أفادت وسائل إعلام مصرية بمقتل مهندس كيمياء نووية في منطقة كرموز غرب الإسكندرية مساء امس الأربعاء. وقد أثارت الحادثة حالة من الغضب والاستياء...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن بلاده تتوقع من الولايات المتحدة الأمريكية الوقوف معها في محاربة الإرهاب، وتشكيل مناطق آمنة تتيح عودة اللاجئين السوريين. وأضاف أردوغان، خلال لقاء مع وفد أمريكي برئاسة السيد ويلبر روس وزير التجارة بالعاصمة أنقرة اليوم، أن تركيا لم يعد بإمكانها تحمل موجة لجوء جديدة من سوريا، مؤكدا أن التنظيمات الإرهابية تشكل أكبر عائق أمام عودة السوريين. وأشار إلى أن تنظيم ب ي د، الذراع السورية لمنظمة حزب العمال الكردستاني بي كا كا المحظورة، يقوم بتطهير عرقي وتهجير السكان وتهديد أرواح وممتلكات المواطنين الأتراك، لذا يجب إزالته من قائمة التهديدات، مشددا على أن تركيا منزعجة جدا من إرسال (الولايات المتحدة) ما يقارب 50 ألف شاحنة محملة بالأسلحة والذخائر إلى المجموعات الإرهابية بشمال شرق سوريا. ودعا أردوغان إلى إنشاء المنطقة الآمنة المقررة بشرق الفرات بأسرع ما يمكن، معتبرا أنه بعد هزيمة تنظيم داعش الإرهابي، لم يعد هناك أي عائق أمام عودة السوريين سوى تنظيم ي ب ك/ بي كا كا. وفي وقت سابق اليوم، اتهم وزير الخارجية التركي، الولايات المتحدة الأمريكية بمحاولة تعطيل تنفيذ اتفاق لإنشاء منطقة آمنة في شمال سوريا، واقتصار تحركها هناك على إجراءات شكلية. وكان الجيشان التركي والأمريكي بدآ أمس الأول الأحد الدورية البرية المشتركة الأولى، شمالي سوريا، في إطار فعاليات المرحلة الأولى من إنشاء المنطقة الآمنة شمالي سوريا، في أعقاب توصل أنقرة وواشنطن في 7 أغسطس الماضي لاتفاق يقضي بإنشاء مركز عمليات مشتركة في تركيا لتنسيق وإدارة إنشاء المنطقة.
385
| 10 سبتمبر 2019
أكدت السيدة لولوة راشد الخاطر، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن هذه المنحة تأتي في إطار دعم دولة قطر لجمهورية الصومال الشقيقة شعبا وحكومة. ولفتت الخاطر - في تغريدة لها عبر موقع التواصل الاجتماعي توتير- إلى أن هذه المنحة من شأنها أن تشد من عضد مؤسسات الدولة في جمهورية الصومال الفيدرالية الشقيقة وجهودها الحثيثة لإرساء الأمن ومحاربة الإرهاب والتطرف.
1011
| 17 يناير 2019
دعا إلى محاربة الإرهاب باعتباره تحدياً عالمياً في إطار قانوني العمادي: صلتك معنية بتأهيل الشباب العائدين من القتال اجتماعياً ودينياً وذهنياً أوصى المشاركون في أعمال منتدى عودة المقاتلين الأجانب بضرورة مكافحة التطرف العنيف، ومساعدة المجتمعات في التعامل مع تحديات الإرهاب وعودة المقاتلين من الحروب. كما شددوا، في ختام أعمال المنتدى مساء امس، على ضرورة تضافر جهود جميع المعنيين، بما في ذلك منظمات المجتمع المدني، لمكافحة التطرف العنيف، بما يتماشى مع قرارات مجلس الأمن وسيادة القانون وحقوق الإنسان. مؤكدين ضرورة وضع برامج للتعامل مع العائدين من ساحات القتال تحول دون التحاقهم بمناطق الحروب والنزاعات مرة أخرى، وتوفير البيئة المواتية لتأهيلهم وتعليمهم ودمجهم في المجتمع، وإيجاد فرص عمل مناسبة لهم وللأجيال القادمة. وأعرب المشاركون في المنتدى، الذي انطلقت أعماله أمس الاول عن شكرهم لدولة قطر لاستضافة أعمال المنتدى، كما شكروا الجهات المنظمة على حسن التنظيم والإعداد الجيد للمنتدى ما أدى إلى نجاحه. وقد تطرق المنتدى لجملة من الموضوعات والمحاور، وشهد مناقشات ومداخلات حيوية حول عودة المقاتلين الأجانب وتحديات الإرهاب والتطرف، والحاجة لاحترام القانون الدولي وحقوق الإنسان وتوفير فرص العمل للشباب حتى لا يقعوا ضحية لمخاطر الجرائم الإرهابية. كما ركز على تحديات التعامل مع الأطفال والنساء، لا سيما من أتى منهم من مناطق مهمشة ليلتحق بالجماعات الإرهابية. وقد تحدث في جلسات اليوم الثاني والأخير عدد من المشاركين، من بينهم سعادة السيد