أفادت مصادر طبية مصرية، بأنه تم استقبال طفل يبلغ من العمر 4 شهور، كان يعانى من أعراض مرضية وبالكشف عليه تبين أنه يحمل 4 كُلى . وفي التفاصيل فقد أوضحت المصادر في مستشفى العريش العام المصري، أنه تم اكتشاف الكُلى بعد عمل أشعة السونار، وكان يعانى حالة إعياء استدعت نقله للمستشفى. وتابعت المصادر، أن الطفل حاليا محتجز فى قسم العناية المركزة تحت إشراف طبى لحين قرار الأطباء المتخصصين بالكشف عليه مجددا وتحديد حالته المرضية ومدى حاجته لتدخل جراحى بحسب وسائل إعلام مصرية. كما جاء في رأي طبي من أحد أطباء البروتوكول إنه لا يمكن الطفل أن يعيش 4 أشهر مع وجود 4 كلى.

تواصل مؤسسة حمد الطبية دعوة، مرضى الكلى إلى اتخاذ كل الاحتياطات الضرورية للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا (كوفيد-19) خاصة وأن الأشخاص المصابين بأمراض مزمنة هم أكثر عرضة للإصابة بأعراض مرضية حادة في حال اصابتهم بعدوى الفيروس. وقدمت المؤسسة إرشادات ونصائح على شكل أسئلة وأجوبة قالت إنها لسكان قطر المصابين بأمراض الكلى أو الذين خضعوا لعملية زرع الكلى نستعرضها فيما يلي: **ما هو مرض فيروس كورونا (كوفيد-19)؟ كوفيد-19 هو مرض شديد العدوى مع أعراض تشمل الحمى والسعال وضيق التنفس. **كيف يصاب الناس بالعدوى؟ ينتقل فيروس كورونا، مثل أى فيروسات أخرى تهاجم الجهاز التنفسي، من شخص مصاب إلى آخر من خلال الرذاذ المتطاير عندما العطس أو السعال أو الكلام خاصة إذا تم ذلك على مسافة أقل من مترين، كما يمكن أن ينتقل عن طريق الاتصال الوثيق مع الشخص المصاب أو من خلال لمس الأسطح. **هل المرضى الذين يعانون من أمراض الكلى والذين خضعوا لعملية زرع الكلى أكثر عرضة للخطر؟ يعتقد أن المرضى المصابين بأمراض الكلى والذين خضعوا لعملية زرع الكلى معرضون أكثر للإصابة بأعراض مرضية حدة وخطيرة في حال الإصابة بالفيروس. بالتالي، من المهم للغاية ان تكون صارما في اتباع إجراءات التباعد الجسدي، كما يتوجب على مرضى الكلى في المرحلة المبكرة أو الذين خضعوا لعملية زرع الاتصال بأخصائي الرعاية الصحية أو طبيب الكلى في حال كان لديهم أي أسئلة أو مخاوف. **ماذا يجب أن تفعل إذا كنت تخضع لغسيل الكلى؟ إذا كنت تخضع لغسيل الكلى، فلا يجب أن تفوت جلسات العلاج، و ستعمل وحدة غسيل الكلى معك لضمان حصولك على العلاج. ماذا عن المراقبة والتتبع وفحوصات الدم؟ أهم شيء هو الحفاظ على سلامتك، لذلك ستستمر بالخضوع لفحوصات الدم والحصول على الأدوية والعلاجات اللازمة. **كيف يمكن لمرضى الكلى تقوية جهازهم المناعي؟ عدم التدخين، والمحافظة على نسبة السوائل في الجسم، واتباع نظام غذائي متوازن، غني بالفاكهة والخضروات (أو على النحو الذي يشير إليه أخصائيو الرعاية الصحية) وتناول كميات أقل من اللحوم المصنعة واللحوم الحمراء والحد من تناول الحلويات. إضافة إلى الحصول على قسط كاف من النوم، وممارسة التمارين الرياضية بانتظام حتى لو في المنزل والحفاظ على وزن صحي، وفقا لتعليمات مقدم الرعاية الصحية، وتجنب الإجهاد غير الضروري، الذي من شأنه أن يضعف الجهاز المناعي. **ما هي الإجراءات الوقائية التي يجب أن يتخذها مرضى الكلى والذين خضعوا لعملية زرع الكلى؟ - إتبع تعليمات وزارة الصحة العامة عن طريق تطبيق التباعد الجسدي، والبقاء فى المنزل، وتجنب التجمعات ومناطق الازدحام والحدائق والامتناع عن لمس بعضهما البعض أو ملامسة الأسطح. -اتخذ الخطوات المناسبة لتجنب الإصابة بالعدوى، مثل غسل اليدين بشكل متكرر، وتفادي ملامسة الوجه، وطهي اللحوم جيدا. استخدم دائما قناع الوجه والقفازات الواقية عند زيارة الأماكن العامة (مثل متاجر البقالة أو موعد معين)، في العمل وحتى في المنزل عندما يكون هناك تجمع عائلي. -النظافة الشخصية مهمة للغاية لمرضى الكلى والذين خضعوا لعملية زرع الكلى في فترة تفشي الفيروس. اغسل يديك بانتظام بالماء والصابون. إذا لم يتوفر الماء والصابون، قم بتنظيف يديك بمحلول كحولي (.607 نسبة كحول) أو مطهر. لمس عينيك وأنفك وفمك (أو تأكد من غسل يديك قبل وبعد). - قم بتنظيف الأسطح التي يتم لمسها بشكل متكرر مثل مقابض الأبواب أو المقابض أو عجلة القيادة أو مفاتيح الإضاءة بمطهر لإزالة الفيروس. -تأكد من تناول الأدوية على النحو الذي يحدده الطبيب. - قم بإعداد قائمة بالأدوية والجرعات. -إحصل على كمية كافية من الأدوية تكفي لمدة أسبوعين على الأقل. -إذا كنت تخضع للعلاج الكيميائي، تحدث مع طبيبك حول استمرار العلاج. -احتفظ بمعلومات الاتصال بمقدم الرعاية الصحية لكي لا تحتاج إلى مغادرة المنزل، إذا مرضت. **ماذا عن الأطفال المصابين بأمراض الكلى؟ إن النصائح العامة حول الوقاية من انتقال العدوى، والنظافة الشخصية وإجراءات التباعد الاجتماعي هي نفسها للكبار والأطفال. **من بين الأطفال الذين تم تحديد أنهم الأكثر عرضة للإصابة: -جميع الأطفال الذين يخضعون لغسيل الكلى -الأطفال المصابون بمرض الكلى المزمن- المرحلة الخامسة (5)، بانتظار غسيل الكلى أو عملية الزرع -الأطفال المصابون بمرض الكلى المزمن - المرحلة الرابعة (4)، وخاصة الأطفال الذين يعانون من أمراض مصاحبة أخرى (مشاكل صحية أخرى في أعضاء أخرى مثل القلب والرئتين والكبد والأعصاب) -الأطفال المصابون بمرض الكلى المزمن- المرحلة الثالثة (3)، إذا كان لديهم أمراض أخرى مصاحبة مشاكل صحية أخرى في أعضاء أخرى مثل القلب والرئتين والكبد والأعصاب -يتوجب على كل هذه المجموعات تطبيق إجراءات وتدابير التباعد الاجتماعي بشكل صارم. مثل الكبار، إذا كان الطفل مريضا أو يعاني من الحمى، فيجب مناقشة هذا الأمر مع فريق علاج الكلى لأن تطبيق العزل الذاتي دون إخطار الفريق المعالج قد يمثل مخاطر إضافية. وتشمل هذه المخاطر الالتهابات البكتيرية الغازية والتهاب الصفاق الجرثومي والالتهابات الناجمة عن غسيل الكلى التي غالبا ما تتجلى عبر الحمى فقط. لذا في حال ظهور أي مؤشرات للحمى، يجب مناقشة ذلك مع فريق علاج الكلى. -الأطفال الذين خضوع لزرع كلى أعضاء أخرى، و الأطفال الذين يتناولون أدوية كبت المناعة في حالات أمراض الكلى الالتهابية أو أمراض الجهاز المناعي الأخرى -يوصى أن تقوم هذه المجموعة من المرضى بتطبيق إجراءات وتدابير صارمة للعزل الذاتي لمدة أسبوعا طوال فترة ذروة الجائحة. وتم وضع تعليمات محددة تغطي نوع الكبت المناعي وقوته وتواتره وطول فترة العلاج وكذلك شدة المرض الأساسي. اسأل طبيبك لمزيد من التفاصيل. **ما هي الخطوات التي يجب أن يتبعها مرضى الكلى والذين خضعوا لعملية زرع الكلى إذا أصيبوا بالفيروس؟ -إذا ظهرت عليك أعراض مثل السعال أو العطس أو الحمى أو ضيق التنفس، فقد تحتاج إلى الخضوع لفحص من قبل أخصائي الرعاية الصحية. ابدأ بعملية الحجر الذاتي، وتجنب أي اتصال مع الآخرين واتصل بالخط الساخن الوطني الخاص بكوفيد- 19 على الرقم: 16000 **طبق قواعد اليوم المرضي لمرضى الكلى : -إشرب الكثير من الماء، وحافظ على نسبة السوائل في الجسم -قلل من نسبة الصوديوم (الملح) والدهون (التي تؤدي إلى ارتفاع نسبة الكوليسترول) في نظامك الغذائي -لا تتوقف عن تناول دواء الكلى إلا بتوجيه من طبيبك - أحصل على قسط كاف من الراحة وقم بتأجيل ممارسة التمارين الرياضية - قم بمراقبة درجة الحرارة، وعند الحاجة، تناول الأسيتامينوفين (باراسيتامول / بانادول) بدلا من مضادات الالتهاب إيبوبروفين / أدفيل **اتبع دائما توصيات فريق الرعاية الصحية.

حذّرت دراسة سنغافورية حديثة، من أن الإكثار من تناول اللحوم الحمراء، يضر بصحة الكلى، خاصة بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من الفشل الكلوي. وأوضح الباحثون، بكلية ديوك الطبية، التابعة لجامعة سنغافورة الوطنية، في دراسة نشروا نتائجها اليوم الجمعة، في مجلة الجمعية الأمريكية لأمراض الكلى، أن زيادة استهلاك اللحوم الحمراء بجميع أنواعها، يؤثر بالسلب على الكلى. وأجروا دراستهم على 63 ألف شخص تتراوح أعمارهم بين 45 إلي 74 عامًا، من واقع سجلات مرضى الكلى في سنغافورة، للكشف عن علاقة اللحوم الحمراء والبروتينات عامة بالإضرار بصحة الكلى. ووجدوا، أن الإكثار من تناول اللحوم الحمراء ارتبط مع زيادة الإصابة بأمراض الكلى المزمنة بنسبة 40%، بالمقارنة مع من تناولوا مصادر أخرى للبروتينات مثل الأسماك، ومنتجات الألبان، والدواجن. واكتشفوا، أن المصادر الأخرى الغنية بالبروتينات، مثل فول الصويا، والبقوليات تلعب دورًا وقائيًا من أمراض الكلى المزمنة. وأوضح الباحثون، أن نتائج دراستهم، تشير إلى أن البرويتنات النباتية، إضافة إلى الأسماك، ومنتجات الألبان، والدواجن أفضل للصحة من اللحوم الحمراء. وقالوا، إن استبدال حصة واحدة من اللحوم الحمراء أسبوعيًا بمصادر بروتين أخرى يقلل من خطر الإصابة بأمراض الكلى المزمنة وعلى رأسها الفشل الكلوي بنسبة تصل إلى 62%". وأشاروا، إلى تزايد أعداد المصابين بمرض الكلى المزمن على الصعيد العالمي، إذ يقدرون بنحو 500 مليون مريض، كثير منهم وصلوا إلى مرحلة الفشل الكلوي، التي تتطلب إجراء عملية غسيل كلوي بشكل مستمر أو الخضوع لعملية زرع الكلى. وذكرت الدراسة، أن المعهد الأمريكي لأبحاث السرطان، يوصى الأشخاص بتناول ما لا يزيد عن 18 أوقية (يقدرون بحوالي نصف كيلو جرام) من اللحوم الحمراء شهريًا، بسبب ارتباطها بالإصابة ببعض أنواع السرطان، ومنها سرطان المعدة. وكانت دراسات أمريكية سابقة، كشفت وجود علاقة بين الإكثار من تنول اللحوم الحمراء، وزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب، والأوعية الدموية، ووفيات السرطان.

