أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، تحويل الدراسة في جميع المدارس الحكومية والخاصة إلى نظام التعلم عن بُعد يوم الثلاثاء الموافق 4 نوفمبر...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
قال الدكتور موسى بشير منصور -استشاري طب الأسرة في مركز ام غويلينة الصحي التابع لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية-، «تنتشر في الصيف كثير من الامراض مثل ضربة الشمس، حروق الجلد، الجفاف، الاسهال، التسمم الغذائي، التيفويد، التهاب العين، جدري الماء، آلام العظام والمفاصل، الحصبة، النكاف، الطفح الجلدي، التهاب العين، جدري، التيفويد، عدوى نزلات البرد، حيث تتطلب أنماط الحياة في الصيف التركيز على هذه النصائح ليهنأ الجميع بصيف صحي خال من الامراض، كتجنب التعرض للشمس لفترة طويلة حاول تقليل الوقت الذي تقضيه في ضوء الشمس المباشر بين الساعة 9 صباحًا و5 مساءً عندما يكون التعرض للأشعة فوق البنفسجية في أعلى مستوياته ومن الضروري أن نكون في الظل أكثر من التعرض للشمس». شدد الدكتور موسى بشير على تناول كمية كبيرة من الماء للوقاية من التعرض للجفاف تناول الكثير من الماء يساعد في تحسين وظائف المخ، والحفاظ على الوزن، والحفاظ على صحة العضلات والعظام، والوقاية من الأمراض، ونصح بالابتعاد عن تناول الأطعمة المكشوفة والملوثة والتقليل من الاكل والتركيز على الوجبات الخفيفة والأطعمة المرطبة والأطعمة المبردة والعصائر الطازجة أفضل من المشروبات الباردة، وتناول الفواكه والخضراوات الموسمية بكمية كبيرة، ولكن بعد غسلها جيدا مثل حاول الحصول على الأطعمة المحصودة حديثًا لاستخراج أفضل الطاقة، تناول الكرفس والبرتقال والبطيخ والمشمش والفراولة والتوت والطماطم والخوخ والمانجو، وارتداء الملابس القطنية والنظارات الشمسية والقبعة عند الخروج صباحا.
836
| 20 يونيو 2024
نصحت مؤسسة حمد الطبية عبر حسابها بموقع تويتر، اليوم الخميس، باتباع 3 طرق للوقاية من أمراض الصيف والوقاية من التعرض لضربة الشمس مع ارتفاع درجات الحرارة. 1- الحفاظ على ترطيب الجسم: من خلال شرب كميات كبيرة من الماء والسوائل الباردة لتعويض السوائل التي يفقدها الجسم عن طريق التعرق. 2- ارتداء ملابس قطنية خفيفة ذات ألوان فاتحة، حتى تمتص العرق وتسمح بتهوية الجسم. 3- الاستحمام بالماء الفاتر يومياً فور العودة إلى المنزل.
1296
| 16 يونيو 2022
أكد عدد من الأطباء أن الإصابة الحرارية أو ضربة الشمس أو بسبب الحرارة تعتبر من الحالات الأكثر شيوعا في أشهر الصيف وتحتاج ضربة الشمس إلى العلاج الطارئ، لأن التأخير في العلاج يسبب مضاعفات على الدماغ، والقلب، والكلى، والعضلات بشكل سريع وقد يحدث الموت بحال التأخير في العلاج وأوضحوا لـ الشرق أن التعرض المباشر لحرارة الشمس المرتفعة لفترة طويلة، أو حتى التواجد في جو مرتفع الحرارة لأكثر من 40 درجة مئوية مع رطوبة عالية، قد يؤدي لفشل آلية تنظيم الحرارة في الجسم، فيتوقف تدفق الدم إلى الجلد، وهذا يؤدي للشعور بالبرودة ولعدم إفراز العرق الذي يبرد الجسم، وبالتالي ارتفاع درجة حرارة الجسم بسرعة، والإصابة بـ ضربة الشمس. وشددوا على أنه في حال الشك بحدوث ضربة الحرارة أهم شيء يتم نقل المريض من مكانه إلى مكان معتدل وذي تهوية جيدة وطلب الإسعاف ومن ثم إزالة الملابس ضمن حدود لتعريض الجسم للهواء باستخدام مروحة ويمكن رش المريض برذاذ مائي أو غمره في الماء البارد.. وفيما يلي تنشر الشرق آراء الأطباء حول هذه القضية: د. هيثم ريحان: الضربة