بانوس كامينوس وزير الدفاع الوطني اليوناني عن التحدي الذي تواجهه بلاده بسبب تدفق المهاجرين عليها عبر الحدود، وكيفية تعاملها معهم باحترام في إطار الاعتبارات القانونية. كما دعا إلى محاربة الإرهاب الذي يمثل كذلك تحديا عالميا في إطار قانوني. أما السيد فيصل محمد العمادي المدير التنفيذي للبرامج في مؤسسة صلتك فقدم تعريفا للمؤسسة، ومنهجية عملها ومشاريعها وأذرعها المتمثلة في إدارات الدراسات والبحوث وريادة المشاريع والتوظيف ومهام كل منها، وسعيها لمساعدة الشباب وتوفير فرص عمل لهم أينما وجدوا بالدول العربية. مشيرا إلى أنها تعمل الآن في 16 دولة عربية بالإضافة إلى تركيا، حيث تقوم بمساعدة اللاجئين السوريين هناك. وتوقع ان تمتد مساحة عملها لتشمل المزيد من الدول العام المقبل. وقال إن لدى المؤسسة 300 شراكة مع جهات خاصة وحكومية، ولديها الآن كذلك مليون فرصة عمل، وتسعى لأن تصل في نهاية عام 2022 إلى 3 ملايين فرصة عمل. وأكد العمادي ضرورة تأهيل الشباب العائدين من القتال اجتماعيا ودينيا وذهنيا حتى ينخرطوا في المجتمعات، معتبرا ذلك جزءا من مهام المؤسسة. وقد تابع المشاركون خلال المنتدى أفلاما وثائقية عن تنظيم داعش وحرب تحرير الموصل في العراق، وأحداث الحادي عشر من سبتمبر، وأجمعوا على حيوية وثراء المناقشات والقضايا والمحاور التي تم التطرق إليها خلال انعقاد المنتدى.
1040
| 01 نوفمبر 2018
جددت دولة قطر تأكيدها على محاربتها للإرهاب، داعية في هذا الصدد للعمل على محورين متوازنين، هما الوقاية والعلاج. جاء ذلك في كلمة لسعادة السيد عبدالرحمن بن محمد الخليفي سفير دولة قطر لدى مملكة بلجيكا ورئيس بعثتيها لدى منظمتي الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي الناتو أمام اجتماع موسع بمقر حلف الناتو ضم سفراء دول مبادرة إسطنبول الخليجيين وسفراء الدول الأعضاء بالحلف. واستعرض سعادته، في كلمة خلال الاجتماع، جهود دولة قطر في مكافحة الإرهاب، لافتا إلى أنها جزء لا يتجزأ من التحالف العالمي ضد تنظيم داعش وأنها تستضيف القاعدة الجوية الأمريكية العديد التي تشن ضربات على الأهداف والقواعد الإرهابية. ونوه إلى أن دولة قطر عضو نشط في المنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب الذي أنشئ عام 2011 ويتألف من 29 دولة، بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي، مشيرا إلى أنها عضو مؤسس ورئيسي لصندوق المشاركة المجتمعية والقدرة على التكيف الذي أسس بسويسرا في سبتمبر عام 2014 في بادرة هي الأولى من نوعها لدعم المجتمعات المحلية بالتنسيق مع حكوماتها والمجتمع المدني والقطاع الخاص لدعم الاستراتيجيات الوطنية المناهضة للتطرف والعنف. ولفت سعادته إلى أن دولة قطر وقعت مذكرة تفاهم لإقامة مركز معني بمكافحة عمليات تمويل الإرهاب بمشاركة دول مجلس التعاون الخليجي والولايات المتحدة الأمريكية وأصدرت قانونا لمكافحة الإرهاب وعدلت أحكام قوانين أخرى ذات صلة بما يتوافق مع القوانين الدولية المتعلقة بمكافحة الإرهاب وتمويله، مضيفا أن لجنة قطر الوطنية لمكافحة الإرهاب نشرت في مارس الماضي القائمة الوإضافة صورةطنية للتصنيف الإرهابي التي تتضمن أسماء وكيانات صدر ضدها قرار قضائي نهائي. وأشار سعادة السفير الخليفي إلى أن ظاهرة انتشار الفقر تأتي نتيجة احتدام الصراعات في منطقة الشرق الأوسط وتحول المنطقة إلى بؤر حاضنة للتطرف، مؤكدا أن معالجة الإرهاب والراديكالية لن تتأتى إلا من خلال حلول ذات طابع اقتصادي وزيادة معدلات التنمية وتحسين الظروف الاجتماعية خاصة للشباب والاهتمام بالتعليم. وقال إن تراجع التنمية يؤدي إلى أرضية خصبة لظهور مجموعات إرهابية جديدة، معتبرا أن الحلول العسكرية وحدها لن تقضي عليه ومن هنا تأتي أهمية العمل على محورين متوازيين هما الوقاية والعلاج، ورأى سعادته أن التعاطي مع الإرهاب من منظور جامد لن يكتب له النجاح لكونه يمثل ظاهرة متعددة