دشن سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزيرالمواصلات، وسعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات بالبحرين،...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
تواصل مؤسسة الشيخ عيد الخيرية مشاريع رعاية الأيتام والأسر في العديد من الدول وتقديم الكفالات والبرامج والدورات التعليمية والتأهيلية، وفي تقرير أصدرته عن الأيتام باليمن، أوضحت أنها تكفل 6.237 من الأيتام والأسر اليمنيين في عدد من المدن والمحافظات اليمنية والمناطق النائية التي يعاني أهلها من الفقر والحاجة فضلا عن اليتم وعدم وجود من يعول هذه الأسر. وأوضحت المؤسسة أنها أنفقت 72.129.906 ريالات بدعم سخي من أهل قطر من المواطنين والمقيمين لتقديم الكفالات وتنفيذ مشاريع رعاية الأيتام والأسر خلال الفترة من 2001 وحتى نهاية العام المنصرم. وبينت أن الكفالة تكون شاملة من خلال توفير الغذاء والدواء والكساء والرعاية الاجتماعية، بالإضافة إلى دعم البرامج التربوية للأيتام بما يعود عليهم بالنفع وتهذيب السلوك والالتزام الديني، وذلك عبر شركاء المؤسسة المحليين، حيث تتم متابعهم في حفظ القرآن الكريم والمداومة على الصلاة، وتقدم المؤسسة تقارير دورية كل ستة أشهر، حيث تسلم لكافل اليتيم والأسرة، لمعرفة مردود صدقته. ودعت عيد الخيرية أهل الخير إلى المسارعة في التبرع لكفالة 1000 يتيم يمني و1000 أسرة يتيم، ينتظرون من يمد لهم اليد الحنون التي تخفف آلامهم وتمسح دموعهم وتقدم لهم الكفالة والرعاية الشاملة، ضمن الخطة المستهدفة لكفالة الأيتام اليمنيين في 2017. وتبلغ قيمة كفالة أسرة يتيم "أرملة تعول أطفالها الأيتام" 300 ريال شهريا للأسرة الصغيرة و500 ريال للمتوسطة و1000 ريال للأسرة الكبيرة. وتبلغ قيمة كفالة اليتيم الواحد 200 ريال شهريا بواقع 24000 ريال خلال العام. ويمكن لأهل الخير كفالة الأيتام أو أسر الأيتام بشكل شهري عبر محصلي عيد الخيرية بالمجمعات والمولات التجارية، كما يمكن التواصل عبر هاتف خدمة المتبرعين على الرقم 40405555 لإرسال استمارة كفالة أسرة يتيم عبر محصلي المؤسسة لملئها والتوقيع عليها للكفالة.
3305
| 29 مايو 2017
يواصل فضيلة الشيخ المحدث أبو إسحاق الحويني مساء اليوم سلسلة محاضرات "زهرة الفردوس" التي يتناول فيها شرح كتاب "الباعث الحثيث" شرح اختصار علوم الحديث، التي ينظمها مركز الشيخ عيد الثقافي التابع لمؤسسة الشيخ عيد الخيرية . تقام المحاضرات بقاعة مؤسسة الشيخ عيد الخيرية بمنطقة حزم المرخية، في تمام الثامنة مساء، ويوجد مكان مخصص للنساء، حيث يتناول الشيخ أبي إسحاق الحويني شرح حديث الإفك.
4807
| 15 مارس 2017
توفر المياه لـ 11 ألف أسرة يومياً.. تكلفة محطة المياه 300 ألف ريال.. توفر شراء مياه تكلفتها 9 ملايين ريال سهم سقيا الماء بقيمة 3000 ريال بدعم من أهل قطر، افتتحت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية محطة تنقية وتصفية المياه السادسة في قلب مدينة الفلوجة بمنطقة الشهداء، التي تفتقر بشكل كبير إلى الماء النقي منذ فترة طويلة؛ بسبب عمليات القصف والتدمير التي تعرضت لها أغلب أحياء الفلوجة؛ مما أسفر عن تدمير وهدم المساكن والبنية التحتية والكثير من مظاهر الحياة، لتساهم المؤسسة ضمن "حملة أهل الخليج لإغاثة الشعب العراقي" في توفير المياه لنحو 11 ألف أسرة يوميا من الأطفال والنساء والرجال. وكانت عيد الخيرية أول مؤسسة إنسانية تدخل المنطقة بعد عودة الأهالي، لتغيثهم بتوفير المياه النقية التي تنعدم في منطقتهم جراء العمليات العسكرية وتدمير شبكات المياه والخدمات الأساسية. ويتم توزيع المياه على الأسر عبر شركاء المؤسسة المحليين، حيث تحصل كل أسرة على ٢٠ لترا من الماء النقي يوميا لاستخدامه في الشرب والمعيشة. وأوضحت عيد الخيرية أن تكلفة 12 لترا من الماء الذي يكفي الأسرة كحد أدنى لمدة يوم واحد خمسة ريالات، مما يعني أن 60 ألف أسرة يحتاجون ماء للشرب بتكلفة قدرها 300 ألف ريال يوميا و9 ملايين ريال شهريا. ومن هذا المنطلق تقوم عيد الخيرية بدعم أهل قطر بإنشاء محطات لتوفير المياه، حيث تبلغ قيمة المحطة 300 ألف ريال، وقيمة سهم سقيا الماء 3000 ريال مواصفات المحطة مصنع مياه لتنقية 20000 جالون يوميا، يتكون من حفر بئر وتوفير مولد كهربائي وإنشاء محطة تنقية مياه وتوفير شاحنات نقل المياه سعة 3 أطنان لتوزيع المياه على الأسر في بيوتها، لتوفر عليهم عناء البحث عن الماء مع صعوبة التنقل وغلاء الأسعار في ظل فقر مدقع لأغلب الأسر هناك. ويمكن لأهل الخير التبرع لإغاثة أهلنا بالعراق من خلال محصلي المؤسسة بالمجمعات والمولات التجارية، أو الاتصال على الخط الساخن لخدمة المتبرعين (40405555)، كما يمكن التبرع الإلكتروني عبر الجوال بتحميل تطبيق Eid Donation أو من خلال موقع عيد الخيرية.
464
| 13 مارس 2017
بتكلفة 1.8 مليون ريال ضمن حملة أهل الخليج لإغاثة الشعب العراقي معاناة كبيرة للنازحين في فصل الشتاء وتدمير 80% من المنازل والبيوت بدعم كريم من أهل قطر وبتكلفة 1.825.000 ريال، تواصل مؤسسة الشيخ عيد الخيرية تنفيذ أحد مشاريعها الإغاثية لدعم ومساعدة الشعب العراقي الشقيق، من خلال إعادة تأهيل وترميم وبناء 100 بيت للأسر الفقيرة من أهالي الرمادي والفلوجة بمحافظة الأنبار ضمن حملة أهل الخليج لإغاثة الشعب العراقي. وأوضحت المؤسسة أن المشروع يستغرق تنفيذه عدة أشهر، ويهدف إلى تأهيل وترميم الأجزاء المهدمة لنحو مائة بيت متهدم جزئيا؛ جراء القصف وعمليات التفجير والمعارك العنيفة التي تسببت في دمار أكثر من 80% من أحياء الفلوجة والرمادي، ومن ثم نزوح أهلها إلى أماكن أكثر أمنا وسط تدن في جميع الخدمات ونقص شديد في الغذاء والكساء والدواء والإيواء، حيث تعيش مئات الأسر بلا مأوى، يفترشون الأرض ويلتحفون السماء في ظل معاناة شديدة خلال فصل الشتاء وسقوط الأمطار مع البرد القارس. 5 ملايين يتيم و2 مليون أسرة بلا عائل وأضافت عيد الخيرية أن معاناة الشعب العراقي تتفاقم في ظل وجود 5 ملايين طفل يتيم و2 مليون أسرة بلا عائل، حيث تستهدف "حملة أهل الخليج لإغاثة الشعب العراقي" كفالة 10.000 يتيم، بينما تستهف كذلك كفالة 2000 أسرة. ودعت عيد الخيرية أهل الخير لمواصلة تقديم الدعم والمساعدة لإغاثة أهل العراق وإنقاذ الأطفال والنساء والشيوخ من الهلاك؛ بسبب نقص الغذاء والدواء والكساء والإيواء وتردي الأوضاع. طرق التبرع ويمكنك التبرع من خلال محصلي المؤسسة بالمجمعات والمولات التجارية، أو عبر الجوال بتحميل تطبيق Eid Donation أو من خلال موقع المؤسسة، أو التواصل عبر الخط الساخن لخدمة المتبرعين 40405555.
