أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، أمس الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
وصل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى ظهر اليوم إلى ولاية شمال دارفور بجمهورية السودان الشقيقة. وكان في استقبال سموه والوفد المرافق بمطار الفاشر الدولي أخوه فخامة الرئيس المشير عمر حسن البشير رئيس جمهورية السودان الشقيقة. كما كان في الاستقبال سعادة السيد موسى محمد أحمد مساعد رئيس الجمهورية، واللواء ركن عبدالرحمن الصادق المهدي مساعد رئيس الجمهورية، وسعادة الدكتور التيجاني السيسي رئيس السلطة الإقليمية لدارفور، وسعادة السيد عبدالواحد يوسف والي شمال دارفور، وعدد من أصحاب السعادة الوزراء، وسعادة السيد راشد عبد الرحمن النعيمي سفير دولة قطر لدى جمهورية السودان، وسعادة السيد فتح الرحمن علي السفير السوداني لدى الدولة، وعدد من كبار المسؤولين في السودان. وقد أقيمت لسمو الأمير مراسم استقبال رسمي. دارفور تحتفل بوثيقة الدوحة للسلام.. (ملف شامل)
219
| 07 سبتمبر 2016
وصف السيد عبدالرحمن الصادق المهدي، مساعد الرئيس السوداني، العلاقات القطرية - السودانية بأنها "تاريخية وجيدة "، قائلاً: "إن حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى يقود دولة قطر بذهنية عصرية من خلال الوقوف على مسافة قريبة من الجميع". وفيما رأى مساعد الرئيس السواني، في تصريحات لوكالة الأنباء القطرية (قنا) عقب مشاركته في "منتدى الدوحة" نهاية الأسبوع الماضي، أن "دولة قطر تلعب دوراً إيجابياً في المنطقة والعالم في إطار محاولة خلق رؤى توافقية في العالم".. أشاد بدعم الدوحة للتنمية في السودان، موضحاً أن "دولة قطر تمتلك عدداً من المشاريع الاستثمارية والزراعية في السودان الذي يضم أراضي زراعية خصبة ومياهها وفيرة ما دفع كثيرين إلى القول إنه سلة الغذاء العالمي"، مُنوهاً بدعم دولة قطر للاستكشافات الأثرية في السودان. وعن زيارته الى الدوحة، قال إنه شارك في "منتدى الدوحة" و"مؤتمر اثراء المستقبل الاقتصادي للشرق الأوسط" ، "وتحدثت عن معنى مهم يتمثل في ضرورة خلق استقرار عالمي من منظور استراتيجي اقتصادي وتنموي، هذه الفكرة صحيحة، لأن في العالم الآن الكثير من الاستقطابات والخلافات، ولا بد من محاولة ايجاد مخارج حوارية وسلمية بين الشمال والجنوب وبين الحضارات والأديان". وعن دعم دولة قطر للحوار بين السودانيين، قال :"نحن في السودان نعتمد على وثيقة أساسية هي وثيقة الدوحة لسلام دارفور.. هذه الوثيقة من دون شك تمثل قاعدة أساسية لحل قضايا دارفور، وهي برعاية ومشاركة من إخواننا في دولة قطر". ورداً على سؤال عما إذا كان هناك تحرك حكومي سوداني تجاه دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية لكسب دعمها للحوار بين السودانيين، قال مساعد الرئيس السوداني "نحن نتمتع بعلاقات جيدة مع كل دول مجلس التعاون، ولدينا الكثير من المصالح المشتركة معها، ونحرص حرصاً شديداً على علاقة طيبة مع كل دول المجلس، لأنها علاقات مبدئية أولاً، وعلاقة مصالح مشتركة، ونقول إن هناك مجهوداً كبيراً جداً للمحافظة على هذه العلاقات الطيبة والإيجابية، ولن نسمح بغير ذلك". وعن الموقف العربي حول قضية الحوار بين السودانيين، خاصة الجامعة العربية، قال "نتمنى أن يكون الموقف العربي من السودان إيجابياً.. فالجسد العربي هو جسد واحد، ونأمل أن تنشط الجامعة العربية في هذا الاتجاه نحو خلق مواقف ايجابية داعمة سياسياً لكل الدول العربية".. ناصحاً "من يكون خارجاً عن الخط بالعودة إلى خط احترام حقوق الإنسان والشفافية والحكم الرشيد.. فنحن نريد من الجامعة العربية أن تكون المراقب لهذه المسائل والناصح إذا حاد أي طرف عن هذه المبادئ، كما نريدها أن تكون الداعم أيضاً للحكومات العربية إذا سارت على هذا الاتجاه (اتجاه احترام حقوق الإنسان)". وعن رؤيته لمستقبل السودان في ظل دعوات للحوار الوطني وضرورة التوافق، قال "أرى المستقبل جيداً، نحن نوايانا وفاقية، وهذه المعاني نحملها ونؤمن بها، ونأمل التوفيق للوصول إلى أهدافنا التي تجمع جميع السودانيين.. وأقول للسودانيين في الخارج هناك سعي حثيث من الجميع لخلق وفاق (بين السودانيين)، ويجب أن نتشكك في السلبيات، وعلينا عندما نسمع كلاماً سيئاً أن نشكك فيه؛ لأنه سيؤدي إلى خلق مواقف، وبناء المواقف على معلومات خاطئة يخلق ظروفاً سيئة"، داعياً السودانيين إلى أن يتفاءلوا بالخير، وأن نبشر ولا ننفر".