الأوجه، مضيفا من الخطأ تصور أن القضاء على تنظيم /داعش/ هو نهاية للجماعات الإرهابية. وأكد سعادة السفير، أهمية العمل المشترك على نحو يتسم بالمرونة والانفتاح لإيجاد حلول مبتكرة وملائمة بما يحقق السلام والأمن للجميع. وأبرز سعادته، خلال الاجتماع، علاقة الشراكة بين دولة قطر وحلف الناتو، مشيرا إلى زيارة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى لحلف شمال الأطلسي الناتو في شهر مارس الماضي وتوقيع اتفاقية تعاون بين الجانبين، منوها إلى أن الشراكة بين دولة قطر والحلف تطورت كما ونوعا منذ زيارة صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني للحلف عام 2006. وأشار إلى استضافة الدوحة مؤتمر الناتو السنوي حول الحد من الأسلحة وعدم انتشارها في مارس 2015، والتوقيع على برنامج الشراكة الفردية والتعاون بين دولة قطر والحلف في 2016، وكذلك التوقيع على الاتفاقية الأمنية بين الجانبين في يناير 2018. ونوه سعادة السيد عبدالرحمن بن محمد الخليفي سفير دولة قطر لدى مملكة بلجيكا ورئيس بعثتيها لدى منظمتي الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي إلى مساهمة دولة قطر كشريك نشط في جهود السلام بأفغانستان من خلال تقديم المساعدة اللازمة لبعثة (إيساف) بهدف تعزيز القدرات الأمنية للحكومة الأفغانية لمواجهة التهديدات الأمنية والمجموعات الإرهابية التي تحاول اتخاذ الأراضي الأفغانية منصة لأنشطتها الإجرامية.
845
| 09 يوليو 2018
حضر صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى وفخامة الرئيس إيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية الصديقة، اجتماع الدورة الأولى للحوار الثنائي الرفيع المستوى لمكافحة الإرهاب بين دولة قطر وجمهورية فرنسا بالديوان الأميري ظهر اليوم، والخاص بخطاب النوايا لمكافحة الإرهاب وتمويله والمعني بتعزيز التعاون بين فرنسا وقطر لمحاربة الإرهاب والتطرف. وفي البداية رحب سمو الأمير بالرئيس الفرنسي في هذا الاجتماع المهم حول التعاون بين فرنسا وقطر في مكافحة الارهاب وتطويره في هذا المجال.. موضحا سموه أن هذا الاجتماع هو الأول بهذا الحجم، وسوف تكون هنالك لجان متابعة لهذا في المستقبل ، موضحا أن سموه وفخامة الرئيس تحدثا حول الطرق المثلى لمكافحة الإرهاب واجتثاث جذوره وكيفية التخلص منه.. متمنيا أن يسفر هذا الاجتماع عن نتائج ايجابية في المستقبل. بدوره أعرب الرئيس الفرنسي عن شكره لصاحب السمو على حفاوة الاستقبال وعلى تنظيم هذا الاجتماع الرفيع المستوى في مجال مكافحة الإرهاب، الذي يعد انطلاقة لرفع مستوى التعاون المشترك مع دولة قطر التي نعتبرها دولة صديقة ولها وزن كما قال فخامته. وأضاف أن فرنسا عانت من الإرهاب ودفعت ثمنه باهظاً حيث تعرضت الى عشرات الهجمات التي خلفت 240 قتيلاً. واعتبر الرئيس الفرنسي أن مكافحة الارهاب أولوية وطنية ودولية وبحاجة إلى عمل منهجي لتحقيق انتصار ساحق ونهائي على الإرهاب في البلدان مثل سوريا و العراق وفي بلدان الساحل وفي أوروبا. كما تطرق الرئيس الفرنسي إلى ضرورة إرساء حوار ووضع خارطة طريق لمنع تمويل الإرهابيين، كأحد أساليب العمل في انتظار مؤتمر مكافحة الارهاب المزمع عقده في باريس في إبريل 2018. ويأتي هذا الاجتماع في أعقاب توقيع خطاب النوايا لمكافحة الإرهاب وتمويله وفي ظل التعاون المشترك بين دولة قطر وجمهورية فرنسا بشأن محاربة الإرهاب وبناء الآليات والأطر المشتركة لتجفيف واستئصال منابع ومصادر تمويله ومنع التطرف، حيث أكد الطرفان على رغبتهما واستعدادهما لمواصلة التعاون والعمل المشترك في ضوء مؤتمر التعبئة ضد تمويل الإرهاب الذي ستنظمه جمهورية فرنسا في مطلع العام 2018. حضر الاجتماع سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني نائب الأمير وعدد من أصحاب السعادة الوزراء . فيما حضر من الجانب الفرنسي أصحاب السعادة أعضاء الوفد الرسمي المرافق لفخامة الرئيس.
