وتبادل الأفكار التي لها دور كبير في تطوير الأفكار الفنية وإخراجها بالشكل المطلوب. فاطمة النعيمي: مبادرة فنية تسهم في التواصل بين المبدعين أوضحت الفنانة التشكيلية فاطمة النعيمي، وهي ممن التحقوا في النسخة الثالثة من برنامج الإقامة الفنية، أن برنامج الخريجين مبادرة فنية تسهم بشكل كبير في التواصل والترابط بين الفنانين للاطلاع على أحدث برامج التدريب والمشاركة فيها، كما أن الفعاليات التي يتم طرحها خلال البرنامج تعزز من ارتباط الخريجين بالساحة الفنية وتقديم خبراتهم المهنية، لافتة إلى أن البرنامج يتيح لهم المساحة للإبداع والابتكار والتواصل مع المبدعين والمتخصصين. وتسعى الفنانة فاطمة النعيمي من خلال أعمالها الفنية إلى البحث عن المعاني المرتبطة بالشكل وتناولت ذلك من خلال عدة أساليب ووسائط معاصرة كفن الفيديو ارت والأعمال التركيبية واللوحات، إذ أن البحث عما وراء الحقيقة للصورة المرئية شغفها لإظهار البساطة والجمال الفني.
1075
| 11 مارس 2021
يُقدم معرض ماذا لو؟، الذي يأتي ضمن احتفالات الدولة بالعام الثقافي (قطر- أمريكا 2021)، لمحة عن التحديات التي واجهت العالم في العام الماضي بسبب جائحة كورونا، وذلك عن طريق العيون الإبداعية للفنانين المحليين والأمريكيين، فيما يُعزز من التعاون والتبادل الثقافي بين قطر وأمريكا. ويحتضن المعرض - الذي تشرف عليه الفنانة منى البدر ويستضيفه فندق دبليو الدوحة، صالة آرت 29 - مجموعة من الأعمال الفنية لنخبة من الفنانين القطريين والأمريكيين، الذين عبروا عن تجاربهم الشخصية وآرائهم المتفائلة، من شأنها تحفيز التفكير الإبداعي لدى أفراد المجتمع. ويضم المعرض أكثر من 20 قطعة أصلية تصور المشاعر المتدفقة وردات الفعل المتشكلة داخل الإنسان، وقد قام الفنانون بتشكيل هذه القطع باستخدام مجموعة متنوعة من الأساليب الفنية الشعبية، لتحويل صالة آرت 29 إلى مساحة ديناميكية مصممة لحث العقل من خلال أسلوب فني وموضوعات فنية انتقائية. الشرق التقت عددا من الفنانين القطريين المشاركين، الذين أكدوا أن المعرض يجسد التعاون والتبادل الثقافي والفني بين قطر والولايات المتحدة الأمريكية، فيما يمثل نقطة التقاء وساحة للتبادل بين الشعوب والانفتاح على ثقافاتها وفنونها المختلفة، لافتين إلى أن المعرض حمل رسائل مهمة جدا للعالم أجمع. منى البدر: الفن لغة التخاطب بين الشعوب أوضحت الفنانة التشكيلية متى البدر- المشرف على المعرض - بأن معرض ماذا لو؟ يسلط الضوء على التعابير المختلفة للفنانين وكيفية تغلبهم على التحديات في فترة كورونا لنشر رسالة إيجابية للعالم قائلة لـ (الشرق): جاءت فكرة المعرض في إطار العام الثقافي (قطر –أمريكا)، فعملت على انتقاء نخبة من الفنانين القطريين والأمريكيين الذين رحبوا بهذه الفكرة لاسيما وأن هناك علاقات قوية تجمع بين الشعبين وقد بات الفن هو لغة التخاطب بين الشعوب، فالمعرض يسلط الضوء على التعابير المختلفة للفنانين وكيفية تغلبهم على التحديات في فترة كورونا لنشر رسالة إيجابية، فيما المعرض