أغلق مؤشر سوق الأسهم السعودية الرئيسة اليوم، مرتفعا 129.39 نقطة وأنهى تداولاته عند مستوى 11292.41 نقطة، بتداولات بلغت قيمتها 3.6 مليار ريال سعودي. وبلغت كمية الأسهم المتداولة 107 ملايين سهم، عبر أكثر من 220 ألف صفقة. وسجلت أسهم 149 شركة ارتفاعا في قيمتها، فيما أغلقت أسهم 54 شركة على تراجع. كما أغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) اليوم، مرتفعا 48.03 نقطة ليقفل عند مستوى 20611.25 نقطة بتداولات بلغت قيمتها 9.5 مليون ريال، وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر من 140 ألف سهم عبر 1108 صفقات.

ارتفعت أسعار الذهب لتقترب من أعلى مستوى في أربعة أشهر حيث شجع انخفاض الأسهم عالميا والمكاسب التي حققتها السلع الأولية في الآونة الأخيرة المستثمرين على الاحتفاظ بالمعدن النفيس كأداة تحوط في مواجهة تصحيح سوق الأسهم وزيادة التضخم. وزاد الذهب في المعاملات الفورية 0.2 بالمhئة إلى 1319.38 دولار للأوقية (الأونصة) بعدما لامس 1326.56 دولار للأوقية أمس الأول الأربعاء وهو أعلى مستوى منذ 15 سبتمبر. واستقرت العقود الأمريكية الآجلة عند 1319.80 دولار للأوقية. وزاد الذهب أكثر من 80 دولارا منذ منتصف ديسمبر بدعم ضعف الدولار الذي يجعل المعدن أرخص لحائزي العملات الأخرى. وتلقى الذهب دفعة أيضا يوم الأربعاء بعدما قالت بلومبرج إن الصين قد تخفض مشتريات السندات الأمريكية أو توقفها مما دفع الدولار للتراجع بشكل حاد مقابل الين وزاد التكهنات بشأن إمكانية شراء الصين الذهب. وزاد السعر الفوري للفضة 0.4 بالمائة إلى 17.01 دولار للأوقية. ونزلت أسعار الفضة لأدنى مستوى في نحو أسبوعين إلى 16.86 دولار للأوقية يوم الأربعاء.

أنهى المؤشر العام لبورصة قطر جلسة بداية الأسبوع أمس في المنطقة الخضرا، حيث حقق ارتفاعا بمقدار6.21 نقطة، أي ما نسبته 0.08%، ليصل إلى 8134.46 نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 9.3 مليون سهم بقيمة 169.6 مليون ريال نتيجة تنفيذ 1782 صفقة. وارتفعت أسهم 21 شركة وانخفضت أسعار 19 شركة وحافظت شركة واحدة على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق 443.9 مليار ريال. ويرى مستثمرون ومحللون ماليون أن الارتفاع الذي حققه المؤشر العام لبورصة قطر أمس بأنه إيجابي وأن كان طفيفا. وقالوا: إن الإفصاحات الشركات بالنسبة للربع الثالث كانت إيجابية وعززت بقاء المؤشر العام في المنطقة الخضراء. وأضافوا أن استقرار المؤشر فوق منطقة 8 آلاف نقطة بأنه جيد. المنطقة الخضراء ووصف المستثمر محمد البلم إغلاق المؤشر العام لبورصة قطر في المنطقة الخضراء مع بداية الأسبوع أمس بأنه إيجابي، ولكنه يتوقع أن يستقر السوق عند هذا المعدل. وأشار البلم للأثر الكبير للإفصاحات المالية للشركات للربع الثالث قبل الأخير على أداء السوق وحركة المؤشر. وقال: إن الإفصاحات عززت كثيرا من ثقة المستثمرين سواء المضاربين أو طويلي الأمد، وهو ما أعطى السوق أيضًا انتعاشا، يتوقع معه نتائج جيدة للربع الرابع والأخير، في ظل الطمأنينة والتفاؤل الذي انتاب المتعاملين في السوق. وأضاف أن النمو المتواصل في الاقتصاد القطري، واستمرار الصرف على مشاريع البنية التحتية ومشاريع مونديال 2022 تعزز الحركة الإيجابية ولبورصة قطر. وقال: إن اختراق المؤشر لمستوى 8200 نقطة يعد أمرا إيجابيا.

