رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
وزارة الصحة تعلن تسجيل 86 إصابة جديدة بفيروس كورونا و49 حالة شفاء

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 86 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/ خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، وشفاء 49 مصابا، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 363749. وقالت الوزارة، في بيان لها، إن من بين الإصابات الجديدة 63 حالة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا (كوفيد-19)ضمن المجتمع و23 حالة ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و772 ألفا و 200 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية البرنامج الوطني للتطعيم، من بينها 4020 جرعة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضي، كما تم إعطاء مليون و543 ألفا و321 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، لافتة إلى أن 89.4 بالمئة من إجمالي السكان تلقوا تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين، أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميًّا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ /كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملًا حاسمًا ساعد في الوصول لهذه المرحلة، واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر، ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.

560

| 06 مايو 2022

محليات alsharq
مواطنة: بعض المشاهير يدخلون المجمعات التجارية بغير "احترازهم" ويجاهرون بعدم ارتداء الكمام

اشتكت مواطنة من مجاهرة بعض مشاهير السوشيال ميديابمخالفة الإجراءات الإحترازية للوقاية من كورونا على مواقع التواصل. وقالت المواطنة عبر مداخلة مع برنامج وطني الحبيب الذي يبث على إذاعة قطر إنها تعرف بعض الأشخاص النشطاء على السوشيال ميديا يجاهرون بعدم ارتداء الكمام في أماكن عامة وغير مغلقة ويصوروا أنفسهم على مواقع التواصل ، مشيرة إلى أن أخاها أصيب بفيروس كورونا نتيجة مخالطته إلى أحد الأشخاص . عبر الهاتف???? شكاوى من استمرار المجاهرة بمخالفة الإجراءات الإحترازية على مواقع التواصل.#كورونا #وطني_الحبيب#اذاعة_قطر pic.twitter.com/bfSHCYqKVq — إذاعة قطر | Qatar Radio (@RadioQatar) January 23, 2022 وأشارت المواطنة إلى أن بعض الأشخاص يدخلون المجعات التجارية وغيرها من الأماكن باستعمال احتراز أشخاص أخرين، لافتة إلى أن عليهم حجر منزلي ويجب وأن يبقوا في المنزل إلأ أنهم يخرجون بشكل عادي ويقوموا بالتصوير والنشر على السوشيال ميديا، داعية إلى معاقبة هؤلاء الأشخاص وإخضاعهم للقانون. ووفقا لقرارات مجلس الوزراء الموقر يعد ارتداء الكمامة في الأماكن المفتوحة بجانب الأماكن المغلقة، ارتداء إلزامياً على الجميع . وتنص المادة (21) من القانون رقم (17) لسنة 1990 بشأن الوقاية من الأمراض المعدية أنه مع عدم الإخلال بأية عقوبة أشد ينص عليها أي قانون آخر: 1- يُعاقب على مخالفة الأحكام والإجراءات والتدابير التي يتخذها مجلس الوزراء وفقاً لأحكام المادة (10) فقرة أخيرة، بالحبس مدة لا تجاوز ثلاث سنوات وبغرامة لا تزيد على (200000) مائتي ألف ريال، أو بإحدى هاتين العقوبتين.

2752

| 23 يناير 2022

محليات alsharq
موقع الشرق يكشف قصص إنهاء خدمات مواطنين في ظروف غريبة.. فهل أصبحت كورونا وسيلة لتصفية الحسابات؟