903
| 18 مايو 2014
استقبلت مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، صباح أمس سعادة السيد عبدالرحمن الصادق المهدي، مساعد رئيس جمهورية السودان في مركز الزوار بالمؤسسة، حيث كان في استقباله المهندس جاسم تلفت، المدير التنفيذي للمجموعة في الإدارة العامة للمشاريع الرئيسية والإدارة العامة للمرافق في المؤسسة. واستمع السيد المهدي إلى عرض حول مؤسسة قطر ورؤيتها والأهداف التي أنشئت من أجلها المؤسسة، إلى جانب شرح حول المشاريع والبرامج الاجتماعية وبرامج البحث العلمي التي تضطلع بها. كما تعرف على مشاريع مؤسسة قطر الحالية والمستقبلية، وما تضمه من جامعات ومراكز ومعاهد تعليمية وبحثية. هذا وعلق السيد المهدي على الزيارة بالقول: "سعدت بزيارة هذه المؤسسة التي تمثل قدوة، لاهتمامها بالتعليم والبيئة كل ما توصل إليه العالم الحديث من اكتشافات واستخدام للطاقة الصديقة". وأضاف: "تتميز القيادة القطرية بكونها قيادة رشيدة وواعية وذات رؤية، وتحمل أهدافاً نبيلة تدفعها للعمل على نشر السلام في العالم، وهي مهمة خيرة نسعى لتوفيقهم فيها، ونرجو أن تتحقق هذه الرؤية والوصول إلى السلام العالمي المنشود. ونحن نشكر مؤسسة قطر على الجهود الكبيرة التي تقوم بها، والتي استحقت التقدير من جهات عالمية مختلفة". وفي ختام الزيارة، وقع مساعد رئيس جمهورية السودان، في سجل الزوار الخاص بالمؤسسة، قبل تبادل الهدايا التذكارية.
457
| 14 مايو 2014
أكّد سعادة السيد عبدالرحمن الصادق المهدي، مساعد رئيس جمهورية السودان أنّ ثورات "الربيع العربي" أطاحت بالاستبداد، ولكنّها لم تُطبّق برنامجاً ثورياً بديلاً، مُنبّها إلى أنّ العالم العربي اليوم يُعاني استقطاباً بين أطراف كثيرةٍ يُغذّيها الدعم الخارجي، إقليمياً ودولياً، ما يخلقُ مناخاً فوضوياً يُتيح الفرصة للغلوّ والإرهاب، ويعِدُ بسفك الدماء والتدمير.وطرح مساعد رئيس جمهورية السودان في كلمته خلال الجلسة الافتتاحية لمنتدى الدوحة ومؤتمر الإثراء الاقتصادي رؤيته لمواجهة التباينات والأزمات العالمية بشكل عام والشرق بشكل خاص.وثيقة فكريةودعا إلى الاتفاق على وثيقة فكرية وإيجاد آلية حكماء لمواجهة المشكلات في المنطقة العربية والسعي لإيجاد نظام عالمي أكثر عدلاً وتوازناً وبعيداً عن سياسات الهيمنة الدولية.واقترح المهدي عدداً من الآليات الناجعة التي من شأنها أنْ تُحقّق الأمن والاستقرار في العالم، من بينها الإقلاع عن المواقف النافية للآخر، وتقبّل حرّية التنافس، والاتفاق على وثيقة فكرية توافقية تجسر الهوة بين أطراف الاستقطاب، وإيجاد آليات حكماء لإطفاء الحرائق والحيلولة دون انتشارها.محاربة الفقر والبطالةولفت في هذا السياق إلى ضرورة تكوين صندوق تنمية إستراتيجي لمحاربة الفقر والبطالة، مُعتبراً أنّه المشروع الأجدى للقضاءِ على حركات الغلوّ والإرهاب، وخلقِ تحالفٍ نوراني بين الاستنارة العربية والاستنارة الدولية، وإلا فإنّ المجال سيُفسحُ لما وصفه بتحالفٍ شيطاني بين دُعاة الهيمنة الدولية وتيارات الغلوّ والإرهاب.العنف ضد الشعوبوأشار إلى أنّ العنف يُمارَس في العالم اليوم من قِبل الحكام الطغاة ضدّ شعوبهم، وأقطابِ الهيمنة الدولية الذين يتصرّفون حتى خارج قرارات مجلس الأمن.