452
| 06 فبراير 2017
تعد المشروعات الإنشائية من أبرز المشروعات التي تنفذها مؤسسة الشيخ عيد الخيرية في نحو 60 دولة حول العالم، وتوليها رعاية واهتماما كبيرا، حيث يتسابق أهل الخير في الإنفاق عليها إنشاء ودعما وصيانة، وتشمل بناء المساجد والمدارس والمعاهد العلمية وحفر الآبار وبرادات المياه ومراكز تحفيظ القرآن وبناء دور الأيتام والمراكز الإسلامية والمشروعات الوقفية وإنشاء بيوت للفقراء، ومساهمات في مشاريع إنشائية، وتدعم هذه المشاريع تقوية البنية التحتية للمجتمعات، وتسهم في تأهيل ورعاية الفقراء. وخلال عام 2016م تعاقدت "عيد الخيرية" على إنشاء 4349 مشروعا في عشرات الدول بتكلفة بلغت 89.841.856 ريالا قطريا. بناء المساجد وجاء بناء المساجد في المقدمة بتكلفة 40.8 مليون ريال لإنشاء 638 مسجدا في عشرات الدول الفقيرة. مشاريع المياه وجاءت مشاريع المياه في المرتبة الثانية من حيث التكلفة بقيمة 19.6 مليون ريال لحفر الآبار وتوفير برادات المياه التي بلغ عددها 3.435. المراكز الإسلامية والتحفيظ وبلغ عدد المراكز الإسلامية المشيدة 70 مركزا بتكلفة نحو 19.5 مليون ريال، في حين تلاها بناء مراكز تحفيظ القرآن بواقع 3.3 مليون ريال لإنشاء 51 مركزا. المدارس والمعاهد العلمية أما بناء المدارس والمعاهد العلمية فجاء في المرتبة الخامسة بتكلفة 2.8 مليون ريال لإقامة 30 مدرسة ومعهدا. بيوت الفقراء وبلغ عدد بيوت الفقراء المشيدة 101 بيتا بتكلفة 1.4 مليون ريال، في حيث بلغت تكلفة تشييد دور الأيتام نحو مليون ريال شملت ثلاث دور لرعاية الأيتام وتأهيلهم. مساهمات ومشروع وقفي وساهمت المؤسسة في إنشاء 20 مشروعا مختلفا بتكلفة 768 ألف ريال، وأقامت مشروعا وقفيا بقيمة 575 ألف ريال ليعود ريعه لدعم المشاريع الخيرية ورعايتها. طرق التبرع ويمكن لأهل الخير التبرع لمشاريع "عيد الخيرية" عبر محصلي المؤسسة بالمجمعات التجارية، أو عبر الرسائل النصية القصيرة SMS، وكذلك عبر موقع المؤسسة، أو الاتصال بخدمة العملاء على الرقم (4040555).
367
| 16 يناير 2017
خلال إطلاقه لجائزة الشيخ عيد بن محمد آل ثاني الدعوية العالمية.. تحديات كبرى تواجه الدعوة الإسلامية ولابد من تحديد الأهداف والابتكار في الوسائل البوعينين: الجائزة لها أربعة فروع لتشجيع العمل الدعوي للأفراد والمؤسسات يجري التجهيز لأكاديمية دولية نوعية تابعة للاتحاد العالمي للدعاة د. العريفي: مخرجات الجائزة ستفيد القنوات الفضائية والعاملين في مجال الدعوة د. الحسيني: نأمل أن تكون الجائزة فاتحة خير لثمرات الاتحاد العالمي للدعاة أعلن سعادة الشيخ الدكتور محمد بن عيد آل ثاني رئيس مجلس إدارة مؤسسة الشيخ عيد الخيرية رئيس مجلس أمناء الجائزة عن انطلاق جائزة الشيخ عيد الدعوية العالمية التي تستهدف تكريم من يهتمون بالدعوة من الأفراد والمؤسسات. وأوضح الشيخ أن الدعوة الإسلامية تواجه تحديات كبرى ولابد من تحديد الأهداف وابتكار الوسائل والمتابعة في تنفيذ الخطط بفعالية ودأب. جاء ذلك خلال كلمة سعادته التي أعرب فيها عن شكره لدولة قطر أميرا وحكومة وشعبا لاحتضانهم للعمل الخيري والدعوي، كما ثمن فيها جهود العلماء العاملين على خدمة الدعوة الإسلامية في مشارق الأرض ومغاربها، وأثنى على مجلس أمناء الجائزة الذي يتابع مشاريع كبرى يسعى الاتحاد العالمي لإقامتها حاليا، حيث تعد الجائزة من كبرى ثمرات هذا الاتحاد حتى الآن. أربعة فروع من جهته تحدث أمين عام الجائزة الشيخ أحمد البوعينين عن الجائزة وأنها عالمية تقام سنويا بدعم من أوقاف الشيخ عيد بن محمد آل ثاني رحمه الله تعالى، وأشار إلى أن الجائزة لها أربعة فروع لتشجيع العمل الدعوي للأفراد والمؤسسات الذين يقومون ببرامج دعوية ناجحة ونشاطات فاعلة. وقال: إنه يجري التجهيز لأكاديمية دولية نوعية تابعة للاتحاد العالمي للدعاة، لدعم وتفعيل المشاريع الدعوية النوعية. وأوضح البوعينين أن الجائزة تهدف إلى تعزيز التعاون والترابط بين المؤسسات والجمعيات الدعوية والارتقاء بالبحث العلمي والأعمال الإبداعية في مجال العمل الدعوي وتشجيع الداعمين والعاملين في هذا المجال الذي يميز الأمة الإسلامية ويرتقي بها، فضلا عن تكريم المؤسسات الدعوية والشخصيات الإسلامية المتميزة في خدمة العمل الإسلامي. وأضاف الأمين العام أن الجائزة يرأس مجلس أمنائها سعادة الشيخ الدكتور محمد بن عيد آل ثاني، وتضم في عضويتها كوكبة من الدعاة وعلماء الأمة من قطر وخارجها أبرزهم الشيخ د. علي القره داغي، الشيخ د. ثقيل بن ساير الشمري، الأستاذ علي بن عبدالله السويدي، الشيخ د. عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل ثاني، الشيخ د. نبيل العوضي، الشيخ د. محمد العريفي، الشيد د. إبراهيم بوبشيت، الشيخ د. عبد المحسن الأحمد. تعزيز خيرية الأمة وفي كلمة علماء الاتحاد أشاد فضيلة الشيخ د. حسن الحسيني بإطلاق عيد الخيرية لهذه الجائزة الدعوية العالمية التي ترعاها المؤسسة والاتحاد العالمي للدعاة المسلمين، مشيرا إلى أن الجائزة تأتي لتعزيز خيرية هذه الأمة التي تنبع من أنها تدعو إلى الخير على بصيرة وحكمة، وإبراز مكانة الدعاة الذين برزوا في كل زمان ومكان بأنهم رواد الإصلاح، وحملة مشاعل هداية الخلق إلى الحق؛ ومن أجل ذلك اهتم الإسلام بإعدادهم وتكوينهم، وشجع على تقديرهم وتشجيعهم. وأضاف الشيخ د. الحسيني: نأمل أن تكون الجائزة فاتحة خير لثمرات الاتحاد العالمي للدعاة. جائزة مفيدة وفي سياق متصل صرح فضيلة الشيخ د. محمد العريفي عضو مجلس الأمناء بأن الجائزة ستكون مخرجاتها مفيدة للقنوات الفضائية ولأبحاث الدعوة الإسلامية وللجمهور بشكل عام، وللعاملين في الدعوة بشكل خاص. محاضرة وعلى هامش إطلاق الجائزة، ألقى فضيلة الشيخ أبي إسحاق الحويني محاضرة، تحدث فيها عن أركان الدعوة، وأهم الصفات التي يجب على الداعية أن يتحلى بها من الحلم والسخاء وبذل المعروف والصبر على الناس خلال مسيرته في الدعوة إلى الله.
