انتقل إلى رحمة الله تعالى كل من مبارك سعد مبارك الجفالي النعيمي بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وحصه سعد مبارك الجفالي النعيمي طالبة في...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
استضافت دولة قطر، للمرة الأولى، برنامج عروض «شِل» حول مستقبل الذكاء الاصطناعي 2025، الذي نُظم بالشراكة بين واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، عضو مؤسسة قطر، ومركز قطر شل للأبحاث والتكنولوجيا. وشهدت المسابقة تكريم ثلاث شركات ناشئة متميزة، قدّمت حلولاً رقمية مبتكرة لمعالجة التحديات الرئيسية في قطاع الطاقة. وفّرت المسابقة منصة للشركات التكنولوجية الناشئة لتطوير حلولها التي تتصدى للتحديات الحرجة التي يواجهها قطاع الطاقة، مستفيدة من خبرات شل العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي وتقنيات الطاقة، إلى جانب البيئة الابتكارية المتطوّرة التي توفّرها واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا. - تحسين جودة البيانات حققت مسابقة هذا العام مشاركة واسعة، إذ تلقّت 86 طلب مشاركة من 27 دولة، منها 40% من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. طُلب من المشاركين تطوير حلول مدعومة بالذكاء الاصطناعي في ثلاثة مجالات أساسية هي: تحديد وتقييم مخاطر سلاسل التوريد، وتحسين جودة البيانات لتعزيز كفاءة إدارة الأصول، والتشخيص الذكي للأعطال باستخدام الذكاء الاصطناعي من خلال تحليل HAZOP. من بين الطلبات المقدمة، تم اختيار 14 شركة ناشئة بناءً على جودة أفكارها وإمكاناتها التكنولوجية الواعدة. وبعد ثلاث مراحل تقييمية، تأهلت ثلاث شركات للمرحلة النهائية: شركة Prewave من النمسا في فئة مخاطر سلسلة التوريد، وشركة MAXIML من الهند في تحدي جودة بيانات الأصول، وشركة UptimeAI.com من الولايات المتحدة في فئة التشخيص الذكي للأعطال عبر تحليل HAZOP. قدّمت هذه الشركات عروضها أمام لجنة من الخبراء المتخصصين، ضمّت قيادات من شل ورئيس واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا. - منظومة الابتكار نالت شركة MAXIML المركز الأول عن حلّها المبتكر في مجال في تعزيز جودة البيانات لسير عمل الأصول الذكية، بينما حصلت شركة Prewave على المركز الثاني، وفازت شركة UptimeAI.com بالمركز الثالث. شملت الجوائز منحاً مالية تصل إلى 100,000 دولار أمريكي لتطوير النماذج الأولية، بالإضافة إلى دعم متكامل من منظومة الابتكار في واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا. أظهرت الشركات المتأهلة تنوّعاً جغرافياً يعكس الزخم المتنامي في التحوّل الرقمي لقطاع الطاقة عالمياً. وفي هذا السياق، صرّحت السيدة رامه الشققي، رئيس واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، قائلة: «تتماشى هذه المسابقة مع التزام الواحة بدعم الحلول المبتكرة للتحديات المعقّدة باستخدام التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، مما يعزّز موقع قطر كمركز للابتكار التحويلي.» من جانبه، علّق السيد روب ماكسويل، المدير العام ورئيس مجلس إدارة شركة شل في قطر، قائلاً: «نفخر بإطلاق هذه المسابقة في قطر لأول مرة، ثمرة الشراكة القوية التي تجمعنا مع واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا. تعكس هذه المسابقة التزامنا المشترك بتعزيز الابتكار الرقمي في قطاع الطاقة، وتمكين الشركات الناشئة من معالجة التحديات العملية المتعلقة بالطاقة من خلال تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي. إن جودة الأفكار التي شهدناها هذا العام تؤكد الإمكانات العالمية للابتكار عبر الحدود». تُمثّل هذه النسخة الناجحة من عروض «شِل» حول مستقبل الذكاء الاصطناعي نموذجاً للشراكة المستمرة بين واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا وشل قطر. بصفتها شريكاً استراتيجياً طويل الأمد، تواصل شل قطر التزامها الراسخ بدعم الابتكار، وتنمية الكفاءات الوطنية، وتعزيز القيمة المستدامة في الدولة.
242
| 14 يوليو 2025
احتفلت جامعة قطر وشركة قطر شل باختتام الفوج الأول من برنامج (شل انطلاقة – قطر)، الذي يعد إحدى المبادرات الوطنية الطموحة الهادفة إلى تطوير العقلية الريادية للشباب وتمكينهم من الدخول إلى عالم ريادة الأعمال بأسس علمية وتجريبية راسخة. تُعد (شل انطلاقة – قطر) جزءًا من البرنامج العالمي الرائد « Shell LiveWIRE « لتطوير ريادة الأعمال، الأمر الذي يتيح للمشاركين فرصًا للتواصل والتوجيه المهني على مستوى عالمي. ويمثل البرنامج خطوة استراتيجية لتجسير الفجوة بين البيئة الأكاديمية ومتطلبات الحياة المهنية، من خلال تجربة تعليمية مكثفة استمرت ثمانية أسابيع جمعت بين التدريب العملي، والتوجيه، والتفاعل مع نخبة من الخبراء والمدربين. وقالت ا. د. رنا صبح، عميد كلية الإدارة والاقتصاد في جامعة قطر: «تمثل شراكتنا مع شل مسيرة متميزة من النمو والتأثير. فمن خلال برنامج (شل انطلاقة – قطر)، قمنا بتمكين طلبتنا بالمهارات والعقليات والتجارب الواقعية التي تؤهلهم للنجاح في مسيرتهم المهنية والحياتية، وتعزز قدرتهم على إحداث أثر إيجابي في مختلف السياقات.» وفي كلمته خلال الحفل الختامي، قال السيد حسين الحجي، المدير العام للعلاقات المؤسسية في شركة شل قطر – الراعي الرئيسي والشريك الاستراتيجي للبرنامج: في شل قطر، يُستمد التزامنا بالتنمية المستدامة من تركيزنا على الإنسان. ولذلك، لابد أن نبدأ بالجيل القادم لبناء مستقبل مزدهر. عندما أطلقنا برنامج (شل انطلاقة – قطر)، لم نكن نسعى فقط إلى تعليم الطلاب مفاهيم الريادة، بل أردنا أن نوفر لهم مساحة للنمو، والحلم، وتجربة أفكارهم، والأهم من ذلك كله: الإيمان بقدراتهم».