وانطلاقاً من هنا، نوّه المهدي إلى أنّ منتدى الدوحة هو أحد أهمّ الوسائل لتحقيق الاستقرار العالمي، مُعتبراً أنّ صُنعَ السلام مسألةٌ فكريّةٌ تستوجب التخلّص من العوامل المفرّخة للعنف.ورأى أنّ المواثيق الدولية لحقوق الإنسان بالرغم من جودتها، إلا أنّه لا يتمُّ تنفيذها، مؤكّداً ضرورة أنْ تتصالح الأديان والحضارات مع منظومة حقوق الإنسان وتتحاور فيما بينها، حيث إنّ الحرب الباردة بين الأديان والحضارات تُغذي التباين الاقتصادي والإستراتيحي العالمي.وبينما بيّن المهدي أنّ نظام الأمم المتحدة الحالي حقّق أهدافاً مهمّةً للإنسانية، لفتَ في الجهة المقابلة إلى أنّ هذا النظام وضَعه المنتصرون في الحرب العالمية الثانية، فاحتكروا حقّ النقد الذي يستخدمونه لِصالح أصدقائهم وضدّ خصومهم دون مُراعاةٍ للعدالة، ممّا أصاب مجلس الأمن أحياناً بالشلل، داعياً إلى أنْ تتمّ مراجعة النظام بصورةٍ تجعله أكثر عدالةً بعد أنْ تشكّلَ في غياب غالبية الدول الحالية. الهيمنة الدولية تدعم الإرهابوأكّد المهدي أنّ سياسات الهيمنة الدولية تُشكّل دعماً موضوعياً لأساليب العنف والإرهاب، وأنّ تحقيقَ الأمن والاستقرار العالمي مرهونٌ ببناءِ تحالفٍ بين القوى المستنيرة في دول الشمال، ودعاة التغيير بالقوة الناعمة في عالم الجنوب.ونبّه إلى أنّ اختلال الميزان الإستراتيجي بين الدول، والتفاوت التنموي، والتباين الحضاري والديني هي من أبرز العوامل التي تغذّي الاستقطابات، وتؤدي إلى حروبٍ تزداد خطورتها مع وجود أسلحة الدمار الشامل.وأوضح في هذا الإطار: "بالرغم من الاتفاقيات التي أُبرمت لمنع انتشار أسلحة الدمار الشامل، إلا أنّه بالإمكان الحصول عليها في حال توفّر المعرفة التكنولوجية، والإمكانيات المادية، والدوافع"، لافتاً إلى أنّ "السياسات الغربية في أفغانستان والعراق والصومال وغيرها، أتاحت فرصاً كبيرةً للقاعدةِ وأخواتها لرفع شعاراتٍ إسلامية، مع مسلكٍ إرهابيٍّ؛ يتناقضُ ومبادئ الإسلام، وبدون ضوابطه للقتال".الإسلام قوة ثقافيةوأكّد المهدي أنّ الإسلام يُمثّلُ قوّةً ثقافية برغم ضعف الدول الإسلامية، ويحوزُ على رأس المال الاجتماعي الاكبر في بلدان المسلمين الذين يستنكرُ أغلبيّتهم عدم التوازن الاقتصادي والإستراتيجي العالمي، مُضيفاً أنّ المظالم تدفع بعض الشباب للانخراط في "القاعدة" بالرغم من رفضهِم لأساليبها.وشدّد على أهمّية اعتماد الآليات البناءة بهدفِ إحداث التغيير، لافتاً إلى أنّه يُمكنُ بلوغُ ذلك بنهجَين، إمّا بتوظيف وسائل العنف التي اتخذها الإرهابيون، وهي لا تجدي نفعاً، أو عن طريق القوى الناعمة بالفكر المستنير وبالوسائل المدنية.العنف ضد الشعبوندّد بممارسات العنف التي يرتكبها بعض الحكام ضدّ شعوبهم، وقال: "العالم العربي فيه الآن تقاطعات تؤدي إلى مواجهات، بين حكومات تعمل للمحافظة على الأوضاع -وإنْ لزم- إصلاحات محدودة، وشعوب تُطالب بالحريات، وبين سنة وشيعة، ومسلمين ومسيحيين، وإسلاميين وعلمانيين، وإخوان وسلفيين، وأغنياء وفقراء، وعرب وقومياتٍ أخرى.. أطراف هذه المواجهات قوة حقيقية تجد دعماً خارجياً، إقليمياً ودولياً".