1710
| 14 نوفمبر 2016
ضمن حملتها الإغاثية "حلب تحت الأنقاض" تستهدف الف اسرة كفالة أسرة الأيتام بـ 500 ريال شهريا ولمدة سنة بـ 6000 ريال تقديم الكفالة عبر محصلي المؤسسة بالمجمعات التجارية أو الاتصال بخدمة المتبرعين على هاتف (40405555) الكفالة تشمل توفير الغذاء والدواء والرعاية الاجتماعية وتسليم تقارير دورية كل ستة أشهر لكافل الأسرة سرعة استجابة أهل قطر لدعم الحملة تساهم في إنقاذ الجرحى وتقديم الدواء والغذاء والإيواء أعلنت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية عن إطلاقها لمشروع كفالة 1000 أسرة سورية للأيتام بشكل عاجل داخل مدينة حلب والنازحين منها خلال الأيام القليلة الماضية، استكمالا لمشاريعها الإغاثية الطبية والغذائية والصحية والإيواء التي تعمل على تنفيذها على قدم وساق. ويأتي هذا المشروع ضمن الحملة التي أطلقتها المؤسسة "حلب تحت الأنقاض" لدعم ومساعدة أهلنا في سوريا لإنقاذ آلاف المشردين والمصابين الناجين من القصف ومن تحت الأنقاض، والمساهمة في إغاثة أهلنا في حلب والنازحين منها والمنكوبين في المناطق الأكثر تضرراً. وأوضحت المؤسسة أن هناك استمارات جاهزة لكفالة 100 أسرة أيتام (أرملة تعول أطفالها الأيتام) تنتظر اليوم قبل غدا من يقدم لهم الدعم والمساعدة عبر كفالة كريمة توفر لهم الغذاء والدواء وحياة أفضل بتكلفة شهرية 500 ريال قطري لكل أسرة، فيما تبلغ الكفالة لمدة عام 6000 ريال، فيما تستهدف خلال الأيام القادمة كفالة ألف أسرة للأيتام لا عائل لهم، يتضورون جوعا وألما بعد أن اجتمعت عليهم آلام اليتم مع القصف الجوي بالبراميل المتفجرة والصواريخ والقنابل الفسفورية وهدم البيوت فضلا عن الجوع ونقص الغذاء والماء والدواء وصعوبة الحياة والتشريد في ظل قصف متواصل لجميع مظاهر الحياة. وبينت أنه يمكن لأهل قطر من المواطنين والمقيمين على أرضها كفالة أسرة للأيتام بداخل مدينة حلب والنازحين منها بشكل شهري عبر محصليها بالمجمعات والمولات التجارية، كما يمكن التواصل عبر هاتف خدمة المتبرعين على الرقم 40405555 لإرسال استمارة كفالة أسرة يتيم عبر محصلي المؤسسة لملئها والتوقيع عليها، وتقدم المؤسسة تقارير دورية كل ستة أشهر حيث تسلم لكافل الأسرة، لمعرفة مردود صدقته. وأضافت عيد الخيرية أنها وبدعم سخي من أهل قطر تكفل حاليا 4000 يتيم و 150 أسرة يتيم داخل سورية في جميع محافظاتها الأكثر تضررا، وتقدم لهم عبر هذه الكفالة الغذاء والدواء والكساء والبرامج التأهيلية والرعاية الاجتماعية. كما دعت المؤسسة إلى فزعة أهل قطر لإغاثة أهلنا في حلب والمناطق الأكثر تضررا وتوفير الدواء والغذاء والإيواء. الدواء يتضمن كفالة طاقم طبي بـ 2000 ريال، وسيارة إسعاف مجهزة بالمعدات الطبية بقيمة 50000 ريال، وتوفير أدوية ومستلزمات طبية تكفي احتياجات مستشفى كامل لمدة شهر بـتكلفة 150 ألف ريال، وتجهيز غرفة عمليات جراحية لإنقاذ المصابين بقيمة 250 ألف ريال. الغذاء يشمل توفير سلة غذائية بـ 150 ريالا وهي تكفي إطعام الأسرة لثلاثة أسابيع، وطن طحين بـ 1000 ريال يطعم مئات الأشخاص بتوفير رغيف الخبز، وتوفير وجبة لعدد 1000 شخص بقيمة 5000 ريال، وتجهيز مطبخ إغاثي بـ 250 ألف ريال يطعم نحو 45 ألف نازح شهريا. الإيواء تبلغ تكلفة الكرفان 15000 ريال مكون من غرفتين ومطبخ وحمام، كما يمكن تجهيز خيمة إيواء لأسرة بـ 3500 ريال. سهم الإغاثة بـ 10.000 ريال سهم الإغاثة الطبية بقيمة 10.000 ريال، حيث يستفيد منها نحو 1.5 مليون شخص في حلب والمناطق الأكثر تضررا، والمساهمات مفتوحة لدعم السوريين بأية مبالغ. التبرع عبر الاستقطاع اليومي والرسائل النصية SMS كما يمكن التبرع عبر الاستقطاع اليومي بـ 5 ريالات من خلال إرسال رسالة نصية sms إلى الرقم (920309)، كما يمكن التبرع بـ 100 ريال بإرسال رسالة نصية على الرقم (92024)، أو التبرع بـ 500 ريال على الرقم (92860)، كما يمكن التبرع بـ 1000 ريال بإرسال رسالة نصية على الرقم (92861).
1210
| 03 أكتوبر 2016
تبرع بها أهل قطر بتكلفة 630 ألف ريال.. عيادة طبية بالسودان تحتاج دعم أهل قطر بـ 112 ألف ريال لتشغيلها يستفيد منها 10آلاف شخص وحدة المناظير تساهم في الكشف المبكر عن الأورام و والقرحة والتهابات الجهاز الهضمي وفحص القولون أعلنت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية أنها انتهت من تجهيز وحدة مناظير متكاملة لعلاج آلاف المرضى في محافظة خان يونس بقطاع غزة بتكلفة 632 ألف ريال، تبرع بها أهل قطر. وأوضحت عيد الخيرية أن المشروع تضمن تجهيز عيادة متخصصة بالمناظير الحديثة بأحد المراكز الصحية للكشف المبكر عن الأورام، وتشخيص الأورام الحميدة والقرحة والتهابات الجهاز الهضمي وفحص تنظير القولون وغيرها من الاستخدامات الطبية. ويعد المشروع نقلة نوعية في الخدمات الطبية والرعاية الصحية لدعم المرضى في غزة، من خلال توفير الخدمات العلاجية للمرضى الفقراء الذين لا تتوفر لهم إمكانية الكشف والعلاج في المراكز الطبية المتخصصة نظرا لارتفاع التكلفة، وعدم توفر هذه الأجهزة والخدمات في المستشفيات العامة. وتحتوي وحدة المناظير على العديد من الأجهزة والمعدات الطبية وهي: (Monitoring System – Archiving System – Colonosope – Gastroscope – Broncoscope - Endoscopy washing machine – Endoscopy cabinet – Pateint monitor –Pateint Examiniation Bed وأكدت عيد الخيرية أن تجهيز وحدة المناظير بالأجهزة والمعدات الطبية يأتي استكمالا لجهود المؤسسة في الرعاية الصحية بغزة، حيث نفذت خلال الأشهر الماضية من العام الجاري مشروع المخيمات الطبية والأيام العلاجية ضمن مبادرة "كهاتين" لعلاج الأيتام حيث استفاد منها 1400 يتيم في مدينة الخليل، كما نفذت مبادرة "مسالك" لعلاج الكلى ونجحت في زرع الكلى لخمسة من المرضى، هذا بالإضافة إلى تنفيذ مبادرة "مشروع الخير" التي استفاد منها 100 مريض فلسطيني لزراعة العيون الزجاجية. بحاجة لـ 112 ألف ريال لتشغيل عيادة طبية بالسودان وعلى صعيد آخر أعلنت المؤسسة عن مشروع طبي يحتاج لدعم أهل الخير بتكلفة 112 ألف ريال قطري، لتشغيل عيادة طبية متخصصة في طب الأسرة بالعاصمة السودانية الخرطوم لمدة عام بالتعاون مع شركاء المؤسسة في صندوق إعانة المرضى. يستفيد منها 10 آلاف شخص ويستفيد من تشغيل العيادة الطبية نحو 10.000 شخص في منطقة الأزهري والأحياء المجاورة، من خلال تقديم الرعاية الصحية وخدمات التحصين والتغذية ومتابعة النساء الحوامل وإجراء الفحوصات الطبية والكيميائية ومتابعة فحوصات الدم، فضلا عن مساهمة المشروع في تدريب وتأهيل بعض الأطباء لعلاج المرضى.
482
| 26 سبتمبر 2016
بتكلفة 375 ألف ريال ضمن مبادرة المسالك البولية.. تكلفة العملية 75 ألف ريال وهناك 530 مريضاً بحاجة ملحة لزراعة الكلى تحسن ملحوظ في حالات المرضى بعد إجراء العمليات الجراحية نفذت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية 5 عمليات لزراعة الكلى لمرضى فلسطينيين في قطاع غزة، منهم 4 رجال وطفل، منهم اثنان في محافظة غزة واثنان في خان يونس وآخر في شمال غزة، ضمن مبادرة المسالك البولية لعلاج المرضى التي تنفذها المؤسسة في عشرات الدول الفقيرة، في إطار علاج المرضى ودعم الرعاية الصحية. وجاءت المبادرة مع تزايد أعداد مرضى الفشل الكلوي في قطاع غزة، حيث بلغ عددهم 530 مريضا في مستشفيات القطاع حسب إحصاءات وزارة الصحة هناك، بالإضافة إلى النقص الحاد في الأدوية والمحاليل الطبية المستخدمة في عمليات الغسل الكلوي، والتي تؤدي إلى زيادة تدهور حالات المرضى ومن ثم وفاة بعضهم متأثرا بعدم الغسل أو تأخره لفترة، في ظل ارتفاع تكاليف الغسل في المشافي الخاصة وارتفاع مصاريف العلاج بالخارج لإجراء عمليات الزراعة، حيث يبلغ معدل تكلفة العملية أكثر من 20 ألف دولار، بما يعادل نحو 75 ألف ريال، فضلا عن الحصار الخانق على القطاع وجميع المرافق والقطاعات ومنها القطاع الصحي واستهداف المشافي وقطع الإمدادات الطبية عنها، مما يؤثر سلبا على الوضع الصحي وتدهور حالة مرضى الفشل الكلوي. وقد ساهم المشروع الذي تم تنفيذه بالتعاون مع شركاء المؤسسة المحليين في جمعية دار اليتيم الفلسطيني، في تخفيف المعاناة عن مرضى المسالك البولية والفشل الكلوي، بعلاجهم وتحسن حالتهم الصحية، وتوفير التكاليف المادية التي يعجز عنها المرضى وذووهم، كما توفر لهم المبادرة عناء السفر للخارج للعلاج وزراعة الكلى، حيث تزداد التكلفة مع مصروفات السفر والإقامة وغيرها، فضلا عن تحسن صحة المرضى ومعاودة حياتهم بشكل طبيعي والعمل والإنتاج وكفالة أسرهم وذويهم، والمساهمة في التنمية المحلية. ونتج عن المشروع كذلك تحسن الوضع النفسي للمرضى وعائلاتهم بعد أن أرهقهم مرض عائلهم أو ابنهم، ودعم أفرادها في التفرغ للتعليم والعمل ودعم القطاع. كما يسهم المشروع في إكساب الأطباء المحليين في قطاع غزة المهارات الطبية وتدريبهم على إجراء هذه العمليات المهمة والدقيقة والرعاية الصحية اللازمة للمرضى وتأهيلهم لإجراء العمليات الجراحية لزراعة الكلى وعلاج مرضى المسالك البولية، في ظل معاناة الشعب الفلسطيني ومنها القطاع الصحي والعجز الكبير في الخدمات الصحية ونقص الكوادر الطبية المؤهلة لإجراء العمليات والفحوصات الدقيقة، فضلا عن العجز في الأجهزة الطبية الحديثة لارتفاع قيمتها. وينتظر أكثر من خمسمائة مريض على الأسرة البيضاء دعم أهل الخير لإجراء عمليات زراعة الكلى والمساهمة في شفائهم بإذن الله ليكملوا حياتهم بشكل طبيعي ويتمكنوا من مزاولة أعمالهم وتوفير نفقات أسرهم والعيش الكريم لهم.
