حقق مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، إنجازاً جديداً بفوزه بـ 17 جائزة مرموقة من جوائز غلوبال فاينانس للبنوك في المجالات الرقمية والذكاء الاصطناعي والابتكار لعام 2025، معززاً ريادته في مجال الابتكار والرقمنة. وشملت الجوائز فئات عالمية وإقليمية ومحلية، تشمل خدمات الشركات، وخدمات الأفراد، والذكاء الاصطناعي، والابتكار، مما يؤكد ريادة المصرف ومكانته المرموقة في القطاع المصرفي عالمياً. في الحفل الذي أقيم مؤخراً في لندن، حصل المصرف على جائزة أفضل استشارات مالية مخصصة في الخدمات المصرفية للأفراد في العالم ضمن جوائز الذكاء الاصطناعي العالمية في مجال التمويل، تقديراً لريادته في مجال الابتكار المصرفي القائم على الذكاء الاصطناعي في المنطقة وخارجها. كما حصد المصرف أربع جوائز تشمل جائزة أفضل بنك للأفراد في الذكاء الاصطناعي وأفضل استشارات مالية مخصصة في قطر والشرق الأوسط مما يؤكد على قدرات المصرف القائمة على الذكاء الاصطناعي والتي تتيح تقديم خدمات مالية آمنة وذكية تركز على العميل. مع تركيزه الواضح على تقديم تجربة رقمية أكثر ذكاءً وسهولة في الاستخدام، وانطلاقاً من رؤيته الاستراتيجية، عمل المصرف على دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي بشكل منهجي في مختلف عملياته، بما يسهم في تلبية تطلعات العملاء، وتعزيز جودة الخدمات، ودعم مسيرة النمو المستدام. ولا تقتصر استراتيجية المصرف للذكاء الاصطناعي على التخصيص فحسب بل تشمل مجالات محورية تعزز الأداء الشامل للمصرف. فمن خلال توظيف الذكاء الاصطناعي في كشف الاحتيال، وأتمتة العمليات، والتكامل الرقمي، نجح المصرف في رفع كفاءته التشغيلية بشكل ملموس، وتعزيز مستوى الأمان، والحد من الاعتماد على الإجراءات الورقية التقليدية. وتأتي هذه الإنجازات تأكيداً على التزام المصرف بالابتكار المسؤول في مجال الذكاء الاصطناعي، بما يتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030. وفي فئة الخدمات المصرفية للأفراد، فاز المصرف بالعديد من الجوائز من أهمها جائزة البنك الرقمي الأكثر ابتكاراً في قطر والشرق الأوسط، وجائزة أفضل بنك للتمويل، وأفضل منتجات عبر الإنترنت في قطر، مما يؤكد جهود المصرف المتواصلة لتعزيز تجربة العملاء ورضاهم من خلال خدمة استثنائية وحلول رقمية رائدة. وفي فئة الخدمات المصرفية للشركات، حصل المصرف على عدد من الجوائز المرموقة على المستويين الإقليمي والمحلي حيث حصل على جائزة أفضل تطبيق جوال للخدمات المصرفية، والبنك الرقمي الأكثر ابتكاراً في قطر وأفضل تجربة مستخدم عبر الانترنت في قطر والشرق الأوسط. كما فاز أيضاً بجائزة أفضل منصة للخدمات المصرفية للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة في قطر، مؤكداً التزامه بتمكين الشركات من خلال حلول رقمية مبتكرة تركز على العميل. تُبرز هذه الجوائز جهود المصرف المتواصلة لتعزيز تجارب العملاء ووضع معايير جديدة في مجال الخدمات المصرفية الرقمية. وعلاوة على ذلك، تم اختيار المصرف ضمن أفضل المبتكرين في قطر، تأكيداً لسعيه المستمر لتطوير التحول الرقمي في القطاع المالي. وتعليقاً على هذه الجوائز، قال السيد باسل جمال، الرئيس التنفيذي لمجموعة المصرف: « يسعدنا أن نحظى بهذا التقدير من غلوبال فاينانس. تعكس هذه الجوائز جهودنا والتزامنا بالاستثمار في التكنولوجيا والابتكار لتقديم حلول رقمية آمنة وسهلة الاستخدام تضع العملاء في صميم اهتماماتنا. كما تؤكد في الوقت نفسه الدور الريادي للمصرف في رسم ملامح مستقبل الخدمات المصرفية الرقمية في قطر وخارجها. وبهذه المناسبة، أود أن أشكر مجلس الإدارة على دعمهم المستمر، والدعم المستمر من مصرف قطر المركزي على الابتكار والتحول الرقمي، وكل فرد من أعضاء فريقنا على أدائهم الاستثنائي وتفانيهم».

