رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
د. الخال: سببان لإعطاء الجرعة الثالثة من لقاح كورونا.. وهذه مدة حمايتها من سلالة دلتا 

قال الدكتور عبد اللطيف الخال، رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد-19 ورئيس قسم الأمراض المعدية بمؤسسة حمد الطبية إن وزارة الصحة قررت البدء في إعطاء الجرعة التنشيطية من لقاح (كوفيد- 19) بعد مرور 8 شهور من أخذ الجرعة الثانية من اللقاح، مشيراً إلى أن مدة الحماية التي توفرها الجرعة الثالثة من سلالة دلتا والسلالة الأخرى من كورونا قد تمتد إلى أشهر عديدة ونتأمل أن تصل حتى سنة. وأضاف الدكتور الخال – في مقابلة مع تليفزيون قطر مساء الأحد - تتماشى هذه الموافقة مع الأدلة العلمية المخبرية وكذلك الأدلة الأكلينيكية، حيث تبين الأدلة العلمية أن مستوى الاجسام المضادة تبدأ بالنزول بشكل كبير بعد 8 شهور من أخذ الجرعة الثانية .. وتابع: من الناحية الاكلينيكية تبين أن الذين أخذوا جرعتي اللقاح بعد مرور 6- 8 شهور تبدأ عندهم زيادة معدلات الاصابة بكوفيد – 19 . وأشار إلى أنه لذلك قررت وزارة الصحة العمل على إعطاء الجرعة المنشطة وقامت العديد من الدول باتخاذ مثل هذا القرار ومن المقرر أن تتبع جميع الدول نفس المنهج. وأوضح رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد-19 أنه سيبدأ العمل بإعطاء الجرعة المنشطة اعتباراً من منتصف شهر سبتمبر الحالي وسوف يتم البدء بإعطائها للأشخاص الأكثر عرضة للإصابات الشديدة ممن أخذوا الجرعتين منذ أكثر من 8 شهور. وقال د. الخال: سيكون ذلك تدريجياً بحيث أنه مع مرور الوقت على مدى الأشهر القليلة القادمة سيتم إعطاء اللقاح لمعظم الاشخاص الذين أخذوا الجرعتين في أشهر يناير وفبراير ومارس من هذا العام. وأضاف: من المتوقع أن تعطي الجرعة المنشطة حماية طويلة الأمد قد تمتد إلى أشهر عديدة ونتأمل أن تصل حتى سنة وثبت مخبرياً أن الذين يأخذون الجرعة الثالثة أو المنشطة تتكون لديهم أجسام مضادة أضعاف ما كانت عليه الجرعة الثانية . وأشار إلى أن الجرعة الثالثة أو المنشطة تعطي دفعة قوية من المناعة والحماية من الفيروس خصوصاً بعد انتشار سلالة دلتا شديد العدوى، وأثبتت الدراسات العلمية المخبرية أن المناعة التي تتكون بعد الجرعة الثالثة تكون فعالة جداً ضد جميع السلالات ومنها سلالة دلتا. ونوه د. عبد اللطيف الخال إلى أن برنامج التطعيم في دولة قطر ناجح جدا، قائلاً: استطعنا في فترة وجيزة حيث عملياً بدأنا منذ يناير وحتى الآن استطعنا تغطية غالبية السكان حيث إن 77 % من السكان حتى الآن أخذوا جرعتين من اللقاح حيث إن 9 أشخاص من 10 أشخاص أخذوا على الاقل جرعة واحدة . وقال: هذا شيء مشجع جدا لمدى استفادة افراد المجتمع ومدى استجابتهم لفعالية اللقاح وأدى البرنامج إلى انخفاض كبير في عدد الاصابات وانخفاض الحالات التي دخلت إلى المستشفى .

3724

| 12 سبتمبر 2021

محليات alsharq
د. الخال يكشف عن اشتراطات دخول الزوار إلى قطر وفعالية اللقاحات ضد "دلتا" وموعد خلع الكمامات