1715
| 08 ديسمبر 2017
استضاف المعهد الدبلوماسي بوزارة الخارجية سعادة السيد باسكوالي سالزانو سفير جمهورية إيطاليا لدى الدولة، حيث قدم محاضرة عن العلاقات القطرية - الإيطالية وما وصلت إليه بعد 40 سنة من بدء العلاقات بين البلدين. وقال سعادة السيد سالزانو إن دولة قطر وإيطاليا شريكتان في محاربة الإرهاب، وهما عضوان في تحالف دولي لمكافحة الإرهاب.. لافتا سعادته إلى أن لدى البلدين الكثير من الأنشطة الخاصة على مكافحة هذه الظاهرة التي يجب دحرها من أجل أن يعود السلام إلى الدول التي ضربها الإرهاب. وتحدث سعادته عن تطور العلاقات بين قطر وإيطاليا حيث أشار إلى زيارة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى إلى إيطاليا، وزيارة دولة رئيس وزراء إيطاليا إلى الدوحة، وكذلك قيام عدد من الوزراء بزيارة قطر خلال الأشهر الثلاثة الماضية. وبين سعادته أن حجم التبادل التجاري بين دولة قطر وإيطاليا ازداد بنسبة 11 بالمئة خلال الأشهر الستة الأخيرة، حيث بلغ نحو 3.7 مليار ريال قطري، أي ما يعادل مليار دولار تقريبا، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. وتابع قائلا في السياق ذاته توجد زيادة مطردة في حجم المبادلات التجارية بين دولة قطر وإيطاليا، وحرص على تعميق العلاقات بين المؤسسات الإيطالية ونظيرتها القطرية، إضافة إلى تطور في الرؤى نحو العديد من القضايا الدولية، لافتا إلى أن العلاقات القطرية الإيطالية تعتبر نموذجا للعلاقات بين الدول لما فيها من حرص على تطوير التعاون الثنائي بما يخدم مصلحة الشعبين والبلدين الصديقين. وأعرب سعادة السفير الإيطالي عن تقدير بلاده للمبادرة القطرية في تقديم المساعدات العينية للشعب الإيطالي أثناء تعرضها لزلزال العام الماضي.. مشيرا إلى أن هذا تعبير عن الصداقة الحقة بين البلدين. وبين أنه تم زيادة أعداد التأشيرات القطرية بنسبة 30 بالمئة، فيما أصبحت إيطاليا وجهة سياحية مميزة للقطريين .. مشيرا إلى ارتفاع نسبة السياح القطريين إلى 60 بالمئة. وأوضح سعادته أن الاستثمارات القطرية في إيطاليا بلغت أكثر من ملياري يورو .. مشيرا إلى أنه استثمار استراتيجي من أجل الأجيال. وقال إن الخطوط الجوية القطرية اشترت شركة طيران ميريديان الإيطالية ولديها الآن أربع رحلات يومياً إلى إيطاليا .. فيما 49 بالمئة من النمو الذي تشهده صناعة الطيران في إيطاليا هو باستثمارات قطرية. وبين سعادة السفير الإيطالي أن الاستثمار القطري يتركز في عدد من المدن السياحية الإيطالية وجزيرة سردينيا تعد واحدة منها .. مشيرا إلى أن دولة قطر تستثمر في كافة المجالات بما في ذلك قطاع التكنولوجيا، إلى جانب أنها تستورد الكثير من الآلات الصناعية من إيطاليا.
1956
| 03 ديسمبر 2017
جددت منظمة الأمم المتحدة تأكيدها على الالتزام بالعمل مع الاتحاد الأفريقي والشركاء الآخرين لفعل أقصى ما يمكن للمساعدة في حشد الموارد الكافية لتحقيق أهداف القوة المشتركة لمحاربة الإرهاب والجريمة المنظمة في منطقة الساحل الأفريقي. ورحب الأمين العام للمنظمة الأممية أنطونيو جوتيريس، باعتماد مجلس الأمن الدولي قبل 3 أيام القرار رقم 2359 معتبراً إياه خطوة أولى لدعم قرار الدول الأفريقية الخمس المعنية بمنطقة الساحل بشأن إنشاء قوة مشتركة لمحاربة الإرهاب والجريمة العابرة للدول بالتنسيق مع القوات الوطنية وغيرها. كما أشار إلى أن اعتماد القرار يتزامن مع الذكرى الثانية لاتفاق السلم والمصالحة في مالي الموقع قبل عامين.. مشدداً على الحاجة للإسراع بإحراز تقدم على مسار النقاط المتبقية في الاتفاق بهدف تعزيز وإدامة السلام في مالي والمنطقة. يذكر أن مجموعة دول الساحل الأفريقي الخمس "بوركينا فاسو وتشاد ومالي وموريتانيا والنيجر" طالبت الأمم المتحدة بدعم إنشاء قوة إقليمية لمكافحة الإرهاب والجريمة في المنطقة.