حصد مصرف قطر الإسلامي المصرف رائد الصيرفة الرقمية في قطر، جائزتين مرموقتين ضمن جوائز The Asian Banking & Finance 2025؛ حيث حصل المصرف على جائزة أفضل بنك محلي للأفراد للعام في قطر، وجائزة مبادرة الشمول المالي للعام في قطر، تقديراً لتميّزه في الابتكار الرقمي ونهجه الذي يركز على العملاء ويؤكد هذا التقدير التزام المصرف بتقديم تجارب متقدمة في مجال الخدمات المصرفية للأفراد، وتوسيع نطاق الوصول إلى الخدمات المالية المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية. كما يعكس تركيز المصرف الإستراتيجي على الابتكار والكفاءة التشغيلية وسهولة الوصول. تأتي جائزة أفضل بنك محلي للأفراد للعام في قطر تقديراً لريادة المصرف في السوق، وأدائه المالي القوي، واستمراره في الاستثمار في الابتكار الرقمي. كما يركز المصرف على الخدمات المصرفية للأفراد في صميم إستراتيجيته، مدعومة بتطبيق جوال المصرف، الذي يقدم اليوم أكثر من 320 ميزة، بالإضافة إلى أكثر من 99 % من المعاملات المالية للأفراد التي تتم من خلال القنوات الرقمية للمصرف. وتؤكد الابتكارات الرئيسة، مثل متجر السيارات الرقمي الأول من نوعه في قطر، وفتح الحساب رقمياً، والتمويل والإصدار الفوري للبطاقات الائتمانية، إلى جانب تعزيز خدمات التحويلات الدولية، التزام المصرف بالراحة والشمول والأمان. كما يواصل المصرف ترسيخ معايير جديدة للتميّز في الخدمات المصرفية للأفراد في قطر وخارجها، من خلال مبادرات الاستدامة والشمول المالي وتجربة العملاء الحائزة على جوائز. تعكس جائزة مبادرة الشمول المالي للعام في قطر جهود المصرف الشاملة لتوسيع نطاق الوصول إلى الخدمات المصرفية لفئات محددة في المجتمع. من خلال ابتكارات مثل تطبيق QIB Lite لذوي الدخل المحدود، والتحويلات الدولية الفورية، وخدمة التسجيل الرقمي الكامل للعمالة المنزلية، قدّم المصرف حلولاً مالية آمنة، سهلة ومتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية لهذه الفئات. وتماشيًا مع رؤية قطر الوطنية 2030، يُصمّم المصرف منتجات وخدمات مُخصصة لمن يواجهون تحديات مالية، ويُولي الأولوية للتثقيف المالي، ويعزز الشمول المالي في إطار مسؤوليته الاجتماعية ونهجه المُركّز على خدمة العملاء. وتعليقاً على هذا التكريم، قال السيد د. أناند، المدير العام لمجموعة الخدمات المصرفية للأفراد في المصرف: «يسرّنا الحصول على هاتين الجائزتين اللتين تعكسان قوة إستراتيجيتنا الرقمية وجهودنا المتواصلة لتقديم حلول مصرفية سهلة الوصول وتركز على العملاء. وفي إطار سعينا المتواصل لتطوير خدماتنا، تبقى أولويتنا تلبية الاحتياجات المتنوعة لعملائنا من خلال تجارب رقمية آمنة وشاملة ومبتكرة».

أعلن مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، عن تعزيز شهادة الإيداع المرنة، بما يتماشى مع مبادئ التمويل المستدام لدعم المشاريع الخضراء والمشاريع الاجتماعية. وتواصل شهادة الإيداع المرنة المطوّرة تقديم عوائد مجزية ومرونة عالية، مع الإسهام في تحقيق أثر بيئي واجتماعي إيجابي. وسيتم توجيه الأموال المستثمرة في هذه الشهادات إلى تمويل مبادرات صديقة للبيئة، بما في ذلك الطاقة النظيفة، ومكافحة التلوث، والمباني الخضراء، والتعليم، والرعاية الصحية، مما يتيح للعملاء فرصة تنمية مدخراتهم ودعم مستقبل أكثر استدامة. تُعدّ شهادة الإيداع المرنة من المصرف منتج «مضاربة» استثماريا يوفر للعملاء من الأفراد إمكانية تحصيل الأرباح مع نهاية كل ربع، وإجراء عمليات تخارج مبكرة وجزئية خلال فترة سريان الشهادة الخاصة بهم. وفي حالة التخارج الجزئي المبكر، سيستمر الرصيد المتبقي في تحقيق نفس معدل الربح المتوقع. ويمكن للعملاء طلب هذه الشهادات فوراً وبشكل آمن عبر تطبيق جوال المصرف. يمكن للعملاء إجراء ما يصل إلى استردادين جزئيين بدون أي رسوم، بشرط ألا تتجاوز قيمة الاستردادين 50% من القيمة الأصلية للشهادة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن لحاملي شهادة الإيداع المرنة التقدّم بطلب للحصول على تمويل بنسبة تصل إلى 100% من قيمة الشهادة، على أن تكون مدة التمويل مساوية لمدة استحقاق الشهادة. ويبلغ الحد الأدنى للاشتراك 100,000 ريال أو 25,000 دولار أمريكي. ويطرح المصرف هذه الشهادة لتشجيع العملاء على الادخار لفترات طويلة مع حصولهم على نسبة ربح سنوية مجزية تعتمد على مدة الشهادة والعملة المختارة. وتتوافر شهادات الإيداع المرنة بمجموعة من الخيارات بالريال القطري والدولار الأمريكي، ومدة استحقاق سنة واحدة، أو سنتين، أو ثلاث سنوات. وقال السيد د. أناند، المدير العام لمجموعة الخدمات المصرفية للأفراد في المصرف: « في إطار سعينا المتواصل لتحقيق أهداف الاستدامة، يسرنا أن نقدم لعملائنا فرصة الاستثمار بطريقة تحقق لهم عوائد مالية وبيئية واجتماعية. وتمنح شهادة الإيداع المرنة المطوّرة عملاءنا إمكانية تنمية مدخراتهم مع الإسهام في التنمية المستدامة، بما يتماشى مع التزامنا طويل الأمد بالصيرفة المسؤولة. وتأتي هذه الخطوة كتطور طبيعي لاستراتيجيتنا في تطوير المنتجات التي تلبي التوقعات المتنامية لأصحاب المصلحة لدينا. وتعكس هذه الخطوة دور المصرف كمؤسسة مالية رائدة تتبنى الفكر المتقدم وملتزمة بدفع التغيير الإيجابي».