تواصل تراجع المؤشر العام لبورصة قطر على غرار التراجعات التي ضربت كل الأسواق العالمية، إلا أن تراجع اليوم كان تراجعاً طفيفاً مقارنة بما سجله المؤشر من نزول حاد خلال اليومين الماضيين حيث سجل انخفاضا بقيمة 10.9 نقطة أي ما نسبته 0.13% ليصل إلى 8.5 ألف نقطة.وتم في جميع القطاعات تداول 9.99 مليون سهم بقيمة 306.9 مليون ريال نتيجة تنفيذ 6156 صفقة. تامر: رغم الانخفاضات إلا أن قيم وأحجام التداولات في المدى المعقول ووصف مستثمرون ومحللون ماليون التراجع الذي أصاب المؤشر العام خلال الأيام الماضية بأنه تراجع قاس لم تشهد السوق القطرية له مثيلا منذ أعوام، وقالوا إن تداعيات أسعار النفط والأوضاع الجيوسياسية مازالت تؤثر على أداء الأسواق العالمية والخليجية، وقالوا إن تراجع اليوم كان طفيفاًوإن قيم وأحجام التداولات ظلت في المدى المعقول، وأكدوا أن الجلسة تحررت اليوم مما يسمى بغيمة النزول، ولكنه لم يكن في المنطقة الإيجابية. موجة عالميةوقال المستثمر ورجل الأعمال السيد جابر المنصوري إن التراجع الذي صاحب المؤشر العام لفترة ليست بالقصيرة موجة عالمية، لم تصب بورصة قطر لوحدها وإنما كل أسواق المال بما فيها أسواق الخليج، وقال إن الأسعار المتدنية للنفط خلفت حالة نفسية لدى المساهمين والمستثمرين، اضطرت بعضهم للخروج من السوق بحثاً عن ملاذات آمنة بعيدا عن أسواق المال، حيث التراجعات المريعة التي لم تشهدها الأسواق من قبل. وعزا المنصوري السبب في التراجعات إلى الأسعار المستمرة في التدني للنفط، والأوضاع الجيوسياسية في المنطقة، وتباطؤ النمو في الاقتصاد العالمي وضعف المؤشرات الصينية.وقال المنصوري إن كثيراً من الشركات أعلنت نتائجها المالية ولكن للأسف لم يكن هناك مردود إيجابي من توزيعات الأرباح، وبالتالي لا يتوقع أن يكون لنتائج الشركات ولتوزيعات الأرباح أي أثر إيجابي على حركة المؤشر، إلا إذا كانت التوزيعات الأرباح جيدة وتلبي رغبات المساهمين، مشيراً إلى أن نتائج بعض الشركات جاءت مخيبة للآمال بينما تبدلت مراكز شركات أخرى وبالتالي تحسنت أوضاعها حققت نتائج جيدة.ولم يستبعد المنصوري أن تستمر الآثار السلبية لتراجعات النفط على المؤشرات بلا استثناء سواء على صعيد المنطقة أو العالم، وقال إن المؤشرات وصلت إلى مستويات لم تصل إليها منذ العام 2013 تقريبا.وأكد المنصوري أن المؤشر العام بحاجة إلى آليات تدفع بحركة السوق، مشيراً إلى أن السوق في انتظار الإجراءات التي تحدث عنها السيد الرئيس التنفيذي راشد المنصوري حول آلية التداول بالهامش أو القرض والاقتراض، وقال إن تطبيق تلك الآليات وغيرها بالصورة المطلوبة ستمكنها بالفعل من دعم السوق وتحقيق المكاسب المرجوة. جلسة نموذجيةووصف المحلل المالي السيد تامر حسن جلسة اليوم بأنها جلسة نموذجية جدا من الناحية الفنية، وقال إن الجلسة شهدت في بدايتها تراجعا طفيفا ثم الارتفاع ثم الانخفاض بعد ساعة من حيث وصل إلى أكثر من 200 نقطة ثم كان التراجع الذي بلغ 10 نقاط تقريبا، وهو تراجع طفيف، وأضاف أن قيم وأحجام التداولات كانت في المدى المعقول، وأن جلسة أمس تحررت مما تسمى بغيمة النزول، ولكنه تحرر غير إيجابي على حد وصفه.ونوه السيد تامر إلى أن المستثمرين والمساهمين في حالة ترقب للنتائج المالية للشركات، ولكنهم في انتظار معرفة ما سيعود عليهم من توزيعات الأرباح، خاصة بعد أن كانت أرباح بنك قطر الوطني مخيبة للآمال، وقال إن من المتوقع أن تكون النتائج المالية لبنك الريان جيدة وبالتالي توزيعات الأرباح أفضل من غيرها. وقال تامر إن الدلائل تشير إلى أن الشركات والبنوك المدرجة في البورصة ستقوم بتوزيع أسهم مجانية، بدلا من التوزيعات النقدية للمحافظة على الوضع المالي، وعلى الأثر الإيجابي للنتائج المالية للشركات ومن ثم توزيعات الأرباح. وقال بالفعل فإن النتائج المالية للشركات وتوزيعات الأرباح لها أثر نفسي كبير على المساهمين، ولكن الواقع الآن هو أن المساهمين في ترقب لتوزيعات الأرباح حيث كانت نتائج بعض الشركات والبنوك إيجابية، بينما كانت توزيعات الأرباح مخيبة للآمال.