تواصل الخطوط الجوية القطرية تقديم أسعار خاصة للسفر خلال فترات محددة لوجهات عربية وعالمية خلال نوفمبر وديسمبر 2025 ويناير وفبراير ومارس 2026. وتبدأ...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
بطل العالم مرة واحدة، وبطل أوروبا أربع مرات ومشارك في نهائي الأولمبياد مرتين، وصاحب عشر ميداليات خلال بطولات كرة اليد، إنه ستيفان لوفجرين أحد أبرز الوجوه في كرة اليد السويدية والعالمية. كما أن صانع الألعاب السابق في المنتخب السويدي والفائز في دوري أبطال الاتحاد الأوروبي لكرة اليد، البالغ من العمر 44 عاماً، هو اليوم مدير التسويق لكافة المنتخبات السويدية لكرة اليد وسيشارك في بطولة العالم 2015 في الدوحة بهذه الصفة. في الحوار التالي، يتحدث لوفجرين عن توقعاته وفرقه المفضلة. ما هي توقعاتك لبطولة العالم 2015 في الدوحة؟ أتوقع حدثا منظماً على أعلى مستوى في منشآت مميزة وأتمنى أن تقدم كرة اليد بصورة عامة خصوصا خارج القارة الأوروبية. كما أتمنى أن يملأ المتفرجون الملاعب في الدوحة كعلامة إيجابية لمشاهدي المباريات أن العالم اجتمع في دولة قطر لتشجيع كرة اليد. كما أتأمل حماساً من الجمهور في الدوحة. هل تصنف المنتخب السويدي بين الفرق المفضلة في الدوحة؟ لا أرى منتخبنا بين هذه الفرق التي تملك الحظوظ الأكبر لنيل ميداليات في الدوحة، علماً بأن اثنين من لاعبينا المهمين، كيم إكدال دو ريتز وجيم جوتفردسون غير قادرين على الانضمام إلى المنتخب مما يقلل من فرصنا. برأيك الفرق المعروفة متوجهة لنيل الميداليات؟ أعتقد ذلك. يبدو أن فرنسا والدنمارك هما حالياً الفريقان الأفضل في العالم متقدمين بعض الشيء على إسبانيا وكرواتيا. بتقديري هذه هي الفرق الأربعة التي ستتنافس على الميدالية الذهبية، وقد تحدث بولندا مفاجأة في البطولة. وهل تظن أن الدولة المضيفة قطر قد تحدث مفاجأة كبرى؟ إنه فريق مثير للاهتمام يضم لاعبين دوليين مميزين ومدربا رائعا. أنا مهتم فعلاً بالنتيجة التي سيحققها هذا الفريق، وقد تكون علامة لتطور كرة اليد خارج أوروبا كما حصل مع منتخب البرازيل للسيدات الذي فاز ببطولة العالم عام 2013.
384
| 12 يناير 2015
على مدار تاريخها تميزت كرة اليد السويدية دوماً بحراس المرمى البارعين والدفاع الصلب، ومنتخب السويد الذي سيخوض منافسات بطولة العالم الرابعة والعشرين لكرة اليد للرجال في قطر عام 2015 لن يكون مختلفاً خاصة مع تواجد النجمين ماتياس أندرسون وتوبياس كارلسون، فمع الخبرة العريضة التي اكتسباها خلال مسيرتهما لن يطمح الثنائي المتميز لإنجاز أقل من بلوغ الدور ربع النهائي مع منتخب بلادهما في الدوحة. حارس المرمى أندرسون (36 عاماً) وقائد الدفاع كارلسون (33 عاماً) لا يلعبان جنباً لجنب في صفوف منتخب السويد فقط، فهما أيضاً متواجدان معاً في صفوف نادي فلينسبورج –هاندويت حامل لقب دوري أبطال أوروبا وصاحب المركز الثالث في بطولة العالم للأندية أبطال القارات سوبر جلوب 2014 بالدوحة. أندرسون وكارلسون يملكان بكل تأكيد الخبرة والمقومات اللازمة للتألق في الدوحة، فقد نالا مع المنتخب السويدي فضية أولمبياد لندن 2012، وتوجا مع نادي فلينسبورج –هاندويت بلقبي دوري الأبطال وكأس الاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى أن الحارس آندرسون توج من قبل بطلاً لألمانيا خمس مرات عندما كان يلعب في صفوف نادي كييل الذي حقق معه أيضاً لقب دوري أبطال أوروبا. في هذه