254
| 24 يونيو 2017
تلقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بالمملكة العربية السعودية اليوم رسالة خطية من أخيه معالي السيد بدر بن سعيد البوسعيدي الوزير المسؤول عن شؤون الدفاع في سلطنة عمان . وقام بنقل الرسالة السفير العماني في المملكة .وحملت رسالة معاليه إعلان سلطنة عمان الانضمام إلى التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب .وقد ثمن سموه هذا الموقف وأعرب عن تقديره للقيادة في سلطنة عمان على دعم جهود المملكة العربية السعودية في قيادة التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب.الجدير بالذكر إن سلطنة عمان تعد الدولة الواحدة والأربعين التي تنضم للتحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب .
650
| 28 ديسمبر 2016
تتصدر قضية محاربة الإرهاب، رأس أولويات الحكومة العراقية، على الرغم من انشغال العراق برمته بقضايا سياسية واقتصادية ملحة، بيد أن هذا الملف الذي يحظى بدعم وتحالف دولي وضع العراق على مفترق طرق وتساؤلات حول مستقبل البلاد والتحديات التي تواجهه في حال نجاح مساعيه لإحلال الأمن واستتباب الاستقرار. وتتركز جهود رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، تتركز في خطابه مع المجتمع الدولي على أهمية الوصول بالبلاد إلى بر أمان يُتَوجهُ القضاء على تنظيم "داعش"، الذي مني بخسائر واضحة في العراق على صعيد القيادات ومناطق النفوذ، وسط إصرار من المكونات العراقية المختلفة من جيش وشرطة وعشائر على الوقوف صفا واحدا ضد الإرهاب وصولا لتحقيق النصر في المعركة الفاصلة وهي تحرير الموصل، وتطهير العراق برمته من أي أثر للإرهاب. ويؤكد مراقبون ومتابعون عراقيون، أن نفوذ تنظيم "داعش"، يتراجع بشكل كبير في العراق مع تواصل الضربات التي تشنها ضده القوات العراقية وطيران التحالف الدولي، فبعد أن استطاع التنظيم في نهاية عام 2014 الاستحواذ على نحو 40% من الأراضي العراقية لم يعد لديه سوى الموصل وبعض المناطق الصغيرة، في حين أكدت الحكومة العراقية مؤخرا أن القضاء على تنظيم داعش عسكريا في العراق بات وشيكا، وأن التحديات الكبيرة التي ستواجه العراق وعلى رأسها الأمنية ستبرز بعد استعادة الأراضي من داعش. ضربات موجعة وشهدت الأيام الأخيرة تعرض التنظيم لضربات موجعة، بعد مقتل قيادي بارز ومتحدث باسم التنظيم، وهو أبو محمد العدناني، أحد مهندسي هجمات الجهاديين في الغرب، في خسارة تضاف إلى إخفاقات ميدانية عدة مني بها في سوريا، إذ يعد مقتله نجاحا جديدا في اختراق بنية التنظيم، وله رمزية خاصة لدى التنظيم كونه الذي أعلن عام 2014 تأسيس "الخلافة" في سوريا والعراق، وهو ثالث قيادي يقتل في غضون 5 أشهر فقط، ما يوجه الأنظار إلى زعيم التنظيم أبي بكر البغدادي الذي بات معزولا أكثر فأكثر، وبذلك أضحى التنظيم مخترقا على صعيد قيادات الصف الثاني، وبهذا الصدد تشير تقارير إلى أنه خسر 40 قائدا من أصل 47 في العراق. وعدا عن خسائره في القيادات فقد مني التنظيم بخسارة إستراتيجية، حين فر مقاتلوه من مدينة "منبج"، باتجاه جرابلس المحاذية للحدود التركية شمال سوريا، وكانت قوات "سوريا الديمقراطية" المدعومة من واشنطن قد أعلنت سيطرتها الكاملة على المدينة، بيد أن أهمية استعادة "منبج" لا تحسب بالكيلومترات التي تمتد عليها هذه المدينة الصغيرة، بل بموقعها الاستراتيجي بوصفها لفترة من الوقت "العاصمة العسكرية للتنظيم"، فقد كانت المدينة حلقة وصل هامة لعناصر التنظيم في حلب والرقة في سوريا وعنتاب التركية، إضافة إلى كونها نقطة ارتكاز في التواصل الجغرافي مع مدينة الموصل في شمال العراق ، وعليه يقول مراقبون: "بعد تحرير منبج، لن يتمكن مسلحو تنظيم الدولة من السفر بسهولة إلى أوروبا". وكان رئيس الوزراء العراقي تعهد العام الماضي "بأن يشهد عام 2016 الانتصار النهائي على تنظيم الدولة الإسلامية في أرض العراق وأرض الرافدين"، وذلك بعد إعلان الجيش العراقي السيطرة على مدينة الرمادي في غرب البلاد من تنظيم الدولة التي عُد استعادتها حينذاك أول انتصار كبير على التنظيم الذي سيطر على مناطق شاسعة في العراق وسوريا، ناهيك عن استعادة مدينة الرمادي، إلا أنه وفي زحمة التغييرات المتسارعة، تطل معركة الموصل كحد فاصل بين مرحلتين متباعدتين وستعاني الحكومة العراقية من تداعياتهما الخطرة على وحدة بلاده على حد تحليل متابعين، وفي ذات السياق اضطر العبادي إلى إرجاء ساعة