الحرارية تحتاج لعلاج طارئ أكد د. هيثم ريحان اختصاصي الأمراض الباطنية برويال ميديكال سنتر أن ضربة الشمس والأصح تسميتها ضربة الحرارة هي حالة مرضية تنتج عن ارتفاع درجة الجسم، وعادة ما تكون ناتجة عن التعرض لوقت طويل للإجهاد البدني في درجات الحرارة المرتفعة يمكن أن يحدث هذا النوع الأكثر خطورة من الإصابة الحرارية أو ضربة الحرارة، إذا ارتفعت درجة حرارة الجسم إلى (40 درجة مئوية) أو أكثر. وتعتبر هذه الحالة أكثر شيوعًا في شهور الصيف وتحتاج الضربة الحرارية إلى العلاج الطارئ، لأن التأخير في العلاج سوف يسبب مضاعفات على الدماغ، والقلب، والكلى، والعضلات بشكل سريع وكلما كان التأخير في العلاج أكبر كلما كانت المضاعفات أخطر وقد يحدث الموت في حالة عدم العلاج. وتابع: عند الشك بحدوث ضربة الحرارة أهم شيء نقل المريض من مكانه إلى مكان معتدل وذي تهوية جيدة وطلب الإسعاف ومن ثم إزالة الملابس ضمن حدود لتعريض الجسم للهواء باستخدام مروحة ويمكن رش المريض برذاذ مائي أو غمره في الماء البارد، إعطاؤه سوائل عبر الفم في حالة كان المريض واعيا وليس لديه غثيان أو قيء، وهنا ننوه لضرورة استخدام السوائل المخصصة لعلاج حالات التجفاف وليس الماء أو المشروبات الغازية، بالحالات الشديدة كأن يكون لدى المريض جفاف أو تغيير بالوعي هنا يجب نقل المريض إلى المستشفى لتدبيره بشكل جيد. للوقاية من ضربة الحرارة تجب محاولة التكيف مع البيئة التي نعيش فيها كأن يتم تأجيل العمل إلى أوقات الصباح الباكر أو المساء ومحاولة عدم العمل خلال ذروة ارتفاع الحرارة (فترة الظهيرة) ولا ينبغي ترك أي شخص داخل سيارة متوقفة مطلقًا فهذا سبب شائع لوفيات الأطفال جراء ارتفاع الحرارة. يمكن أن ترتفع درجة حرارة سيارتك عند ركن السيارة في الشمس (أكثر من 6.7 درجة مئوية) في غضون عشر دقائق. إن ترك أي شخص في سيارة متوقفة أثناء الطقس الدافئ أو الحار، حتى في حالة فتح النوافذ أو وقوف السيارة في الظل، أمر غير آمن على الإطلاق، احرص على غلق السيارة في حالة الركن لمنع الطفل من الولوج للداخل. د. سهيل عجي: التعرض للشمس يسبب أمراضا جلدية خطيرة قال د. سهيل عجي اختصاصي أمراض جلدية من مركز ماربل بلس الطبي: إن التعرض لنور الشمس باعتدال مفيد لنا، ولكن التعرض المفرط للشمس يمكن أن يسبب الضرر للبشرة، يتكون نور الشمس من طيف من الإشعاعات، الضوء المرئي والأشعة فوق البنفسجية (المعروفة بأشعة UV) والأشعة تحت الحمراء، الأشعة فوق البنفسجية لا ترى بالعين المجردة وتشكل ٥٠% من أشعة الشمس، تبلغ ذروتها عند الظهر، لا تتأثر بالسحاب أو الضباب، وهي المسؤولة عن الأضرار المختلفة على البشرة من حيث الحروق والحساسية والتصبغ. تعتبر حروق الشمس هي الشكل الأكثر شيوعًا لأضرار الشمس الناتجة عن أشعة UVB، إذ يسبب بشرة حمراء ومتقرحة ومؤلمة. وقد يستغرق ظهور الأعراض خمس ساعات بالإضافة إلى أن التعرض المفرط للشمس يحفز مشاكل فرط التصبغ، وينتج فرط التصبغ عن فرط إنتاج الميلانين، فأشعة UVA وUVB مرتبطة بمشاكل التصبغ وقد تساهم في تطور مشاكل جلدية كالبقع العمرية (تعرف أيضًا ببقع الشمس) والكلف. تشير الأبحاث إلى أن الميل إلى الإصابة بحساسيات الشمس أمر وراثي، ولكن 80٪ من الحالات ناجم عن أشعة UVA. فعندما يعاني الشخص من مشكلة صحية كامنة، يتفاعل جهاز المناعة لديه ضد مناطق الجلد التي تعرضت للشمس، مما يسبب طفحا جلديا تسبب أشعة UVB حروق الشمس وتلفا مباشرا لحمض النووي. وفي أسوأ الحالات، يمكن أن تسبب أمراضا جلدية كالتقرن السعفي وسرطان