310
| 28 مايو 2025
أُسدل الستار على موسم مهرجان قطر للهجن لعام 2025 على مضمار الشحانية لسباق الهجن، في مشهد ختامي تجسدت فيه روعة التراث الأصيل والثقافة الزاخرة لدولة قطر. وبهذه المناسبة، أعربت شركة شل، الراعي للمهرجان لسنوات عديدة، عن فخرها وأشادتها بما تحقق من نجاح باهر في تنظيم هذا السباق التراثي المهيب، مجددة التزامها الراسخ بدعم هذه الرياضة التي تنبض بروح الثقافة والتقاليد. من جانبه، أعرب روب ماكسويل، المدير العام لشركة شل قطر، عن سعادته الغامرة قائلًا: لقد كان السباق الرئيسي المُقام على سيف حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى حدثًا استثنائيًا حافلًا بالإثارة والتميز. وإن ما أبدته اللجنة المنظمة لسباقات الهجن من تفانٍ وخبرة واحترافية كان له بالغ الأثر في إخراج المهرجان بهذا المستوى الرفيع من الروعة والتألق. وإن شل لتفخر كل الفخر بأن تكون جزءًا من هذا التقليد العريق الذي يحتفي بثراء الثقافة القطرية. وتأتي مشاركة شل في سباق سمو الأمير للهجن في إطار التزامها العميق بالمبادرات الاجتماعية في قطر، حيث تشارك الشركة بشكل فعال في العديد من البرامج التي تهدف إلى صون وتعزيز تراث البلاد وتقاليدها وثقافتها العريقة، مثل صيد الصقور، فضلاً عن دعمها المتواصل للمنظومة التعليمية في قطر من خلال مبادراتها الرائدة المتنوعة مثل 'تفوق' و'NXplorers' و'شل انطلاقه'. وفي تصريح له، قال عبدالرحمن الكواري نائب رئيس اللجنة المنظمة لسباقات الهجن: إن نجاح موسم سباق الهجن لهذا العام خير دليل على تفاني وشغف جميع من شارك في هذا الحدث الكبير. ونحن ممتنون كل الامتنان للدعم المتواصل الذي تقدمه شركة شل في الحفاظ على تراثنا الثقافي الغني والترويج له. وقد تجلت ذروة هذا الموسم في سباق سمو الأمير الرئيسي، الذي أُقيم في 15 أبريل، حيث فاز البطل بسيف سمو الأمير، رمز الفخر والتفوق. وقد حظي هذا الحدث باهتمام واسع ومشاركة كبيرة، مما أضاف إلى بريقه وأكد مكانته كأهم وأرفع سباق في العام.
214
| 17 أبريل 2025
قالت شبكة Offshore-technology.com الإخبارية المتخصصة في شؤون الطاقة: إن توسعة مشروع حقل الشمال الجنوبي الذي يعتبر جزءًا من مشروع أكبر لتوسيع حقل الشمال، ستعمل على زيادة قدرة تسييل الغاز في قطر من 77 مليون طن سنويًا إلى 126 مليون طن سنويًا. وأضافت الشبكة الاخبارية في تقرير لها حول المشروع إنه من المتوقع أن يبدأ الإنتاج فيه بحلول عام 2026، وستبلغ الطاقة الإنتاجية للمشروع 16 مليون طن سنويًا. كما سيساعد على تقليل انبعاثات الغازات الدفيئة وتحقيق طموحات قطر المناخية. وعن تفاصيل مشروع حقل الشمال والجنوب، تضيف الشبكة الاخبارية أن المشروع سيتضمن خمس منصات إنتاج و50 بئراً وخطوط أنابيب غاز إلى مجمع معالجة بري. وستشمل المكونات البرية للمشروع قطارين للتسييل بسعة 8 ملايين طن سنويًا لكل منهما. وسيتضمن أيضًا منشأة كبيرة لالتقاط الكربون وعزله تبلغ طاقتها 1.5 مليون طن سنويًا لتقليل انبعاثات الغازات الدفيئة بأكثر من 25%. سيتم تجهيز مجموعتي معالجة الغاز الطبيعي المسال بتقنية التسييل AP-X، والتي ستوفر إنتاجًا أعلى للغاز الطبيعي المسال مع تشغيل مرن عبر مجموعة واسعة من القدرات الإنتاجية. وستشمل المعدات الخاصة بقطارات الغاز الطبيعي المسال مبادلات حرارية رئيسية مبردة (MCHEs)، ومبادلات حرارية للتبريد الفرعي (SCHEs)، ومكابس الآلات التوربينية Rotoflow، وصناديق التبريد الموفرة للنيتروجين. كما سيتم أيضًا تركيب اثنين من ضواغط التبريد الرئيسية (MRCs) مع كل قطار MRC يتكون من ثلاثة توربينات غازية من طراز Frame 9E DLN Ultra Low NOx بما في ذلك ستة ضواغط طرد مركزي عبر قطاري الغاز الطبيعي المسال. وتشمل المكونات الأخرى للمشروع رصيف تحميل الغاز الطبيعي المسال، وخطوط تفريغ الغاز الطبيعي المسال، وأنظمة استعادة الغاز المغلي. كما سيتم تركيب خطوط أنابيب المرافق التي تربط الجزء الجنوبي من مدينة رأس لفان الصناعية بصهاريج التخزين الجديدة ومرافق التصدير في المدينة. ووفقا للتقرير ستقوم شركة قطر للطاقة وشركة شل بتوريد ما يصل إلى 3.5 مليون طن سنويًا من الغاز الطبيعي المسال إلى هولندا كجزء من اتفاقيتي شراء طويلتي المدى على مدى 27 عامًا. كما وقعت شركتا قطر للطاقة وتوتال إنيرجي اتفاقيتي شراء في أكتوبر 2023 لتوريد الغاز الطبيعي المسال إلى فرنسا لمدة 27 عامًا. ومن المتوقع أن يبدأ المشروع في عام 2026، حيث سيتم تسليم ما يصل إلى 3.5 مليون طن سنويًا من الغاز الطبيعي المسال خارج السفينة إلى محطة استقبال الغاز الطبيعي المسال Fos Cavaou في جنوب فرنسا.
572
| 21 نوفمبر 2023
وقّعت شركتان تابعتان لكل من قطر للطاقة وشل اتفاقيتي بيع وشراء طويلتي الأمد لتوريد ما يصل إلى 3.5 مليون طن سنوياً من الغاز الطبيعي المسال من قطر إلى هولندا. وقالت قطر للطاقة عبر موقعها الإلكتروني، اليوم الأربعاء، إنه بموجب الاتفاقيتين، سيتم تسليم شحنات الغاز إلى محطة استقبال غيت Gate للغاز الطبيعي المسال في ميناء روتردام الهولندي اعتباراً من العام 2026 ولمدة27 عاماً. وسيتم توريد كميات الغاز الطبيعي المسال من الشركتين المشتركتين بين قطر للطاقة وشل واللتين تمتلكان حصصاً في مشروعي توسعة حقل الشمال الشرقي وحقل الشمال الجنوبي. ووقع الاتفاقيتين كل من سعادة المهندس سعد بن شريده الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، والسيد وائل صوان، الرئيس التنفيذي لشركة شل، وذلك في احتفال خاص أقيم في الدوحة بحضور كبار المسؤولين التنفيذيين من الشركتين. وفي معرض تعليقه بهذه المناسبة، قال سعادة المهندس سعد بن شريده الكعبي: نحن سعيدون بتوقيع هاتين الاتفاقيتين طويلتي الأمد مع شركة شل وبتعزيز علاقاتنا الممتدة لعقود من الزمن وشراكاتنا الإستراتيجية في قطر وعلى الساحة الدولية. ولا شك أن كميات الغاز الطبيعي المسال المتعاقد عليها تؤكد الدور الحيوي الذي يلعبه الغاز الطبيعي في تسهيل الانتقال إلى طاقة منخفضة الكربون وفي دعم أمن الطاقة للعملاء حول العالم. وأضاف سعادة الوزير: تؤكد هاتان الاتفاقيتان على التزام قطر بالمساهمة في تلبية احتياجات أوروبا من الطاقة ودعم أمن الطاقة فيها من خلال مصدر يتمتع بصفات اقتصادية وبيئية عالية. إننا نتطلع إلى العمل بشكل وثيق مع شريكتنا شل لتحقيق مسعانا المشترك. يذكر أن شركة شل شريكة في مشاريع توسعة حقل الشمال للغاز الطبيعي المسال بحصة تبلغ 6.25% في مشروع حقل الشمال الشرقي الذي تبلغ طاقته الإنتاجية 32 مليون طن سنوياً، وحصة تبلغ 9.375% في مشروع حقل الشمال الجنوبي الذي تبلغ طاقته الإنتاجية 16 مليون طن سنوياً.