قال الدكتور عبد اللطيف الخال، رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد-19 ورئيس قسم الأمراض المعدية بمؤسسة حمد الطبية، إنه في المرحلة القادمة سيشترط على الزوار إلى دولة قطر أن يكونوا محصنين بجرعتي اللقاح ضد كورونا . وأضاف د. الخال – في مقابلة مع تليفزيون قطر الخميس - هناك قائمة من اللقاحات المعتمدة ويجب أن يأخذوا أحد هذه اللقاحات، موضحاً أنهم إذا أخذوا لقاحات أخرى فلن يعتبروا مطعمين ويجب عليهم الانتظار إلى المراحل أخرى عندما يسمح بالمسافرين غير الملقحين بالدخول إلى الدولة . متحور دلتا وحول متحور دلتا، قال الدكتور الخال إن هذا المتحور انتشر في جميع دول العالم وفي نحو أكثر من 100 دولة وفي بعضها أصبح المسيطر والسائد مثل بعض المناطق في أوروبا والولايات المتحدة واذا ما قارننا بمتحور ألفا الذي ظهر في بريطانيا وإذا قارناه بالفيروس الأصلي، فالمتحور البريطاني (ألفا) أشد عدوة وإمراضا، ومتحور دلتا أكثر عدوى بنسبة 50 % من بعد فيروس ألفا من قدرته على الانتشار وقد تكون شدته أكثر من 80 % وأشد فتكا من السلالة البريطانية، مشيراً إلى أنه ثبت أن اللقاحات المستعملة في قطر فعالة بحيث أن يحمي من الاصابة بمرض شديد جراء فيروس دلتا . الكمامة وأكد الدكتور عبد اللطيف الخال أنه ليس في الوقت القريب سيتم رفع الكمامة، ولكل دولة خصوصيتها، ونسيطر على الموجة الثالثة والأخيرة لفيروس كورونا بسبب برنامج التطعيم ولكن بسبب القيود التي فرضتها الدولة والاحترازات والتزام افراد المجتمع، ولدينا خطة محكمة وهي تتكون من 4 مراحل . وأضاف نحن مقبولون على المرحلة الثالثة ومازال بعض القيود ، وهناك سلالات جديدة لا نعرف عنها قبل الآن، والمؤشرات مطمئنة، ونتأمل أن نصل إلى نسبة كبيرة من تطعيم السكان بجرعتي لقاح، متوقعاً تطعيم النسبة الأكبر في شهر سبتمبر وأكتوبر المقبلين. وقال رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد-19: نحن نسير في الاتحجاه الصحيح حيث إن المؤشرات للاسابيع القليلة الماضية منذ الشروع في الرفع التدريجي للقيود تبين انخفاض بجميع المؤشرات بما فيها عدد الاصابات، وأصبحت أقل من 100 شخص في اليوم بالاضافة إلى انخفاض إصابات الدخول إلى المستشفى والعناية المركزة، وانخفاض إيجابية الفحوص حيث إن لكل 100 فحص كورونا نسبة الإيجابية أقل من 1 وجميع المؤشرات تدل على أننا من الاتجاه الصحيح. وأضاف: لا أريد أن أعطي انطباعا أننا انتصرنا في المعركة الفيروس موجود بالدولة وفي العالم ويتوجب علينا أن نكون حذرين في هذه المعركة وخلال المرحلة الثالثة لكي ننتقل إلى المرحلة الرابعة . قيود السفر وأكد أن تخفيف القيود على السفر للمواطنين والمقيمين أو الزيارات سيتزامن مع دخول المرحلة الثالثة والسبب يعود إلى عدة عوامل : تم السيطرة بشكل جيد جدا على الوباء نسبة كبيرة من السكان تم تطعيمهم وجود القيود الإضافية التي تحمي البلاد من دخول مصابين بما فيها الفحص قبل السفر الحجر المطلوب على الدول التي ينتشر فيها الفيروس على أساس انتشار الفيروس والقائمة الخضراء والصفراء والحمراءكل على أساس الدولة القادمون منها وأوصي الدكتور الخال المسافرين بالحصول عل جرعتي لقاح ومعرفة متطلبات هذه الدول، مؤكدا أن التطعيم آمن وفعال، ومازلنا نشهد دخول المستشفيات لأشخاص كان يتوجب عليهم التطعيم ولذلك أنصح الجميع بأخذ التطعيم .

3786

| 08 يوليو 2021

محليات alsharq
د. الخال: من المتوقع الحصول على جرعة ثالثة منشطة.. وأضفنا هذين اللقاحين لقائمة اللقاحات

