رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

منوعات alsharq
الرجال يبكون عند الفرح أكثر من النساء

كشفت دراسة حديثة، أن الرجال أكثر ميلاً للبكاء عند الأحداث السعيدة من النساء، في حين أن دموع الجنس اللطيف تنهمر بمعدل 4 مرات أكثر من الرجال في الأحداث المحزنة. وأظهرت الدراسة التي أجراها البروفيسور فينجر هويتس، من جامعة تيلبورج في هولندا، أن الرجال يبكون في كثير من الأحيان في الأحداث الإيجابية، مثل فوزهم في إحدى المباريات الرياضية، بعكس النساء اللواتي يبكين عند الشعور بالحزن بشكل أكبر. وقال هويتس في حديث لصحيفة دايلي ميل البريطانية "بشكل عام، يبكي كل من الرجال والنساء لأسباب متشابهة كوفاة أحد الأحبة أو فشل علاقة عاطفية أو الحنين إلى الوطن". وأضاف هويتس "ولكن النساء يبكين لأسباب أخرى مثل الخلافات الشخصية والتعرض للنقد أو حتى تعطل جهاز الكمبيوتر، في حين أن الرجال يميلون إلى البكاء في الأحداث الإيجابية بشكل واضح". وأرجع هويتس سبب البكاء لدى كل من الرجال والنساء في معظم الأحيان إلى الشعور بالعجز أكثر من الحزن، وتوقع أن يكون سبب بكاء الرجال في الأحداث السعيدة أكثر من الحزينة إلى الثقافة السائدة والتي تعتبر أن بكاء الرجال عند المصائب دليل على الضعف والعجز. وتوصل هويت إلى هذه النتائج بعد استطلاع شمل أكثر من 5000 شخص أجاب كل منهم عن سؤال حول المواقف التي تنهمر دموعهم فيها أكثر من غيرها، وفي الوقت الذي كانت النساء أكثر ميلاً للبكاء عن الشعور بالضعف، أكد الرجال أنهم يبكون بشكل أكبر عند لحظات النجاح وتحقيق الانتصارات والإنجازات.

5324

| 21 يونيو 2015

منوعات alsharq
بالفيديو والصور.. السعوديون يستقبلون الثلوج بفرحة وترحيب

أصبحت مناطق شمال السعودية تشهد تساقطا كثيفا للثلوج، وتقابل هذه الثلوج بترحيب وفرحة من قبل سكان المنطقة، تتمثل في خروجهم للاستمتاع بمنظر الثلوج المتساقطة على الكثبان الرملية والجبال. وهناك صور كثيرة متداولة للمواطنين وهم يستقبلون الثلوج التي في بعض الأحيان تكون بطريقة غريبة لا تخلو من الطرافة.