الجلد. وتابع: يجب استخدام كريم واقٍ من أشعة الشمس بعامل حماية SPF مقداره 30 أو أعلى، تنبغي إعادة وضع واقي الشمس كل ساعتين، أو بعد العمل أو السباحة أو اللعب أو ممارسة الرياضة في الخارج لأن الماء والتعرق يمكن أن يزيلا واقي الشمس بالإضافة إلى ارتداء ملابس واقية مثل القبعة ذات حافة عريضة والنظارات الشمسية ولا تستخدم أجهزة تسمير البشرة أو مصابيح الأشعة فوق البنفسجية. د. أكرم خولاني: أعراض ضربة الشمس كثيرة أكد د. أكرم خولاني اختصاصي طب أسرة من مركز ماربل بلس الطبي أن هناك بعض العوامل التي تزيد من احتمال الإصابة بضربة الشمس مثل بعض الظروف الصحية، كالبدانة، أمراض القلب، ارتفاع ضغط الدم، أمراض الكلى والكبد، استخدام بعض الأدوية مثل مدرات البول وحبوب الحساسية (مضادات الهيستامين) والمهدئات ومضادات الاكتئاب والمنشطات كالأمفيتامين والكوكائين، بعض الظروف المعيشية؛ كسوء التهوية في المنزل، وارتفاع الرطوبة، والعمل في أجواء حارة ومغلقة. بذل الجهد في الطقس الحار، كالعمل الشاق أو ممارسة كرة القدم أو أي رياضة لساعات طويلة في الطقس الحار. بعض التصرفات الخاطئة؛ كالتعرض المفاجئ للطقس الحار، ووضع الزيوت والمواد الحافظة على الجلد مما يمنع التعرق، ولبس الملابس الضيقة وغير الصحية. وتابع: قد تتطور أعراض ضربة الشمس خلال ساعات، فيلاحظ عند المصاب ارتفاع حاد بدرجة حرارة جسمه (40 درجة مئوية أو أعلى)، وعدم تعرق؛ فيكون الجلد حارا وجافا عند لمسه ومائلا للاحمرار (في ضربة الشمس الناجمة عن ممارسة التمارين الرياضية الشاقة في الجو الحار قد يكون الجلد رطبا)، مع صداع ودوار، وغثيان وقيء، وزيادة سرعة التنفس، وتسارع ضربات القلب، وارتفاع ضغط الدم في البداية ثم انخفاضه في المراحل المتقدمة، وعندها يحدث إعياء شديد، وهلوسة، وصعوبة الكلام وعدم فهم ما يقوله الآخرون، أخيرا قد يحدث إغماء وتضيق حدقات العينين وتشنج العضلات، وقد تؤدي الحالات الخطيرة وغير المعالجة إلى الوفاة. وعادة ما تتطور الحالة وفق التسلسل المذكور، إلا أنه من الممكن أن تبدأ الإصابة بسقوط مفاجئ مع فقدان للوعي وسرعة وعمق في التنفس، بالإضافة إلى باقي الأعراض التي ذكرناه. د. إيمان محروس: نصائح يجب اتباعها للوقاية قالت د. إيمان محروس اختصاصية الصحة العامة والتغذية العلاجية بالعيادات الملكية إن ارتفاع درجات الحرارة يمكن أن يتسبب في تسمم غذائي للإنسان بسبب فساد الطعام ويجب اتباع بعض النصائح للوقاية من الإصابة بضربة الشمس وذلك بتجنب ممارسة الأنشطة الرياضية في الطقس الحار وخاصة في الظهيرة، وإنما ممارستها في الصباح الباكر أو في المساء، مع الحفاظ على شرب كمية كافية من السوائل قبل التمرين بساعتين، وشرب كمية قبل التمارين مباشرة، وكذلك يجب شرب الماء كل 20 دقيقة أثناء التمرين حتى دون الشعور بالعطش مع المحافظة على شرب كماية كبيرة من الماء من 2 إلى 3 لترات يوميا لكل شخص ويمكن معرفة ما إن كانت كمية الماء كافية أو لا هو لون البول إن كان لونه أصفر فاتحا فمعناه أنني أشرب كمية كافية من الماء، أما إذا كان لونه أصفر غامقا فمعناه أنني لا أشرب كمية كافية من الماء وبالتالي سأكون معرضا أكثر للجفاف وارتفاع درجة الحرارة أو ضربة الشمس وفي حال أحس الشخص بأعراض تشير إلى احتمال الإصابة بـ”ضربة شمس” يجب اتخاذ تدابير فورية؛ كالذهاب إلى مكان مكيف أو مظلل، ورش الجسم بالماء البارد، وشرب السوائل غير السكرية أو المحتوية على الكافيين، مع الانتباه لتجنب السوائل شديدة البرودة، وبهذا يمكن منع تطور الحال.