أعلن مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، عن اسم المليونير الجديد في النسخة الثامنة من حساب مسك، حيث يواصل التزامه بتعزيز عادات الادخار ومكافأة عملائه على إنجازاتهم المالية. وتم إعلان السيدة فاطمة محمد الأنصاري الفائزة الجديدة بالجائزة الكبرى لحساب مسك، خلال السحب الذي تم تحت إشراف وحضور ممثلين عن وزارة التجارة والصناعة والمصرف. وللاحتفال بهذه المناسبة، تم استقبال شقيق الفائزة في حدث خاص في فرع المصرف في السد، حيث تسلم نيابة عنها الجائزة الكبرى بقيمة مليون ريال. وتتميز النسخة الثامنة من حساب مسك بأكبر مجموع جوائز في قطر، بقيمة إجمالية تبلغ 17.4 مليون ريال. وتقدم هذه النسخة مكافآت كبيرة لـ 858 عميلاً، مما يوفر المزيد من الفرص للفوز مقارنةً بالنسخ السابقة. وقد ارتفع عدد الفائزين بالجائزة الكبرى البالغة قيمتها مليون ريال من 4 إلى 6 فائزين، حيث يتم إجراء السحب الخاص بالمليونير كل شهرين. بالإضافة إلى ذلك، ازداد عدد الفائزين شهريّاً بجائزة 50,000 ريال من 4 إلى 6 فائزين، و15 فائزاً أسبوعياً بجائزة 10,000 ريال لكل منهم. ومنذ إطلاق النسخة الأولى من حساب مسك، توج المصرف 21 مليونيراً حتى الآن. وتعليقاً على الفوز، قال السيد علي محمد الأنصاري، شقيق الفائزة، نيابة عن أخته: كان الفوز بالجائزة الكبرى مفاجأة سارّة. جميعنا سعداء كعائلة بكوننا عملاء المصرف، وبامتلاك حساب مسك للتوفير. نحن ممتنون للمصرف لإطلاقه هذا البرنامج المجزي، ونشجع الجميع على فتح حساب مسك للحصول على فرصة للفوز. ومن جانبه قال السيد د. أناند، المدير العام لمجموعة الخدمات المصرفية للأفراد في المصرف: نهنئ السيدة فاطمة محمد الأنصاري، الفائزة الجديدة بالمليون ريال من حساب مسك. يواصل حساب مسك تشجيع عملائنا على الادخار من خلال تقديم مكافآت فريدة. ومع توسيع هيكل الجوائز هذا العام، نسعى للوصول إلى شريحة أكبر من العملاء، وتعزيز ثقافة الادخار والتجربة المصرفية الشاملة لعملائنا في قطر.

أعلن مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، عن فوز أكثر من 600 فائز في النسخة الثامنة من حساب مسك. ويواصل المصرف من خلال هذه النسخة تعزيز الممارسات المالية القيّمة وتشجيع عملائه على الادخار بشكل منتظم. وتتميز النسخة الثامنة من حساب مسك بأكبر مجموع جوائز في قطر، بقيمة إجمالية تبلغ 17.4 مليون ريال. وتقدم هذه النسخة مكافآت كبيرة لـ858 عميلاً، مما يوفر المزيد من الفرص للفوز مقارنةً بالنسخ السابقة. وقد ارتفع عدد الفائزين بالجائزة الكبرى البالغة قيمتها مليون ريال من 4 إلى 6 فائزين، حيث يتم إجراء السحب الخاص بالمليونير كل شهرين. بالإضافة إلى ذلك، ازداد عدد الفائزين شهرياً بجائزة 50,000 ريال من 4 إلى 6 فائزين، و15 فائزاً أسبوعياً بجائزة 10,000 ريال لكل منهم. ومنذ إطلاق النسخة الثامنة من برنامج حساب مسك، احتفل المصرف بفوز العديد من العملاء؛ حيث منح 570 فائزاً أسبوعياً جوائز بقيمة 5.7مليون ريال، بينما حصل 48 فائزاً شهرياً على جوائز بقيمة 2.4 مليون ريال. كما تم الإعلان عن فوز أربعة عملاء جدد بالجائزة الكبرى بقيمة مليون ريال لكل منهم. وبهذا، وصل عدد الفائزين الذين تم الإعلان عنهم حتى الآن إلى 622 فائزاً. ويزداد الحماس مع اقتراب موعد الإعلان عن الفائزين القادمين بالمليون ريال لكل منهما، في سبتمبر ونوفمبر على التوالي. وقال السيد د. أناند، مدير مجموعة الخدمات المصرفية للأفراد في المصرف: يسرنا أن نشهد النجاح المتواصل الذي يحققه حساب مسك في تعزيز ثقافة الادخار ومكافأة عملائنا الكرام. إن مكافأة أكثر من 600 عميل حتى الآن دليل على الأثر الإيجابي للبرنامج. ونحن ملتزمون بتقديم أكبر مجموع جوائز في قطر. للتأهل لدخول السحب على الجائزة الكبرى بقيمة مليون ريال، يجب على العملاء فتح حساب مسك قبل ثلاثة أشهر من تاريخ السحب، والاحتفاظ برصيد شهري قيمته 10,000 ريال كحد أدنى. كل 10,000 ريال إضافية تمنح العميل فرصة إضافية للدخول في السحب.