603
| 25 يونيو 2016
تواصل مؤسسة الشيخ عيد الخيرية إغاثتها للنازحين من الفلوجة بتوزيع المياه والطعام في مخيمات الصمود والخالدية والناصرية، وذلك مع تفاقم الأوضاع الإنسانية، حيث يعيش النازحون الآن في الصحراء، واستطاع بعضهم أن يجد خياما بلاستيكية أو من فرش الأسرة والمنازل أو من الصفيح، وسط تفشي الأمراض وتساقط البعض من الإغماء وضربات الشمس وعدم وجود ماء صالح للشرب هناك. كما تواصل المؤسسة في عامرية الفلوجة عمليات الإغاثة لأكثر من 1500 شخص يسكنون في مخيم الصمود الذي أقيم منذ ثلاثة شهور، حيث أسست الدولة لكرافانات لم تكتمل بسبب المشاكل التي يواجهها العراق، وبات قسم كبير من هذه الكرفانات من غير سقف، ولكن النازحين سكنوها من غير توفر الماء والكهرباء بها. ولم تكف هذه الكرافانات الأسر النازحة، ومن ثم أقاموا خياما ليسكنوا فيها وسط افتقار للماء والغذاء والدواء، وانصب الاهتمام على توزيع الماء؛ حيث كاد الناس يهلكون عطشا، ثم بدأ المطبخ الخيري الذي اصطف النازحون في طوابير للحصول على وجباتهم. وفي سياق متصل حثت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية المحسنين على المسارعة في إغاثة هؤلاء الناازحين، حيث أعانت أنها قيدت خلال حملتها لأهل الخليج آلاف الأسر والأيتام، منها 1000 يتيم و2000 أسرة انتهت إجراءات أوراقهم، وينتظرون من يكفلهم. وتبلغ كفالة اليتيم 200 ريال شهريا، وسنويا 2400 ريال، أما كفالة الأرملة وأطفالها الأيتام فتبلغ 750 ريالا شهريا وفي السنة 9 آلاف ريال شهريا.
576
| 25 يونيو 2016
لتأهيل قادة للعمل الدعوي بمشاركة دعاة قطريين برنامج شامل للقافلة.. اجتماعي وتربوي وإغاثي ودعوي يستمر خمسة أيام القافلة تستهدف 300 من الدعاة ومدرسي الشريعة وأئمة المساجد والخطباء وطلبة العلم دورات علمية وإدارية لـ 76 داعية ينتمون لـ 15 جهة دعوية وتعليمية وخيرية أطلقت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية قافلتها الدعوية الرابعة "الدعوة حياة" إلى عاصمة جزر القمر موروني، بمشاركة دعاة قطريين لتقديم برنامج شامل اجتماعي وتربوي وإغاثي، وآخر دعوي للوقوف على عقبات العمل الخيري الدعوي المحلي، والعمل على تأهيل المئات من الدعاة ومدرسي الشريعة وأئمة المساجد والخطباء وطلبة العلم في المعاهد العلمية والدعوية، وبحث سبل دعم وتأهيل قادة وكوادر العمل الدعوي والخيري في الجزر القمرية. برنامج القافلة ويتواصل برنامج "الدعوة حياة" على مدى خمسة أيام، يقدم الدعاة القطريون خلالها عددا من المحاضرات والدورات الشرعية والمشاركة في ندوات ولقاءات وزيارات تثقيفية توعوية، فضلا عن توزيع بعض المساعدت الغذائية على الأسر الفقيرة والمحتاجين، والمشاركة في حفل توزيع كفالات الأيتام الذين ترعاهم عيد الخيرية بدعم محسني قطر، وزيارة مشاريع المؤسسة والوقوف على أثرها الإيجابي للقمريين. لقاء مع قادة العمل الدعوي وقد شهد فندق رتاج موروني لقاء دعويا موسعا عقده دعاة القافلة مع 25 شخصا من أبرز الدعاة القمريين بالمؤسسات والجمعيات والمراكز العلمية، تناولوا خلاله مناقشة الجوانب التي تهم الدعوة والدعاة في الجزر القمرية وسبل دعم وتأهيل قادة وكوادر العمل الدعوي والخيري، وأكد الدعاة القمريون على حاجتهم الملحة لوضع خطط دعوية استراتيجية واضحة المعالم، تتم متابعة تنفيذها عبر آليات محددة من خلال الجهات المختصة، مع التركيز على تأهيل الدعاة في الجوانب العصرية المتعلقة باستخدام التكنولوجيا الحديثة في فنون الدعوة إلى الله، ودعوا أهل قطر للمساهمة في دعم المشاريع التنموية والإغاثية لحاجة عشرات الآلاف من الفقراء والمعوزين لها. دورة ضوابط العمل الدعوي كما قدم الدعاة القطريون دورة تأهيلية للدعاة والإداريين شارك فيها 76 داعية ينتمون لأكثر من 15 جهة دعوية وتعليمية وخيرية. وكانت الدورة حول ضوابط العمل الدعوي الميداني "الدعوة الميدانية بين المتاح والممنوع"، وأسس تطوير الدعاة من خلال مواكبة التطورات التقنية والتكنولوجية، وفق منهج وسطي معتدل، قوامه تأسيس علمي متين وفقه في الواقع الذي يتغير باستمرار. وعقد الدعاة ندوة عامة في مدينة "تسيجي" بحضور ما يزيد على 200 شخص من الرجال والنساء حول استقبال رمضان وإصلاح النفوس والتسامح والالتزام بشرع الله ونهجه القويم قولا وعملا.
304
| 30 مايو 2016
أعلنت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية أن محسنا قطريا تكفل بجميع حالات تراحم السابقة فور نشرها قبل أسبوعين، حيث تبرع بقيمة احتياجات الحالات العشر التي تضمنت توفير علاج للمرضى وسداد متأخرات الإيجار وتوفير العيش الكريم. وتتقدم عيد الخيرية بوافر الشكر والتقدير للمتبرع الكريم ولجميع المحسنين الكرام من أهل قطر رجالا ونساء الذين يسارعون بالتبرع بأموالهم ويجودون بها في تنافس شريف لدعم ومساعدة إخوانهم من المرضى والفقراء والمحتاجين من الأسر المتعففة وأسر الأرامل والمطلقات وذوي الدخل المحدود. وأوضحت المؤسسة أن جميع حالات تراحم التي تنشر بالتعاون مع صحيفة الشرق في إطار المسؤولية الاجتماعية ودعمها للعمل الخيري الإنساني، هي من أسر المرضى الفقراء ومن المحتاجين ذوي الدخل المحدود الذين يعانون من ضيق الحال أو ألم ببعضهم عارض ما أثر في حياتهم كتعرضهم لمرض أو حادث أو إنهاء خدماتهم بالعمل أو ترك العمل فجأة، فلا يملكون قيمة إيجار المسكن أو ثمن العلاج أو توفير احتياجات الأسرة والأبناء، ومن ثم يتقدمون للمركز الذي يبحث حاجتهم عبر قسم البحث الاجتماعي ويتأكد من مدى استحقاقهم، وينتظر المحتاجون وهم يدعون الله ويتضرعون إليه أن يسخر لهم من يمد لهم يد العون والمساعدة ويقوم بتوفير قيمة احتياجاتهم سواء من العلاج اللازم أو إجراء العمليات الجراحية التي يحتاجون إليها إن كانوا مرضى، أو مساعدتهم في توفير احتياجاتهم الأساسية من متطلبات المعيشة، أو سداد قيمة متأخرات الإيجار التي تثقل كاهلهم وتعرضهم وأبناءهم إلى الطرد من السكن ومن ثم تشريد الأسرة. فشاء الله أن ييسر قلوبا رحيمة من أهل قطر، سخرها سبحانه لخدمة وعون إخوانهم، لينالوا الأجر الوفير والدعاء الحسن من جميع من ساعدوهم وأهليهم، فجزاهم الله خير الجزاء وبارك لهم في أموالهم وأعمارهم، وجعلهم دوما عونا للفقراء والمحتاجين وتوفير العلاج للمرضى ومساعدة المحتاجين وتوفير احتياجاتهم وتضميد جراحهم، وإدخال البسمة والسرور عليهم وعلى أبنائهم.