ولفت إلى إن جلسة اليوم قد شهدت تبديل مراكز بالنسبة لبعض المساهمين والمستثمرين، إلى جانب خروج بعض الأسهم التي كانت توزيعاتها في السابق إيجابية.وأكد أن الأسواق العالمية بما فيها أسواق المنطقة مازالت تعاني من الآثار السالبة التي خلفت تلك التراجعات، حيث الأسعار المتدنية للنفط، والأوجاع الجيوسياسية في المنطقة، وتباطؤ النمو في الاقتصاد العالمي، وهبوط المؤشرات الصينية، وقال إن أسعار النفط تعد العامل الأبرز الذي تسبب في الخسارة الماحقة للمؤشرات.ولم يعط السيد تامر الأمل في إمكانية تحقيق المؤشر لارتفاع في ظل الأوضاع الحالية رغم الآمال المعقودة على توزيعات الأرباح، وقال إن أرباح الشركات شهدت بعض التراجعات مقارنة بالأعوام الماضية، والمساهمون يعولون على توزيعات الأرباح وليس على النتائج الجيدة للشركات.تراجع طفيفوسجل المؤشر العام انخفاضا بقيمة 10.9 نقطة أي ما نسبته 0.13% ليصل إلى 8.5 ألف نقطة، وتم في جميع القطاعات تداول 9.99 مليون سهم بقيمة 306.9 مليون ريال نتيجة تنفيذ 6156 صفقة، بينما سجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 16.99 نقطة أي ما نسبته 0.13% ليصل إلى 13.2 ألف نقطة.كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 27.95 نقطة أي ما نسبته0.9% ليصل إلى 3.03 ألف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 12.2 نقطة أي ما نسبته 0.5% ليصل إلى 2.3 ألف نقطة.وارتفعت أسهم 15 شركة وانخفضت أسعار 24 وحافظت أسهم 3 شركات على سعر إغلاقها السابق، وبلغت رسملة السوق 455.7 مليار ريال. المحافظ والأفرادوبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 4.8 مليون سهم بقيمة 131.2مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 40 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 4.04 مليون سهم بقيمة 107.9 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 41 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة856.9 ألف سهم بقيمة 36.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 29 شركة، أما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 1.53 مليون سهم بقيمة 38.8 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 29 شركة. أما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 281.4 ألف سهم بقيمة 6.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 20 شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 122.9 ألف سهم بقيمة 2.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 15 شركة. المنصوري: التراجعات موجة عالمية مرتبطة بعوامل نفسية وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 207.2 ألف سهم بقيمة 9.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 20 شركة، أما بعمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 747.1 ألف سهم بقيمة 33.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 19 شركة.وفيما يختص بتداولات الأجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد 2.3 مليون سهم بقيمة 52.01 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى الأفراد2.2 مليون سهم بقيمة 47.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 39 شركة، أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الأجنبية فقد بلغت كميات الأسهم 1.5 مليون سهم بقيمة 71.7مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 22 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الأسهم 1.3 مليون سهم بقيمة 76.3مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 19 شركة.

