رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
فايزر تختبر علاجاً جديداً لكورونا قائماً على حبوب منع الحمل 

تختبر شركة فايزر الأمريكية علاجاً بسيطاً للتخفيف من أعراض كورونا يتمثل في أقراص قائمة على حبوب منع الحمل، والتي يمكن تناولها في المنزل خلال المراحل الأولى من العدوى. وكشف مصدر بالشركة – لموقع نيو أطلس بحسب وسائل إعلام أمريكية- إن الاختبارات دخلت مرحلتها الثانية، حيث تم إعطاء المشاركين أقراص حبوب منع الحمل، والتي يمكن تناولها في المنزل خلال المراحل الأولى من العدوى. ويسمى الدواء الجديد PF-07321332، وينتمي إلى فئة العلاجات المضادة للفيروسات، المعروفة باسم مثبطات الأنزيم البروتيني. وقالت فايزر - في بيان – مثبطات الأنزيم البروتيني، مثل PF-07321332، مصممة لمنع نشاط إنزيم البروتياز الرئيسي الذي يحتاجه فيروس كورونا للانتشار والتكاثر.. وأضافت: من المتوقع أن يساعد إعطاء جرعة منخفضة من ريتونافير في إبطاء التكاثر أو توقيفها بشكل نهائي. ومن المنتظر أن يتم، خلال الأشهر القليلة المقبلة، تسجيل 3000 شخص للتطوع للاختبارات. وذكر موقع نيو أطلس أن الباحثين يتوقعون ظهور النتائج الأولى لهذه الاختبارات بحلول نهاية العام الجاري.

3024

| 06 سبتمبر 2021

صحة وأسرة alsharq
حبوب منع الحمل تزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي

ربطت دراسة تحليلية جديدة بين إصابة النساء تحت سن الـ50 بسرطان الثدي وتناول أنواع من حبوب منع الحمل. ويشدد البحث على أن زيادة مخاطر الإصابة بسرطان الثدي لا تزال تمثل احتمالا أقل من واحد% لدى معظم النساء الأصغر سنا، لذا فلا ينبغي أن تطغى النتيجة على المنافع الكثيرة لتناول حبوب منع الحمل. وقالت اليزابيث بيبر، التي قادت فريق الدراسة والتي تعمل بمعهد فريد هاتشينسون لأبحاث السرطان في مدينة سياتل الأمريكية، إن النتائج ليست كافية لتغيير الممارسات السريرية أو لإثناء النساء عن تعاطي حبوب منع الحمل. وتشير بعض الأبحاث السابقة إلى أن الهرمونات في حبوب منع الحمل قد "تغذي" الأورام الحساسة للهرمونات وبالتالي تزيد مخاطر إصابة النساء الأصغر بسرطان الثدي أو حتى تطور أنواع أكثر شراسة من السرطان في أجسادهن.

471

| 03 أغسطس 2014

تقارير وحوارات alsharq
شبان سعوديون يقبلون على حبوب منع الحمل

تزايد الإقبال على حبوب منع الحمل بين شرائح من الشبان السعوديين في الآونة الأخيرة بهدف تحسين مظهرهم، بحسب تقرير أعدته صحيفة الحياة اللندنية اليوم الإثنين. تقول الصحيفة، إن تزايد الإقبال على هذه الحبوب يعود "لاعتقادهم أنها تساهم في تعديل الهرمونات الذكورية في أجسادهم أو لرغبتهم في معالجة بعض الظواهر التي يفرضها وصولهم إلى مرحلة المراهقة، مثل خشونة الصوت والملامح والشكل الخارجي للجسم، غير مبالين بالمخاطر التي قد يتعرضون لها". وذكر أحد الشبان الذين خاضوا تجربة استخدام هذه الأدوية، أنه توقف عن تناولها قبل عام، موضحاً أن عدداً من زملائه "أخطأوا في اختيار النوعية التي واظبوا على تناولها، ما عرّض بعضهم للإصابة بالسرطان وهو ما دفعه إلى الابتعاد عنها، على رغم ثبوت فاعليتها في تحسين الصوت ونعومة الجلد، وتعديل الملامح نوعاً ما خلال مدة زمنية بسيطة جداً". ويعود سبب تزايد الإقبال عليها بسبب بيعها في الصيدليات بسعر في متناول الجميع، إضافة إلى سرعة الحصول على الفوائد المرجوّة منها، إذ يعمد بعض الشبان من ممارسي كمال الأجسام إلى استخدامها لتكبير صدورهم لأنها تقوم على ضخ الهورمون الأنثوي في الجسم فيما يستخدمها البعض الآخر لتحسين مظهره قبل التقدم إلى وظيفة تعتمد على الشكل الخارجي بشكل أساسي، حسبما أوردت الصحيفة. وأوضح استشاري النساء والولادة وجراحة الحوض الترميمية الدكتور فيصل كاشغري، أن الشبان الذين يستخدمون حبوب منع الحمل معرضون إلى ضعف الخصوبة وربما العقم، وذلك يعتمد على حجم استخدام هذه الأدوية، مستبعداً أن يكون أحد أضرارها الإصابة بالسرطان. وأوضح أن هذه الأدوية تقوم بعكس وظيفة الهرمونات في الجسم، فالذكور يملكون هرمونات أنثوية لكن الذكورية طاغية لديهم، وبتناول هذه العقاقير فهم يجعلون الأولى تطغى.

500

| 05 مايو 2014