اختتم مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، بالتعاون مع إنجاز قطر، المؤسسة غير الربحية الرائدة التي تركز على تمكين الشباب اقتصادياً، بنجاح دورة 2024 /2025 من برنامج المهارات الحياتية الوطني، الذي استفاد منه أكثر من 27 ألف طالب في 71 مدرسة. وعلى مدار العام، تم تدريب أكثر من 180 معلماً لتقديم البرامج في الفصول الدراسية. وتم دمج الجلسات التعليمية ضمن التقويم الأكاديمي، مما أتاح للطلاب الاستفادة من محتوى تفاعلي ومنهجي، موزّع على أكثر من 12 ساعة دراسية. وقد تم تطوير هذا البرنامج، الذي يمتد لثلاث سنوات، تحت إشراف وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، لتزويد طلاب الصفين السابع والتاسع بالمهارات التي يحتاجون إليها للنجاح في حياتهم الأكاديمية والعملية؛ حيث يتألف مشروع المهارات الحياتية لطلاب المرحلة الإعدادية من برنامجين متميزين، ومصممين خصيصاً لكل صف دراسي. وقدّم برنامج «مهاراتي الريادية» لطلاب الصف السابع تعريفاً على طريقة التفكير لحل المشكلات، كما وفّر لهم تجربة محاكاة لريادة الأعمال، حيث وجّه الطلبة لتحديد احتياجات السوق، واقتراح الحلول، واستكشاف سبل إطلاق فكرة مشروع ريادي. أما برنامج «هذا هو مستقبلي» المخصص لطلبة الصف التاسع، فركّز على الاستعداد لمستقبلهم المهني، من خلال دعمهم في تطوير العلامة التجارية الشخصية، واستكشاف الفرص الوظيفية، وكتابة السيرة الذاتية، وتطوير المهارات والسلوكيات المطلوبة للنجاح في بيئة العمل. وتعليقاً على نجاح برنامج السنة الأولى، قالت السيدة مشاعل عبد العزيز الدرهم، مساعد المدير العام لقطاعي الاتصال وضمان الجودة في المصرف: «يسعدنا رؤية النتائج المتميّزة لتعاوننا مع مؤسسة إنجاز قطر؛ حيث يجسّد هذا البرنامج التزامنا الراسخ بدعم شباب قطر من خلال تعليم عملي يستشرف المستقبل. ومن خلال تركيزنا على مهارات الحياة والمهارات المالية في المرحلة الإعدادية، فإننا نساهم في تنمية أفراد واثقين من أنفسهم وقادرين على بناء مستقبلهم بأنفسهم. وتتماشى هذه المبادرة مع إطار المسؤولية الاجتماعية للمصرف وتدعم الأهداف الأوسع لرؤية قطر الوطنية 2030.» ومن جهته قال السيد عماد الخاجة، الرئيس التنفيذي لمؤسسة إنجاز قطر: «يسعدنا مواصلة تعاوننا الناجح مع مصرف قطر الإسلامي. معاً، نبني منظومة تعليمية تتجاوز حدود الفصول الدراسية، وتُهيئ الطلاب الشباب لاتخاذ خيارات حياتية ومهنية مدروسة. ويظل هذا التعاون نموذجاً راسخاً للتوعية التعليمية المؤثرة في المنطقة».

ثبتت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني تصنيف مصرف قطر الإسلامي المصرف (شركة مساهمة عامة قطرية) عند درجة A مع نظرة مستقبلية مستقرة. وذكر البنك، في بيان نشر على موقع بورصة قطر، أن الأرباح الصافية لمصرف قطر الإسلامي ارتفعت بنسبة 5.3 بالمئة في النصف الأول من العام 2025 لتبلغ 2.175 مليار ريال، مقابل 2.065 مليار ريال في نفس الفترة من العام الماضي. وأظهرت بيانات صادرة عن البنك في العائد على السهم ليبلغ 0.92 ريال قطري في الفترة المنتهية في 30 يونيو 2025، مقابل ربحية للسهم 0.87 ريال قطري لنفس الفترة من العام الذي سبقه.