يعزز الروابط القوية بين المجتمع القطري والأمريكي، حيث يجمع نخبه من الفنانين البارزين في مجال الفن، وأنا سعيدة جدًا بهذا التعاون ومشاركة الطاقم التعليمي من جامعة فرجينا والذي يعد أحد أقوى الجامعات في مجال الفنون، إلى جانب مشاركة الفنان القدير علي حسن والفنانين الشباب البارزين في قطر، موضحة أن المعرض خلق الانسجام الروحي والفني بين الأعمال المشاركة فيما عبرت عن مشاعر الفنانين وكيفية تصديهم لتحدي جائحة كورونا. ابتسام الصفار: أشارك بثلاثة أعمال تعبيرية الفنانة التشكيلية ابتسام الصفار، أكدت على أهمية معرض ماذا لو؟ الذي أتاح لهم الفرصة بالالتقاء مع الفنانين من قطر وأمريكا، والاطلاع على الأعمال الفنية التي ناقشت التحديات والصعوبات التي واجهت العالم بسبب جائحة كورونا، ونظرة التفاؤل للمستقبل قائلة لـ(الشرق): أشارك في المعرض بثلاثة أعمال تتبع المنهج التعبيري، وتتضمن مفاهيم وأسئلة تقترب من عنوان المعرض ماذا لو؟، تسرني هذه المشاركة التي توثق العلاقة بين البلدين خلال السنة الثقافية (قطر – أمريكا) وأشكر هيئة متاحف قطر والسفارة الأمريكية لدى دولة قطر، والشكر موصول لمنسق العرض الفنانة منى البدر، لافتة إلى أهمية إقامة مثل هذه المعارض التي من شأنها تعزيز العلاقات وتقريب الشعوب من بعضها البعض، فيما تمنح الفرصة للفنانين بتقديم إبداعاتهم الفنية، والتعبير عن مشاعرهم وأحاسيسهم تجاه الأحداث والظروف التي تحل بالعالم. مريم العطية: استمتعت برؤية الأفكار المتنوعة والحوار قالت الفنانة التشكيلية القطرية مريم العطية: عندما جاءتني الدعوة من الفنانة منى البدر للمشاركة في المعرض قررت المشاركة بعملين فنيين وهما برايتون تنادي وسلام كنت قد قمت برسمهم قبل انتشار كورونا بأشهر قليلة، فقرار المشاركة بهذين العملين كان لزيارة بعض من أفكاري ومشاعري في تلك الفترة، وتوجيه سؤال لنفسي هل كانت الأفكار والمشاعر إيجابية، وللاستمرار في الأفكار الإيجابية والمحافظة على هذه المشاعر لتبقى حية، مشاعر السلام والأمل والتفاؤل والحرية. بغض النظر عما يحدث وسيحدث، موضحة أن لوحة برايتون تنادي فكرتها عن الحنين لأماكن تذكرنا ولمرحلة عشناها والحنين للوطن، وبلحظات التأمل والتفكر في كل ما يحدث من حولنا علينا دائما أن ننظر للأمور وللحياة بتفاؤل، أما لوحة سلام الفكرة منها، مهما حدث في هذه الحياة، علينا أن نزرع بأنفسنا السلام والأمل والتفاؤل وألا ننتظر. وأضافت مريم العطية: بالنسبة لتجربة المعرض المشترك مع الفنانين من الولايات المتحدة الأمريكية، كانت تجربة جدا رائعة، استمتعت برؤية الأفكار المتنوعة والحوار، وأيضا ساهمت التجربة في التعرف على فنانين، وعليه سيكون هناك تعاون في المستقبل. إيمان السليطي: امتنان وأمل يرويان تجربة كورونا أوضحت الفنانة التشكيلية إيمان السليطي أنها تشارك في معرض ماذا لو؟ بعملين فنيين يسلطان الضوء على جائحة كورونا، فالعمل الأول يأتي بعنوان امتنان وهو يعبر عن الشكر والعرفان المقدم من المجتمع وبصفة خاصة من المسنين (أكثر فئة كانت معرضة للخطر من كورونا) للكادر الطبي والصحي الذين بذلوا ولا يزالون يبذلون جهدًا كبيرًا من أجل المحافظة على سلامة أفراد المجتمع، أما العمل الثاني فيأتي بعنوان أمل وهو دلالة على التمسك بالأمل والالتزام بالمبادئ والعادات الصحية السليمة لتجاوز جائحة كورونا، مشيرة لـ(الشرق) إلى أن مشاركتها في المعرض تعد من التجارب الجميلة التي أتاحت لها الفرصة للتعرف على الفن والفنانين من أمريكا وإبراز الحركة الفنية في قطر للشعب الأمريكي ومنها للعالم اجمع. شذى الشمري: نقطة التقاء لجميع ألوان الفن وأصناف الإبداع الفنانة التشكيلية شذى الشمري أكدت أن معرض ماذا لو؟ نقطة التقاء وانطلاق لجميع ألوان الفن وأصناف الإبداع قائلة لـ(الشرق): شاركت في معرض ماذا لو؟ بعمل فني أطلقت عليه الحزن المتلون وهو عمل يأتي للإجابة عن تساؤلات البعض خلال جائحة كورونا حيث إن معاناة العالم في زيادة والشعور بالحزن والفقد والخوف من المستقبل، فلا حيلة للأشخاص إلا أن يلونوا حياتهم ويلونوا شعورهم بالحزن لجذب القوة والسعادة لأنفسهم لتخطي هذه المرحلة بكل قوة وعزيمة، إلى جانب ذلك فإن المعرض يجسد التعاون والتبادل الثقافي والفني بين قطر والولايات المتحدة الأمريكية وهو ما يمثل نقطة التقاء وانطلاق لجميع ألوان الفن وأصناف الإبداع وساحة للتلاقي بين الشعوب والانفتاح على ثقافاتها وفنونها المختلفة وتبادل الحديث الفني بين الشعبين، معبرة عن سعادتها بالمشاركة في المعرض والإطلاع على مختلف الأعمال الفنية التي قدمت في المعرض والتي حملت رسائل ملهمة لكلا الشعبين وللعالم أجمع. محمد السويدي: تسليط الضوء على خلفيات ثقافية بين قطر وأمريكا الفنان التشكيلي محمد فرج السويدي أكد لـ(الشرق)، أن مشاركته في معرض ماذا لو؟ هي بمثابة فرصة للتعاون مع الفنانين المبدعين لإنتاج معرض يمثل عدد من الخلفيات الثقافية بين قطر وأمريكا، لافتًا إلى أن مشاركته في المعرض جاءت للمساهمة في برنامج العام الثقافي إلى جانب المشاركة مع زملائه الفنانين في نقل الفن القطري إلى العالم. وأشار السويدي إلى أن مثل هذه المعارض تمثل أهمية كبيرة للبلدين، حيث يتم من خلالها تسليط الضوء على الممارسات الفنية المختلفة، موضحا أن العام الثقافي تعزز التفاهم المتبادل والاعتراف والتقدير بين البلدان، وتدعو الجمهور لاستكشاف أوجه التشابه والاختلاف الثقافي. فاطمة النعيمي: فرصة لتبادل الخبرات والتعرف على أساليب الفنانين قالت الفنانة التشكيلية فاطمة النعيمي لـ (الشرق): مشاركتي في معرض (ماذا لو؟) فرصة لتبادل الخبرات مع الفنانين وذلك لتنوع الأساليب فيه وتنوع الأعمال الفنية، حيث يشارك ثمانية فنانين من قطر وعشرة من الولايات المتحدة الأمريكية وتأتي المشاركة ضمن أنشطة العام الثقافي (قطر- أمريكا) لعام 2021، موضحة أنها شاركت بثلاث لوحات فنية بعنوان الفراشة بالألوان الاكريلك وتحتوي كل لوحة على مساحات عشوائية من اللون ونتائج غير متوقعة من اندماج الألوان، وذلك في دلالة عن الأمل والانطلاق من جديد.