توقع الدكتورعبد اللطيف الخال، رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد-19 ورئيس قسم الأمراض المعدية بمؤسسة حمد الطبية، أن يكون هناك حاجة إلى جرعة منشطة سنوية أو شبه سنوية من لقاح كورونا، مشيراً إلى أن الشركات المنتجة للقاحات على وشك الانتهاء من دراسات للحاجة لجرعة منشطة من عدمه وسيتم النظر في هذه الدراسات من الجهات الرقابية من إدارة الأدوية الأمريكية والأوروبية لاتخاذ القرار. وأضاف د. الخال – في مقابلة مع تليفزيون قطر الخميس - أن التوجه بشكل عام أنه سيكون حاجة لجرعة منشطة تعطى تقريباً بعد مرور سنة، وسنعرف جميع المعلومات بالتأكيد خلال الأسابيع القادمة. وقال رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد-19 : ههناك نية لإضافة لقاح جونسون آند جونسن إلى قائمة اللقاحات التي تقدم لمواطني ومقيمي دولة قطر ومؤخرا قمنا بتوفير كمية محدودة من لقاح استرازينيكا وتم استخدامه وسيتم جلب المزيد منه.

2863

| 08 يوليو 2021

محليات alsharq
د. عبد اللطيف الخال لـ الشرق: عودة خدمات العيادات الخارجية تدريجياً