وقّع مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، شراكة مع شركة PayLater، وهي شركة قطرية متخصصة في مجال التكنولوجيا المالية وخدمة اشترِ الآن وادفع لاحقاً (BNPL ). وتقدّم هذه الشراكة لأول مرة خدمة اشتر الآن وادفع لاحقاً المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية من قبل شركة تكنولوجيا مالية قطرية. وتتيح هذه الخدمة للعملاء إتمام عمليات الشراء عبر خطط سداد مرنة، مما يُساهم في تعزيز الشمول المالي ودعم نمو الاقتصاد الرقمي في قطر. وتجمع هذه الشراكة بين الخبرة المصرفية الموثوقة للمصرف والابتكار التقني لشركة PayLater، لتقديم حلول مالية متكاملة ومتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية، تُلبي الاحتياجات المتطورة للعملاء والتجار في قطر. وتماشياً مع استراتيجية الاستدامة لدى المصرف واستراتيجية مصرف قطر المركزي لتشجيع التعاون بين البنوك وشركات التكنولوجيا المالية، تعزز هذه الشراكة التزام المصرف بتوسيع نطاق الخدمات المالية الرقمية، إلى جانب دعم منظومة التكنولوجيا المالية المحلية. وتعليقاً على هذه الشراكة، قال السيد طارق فوزي، مدير عام الخدمات المصرفية للشركات في المصرف: يمثل التعاون مع شركة PayLater إنجازاً استراتيجياً ضمن أهداف المصرف لإحداث تغيير في الخدمات المالية وذلك من خلال دمج الابتكار وإمكانية الوصول، بما يتماشى مع استراتيجية مصرف قطر المركزي لدعم التعاون بين البنوك وشركات التكنولوجيا المالية. ويسعدنا أن نكون من أوائل البنوك التي تقدم دعمها للشركات القطرية الناشئة المتخصصة في مجال التكنولوجيا بما يتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030. ومن خلال التعاون مع شركة PayLater في مجال التكنولوجيا المالية، فإننا نعمل على تعزيز خدماتنا من خلال حلول مخصصة تركز على العملاء وتمكن الأفراد وتخلق فرص نمو جديدة للتجار، مما يثبت دورنا كمصرف رقمي رائد ومن جانبه، صرّح السيد محمد الدليمي، الشريك المؤسس والإداري لشركة PayLater، قائلاً: يسرّنا إطلاق هذه الشراكة الاستراتيجية مع المصرف لتقديم خدمة إشترِ الآن وادفع لاحقًا (BNPL) في قطر، مما يمثل نقلة نوعية في الطريقة التي يدير بها الأفراد شؤونهم المالية، كما تفتح للتجار آفاقاً جديدة لتنمية أعمالهم. وتُجسّد شراكتنا مع المصرف الإمكانيات الكبيرة للشراكات بين شركات التكنولوجيا المالية والمؤسسات المصرفية، لابتكار حلول تركز على العملاء، وتُسهم في إعادة تشكيل المشهد المالي في دولة قطر.

حصل مصرف قطر الإسلامي على موافقة مصرف قطر المركزي للمضي قدماً في دفع توزيعات الأرباح النقدية المرحلية. ووفق بيان لبورصة قطر امس، سيتم توزيع هذه الأرباح بنسبة 40% من القيمة الاسمية للسهم (0.40 ريال قطري للسهم الواحد) للمساهمين كما في نهاية جلسة تداول يوم 24 يوليو 2025. وستقوم شركة إيداع بمعالجة توزيعات الأرباح المرحلية وفقاً للقواعد واللوائح المعمول بها. وكانت أرباح مصرف قطر الإسلامي قد ارتفعت خلال النصف الأول من العام الحالي 5.33% عند 2.18 مليار ريال، مقابل 2.07 مليار ريال لذات الفترة من عام 2024.