سجل مؤشر بورصة قطر لأسعار الأسهم انخفاضا بمقدار 42.93 نقطة، أو ما نسبته 0.41% ليغلق في نهاية الأسبوع عند 10.479.28 نقطة. وارتفعت القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة بنسبة 163.33% لتصل إلى 2.514.344.091.78 ر.ق، مقابل 954.829.570.47 ر.ق، كما ارتفعت عدد الأسهم المتداولة بنسبة 184.62% ليصل إلى 64.000.773 سهما، مقابل 22.486.670 سهما، وارتفع عدد العقود المنفذة بنسبة 53.37% ليصل إلى 25.849 عقداً مقابل 16.854 عقداً. وانخفضت القيمة السوقية لأسهم الشركات المدرجة في البورصة في نهاية الأسبوع بنسبة 0.42% لتصل إلى 550.622.925.268.75 ر.ق، مقابل 552.961.897.730.90 ر.ق، في نهاية الأسبوع الذي سبقه. واحتل قطاع الصناعة خلال الأسبوع المرتبة الأولى، من حيث قيمة الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 31.4% من القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة، يليه قطاع البنوك والخدمات المالية بنسبة 27.85%، ثم قطاع النقل بنسبة 24.69%، وأخيراً قطاع العقارات بنسبة 7.83%. واحتل النقل خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث عدد الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 38.87% من العدد الإجمالي للأسهم المتداولة، يليه قطاع الصناعة بنسبة 20.50%، ثم قطاع البنوك والخدمات المالية بنسبة 18.33%، وأخيراً قطاع العقارات بنسبة 14.33%. واحتل قطاع الصناعة خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث عدد العقود المنفذة بحصة بلغت نسبتها 29.54% من إجمالي عدد العقود المنفذة، يليه قطاع البنوك والخدمات المالية بنسبة 28.13%، ثم قطاع النقل بنسبة 16.87%، وأخيراً قطاع العقارات بنسبة 11.80%. وخلال الأسبوع ارتفعت أسعار أسهم 10 شركة من الشركات الـ 43 المدرجة في البورصة، وانخفضت أسعار 30 شركة، فيما حافظت 3 شركة على إغلاقها السابق. وقاد سهم قطر لنقل الغاز المحدودة تعاملات الأسبوع بحصة بلغت نسبتها 23.78% من قيمة التداول الإجمالية، ثم الخليج الدولية بنسبة 19.47%، وحل ثالثاً سهم QNB بنسبة 10.53%.