540
| 08 مايو 2016
تضامناً مع حملة المؤسسة لإغاثة أهلنا في حلب نواف الحمادي: نثمن تجاوب فندق الشعلة وندعو أهل قطر ومؤسساتها إلى مواصلة الدعم لإغاثة أهلنا في حلب شريف صبري: ما تقوم به عيد الخيرية نموذج مشرف للعمل الخيري والإنساني ومثال يحتذى عيد الخيرية: محسنو قطر تسابقوا لإغاثة أهل حلب وقدموا 8 ملايين ريال نشكر هيئة تنظيم الأعمال الخيرية وإذاعة القرآن الكريم لاقت مبادرة مؤسسة الشيخ عيد الخيرية باكتساء فندق الشعلة باللون الأحمر مساء الأربعاء الماضي تضامنا مع حملة المؤسسة لإغاثة أهلنا في حلب عبر أثير إذاعة القرآن الكريم، لاقت زخما إعلاميا من وسائل الإعلام العالمية والوسائط الإعلامية المختلفة، حيث حققت مواقع التواصل الاجتماعي مشاهدات عالية تجاوبا مع هذا الحدث الإنساني. وجاء تضامن فندق الشعلة ومساهمته الفاعلة التي تناولتها وسائل الإعلام المحلية والعالمية بشكل كبير بعد زيارة السيد نواف الحمادي، مدير قطاع تنمية الموارد والإعلام بمؤسسة الشيخ عيد الخيرية ولقائه مدير فندق الشعلة السيد شريف صبري، الذي رحب بمبادرة المؤسسة والمشاركة في دعم حملة #أغيثوا _ حلب، من خلال اكتساء الفندق باللون الأحمر. وقال مدير فندق الشعلة، إن ما تقوم به عيد الخيرية من جهود إغاثية وأعمال خيرية وإنسانية داخل قطر وخارجها نموذج مشرف للعمل الخيري والإنساني ومثال يحتذى للعالم بأسره. وأضاف شريف صبري أن إدارة فندق الشعلة تشكر مؤسسة عيد الخيرية التي أعطتنا هذه الفرصة لدعم ومساعدة الشعب السوري في هذه المحنة التي يمر بها والمشاركة في إغاثة أهلنا في حلب، آملين أن نكون قد ساهمنا بما نملك في دعم وإغاثة النازحين والمتضررين السوريين. إغاثة أهل حلب من جهته ثمن السيد نواف الحمادي مبادرة فندق الشعلة، الذي اكستى اللون الأحمر في دلالة على احتراق حلب، وتوجيه نداء إنساني لكل فرد داخل قطر وخارجها لدعم أهل حلب وإغاثتهم، مشيرا إلى أن أهل قطر ومؤسسات المجتمع المدني لا تألو جهدا في دعم العمل الإنساني، داعيا الجميع إلى مواصلة الدعم والتبرع لأهل حلب. الشرق وقناة الجزيرة وحول هذا الحدث المهم، علقت قناة الجزيرة قائلة: برج الشعلة في الدوحة يكتسي باللون الأحمر تعبيرا عن تضامن أهل قطر مع مدينة حلب السورية. وقال الزميل جابر سالم الحرمي، رئيس تحريرالشرق في تغريدة له: لأول مرة معلم عربي في دولة عربية ينحاز إلى قضايانا. 8 ملايين ريال ومن جانب آخر تبرع محسنو قطر بثمانية ملايين ريال خلال حملة مؤسسة الشيخ عيد الخيرية لإغاثة أهلنا في حلب. ولاقت حملة المؤسسة "أغيثوا حلب" عبر برنامج نسائم الخير الذي بثته إذاعة القرآن الكريم مساء الأربعاء الماضي على مدى أكثر من ساعتين تجاوبا كبيرا من أهل الخير في قطر أفرادا ومؤسسات، حيث تسابق محسنو قطر في التبرع المادي والعيني لإغاثة أهلنا في حلب. وفي بيان صادر عن المؤسسة قدمت الشكر والتقدير للشعب القطري الكريم الذي لا يألو جهدا في إغاثة الملهوفين ودعم المنكوبين وتفريج الكربات للمحتاجين، وهم يسيرون على نهج سمو أمير دولة قطر وحكومته الرشيدة في دعم ومساعدة كل محتاج، في رسالة مفادها "ستظل قطر كعبة المضيوم". كما تتوجه المؤسسة بالشكر لهيئة تنظيم الأعمال الخيرية التي تعمل على دعم ومساندة المؤسسات والجمعيات الخيرية القطرية، وتذلل لها الصعاب في سبيل القيام بدورها المنوط بها في العمل الخيري والإنساني داخل قطر وخارجها. وقدمت الشكر لإذاعة القرآن الكريم والقائمين عليها وعلى رأسها سعادة الشيخ خالد بن عبدالعزيز آل ثاني، وجميع القائمين عليها، لدعمها العمل الخيري والإنساني وإتاحة الفرصة للجمعيات والمؤسسات الخيرية القطرية بجمع التبرعات ومساعدة المنكوبين عبر أثير إذاعة القرآن الكريم. 6 احتياجات أساسية واشتملت حصيلة التبرعات بثمانية ملايين ريال، حصيلة حملة "أغيثوا حلب" على ستة احتياجات إغاثية أساسية تم تسويقها هي: 25 سيارة إسعاف: وهي عبارة عن سيارات مجهزة بالمعدات والأجهزة الطبية اللازمة لنقل وإغاثة الجرحى والمصابين إلى المشافي الميدانية لتقديم العلاج اللازم أو إجراء العمليات الجراحية، وتبلغ قيمة السيارة الواحدة 50 ألف ريال، بإجمالي 1.250.000 ريال قطري. 181 طاقما طبيا: من خلال كفالة طاقم طبي مكون من 4 أفراد بقيمة 2000 ريال للطاقم الواحد، بمبلغ إجمالي 362.000 ريال، حيث تعمل طواقم الإسعاف بشكل مكثف لإنقاذ الجرحى والمصابين من تحت الأنقاض ومن تعرضوا للقصف. 364 خيمة للإيواء: قيمة الخيمة الواحدة 3500 ريال تؤوي أسرة مكونة من 5 أفراد، وتبلغ قيمة الخيام 1.274.000 ريال قطري. 5000 سلة غذائية: قيمة السلة الواحدة 150 ريالا بمبلغ إجمالي 750.000 الف ريال، وتشمل عدة أصناف غذائية رئيسية "أرز، سكر، برغل، عدس، شاي، سمنة، زيت، طحينة، جبنة مثلثات، زعتر، تونة، ملح، معكرونة، صلصة طماطم" وتكفي السلة الواحدة إطعام الأسرة قرابة شهر. 639 طن طحين: قيمة الطن الواحد 1000 ريال، ويكفي الطن الواحد لإطعام 600 أسرة ليوم واحد، وتبلغ قيمة الطحين الإجمالي 639.000 ريال قطري، حيث يكفي الطن لإنتاج ستمائة كيس خبز يحوي كل كيس 8 أرغفة، يتم توزيعها بالتعاون مع شركاء المؤسسة المحليين على الأسر والأفراد المتضررين؛ ليسدوا بها جوعهم وتوفر لهم جزءا من الغذاء الضروري. 745.000 وجبة غذائية: قيمة الوجبة الغذائية 5 ريالات تكفي الوجبة لإطعام شخص واحد، وتبلغ القيمة الإجمالية للوجبات الغذائية 3.745.000 ألف ريال. وتتواصل حملة عيد الخيرية "أغيثوا حلب" لتقديم المساعدات والإغاثات لعشرات الآلاف من النازحين في عدد من المحافظات والمناطق السورية، بعد أن تعرضوا للقصف الجوي وإلقاء البراميل المتفجرة وتهدمت عليهم البيوت والأسواق والمشافي، فخرجوا من قراهم ومدنهم تاركين خلفهم كل شيء بحثا عن الحياة في مناطق أكثر أمنا. استقطاع يومي بـ 5 ريالات وأوضحت عيد الخيرية أنه يمكن لكل فرد من أهل قطر من المواطنين والمقيمين على أرضها أن يطعم نازحا كل يوم من خلال استقطاع يومي بقيمة 5 ريالات عبر رسائل SMS على الرقم 920309. وبينت المؤسسة أن التبرع بـ 50 ر.ق يطعم 10 نازحين، والمساهمة بـ 500 ريال تطعم 100 نازحا وتسد جوعهم، وقيمة إطعام 1500 نازح 8300 ريال.
914
| 07 مايو 2016
ينطلق الأربعاء المؤتمر الأول للاتحاد العالمي للدعاة المسلمين بمقر مؤسسة الشيخ عيد الخيرية بحزم المرخية، بحضور كوكبة من الدعاة في العالم الإسلامي. وسوف يناقش المؤتمر واقع الدعوة وتحدياتها الراهنة، كما ستقام على جانبه ورشات عمل وتدريب. وتستمر جلسات المؤتمر على مدى يومين. وبهذه المناسبة صرح الدكتور عبد المحسن الأحمد رئيس الاتحاد العالمي للدعاة المسلمين بأن هذا المؤتمر يعد البداية الحقيقية لهذا التجمع من الدعاة، حيث يأتي في مرحلة مفصلية من تاريخ أمتنا التي باتت في حاجة ماسة لعرض تصورات خطاب تتسق مع واقع الناس، وأشار الأحمد إلى أن الاتحاد اتخذ شعار: "ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة" منهجا يسير عليه، مبينا أن الهدف الأسمى من هذا الملتقى هو بحث أساليب الدعوة حسب المقام الخاص بالفرد والمجتمع. من جهته قال الشيخ أحمد البوعينين الأمين العام للاتحاد: إن المؤتمر يتركز في جلسة افتتاحية فيها سعادة الشيخ د. محمد بن عيد آل ثاني ود. العريفي ورئيس الاتحاد والأمين العام، ثم تكون الجلسة الأولى بعنوان: الدعوة المعاصرة ..معالم وتحديات، وتعقبها دورة تدريبية في مهارات التخاطب والإلقاء للشيخ العريفي. ويبدأ اليوم الثاني في المؤتمر بجلسة عن التطرف الفكري والمذهبي أسبابه وعلاجه، تعقبها ورشة عمل تطبيقية عن هذه الجلسة ثم يقدم الدكتور عبد المحسن الأحمد دورة بعنوان المرآة وتكون خاتمة هذا المؤتمر. أما اليوم الثالث فيكون مخصصا لاجتماع الجمعية العمومية للاتحاد. وعن الفرق بين عمل الاتحاد ورابطة علماء المسلمين صرح د. محمد العريفي: بأن الاتِّحاد يختلف عن رابطة علماء المسلمين، ويختلف عن الاتِّحاد العالميِّ لعلماء المسلمين، وذلك لأنَّ هناك عدداً من الإخوة العاملين في الدَّعوة لا يصنِّف نفسه عالما وليس عنده معلومات شرعيَّة قويَّة جدًا، لكنَّه أوتي لسانًا عذبًا وكلامًا حسنًا وحبًا للإسلام، وقبولاً عند النَّاس، وبالتَّالي يتبناه الاتحاد. وعن مجالات عمل الاتحاد قال الشيخ أمين الرفاعي المدير التنفيذي للاتحاد: إن مجالات العمل تتمثل في التعليم وإعداد الدعاة والتأليف والبحوث الدعوية والعمل الإعلامي والتنسيق المشترك في العمل الدعوي.