2986
| 30 يونيو 2021
رصدت إحدى الصحف الأسبانية الأخطاء الشائعة بين الناس بشأن الإسعافات الأولية في بعض حالات الطوارئ والحوادث من بينها الحروق وعلاج ضربة الشمس والإصابة بنزيف الأنف والاختناق، مطالبة بضرورة التوقف عن هذه الممارسات. وقال الكاتب ماريان بينيتو في التقرير المنشور في صحيفة البايس الإسبانية، إن الحوادث المفاجئة يمكن أن نتعرض لها في أي وقت وتجبرنا على التدخل السريع وتلقي الإسعافات الأولية، معتبراً أن أول خطوة هي التوقف عن الممارسات الخاطئة، وفقاً لـالجزيرة نت. وأوضحت الممرضة ومديرة التدريب في مركز بامبلونا الطبي باتكسي بوينو مجموعة الأخطاء التي تعودنا على ارتكابها، فضلاً عن كيفية التصرف في حالات الطوارئ: 1- نقل المريض في حال وقوع حادث، لا ينبغي نقل الضحية من مكان إلى آخر حيث من الوارد للغاية أن يكون قد أُصيب بكسر أو خلع أو حتى إصابة على مستوى الحبل الشوكي. لذلك، ينبغي أن نتصل بالجهات المعنية لأن سيارات الإسعاف تعتبر مركبات جاهزة لنقل المتضرر في أفضل الظروف. 2- الكحول استخدام الكحول عند الإصابة بجروح بسيطة والاعتقاد بأن الحرقة التي يسببها تدل على أنه بصدد تطهير الجرح وعلاجه، تعتبر من الأخطاء والأفكار الشائعة بين الناس. ومن المرجح أن يساعد هذا الاعتقاد الأطفال على تحمل الآلام جراء استخدام الكحول. في المقابل، يُعد الكلورهيكسيدين (Chlorhexidine) من أفضل أنواع مطهرات الجلد، علاوة على كونه مضاداً جرثومياً فعّالاً يُستخدم عادة لتطهير الجروح والحروق الطفيفة. في المقابل، ينبغي أن نستخدم الكحول في تنظيف الأدوات أو غسل أيدينا في حالة عدم توفر الصابون والماء. 3- حالات الاختناق فكرة الضرب على الظهر عندما يتعرض الشخص للاختناق تهدد بخطر نقل جسم غريب إلى مجرى الهواء بدلاً من طرده، وهي تعدّ من الممارسات الخاطئة التي تعودنا على القيام بها. لذلك، من الضروري أن ننتظر لبضع ثوان ونعلم ما إذا كان الشخص المختنق يستطيع السعال باعتبار أن أغلب حالات الاختناق يتم حلها بفضل السعال. وفي بعض الأحيان، يمكن أن تصبح حالة الاختناق أكثر خطورة من ذلك وتؤدي حتى إلى الوفاة. وينصح الكاتب بالحفاظ على الهدوء وتطبيق مناورة هايمليخ أو ما تعرف أيضاً بضغطات البطن لمساعدة الشخص الذي لا يستطيع التنفس بفعل الاختناق. وإذا لم تكن على دراية بهذا الإجراء أو نسيت طريقة القيام بها، يمكنك الاتصال بالطوارئ حتى يقدموا لك الخطوات التي ينبغي عليك تتبعها. وفي الواقع، يلقى أكثر من 2000 شخص سنوياً حتفهم بسبب الاختناق. والجدير بالذكر أن 90% من حالات الاختناق تحدث لدى الأشخاص الذين تفوق أعمارهم 65 سنة ويعانون من عسر الهضم أو صعوبة الابتلاع. 