يساعد تناول الكاكاو مرضى الفشل الكلوي على تحسين وظائف الأوعية الدموية، بفضل مادة الفلافانول التي يحتويها الكاكاو والشوكولا الداكنة. وقالت نتائج بحث ألماني جديد، إن 900 ملج من الفلافانول يومياً عن طريق مشروبات الكاكاو لمدة 30 يوماً، حسنت وظائف الأوعية الدموية وضغط الدم لمن يغسلون الكلى يعتبر القلب والكلى من الأجهزة الحيوية فإذا حدث قصور في أحدهما يتأثر الآخر. ويهدد مرض فشل الكلى القلب، حيث يعتبر مرضى الفشل الكلوي أكثر عرضة للوفاة بسبب أمراض القلب.

تمكن أطباء بريطانيون من إجراء أول عملية زرع أعضاء، مأخوذة من أصغر متبرع في المملكة المتحدة، وهو طفل حديث الولادة، ما يفتح باب الأمل أمام آلاف الأطفال الرضع، الذين يجدون صعوبة في العثور على أعضاء للزرع، بسبب صغر حجم أعضائهم. وتمكن الأطباء من نقل خلايا كبد وكليتي طفلة عمرها 6 أيام، إلى حالتين منفصلتين، وذلك بعدما توقف قلب المولودة عن النبض، وفق ما ذكرته صحيفة "تلجراف" البريطانية، في عددها الصادر اليوم الثلاثاء. وأوضح الأطباء الذين أجروا الجراحة، أن الطفلة ولدت في مستشفى "هامرسميث" في لندن، وكانت حالتها الصحية سيئة للغاية، حيث كشفت الفحوصات أن المولودة عانت من نقص حاد في الأوكسجين قبل الولادة، وعلى الرغم من محاولات الإفاقة، فإنه كان لديها تلف بالغ في المخ. وقال الأطباء في الكلية الملكية، التابعة لهيئة الخدمات الصحية الوطنية في لندن، إنه في "لفتة فريدة من السخاء غير العادي، وافق والدا الطفلة على التبرع بأعضائها فور توقف قلبها عن النبض". وتمكن الأطباء من نقل كليتي المولودة إلى مريض مصاب بالفشل الكلوي، بينما في عملية جراحية منفصلة، تم نقل خلايا من كبدها إلى شخص آخر مصاب بالفشل الكبدي. وفيما يتعلق بالعملية الأولى، قال الأطباء إنها "كانت في غاية الصعوبة والتعقيد، حيث بلغ طول كليتي المولودة في هذه المرحلة من العمر نحو 5 سنتيمترات". ولم يكشف الأطباء عن مزيد من المعلومات حول الشخصين اللذين نقلت إليهما أعضاء المولودة، لكنهم قالوا إنه يمكن التبرع بأعضاء الأطفال حديثي الولادة إلى أطفال أصغر سناً، أو حتى أشخاص بالغين، لكن هناك صعوبة بالغة في نقل أعضاء البالغين إلى أطفال صغار بسبب كبر حجمها.