1190
| 18 أكتوبر 2023
وقعت قطر للطاقة اتفاقية مع شركة شل، تستحوذ بموجبها على حصة 40 بالمئة في المنطقة C10 البحرية الاستكشافية الواقعة قبالة شواطئ موريتانيا. وبموجب الاتفاقية، التي ستخضع للموافقات الرسمية الاعتيادية من قبل الحكومة الموريتانية، ستمتلك قطر للطاقة حصة تبلغ 40 بالمئة في اتفاقية الاستكشاف والإنتاج الخاصة بالمنطقة C10، بينما ستمتلك شل (المشغل) حصة تبلغ 50 بالمئة، والشركة الموريتانية للمحروقات نسبة 10 بالمئة. ووصف سعادة المهندس سعد بن شريده الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، الاتفاقية بالفرصة للمساهمة في قطاع التنقيب والاستكشاف والإنتاج في موريتانيا، والتي ستعزز رقعة تواجد قطر للطاقة الاستكشافية في القارة الأفريقية، متطلعا إلى برنامج استكشاف ناجح. وأضاف سعادته: يسعدنا أن نتعاون في هذه الفرصة مع شريكنا الاستراتيجي شركة شل ومع الشركة الموريتانية للمحروقات، ونتطلع للتعاون مع حكومة الجمهورية الإسلامية الموريتانية، وأوجه الشكر لهم ولشركائنا على دعمهم وتعاونهم القيم. وتبلغ مساحة المنطقة C10 حوالي 11,500 كيلومتر مربع، وتبعد حوالي 50 كيلومترا عن سواحل موريتانيا في مياه تتراوح أعماقها بين 50 و2,000 متر.
960
| 02 أبريل 2023
أضافت /قطر للطاقة/ شركة /شل/ إلى قائمة شركائها في مشروع توسعة حقل الشمال الجنوبي لتكون الشركة الثانية بعد /توتال إنرجيز/، وذلك بموجب اتفاق شراكة وقعه الجانبان اليوم. ويتضمن المشروع، الذي وقع اتفاقية تنفيذه كل من سعادة المهندس سعد بن شريدة الكعبي وزير الدولة لشؤون الطاقة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ /قطر للطاقة/، والسيد بن فان بوردن الرئيس التنفيذي لشركة /شل/، خطين عملاقين لإنتاج الغاز الطبيعي المسال بطاقة إجمالية تبلغ 16 مليون طن سنويا، ما سيرفع طاقة قطر الإنتاجية من الغاز الطبيعي المسال إلى 126 مليون طن سنويا في عام 2027. وبموجب الاتفاقية ستمتلك شركة /شل/ حصة تبلغ 9.375 بالمئة من مجموع حصص الشراكة الدولية البالغة 25 بالمئة، بينما ستمتلك /قطر للطاقة/ الحصة المتبقية من المشروع، والتي تبلغ 75 بالمئة. وأكد سعادة وزير الدولة لشؤون الطاقة، في مؤتمر صحفي، على استمرار /قطر للطاقة/ في تسخير جهودها لتوفير طاقة أنظف لجميع أنحاء العالم من أجل نمو أكبر ومستقبل أفضل للجميع. وقال سعادته: إن كميات الغاز الطبيعي المسال الجديدة التي ستوفرها /قطر للطاقة/ للأسواق تأتي في وقت يحتل فيه الغاز الطبيعي أهمية بالغة في ظل التقلبات الجيوسياسية الأخيرة، وفي ظل الحاجة الملحة لمصادر طاقة أنظف تلبي الأهداف البيئية العالمية، كما تأتي هذه الكميات إضافة مرحب بها وسط اهتمام عالمي متزايد ليس بأمن الطاقة فقط، بل أيضا بانتقال عملي إلى طاقة منخفضة الكربون، وبوصول عادل ومنصف إلى مصادر الطاقة الأنظف. وحول إمكانية توسيع الشراكة بين /قطر للطاقة/ و/شل/ في مشاريع أخرى، أكد سعادته أن الشركة منفتحة على مناقشة التعاون مع /شل/ في قطاعات الطاقة كافة. وفي سياق منفصل، قال السيد بن فان بوردن، الرئيس التنفيذي لشركة /شل/، في تعليقه على الحد الأقصى المؤقت لأسعار الغاز الطبيعي في أوروبا: إن السياسيين في الاتحاد الأوروبي يدركون أن الخطة معقدة، مضيفا: أنا متأكد من أن هذا سوف يستقر بطريقة مناسبة ومسؤولة ستفيد حقا الأسواق والمستهلكين في أوروبا. يذكر أن مشروع توسعة حقل الشمال، والمكون من الجزئين الشرقي والجنوبي، هو المشروع الأكبر في تاريخ صناعة الغاز الطبيعي المسال، وسيبدأ الإنتاج عام 2026، ليضيف 48 مليون طن سنويا إلى إمدادات الغاز الطبيعي المسال في العالم بحلول عام 2027. ويتميز هذا المشروع الفريد بأعلى معايير الصحة والسلامة والبيئة، بما في ذلك التقاط وحجز الكربون بهدف خفض بصمة المشروع الكربونية الإجمالية إلى أدنى مستويات ممكنة.