المقابلة، تحدث كل من أندرسون وكارلسون عن آمالهما وطموحاتهما في بطولة العالم الرابعة والعشرين لكرة اليد للرجال التي تستضيفها العاصمة القطرية الدوحة خلال الفترة من 15 يناير حتى 1 فبراير عام 2015، حيث ستواجه السويد كلا من فرنسا وأيسلندا وجمهورية التشيك والجزائر ومصر في إطار منافسات المجموعة الثالثة. لقد شاركتما مع نادي فلينسبورج في بطولة العالم للأندية أبطال القارات سوبر جلوب 2014 في الدوحة، ما هي انطباعاتكما بعد هذه المشاركة؟ توبياس كارلسون: ما أعدته دولة قطر لبطولة العالم هو أمر أكثر من رائع، الصالة الجديدة التي خضنا فيها المنافسات كانت استثنائية، والفنادق كانت على أعلى مستوى، وأماكن التدريب مثيرة للإعجاب، أتمنى أن تسافر الجماهير من كافة أنحاء العالم لخوض هذه التجربة الرائعة وأن تكون المدرجات ممتلئة بالمشجعين. ماتياس آندرسون: أوافق كارلسون في كل ما قاله، فقد كان من المهم أن تقوم اللجنة المنظمة بتجربة خطتها التنظيمية والصالات الجديدة عدة مرات قبل استضافة الحدث الكبير، ولاحظنا بالفعل خلال بطولة سوبر جلوب أن التنظيم كان مثالياً، أعجبت أيضاً كثيراً بالصالة الجديدة، سيكون من الرائع أن نخوض بطولة عالم في هذه الصالات الممتازة". توبياس، لقد شاركت مع منتخب السويد من قبل في بطولة العالم 2011 على أرضكم ووسط جماهيركم، ما الذي يمكن أن يتوقعه منتخب قطر ومشجعيه من أفضلية تنظيم البطولة على أرضهم؟ توبياس كارلسون: كان إحساساً رائعاً أن تكون ضمن منتخب الدولة المستضيفة لبطولة العالم، لا يمكن وصف الشعور الذي يمنحه لك الجمهور المتواجد في المدرجات ومؤازرته للمنتخب، كرة اليد تمتلك شعبية كبيرة في السويد، ولذلك كانت المدرجات ممتلئة عن آخرها خلال المباريات التي لعبها منتخبنا. تشجيعهم يشعرك بقشعريرة في جسدك خاصة مع غنائهم للنشيد الوطني، لن أنسى أبداً تلك التجربة. وما هو الهدف الرئيسي لمنتخب السويد في الدوحة؟ ماتياس آندرسون: نريد تحقيق إنجاز كبير، في حال عدم وجود إصابات في صفوف المنتخب ونجاحنا في تقديم أفضل مستوياتنا، يمكننا الذهاب بعيداً في البطولة، الهدف الأول هو تحقيق مركز جيد في مجموعتنا، ولكننا نعلم جيداً أنه حتى لو نجحنا في الحصول على المركز الثاني في المجموعة سيكون منافسنا في الدور الثاني صعباً أيضاً، فالمجموعة الرابعة قوية للغاية، على أية حال نأمل أولاً في بلوغ دور الـ 16. توبياس كارلسون: منافسنا في دور الـ 16 قد يكون ألمانيا أو بولندا أو روسيا أو الدنمارك، الأمر لن يكون سهلاً أبداً، ولذلك ينبغي علينا تحقيق انطلاقة قوية في البطولة نكتسب من خلالها الثقة قبل تلك المواجهات الصعبة. في السنوات الماضية، كان مستوى المنتخب السويدي متذبذباً إلى حد كبير، ما هو السبب في عدم النجاح في تقديم مستوى ثابت؟ توبياس كارلسون: بكل تأكيد نمتلك لاعبين على أعلى مستوى في صفوف منتخبنا، ولكن مقارنة مع المنتخبات الأخرى القوية نفتقد للعديد من الأمور التي تتسبب في تذبذب مستوانا، ولكن مع دمج المواهب الشابة في صفوف المنتخب يمكننا أن نقلل هذا الفارق بيننا وبين منافسينا. الدفاع هو من أهم أسباب نجاح كرة اليد السويدية، هل تواجد حارس المرمى وقائد الدفاع في نفس النادي سيمنح منتخب السويد بعض الأفضلية؟ ماتياس أندرسون: أعتقد نعم، الأمر يجعل منتخبنا قوياً، فالتفاهم بيننا جيد للغاية، وبشكل عام لا أواجه أي مشكلة في تقديم نفس المستوى مع المنتخب أو النادي.