أطلق مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، مجموعة من الميزات الجديدة على تطبيق الجوال الحائز على العديد من الجوائز وتطبيق QIB Lite، ليعزز خدماته الرقمية، ويُسهّل الوصول إلى الخدمات المالية الأساسية لجميع العملاء. قام المصرف بتحديث ميزة البطاقة الائتمانية الفورية لتشمل جميع العملاء المؤهلين دون الحاجة إلى تحويل الراتب إلى المصرف. وتتيح هذه الميزة للعملاء إمكانية التقدّم بطلب للحصول على بطاقة ائتمان واستلامها بشكل فوري عبر تطبيق جوال المصرف، دون الحاجة إلى تحويل رواتبهم إلى المصرف وذلك مقابل حجز مؤقت على وديعة أو رصيد الحساب؛ مما يسهّل الوصول إلى الرصيد ويمنح العملاء مرونة أكبر وتحكماً أفضل في شؤونهم المالية. بالإضافة إلى ذلك، قام المصرف بتوسيع خدمة التحويل للاستلام النقدي لتشمل باكستان من خلال التكامل المباشر عبر واجهة (API ) مع بنك حبيب المحدود (HBL )، وذلك عبر تطبيق جوال المصرف وتطبيق QIB Lite. مما يتيح لعملاء المصرف إرسال الأموال بأمان إلى المستفيدين في باكستان، حيث يمكنهم استلام المبلغ نقداً فوراً من أي فرع مشارك من فروع بنك حبيب المحدود. وتضاف هذه الوجهة الجديدة إلى شبكة خدمة التحويل للاستلام النقدي التي تشمل الأردن ومصر والفلبين، مما يوفر خيارات تحويل متعددة للمقيمين في قطر. ومن بين الخدمات الجديدة التي تم إطلاقها، أصبحت خدمة تمويل راتب مقدماً متاحة الآن للعملاء المؤهلين من ذوي الدخل المحدود (WPS) عبر تطبيق جوال المصرف. ويمكن للعملاء الحصول على ما يصل إلى 80% من صافي رواتبهم فوراً في بضع خطوات، مع تسوية لمرة واحدة فقط شهرياً، وبمعدل ربح شهري ثابت يبلغ 1% فقط، مما يجعلها حلاً سريعاً بتكلفة معقولة لتلبية احتياجات العملاء لفترة قصيرة. وتتوفر هذه الخدمة حالياً عبر كل من تطبيق جوال المصرف وتطبيق QIB Lite. وتعليقاً على إطلاق هذه الميزات، قال السيد د. أناند، المدير العام لمجموعة الخدمات المصرفية للأفراد في المصرف: «تعكس هذه الميزات الجديدة جهودنا المستمرة لبناء نظام مصرفي رقمي أكثر شمولاً واستجابةً لاحتياجات العملاء. ومن خلال الاستماع إلى عملائنا وفهم متطلباتهم، نواصل تقديم حلول تسهّل الوصول إلى الخدمات المالية، وتمكّنهم من إدارة شؤونهم المالية بمرونة. يواصل المصرف التزامه بالابتكار الذي يُركز على العملاء، سواء من خلال مساعدتهم على تغطية مصاريفهم على المدى القريب، أو الحصول على تمويل فوري، أو دعم عائلاتهم في الخارج. ويجسد إطلاقنا المتواصل للميزات الجديدة التزامنا الراسخ بتقديم ما يفوق توقعات عملائنا.»

ارتفعت الأرباح الصافية لمصرف قطر الإسلامي /المصرف/ (شركة مساهمة عامة قطرية) بنسبة 5.3 بالمئة في النصف الأول من العام 2025 لتبلغ 2.175 مليار ريال، مقابل 2.065 مليار ريال في نفس الفترة من العام الماضي. وأظهرت بيانات صادرة عن البنك نشرت على موقع بورصة قطر اليوم ارتفاعا في العائد على السهم ليبلغ 0.92 ريال قطري في الفترة المنتهية في ‏30 يونيو 2025، مقابل ربحية للسهم 0.87 ريال قطري لنفس الفترة من العام الذي سبقه. ووافق مجلس إدارة المصرف على توزيع أرباح نقدية مرحلية على المساهمين بنسبة 40 بالمئة من القيمة الاسمية للسهم الواحد (أي 0.40 ريال قطري للسهم الواحد) تخضع لموافقة مصرف قطر المركزي وتستحق التوزيعات لمساهمي المصرف في نهاية جلسة تداول يوم 24 يوليو 2025.

أطلق مصرف قطر الإسلامي (المصرف)، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، حملة الصيف بالتعاون مع ماستركارد، والتي تتيح لحاملي بطاقات الائتمان والخصم ماستركارد من المصرف فرصة الفوز بجوائز تصل قيمتها إلى 10 ملايين نقطة مكافآت أبشر عند استخدام بطاقاتهم في المعاملات الدولية خلال فصل الصيف. خلال الحملة، التي تستمر لمدة 3 أشهر، حتى 14 أكتوبر 2025، سيحصل 60 فائزاً على 100,000 نقطة مكافآت أبشر لكل منهم، بينما سيحصل 4 فائزين بالجائزة الكبرى في نهاية الحملة على مليون نقطة أبشر لكل منهم. وسيتم اختيار إجمالي 64 فائزاً عشوائياً في سحوبات شهرية بحضور ممثلين من وزارة التجارة والصناعة والمصرف. ويتأهل حاملو البطاقات تلقائياً للسحب الشهري عند إجراء معاملات دولية بقيمة 1,000 ريال شهرياً باستخدام بطاقة ماستركارد الائتمانية أو الخصم من المصرف، ومضاعفة هذه القيمة تضاعف فرص الفوز. كما يحصل حاملو