1378
| 23 أكتوبر 2022
أعلنت شركة شل في تقريرها السنوي الذي يرصد توقعات الغاز الطبيعي المسال أن السوق العالمية للغاز الطبيعي المُسال قد شهدت نموا بمعدل 6٪ لتصل إلى 380 مليون طن خلال عام 2021، بعد تعافي العديد من الدول من التأثير الاقتصادي لجائحة (كوفيد -19). وأشار التقرير إلى استمرار تذبذب أسعار الغاز والغاز الطبيعي المسال على مدى العام المضي بسبب تنامي الطلب على الغاز الطبيعي المسال، إلى جانب التحديات التي أدت إلى تقلبات الكميات المعروضة. وكانت الأسعار قد وصلت إلى مستويات قياسية في أكتوبر 2021 حيث وجدت الدول الأوروبية، التي لديها نقص مزمن ودائم في مخزونها من الغاز، صعوبات جمة في توفير شحنات الغاز الطبيعي المسال لتلبية الطلب المتوقع على الغاز في فصل الشتاء. ويؤكد هذا التقلب في الأسعار يؤكد الضرورة الملحة لاتباع نهج استراتيجي موزون أكثر تخطيطا لتوفير الغاز بكميات كافية تحقق المرونة في تلبية متغيرات الطلب في المستقبل لتجنب التعرض لقفزات الأسعار المرتفعة. وقد توقع التقرير ظهور فجوة بين مستويات العرض والطلب على الغاز الطبيعي المسال في منتصف العقد الحالي، الأمر الذي يؤكد الحاجة إلى المزيد من الاستثمار لزيادة العرض وتلبية الطلب المتزايد على الغاز الطبيعي المسال لا سيما في آسيا. يُعلّق السيد وائل صوان، مدير الغاز المتكامل وحلول الطاقة المتجددة والتقليدية في شركة شل، على التقرير قائلًا: أثبت العام الماضي الدور الحاسم للغاز والغاز الطبيعي المسال في تلبية احتياجات الشعوب والمجتمعات حول العالم من الطاقة وهم يكافحون للتعافي واسترداد حياتهم الطبيعية عقب التحديات الصعبة الناتجة عن جائحة كوفيد – 19. وأضاف: تركز الدول حاليا على أشكال أنظف للغاز الطبيعي وتدابير إزالة الكربون في ظل سعيها لإنشاء منظومة من الطاقة منخفضة الكربون وتحقيق هدف الوصول صافي الانبعاثات الصفري، الأمر الذي سيجعل الغاز الطبيعي المسال مصدرا موثوقًا ومرنًا للطاقة لعدة عقود قادمة. زادت صادرات الغاز الطبيعي المسال في عام 2021 بالرغم من مرات التوقف غير المتوقع التي قللت كمية الغاز الطبيعي المسال المتاح للتسليم. وتصدرت الولايات المتحدة معدلات النمو في صادرات الغاز بزيادة قدرها 24 مليون طن على أساس سنوي مقارن ومن المتوقع أن تصبح أكبر مصدر للغاز الطبيعي المسال في العالم في عام 2022. كانت الصين وكوريا الجنوبية أكثر دول العالم في معدلات الطلب على الغاز الطبيعي المسال في عام 2021، وقد زادت الصين وارداتها من الغاز الطبيعي المسال بمقدار 12 مليون طن لتصل إلى 79 مليون طن، وتتخطى متجاوزةً اليابان لتصبح أكبر مستورد للغاز الطبيعي المسال في العالم. وفي عام 2021، وقع مشترو الغاز الطبيعي المسال في الصين عقودا طويلة الأجل لأكثر من 20 مليون طن سنويا، الأمر الذي يوضح بجلاء الدور المستمر للغاز الطبيعي المسال في عمليات التحول من الفحم إلى الغاز الجارية في تشغيل القطاعات الرئيسية بالصين والإسهام في تحقيق طموحها بأن تكون خالية من الكربون بحلول عام 2060. في المجمل، من المتوقع أن يرتفع الطلب العالمي على الغاز الطبيعي المسال إلى 700 مليون طن سنويا حتى عام 2040، بزيادة قدرها 90٪ عن الطلب في عام 2021. كما يتوقع التقرير أن تكون آسيا هي المستهلك الحصة الكبرى من هذه الزيادة في ظل انخفاض إنتاج الغاز المحلي، وتنامي الاقتصاد في دول المنطقة، واستخدام حلول الغاز الطبيعي المسال بدلًا من مصادر الطاقة ذات الانبعاثات الكربونية المرتفعة، الأمر الذي ساهم في تهدئة القلق حول جودة الهواء وتعزيز التوجه نحو هدف الانبعاثات الخالية تماما من الكربون. يسهم الغاز الطبيعي المسال بدور جوهري في اتساع نطاق استخدام الطاقة المتجددة كدعم احتياطي في حالة الإمداد المتقطع. فالبرازيل، على سبيل المثال، قد ضاعفت وارداتها من الغاز الطبيعي المسال ثلاث مرات خلال عام 2021 لتصل إلى أكثر من 7 ملايين طن حيث أدى استمرار جفاف المناخ إلى انخفاض توليد الطاقة الكهرومائية. سيزداد هذا الدور أهمية ورسوخا بفضل الجهود الناجحة للحد من انبعاثات الغاز الطبيعي وإنشاء مسارات أنظف. وقد شهد العام 2021 نشاطا محموما في جهود إزالة الكربون من مختلف منتجات الغاز الطبيعي المسال في ظل زيادة الإعلانات عن المزيد الاستثمارات للتعامل مع الانبعاثات والحد منها.
1663
| 23 فبراير 2022
تولت ناقلات إدارة وعمليات التشغيل الفنية الكاملة لسفينة الغاز الطبيعي المسال الخريطيات من طراز كيوفليكس من شركة شل إنترناشونال للتجارة والشحن المحدودة، اعتباراً من امس الاربعاء، وذلك كجزء من المرحلة الثانية لخطة عملية نقل الإدارة الفنية والتشغيلية للسفن ليتم إدارتها داخلياً، وسفينة الخريطيات ذات قدرة استيعابية 216،300 متر مكعب مملوكة بالكامل من قبل ناقلات ومستأجرة من قبل شركة قطر للغاز. تم بناء السفينة في كوريا الجنوبية من قبل شركة هيونداي للصناعات الثقيلة وتم تسليمها في يونيو 2009 وهي في الخدمة منذ ذلك الحين، وتعتبر الخريطيات السفينة الثانية من المرحلة الثانية ضمن عملية نقل الإدارة الفنية والتشغيلية للسفن من شركة شل إلى شركة ناقلات للشحن قطر المحدودة هذا العام ليصل إجمالي عدد السفن المدارة داخلياً من قبل ناقلات إلى 20 سفينة، تتكون من 16 سفينة للغاز الطبيعي المسال و4 سفن لغاز البترول المسال.
934
| 28 مايو 2020
تم الإعلان عن القائمة النهائية المؤلفة من 26 شركة قطرية صغيرة ومتوسطة للمشاركة في ست مناقصات مطروحة من قبل بنك قطر للتنمية وشركة شل قطر. وكانت 43 شركة أعربت عن إهتمامها بالمشاركة في المناقصة وقدمت الوثائق اللازمة للتأهل، بينما شاركت 18 شركة في المناقصات. وسيتم ضم الشركات الفائزة في المناقصة إلى سلاسل التوريد لمصنع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل، المشروع الأكبر من نوعه في العالم والذي تم بناؤه بالشراكة بين قطر للبترول وشل قطر، وسيتم الإعلان عن الشركات الفائزة في حفل خاص لتوزيع الجوائز بتاريخ 5 ديسمبر 2016. وشهدت ورشة "فرص الأعمال للشركات الصغيرة والمتوسطة" التي أقيمت في شهر مايو الماضي حضور أكثر من 250 شركة صغيرة ومتوسطة من قطر، حيث تم استعراض المناقصات المرتقبة، وعملية التصفيات المؤهلة للتنافس على فرص الأعمال المطروحة. اختيار 6 شركات فائزة خلال حفل خاص في 5 ديسمبر وستتنافس الشركات الصغيرة والمتوسطة المدرجة ضمن القائمة النهائية على فرص الأعمال التالية: إدارة مبادرة "أسلوب حياة صحي" ضمن برامج المسؤولية الاجتماعية، وخدمات الترجمة، وخدمات اختبار تجديد وفحص العوازل الغازية الجافة للمكابس الميكانيكية، وتصنيع أول أكسيد الكربون والغازات الصناعية، وتصنيع عينات العبوات البلاستيكية والزجاجية، وخدمات تجديد عجلة التحمل للمعادن المختلفة.وقال السيد بدر شاهين الكواري، مدير إدارة دعم توطين الأعمال في بنك قطر للتنمية:"نتشرف بالتعاون مع شركة شل قطر من أجل تشجيع النمو والتنوع في الاقتصاد الوطني عبر تقديم الدعم لرواد الأعمال المحليين والشركات الصغيرة والمتوسطة، ويلتزم بنك قطر للتنمية بتقديم كافة خدمات الدعم الإداري والاستشاري والمالي لرواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة من أجل النهوض بمستوى عملياتهم إلى المعايير العالمية المطلوبة".كما علق "المهندس عمرو محمد عبد المعز، مدير قسم دعم الشركات المحلية بشركة شل قطر، بالقول:"يسعدنا هذا الاهتمام الكبير الذي أبدته العديد من الشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة في الانضمام إلى سلاسل التوريد لشركة شل قطر، ونطمح أن تساهم هذه المبادرة في تشجيع ودعم نمو القطاع الخاص في قطر والمساهمة في تحقيق ركيزة التمنية الاقتصادية في رؤية قطر الوطنية 2030".ومنذ انطلاق برنامج التعاون بين الشركات الكبرى والشركات الصغيرة والمتوسطة عام 2013، وقعت شركة شل قطر عقودًا مع 14 شركة صغيرة ومتوسطة قطرية لتنضم إلى سلاسل التوريد لشركة شل قطر، وفي العام الماضي تم عرض سبع فرص أعمال جديدة، بقيمة 15 مليون ريال قطري، على أكثر من 150 شركة صغيرة ومتوسطة ورواد الأعمال من قطر، حيث منحت ستة عقود لشركات قطرية.وتعتبر مبادرة "فرص الأعمال للشركات الصغيرة والمتوسطة" إحدى الشراكات الإستراتيجية بين بنك قطر للتنمية وشركة شل قطر، وتهدف المبادرة إلى دعم رؤية قطر الوطنية 2030 عبر تقديم مجموعة من فرص الأعمال ضمن سلاسل التوريد لشركة شل قطر للشركات الصغيرة والمتوسطة المحلية، وتوجيههم نحو النهوض بمستوى عملياتهم إلى المعايير العالمية المطلوبة".