4- معالجة الحروق أوضح الكاتب أن استخدام العسل والثلج ومعجون الأسنان لمعالجة الحروق تعتبر من العلاجات المنزلية الفاشلة وغير المنصوح بها. علاوة على ذلك، من الوارد أن يتسبب إهمال الحروق باعتباره حادثاً بسيطاً في مشاكل صحية خطيرة، خاصة وأن التورم من الممكن أن يطال الجزء الداخلي من الجلد. وتتمثل الطريقة الصحيحة في علاج الحروق في سكب الماء البارد على المنطقة المصابة لمدة تتراوح بين 15 و20 دقيقة. وعموماً، تساعد هذه الطريقة في التقليل من حدة الالتهاب وتخفيف الألم، مما يجعل المتضرر يشعر بتحسّن ملحوظ. وأوضح الكاتب أنه من الضروري حماية الجرح بواسطة لفّه بشاش رطب ورباط طبي إذا احتوى الجرح على بثور. ويمكننا أن نستخدم أحد أنواع المراهم إذا لم تظهر بثور على الجرح ولم يصب منطقة حساسة مثل الوجه أو الرقبة أو الأعضاء التناسلية، لافتاً إلى أن الحروق يمكن أن توؤدي إلى صعوبة في التنفس إذا أصابت الرقبة أو الوجه. كما ينبغي نقل المصاب إلى مركز صحي حين يكون مسناً وتعرض إلى حروق على مستوى راحة اليد أو مناطق حساسة أخرى من الجسم، أو حين يكون طفلا لم يبلغ السنة من عمره. 5- لدغة البعوض أشار الكاتب إلى أن تطبيق الطين للتخفيف من لدغة البعوض أو استخدام أي علاجات منزلية أخرى تعتبر من الوسائل غير المنصوح بها. في المقابل، تكمن الطريقة الصحيحة في تنظيف المنطقة بالصابون والماء واستخدام الماء البارد والثلج باستخدام قماش حتى لا يلامس الجلد مباشرة، علما بأن الماء البارد يقلل من الالتهابات والحكة. وعندما تتسبب اللدغات في ظهور مرض الشرى الجلدي، فسيكون الشخص حينها مصابا بالحساسية. 6- نزيف الأنف يرى الكاتب أن رفع الرأس عند الإصابة بنزيف في الأنف يعتبر من أخطر الممارسات الخاطئة لأن الشخص يعرّض نفسه لخطر استنشاق الدم وانسداد الشعب الهوائية. وينصح بالضغط على المنطقة التي تنزف، وإمالة الرأس إلى الأمام. بعد ذلك، نسدّ فتحة الأنف التي تنزف بشاش مبلل بقليل من بيروكسيد الهيدروجين مع ترك طرف الشاش خارجاً حتى يسهل بعد ذلك إزالته. أو التوجه مباشرة إلى المستشفى في حال استمرار النزيف دون تحسن. من الإسعافات الأولية التي ينصح باستخدامها، بحسب تقرير لـالجزيرة نت في يونيو الماضي، لمعالجة ضربة الشمس، العمل على تبريد جسم المصاب واستدعاء الطوارئ فوراً، لأن ضربة الشمس قد تؤدي للموت، ويفضل أن يتصل شخص بالإسعاف بينما يقوم آخر بالتعامل مع المصاب، وذلك عبر: 1- إبعاد الشخص عن مصدر الحرارة، كإدخاله إلى البيت أو إبعاده عن أشعة الشمس ووضعه في مكان ظليل. 2- تخفيف الملابس عن المصاب. 3- تغطيس المصاب في الماء البارد، أو صبه عليه في مكانه. 4- وضع كمادات الثلج على جسم المصاب. 5- شرب الماء.