البطاقات الذين يجرون عمليات شراء بقيمة 15,000 ريال دولياً خلال فترة الحملة على فرصة للفوز بالجائزة الكبرى، وتزداد فرص الفوز مع كل 15,000 ريال إضافية يتم استخدامها خلال فترة الحملة. وتمنح الحملة عملاء بطاقات ماستركارد من المصرف مكافآت مميزة عند استخدام بطاقاتهم لإجراء معاملات دولية، مع إمكانية الاستفادة من خيارات استبدال مرنة من خلال برنامج مكافآت أبشر. يتيح برنامج مكافآت أبشر من المصرف للعملاء إمكانية كسب نقاط عبر مختلف الأنشطة المصرفية، لا سيما باستخدام بطاقات الخصم والائتمان. يمكن للعملاء استبدال نقاط أبشر بتذاكر طيران، وإقامات فندقية، والتسوق الالكتروني، وقسائم شرائية إلكترونية من مختلف الشركاء، بما في ذلك محلات السوبر ماركت ودور السينما ومتاجر الهدايا، بالإضافة إلى تطبيقات الطعام والمواصلات. كما يمكن استخدام نقاط أبشر لسداد فواتير أريدُ وفودافون وكهرماء، أو تحويلها إلى برامج ولاء شركات الطيران، بما في ذلك أفيوس من الخطوط الجوية القطرية. قال السيد د. أناند، مدير عام مجموعة الخدمات المصرفية للأفراد في المصرف: «يسعدنا هذا الصيف أن نكافئ حاملي بطاقات ماستركارد من عملائنا على معاملاتهم الدولية من خلال منحهم نقاط مكافآت إضافية. تعكس هذه الحملة الصيفية التزامنا المستمر بتعزيز تجربة العملاء وترسيخ مكانة المصرف كرائد في تقديم الخدمات المصرفية الرقمية التي تركز على احتياجات العملاء». ومن جانبه، علق السيد إردم شاكار، مدير ماستركارد في قطر والكويت: «يسرنا أن نستمر في تعاوننا مع المصرف من خلال هذه الحملة الجديدة، حيث نقدم مكافآت حصرية للعملاء، ونشجعهم على استخدام حلول دفع آمنة ومريحة، يمكنهم الاعتماد عليها أثناء سفرهم هذا الصيف». يمكن للعملاء الراغبين في الحصول على بطاقات ماستركارد الائتمانية وبطاقات الخصم من المصرف القيام بذلك من خلال تطبيق جوال المصرف.

أعلن مصرف قطر الإسلامي (المصرف)، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، عن اسم المليونير الجديد في النسخة الثامنة من حساب مسك، حيث يواصل التزامه بتعزيز عادات الادخار ومكافأة عملائه على إنجازاتهم المالية. وتم الإعلان عن المليونير الجديد لحساب مسك، السيد سلطان علي العبيدلي، خلال السحب الذي تم تحت إشراف وحضور ممثلين عن وزارة التجارة والصناعة والمصرف. وللاحتفال بهذه المناسبة، تم استقبال الفائز في حدث خاص في فرع المصرف في السد، حيث تسلم جائزته الكبرى بقيمة مليون ريال. وتتميز النسخة الثامنة من حساب مسك بأكبر مجموع جوائز في قطر، بقيمة إجمالية تبلغ 17.4 مليون ريال. وتقدم هذه النسخة مكافآت كبيرة لـ 858 عميلاً، مما يوفر المزيد من الفرص للفوز مقارنةً بالنسخ السابقة. وقد ارتفع عدد الفائزين بالجائزة الكبرى البالغة قيمتها مليون ريال من 4 إلى 6 فائزين، حيث يتم إجراء السحب الخاص بالمليونير كل شهرين. بالإضافة إلى ذلك، ازداد عدد الفائزين شهريّاً بجائزة 50,000 ريال من 4 إلى 6 فائزين، و15 فائزاً أسبوعياً بجائزة 10,000 ريال لكل منهم. وتعليقاً على فوزه، قال السيد سلطان علي العبيدلي، الفائز الجديد بلقب المليونير: «أنا سعيد للغاية برؤية مليون ريال في حسابي، وأفخر بكوني أصغر مليونير لحساب مسك. لقد تفاجأت بدخولي السحب والفوز بالجائزة الكبرى بمبلغ بسيط ادخرته. لقد حفّزني حساب مسك على تبني عادات الادخار. وأنا ممتن للمصرف لإطلاقه هذا المنتج الملهم والمجزي، ولهذه اللحظة التي لا تُنسى اليوم. أشجع الجميع على فتح حساب مسك للحصول على فرصة للفوز». هنأ السيد د. أناند، المدير العام لمجموعة الخدمات المصرفية للأفراد في المصرف، الفائز، قائلاً: «يسرنا أن نتقدم بالتهاني للسيد سلطان علي العبيدلي المليونير الجديد لحساب مسك. يواصل حساب مسك ترسيخ العادات المالية الإيجابية لدى عملائنا من خلال المكافآت الاستثنائية التي نقدمها. ومع توسيع هيكل الجوائز هذا العام، نسعى للوصول إلى شريحة أكبر من العملاء، وتعزيز ثقافة الادخار والتجربة المصرفية الشاملة لعملائنا». ويمكن لعملاء المصرف الحاليين والجدد فتح حساب مسك بسهولة من خلال تطبيق جوال المصرف، وسيحصلون على بطاقة خصم مجانية، إلى جانب فرصة التقدم للحصول على بطاقة ائتمان مجانية للسنة لأولى مقابل رصيد حساب مسك الخاص بهم، كما سيحصلون على أرباح على مدخراتهم وستتاح لهم فرصة الفوز بجوائز نقدية كثيرة.