1622
| 21 نوفمبر 2016
نظم قسم الهندسة الكيميائية في جامعة قطر، بالتعاون مع شركة "شل قطر"، مجلس تجمع خريجات لطالبات الهندسة الكيميائية لمناقشة أهمية دور المرأة في نهضة وازدهار القطاع الصناعي في دولة قطر، وذلك في إطار ندوات "المجلس" التي تستهدف مد جسور التواصل والحوار بين هيئة التدريس والطلاب الحاليين والخريجين. يتيح تجمع الخريجات الفرصة لقسم الهندسة الكيميائية في الجامعة للتفاعل مع الطلاب والخريجين، وتلقي التعقيب والتقييم والآراء حول الأداء الحالي للقسم والسبل التي يمكن بها تطوير أداء البرنامج الأكاديمي الذي يقدمه القسم. حضر المجلس الذي أقيم في فندق ماريوت ماركيز في سيتي سنتر أمس أكثر من 60 فرداً على رأسهم الدكتور راشد العماري، عميد الكلية، وركز النقاش على البرنامج الأكاديمي للهندسة الكيميائية في جامعة قطر بالإضافة على كيفية تحسين مقررات البرنامج لإعداد الطالبات لمسيرة مهنية ناجحة في هذا المجال. وتحدثت خلال المجلس كل من مريم المسيفري، مهندسة كيمياء أولى في وزارة البيئة، وعائشة المهندي، مهندسة مشاريع في رأس غاز، وعايدة رفعت، مهندسة باحثة في شركة كونوكو فيليبس – المركز العالمي لاستدامة المياه، عن خبراتهن وتجاربهن المهنية في المجال الصناعي. كما شاركت في الندوة شادن دغش، أستاذ مساعد في جامعة قطر، وليال بني ناصر، مساعدة تنفيذية، ورابعة المصلح، أخصائية تطوير أولى في شركة الديار القطرية للاستثمار العقاري، وحنان لارم، مخططة إنتاج في شركة قطر للكيماويات. ألقى كلمات الترحيب بالحاضرين كل من الأستاذ الدكتور رامزان كهرمان، رئيس قسم الهندسة الكيميائية بجامعة قطر، ونسرين القاضي، رئيس فريق الاستقصاءات تحت الأرضية في شل قطر ورئيسة شبكة السيدات في الشركة. وأشار الأستاذ الدكتور كهرمان إلى أن خريجي جامعة قطر يعملون في عدد كبير من المهن والوظائف في قطر، ويمثل قسم الهندسة الكيميائية بكلية الهندسة أكبر مصدر للخريجين المتخصصين في هذا القطاع. وأضاف بقوله: "شهد القسم زيادة مطردة في عدد الطالبات، ونتطلع إلى الترحيب بعدد أكبر في العام الأكاديمي القادم وفي السنوات التي تليه". وعن خبراتها كمهندسة في شركة شل قطر، صرحت نسرين القاضي قائلة: "يأتي الدعم الذي تقدمه شركات النفط الدولية مثل شل قطر في صدارة الجهود الحريصة على توفير كل ما تحتاجه المرأة من توجيه وإشراف ومهارات ومعرفة من أجل تحقيق النجاح في هذا القطاع التنافسي. وترمي شركة شل قطر من خلال شبكات ومبادرات مثل شبكة السيدات في شل قطر إلى مد قنوات الحوار بين القيادات الكبيرة والموظفات حول مفاهيم المساواة بين الجنسين والتنوع، والمساهمة في توفير مناخ عمل شامل ومتنوع. وتحرص شبكة السيدات في شل قطر على إرساء قاعدة متينة وتوفير مناخ عمل مشجع يمكن النساء من التطور والنمو ويوفر لهن الدعم الذين يمكنهن من تحقيق أهدافهن". ومن جانبها أكدت السيدة مها المناعي، مديرة برنامج التعاون مع الجامعات في مركز شل قطر للبحوث والتكنولوجيا، أن تمكين المرأة في قطاع الغاز والنفط هو الهدف الأول الذي تسعى شل قطر إلى تحقيقه من خلال الشراكة الوثيقة مع جامعة قطر، وقالت في هذا الصدد: "تحرص شركة شل قطر أشد الحرص على تعزيز دور المرأة وتعظيمه في المجتمع تماشياً مع ركيزة التنمية البشرية في رؤية قطر الوطنية 2030. ونحن عازمون على تقديم دعم أكبر للجيل الصاعد من الطالبات والخريجات اللاتي قررن العمل في في قطاع الغاز والنفط ، وسنعمل على توقيع اتفاقيات تعاون وتحالفات شراكة مع المزيد من الجهات والمؤسسات في قطر التي تتفق معنا في الاتجاهات والرؤية حتى تحقق المرأة – وبخاصة المرأة القطرية - المزيد من النجاح المهني في قطاع الغاز والنفط". وتضيف المناعي قائلة: "وتتجسد هذه الجهود في علاقات التعاون واتفاقيات الشراكة على غرار شراكتنا الناجحة مع جامعة قطر". وقالت عائشة المهندي، التي تخرجت من جامعة قطر في عام 2011 وتعمل الآن كمهندسة مشاريع في راس غاز: "إن نجاح المرأة في مسارها المهني يتطلب منها حب مهنتها والحماس والإخلاص لها، وتضيف بقولها: نصيحتي لكل امرأة شابة بسيطة للغاية: لكي تحرزي النجاح الذي تريدين، ينبغي أن تحبي ما تفعلين وتتقنيه لأقصى درجة." أما مريم المسيفري، مهندسة كيمياء أولى في وزارة البيئة، التي تخرجت بعد عائشة المهندي بعام واحد، وتعمل الآن في وزارة البيئة كمهندس كيميائي أول، فقد قالت: "إن العزيمة والثقة بالذات هما مفتاح النجاح المهني لأي امرأة. وأكملت قائلة: "ينبغي أن تتحلى المرأة بالثقة بالذات في قدرتها على تخطي العقبات، لأن الثقة بالذات ستساعدها على النمو والازدهار على المستوى المهني". جدير بالذكر أن شل قطر، التي يعمل بها عدد كبير من الموظفات، منهن عدد كبير من الخريجات القطريات، تطبق استراتيجيات وبرامج متنوعة لتوعية الموظفات بالموضوعات التي تساعد في تدريبهن وتطويرها، ومنها برنامج التطوير المهني للمرأة الذي يمكن النساء من تولي زمام القيادة في تحقيق النجاح في مسارهن المهني من خلال التماس النصيحة والمشورة من موظفات شل عالية الأداء في شركة شل قطر؛ وبرنامج التواصل مع الموظفات الأقدم الذي يركز على مساعدة الموظفات الأحدث على الاندماج في بيئة العمل التنفيذية واكتساب مهارات التواصل والتعارف وتكوين العلاقات داخل شركة شل قطر وخارجها.