1886
| 04 فبراير 2021
أنجز عدد من فناني مركز سوق واقف للفنون عدداً من الأعمال التشكيلية، التي جاءت في إطار مهرجان عيد الفطر، وهى الأعمال التي عكست رسومات تشكيلية متنوعة، تتناسب مع أجواء العيد السعيد. وقالت الفنانة ورود السعد، المنسقة الإعلامية للمركز.. في تصريحات خاصة لـ الشرق: إن الفعالية جاءت في إطار مهرجان العيد في سوق واقف، وتمت تسميتها بـفنون العيد، وإنها شهدت منذ انطلاقها إقبالاً لافتاً من جانب فناني المركز، الذين شكلوا حلقات منفردة لكل قسم فني على حدة. وأضافت إن هناك فنانين أنتجوا لوحات بحجم كبير للغاية، وهى لوحات سريالية لونية، تمثلت في قطع منفردة، اشترك فيها الفنانون محمد الدوري وزينة عبارة وعيسى عوض ومايكل سمعان ووفاء السباعي، كما أن هناك فنانين تشكيليين قاموا بالرسم الحر منهم المعز العجيمي وأحمد العواد وكريستينا العدوان وأرشانا. ولفتت السعد إلى أن قسم الخط العربي بالمركز أنجز جدارية حملت تهاني العيد، تسنى للجمهور المشاركة بها، وكتابة التهاني على اللوحة التي تم عرضها للجمهور داخل مقر المركز، بالإضافة إلى قسم النحت الذي قدم خلاله الفنان مصطفى عبور الدلة والفنجان في شكل مجسم نحتي، بالإضافة إلى الفنان ناصر السامرائي الذي قام بنحت بوابة، حملت مجموعة تشكيلية مستوحاة من البيئة. وقالت: إن الأطفال كان لهم نصيب من المشاركة بهذه الفعالية، وذلك من خلال الرسم على الوجوه، وذلك بمساعدة الفنانين إلسي تابت وراجيش، بالإضافة إلى عمل الأكواب والشنط اليدوية من جانب الفنانة ليلى العاني، ووصفت ورود السعد الأجواء التي تمت بها الفعالية بأنها كانت ثرية للغاية، وشهدت حماسة من جانب الفنانين، الذين أقبلوا بكل حماسة على إنجاز هذه الأعمال الجميلة، مستعينين في ذلك بأجواء سوق واقف التي تتسم بالعراقة، وقالت إن المركز وفر كافة إمكاناته للفنانين لإنجاز أعمالهم التشكيلية المتنوعة.
2355
| 09 يونيو 2019
مساحة إعلانية
أعلنت الخطوط الجوية القطرية تعيين السيد حمد علي الخاطر رئيساً تنفيذياً للمجموعة، اعتبارا من 7 ديسمبر 2025، وذلك خلفا للمهندس بدر محمد المير....
13642
| 07 ديسمبر 2025
أعلنت قطر للطاقة للغاز الطبيعي المسال عن تعيين السيد أحمد هلال المهندي في منصب الرئيس التنفيذي وذلك اعتبارا من الأول من يناير 2026،...
3792
| 07 ديسمبر 2025
يلتقي المنتخب القطري لكرة القدم مع نظيره التونسي اليوم الأحد على استاد البيت، في حين يلتقي المنتخب السوري ونظيره الفلسطيني على استاد المدينة...
3718
| 07 ديسمبر 2025
شهد حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز...
2974
| 08 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
ذكرت هيئة تنظيم الاتصالات بأنه سيتم إيقاف خدمات الجيل الثالث للاتصالات المتنقلة بحلول 31 ديسمبر 2025 وذلك ضمن خطط الهيئة الاستراتيجية والجهود المستمرة...
2944
| 08 ديسمبر 2025
ترأس معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، الاجتماع الأول لمجلس إدارة اللجنة العليا للمشاريع والإرث،...
2438
| 07 ديسمبر 2025
تحددت أطراف أول مباراتين في ربع نهائي كأس العرب 2025 بعد تأهل المنتخبين السعودي والمغربي عن المجموعة الثانية مساء اليوم الإثنين. وستواجه المغرب...
2318
| 08 ديسمبر 2025