الثورات أطاحت بالإستبداد بلا برنامج بديلوأضاف: "ثورات الربيع العربي أطاحت بالاستبداد، ولكنّها لم تُطبّق برنامجاً ثورياً بديلاً وذلك بسبب تعطيل تطوّر المنظمات السياسية المدنية، ففي دول الربيع العربي تفوّقت في الاتنخابات القوى ذات الانتماء الديني، واختلف نهجها، إذ إنّها في مصر فضلت المغالبة، وفي تونس اختارت المشاركة".وأكّد المهدي حاجة الشرق الأوسط إلى الديمقراطية والاستقرار، وحاجة العالم عموماً إلى تحقيق الاستقرار الإستراتيجي، والاقتصادي، والتنموي، مُضيفاً: " الحالة التنموية العالمية فيها خللٌ كبير، إذ يحظى 20% من سكان العالم بـ80% من الدخل (..) العالم الشمالي الغني أدرك أنّ فقر دول الجنوب يولّد عدم الاستقرار، وعُقد حوار الشمال والجنوب في ثمانينيات القرن الماضي عبر مفوّضية برئاسة المستشار الألماني السابق، ويلي برانت. العدل الإقتصاديوأوصى الحوار بنظام اقتصادي عالمي أكثر عدلاً، يلتزمُ فيه الشمال بإجراءاتٍ لصالح الجنوب، بمراجعة إستراتيجيات المنظمات المالية والاقتصادية، وبضوابط لنشاط الشركات المتجاوزة للحدود، ولكنّ الدول الغنية رفضت التوصيات، وحاولت الأمم المتحدة مُخاطبة الخلل التنموي بنهاية القرن العشرين، وألقت التزامات مالية على الدول الغنية".وأشار مساعد الرئيس السوداني إلى أهمّية استقرار النظام الرأس مالي بالمشاركة الطبقية في الثروة والدخل، وأضاف: "دول الشمال تحظى بامتياز اقتصادي كبير، وتعارض أيّ تعديلاتٍ جذرية في النظام الاقتصادي العالمي لصالح دول الجنوب، وتستخدم امتيازاتها في تطويع مخالِفي سياساتها. هذا الامتياز الاقتصادي مدعوم بميزان القوى الإستراتيجية، واحتكار النادي النووي والسلاح الذي يُصدّرونه دون ضوابط حقوق الإنسان".
455
| 12 مايو 2014
مساحة إعلانية
أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، أمس الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف...
255352
| 14 نوفمبر 2025
دعت شركة قطر للوقود وقود عملاءها إلى ضرورة الالتزام بالمسارات المخصصة عند التزود بالوقود، مؤكدةً أنها لن تقدم الخدمةللمتجاوزين. وفي بيان نشرته عبر...
44932
| 14 نوفمبر 2025
أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الحلقة الأولى...
23018
| 13 نوفمبر 2025
أفادت وسائل إعلام مصرية بمقتل مهندس كيمياء نووية في منطقة كرموز غرب الإسكندرية مساء امس الأربعاء. وقد أثارت الحادثة حالة من الغضب والاستياء...
11320
| 13 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
كشف السفير المصري لدى قطر وليد الفقي عن تفاصيل اتفاقيات استثمارية قطرية جديدة في مصر سيتم توقيعها خلال شهر ديسمبر المقبل. وقال السفير،...
8632
| 14 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة المالية، اليوم الخميس، أنالموازنة العامة للدولة سجّلت عجزاً قدره 1.4 مليار ريال خلال الربع الثالث من عام 2025، وتم تغطيته من...
7900
| 13 نوفمبر 2025
كشفت الهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية، عن ارتفاع أعداد المؤمن عليهم بالدولة مع نهاية سبتمبر الماضي، حيث وصل العدد الإجمالي إلى 90.300 شخص...
5754
| 14 نوفمبر 2025