دخلت أمس الجمعة المرحلة الثانية من رفع القيود التدريجي جرَّاء جائحة فيروس كورونا حيز التنفيذ من مراحل رفع القيود التدريجي والتي تطبق على 4 مراحل بناء على مؤشرات تفشي فيروس كورونا «كوفيد-19» في المجتمع، ومقارنة الحالات بنسبة الحاصلين على اللقاح المضاد للفيروس، والتي تشمل حزمة من البنود، والتي كانت قد أعلنها مجلس الوزراء الموقر مساء أمس الأول. وأكدَّ الدكتورعبد اللطيف الخال رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد-19 ورئيس قسم الأمراض المعدية بمؤسسة حمد الطبية في تصريحات لـ «الشرق» أنَّ خطة رفع القيود التدريجي المفروض جراء جائحة فيروس كورونا ستؤثر بصورة إيجابية على الخدمات الصحية في القطاعين الحكومي والخاص، حيث بدأ بالفعل العودة التدريجية للعمل الروتيني في عدد من المستشفيات التي خصصت في فترة ذروة الفيروس لاستقبال إصابات كوفيد-19 كمركز الجراحة التخصصي، ومستشفى الوكرة، وعودة الخدمات في العيادات الخارجية متطلعا تقيد المراجعين بالقيود الاحترازية من استخدام أقنعة الوجه «الكمامة»، والحرص على المسافة الآمنة خلال وقت المراجعة على أن لا يصل إلا قبل الموعد بنصف ساعة منعا للتكدس، وتجنب الازدحام منعا لتفشي الوباء. وكانت قد أعلنت مؤسسة حمد الطبية في تصريحات سابقة للعودة تدريجيا في استقبال المراجعين بالتزامن مع مراحل رفع القيود التدريجي المفروض جرَّاء جائحة فيروس كورونا «كوفيد-19»، بطاقة استيعابية تصل إلى 80%، وذلك من خلال استقبال المراجعين في العيادات الخارجية بالمستشفيات التابعة لمؤسسة حمد الطبية. خطة الرفع في القطاع الخاص وأكدت مصادر مطلعة لـ «الشرق» في القطاع الصحي الخاص أنَّ خطة الرفع التدريجي في منشآت الرعاية الصحية الخاصة تسمح بطاقة استيعابية تصل إلى 80%، مع تكليف موظف بمهام مسؤول الامتثال للإشراف على التزام منشآت الرعاية الصحية الخاصة بتطبيق الإرشادات والتدابير الوقائية الخاصة بما في ذلك التباعد الجسدي والوقاية من العدوى ومكافحتها، رصد وتوثيق الامتثال لجميع الإرشادات والإجراءات الصادرة عن وزارة الصحة العامة، تخصيص 20 دقيقة على الأقل لكل موعد مريض، مع الحفاظ على متطلبات التباعد الجسدي، يجب أن يكون لدى المرضى مواعيد محجوزة مسبقاً، لا يسمح بدخول المرضى بدون موعد باستثناء أقسام الطوارئ والعناية العاجلة، جدولة مواعيد المرضى بفارق 15 دقيقة لضمان وقت كاف لتنظيف وتعقيم غرف العيادات، الأولوية للمرضى الذين يعانون من حالات معقدة أو أمراض متعددة مزمنة، والعمل على تشجيع الدفع عن طريق البطاقة البنكية مع تعقيم الأجهزة. تقييم المخاطر وشلمت البنود الصادرة عن وزارة الصحة العامة خطة تقييم المخاطر المتعلقة بـ»كوفيد-19» والاستجابة لها إعداد أو تحديث خطة استجابة لفيروس كوفيد19- للتعامل مع الحالات المؤكدة أو المشتبه بإصابتها بفيروس «كوفيد-19» في أماكن العمل وتحديد ما يتوجب القيام به إذا ظهرت على الموظف أعراض أثناء ساعات العمل، إجراء تقييم للمخاطر على الصحة والسلامة قبل العودة إلى مكان العمل، ووضع التدابير اللازمة لضمان صحة وسلامة الموظفين وفقا لإرشادات وزارة الصحة العامة. على أن يشمل التقييم المخاطر التي تشكلها المرافق والخدمات وظروف العمل وتركيبة القوى العاملة، بناء على تقييم المخاطر الذي تم إجراؤه، يتم وضع خطة لاستئناف تقديم الخدمات وعودة الموظفين إلى العمل بما يتوافق مع المراحل المحددة، وجود سجل لجميع المشاركين في أي نشاط جماعي أو خدمة تتطلب وجود عدة موظفين (مثل العمليات الجراحية، وجلسات العلاج الجماعي) من أجل تسهيل تتبع المخالطين إذا لزم الأمر، تقديم نموذج العودة إلى العمل من قبل جميع الموظفين قبل استئناف المهام. التباعد الجسدي المحافظة على مسافة آمنة لا تقل عن 1.5 متر، وتخصيص مساحة 9 أمتار مربعة لكل شخص (الموظفين والمرضى). كما يجب استخدام الحواجز الواقية على العدادات، إذا لم يكن بالإمكان ضمان مسافة 1.5 متر أو أكثر بين الموظفين والمرضى، ما لم يؤثر ذلك على تقديم الخدمات، الاستمرار في تقديم خدمات الاستشارة الطبية عن بعد، استخدام العلامات الارشادية على الأرضيات والأثاث للمحافظة على التباعد الجسدي المناسب للمرضى والموظفين ووضع لافتات لتذكير الموظفين بمتطلبات التباعد الجسدي. الوقاية من العدوى يجب على جميع الموظفين الخضوع للفحص المنتظم وفقًا لإرشادات وزارة الصحة العامة، التحقق من تحميل تطبيق احتراز من قبل الموظفين والمرضى، وبأن الحالة الصحية باللون الأخضر للسماح لهم بالدخول، قياس درجة حرارة الموظفين والمرضى عند وصولهم، والسماح بدخول من تقل درجة حرارتهم عن 38 درجة مئوية، بينما يتم تحويل الحالات التي درجة حرارتها 38 درجة مئوية أو أعلى وفقا لإجراءات «كوفيد-19»، توفير معقم اليدين بشكل واضح وسهل الوصول إليه لاستخدامه من قبل الموظفين في عدة مواقع داخل المرافق، يتعين على الموظفين والمرضى استخدام أقنعة الوجه الواقية «الكمامة» في كافة الأوقات، توفير معدات الوقاية الشخصية لجميع العاملين في مجال الرعاية الصحية، ومعدات الوقاية الشخصية الكاملة لمن يقومون بالتدخلات التي تسبب تطاير الرذاذ أو الهواء مثل علاج الأسنان أو غيرها، إرتداء أخصائيي الرعاية الصحية لمعدات الوقاية الشخصية (كمامات، واقيات للوجه، قفازات) أثناء الزيارات المنزلية مع نظافة اليدين الصارمة وتطهير الحقائب، المعدات والأسطح الصلبة بين المرضى، بناء على الإجراءات المتبعة بوزارة الصحة العامة، فإن القفازات ذات الاستخدام الواحد إلزامية للعاملين الإكلينيكيين في جميع الأوقات، ويجب استبدالها بعد الكشف على كل مريض، تجنب المصافحة وجميع أشكال الاتصال الجسدي، تعقيم غرف الانتظار وجميع الأسطح التي يتم لمسها بانتظام باستخدام مواد التعقيم، اتباع إجراءات التنظيف والتعقيم لغرف الفحص وغرف العلاج الطبي حسب بروتوكول مكافحة العدوى المعتمد من وزارة الصحة العامة، المحافظة على سجل للنظافة، الحرص على تنظيف وتعقيم دورات المياه بشكل دوري وبعد كل استخدام. مواعيد الحضور والانتظار حضور المرضى للمرفق الصحي قبل 5 دقائق فقط من الموعد المحدد، تخصيص مساحة 9 أمتار مربعة لكل شخص في مناطق الانتظار.، عدم مخالطة المرضى الذين يعانون من أعراض عدوى الجهاز التنفسي أو ارتفاع درجة الحرارة للمرضى الآخرين، توفير غرفة انتظار منفصلة، الالتزام بالتباعد الجسدي في مناطق الانتظار التابعة للصيدلية ووضع علامات على الأرضيات والأثاث لتذكير الأشخاص بالتباعد الجسدي، كما يجب وضع حواجز بلاستيكية بين كراسي الانتظار. العمليات الجراحية الاختيارية وتم تحديد إجراء فحص كوفيد-19 للمرضى قبل العمليات الجراحية الاختيارية، تجنب الحالات الاختيارية التي تتطلب نقل دم أو عناية مركزة بعد الجراحة خلال المرحلتين الأولى والثانية، ارتداء معدات الوقاية الشخصية الكاملة واستبدالها بعد كل عملية، كما يجب أن يخضع جميع الموظفين للاختبار قبل إجراء الزيارات المنزلية، يجب على أخصائيي الرعاية الصحية ارتداء معدات الوقاية الشخصية (كمامات، واقيات للوجه، قفازات) للزيارات المنزلية مع نظافة اليدين الصارمة وتطهير الحقائب، المعدات و الأسطح الصلبة بين المرضى. استشارات عن بعد وتتضمن الضوابط استمرار الاستشارات الطبية ومتابعة أحوال المرضى عن بعد في حال تم توفيرها، خاصة للمرضى الذين يبلغون من العمر 60 عاما وما فوق، أو الذين يعانون من أمراض مزمنة معقدة أو متعددة. يجب أن تحتفظ جميع مرافق الرعاية الصحية بالمستلزمات الكافية من معدات الوقاية الشخصية بما في ذلك الكمامات والقفازات، لتلبية احتياجات كل من المرضى والموظفين.، استخدام الأدوات والمستلزمات التي يمكن استخدامها لمرة واحدة والتي يمكن التخلص منها متى أمكن ذلك، تغيير أي أدوات ومستلزمات قابلة لإعادة الاستخدام بعد كل استخدام أو إجراء أو مواجهة مع المريض واحتوائها بشكل صحيح باستخدام ممارسات منع العدوى ومكافحتها القياسية، تعقيم كافة الأدوات والمستلزمات القابلة لإعادة الاستخدام بشكل صحيح باستخدام ممارسات منع العدوى ومكافحتها القياسية، كما يجب تقديم المشورة للموظفين الذين تزيد أعمارهم على 60 عاما للعمل من المنزل وتأخير عودتهم إلى مواقع العمل كلما أمكن.، طلب تقديم نموذج العودة إلى العمل من الموظفين من الفئات غير المحصنة. السلامة النفسية تقديم المشورة للموظفين الذين يعانون من التوتر أو القلق حول إرشادات كوفيد - 19 من خلال الاتصال بالخط الساخن للصحة النفسية 16000، وإحالة المرضى وفقًا لسياسات وزارة الصحة العامة لمعالجة الجوانب النفسية والاجتماعية لتفشي كوفيد-19.

