رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
فايننشال تايمز: 7.6 مليارات دولار استثمارات جهاز قطر للاستثمار حتى سبتمبر 2025

كشفت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية أن صندوق الثروة السيادي القطري استثمر 7.6 مليارات دولار في الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري 2025 . وبحسب تقرير للصحيفة البريطانية عن صناديق الثروة الخليجية، فقد تصدرت شركة مبادلة، المملوكة لحكومة أبوظبي، بقائمة الأكثر إنفاقا خلال الأشهر التسعة المنتهية في سبتمبر، وبلغ إنفاقها 17.4 مليار دولار، فيما حل جهاز أبوظبي للاستثمار، بالمرتبة الثانية بـ9.6 مليارات دولار، بينما أنفق صندوق الثروة السيادية القطري 7.6 مليارات دولار، وفقا لتقديرات غلوبال إس دبليو إف. ووفق التقرير، الذي نشرته الجزيرة نت اليوم الأربعاء، من المتوقع أن تتفوق صناديق الثروة السيادية في الشرق الأوسط على نظيراتها العالمية في الإنفاق للعام الرابع على التوالي، مستحوذة على 40% من إجمالي التدفقات، على الرغم من انخفاض أسعار النفط . وأنفقت صناديق الثروة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 56.3 مليار دولار في الأشهر التسعة الأولى من هذا العام، وهو مستوى مماثل للفترة نفسها من عام 2024، وفقا لتقديرات شركة غلوبال إس دبليو إف الاستشارية البحثية في شأن الصناديق السيادية. وتصدرت صناديق الثروة السيادية الخليجية الإنفاق على الاستثمارات الخارجية منذ عام 2022، مع ارتفاع أسعار الطاقة جراء اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، حيث تُظهر بيانات صناديق الثروة السيادية العالمية أن أوضاعها المالية ظلت قوية حتى مع انخفاض أسعار النفط. قال المدير الإداري ومؤسس غلوبال إس دبليو إف، إن النتائج أظهرت أن انخفاض أسعار النفط لم يؤثر على الدول بنفس الدرجة، وأن غالبيتها تتمتع بأوضاع مالية جيدة. أضاف: لا تزال أربع دول من أصل 6 دول في مجلس التعاون الخليجي تحقق فوائض. لا تزال الأموال تتدفق إلى صناديق الثروة السيادية، وعليها استثمارها بفعالية، وتابع أن هذا أحد أسباب استمرارها في ضخ الاستثماراتفيالسوق.