1080
| 31 مارس 2015
أعلنت شركة شل فوزها بجائزة "أفضل شركة في إدارة المشاريع للعام 2014" تقديراً لرصيدها وسجلها الحافل بإنجاز المشاريع طبقاً لأعلى مستويات الكفاءة والأمان مقارنة بالشركات الأخرى المنافسة، وقد فازت شل بهذه الجائزة بعد منافسة شديدة في مسابقة "رابطة إدارة المشاريع 2014" التي أقيمت في لندن بداية الشهر الجاري. وتمثل هذه الجائزة تكريماً حقيقياً لالتزام شل بالتميز في تنفيذ المشاريع، وتقديراً لمهندسي ومديري المشاريع المتميزين في الشركة الذين تلقوا التدريب في أكاديمية شل للمشاريع. مركز "تفوق" للتميز في إدارة المشاريع يدعم إنجاز مشاريع قطر الضخمةوكانت "شل قطر" قد سخرت خبرتها العالمية المرموقة لخدمة دولة قطر من خلال مركز "تفوق" للتميز في إدارة المشاريع، وذلك في إطار استراتيجيتها الشاملة للاستثمار الاجتماعي للنهوض بمجتمع إدارة المشاريع في قطر، حيث يهدف مركز "تفوق"، الذي تم إنشاؤه بالشراكة بين قطر للبترول وجامعة حمد بن خليفة وشل قطر، إلى تطوير قدرات ومهارات كوادر إدارة المشاريع في الدولة لدعم إنجاز المشاريع الضخمة التي تنفذها قطر حالياً اتساقاً مع رؤية قطر الوطنية 2030. وحول فوز شل قطر بجائزة رابطة إدارة المشاريع، قال بدر الجيدة، مدير مركز "تفوق": "تمثل جائزة رابطة إدارة المشاريع شهادة دولية جديدة لريادة شل العالمية في إدارة المشاريع وللنموذج الناجح لأكاديمية شل في إدارة المشاريع، كما تعد أيضاً تكريماً عالمياً جديداً لإنجازات مركز "تفوق"، الذي سبق له الحصول على الاعتماد الدولي من الرابطة نفسها لدورة ’أساسيات إدارة المشاريع‘ التدريبية في بداية العام الجاري". وأضاف الجيدة قائلاً: "يكتسب مركز "تفوق" شهرة قوية كواحد من أبرز مراكز إدارة المشاريع في منطقة الخليج، حيث تتنامى باستمرار أعداد مديري المشاريع الذين تلقوا التدريب في المركز من قطر ودول الخليج العربي، حيث يزيد عدد خريجي "تفوق" حتى الآن عن 300 مدير مشاريع. وهدفنا الأكبر هو إنشاء وتطوير مجتمع دائم لإدارة المشاريع يقود الأمة إلى مستقبل مزدهر اتساقاً مع رؤية قطر الوطنية 2030". يعتمد برنامج "تفوق" التدريبي المتكامل على النموذج الخماسي لأكاديمية شل لإدارة المشاريع، وهو نموذج معتمد عالمياً يضمن للمتخصصين والمتدربين الحصول على فرص التدريب والتعليم التنفيذي الملائمة لمجالات أعمالهم. كما يستفيد البرنامج من الخبرة الواسعة لشركة قطر للبترول في إدارة المشاريع العملاقة، مثل مشروع مصنع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل في راس لفان الذي يمثل ثمرة التعاون بين قطر للبترول وشل قطر، وهو أكبر مشروع لتحويل الغاز إلى سوائل في العالم. وفي الوقت نفسه، ستصبح جامعة حمد بن خليفة المقر الدائم لمركز "تفوق" لضمان استمرارية المركز على المدى البعيد ولضمان استمرارية البحوث الأكاديمية في مجال إدارة المشاريع. يسعى مركز "تفوق" لإرساء أسس مجتمع مزدهر من مديري المشاريع في قطر من خلال استضافة فعاليات بصورة منتظمة والتي تعد فرصة مثالية ليلتقي فيها المتخصصون في إدارة المشاريع للتواصل وتبادل المعرفة والخبرات ومناقشة أحدث المواضيع وأهم القضايا المتعلقة بهذا القطاع.
395
| 29 نوفمبر 2014
لم تثبت السيارات التي يعمل محركها بالطاقة الكهربائية بالكامل أنها تحظى بشعبية مع المستهلكين الألمان، حسبما أشارت التنبؤات الخاصة بهذا الشأن، ومن المتوقع أن تستمر السيارة ذات محرك الاحتراق الداخلي بوصفها الاختيار الأول للمستهلك عند اقتناء سيارة لعدة أعوام قادمة في ألمانيا التي تعد أكبر اقتصاد بأوروبا. هذا هو الاستنتاج الذي توصلت إليه مجموعة من الخبراء من شركة شل، التي تحتل المرتبة الثانية في صناعة البترول على مستوى العالم ومعهد بروجنوس للأبحاث، وأصدر هؤلاء الخبراء مؤخرا أحدث التوقعات في إطار سلسلة التنبؤات المنتظمة التي يصدرونها حول المسائل المتعلقة بمحركات السيارات. ويقول هؤلاء الخبراء في تقريرهم: إن السيارات الكهربائية لقيت نجاحا أكبر في الولايات المتحدة واليابان، أما على الطرق الألمانية فإنه ليس من المرجح أن تزيد نسبة هذه السيارات عن 5% بحلول عام2040، والتي تبلغ حاليا نحو 6. 1%. وأشارت الأرقام، التي أذاعتها هيئة إصدار تصاريح المركبات في ألمانيا، إلى أن إجمالي عدد السيارات التي تعمل بالطاقة الكهربائية على نحو كامل على الطرق الألمانية في أول يناير 2014 بلغ 12156 سيارة، إلى جانب 85575 سيارة تعمل بالمحرك الهجين، وتعمل معظم السيارات في ألمانيا التي يختار أصحابها استخدام الوقود البديل بالغاز الطبيعي المضغوط.