الصفر في "معركة الموصل" مرات عدة بسبب الاختراقات التي تعرض لها التحالف الدولي ضد التنظيم علماً أن واشنطن حددت شهر "سبتمبر"، موعداً لبدء الهجوم الذي يطمح الرئيس أوباما إلى قطف ثماره لصالح مرشحته هيلاري كلينتون. سقوط الفلوجة وعلى الرغم من سقوط الفلوجة في مرحلة الاقتراب من الموصل، إلا أن القوى المشاركة تفتقر إلى وحدة الهدف، وإلى الانسجام مع الخط الذي رسمته بغداد، والسبب أن أهالي بعض المناطق ينظرون إلى جيش العراق نظرة تشكيك، تماماً مثلما ينظرون إلى ميليشيات طائفية تأتمر بأوامر خارجية. ويستمر العراق في قطف ثمار محاربة الإرهاب حيث كانت القوات العسكرية العراقية قد حررت قضاء الرطبة الواقع أقصى غرب البلاد والمحاذي لحدود سوريا والأردن، من تنظيم "داعش" وذلك بمساندة طيران التحالف الدولي، كما نجح العراق باستعادة مدن في الأنبار كالرمادي وهيت ومدينة الفلوجة، فيما حقق نصرا باستعادة منطقة القيارة والمناطق المحيطة بها "جنوب الموصل"، حيث خسر التنظيم آخر المناطق الغنية بالنفط وأهمها في العراق، سيما وأنه كان يمول العديد من أنشطته عبر تهريب النفط الخام من الآبار الموجودة في المنطقة، حيث تعد "القيارة" الأقدم والأهم في العراق، من المناطق الغنية بالنفط. وفي هذا السياق، يقول خبراء، إن استعادة العراق السيطرة على مشاريع الطاقة في القيارة "ستلعب دوراً كبيراً في حسم المعركة مع الإرهاب، إذ أن داعش خسر كل منابع النفط ولم يكن لديه سوى حقل القيارة النفطي حيث كان التنظيم يسرق منه في بداية احتلاله له بين 50 و60 ألف برميل كمعدل يومي قبل سنتين، وإن تحرير ذلك الحقل ومصفاته النفطية سيدخله في ضائقة مالية كبيرة وفي حصار شديد إذ لن يستطيع بعد الآن دفع مرتبات مقاتليه وسد متطلباتهم ونفقات القتال. مخاض أمني وإزاء كل ما يشهده العراق من مخاض أمني عسير في ظل وجود التنظيم تبرز تساؤلات عدة حول صورة العراق ما بعد داعش إذا ما تم القضاء عليه نهائيا بالفعل، فالعراق ليس أمام ملف واحد بل هو في سباق مع الوقت أملا بحل قضايا أمنية واقتصادية وسياسية، ناهيك عن ضرورة معالجة الشق الاجتماعي الذي تبدلت صورته وسط تصاعد حالات الفقر والبطالة ومطالبات بالحفاظ على هوية العراق العربية ومنع الانقسام أو التقسيم، خاصة بوجود بعض الأصوات التي تريد بالعراق في الذهاب بعيدا في قضايا التقسيم الطائفي. ويتناول محللون الشأن العراقي ما بعد القضاء على "داعش"، على وقع ما يصفونه "الوضع المتهالك في العراق "ما أدى إلى فقدان الثقة بالسياسة الغربية التي لم تساند العراق، وفقا لمحللين، ولا سيما فيما يتعلق بمحاولات ترسيخ الطائفية، ووجود صراع ديمغرافي سيبرز كواجهة تعكس مخاطر واسعة تهدد البلاد ككيان متماسك، وهذا ليس بخاف على أحد، فمثلا أشار الساسة الكرد إلى أن عراق ما قبل داعش لن يعود كما كان عليه بعد داعش"، والمقصود هنا المناطق المتنازع عليها والتي فرضت قوات البيشمركة سيطرتها عليها، ومن أمثلة ذلك قضاء سنجار التابع لمدينة الموصل والذي تسيطر عليه قوات البيشمركة، فضلا عن مناطق أخرى تقع في محافظة ديالى متاخمة مع حدود الإقليم الكردي".
457
| 05 سبتمبر 2016
أكد الرئيس السوداني عمر البشير، أهمية الحوار لحل الخلافات وتحقيق الاستقرار السياسي والاجتماعي والأمني. جاء ذلك خلال مخاطبة الرئيس البشير اليوم الأربعاء، للمؤتمر الدولي حول قضايا الإرهاب والتطرف الطائفي في إفريقيا، المنعقد في العاصمة السودانية الخرطوم حاليا. وشدد الرئيس السوداني على أهمية تضافر الجهود لمحاربة الإرهاب وفق أسس علمية وعملية سليمة، والتصدي لمحاولات الجهات المعادية للإسلام التي تسعي لاستغلال ملف الإرهاب لضرب المسلمين، لافتا إلى أن رسالة الإسلام قائمة على نشر قيم المحبة والتسامح والرحمة والدعوة بالحكمة. ودعا البشير المؤتمر لوضع أجندة علمية للنهوض بالقارة الإفريقية، من خلال إرساء الأمن والاستقرار لتحقيق النهضة المطلوبة والتواصل الإيجابي والبناء مع العالم، مشيرا إلى أهمية تشجيع التعايش السلمي والتسامح بين الشعوب وإيجاد منظومات تحمي الشباب الإفريقي من الوقوع في مصائد الإرهاب والتطرف والاستلاب الحضاري. كما ثمن الرئيس السوداني في كلمته الدور الكبير الذي تقوم به المملكة العربية السعودية في الوقوف مع السودان لمواجهة كافة التحديات، مشيدا بتصديها أيضا لمحاولات زعزعة الأمن والاستقرار الإقليمي من خلال قيادتها للتحالف الإسلامي ضد الإرهاب.
