رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
منظمة "علم لأجل قطر" تطلق حملتها السنوية "كن معلما"

أعلنت منظمة علم لأجل قطر عن انطلاق حملة كن معلما في موسمها الثاني مع بداية شهر رمضان الجاري، وذلك بمشاركة مجموعة من الشخصيات العامة والبارزة في دولة قطر. وستقوم هذه الشخصيات بالتدريس في صف حقيقي في مدارس قطر الحكومية والخاصة، حيث يتم تصوير التجربة كاملة وذلك بهدف إلقاء الضوء على أهمية مهنة التعليم وأهمية التحصيل العلمي في شتى الاختصاصات، وذلك بهدف رفع مكانة المعلم، بينما تقدم الحملة قدوة إيجابية للطلاب في المدارس بهدف تحفيزهم. وتستهدف الحملة المجتمع القطري من كبار وصغار لزيادة الوعي بمهنة التعليم وأهميتها، وتعطي المشارك فرصة لأن يقف أمام الطلاب لتدريسهم وبالتالي لتوصيل المعلومة بطريقته الخاصة ليدرك المشارك والمشاهد صعوبة التعليم وما يمر به المعلم يوميا. يشار الى أن منظمة علم لأجل قطر منظمة محلية غير حكومية أسستها وتترأس مجلس إدارتها سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع لتكون جزءا من الحل لبعض التحديات التي يواجهها الطلاب في قطر عبر الاستفادة من الكوادر المتميزة من الخريجين والمهنيين، وتأهيلهم للعمل في المدارس الحكومية لمدة عامين من خلال برنامج لتطوير مهارات التدريس والمهارات القيادية.

2343

| 13 مايو 2019

محليات alsharq
د. محمد الهاجري: ضعوا قطر في أعينكم

في إطار مبادرة منظمة علّم لأجل قطر، شارك الإعلامي الدكتور محمد نويمي الهاجري مقدم برنامج الحقيقة على تلفزيون قطر في الموسم الثاني من الحملة الوطنية كن معلما، حيث قام بتدريس اللغة العربية في مدرسة علي بن أبي طالب الإعدادية للبنين، مستفيدا من خبرته الإعلامية، ومن قدرته على مواجهة الجمهور. خلال الحصة، توجّه د. محمد الهاجري برسالة للطلبة أكد فيها على ضرورة الاهتمام بقطر بالجد والاجتهاد، وباحترام المعلم، واحترام التعليم لأنه ينهض بالشعوب. وأوضح الهاجري أن كل إنسان قادر على أن يخدم قطر تعليميا وثقافيا وأكاديميا وسياسيا ودبلوماسيا ورياضيا وأدبيا.. وقال مخاطبا الطلبة في ختام حصة اللغة العربية: ضعوا قطر في أعينكم. وأشار الهاجري في لقائه على قناة الحملة الوطنية كن معلما على اليوتيوب، إلى أن التعليم أصعب مهنة على وجه الأرض لأنها تخرج أجيالا بينهم المهندس، والطبيب، والمحامي.. مضيفا: عندما فتحت باب الفصل، وشاهدت الطلبة، تذكرت أن أمامي جيلا بأكمله. تضاف تجربة الإعلامي د.محمد الهاجري في التدريس إلى تجارب عدد من الشخصيات البارزة في الدولة، وذلك في إطار حملة كن معلما التي أطلقتها منظمة علم لأجل قطر بهدف تعزيز الوعي بأهمية دور المعلم في المجتمع، وإلقاء الضوء على أهمية هذه المهنة السامية وفوائد التحصيل العلمي في شتى الاختصاصات، إضافة إلى تقديم المشاركين في الحملة كقدوة للطلاب لتحفيزهم على الالتحاق بمهنة التعليم.