2429

| 19 يونيو 2021

محليات alsharq
د. الخال: المدارس لم تساهم في انتشار كورونا.. وهذا ما على أولياء الأمور فعله بالعطلة الدراسية

أكد الدكتور عبد اللطيف الخال، رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد-19 ورئيس قسم الأمراض المعدية بمؤسسة حمد الطبية، أن وزارة الصحة العامة تواصل مع وزارة التعليم والتعليم العالي مراقبة التزام المدارس بالتدابير الوقائية للحد من انتشار عدوى كورونا. وقال د. الخال – خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته وزارة الصحة مساء الأربعاء – لم يثبت أن المدارس تساهم في انتشار العدوى في المجتمع. وأضاف: مع بدء المدارس الحكومية عطلة ما بعد الامتحانات من المهم أن يواصل أولياء الأمور والتلاميذ اتباع التدابير الوقائية اللازمة لمنع ارتفاع الإصابات بين الطلاب قبل العودة إلى الدراسة . وتابع: رغم أن الأطفال لا تصيبهم المضاعفات الشديدة بسبب كورونا إلا أن بإمكانهم نقل العدوى إلى ذويهم علما بأن معظم الإصابات تحدث في المجتمع نتيجة للزيارات الاجتماعية . وشدد الدكتور عبد اللطيف الخال على أنه يتوجب على الآباء والأمهات الحرص على عدم اختلاط أطفالهم مع أصدقائهم أو أفراد أسرهم أثناء الإجازة وإلا سيساهم ذلك في ارتفاع وتيرة انتشار الفيروس في المجتمع.

3434

| 10 مارس 2021