534

| 01 أكتوبر 2025

اقتصاد alsharq
جهاز قطر يستثمر في الأغذية الصحية والبديلة

نشر موقع Business wire تقريرا كشف فيه عن ضخ جهاز قطر للاستثمار 200 مليون دولار، في شركة Eat Just البريطانية الناشطة في قطاع التكنولوجيا الغذائية وإنتاج الوجبات الصحية والأكثر استدامة، مشيرا إلى أن استثمار قطر في هذا المشروع تم بعد دراسات معمقة قام بها القائمون على جهاز قطر للاستثمار، مست الوضع الحالي للشركة وإمكانيات تطورها المستقبلي، حيث تم التنبؤ بنمو الشركة بشكل كبير خلال المرحلة المقبلة، وبالذات فيما يتعلق بمجال استزراع اللحوم البديلة وعلى رأسها الدجاج، الذي تعد فيه ايت جاست واحدة من الشركات الرائدة على المستوى الدولي، بعد أن نجحت في الفترة الماضية من دخول أسواق اللحوم في العديد من البدان من بينها سنغافورة، متوقعا أن تصل قيمة سوق بدائل اللحوم أو المستزرعة إلى 140 مليار دولار في غضون العقد المقبل، أي ما يعادل 10% من اجمالي صناعة اللحوم العالمية البالغة 1.4 تريليون دولار. وأكد التقرير أن تعزيز مشروع شركة ايت جاست الطموح بمائتي مليون دولار كاستثمار قطري سيسمح لها بالاستمرار في تنفيذ مخططها التوسعي والوصول بمنتجاتها إلى أكبر عدد ممكن من الأسواق وهي التي لم يمر على اطلاقها سوى عشر سنوات فقط، مستندا في ذلك إلى تصريحات السيد جوش تيتريك العضو المؤسس، والرئيس التنفيذي لشرطة Eat Just، والتي أبدى خلالها سعادته الكبيرة بتدعيم الشركة من طرف جهاز قطر للاستثمار الذي يعد من بين أفضل الصناديق السيادية في العالم، بفضل تمكنه من الدخول في العديد من المشاريع المميزة والناجحة، قائلا بأن الشراكة لم تبرم سوى بعد تأكد الشركة البريطانية من المعرفة الكبيرة لنظيرها القطري بقطاع التكنولوجيا الغذائية، لافتا إلى أهمية الاستثمارات القطرية بالنسبة للمشاريع المستقبيلة لايت جاست الباحثة عن حجز مكانة أكبر لها في سوق اللحوم البديلة والوجبات النباتية. وبين التقرير أن صفقة ايت جاست التي كلفت جهاز قطر للاستثمار 200 مليون دولار، جاءت لتدل مرة أخرى على التوجه المستقبلي لصندوقنا السيادي الذي شرع خلال الفترة الأخيرة في تنويع استثماراته وعدم التركيز على مجال العقارات وفقط، عن طريق الدخول في العديد من المشاريع الناشطة في قطاعي الطاقة والتكنولوجيا، ذاكرا منها صفقة الاستحواذ على حصة في شركة كيورفاك الألمانية لتصنيع اللقاحات مقابل 200 مليون دولار، بالإضافة إلى صفقتي فلوينس المتخصصة بالطاقة التخزينية للبطاريات، وفيرس إنوفايشن الهندية التي كلفتا جهاز قطر للاستثمار ما يصل إلى 225 مليون دولار.

2417

| 29 مارس 2021

اقتصاد alsharq
قطر توسع استثماراتها في قطاع التكنولوجيا

نشر موقع business-standard تقريرا كشف فيه عن استثمار جهاز قطر للاستثمار بقيمة 100 مليون دولار في الشركة الهندية VerSe Innovation ، لتصل بذلك قيمة الشركات الناشطة في القطاع التكنولوجي الى 1.1 مليار دولار، مؤكدا أن الأموال القطرية ستسهم بشكل كبير في توسعة العمل الالكتروني الخاص بفيرس أينوفايشن، وتسمح لها باطلاق مجموعة من التطبيقات الجديدة من خلال منصة الفيديو القصيرة جوش، والمتوافرة على ما يصل الى 12 لغة محلية، بالاضافة الى تطوير نظامها المتعلق بصانعي المحتوى والابتكار في الذكاء الأصطناعي إم إل، مما سيخلق كما كبيرا من الفرص للمواهب الهائلة في الهند، حسب ما ذكره موقع الشركة الواقع مقرها في مدينة بنغالور هي عاصمة ولاية كارناتاكا. وأكد التقرير أن توجه جهاز قطر للاستثمار لضخ هذا الكم من الأموال في شركة فيرس انوفايشن لم يأت من العدم بل جاء نتاجا لدراسة كاملة قام بها المستثمرون القطريون حول ما يتعلق بالوضع الحالي للشركة وامكانية نجاحها في المستقبل بما يعود بالأرباح على جميع الأطراف، خاصة أن الشركة تعد واحدة من بين أبرز الشركات التكنولوجية النامية في الهند خلال المرحلة الحالية، بامتلاكها لتطبيق جوش الأكثر حركة في دلهي وغيرها من المدن الأخرى، بمشاركة أكثر من 85 مليون مستخدم نشط شهريا، وأكثر من 40 مليون مستخدم نشط يوميا، الأمر الذي يدل على حصول الشركة على أرباح معتبرة قادرة على التضاعف مستقبلا، في ظل سعي الشركة نحو تطوير المنصة التكنولوجية الخاصة بالشركة وتعزيزها بأفكار وتطبيقات حديثة قادرة على استقطاب المزيد من المستخدمين. وتابع التقرير بالاشارة الى أن توجه جهاز قطر للاستثمار لضخ 100 مليون دولار في مشروع الشركة الهندية VerSe Innovation يندرج ضمن مخططاته المستقبلية، والرامي الى التوسع خارج الدوحة في مجموعة من القطاعات الجديدة في مقدمتها الصحة، وكذا الطاقة والتكنولوجيا، بعدما كان يرتكز في السابق على قطاع العقارات والضيافة بشكل واضح، مستدلا في ذلك بذكر مجموعة من المشاريع الأخيرة لجهاز قطر للاستثمار في مقدمتها ضخ 125 مليون دولار في شركة فلوينس المتخصصة بالطاقة التخزينية للبطاريات، بالاضافة الى حصوله على حصة في شركة كيورفاك الألمانية لتصنيع اللقاحات مقابل 200 مليون دولار، متوقعا بأن تكون الهند من أبرز الوجهات الاستثمارية القطرية في المرحلة القادمة.