منذ بداية انتشار فيروس كورونا في قطر خلال العام 2020 انتشرت شكاوى كثيرة من مواطنين تتمحور حول إنهاء خدماتهم والاستغناء عنهم بحجة الجائحة وتقليص عدد الموظفين في الشركات وخاصة في القطاع الخاص.. هذه الشكاوى أخذت أشكالا عديدة، منها ما تم الكشف عنه من خلال وسائل الإعلام ومنها ما بات طي الكتمان، حيث نشر موقع الشرق في وقت سابق قصة مواطنة قامت شركة شبه حكومية بإنهاء خدماتها بدون مبرر بحجة أزمة كورونا، وكشفنا من خلال قصتها بأن الشركة التي كانت تعمل بها عينت 7 موظفين بدلا منها في إشارة واضحة إلى أن قرار الفصل لم يكن سببه تقليل النفقات وإنما هناك أسباب أخرى.. واستمرارا لعملية الكشف بحث موقع الشرق عن قصص أخرى لمواطنين تم الاستغناء عنهم في ظروف غريبة وغير منطقية، سنسردها لكم في هذا التقرير على لسان أصحابها، حيث أكدوا بأن عملية فصلهم من عملهم لم تكن طبيعية وطريقة الفصل يشوبها كثير من اللغط وصل لحد الانتقام وتصفية الحسابات.. وهنا سنتحدث عن هذه التفاصيل دون ذكر أسماء المواطنين بحسب رغبتهم وشرطهم للحديث ونشر قصتهم. فصل أثناء الحجر يقول مواطنين (س.ك) بأنه كان يعمل مهندسا في شركة عقارية كبيرة ولها استثمرارات ضخمة داخل الدولة وخارجها، حيث كان يشغل منصب نائب مدير إدارة هامة في هذه الشركة، مؤكداً بأنه كان ملتزما في عمله وفي تنفيذ كل ما يطلب منه بدقة عالية حتى أنه تم مكافأته أكثر من مرة لالتزامه خلال فترة خدمته التي استمرت لأكثر من 9 سنوات. بدأت قصة هذه المواطن بحسب قوله بعد 7 أشهر من تعين مديرة أوروبيةمن أصل عربيالعام 2019 لترأس الإدارة التي يتبع لها، حيث وقعت الكثير من المشاكل بينهما في وجهات النظر حول إدارة بعض المشاريع وطرق تنفيذها، وتصاعد الخلاف بينهما حتى وصل للإدارة التي كانت تحرص دائما لأن يظل الخلاف محصوراً في العمل، إلا أن المديرة الأوروبية كانت تحاول دائما أن تحول الخلاف في العمل لخلاف شخصي لأسباب غير مفهومة كما يقول (س.ك) . خلال العام 2020 ومع بداية الموجة الأولى من انتشار فيروس كورونا في قطر إصيب (س.ك) بالفيروس بتاريخ 13-6-2020 وكانت الإصابة شديدة على حد قوله، مما اضطره للدخول إلى العناية المركزة لعدة أيام، وأثناء فترة الحجر تم إبلاغه رسميا بأنه قد فصل من عمله بحجة تقليل النفاقات الأمر الذي أصابه بحالة من الذهول والتعب النفسي الذي زاد من مرضه. يقول المواطن (س.ك) بأنه وعلى الرغم من أن فصله من العمل سيؤثر لا محالة على مجرى حياته بشكل كبير، إلا أن ما أحزنه فعلا بأن عملية الاستغناء تمت وهو على سرير المرض، وبدون إنذار مسبق وبدن أسباب حقيقة، وبعد تواصله من إدارة الشركة تم إبلاغه بأن مديرته البرتغالية هي التي رأت أمر فصله دون إبداء أسباب سوى لتقليل المصروفات في ظل أزمة عالمية تعاني منها كل الشركات الكبرى. يرى (س.