أنهى مؤشر سوق الأسهم السعودي تعاملات، اليوم الإثنين، مرتفعا بدعم من مكاسب الأسهم القيادية، فيما تراجع المؤشر المصري بعد نزول معظم الأسهم القيادية وسط سيولة ضعيفة، كما أغلقت مؤشرات بورصة الكويت على هبوط. وصعد المؤشر السعودي 0.59% إلى 7319.15 نقطة وسط تداولات قيمتها 4.6%. وفي القاهرة انخفض المؤشر الرئيسي للبورصة 0.99% ليغلق عند 7577.5 نقطة وسط سيولة ضعيفة. ولم يرتفع بنهاية التعاملات سوى 5 أسهم بين 30 سهما مدرجا على المؤشر الرئيسي فيما استقرت ثلاثة أسهم دون تغيير وانخفض 22 سهما آخرين. وفي الكويت أغلقت مؤشرات البورصة على هبوط حيث انخفض المؤشر الرئيسي 0.07% إلى 5804 نقطة كما هبط مؤشر كويت 15 للأسهم القيادية 0.13% إلى 934.75 نقطة.

أطلقت المجموعة للأوراق المالية موقعها الإلكتروني الجديد باللغتين العربية والإنجليزية ضمن سلسلة إجراءات التطوير والتحديث المستمرة التي دأبت عليها المجموعة ، حيث يتميز الموقع الجديد بتصميمه وشكله الحديث والخدمات المتنوعة التي يحتويها ، وجاء إطلاق الموقع الجديد تماشياً مع متطلبات التقدم والتطوير وتجسيداً للأهداف الاستراتيجية للمجموعة وحرصها على تحقيق أفضل تجربة للمستثمر في بورصة قطر .ويتيح الموقع الجديد ، الذي يحمل نفس العنوان (www.thegroup.com.qa)، أداة جديدة مصممة لمساعدة المتداولين في مراقبة سوق الأسهم ، وأطلقت المجموعة أداتها الجديدة الخريطة الحرارية "Heat map" وهي التي تتيح للمستثمر العديد من المعلومات بنظرة واحدة، حيث تمكنه من معرفة أنشط الأسهم من حيث التداول والتغيير في لحظة واحدة ، ويتم إنشاء الخريطة استناداً إلى البيانات المتعلقة بجلسات التداول ، ويمثل حجم المستطيل على الخريطة الحرارية حجم التداول على سهم شركة معينة ، بينما يعكس اللون أداء السهم وتغيره وتتاح البيانات الخاصة بالسهم عبر شريط يظهر مع تمرير الماوس داخل المستطيل، كما يمكن الاختيار بين الخريطة الحرارية والرسم البياني لمؤشر السوق أو عرض الرسم البياني لكل سهم على حدة .ويضم الموقع بث أسعار الأسهم مباشرة وأسئلة العملاء الأكثر شيوعاً والعديد من خدمات المجموعة المتميزة مثل خدمة المجموعة "سهل" للتحويلات الالكترونية لتوفير الوقت والجهد، حيث يتم بموجب هذه الخدمة تنفيذ أوامر السحب والإيداع إلكترونياً من حساب العميل لدى المجموعة إلى حسابه لدى البنك أو بالعكس، دون أن يتكبد العميل مشقة الذهاب إلى البنك أو الحضور إلى المجموعة، ويتم تنفيذ التحويل لحظياً في أي وقت ، فضلاً عن توافر خدمة الأخبار والتقارير، التي تهدف المجموعة منها الى أن تكون المصدر الأول والموثوق الذي يمد المستثمرين في البورصة القطرية بأهم أخبار الاقتصاد القطري وأخبار السوق والشركات المدرجة؛ وذلك حرصا منها على اتاحة الفرصة لمتابعة أحدث الأخبار الإقتصادية بطريقة سهلة .كما يوفر الموقع بالإضافة لما سبق وصلةً يمكن للزائر من خلالها زيارة كافة الصفحات الاجتماعية الخاصة بالمجموعة على الشبكات الاجتماعية المختلفة ، والتي صمّمت بهدف إبقاء المستثمر على تواصل مستمر مع آخر أخبار البورصة والاقتصاد .كما أتاحت المجموعة إمكانية ترتيب أعمدة شاشة الأسعار في موقعها الجديد حسب رغبة المستثمر، وذلك من خلال النقر على أعلى العمود وسحبه إلى الترتيب المفضل ، كما أنه من الخدمات المتاحة أيضاً إمكانية ترتيب شاشة الأسعار حسب اسم العمود، حيث يمكن ترتيبها من حيث قيمة التداول أو من حيث قيمة التغيير أو نسبة التغيير، إضافة إلى العديد من الخيارات .

تحتفل بورصة قطر "سوق الدوحة للأوراق المالية سابقاً" اليوم بمرور 18 عاماً على إفتتاحها، حيث باشرت نشاطها في 26 مايو 1997 . هذا وقد إرتفعت رسملة البورصة من 6 مليارات ريال عند افتتاحها لتصل إلى 658.5 مليار ريال عند إقفال جلسة اليوم؛ لتكون بذلك المكاسب المسجلة في 18 عاماً 652.5 مليار ريال. وإرتفع عدد الشركات المدرجة من 17 شركة إلى 43 شركة. وتم إطلاق المؤشر العام للأسعار في السوق في مطلع عام 1998، بدءاً من 1000 نقطة. هذا وقد أنهى مؤشر بورصة قطر للأسعار تداولات جلسة أمس منخفضا 43 نقطة ليستقر فوق مستوى 12399 نقطة. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 13.8 مليون سهم وقيمة التعاملات 483 مليون ريال، ونفذت 5456 صفقة. وسجلت غالبية المؤشرات انخفاضات، وتم التداول على 41 شركة حققت 12 شركة ارتفاعاً وانخفضت 24 شركة وبقيت 5 شركات دون تغير. وبلغ إجمالي نسبة الشراء بالنسبة للمساهمين القطريين 57% مقابل 75% إجمالي نسبة البيع، والمساهمون الخليجيون 9% إجمالي نسبة الشراء مقابل 6% إجمالي نسبة البيع. والمحافظ الأجنبية 33% إجمالي نسبة الشراء مقابل 18% إجمالي نسبة البيع. وبلغ إجمالي مشتريات المساهمين القطريين 277 مليون ريال، مقابل 363 مليون ريال إجمالي المبيعات، والمساهمون الخليجيون 44 مليون ريال إجمالي المشتريات، مقابل 32 مليون ريال إجمالي المبيعات. والصناديق الأجنبية 160 مليون ريال إجمالي المشتريات مقابل 88 مليون ريال إجمالي المبيعات.