2013

| 10 فبراير 2021

اقتصاد alsharq
"جهاز قطر" و"اسكوت" السنغافورية يخططان لإستثمارات واعدة حول العالم

ذكرت صحيفة اليابان الاقتصادية أن أعمال مشاريع هيئة قطر للاستثمار وشركة "اسكوت" التابعة لشركة التطوير العقاري السنغافورية كابيتالاند، سوف تتعزز في آسيا بعد الشراكة بينهما التي أعلنت مؤخراً بتشكيل صندوق بميزانية 600 مليون دولار أمريكي لإنشاء شقق فندقية في مختلف الأسواق. وجاء في تقرير من الصحيفة اليابانية أنه لدى شركة كابيتالاند خطط لخمسة صناديق أخرى بقيمة مجتمعة تصل إلى 10 مليارات دولار سنغافوري (7.4 مليار دولار أمريكي) قبل عام 2020 لمشاريع تطوير عقاري متكاملة واستثمارات عقارية في آسيا والمحيط الهادئ ومناطق أخرى، وبأنها تهدف إلى مضاعفة إجمالي وحدات الشقق الفندقية تحت إدارتها إلى 80 ألف وحدة بحلول عام 2020 من خلال عمليات استحواذ ومشاريع جديدة. وبموجب هذه الشراكة سوف تركز الشركتان في البداية على المدن الرئيسة في آسيا والمحيط الهادئ وأوروبا بحيث يصب هذا الاستثمار في عقارات مناسبة لتحويلها إلى شقق فندقية ومساكن للإيجار. وهناك أيضاً اهتمام في الاستحواذ على مشاريع منجزة وأخرى قيد التطوير من نقطة الصفر. وبرغم تباطؤ اقتصادها، إلا أن لدى أوروبا إمكانات نظراً لنقص في الشقق الفندقية حسب تصريح الرئيس التنفيذي لشركة أسكوت لي تشي كوون مشيراً إلى أن الطلب على الشقق المفروشة "ينمو بمعدل أسرع من العرض الجديد في العديد من الأسواق الأوروبية". ويعزى الطلب المتزايد إلى تزايد المهنيين المحترفين المتنقلين دولياً. ولدى بعض الاقتصادات الآسيوية الناشئة وفرة في الشقق الفندقية المعروضة. وعلى الجانب الآخر، أصبحت اليابان هدفاً هاماً لتوسع أسكوت، فقد ارتفعت نسبة إشغال الفنادق مع زيادة المسافرين والسياح الأجانب والسياح بتشجيع من الين الضعيف. وسوف تركز صناديق كابيتالاند الخمس المقترحة بشكل أساسي على المشاريع العقارية المتكاملة ذات المكونات التجارية والسكنية. ومن المتوقع أن يبقى أداء سوق سنغافورة المحلية والمدن الرئيسية في الصين قوياً. وفي الصين، تريد شركة كابيتالاند الاستفادة من الطلب المتزيد على مراكز التسوق بالمفرق مع توسع الطبقة الوسطى هناك. وأبقت مجموعة DBS للأبحاث على الدعوة إلى "شراء" أسهم شركة كابيتالاند في تقريرها التحليلي الذي صدر في 14 يوليو. وقال التقرير إنه من خلال الاستفادة من رأسمال طرف ثالث، سوف تكون كابيتالاند قادرة على "الاستفادة بشكل أفضل من الفرص المتاحة في السوق" و"تخفف من مستوى تعرّض ممتلكاتها للخطر".