893
| 09 أكتوبر 2014
دعت شركة شل كافة طلاب الجامعات في قطر للمشاركة في "مسابقة شل للأفكار" وذلك لتبادل الأفكار الخلاقة من أجل مواجهة التحديات العالمية المتعلقة بالطاقة و المياه والغذاء. وتتعاون شِل مع الجامعات المحلية في قطر من أجل إطلاق هذه المسابقة العالمية، وتشجيع الطلاب على بلورة أفكارهم وصياغتها والعمل على تطوير أفكار متميزة يكون لها شأن بارز في تغيير الأوضاع العالمية لهذه التحديات جانب من إحدى الفعاليات لتبادل الأفكار الخلاقة تقدم المسابقة للمشاركين فرصة مثيرة للإهتمام من أجل العمل على تطوير أفكارهم بحيث تصبح حالة عملية قابلة للأخذ بعين الإعتبار من حيث جدارتها للإستثمار الفعلي، وذلك عن طريق الدعم الذي يقدمه المرشدون والمختصون إلى الطلاب، علماً بأن آخر موعد لتقديم الأفكار هو يوم 1 ديسمبر 2014. تهدف "مسابقة شِل للأفكار" إلى رفع مستويات الوعي تجاه مشاكل مثل النمو السكاني والتغييرات المناخية وتزايد الطلب على الموارد الطبيعية والتي من شأنها زيادة الضغط على موارد الطاقة و المياه والغذاء، فالماء مطلوب من أجل استخراج الطاقة والطاقة مطلوبة من أجل معالجة ونقل الماء، وكل من الماء والطاقة مطلوبان من أجل توفير الغذاء. وتجدر الإشارة إلى أن الفائزين بمسابقة العام الماضي يتمتعون حالياً بالجائزة التي فازوا بها وهي رحلة استكشافية مع ناشونال جيوغرافيك، علماً بأن الفكرة الفائزة بالمسابقة كانت متعلقة بتطوير مفهوم حصاد المياه الصالحة للشرب من رطوبة الهواء بطريقة تسمى "سكاي- وِل"، والتي تقدم مورداً بديلا للحصول على الماء في المناطق التي تعاني من الجفاف. تضم عملية المشاركة في "مسابقة شِل للأفكار" ثلاث مراحل، في المرحلة الأولى يعرض الطلاب أفكارهم مع تقديم المفاهيم الأولية بشأنها، حيث يقوم فريق من خبراء شِل بتقييم هذه الأفكار واختيار حوالي 100 فكرة على مستوى العالم من أجل الدخول في المرحلة الثانية. يقوم الطلاب في المرحلة الثانية بعمل إضافي لتطوير أفكارهم وذلك بمساعدة المرشدين والمختصين في موضوع الفكرة، أما في المرحلة الثالثة فسوف تتم دعوة خمسة فرق أو أفراد ممن تصدروا المرحلة الثانية، وذلك لحضور ماراثون شِل البيئي "إيكو ماراثون" في روتردام بهولندا من أجل عرض أفكارهم أمام لجنة التحكيم، يحصل الطلاب الفائزون على جائزة مميزة وهي رحلة استكشافية مع ناشونال جيوغرافيك. وإضافة إلى ذلك فإن الأفكار المتميزة بالمسابقة يتم أخذها بعين الاعتبار ليتم تمويلها من خلال برنامج شِل المختص بتنمية الأفكار القادرة على إحداث تغيير عالمي جوهري المسمى "برنامج تغيير قواعد اللعبة" والذي وصلت استثماراته حتى الآن أكثر من 300 مليون دولار أميركي، وقد عمل برنامج شِل للأفكار المتميزة مع حوالي 1500 مبدع ومبتكر ونجح بتحويل أكثر من 100 اختراع وإبداع إلى حقيقة ملموسة. وتجدر الإشارة إلى أن هذه هي الدورة الثانية "لمسابقة شِل للأفكار"، لكنها المرة الأولى التي تقام فيها المسابقة في منطقة الشرق الأوسط، وقد شارك في مسابقة العام الماضي 668 فريقاً من 44 دولة وحصدت المسابقة نجاحاً مذهلاً، وتقول السيدة مها المناعي مديرة التعاون الجامعي في شركة شِل قطر "تلتزم شِل برعاية وتنمية المواهب المحلية وتطوير القدرات البشرية بما يرتبط بشكل وثيق مع تطلعات رؤية قطر الوطنية 2030 وبالتالي تمكين الشباب القطري على تحقيق الإنجاز في مسيرته المهنية وتبوأ مواقع قيادية، وتعتبر "مسابقة شِل للأفكار" منصة ممتازة لتمكين الطلاب الجامعيين في قطر من المشاركة مع نظرائهم من كافة أرجاء العالم وتطوير أفكار تكون قادرة على إحداث تغييرات جوهرية". انطلقت "مسابقة شِل للأفكار" في قطر الأسبوع الماضي، وتضمنتها زيارة إلى جامعة جورجتاون في قطر، وتقول السيدة ساندي كيم مديرة خدمات التطوير المهني في جامعة جورجتاون قطر "إن اطلاق مسابقة شِل للأفكار في جامعتنا دليل على تزايد اهتمام طلاب جامعة جورجتاون في قطر بروح المبادرة وريادة الأعمال، ونأمل أن نرى العديد من الفرق المشاركة من جامعتنا خلال الأشهر القادمة، ونحن سعداء بأن نكون جزءاً من هذه المسابقة الملهمة "، ويقول الدكتور مازن عمر حسنة نائب رئيس جامعة قطر للشؤون الأكاديمية "إن هذه المسابقة فرصة قيّمة للطلاب المشاركين من المؤسسات الجامعية في قطر للتعاون مع نظرائهم الطلاب من مختلف دول العالم، وأن يكونوا مبدعين وخلّاقين بشأن قضايا عالمية هامة مع ممارسة مهارات التواصل والميزات القيادية الراسخة". وسوف يكون الطلاب الجامعيون المشاركون من قطر جزءا من مجتمع طلابي عالمي على الإنترنت بحيث يتمكن الطلاب حول العالم من تشكيل الفرق ومناقشة الأفكار، كذلك يحصل الطلاب المشاركون بالمسابقة فرصة لحضور محاضرات على الإنترنت "ويبينار" بشأن موضوعات تقنية وعملية من أجل اكتساب وتطوير المدركات والمعارف بشأن الإبداع وممارسات الأعمال وأهمية قضايا الطاقة و المياه والغذاء. المسابقة تشجع الطلاب لبلورة أفكارهم وصياغتها وتطويرها ومثل هذه المحاضرات على الإنترنت توفر للمشاركين فرصة لدخول عالم الأعمال من خلال خبراء شِل في موضوعات تخصصية متنوعة تتعلق بالجوانب التقنية والعملية، يعلق الدكتور مارك وايكولد العميد والرئيس التنفيذي لجامعة تكساس إيه أند إم في قطر قائلاً "إن جامعة تكساس إيه أند إم في قطر فخورة بمشاركة طلابها في هذا التحدي العالمي، حيث يقوم المهندسون والمخترعون في جامعتنا في قطر بإجراء بحوث علمية مؤثرة وذات علاقة مباشرة باستخدام والحفاظ على مصادر الطاقة و المياه والغذاء، وهذه المسابقة فرصة رائعة للطلاب لنقل بحوثهم خارج النطاق الدراسي ومناقشتها مع نظراء لهم ومع المرشدين والخبراء من شِل، ومن المحتمل أن تكون لهذه الأفكار أثار ملموسة في هذه القطاعات الضرورية، ونرى أن التزام شِل بتشجيع الطلاب على العمل سويا من أجل التصدي للتحديات التي تواجه العالم اليوم وفي المستقبل يُعد أمراً محفزا وملهما".