918
| 01 مارس 2016
تخطط مؤسسة الشيخ عيد الخيرية عبر قطاع المشاريع الخارجية لتنفيذ مشاريع المياه وحفر الآبار في 12 دولة خلال 2016 بقارتي آسيا وإفريقيا، التي تعد من أفقر الدول في موارد المياه العذبة وتعاني بشدة من توفير المياه الصالحة للشرب والاستخدامات المعيشية اليومية، وهي مالي وكينيا وسريلانكا وجيبوتي وباكستان وإندونيسيا والهند والنيجر والسودان ونيجيريا والسنغال وموريتانيا ونيبال وبنين. وأكد قطاع المشاريع الخارجية أن المؤسسة تسعى بشكل حثيث لحل مشكلات نقص المياه وندرتها في عدد من الدول خاصة في قارتي آسيا وإفريقيا باعتبارها من أكثر الدول التي تعاني من نقص المياه والجفاف، حيث تعاني بعض هذه الدول موجة جفاف قاسية خلال السنوات القليلة الماضية لم تشهدها منذ زمن طويل بحسب تقديرات الخبراء، وتعد مشكلة نقص المياه أكبر مشكلة يواجهها أي مجتمع بشري، ولذا تحرص عيد الخيرية على تنفيذ تلك المشروعات الهامة لتوفر مياه الشرب والري وتخفف على الناس مشقة الحصول على الماء من خلال مشاريع المياه المتنوعة حسب حاجة كل بلد، حيث تساهم المياه في إنقاذ الحياة للإنسان والحيوان والنبات. وأوضح قطاع المشاريع أن خطة المؤسسة في تنفيذ مياه المياه العام الجارين تأتي بعد نجاحها خلا عام 2015 في تنفيذ 2.852 مشروعا لحفر الآبار وبرادات المياه استفاد منها ملايين من الفقراء والمحتاجين في عدد من الدول بتكلفة بلغت 18.755.316 ريال. وأضاف القطاع أن مشاريع المياه التي تنفذها عيد الخيرية تتنوع بين (حفر آبار سطحية وارتوازية وخزانات مياه) مع توفير احتياجاتها من المضخة الكهربائية والأحواض وخزان للمياه وغرفة خاصة للمولد وقد تستلزم بعض المشروعات الكبرى وجود فني وتوفير مسكن له لمتابعة وصيانة تلك الآبار، وتختلف قيمة مشاريع المياه الجاهزة والمعتمدة في تلك الدول حسب نوعها وعمقها وعدد المستفيدين منها، فمنها حفر آبار سطحية بسيطة التكلفة لا تتعدى بضعة آلاف من الريالات وأخرى ارتوازية عميقة وكبيرة ويستفيد منها أعداد كبيرة من السكان وتبلغ تكلفة بعضها أربعمائة ألف ريال، وهناك بناء خزانات مياه لتوفيرها للمحتاجين. آبار سطحية مع مضخة هي آبار سطحية مع توفير مضخة كهربائية أو يدوية حسب حاجة المنطقة وتوفر الكهرباء بها، وتبلغ تكلفة البئر في باكستان 3.500 ريال لعمق 15 مترا، و 5000 لعمق 30 مترا و 8000 ريال مع مولد بالطاقة الشمسية، وفي مالي بقيمة 12000 ريال وفي كينيا 15 ألفا، وفي السودان 18 ألفا بمولد كهربائي و 24 ألفا بمولد يعمل بالطاقة الشمية في مناطق لا تتوفر فيها الكهرباء بشكل مستمر، وفي الهند بقيمة 6.500 ريال، وإندونيسيا بـ 7000 لخزان ألف لتر مياه مع برج حديدي، و 10 آلاف لخزان يسع ألفي لتر من المياه. آبار سطحية بالدلو وهي آبار سطحية تستخرج منها المياه بالدلو ويتفاوت عمقها من 9 أمتار إلى 30 متر، وتختلف قيمة البئر من 4000 ريال في نيجيريا، إلى 5000 في الهند، و 6000 في كينيا، و 7000 في السنغال، و 9000 في كل من مالي و السودان، وتصل إلى 15 ألف ريال في النيجر. آبار ارتوازية عميقة مع مضخة وهي آبار يتفاوت عمقها وحجمها حسب البلدان والمنطقة المستهدفة ويبدأ عمقها من 30 متر وآخرى 40 أو 50 متر وأغلبها على عمق 100 متر، ويزداد عمقها ليصل إلى 280 متر في كينيا. وتبلغ قيمة حفر البئر الارتوازي في الهند 7000 ريال، وفي باكستان بين 12 إلى 45 ألف ريال حسب حجم المضخة وخزان المياه والمنطقة، وفي نيجيريا 23 ألف ريال، وترتفع قيمة البئر الارتوازي الكبير في السودان إلى 112 ألف ريال، وفي موريتانيا 218 ألف، ويصل في كينيا إلى 357 ألف ريال على عمق 280 مترا. ولفت قطاع المشاريع الخارجية أن مشاريع المياه في هذه الدول يتم عبر شركاء المؤسسة المحليين من الجمعيات الموثوقة، وفق دراسات معتمدة، وتشرف المؤسسة على كثير منها عبر مكاتبها في تلك الدول وزيارات مسؤولي القطاع للوقوف على أعمال الحفر وتوفير المضخات ولوازمها وافتتاحها.
1484
| 18 يناير 2016
أعلنت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية أن محسنا قطريا تبرع بكفالة 1000 يتيم سوري كل شهر بقيمة 150 ألف ريال، عبر استقطاع شهري يوجه لكفالة ودعم الأطفال الأيتام في الداخل السوري. وصرح علي بن خالد الهاجري، المدير التنفيذي لقطاع المشاريع الخارجية بعيد الخيرية بأن المؤسسة تكفل حاليا 4.323 يتيما سوريا، منهم 2.045 بمحافظات ومدن الداخل السوري، و2.278 يتيما لاجئا في دول الجوار بتركيا ولبنان والأردن. وقال الهاجري إن كفالة اليتيم داخل سوريا تبلغ قيمتها 150 ريالاً، في حين تبلغ كفالة الأيتام السوريين اللاجئين في دول الجوار 250 ريالاً. وأوضح الهاجري أن المؤسسة كان لديها 2500 يتيم سوري على قوائم الانتظار، يتضرعون الى الله أن يمن عليهم بقلب رحيم يكفلهم ويخفف عنهم جزءا من معاناة الحرب والتشريد واليتم والفقر والجوع وشدة البرد وقسوة الحياة، ليأتي هذا المواطن الكريم من أهل قطر ليمسح دمعة 1000 يتيم ويحنو عليهم من خلال الكفالة والاستقطاع الشهري لهم. وقدم الهاجري الشكر للمتبرع القطري داعيا الله أن يأجره خير الجزاء وأن يبارك له في ماله وأن يجعل كفالتهم في ميزان حسناته. ويتبقى لدينا الآن أكثر من 1500 يتيم داخل سوريا وخارجها، ينتظرون محسني قطر من الأفراد والشركات لكفالتهم ورعايتهم وتضميد جراحهم وتوفير سبل العيش بعد طول حرمانهم، داعيا أهل قطر إلى أن يحذو حذو هذا المواطن الكريم. وأضاف المدير التنفيذي لقطاع المشاريع الخارجية أن كفالة اليتيم تعد بمثابة بسمة الأمل التي تضيء ظلام الواقع الصعب الذي يعيشه اليتيم، وشعارا يقهر التحديات والصعوبات التي تواجه أطفال سوريا في ظل هذه الأزمة الطاحنة التي شردت قرابة خمسة ملايين طفل، مات منهم من مات بسبب الحرب والقصف المتواصل بالمدافع والبراميل المتفجرة، ومن ينجو منهم يطارده شبح الجوع والبرد. وأشار الهاجري إلى جهود عيد الخيرية في رعاية الأيتام، حيث تسعى المؤسسة في 2016 الى أن تكفل جميع أيتام سوريا بالداخل والخارج، وأنهم على سلم أولوياتنا في العمل الخيري. وكانت عيد الخيرية قد أعلنت مؤخرا أن عدد الأيتام والأسر الذين تكفلهم خارج قطر ارتفع في عام 2015 إلى 44000 بزيادة ثلاثة آلاف عن العام الذي يسبقه، وأنها تكفلهم بمبلغ يقارب 9 ملايين ريال شهريا، إذ رعاية الأيتام من صلب الأعمال التي تقوم بها المؤسسة، وتقدم لهم البرامج والدورات التأهيلية بالإضافة إلى أنشطة وفعاليات دورية وموسمية، فضلا عن المشاريع الأخرى كبناء المدارس ودور الأيتام والدعم النفسي للأطفال وقت الأزمات والحروب. وتكفل المؤسسة اليتيم ثقافيا وتربويا وعلميا وأخلاقيا، إذ تقدم تقارير دورية كل ستة أشهر، حيث تسلم لكافله، لمعرفة مردود صدقته، وتستمر الكفالة حتى بلوغ السن الشرعية (15 سنة) وتكون الاستمرارية حسب رغبة الكافل. هذا وترعى عيد الخيرية الأيتام تربويا، حيث تتابعهم في حفظ القرآن الكريم والمداومة على الصلاة، ومراقبة سلوكياتهم والسؤال عنهم دراسيا باستمرار، وكذلك ترعاهم صحيا بفحص دوري لليتيم وتوفير العلاج والدواء والعمليات لذوي الاحتياجات الخاصة. ووضعت المؤسسة عدة ضوابط لكفالة الأيتام، حيث تكون الكفالة لمدة سنة عن طريق الدفع النقدي أو الاستقطاع الشهري من الحساب البنكي، ويتاح للكافل اختيار اليتيم أو ترك الاختيار للجنة الأيتام حسب الحاجة. كما يمكن التبرع لدعم وإغاثة أهلنا في سوريا عبر الموقع الإلكتروني لعيد الخيرية www.eidcharity.net أو من خلال التواصل على الخط الساخن 77073030.