240
| 27 أبريل 2016
أصدر مركز الجزيرة للدراسات تقدير موقف جديد بعنوان "معضلة جنيف3 مفاوضات سياسية دون توازنات عسكرية" ناقش أسباب فشل هذه المفاوضات في التوصل لحل سلمي للأزمة السورية. وجاء في التقدير أنه في ضوء خلافات النظام السوري والمعارضة على كل شيء تقريباً، لم يكن متوقعًا أن تحقق المفاوضات التي ترعاها الأمم المتحدة أي تقدم. وأهم هذه الخلافات كان في تنفيذ الفقرتين 12 و13 من القرار الأممي 2254، الذي يطالب بالسماح للوكالات الإنسانية بالوصول إلى جميع أنحاء سوريا ومن خلال أقصر الطرق، والإفراج عن أي محتجزين تعسفيًّا، لاسيَّما النساء والأطفال، والخلاف على تشكيل المعارضة السورية لوفدها المفاوض. كما دخل الطرفان للمفاوضات وسط غموض مرجعية التفاوض بين قراري مجلس الأمن 2118 في جنيف وقرار 2245 في فيينا، والفرق بين المرجعيتين هو أن بيان جنيف يؤكد على أهمية المرحلة الانتقالية باعتبارها ممرًّا إجباريًّا للحل، فيما يحيط الغموض بهذه المسألة في بيان فيينا الذي يركِّز بدلًا من ذلك على موضوع "محاربة الإرهاب". وهكذا، كان لدى كل طرف تصور مختلف عن المخرجات التي ستنتهي بها المفاوضات، فبالنسبة للمعارضة يجب أن تؤدي إلى تفويض الأسد صلاحياته كاملة إلى هيئة الحكم الانتقالي التي عليها أن تعد لمرحلة ما بعد الأسد. أمَّا بالنسبة لحلفاء النظام فالمخرجات المرجوَّة هي الاتفاق على وقف إطلاق النار، يليه تشكيل حكومة وحدة وطنية تؤدِّي القَسَمَ أمام الرئيس بشار الأسد، ثم يجري تحت إشرافه تعديل الدستور والدعوة لانتخابات رئاسية. ولأن الخلافات كانت عميقة وسط احتدام المعارك في ريف حلب الشمالي، لم يأخذ الأمر وقتًا طويلًا حتى اختار المبعوث الأممي تعليق المفاوضات بدلًا من إعلان انهيارها، ورغم أن المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، ستيفان دي مستورا، قرَّر أن يكون 25 فبراير الجاري موعدًا لاستئنافها، إلا أن المفاوضات قد لا تُستأنف أبدًا مع استمرار غياب الشروط الموضوعية لحصول مفاوضات جدية.
372
| 10 فبراير 2016
يلتقي العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، بالرئيس الأمريكي باراك أوباما، في البيت الأبيض بواشنطن في 24 فبراير الحالي، لبحث ملفات "محاربة الإرهاب" و"اللاجئين السوريين" و"عملية السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين". قال البيت الأبيض، اليوم الإثنين، إن الرئيس الأمريكي باراك أوباما والعاهل الأردني الملك عبد الله سيناقشان الحرب على تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، ودعم اللاجئين السوريين والعراقيين الموجودين بالأردن والصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وأعلن الديوان الملكي الأردني، في بيان صادر عنه اليوم، إن محادثات الملك عبد الله والرئيس أوباما ستتناول "الجهود الدولية المبذولة لمحاربة الإرهاب والتطرف في الشرق الأوسط وإفريقيا ومناطق أخرى من العالم".