4566
| 29 أغسطس 2019
حذّر الدكتور مؤيد قاسم خالد استشاري أول ومدير طوارئ مستشفى الوكرة من التعرض المباشر لأشعة الشمس ودرجات الحرارة المرتفعة أثناء الصوم والتي تسبب الإصابة بما يسمى "ضربة الشمس". وأشار إلى أن تزامن شهر رمضان خلال هذه الأعوام مع فصل الصيف قد يزيد من التعرض لبعض المشاكل الصحية وخاصة الناتجة عن نقص المياه والأملاح في الجسم. وقال الدكتور مؤيد قاسم إن ضربة الشمس تأتي نتيجة التعرض المطول لأشعة الشمس أو الحرارة المرتفعة حيث يفقد الجسم القدرة على إخراج الحرارة ويسبب بقاؤها في الداخل ضرراً على الأعضاء الحيوية في حالات قليلة وفي حالات أخرى تؤدي إلى آلام حادة في الرأس مع فقدان الجسم السوائل ما يسبب آلاماً عضلية وإرهاقاً وعصبية شديدة إضافة إلى الغثيان والقيء واحمرار وتوهج الجلد وزيادة سرعة التنفس وتسارع ضربات القلب وصعوبة التكلم وفهم ما يقوله الآخرون. وأضاف أن العمال الذين يعملون في الأماكن المفتوحة هم أكثر الفئات تضرراً من حرارة الشمس خاصة أثناء الصيام لكن المعايير الصارمة التي تمنع العمال من العمل خلال الساعات التي ترتفع فيها درجات الحرارة بشكل كبير أدت إلى عدم زيادة أعداد المصابين بضربات الشمس. كما نبّه الدكتور مؤيد من عدم تناول السوائل بكميات كافية خلال فترات الإفطار مما يقلل من قدرة الجسم على التكيف مع التغيرات في درجة الحرارة، مشيراً إلى أهمية تناول السوائل بكميات كافية خلال فترات الإفطار إلى جانب أن القدرة على التعامل مع الحرارة الشديدة تعتمد على قوة الجهاز العصبي المركزي وتقل هذه القدرة لدى الأطفال وكبار السن فوق 65 عاماً فهذه الفئات العمرية عادة ما يكون لديها صعوبة في الحفاظ على الرطوبة مما يزيد أيضا من خطر الإصابة لديهم بضربة الشمس. ولفت إلى أن علاج ضربة الشمس يعتمد على نقل المصاب لمكان أقل حرارة قدر المستطاع وخفض حرارة جسمه حتى تعود لوضعها الطبيعي واعطاءه ماء أو مشروباً مثلجاً لرشفه أو شربه مع ضرورة تجنب المشروبات الساخنة أو المنبهة، أمّا في حالة كان فاقداً للوعي فيجب أن يرش على جسمه ماء بارداً أو يتم مسح جسمه بقطن به ماء بارد ثم عرض الجسم لمروحة أو تيار هواء حتى يتبخر الماء بسرعة وبذلك يتم الحفاظ على صحة الدماغ ووظائف الجسم الحيوية.
772
| 23 يونيو 2015
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، تحويل الدراسة في جميع المدارس الحكومية والخاصة إلى نظام التعلم عن بُعد يوم الثلاثاء الموافق 4 نوفمبر...
11966
| 30 أكتوبر 2025
أعربت إدارة نادي الغرافة الرياضي عن استيائها من مستوى الحوار الذي دار بين محلل قناة الكأس وممثل النادي، معتبرة أنه لم يكن بمستوى...
10300
| 31 أكتوبر 2025
أعلنت قطر للطاقة، اليوم الجمعة، أسعار الوقود في دولة قطر لشهر نوفمبر المقبل 2025، حيث شهدت انخفاضا في أسعار الجازولين 91 ممتاز، وسعر...
6474
| 31 أكتوبر 2025
أصدر الديوان الأميري البيان التالي: انتقلت إلى رحمة الله تعالى اليوم السبت 1 نوفمبر 2025 الشيخة مريم بنت عبدالله العطية، حرم المغفور له...
5138
| 01 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
بعث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، برقية تعزية إلى أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن...
4234
| 31 أكتوبر 2025
أصدر سعادة الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وزير الرياضة والشباب القرار رقم (163) لسنة 2025 بتسجيل وإشهار هيئة رياضية بمسمى نادي لوسيل...
3856
| 30 أكتوبر 2025
أعلن المجلس الأعلى للقضاء عن تنظيم مزاد العقارات القضائي يوم الأحد 2 نوفمبر 2025. وأوضح المجلس عبر حسابه بمنصة اكس، أن إدارة الإخلاءات...
2630
| 30 أكتوبر 2025