أنهى مؤشر سوق الأسهم السعودي تعاملات اليوم الأربعاء عند أعلى مستوى في 4 أشهر بدعم من مكاسب الأسهم القيادية. وصعد المؤشر 0.51% إلى 9662 نقطة وهو أعلى مستوياته منذ 13 نوفمبر وسط تداولات قيمتها 8.7 مليار ريال. وقفز سهم جبل عمر 8.5 % مسجلا أكبر المكاسب على المؤشر، تلاه سهما سامبا وصافولا اللذان ارتفعا 2.1% و1.6% على الترتيب. كما زادت أسهم المراعي وسافكو وساب وأسمنت ينبع والأسمنت السعودية بنسب تراوحت بين 0.8 و2.6%. في المقابل انخفضت أسهم موبايلي 1.6% والاتصالات السعودية والكهرباء 1.1% والنقل البحري 1.5% وكيان 1.04% ومكة للتعمير 0.8%.

سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، الإثنين، انخفاضا بقيمة 24.96 نقطة، أي ما نسبته 0.21 بالمائة، ليصل إلى 11 ألفا و 891.46 نقطة. وجرى خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 13 مليونا و178 ألفا و641 سهما بقيمة 626 مليونا و326 ألفا و178.26 ريال نتيجة تنفيذ 6209 صفقات. وارتفعت أسعار 17 شركة وانخفضت أسعار 22 شركة وحافظت شركتان على سعر إغلاقهما السابق، وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 647 مليارا و861 مليونا و472 ألفا و073.20 ريال.

سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، الأربعاء، انخفاضا بقيمة 144.65 نقطة، أي ما نسبته 1.13 بالمائة، ليصل إلى 12 ألفا و612.33 نقطة. وجرى خلال جلسة اليوم، في جميع القطاعات تداول 10 ملايين و546 ألفا و340 سهما بقيمة 682 مليونا و937 ألفا و963.74 ريال نتيجة تنفيذ 6698 صفقة. وارتفعت أسهم 11 شركة وانخفضت أسعار 24 شركة وحافظت 5 شركات على سعر إغلاقها السابق، وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 690 مليارا و690 مليونا و186 الفا و870.98 ريال.

تميزت تداولات الأسبوع الماضي باتجاه مؤشر الأسعار نحو الانخفاض رغم وجود بعض الارتفاعات إلا أنها كانت طفيفة مقارنة بحجم التراجعات. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة خلال الأسبوع الماضي 72.8 مليون سهم وقيمة التعاملات 6.5 مليار ريال ونفذت 37.8 ألف صفقة. وسجلت كل المؤشرات انخفاضات، وتم التداول على 43 شركة حققت شركة واحدة ارتفاعات وانخفضت 42 شركة. وأكد رجل الأعمال والمستثمر عبد الهادي الشهواني أن تراجع أسعار النفط من شأنه أن يكون له تأثير على أسواق المال العالمية. وأعرب أن كل المعطيات الاقتصادية الداخلية ايجابية، كما أن السيولة متوافرة في السوق إضافة إلى الأرباح القوية للشركات المدرجة. ويرى الشهواني أن مؤشر الأسعار قادر على الارتفاع خلال الجلسات القادمة. وأشار المستثمر أحمد الشيب إلى المحفزات الايجابية المتوافرة التي تساعد السوق على استرجاع نسق الارتفاع، معتبرا اقتراب نهاية السنة المالية سيدعم مناخ الاستثمار ويحفز المساهمين أكثر على الشراء. ونوه الشيب بمستوى السيولة في السوق مؤكدا أنها سجلت ارتفاعات ملموسة حيث شهدت مقصورة التداولات تدفق رؤوس الأموال سواء المحلية أو الأجنبية. وبلغت قيمة التعاملات في قطاع البنوك 3.1 مليار ريال وقطاع الخدمات 228.8 مليون ريال وقطاع الصناعة 2.3 مليار ريال وقطاع التأمين 73 مليون ريال، وقطاع العقارات 488 مليون ريال وقطاع الاتصالات 211.2 مليون ريال وقطاع النقل 119.2 مليون ريال. وانخفض كل من مؤشر العائد الإجمالي 768 نقطة ومؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي 217 نقطة ومؤشر جميع الأسهم 123 نقطة ومؤشر أسهم البنوك والخدمات المالية 92 نقطة ومؤشر أسهم الخدمات والسلع الاستهلاكية 343 نقطة. ومؤشر أسهم الصناعة 155 نقطة ومؤشر أسهم التأمين 226 نقطة ومؤشر أسهم العقارات 154 نقطة ومؤشر أسهم الاتصالات 61 نقطة ومؤشر أسهم النقل 41 نقطة. وأكد أحد المستثمرين أن التراجعات التي سجلت خلال الأسبوع الماضي تساعد على خلق فرص استثمارية جديدة، وتساهم في دفع مؤشر الأسعار مجددا نحو الارتفاع. واعتبر أن السوق تعرض في أكثر من مناسبة لانخفاضات ولكنه يعوض خسائره بسرعة في ظل توافر المناخ الاستثماري المحفز على الشراء. وبلغت نسبة تعاملات الأفراد القطريين بخصوص عملية الشراء بالنسبة إلى القيمة الإجمالية 22 % وعملية البيع 23 %، والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 11 % والبيع 15 %.والأفراد الأجانب بخصوص عملية الشراء 7 % وعملية البيع 6 %، والمؤسسات الأجنبية بخصوص عملية الشراء 59 % وعملية البيع 55 %. وتم التداول في قطاع البنوك على 27.2 مليون سهم ونفذت 14 ألف صفقة وقطاع الخدمات 2.2 مليون سهم ونفذت 2126 صفقة وقطاع الصناعة 16.8 مليون سهم ونفذت 11 ألف صفقة وقطاع التأمين مليون سهم ونفذت 657 صفقة. وقطاع العقارات 16.5 مليون سهم ونفذت 6486 صفقة وقطاع الاتصالات 6.6 مليون سهم ونفذت 2211 صفقة وقطاع النقل 2.4 مليون سهم ونفذت 1310 صفقات. هذا وقد شهد السوق الأسبوع الماضي عمليات جني أرباح قوية كانت من طرف المحافظ الأجنبية أو المحلية. لذلك هل ستتمكن البورصة من تعويض التراجعات خلال الأسبوع الجاري خاصة أن السيولة متوافرة في ظل وجود تحفظ خاصة من طرف المساهمين المحليين، هذا ما ستثبته جلسات تداولات الأسبوع.