1482

| 09 مايو 2019

محليات alsharq
د. الدرهم: لدينا جيل متميز ومحب للتعلم

قام بتدريس الاجتماعيات لطلاب اليرموك الإعدادية ضمن حملة كن معلما.. مهنة التدريس شرف ومسؤولية يجب أن يستشعرها الشباب القطري قام الدكتور حسن بن راشد الدرهم رئيس جامعة قطر، بتدريس مادة الاجتماعيات بأحد الفصول الدراسية في مدرسة اليرموك الإعدادية للبنين، ضمن مشاركته في حملة كن معلماً، التي أطلقتها منظمة علم لأجل قطر، حيث نقل إلى الطلاب خبراته وحثهم على الاهتمام بالعلم لأنهم مستقبل الوطن. مشيراً إلى أنه سعد كثيراً بتجاوب الطلاب وتفاعلهم معه بشكل رائع، مما يدل على أننا أمام جيل متميز ومحب للتعلم ومعرفة كل ما هو جديد. جدير بالذكر أن كن معلماً هي حملة وطنية أطلقتها منظمة علِّم لأجل قطر، تستضيف خلالها الشخصيات البارزة في دولة قطر ليقوموا بالتدريس في صفوف مدارس قطر الحكومية والخاصة. وقال د. الدرهم عقب خوضه تجربة التدريس ، إنه كان محاضراً في الجامعة بالسابق قبل انشغاله بالأعمال الإدارية، لذا فقد شعر بالدفء والحنين لهذه المهنة السامية عندما عاود ممارستها مرة أخرى لطلاب الصف الإعدادي، مضيفاً عندما دخلت الصف بدأ الطلاب بالترحيب بي حينها شعرت بالأبوة تجاههم. وتابع: التدريس من أهم وأجل المهن والمدرس الجيد يجب أن يحضر نفسه بشكل جيد، واذا قام بدوره في هذا الجانب مردود الطلبة سيكون سريعا وايجابيا تجاهه، موضحاً أن مهنة التدريس من المهن الشاقة ولكنها من المهن المجزية نفسيا وروحيا للمعلم خاصة عندما ينعكس مجهوده على طلابه ، ويجد في يوم من الأيام أحد طلابه يوقفه في مكان عام ليشكره على ما قدمه له من علم انتفع به. واختتم حديثه بقوله: هذه مسؤولية بجب أن يستشعرها كل شاب قطري، ويتملك الشغف والحب للتعامل مع الاجيال القادمة لأنهم رأس مالنا ومستقبلنا. كن معلماً جدير بالذكر أن منظمة علم لأجل قطر تهدف من خلال هذه الحملة إلى تعزيز الوعي بالمنظومة التعليمية، وإبراز دور المعلم في المجتمع، وإلقاء الضوء على أهمية هذه المهنة السامية، وفوائد التحصيل العلمي في شتى الاختصاصات، كما تلقي الضوء على الصعوبات والتحديات التي يواجهها المعلم يومياً في الفصول الدراسية، إضافة إلى تقديم المشاركين في الحملة كقدوة للطلاب لإلهامهم وتحفيزهم على الالتحاق بهذه المهنة العظيمة ولإيجاد جيل واعٍ ومتعلم يسهم بفاعلية في بناء وطنه.