1748
| 09 يناير 2016
أطلقت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية فكرة رائدة وجديدة خلال احتفالها باليوم الوطني لدولة قطر، في خيمة الدوحة بدرب الساعي، تحت شعار (رحلات أهل المواجيب)، التي تجسد الدور الريادي للدولة ومؤسساتها الخيرية في العمل الإنساني الخيري والإغاثي على مستوى العالم، في ظل توجيهات القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، بدعم الأعمال الإنسانية ونصرة الضعفاء وإغاثة المنكوبين، وتوفير الحياة الكريمة لبني الإنسان أياً كان موقعه. وتأتي مشاركة عيد الخيرية باحتفالات اليوم الوطني بالتعاون مع الهلال الأحمر القطري في جناح يجمع تطلعاتهما لآفاق واسعة في دعم العمل الإنساني، وفق رؤية واضحة مستوحاة من شعار المؤسسة "طريقك إلى الخير"، انطلاقا من الرؤية الجديدة لعيد الخيرية في تحقيق الشراكة الفاعلة مع المؤسسات والجمعيات ذات الصلة بالعمل الخيري محليا وعالميا بما يحقق التكامل الخيري، حيث تشبه رحلة الإنسان في الحياة الرحلة بالطائرة، كونها لها بداية ونهاية ووجهة محددة. وصرح السيد علي بن عبدالله السويدي، مدير عام عيد الخيرية أن احتفال المؤسسة باليوم الوطني لدولة قطر يتزامن مع مرور عشرين عاما لعيد الخيرية في العمل الخيري الإنساني والعطاء اللا محدود في قرابة 60 دولة حول العالم، من خلال المساعدات الإنسانية والمشاريع الإغاثية الغذائية والطبية والإيواء والمياه ومشاريعها الإنشائية للمساجد والمراكز الإسلامية والمعاهد العلمية ودور الأيتام والبرامج التربوية والتعليمية والاجتماعية للأسر والأيتام، والمشاريع الموسمية والتنموية التي تدعم الإنسان المحتاج والمتضرر من النازحين واللاجئين والمنكوبين وتلبي حاجاته الأساسية بعيدا عن الدين واللون والعرق، في رسالة مفادها "مع الإنسان أينما كان". وأوضح السويدي أن الفكرة الجديدة المبتكرة لمشاركة المؤسسة بالاحتفال تتبلور في رحلة جوية لطائرة "أهل المواجيب" يستقلها زوار جناحها لتحلق بهم إلى أرض الخـيـر، من خلال مجسم دقيق على شكل مقطع من طائرة مع مقاعد تشبه مقاعد الطائرة وشاشات أمام الجالسين لعرض البرامج والمشاريع الخيرية والإنسانية لمؤسسة عيد الخيرية في قرابة ستين دولة في قارات العالم، مشيرا الى أنه مع دخول الزائر المضيف للطائرة يسمع عبر سماعات داخلية انطلاق الرحلة متجهة إلى وجهتها في دولة معينة، ويصحب مضيف الطائرة الركاب في جولة تفاعلية لتفقد المشاريع والجهود الخيرية والاجتماعية والإغاثية التي تقدمها مؤسسة عيد الخيرية والهلال الأحمر القطري بأسلوب تشويقي من خلال خريطة توضح تحرك الطائرة نحو الأماكن المختارة، وهي الدول والمواقع التي تعمل فيها عيد الخيرية في العالم، ويتم عرض المشاريع بطريقة تشبه عرض البيانات على شاشة الطائرة، مع توعية الجمهور الزائر بدور دولة قطر ومؤسسة عيد الخيرية في العمل الخيري حول العالم، حيث تستغرق الرحلة 10 دقائق تقريبا، ويسلم كل شخص جواز سفر خيريا عليه صورته مع ختم مؤسسة عيد الخيرية، ويتم توزيع بعض الهدايا التي تعبر عن اليوم الوطني مثل الأعلام القطرية.
604
| 09 ديسمبر 2015
اعتمدت مؤسسة الشيخ عيد بن محمد آل ثاني الخيرية نحو 25 مليون ريال قطري لتنفيذ حزمة من المشاريع الإغاثية العاجلة للنازحين واللاجئين السوريين لمساعدتهم على مواجهة فصل الشتاء. وذكرت المؤسسة، في بيان صحفي اليوم، أن الإغاثات يتم تنفيذها عبر شركاء المؤسسة في الداخل السوري والمؤسسات العاملة لإغاثة اللاجئين، وتشمل حزمة من المشاريع الإغاثية الأكثر حاجة في هذه الفترة التي تشتد فيها برودة الطقس وتشهد سقوط الأمطار الغزيرة والثلوج في بعض المناطق. وأوضحت أنه من أهم المشاريع، التي يتم تنفيذها حاليا وخلال الشهر المقبل، المساعدات الغذائية وتوفير مياه الشرب ومشاريع الإيواء من بناء البيوت وترميمها، وإيجار المساكن للأسر، وتوفير الكرفانات وتأمين الملابس الشتوية للأطفال والنساء والشيوخ والفرش والوقود وأجهزة التدفئة. وأشارت إلى أنه سيتم تقديم مساعدات طبية مثل الإسعافات الأولية والكوادر الطبية والمشافي الميدانية والعيادات المتنقلة والأدوية والعقاقير الهامة وكراسي المعاقين، إلى جانب برامج الدعم النفسي للأطفال والأمهات. وأكدت المؤسسة أن هذه المساعدات تأتي استمرارا لجهودها لدعم الشعب السوري والتي بدأت منذ ما قبل الأزمة الحالية، مشددة على أنها لن تدخر جهدا في تقديم مختلف أنواع الدعم الإنساني للاجئين والنازحين.
367
| 21 نوفمبر 2015
أظهرت دراسة أعدتها مؤسسة الشيخ عيد الخيرية عن جهودها التعليمية أن المؤسسة استطاعت خلال عشرين عاما تنفيذ 886 مشروعا إنشائيا في مجال التعليم يختص ببناء 886 مدرسة ومعهدا ومركز تحفيظ للقرآن بتكلفة تقارب 244 مليون ريال، وأن باكستان واليمن والسودان والصومال أكثر الدول المستفيدة. وذكرت الدراسة أن باكستان احتلت الصدارة في تنفيذ هذه المشروعات من حيث العدد، حيث نفذت المؤسسة بها 196 مدرسة ومعهدا ومركز تحفيظ ودار للأيتام. وبينت الدراسة أن المؤسسة نفذت في باكستان منذ 2007 أكثر من 21 ألف مشروعا إنسانيا، وبلغت نسبة المشاريع الإنشائية قرابة الثلثين، حيث بلغت قيمتها ما يزيد على 500 مليون ريال موزعة على قرابة 5000 مشروع إنشائي منها قرابة 4568 تم إنشائها وتشييدها والأخرى مساهمات في مشاريع إنشائية مقامة، وكان نصيب المدارس والمعاهد على النحو الآتي: 280 مشروعا لبناء المراكز الإسلامية بتكلفة 119مليون ريال، و226مشروعا في بناء المدارس والمعاهد العلمية والإسلامية بتكلفة 51 مليون ريال، و 138 مشروعا لبناء مراكز تحفيظ القرآن الكريم بتكلفة 13 مليون ريال. وتأتي اليمن في المرتبة الثانية حيث نفذت عيد الخيرية بها 74 مشروعا في بناء المدارس ودور التحفيظ والأيتام بتكلفة تقدر بنحو 6 ملايين ريال، وشهد العام الجاري قلة في التنفيذ نظرا لظروف الحرب حيث نشطت الجهود الإغاثية على حساب الجهود الإنشائية. وجاء في الدراسة أن المؤسسة تدخلت في اليمن بجملة مشاريع عددها 3630 مشروعا بتكلفة قيمتها 216 مليون ريال منها 735 مشروعا إنشائيا بتكلفة تقارب 72 مليون ريال، وكان نصيب المدارس ودور التحفيظ 74 مشروعا. أما السودان فقد احتلت المرتبة الثالثة حيث نفذت المؤسسة فيها 55 مشروعا تعليميا بتكلفة تزيد على 26 مليون ريال. وقد بلغ إجمالي المشاريع المنفذة في السودان من 2007 وحتى الآن أكثر من 10 آلاف مشروع بتكلفة تجاوزت 210 ملايين ريال، حيث عملت في 7 مجالات رئيسية، منها المشاريع التعليمية التي وفرت فيها 280مشروعا تعليميا. وفي التقرير حسب القارات توزعت المدارس على 23 دولة بإفريقيا منها: الجزائر والمغرب ورواندا وبروندي والصومال وجزر القمر وتشاد وتوغو وجنوب إفريقيا وملاوي ومصر وموريتانيا وكينيا وغانا. أما آسيا فكان نصيبها 22 دولة بنيت فيها مدارس في دول منها إندونيسيا وباكستان والهند وتايلاند وسريلانكا ولبنان وكمبوديا وكشمير. ثم تأتي أوروبا حيث بنت المؤسسة مدارس في 11 دولة فيها منها هولندا ونيوزلندا وألبانيا وكوسوفو وألمانيا وبريطانيا والسويد. وأخيرا تأتي قارة أستراليا التي بنت المؤسسة فيها مدرسة بتكلفة 1.3 مليون ريال. وعن