367
| 10 يناير 2015
كان ربيع عام 1964 وقتاً هاماً جداً لكرة اليد السويدية، والسبب أنه في الفترة من 29 فبراير حتى 26 مارس من ذلك العام شهدت ولادة اثنين من أبرز لاعبي كرة اليد في تاريخ السويد، هما ستافان أولسون وأولا ليندجرين اللذان انتقلا بعد ذلك للتدريب، وستنتظرهما مهمة لن تكون سهلة عندما يقودان منتخب الـ "الثلاثة تيجان" خلال بطولة العالم الرابعة والعشرين لكرة اليد للرجال في قطر عام 2015. قصة نجاحهما بدأت في عام 1988 عندما تولى المدرب الأسطوري بينت يوهانسون مهمة قيادة منتخب السويد، وقاده خلال الـ 16 عاماً التالية لتحقيق إنجازات عديدة على مستوى بطولة العالم وبطولة أوروبا والأولمبياد. وكانت المنتخب في تلك الفترة يشتهر بلقب "أبناء بينجان" تكريماً لهذا المدرب الذي صنع منتخباً مميزاً يمتلك أسلوبه الخاص وقادر على تحقيق النجاح. وعلى مستوى الأندية، خاض ليندجرين وأولسون مسيرة ناجحة في ألمانيا. أولسون حقق 11 لقباً مع نادي كييل من بينها لقب كأس الاتحاد الأوروبي مرتين، كما بلغ نهائي دوري أبطال أوروبا في عام 2000، أما ليندجرين فمثل ناديي دوسلدورف، ثم نوردهورن الذي أصبح أيضاً أول فريق يدربه في عام 2003 وقاده لاحقاً للفوز بلقب كأس الاتحاد الأوروبي. ورغم أنهما اتخذا طريقين مختلفين بعد انتهاء مسيرتهما كلاعبين، مع عودة أولسون إلى السويد وتسجيله لإنجازات كبيرة كمدرب لنادي هاماربي، بقي النجمان على اتصال دائم، وبالطبع تعرضا لخيبة أمل كبيرة في عام 2007 مع مشاهدتهما لانتهاء حقبة المنتخب السويدي الناجحة بفشله للتأهل إلى بطولة العالم 2007، قبل أن يفشل أيضاً في التأهل إلى أولمبياد بكين في العام التالي. واستقال المدرب إنجيمار لينيل من تدريب منتخب "الثلاثة تيجان" في عام 2008، ليبدأ بحث الاتحاد السويدي لكرة اليد عن أسماء كبيرة قادرة على قيادة الجيل الشاب الواعد والمتوج بلقب كأس العالم للشباب أربع مرات، وتطويره إلى منتخب أول قوي، من أجل العودة بكرة اليد السويدية إلى أيام مجدها. الاختيار وقع على أولسون وليندجرين، وكلاهما وافق مبدئياً على تولي المهمة مع اشتراط بقائهما على رأس نادييهما، فليندجرين كان وقتها ما زال مدربا لنادي نوردهورن، ومن بعده تولى تدريب راين نيكار لوفين، أما أولسون فبقى مدرباً لهاماربي حتى 2011، قبل أن يتفرغ للمنتخب الوطني. وفي الوقت الحالي عاد أيضاً ليندجرين إلى بلاده لتولي تدريب فريق كريستيانشتاد إلى جوار تدريبه للمنتخب. وبعدها بعام واحد، فشلت السويد في التأهل إلى بطولة العالم 2013 بعد خسارتها في المباريات الفاصلة أمام مونتيغرو، ليتعرض الجميع لصدمة، ولكن الثنائي ليندجرين وأولسون لم يتأثرا بما حدث وركزا على أولمبياد لندن حيث فاجأت السويد الجميع عندما أطاحت ببطلة أوروبا الدنمارك من ربع النهائي، ثم تفوقت على المجر في نصف النهائي، لتواجه فرنسا في المباراة النهائية. وحتى الدقيقة 58 من المباراة كان المنتخب السويدي في المقدمة، وعلى بعد خطوة من نيل أول ميدالية ذهبية أولمبية في تاريخه، ولكنه خسر اللقاء في نهاية الأمر واكتفى بالفضية، ليدخل أولسون وليندجرين التاريخ بعد مشاركتهما للمرة الرابعة في نهائي الأولمبياد، هذه المرة كمدربين، دون تحقيق اللقب ولو لمرة واحدة.
469
| 10 يناير 2015
مساحة إعلانية
تواصل الخطوط الجوية القطرية تقديم أسعار خاصة للسفر خلال فترات محددة لوجهات عربية وعالمية خلال نوفمبر وديسمبر 2025 ويناير وفبراير ومارس 2026. وتبدأ...
26032
| 25 نوفمبر 2025
أعلنت اللجنة المنظمة لبطولة كأس العرب 2025 لكرة القدم عن الأغنيتين الرسميتين للبطولة. وذكرت اللجنة المنظمة - في بيان رسمي - أنه تم...
4402
| 26 نوفمبر 2025
اكتمل مشهد المتأهلين إلى نهائيات كأس العرب 2025 في قطر، وذلك بعدما أكمل جزر القمر والسودان المنتخبات الـ16 المشاركة في العرس العربي الكبير....
3636
| 26 نوفمبر 2025
ترأس معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، الاجتمـاع العـادي الـذي عقـده المجلـس صبـاح اليـوم بمقره...
3262
| 26 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
بدأت الكويت العد التنازلي لتطبيق قانون المخدرات الجديد، الذي أُعدّ عبر لجنة قضائية مختصة بهدف سد الثغرات وتشديد العقوبات على تجار ومتعاطي المواد...
2884
| 26 نوفمبر 2025
أكدت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية في السعودية أن الرماد الناجم عن بركان هايلي غوبي الذي ثار في إثيوبيا لن يحمل أي مكونات جيولوجية...
2666
| 25 نوفمبر 2025
/ أعلنت وزارة الداخلية عن انضمام دولة قطر رسمياً إلى برنامج التصريح الإلكتروني للسفر إلى كندا (eTA)، المخصص لمواطني الدول المعفاة من التأشيرة،...
2042
| 25 نوفمبر 2025