365

| 23 يوليو 2015

اقتصاد alsharq
دانا سميث: قطر رابع أكبر وجهة للصادرات الأمريكية في الشرق الأوسط

أكدت سعادة السفيرة دانا سميث سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية في الدوحة أهمية الشراكة الاستراتيجية المتنامية بين قطر وأمريكا حيث تعد قطر رابع أكبر وجهة للصادرات الامريكية في الشرق الاوسط. وقالت في تصريحات لـ "بوابة الشرق" بعد عودتها من واشنطن حيث شاركت في "منبر السفراء الإقتصادي والتجاري" السنوي الثالث، والذي حضره أحد عشر سفيراً امريكياً يمثلون الولايات المتحدة الامريكية في منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا ، قالت : " إنّ مثل هذه الفعاليات تعكس متانة العلاقات الاقتصادية بين دولة قطر والولايات المتحدة الأمريكية. واليوم تزخر هذه العلاقات بفرص واعدة وغير مسبوقة، فدولة قطر تتطلّع إلى الولايات المتحدة كوجهة رئيسة للاستثمار كما أنّ الشركات الأمريكية يزداد حضورها قوّةً في العديد من قطاعات السوق القطري. وعلينا أنْ نواصل سعينا إلى الاستفادة من هذه الفرص التي من شأنها أنْ تعزّز الروابط الاقتصادية والتجارية بما يعود بالنفع على شعبي البلدين ". واضافت أن كلّا من قطر والولايات المتحدة قد طورتا روابط تجارية وثيقة، إذ إنّ قطر هي رابع أكبر وجهة للصادرات الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتُعتبر الولايات المتحدة أكبر مستثمر أجنبي ومُصدّر إلى قطر، ويتجاوز عدد الشركات الأمريكية التي تعمل في قطر 120 شركة.وحول جديد التعاون القطري الامريكي في مجال التعليم قالت السفيرة سميث " إنّ حجر أساس التعاون القطري - الأمريكي في مجال التعليم هو المدينة التعليمية في مؤسسة قطر، فهي تجمّعٌ يُقدّر بمليارات الدولارات لعددٍ من مؤسسات التعليم العالي ومراكز البحوث المحلية والغربية. كما أنّ المدينة التعليمية تحتضن فروعاً لـ 6 من أعرق الجامعات الأمريكية: جورج تاون، وفيرجينا كومنولث، و ويل كورنيل للطب، وتيكساس إيه أند إم، وكارنيجي ميلون، ونورث ويستيرن. جميعها عزّزتْ تطوّر نظام التعليم العالي في البلد على نحوٍ فعال، وكانت بمثابة منصّةٍ لأحدث مراكز البحوث والتنمية إقليمياً." وفيما يتعلّق بالابتكار التقني، لفتت السفيرة سميث الى قيام شركات أمريكية مثل شركة مايكروسوفت، وجينيرال إليكتريك، وإيكسون موبيل بافتتاح منشآت للبحوث في واحة العلوم والتكنولوجيا في قطر، تعمل بشكلٍ متواصل على إجراء الأبحاث الحديثة والمبتكرة بهدف دعم جهود قطر في تطوير الاقتصاد القطري وتحويله إلى اقتصاد قائم على المعرفة، في إطار رؤية قطر الوطنية 2030.