423
| 01 أكتوبر 2014
قال السيد بسام تهتموني الملحق التجاري الاول في السفارة البريطانية ان العلاقات الإقتصادية بين قطر وبريطانيا قوية وتاريخية وان هنالك أكثر من 450 شركة بريطانية تعمل في السوق القطري ولديها إستثمارات كبيرة، حيث تبلغ قيمة إستثمارات شركة شل وحدها في السوق القطري نحو 21 مليار دولار، ما يعني أن حجم إستثمارات هذه الشركات يقدر بمليارات الدولارات، وأضاف، على هامش المؤتمر الصحفي الذي عقدته الغرفة على شرف الشراكة مع المعهد البريطاني للإنشاء والبناء اليوم، أن الإستثمارات القطرية في بريطانيا ايضا كبيرة وهنالك مشروعات تحت الدراسة بين البلدين، مما يعكس الثقة المتبادلة بين البلدين. مذكرة تفاهم بين غرفة قطر والمعهد البريطاني للإنشاء والبناء.. وتنظيم أول مؤتمر للبناء والإنشاء في قطر يونيو المقبلمذكرة تفاهمومن ناحية أخرى وقعت غرفة قطر اليوم مذكرة تفاهم مع المعهد البريطاني للإنشاء والبناء لعقد شراكة وتعاون بين الطرفين في مجال تبادل الخبرات، وبموجب هذه الشراكة تصبح غرفة قطر ممثلاً عن المعهد في قطر وراعياً لفعاليته والتي يستهلها بالمؤتمر السنوي للمعهد البريطاني للإنشاء والبناء الذي يعقد في الدوحة لأول مرة بالشرق الاوسط وخارج بريطانيا في 18 يونيو 2014. المير متحدثاً في المؤتمر الصحفي الذي عقدته غرفة قطررؤية قطر الوطنية ومونديال 2022وأعطى السيد ناصر المير عضو مجلس إدارة غرفة قطر خلال مؤتمر صحفي عقد بمقر غرفة تجارة وصناعة قطر اليوم، نبذة مختصرة عن المشاريع المزمع اقامتها في قطر في الفترة المقبلة قائلاً: أن قطر تمضي قدمًا بخطى ثابتة نحو تنفيذ خططها الطموحة في مجال تطوير البنية التحتية لتلبية احتياجات رؤيتها الوطنية 2030 وتحقيق أهداف بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 وقد اتضح ذلك جلياً من خلال طرح مشاريع للطرق والجسور والسكك الحديدية وأستادات رياضية وغيرها. مشاريع البنية التحتية في قطر تقدر بقيمة تزيد عن 200 مليار دولار من المتوقع طرحها خلال الـ 15 سنة القادمة200 مليار مشاريع خلال 15 سنةفضلاً عن مشاريع للبنية التحتية بقيمة تزيد عن 200 مليار دولار من المتوقع طرحها خلال الـ 15 سنة القادمة، والخطط الضخمة لإنشاء مشاريع عالمية المستوى خلال نصف هذه المدة استعدادًا لإستضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022، فإن قطاع الإنشاءات في قطر يبدو متفائلاً للغاية. حضور كبير لوسائل الإعلام في المؤتمر الصحفي لغرفة قطر والمعهد البريطاني للإنشاء والبناءنمو الإنشاءات في قطرواشار المير الى انه من المتوقع أن تحقق صناعة الإنشاءات في قطر نموًا بنسبة 10.1 بالمائة هذا العام، مع الدفع ببرنامج تطوير البنية التحتية البالغة قيمته 150 مليار دولار استعدادًا لاستضافة بطولة كرة القدم، حسب تقارير شركات مستقلة رائدة في توفير خدمات البيانات العقارية والتحليل والتصنيف والتوقعات.وقال ستيفن لاينز رئيس الفرع الاقليمي لمعهد البناء البريطاني انه تم اختيار دولة قطر لعقد اول مؤتمر للمعهد في منطقة الشرق الاوسط والثاني خارج بريطانيا كونها تتميز بمناخ استثمار جاذب واقتصاد ديناميكي متسارع النمو.
624
| 05 مايو 2014
أعلنت شركة قطر للبترول الدوليّة اليوم عن اتفاقية لشراء حصّة نسبتها 23% من مشروع "باركيه داس كونشاس" (BC-10) الكائن قبالة السواحل البرازيليّة من شركة "شل" مقابل ما يقارب مليار دولار، خاضعة لإتمام الاتفاقيّة. وفي صفقة توصف بانها الأضخم حصلت قطر على حصة من أضخم حقل بترول برازيلي بحري من شركة " شل" البريطانية الهولندية العالمية، حيث أعلنت شركة "انجلو رويال دتش شل" الهولندية البريطانية العالمية عن بيع حصة من واحد من أضخم الحقول البرازيلية البحرية المنتجة للبترول الذي تمتلكه الى قطر، في صفقة وصلت قيمتها الي مليار دولار. وتعد هذه الصفقة ثاني أضخم صفقة تحدث في تاريخ شركة "رويال شل".وذكر المدير التنفيذي للشركة أن الحصة التي تم الإتفاق عليها بين شركة " شل" العالمية وشركة " قطر للبترول الدولية" وصلت نسبتها الى 23% من قيمة الحقل البرازيلي البحري الفعلية، وسيتم الاتفاق مع شركة "قطر للبترول الدولية" على تحصيل قيمة الصفقة خلال العام الحالي والعام القادم. واوضح المدير التنفيذي للشركة "بين فان بيردن" ان شركة "رويال شل" ستبقي حصة ما يقرب من 50% من قيمة الحقل البرازيلي تحت حوزتها، ما يجعلها تدير الحقل في انتاج البترول، مشيراً الى ان الحقل ينتج ما يقرب من 50 الف برميل بترول يومياً.
380
| 29 يناير 2014
مساحة إعلانية
انتقل إلى رحمة الله تعالى كل من مبارك سعد مبارك الجفالي النعيمي بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وحصه سعد مبارك الجفالي النعيمي طالبة في...
17952
| 26 أكتوبر 2025
قالت وزارة الداخلية إنه بالإشارة إلى الحريق الذي اندلع في عدد من مراكب الصيد الراسية بفرضة الوكرة، فقد أظهرت المعاينة الفنية وما تم...
16488
| 26 أكتوبر 2025
أكد المهندس عبد الرحمن اليافعي، استشاري هندسي أول، أن دولة قطر تعد سباقة في حماية الأفراد المتواجدين في الفضاء الرقمي، فقد أصدرت دولة...
14476
| 25 أكتوبر 2025
انتهت مهلة الشهرين التي حددتها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية. وكانت الإدارة العامة للمرور قد أمهلت، في...
10458
| 27 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت شركة ودام الغذائية ودام (شركة مساهمة عامة قطرية)، عن تكبد صافي خسارة بلغت 117.2 مليون ريال لفترة الأشهر التسعة الأولى من العام...
4972
| 26 أكتوبر 2025
أعلن تطبيق شقردي المتخصص في توصيل طلبات الطعام داخل المملكة العربية السعودية، عن توقف نشاطه بشكلٍ رسمي بعد 6 سنوات من العمل. وأفاد...
4346
| 25 أكتوبر 2025
قام سعادة الشيخ خليفة بن حمد بن خليفة آل ثاني، وزير الداخلية وقائد قوة الأمن الداخلي (لخويا)، بتكريم عدد من الذين أبدوا تعاونًا...
3224
| 26 أكتوبر 2025