أنهى مؤشر سوق الأسهم السعودي تعاملات الأسبوع عند مستوى منخفض جديد هو الأقل في نحو 9 أشهر، وسط ترقب المتعاملين لما سيسفر عنه اجتماع أوبك المنعقد في فيينا. وخسر المؤشر 0.28% إلى 9055.63 نقطة مسجلا أدنى مستوى منذ مطلع مارس وسط تداولات قيمتها 7.13 مليار ريال.. وينتظر المتعاملون نتائج اجتماع أوبك الذي بدأ صباح اليوم الخميس في العاصمة النمساوية. ومن المتوقع أن يضغط منتجو النفط الخليجيون بقيادة السعودية اليوم الخميس لعدم خفض إنتاج أوبك رغم مطالبة بعض الأعضاء بدعم أسعار الخام المتراجعة عن طريق حجب الإمدادات الزائدة عن السوق. وبنهاية التعاملات نزل مؤشر البتروكيماويات 0.5% بصدارة تصنيع والاستثمار الصناعي اللذين انخفضا 2.6 و2.9 على الترتيب، كما نزلت أسهم الطيار والسعودي الفرنسي وساب والصحراء للبتروكيماويات وسامبا والسعودي للاستثمار والنقل البحري بنسب تراوحت بين 1.1 و 4.05%. في المقابل ارتفعت أسهم موبايلي 2.6% وسابك 0.7% ودار الأركان 2.9% والراجحي 0.2% والاتصالات 0.7% وجرير 0.8%.

سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، الخميس، انخفاضا بقيمة 187.42 نقطة، أي ما نسبته 1.39 بالمائة، ليصل إلى 13 ألفا و330.93 نقطة. وجرى خلال الجلسة تداول 14 مليونا و687 ألفا و604 سهما بقيمة 828 مليونا و461 ألفا و104.6 ريال نتيجة تنفيذ 7262 صفقة، في جميع القطاعات. وارتفعت أسهم 4 شركات وانخفضت أسعار 37 وحافظت شركة واحدة على سعر إغلاقها السابق، وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 727 مليارا و688 مليونا و053 ألفا و009.32 ريال.