2038

| 02 مارس 2018

محليات alsharq
تربويون لـ"الشرق": حملة "كن معلماً" تدعم الرسالة التعليمية

تفاعل تربويون مع حملة "كن معلماً" والتي تستهدف تشجيع المعلم ودعمه وتسليط الضوء على أهمية دوره في المجتمع، وذلك من خلال استقطاب أسماء وشخصيات بارزة في الدولة، لمفاجأة طلاب المدارس ودون علمهم بالتواجد معهم داخل الصف، ومشاركة المعلم في التدريس. ومن أبرز هذه الشخصيات سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، وسعادة الدكتور خالد العطية وزير الدولة لشؤون الدفاع، وسعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة وفق تصريحات مسؤولي الحملة. وأشار تربويون لـ "الشرق" إلى أن مثل هذه الأفكار والحملات والبرامج المبتكرة بناءة وتستحق كل التقدير، وذلك لما تمثله من أهمية كبيرة باعتبارها داعما للمعلم والرسالة التعليمية، موضحين أن الدولة ترعى التعليم في قطر، وجعلته ضمن أولى أولوياتها، بهدف الارتقاء وتحقيق مستقبل علمي متميز لأبناء الوطن والمقيمين على أرضه، منوهين إلى الرعاية الدائمة والمستمرة من قبل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، والحكومة الوفية للتعليم، وهو ما أدى إلى تقدم قطر عالميا في هذا القطاع المهم. د. الإبراهيم: دعم قوي للقطاع التعليمي من جهته أكد الدكتور صالح الإبراهيم، مدير مدرسة الدوحة الثانوية الحكومية للبنين أنه لا يوجد أحد داخل المجتمع القطري لا يدعم التعليم، حيث إن الدولة والقيادة الرشيدة (حفظها الله ورعاها) وكبار المسؤولين في الدولة يدعمون التعليم لما له من أهمية كبيرة في بناء أجيال المستقبل، وهو ما جعلنا بفضل الله وتلك الرعاية نحقق المركز الأول في جودة التعليم عربياً والمركز الخامس عالمياً، مشيراً إلى أن حملة "كن معلماً" ومشاركة أو دعم كبار المسؤولين لها، تأتي ضمن رحلة طويلة من الدعم البناء لحكومتنا ومسؤولينا للتعليم، ستظل مستمرة بفضل توجيهات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى وحكومتنا الوفية الحريصة على دعم التعليم بكل قوة. الهيدوس: حافز لزيادة التحصيل الأكاديمي كما قال يوسف الهيدوس، مدير مدرسة الدوحة الإعدادية للبنين إن الفكرة رائعة ومبتكرة، مشيراً إلى أن الطالب الحالي أصبح مطلع على مجريات الأمور والأحداث من خلال عالم الاتصالات والمواقع الاجتماعية العديدة، والمتعارف عليها بالسوشيال ميديا، وأكيد سوف يكون لهذا البرنامج اثر ايجابي في نفوس أبنائنا الطلبة، وبالتالي سيكون له حافز لزيادة التحصيل الأكاديمي والاندماج مع خطط وبرامج المدرسة والوزارة، موضحاً أن مثل هذه الأفكار يجب أن تنال التشجيع اللازم، ونأمل أن تحقق الأثر الايجابي المأمول والمرسوم لها من القائمين عليها، منوهاً إلى أن الدولة تضع قطاع التعليم ضمن أولى أولوياتها، وهناك رعاية دائمة ومستمرة من قبل صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، والحكومة الوفية للتعليم، وهو ما أدى إلى تقدمنا عالميا والحمد لله، كما هو الحال في كل القطاعات بفضل الرعاية الكريمة لقيادتنا الرشيدة. البلوشي: خطوة تعبر عن تقدير دور المعلم وقال محمد البلوشي، مدير مدرسة حمزة بن عبدالمطلب الإعدادية المستقلة للبنين إن فكرة حملة "كن معلماً" ممتازة، ونابعة عن تقدير دور المعلم في المجتمع، وهو ما يناله المعلمون في قطر سواء كانوا مواطنين أو مقيمين، مشيراً إلى أن مثل هذه الحملات أو الأفكار البناءة، تستحق التقدير، كما تستحق الدعم من الجميع، وهو في الحقيقة ما نراه طوال الوقت، حيث إن التعليم ينال رعاية غير عادية في قطر، جعلها في مصاف الدول المتقدمة في هذا المجال أو القطاع، موضحاً أن الدعم المتواصل للمعلم وتقديره، وتسليط الضوء على أهمية دوره، هو أمر مطلوب، وهو بالفعل ما يحدث والحمد لله. المطوع: مكانة كبيرة للمعلم ويشير حسن المطوع نائب مدير مدرسة قطر التقنية الثانوية للبنين إلى أن استقطاب حملة "كن معلماً" لشخصيات بارزة لدعم المعلم وإبراز جهوده ودوره في المجتمع، ودعم العملية التعليمية، هو في الأساس نجاح يستحق كل التقدير، مشيراً إلى أن المعلم والتعليم في قطر أكثر حظاً من نظرائهم في البلدان الأخرى، موضحاً أن الرعاية الكريمة للدولة والقيادة الرشيدة والحكومة للمعلم والتعليم، أدى إلى تقدم قطر ومستوى معلميها، والذين ينالون كل الدعم والتدريب والتطوير من قبل وزارة التعليم والتعليم العالي. الأنصاري: نقدر دعم مسؤولينا للمعلم والتعليم وقال محمد حسن الأنصاري، مدير شؤون طلابية إن فكرة حملة "كن معلماً" تستحق كل التقدير والإشادة، مشيراً إلى أن دعم المعلم في قطر، مواطن ومقيم، هو أمر مستمر، كما أن دعم التعليم في قطر، كان سبباً رئيسياً وراء تقدمنا عربياً وعالمياً، وهو ما يؤكد على الدعم المستمر والمتواصل من قبل قيادتنا الرشيدة (حفظها الله ورعاها) وحكومتنا للتعليم، وضمان أن تكون مخرجاته على أعلى مستوى، وهنا يجب الإشارة إلى أنه قبل أيام احتفت وزارة التعليم والتعليم العالي بالمعلمين، حيث تم تكريم 100 من المعلمين والمعلمات ـ مواطنين ومقيمين ـ خلال حفل أقيم تحت رعاية معالي الشيخ عبدالله بن ناصر آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية. الكندي:الشخصيات البارزة تدعم المصلحة العامة ويؤكد راشد الكندي، منسق اجتماعيات أن حملة "كن معلماً" تركز على استقطاب الشخصيات البارزة في المجتمع، لتشارك المعلم في التدريس داخل الصفوف، وذلك من خلال زيارات مفاجئة للمدارس، وذلك بحسب ما سمعنا، فإن هذا أمر في غاية الأهمية ويستحق القائمون على الحملة وكل الشخصيات البارزة في المجتمع المشاركون في دعم هذه الحملة كل التقدير، مؤكداً أن الشخصيات البارزة في الدولة وكل مواطن قطري لا يمكنه أن يتأخر ولو لثانية واحدة في دعم كل ما يخدم المصلحة العامة ومصلحة أبناء الوطن والمقيمين على أرض قطر الحبيبة. جمعان: الحملة تستحق التقدير ويرى محمد جمعان منسق تربية بدنية أن الفكرة تستهدف تسليط الضوء على أهمية دور المعلم في مجتمعاتنا العربية بشكل عام، وهو ما نراه والحمد لله في مجتمعنا القطري، حيث ينال المعلم والتعليم كل الرعاية اللازمة، والتي كفلت تحقيق التقدم في شتي القطاعات وعلى رأسها التعليم، مشيراً إلى أن المعلم يبذل الجهود من أجل بناء عقول الطلاب من أجيال المستقبل، ويمارس دورا مهما للغاية في المجتمع، موضحاً أن فكرة ومضمون الحملة يستحق كل التقدير.

1112

| 24 أكتوبر 2017