وحول آخر المستجدات فيما يتعلق بالشراكات التجارية والاستثمارية بين البلدين نوهت السفيرة الامريكية الى ان دولة قطر تخطط لإنفاق أكثر من 200 مليار دولار على مشاريع البنية التحتية في ضوء استعدادها لاستضافة الحدث الرياضي الأهم عالمياً: بطولة كأس العالم 2022. وقد فازت شركات أمريكية بمناقصات للعديد من المشروعات الضخمة المتعلّقة بقطاع البنية التحتية، من بينها مشروع مطار حمد الدولي الذي اكتمل بتكلفة زادت على 16 مليار دولار، وافتُتح في شهر نيسان من عام 2014، بالإضافة إلى مشروع مترو الدوحة، ومشاريع بناء الملاعب لبطولة كأس العالم 2022، ومشاريع أخرى. وقالت سميث : " تُعدّ قطر أحد أهمّ شركائنا التجاريين في المنطقة، حيث تجاوزتْ قيمة الواردات القطرية من البضائع الأمريكية الـ5 مليارات دولار عام 2014. ومنذ عام 2005، ودولة قطر تعمل بشكلٍ فاعلٍ على توسيع استثماراتها في الولايات المتحدة، من خلال "جهاز قطر للاستثمار" والشركات التابعة له ومن ضمنها شركة قطر القابضة وشركة الديار القطرية للاستثمار العقاري. وكذلك من خلال استثمارات القطاع الخاص مثل شركة الريان للإستثمار السياحي وهي الذراع الاستثماري لشركة الفيصل القابضة. وتتضمّن المحفظة الاستثمارية لجهاز قطر استثمارات في شركة (تيفاني آند كومباني: Tiffany & Co)، و(بنك أوف أمريكا: Bank of America)، و(جلوبال إكسبريس بيزنس ترافل: American Express Global Business Travel). وافتتحت الديار القطرية مكتباً لها في واشنطن، بعد نجاحها في إطلاق أول استثماراتها هناك بقيمة 1.5 مليار دولار في سيتي سنتر دي سي ومشروع عقارات بشراكة مع شركة هاينس كونستراكشن الامريكية . وتستثمر شركة الريان للإستثمار السياحي في مشروعات فندقية وعقارات حيث تغطي محفظتها الاستثمارية الى الان كلا من شيكاغو وميامي ونيويورك ، وفي عرض قدمته قطر امام الغرفة الامريكية في يناير عبرت قطر عن رغبتها في الاستثمار بقيمة 35 مليار دولار في الولايات المتحدة خلال السنوات الخمس المقبلة". ووفق بيانات رسمية لمكتب التحليل الاقتصادي الامريكي فان حجم الاستثمارات القطرية بلغ مع نهاية عام 2013 نحو 3.32 مليار دولار .كانت غرفة التجارة العربية الأمريكية ووزارة الخارجية الأمريكية استضافت في الرابع والعشرين من مارس "منبر السفراء الاقتصادي والتجاري" السنوي الثالث، حيث شارك في الفعالية احد عشر سفيراً امريكياً يمثلون الولايات المتحدة الامريكية في منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا وثمانية من نظرائهم العرب الذين يمثلون بلدانهم لدى الولايات المتحدة. وانعقدت الفعالية بوزارة الخارجية الامريكية وحضرها اكثر من 400 من قادة الاعمال حيث استمعوا إلى مناقشات السفراء، ومنهم السفيرة دانا سميث حول الفرص التجارية في منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا والتحديات التي تواجهها.

1028

| 07 أبريل 2015