في ديسمبر عام 1967، نجح الطبيب "كريستيان برنارد" من مدينة كيب تاون، في جنوب أفريقيا في إجراء أول جراحة لزراعة قلب في العالم، وسرعان ما انتشرت هذه العملية، لاستبدال القلب المصاب بالقصور بآخر يقوم بجميع وظائفه، إلى أن حقق أطباء أستراليون إنجازًا طبيًا هو الأول من نوعه في تاريخ الطب، بعد نجاحهم في زرع 3 قلوب "ميتة" بعد إنعاشها لتوقفها عن النبض، ما يزيد عدد الأعضاء المتوفرة للزرع. وفى السابق كانت تأتي تبرعات القلب من أشخاص بالغين، تأكدت وفاتهم دماغيًا، في حين تستمر قلوبهم في النبض بصورة سليمة، لكن فريق من مستشفى "سانت فينسنت"، في مدينة سيدني الأسترالية، استطاع إحياء قلب كان قد توقف عن النبض لمدة 20 دقيقة، ثم زرعه في جسد مريض بنجاح. وعادة ما تؤخذ القلوب النابضة من المتوفين دماغيًا، وتحفظ لمدة حوالي 4 ساعات قبل زرعها في أجساد المرضى. والقلب هو العضو الوحيد بالجسد الذي لا يمكن زرعه بعد التوقف عن العمل، لكن الأطباء الأستراليون اعتمدوا على تقنية جديدة لإنعاش القلب، من خلال جهاز أطلقوا عليه اسم "القلب في صندوق"، حيث يُدفأ القلب، ثم يُستعاد النبض، ويُحفظ في سائل إنعاش يساعد على تقليل تلف عضلة القلب. وأنجز الفريق الطبي الأسترالي العمليات الثلاث، قبل أكثر من شهرين، حسبما ذكرت صحيفة "ذا أستراليان" الأسترالية على موقعها الإلكتروني، لكنهم أعلنوا عن نجاح العمليات الثلاث وتفاصيل إنجازهم في وسائل الإعلام الجمعة الماضية. وتعد الكلى أول عملية ناجحة لزراعة عضو من إنسان لآخر، وأجريت على يد الجراحين الأمريكيين "جوزيف موراي"، و"جي هارتويل هاريسون" عام 1954، وكانت بين توأمين متماثلين، ويرجع نجاح هذه العملية إلى عدم الحاجة إلى تثبيط المناعة في حالات التوائم المتطابقة وراثيًا.

كشفت دراسة علمية حديثة، في مدينة تورنتو الكندية، أن بعض الأدوية المستخدمة في علاج مرض الخرف تؤثر بشكل سلبي على الكلى. وأجرى الدراسة معهد "علوم تقييم الأداء السريري" في تورنتو، بالتعاون مع مركز "لندن لاوسون" للعلوم الصحية. وأجريت الدراسة على مجموعة المضادات غير النمطية للذهان، ما بين يونيو 2003 وديسمبر 2011، وشملت 100 ألف شخص من أعمار 65 عامًا وما فوق. وذكر أميت غراج، أحد الباحثين المشاركين في الدراسة، أنه لوحظ تضاعف الإصابة بأمراض الكلى لدى الأشخاص، الذين تناولوا للمرة الأولى أدوية تحتوي على مقادير من "الكيتيابين" و"الريسبيريدون"، من أجل السيطرة على أعراض العدوانية والاضطراب الملاحظة لدى مرضى الخرف. ولفت غراج إلى أن الأدوية المذكورة تعتبر الحل الأخير لعلاج المصابين بالخرف والأمراض النفسية، مؤكدًا على ضرورة متابعة حالات المرضى المتعاطين لهذا النوع من الأدوية عن كثب، واقترح إجراء دراسة من أجل التوصل إلى أدوية جديدة ليس لها تلك التأثيرات الجانبية.