جهات التنفيذ لهذه المشاريع قال السيد علي بن خالد الهاجري المدير التنفيذ لقطاع المشاريع الخارجية بعيد الخيرية: إننا نتعامل مع أكثر من 150 جمعية في 56 دولة، ونقوم بدراسات جدوى دقيقة للمدارس، من حيث الموقع وعدد المستفيدين والمناقصات لبناء هذه المدارس، ثم تقرير دوري بمتابعة البناء فيها، والعمل في ذلك يتم بوتيرة منتظمة. وعن متابعة المتبرعين للمدارس التي يتبرعون لها قال الهاجري: كل مشاريعنا الخيرية يمكن للمتبرعين أن يتابعوها من خلال الإعلام، وإذا كان هناك من يتبرع لأي مشروع إنشائي فإننا نتيح له التقارير التي تخبره بسير المشروع، وتكون هذه التقارير مشفوعة بالصور والخرائط التي تقف به على التطور الحاصل في المشروع، وهذه التقارير يمكن متابعتها عن طريق موقع المؤسسة الإلكتروني في أي وقت يريده المتبرع. وعن آثار هذه المدارس على المجتمع أوضح الهاجري أن هذه المدارس لها أثر كبير، فنحن ندخل إلى مناطق نائية لا مدارس فيها، وأحيانا ندخل إلى منطقة مزدحمة بالسكان ويكون التعليم فيها مكلفا للغاية، ومن ثم فبناء المدارس يتيح التعليم لأكبر شريحة من الطبقات المهمشة والفقيرة. ونوه الهاجري إلى أن المؤسسة تبني المدارس انطلاقا من دعمها التعليم بصفة عامة، حيث توفر ميزانيات تشغيلية للمدارس، وتحاول دعم المدارس بتوفير الكتب المدرسية والحقائب الدراسية والكفالات الشهرية للطلاب والمدرسين، كما تحرص على إقامة الدورات العلمية والمسابقات الثقافية والترفيهية والأنشطة التي ترقى بالإنسان في كل مكان، لافتا إلى أن الشركاء المحليين الذين ينفذون هذه الأنشطة بإشراف من عيد الخيرية يراعون عادات كل مجتمع وتقاليده، ومن ثم فإن لها صدى طيبا في نفوس الناس.
1780
| 21 أكتوبر 2015
ضمن الخطة العاجلة لإغاثة الأسر المتضررة من الحرب اليمنية، تسعى مؤسسة الشيخ عيد الخيرية لتوفير المياه النظيفة لـ120 موقعا يمنيا يعاني أهله الجفاف وقلة المياه وندرتها في بعض المناطق. وقال السيد علي بن عبد الله السويدي المدير العام للمؤسسة إن التكلفة الإجمالية لهذا المشروع 4.146.270 ريالا وتشمل هذه التكلفة استئجار سيارات المياه وشراء عبوات وميزانية تشغيلية من مرتبات ووقود ومستلزمات أخرى. وأشار السويدي إلى أن الأسر الفقيرة التي لا تستطيع شراء الماء هي المستهدفة في المقام الأول، وأن المؤسسة حددت 120 موقعا، وأعدت قوائم بأسماء المستفيدين، حيث إن الموقع سوف تقوم عليه سيارة لمدة عام تزوده بالماء، وتكلفة استئجار السيارة شهريا 3000 ريال بالإضافة لميزانيتها التشغيلية. وحث السويدي أهل الخير من المؤسسات والأفراد على التبرع لهذا المشروع كل حسب قدرته واستطاعته المادية، مشيرا الى أن المساهمات فيه مفتوحة، وطرق التبرع متنوعة، من خلال التواصل مع محصلي المؤسسة أو التبرع عبر الموقع الإلكتروني أو الاستقطاع البنكي. مشاريع المياه في اليمن وعن مشاريع المياه في اليمن قال السويدي، إننا نفذنا في اليمن من عام 2007 وحتى الآن أكثر من 991 مشروعا بتكلفة تقارب 6 ملايين ريال، مبينا أن المؤسسة نفذت في اليمن 3630 مشروعا بتكلفة تقارب 216 مليون ريال. وفي دراسة المشروع تقارير عن نقص المياه في اليمن، حيث تذكر صحيفة الغارديان البريطانية أن 13 مليون يمني يعانون من نقص المياه النظيفة للشرب أو الزراعة وأن أكثر من 14 مليونا يعيشون على المساعدات الإنسانية وتذكر الدراسة أن الوضع يزداد سوءا، فبدلا من اعتماد الناس على تجميع مياه المطر أصبح الاعتماد على المياه الجوفية التي أوشكت على النفاد حسب التقارير العلمية التي تقول إن المياه ستنفد من العاصمة اليمنية بحلول عام 2017. هذا وتحصل نسبة ضئيلة جدا من العائلات اليمنية على المياه النظيفة، حيث يحرم نحو 70 % من المياه. وتفيد إحصائيات الأمم المتحدة بأن سوء التغذية والأمراض الناجمة عن نقص المياه يؤديان إلى وفاة 14 ألف طفل دون سن الخامسة كل عام . الاستجابة العاجلة وكانت المؤسسة قد أعلنت عن خطة استجابة عاجلة لإغاثة الأسر المتضررة من الحرب وبلغ إجمالي الموازنة ما يقارب 26 مليون دولار، تشمل تجهيز مطابخ بالمعدات الأساسية وتوفير وجبات جاهزة لمدة 3 أشهر وتجهيز خزانات ماء شرب وتعبئتها ومستلزمات إيواء وإيجار منازل للأسر النازحة ومساعدة المرضى والمساهمة في علاجهم. ومن المقرر أن توجه المساعدات لإغاثة 100 ألف أسرة يمنية، وستكون هذه المساعدات عاجلة وآجلة، فأما العاجلة فستكون في المجالين الإغاثي والصحي، وأما الآجلة فإنها لإعادة الإعمار والمشاريع التنموية، حيث سيبدأ العمل فيهما إثر استقرار الأوضاع الأمنية. وتسير الجهود الإغاثية في أربعة مسارات: الأول يتمثل في توفير أهم الاحتياجات الغذائية الأساسية، والثاني يتلخص في تجهيز مطابخ لمدارس النازحين ومواد غذائية، والمسار الثالث سيكون لتوفير مياه الخزانات للمدارس والأحياء والمستشفيات، وأما المسار الرابع فسيكون مخصصا للإيواء، حيث توفير البطانيات والفرش وملابس الأطفال والنساء ودعم أسر النازحين باستئجار منازل لمدة ثلاثة أشهر. الجهود الصحية وتشمل الجهود الصحية مساعدة ذوي الأمراض المزمنة كمرضى السكري والقلب والفشل الكلوي...إلخ، ودعم المشافي من خلال توفير الأدوية الضرورية لها، كما تشمل الجهود الصحية دعم المصحات النفسية. وتعرض الخطة لمشاريع تنموية صغيرة وتدريب مهني، منها مشاريع تنموية تجارية كتوفير محلات صغيرة أو سيارات، وهناك مشاريع تنموية زراعية وحيوانية. أما إعادة الإعمار فإنها تشمل تأهيل وترميم المنازل المتضررة وبناء المدمر منها وتأهيل المدارس وحفر الآبار وتأهيل المراكز الصحية والمستشفيات وبناءها وبناء الأوقاف التي يعود ريعها لصالح المجالات الإغاثية والصحية.
1384
| 19 أكتوبر 2015
مساحة إعلانية
دشن سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزيرالمواصلات، وسعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات بالبحرين،...
25218
| 07 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق 3 مطاعم في يوم واحد لمخالفة قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
10162
| 09 نوفمبر 2025
قررت لجنة الانضباط بالاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، إيقاف مطر الصهباني، عضو الجهاز الإداري في منتخب الإمارات، 16 مباراة، وتغريمه 10 آلاف فرنك...
7742
| 07 نوفمبر 2025
■ندرس تصميم نماذج مرنة للفئات الجامعية والوظيفية ■تكامل بين الخدمة الوطنية والدراسة أو العمل واستمرار الانضباط بعد التخرج ■الحرمان من التوظيف والتراخيص التجارية...
6724
| 09 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الثقافة عن شعار اليوم الوطني لدولة قطر 2025 تحت عنوان بكم تعلو ومنكم تنتظر . ويعود الشعار بكم تعلو ومنكم تنتظر...
3572
| 08 نوفمبر 2025
راما دوجي فنانة ورسامة أمريكية من أصل سوري، هي زوجة زهران ممداني أول عمدة مسلم لمدينة نيويورك . وفق الجزيرة، وُلدت راما دوجي...
3380
| 07 نوفمبر 2025
توفي اليوم الأحد في العاصمة الأردنية عمان الداعية المصري والباحث في الإعجاز العلمي بالقرآن الكريم، الدكتور زغلول النجار، عن عمر ناهز 92 عاماً....
2740
| 09 نوفمبر 2025