ك) بأنه يعلم يقينا بأن السبب الحقيقي لعملية الفصل بهذه الطريقة المؤسفة ليس تبعات انتشار الفيروس، وإنما بسبب خلافه مع مديرته التي حاولت مراراً التقليل من جهده وخبرته العملية، إضافة لأنها لم تكن مهنية في تعاطيها مع ما يحدث من أشكاليات أثناء العمل بينهما، مؤكداً بأنها استغلت أزمة كورونا وإصابته بالفيروس كحجة للفصل، مرجعا في الوقت ذاته الأمر لتخاذل إدارة الشركة التي لم تقم بالبحث عن أسباب الاستغناء بطريقة علمية أو شكل مدروس، متسائلا: هل يمكن فصل موظف أفنى سنوات عمره لخدمة الشركة وهو على سرير المرض؟؟!! الفصل مكافأة نظير التطوير قصتنا الثانية لمواطن كان يشغل منصبا في قسم خدمة العملاء لأحد البنوك الكبرى، وكان على الدوام يسعى لتقديم أفكاراً لتطوير الخدمات التي تقدم لعملاء البنك وكانت هذه الأفكار تلقى إعجابا كبيراً من إدارة البنك. يقول المواطن (ف-ع) لموقع الشرق بأنه وفي تاريخ 3 إبريل من العام 2021 قدم خطة شاملة لتطوير الخدمات البنكية بما يتمشى مع تنفيذ خطط إلكترونية للعملاء تغنيهم عن القدوم لمراكز الخدمات وتمكنهم من إجراء عملياتهم بعيداً عن الاختلاط مع العملاء الأخرين من خلال تطبيق الموبايل، وحملت الخطة أفكارا نوعية جاهزة للتطبيق. بعد أيام من تقديم الخطة إصيب (ف-ع) بفيروس كورونا وكانت الإصابة شديدة نوعا ما على حد قوله، حيث شعر بأعراض بالغة وبحسب البروتكول الصحي كان لابد من البقاء معزولا في بيته إلى حين التعافي، وهذا ما حدث حيث تغيب عن عمله لمدة 13 يوما حتى تغير تطبيق احتراز لديه من اللون الأحمر للأخضر. يذكر (ف-ع) أنه وقبل انقضاء أيام التعافي تواصلت معه إدارة البنك مشيدة بالخطة التي وضعها، وطلبوا منه تحديد موعد عودته للعمل، وذلك لعقد اجتماع هام سيتم فيه عرض خطط عديدة تم تقديمها للتنفيذ، من ضمنها خطته لتطوير الخدمات المقدمة للعملاء، وبعد التعافي وصل (ف-ع) لمقر البنك ليحضر الاجتماع، الذي حضره كبار المدراء في البنك والذين أثنوا بدورهم على ما تم عرضه من خطط، إلا أن المفاجأة كانت بعد أيام قليلة من الاجتماع حيث تم تسليم المواطن (ف-ع) خطاب رسمي بإنهاء الخدمات. صدمة وحالة من عدم التوازن أصابتني يقول المواطن (ف-ع)، فكيف أفصل من عملي وأنا قبل أيام كنت أشرح خطتي للتطوير والتي حظيت بإشادة واسعة من مدرائي؟ كيف أفصل وأنا اساسا عائد من إصابة بفيروس كورونا؟ أسئلة لم يجد لها (ف-ع) أي رد سوى أن الخطة الرئيسية التي اعتمدها البنك هي تقليل عدد الموظفين بسبب جائحة كورونا. يؤكد المواطن (ف-ع) بأن الفترة التي تلت الإقالة كانت من أصعب فترات حياته فهو مسؤول عن أسرة كبيرة ووالده موظف متقاعد وليس لديهم معيل سواه، ناهيك عن الأقساط الشهرية الكثيرة المترتبة عليه في ظل أزمة توظيف تعاني منها كبرى الشركات والبنوك، وقال مبتسماً الفصل كان مكافأة لي نظير التطوير؟ أم أن ما أقدمه من خطط وأفكار دورية أزعجت بعض رؤسائي؟. المثير في قصص المواطنين الثلاثة أنهم وبعد اشهر من فصلهم عن عملهم انهالت عليهم عروض جيدة من شركات أخرى فالمواطن (س.ك) يشغل الآن مديراً لواحد من أكبر المكاتب الهندسية في الدولة، وأما المواطن (ف-ع) فقد تقدم لوظيفة عبر المنصة الوطنية للتوظيف كوادر وحصل على وظيفة براتب ضعف الذي كان يحصل عليه في البنك.. إلا أن هناك كثير من المواطنين فقدوا عملهم بحجة كورونا أو لتصفية حسابات شخصية ولم يعلم أحد بهم وبقت قصصهم قيد الكتمان.