973

| 10 يناير 2015

تقارير وحوارات alsharq
يوم الجمعة يعيد بهجة مفقودة لسكان غزة

استعادت شوارع قطاع غزة، في أول يوم جمعة بعد الحرب الإسرائيلية، التي دامت لـ" 51 يوما"، عافيتها، وحياتها الطبيعية. وتسابق الصغار نحو المساجد، برفقة آبائهم دون أي قلق أو خوف من أصوات الطائرات، وقصف قد يباغتهم، فيما انطلق آخرون نحو شاطئ البحر للاستجمام والترفيه. وتمكنت "وفاء محمد"، أخيرا، من دخول مطبخها لإعداد وجبة طعام شهيّة لأسرتها المكونة من 7 أفراد. وسيكون بإمكانها، اليوم الجمعة، بعد أسابيع طويلة قاسية من القصف الإسرائيلي، أن تجلس بهدوء، وراحة بال، وأن تنعم بطقوس يوم الجمعة، الذي افتقدته، هي وسائر سكان قطاع غزة، إذ حولت الحرب الإسرائيلية هذا اليوم "المميز" و"المقدس" إلى يوم كسائر الأيام، لا يحمل أي تفاصيل خاصة. فرحة الاستقرار وتقول محمد، والتي تركت منزلها الكائن في بلدة بيت لاهيا شمالي قطاع غزة، خوفا من القنابل والقذائف الإسرائيلية، إنها لا تصدق أنها تقف في مطبخها، وتقوم بإعداد وجبة طعام شهية، حسبما ذكرت وكالة أنباء الأناضول. وتابعت وفاء، "كنا نعيش بخوف، أفقدتنا الحرب الإسرائيلية الشعور بيوم الجمعة، تداخلت الأيام والأسابيع، لم نكن نحيا سوى على تقويم وساعات "الرعب"، والموت، اليوم فقط، سننعم بلحظات جميلة هادئة، كنا نأكل الطعام المحفوظ والجاهز". غزة تعود للحياة ويقول أنور عبيد "45 عاما"، وهو يحمل أصنافا متعددة من الفواكه، برفقة اثنين من أطفاله، إنّه شعر اليوم، فقط بانتهاء الحرب الإسرائيلية. مضيفا، "غزة بدأت تعود إلى الحياة، منذ ساعات الصباح الأولى، والسكان يتكدسون، في الأسواق، لشراء ما يلزم لإعداد وجبة الغذاء الخاصة بيوم الجمعة". ويضيف عبيد، أن معظم سكان قطاع غزة، سيتناولون السمك كوجبة رئيسية اليوم، بعد أن تمكن الصيادون، من الإبحار وصيد العديد من أنواع الأسماك، حسبما ذكرت وكالة الأناضول للأنباء. فرحة الصيادين وتمكن الصيادون في قطاع غزة، لليوم الثاني على التوالي، من الإبحار إلى مسافة 6 أميال بحرية بدلا من 3، وذلك تنفيذا لتفاهمات اتفاق وقف إطلاق النار. وقال نزار عياش، نقيب الصيادين الفلسطينيين في قطاع غزة، إنّ الصيادين، أبحروا إلى مسافة 6 أميال بحرية. مضيفا، أن السلطات الإسرائيلية أبلغت أنه، وفي حال التزم الصيادون، بالإبحار إلى مسافة 6 أميال دون أن يتم تجاوزها خلال أسبوع، فسيتم السماح لهم بالإبحار إلى 9 أميال، لتصل في الأسابيع القادمة إلى 12 ميلا بحريا. اللمة العائلية وسيشعر الصحفيون، لأول مرة، بيوم الجمعة وتفاصيله، إذ تم نسيان هذا التاريخ، وطقوسه، في ظل التغطية الإخبارية المتواصلة. وسيلتقط الصحفيون أنفاسهم، بعد أسابيع طويلة من التعب، والإرهاق، وعدم مغادرتهم أماكن عملهم. وسينعم اليوم أهالي قطاع غزة، بـما تعرف بـ"اللمة العائلية" الخاصة بيوم الجمعة، وسيكون بإمكانهم أن يعيشوا التفاصيل التي غابت عنهم طويلا. وواصل النازحون في مراكز الإيواء العودة إلى مناطقهم المدمرة، وعاد كثيرون من قاطني المناطق الحدودية للاستقرار في منازلهم. أما السكان المدمرة بيوتهم بشكل كلي، فاكتفوا بتفقد ما تبقى من منازلهم، وعادوا إلى مدارس الإيواء، في انتظار حل، يعيدهم إلى مأوى صالح للحياة.

401

| 29 أغسطس 2014

عربي ودولي alsharq
الخليل: فرحة عارمة بعد إعلان أسر جندي إسرائيلي

اندلعت، مساء أمس الأحد وفجر اليوم الاثنين، مواجهات عنيفة بين جنود الاحتلال والشبان الفلسطينيين في عدة محاور بالخليل، فيما انطلق المئات بمسيرات عفوية احتفاء بأسر كتائب القسام جنديا إسرائيليا في قطاع غزة. وانطلقت المظاهرات المنددة بجرائم الاحتلال في غزة بعد صلاة التراويح في عدة بلدات وقرى بالضفة الغربية، والتي تزامنت مع إعلان كتائب القسام أسر جندي إسرائيلي، حيث تحولت أجواء الحزن بسبب جرائم الاحتلال إلى بهجة احتفالات عارمة تخللها إطلاق الألعاب النارية وخروج عفوي من قبل المواطنين للشوارع. ووزع مواطنون الحلوى في شوارع مدينة الخليل وسط أجواء بهيجة من الاحتفال، فيما خرج العشرات من مواطني خرسا دورا ويطا في مسيرات بشكل عفوي وسط انطلاق أصوات التكبير والتهليل بالإنجاز الذي حققته المقاومة.

344

| 21 يوليو 2014