351
| 08 فبراير 2016
أكد مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية السابق، محمد البرادعي، أن هزيمة الإرهاب تتطلب وجود قوات على الأرض لمحاربته، وإصلاح الدول الحاضنة له، وتسوية النزاعات. وكتب البرادعي تغريدة على "تويتر"، قال فيها، "الإرهاب يفوز، والحل في الجهود الجماعية المتضافرة وهي القوات على الأرض، والإصلاح في الدول الحاضنة، وإنهاء العنف وتسوية النزاعات المزمنة". Terrorism winning.Collective concerted effort:boots on ground;reform in incubator states;end of violence & resolution of chronic conflicts. — Mohamed ElBaradei (@ElBaradei) نوفمبر 15, 2015
311
| 15 نوفمبر 2015
أكد خبراء قطريون ودوليون أنّ ظاهرة الإرهاب نتجت عن ممارسات الفساد في الكثير من الدول، وهي التي أفرزت منظمات إجرامية أوقعت الشباب في براثنها. ففي المناقشات التي دارت عقب ندوة دور محاربة الفساد في مكافحة الإرهاب، أوضحت الدكتورة عائشة المناعي عميدة كلية الدراسات الإسلامية بجامعة حمد بن خليفة وعضو البرلمان العربي أنّ مفهوم الفساد واسع في معناه، وانه لا يقصد به الفساد المالي والإداري فحسب إنما تدخل في مفهومه امور عديدة، والفقر أحد العوامل الناتجة عنه، فالفقر يدفع إلى الكراهية والإرهاب والعدوانية، مؤكدة ً انّ العدالة هي أساس كل شيء. وفي مداخلة لسعادة الدكتور علي بن فطيس المري النائب العام قال: إنّ محاربة الإرهاب لا يمكن ان تتم بالصواريخ، إنما لا بد من وضع استراتيجية شاملة لاجتثاث الإرهاب في العالم. ودعا إلى البحث عن وسائل لعلاج الشباب ممن أصبحوا أنفسهم لقمة سائغة في أيدي الإرهابيين، وانّ المعالجة تكون بدراسة أسباب ذلك. ومن جانبها رأت سعادة الدكتورة شيخة المسند رئيس جامعة قطر أنّ الحل يكمن في الثقافة المجتمعية السائدة التي تعمل على التقليل من الأسباب المؤدية للفساد، وانّ هذه الثقافة لا بد أن تبنى وتنطلق من المدارس والجامعات والأسر، وانه في حال عدم إيجاد حلول ستتفاقم المشكلات وتؤدي إلى تخريج مجرمين وفاسدين جدد. ومن جهته قال الدكتور يوسف الصديقي من جامعة قطر أنّ الفساد ظاهرة اجتماعية وسياسية على مر العصور، وهو انتهاك لقواعد العرف الاجتماعي والمباديء والنظم والأديان.
356
| 28 فبراير 2015
طورت هيئة أمريكية متخصصة بالأبحاث التقنية "TSWG" حساساً صغيراً بحجم طابع بريد قادر على استكشاف المتفجرات عن بعد في محاولة لمحاربة الإرهاب. وبالتعاون مع شركة GE Global Research صُمم هذا المستشعر معتمداً على تقنية "تحديد الهوية بموجات الراديو" ليساعد في أتمتة عملية الكشف عن المتفجرّات بتكاليف مادّية وبشرية أقل من الإجراءات التقليدية المتّبعة حالياً. وقالت المجموعة المطوّرة للرقاقة الجديدة إنها أعادت توظيف هذه التقنية عبر تزويدها بطبقة من المواد الحسّاسة القادرة على استشعار المواد المتفجرة عن بعد يبلغ عدة أمتار، دون أن تكشف المجموعة عن طبيعة المواد الجديدة المستخدمة في الشريحة. وتم وصف الشريحة بأنها ذات حساسية عالية، ويمكن وضعها بسهولة ضمن حاويات النقل وفي المطارات للكشف عن المتفجرات، ويمكن أن تعمل لعدة أشهر قبل الحاجة لتبديلها مرة أخرى، كما أن تكاليفها المنخفضة تُمهّد الطريق لاستخدامها على نحو واسع.
263
| 16 فبراير 2015
مساحة إعلانية
أفادت وسائل إعلام مصرية بمقتل مهندس كيمياء نووية في منطقة كرموز غرب الإسكندرية مساء امس الأربعاء. وقد أثارت الحادثة حالة من الغضب والاستياء...
8542
| 13 نوفمبر 2025
دعت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية المسلمين الكرام إلى إقامة صلاة الاستسقاء في مساجد الدولة يوم الخميس 12 جمادى الأولى 1446 هـ الموافق 14...
5882
| 12 نوفمبر 2025
أعلن الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي اعتماد وزراء داخلية دول المجلس المرحلة الأولى من نظام (النقطة الواحدة) الذي يتيح...
5548
| 12 نوفمبر 2025
دعت وزارة الأوقاف المسلمين إلى إقامة صلاة الاستسقاء في مساجد الدولة غداً الخميس الموافق 22 جمادى الأولى 1447 هـ – 13 نوفمبر 2025،...
4576
| 12 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الحلقة الأولى...
4342
| 13 نوفمبر 2025
تسلم سعادة الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج بجمهورية مصر العربية الشقيقة، نسخة من أوراق اعتماد سعادة الشيخ جاسم...
4056
| 11 نوفمبر 2025
أعلن السيد عمر بن عبدالعزيز النعمة، وكيل الوزارة المساعد لشؤون التعليم الخاص بوزارة التربية والتعليم، أن الوزارة أطلقت، اليوم الأربعاء، مبادرة توفير دار...
3670
| 12 نوفمبر 2025