44664

| 23 يناير 2022

محليات alsharq
الصحة: شفاء 215 مصابا بفيروس كورونا وتسجيل 147 حالة جديدة

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 70 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ ضمن المجتمع، و77 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 215 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 216698. وتم تسجيل حالتي وفاة جديدتين تبلغ أعمارهما 44 و51 عاما، كلتاهما كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانتا قد تلقتا الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد - 19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء. سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 70 حالة?جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/?ضمن المجتمع و77 حالة?ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 215 مصاباً في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 216698. تسجيل حالتي وفاة جديدتين تبلغ أعمارهما 44 و51 عاما، كلتاهما كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانتا قد تلقتا الرعاية الطبية اللازمة. ـ بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد - 19/: تم إعطاء 2780916 جرعة من لقاحات /كوفيد - 19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. تم إعطاء 12888 جرعة من لقاحات /كوفيد - 19/ خلال الـ24 ساعة الماضية. تلقّى 68.1% من المؤهلين للحصول على لقاح /كوفيد - 19/ في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقلّ. تلقّى 94.4% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاماً - الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس /كوفيد - 19/ - جرعة واحدة من اللقاح على الأقلّ، في حين تلقّى 87.6% منهم كلتا الجرعتين من اللقاح. - الموقف الحالي لجائحة /كوفيد - 19/: - لقد أدت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد - 19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقرونا بالدعم منقطع النظير الذي يقدمه الجمهور أدت جميعا إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا /كوفيد - 19/ في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصا مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا /كوفيد - 19/ في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشارا. - بدأت المرحلة الأولى من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الجمعة الموافق 28 مايو الماضي وهي جزء من خطة من أربع مراحل من المقرر تنفيذها على مدار الأشهر القادمة. - يعتمد تاريخ البدء في تطبيق كل مرحلة وفترة سريان مفعولها على المؤشرات الخاصة بالجائحة والتي تعتمد بدورها إلى حد كبير على مدى التزام أفراد الجمهور بالإجراءات الاحترازية الحالية، والقيود المفروضة، والتوجيهات الصادرة عن الجهات الحكومية المختصة. - من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو الموصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد - 19/ تشكل خطرا على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد - 19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد - 19/ وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

1544

| 12 يونيو 2021

محليات alsharq
الصحة: شفاء 1297 مصابا بفيروس كورونا وتسجيل 798 حالة إصابة جديدة

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 798 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، بواقع 524 حالة من أفراد المجتمع و274 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. وسجلت الوزارة شفاء 1297 مصابا بالفيروس، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 178461حالة. كما تم تسجيل ست حالات وفاة جديدة تبلغ أعمارهم /39 و40 و49 و57 و60 و69/ عاما، ثلاث منها كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وقد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: - الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 798 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، بواقع 524 حالة من أفراد المجتمع و274 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 1297 مصابا، في الـ 24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 178461حالة. - تسجيل ست حالات وفاة جديدة تبلغ أعمارهم /39 و40 و49 و57 و60 و69/، ثلاث منها كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. - بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 1372396 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 26973 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ 24 ساعة الماضية. - تلقى 39.1% من المؤهلين للحصول على لقاح /كوفيد-19/ في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقل. - تلقى 84.2% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاماً، الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس /كوفيد-19/، جرعة واحدة من اللقاح على الأقل، في حين تلقى 70.8% منهم كلتا الجرعتين من اللقاح. - الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/: - يتعرض مئات الأشخاص كل يوم للمرض نتيجة الإصابة بـ /كوفيد-19/، وتتطلب حالات الكثير منهم الدخول للمستشفى لتلقي العلاج. - شهدنا منذ الأول من فبراير تضاعف أعداد مرضى /كوفيد-19/ الذين يتم إدخالهم للمستشفى. - مكنتنا سياسة الحجر الصحي الصارمة التي يتم تطبيقها في دولة قطر للمسافرين العائدين من الخارج من تأخير وصول السلالات الجديدة من الفيروس إلى دولة قطر لعدة أشهر، إلا أننا نشهد حاليا في دول المنطقة ودولة قطر تسجيل حالات إصابة بالسلالات الجديدة من الفيروس القادمة من جنوب أفريقيا. - تعتبر السلالة الجديدة معدية بصورة أكبر بكثير وتنتشر بين الأشخاص بشكل أسهل بالمقارنة مع السلالة الحالية، وقد تكون السلالة الجديدة مرتبطة بزيادة حدة المرض. - ولحسن الحظ فإن لقاحات /فايزر وبيونتيك/ و/موديرنا/ المستخدمة في برنامج التطعيم بدولة قطر فعالة ضد هذه السلالات الجديدة. - إن سرعة سير برنامج التطعيم تعني أن هناك أملا أخيرا بالعودة التدريجية إلى الوضع الطبيعي بالنسبة لنا في دولة قطر وجميع أنحاء العالم، ولكن هذا لن يحدث في الأسابيع أو الأشهر القليلة القادمة. - سيستمر فيروس كورونا /كوفيد-19/ في تشكيل خطر على صحتنا طوال معظم شهور عام 2021، وإلى أن يتم تطعيم جميع الأفراد المؤهلين للحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ فإنه يجب علينا أن نواصل اتباع التدابير الوقائية. - ما يجب عليك عمله: - مع الزيادة الأخيرة في عدد الإصابات في قطر، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

1302

| 23 أبريل 2021