أكد السيد محمد بن طوار الكواري نائب رئيس غرفة تجارة وصناعة قطر في تصريح خاص لـ "بوابة الشرق" أن الغرفة تعمل جاهدة على تشجيع شركات القطاع الخاص للتحول إلى شركات مساهمة وتدرج في بورصة قطر، مشيراً إلى أن الغرفة تساند مجهود الدولة على هذا الصعيد.وبخصوص الاجراءات التي تم اتخاذها للتشجيع على إدراج مزيد من الشركات أوضح أن الغرفة قامت بعدد من الأنشطة مع البورصة. مؤشر الأسعار يصطدم بمقاومة شديدة عند مستوى 13 ألف نقطةزيادة الشركات المتداولةوأشار الكواري إلى أن سوق الأسهم القطري يحتاج مزيداً من الشركات المتداولة، معرباً أن عدد الشركات الحالي قليل لذلك من الضروري توسيع قاعدة السوق ليتماشى مع قوة الاقتصاد الوطني. وأوضح أن السيولة متوفرة، والبورصة تسجل مكاسب تاريخية تدل على ثقة المساهمين في الاقتصاد القطري وأداء الشركات المتداولة.مستوى 13 ألف نقطةوفي سياق متصل لم يتمكن مؤشر بورصة قطر للأسعار خلال تداولات جلسة اليوم من كسر مستوى 13 ألف نقطة حيث أقفل متراجعاً 54 نقطة ليستقر فوق مستوى 12933 نقطة. وبلغ اجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 25.6 مليون سهم، وقيمة التعاملات 987.757 مليون ريال، ونفذت 10129 صفقة. سوق الأسهم القطري يحتاج مزيداً من الشركات المتداولة وعددها الحالي قليل ولا يتماشى مع قوة الإقتصاد الوطنيتداولات اليوموتم التداول على 41 شركة حققت 17 شركة ارتفاعات وانخفضت 23 شركة، وبقيت شركة واحدة دون تغير، وسجلت غالبية المؤشرات القطاعية تراجعات.وأكد المستثمر يوسف أبو حليقة أن السوق رغم تراجعه خلال جلسة اليوم نتيجة عمليات جني أرباح فإنه بقي متماسكا. وأوضح أن مؤشر الأسعار قادر على كسر مستوى 13 ألف نقطة ارتفاعا، مضيفا أن رغبة الشراء متوفرة لدى المساهمين.

أنهى مؤشر سوق الأسهم السعودية، تعاملات الأسبوع على ارتفاع ليعاود الصعود فوق 900 نقطة. وزاد المؤشر 0.78% إلى 9660.13 نقطة وسط تداولات قيمتها 10.7 مليار ريال. وسجل سهما سابك والراجحي القياديان، أكبر المكاسب على المؤشر وقفزا 2.6 و1.4% على الترتيب. كما ارتفعت أسهم الاتصالات السعودية وأسمنت اليمامة وموبايلي وينساب وإسمنت العربية وسبكيم ومعادن وتصنيع والعربي الوطني والإنماء وإسمنت السعودية بنسب تراوحت بين 0.8 و 4.4%. في المقابل انخفضت أسهم جبل عمر 2.8% والاستثمار الصناعي 2.1% والمراعي 0.9% ودار الأركان 0.3% وساب 0.2%. وواصل سهم اتحاد عذيب هبوطه للجلسة الثانية وخسر بنهاية اليوم 7.2% بعدما قالت شركة تابعة لموبايلي السعودية، إنها تتفاوض بشأن الاستحواذ على حصة مسيطرة في عذيب بشرط خفض رأس المال عبر إلغاء أسهم.

تراجع مؤشر السوق السعودية بمقدار 22 نقطة لدى إغلاق تعاملات، اليوم الأربعاء، وسط جلسة متذبذبة شهدت أعلى تداولات في عامين، عند 15.7 مليار ريال. وشهد مؤشر السوق في آخر ساعة من جلسة اليوم، انخفاضاً متسارعاً بعد عمليات بيع طالت معظم الأسهم ووصل إلى دون مستوى الـ9500 نقطة، فاقداً مكاسبه المسجلة خلال الجلسة، قبل أن يعود مع نهاية الجلسة ويقلّص خسائره مغلقاً على انخفاض بنسبة 0.2% عند 9543 نقطة. وكان مؤشر السوق قد نجح خلال الجلسة في تجاوز مستوى الـ9600 نقطة، مسجّلاً 9613 نقطة كأعلى مستوى له اليوم. وشهدت قيم التداولات اليوم، ارتفاعاً كبيراً متجاوزة مستوى الـ15 مليار ريال، لتبلغ نحو 15.7 مليار ريال مع الإغلاق. وتعد قيم التداولات المسجّلة اليوم الأعلى في نحو عامين، أي منذ جلسة 8 أبريل 2012 حين بلغت 18.2 مليار ريال.