أعلن مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، عن إطلاق تطبيق QIB Junior، المنصة الرقمية الأولى من نوعها في قطر للخدمات المصرفية والتثقيف المالي لجيل المستقبل من سن 8 إلى 17 عاماً. باعتباره أول برنامج مالي متكامل يستهدف جيل المستقبل ويوفر تطبيقا مصرفيا حديثا مصمما خصيصاً بأدوات تمكن المستخدمين من هذه الفئة العمرية من إدارة شؤونهم المالية بثقة، بينما يقوم أولياء الأمور بالإشراف والتوجيه. ويشمل هذا البرنامج تطبيق QIB Junior المتوافق مع أجهزة الجوال والألواح الذكية، ليتيح للمستخدمين من جيل المستقبل إدارة مالية ذكية بطريقة آمنة وسهلة. بالإضافة الى بطاقة Visa جونيور مسبقة الدفع التي يمكن استخدامها في عمليات الدفع عبر الإنترنت، أو من خلال خاصية «مرر وادفع» في المتاجر، بالإضافة إلى إمكانية إضافتها إلى المحافظ الرقمية مثلApple Wallet، أو Google Wallet، أو Samsung Wallet. كما تمت إضافة حصالة مخصصة للمستخدمين من جيل المستقبل، تتيح لهم إمكانية تحويل الأموال بينها وبين البطاقة، مما يشجعهم على تبني عادة الادخار . يلعب أولياء الأمور دوراً محورياً في تمكين وإدارة التجربة المصرفية لأبنائهم. من خلال تطبيق جوال المصرف الأساسي، يمكن للأولياء تسجيل أبنائهم بسهولة في تطبيق QIB Junior وإصدار بطاقة مسبقة الدفع. ومن خلال التحكم الكامل عبر تطبيق جوال المصرف، يمكن للأولياء تحديد المصروف، تعبئة البطاقة، تحديد المهام، ومراقبة استخدام البطاقة، وإدارة الوصول الى تطبيق QIB Junior، وتفعيل أو إيقاف التطبيق وبطاقة جونيور مسبقة الدفع، بالإضافة إلى تحديد موقع جهاز الأبناء. بالنسبة لجيل المستقبل، يوفر تطبيق QIB Junior إمكانيات الادخار والاستخدام مع بناء ثقتهم المالية. ويستفيد المستخدمون من هذه الفئة من الأدوات التي تشجع على الادخار، وتكافئ العادات الجيدة. وقد تم تصميم هذا البرنامج الشامل ليتطور مع مستخدميه، حيث ينتقل القاصر تلقائياً إلى حساب البداية للطلاب من المصرف عند سن 18 عاماً، مما يضمن استمرارية تجربتهم المالية. وفي تعليق له على هذه المبادرة الرائدة، قال السيد د. أناند، مدير عام مجموعة الخدمات المصرفية للأفراد في المصرف: «يمثل إطلاق برنامج جونيور من المصرف علامة فارقة ، مما يؤكد ريادة المصرف في مجال الابتكار الرقمي وتقديم حلول مصرفية تواكب المستقبل. ويقدم البرنامج حلاً آمناً وعملياً تم تصميمه خصيصاً لتلبية الاحتياجات المتطورة للأسر في قطر، ويعكس رؤيتنا في تمكين الشباب وبناء جيل واعٍ وقادر على اتخاذ قرارات مالية ذكية ومستقلة في المستقبل».

حصد مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، جائزة أفضل بنك للمعاملات الدولية في قطر، بينما حصل الرئيس التنفيذي للمجموعة، السيد باسل جمال، على جائزة أفضل مصرفي إسلامي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، خلال حفل MEED لتوزيع جوائز التميز المصرفي في فئتي الشركات والاستثمار لعام 2025. وتسلمت الجوائز السيدة مشاعل عبد العزيز الدرهم، مساعد المدير العام لقطاعي الاتصال وضمان الجودة في المصرف، خلال الحفل الذي أقيم في دبي مؤخراً. مُنحت جائزة «أفضل مصرفي إسلامي للعام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا» إلى الرئيس التنفيذي لمجموعة المصرف، السيد باسل جمال، تقديراً لقيادته الاستراتيجية ومساهمته الطويلة في قطاع الصيرفة الإسلامية. وتحت إدارته، حقق المصرف نمواً مالياً متواصلاً، وتميّزاً تشغيلياً، وابتكاراً رقمياً، وشمولاً مالياً، معززاً مكانته كأكبر مصرف إسلامي في قطر. وقد نال المصرف جائزة «أفضل بنك للمعاملات الدولية» تقديراً لدوره في تسهيل التدفقات المالية الدولية الآمنة والسلسة للعملاء من الأفراد والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة والشركات الكبرى. ومن خلال خدمة التحويل المباشر، يمكن للعملاء إرسال الأموال على مدار الساعة وطوال أيام الأسبوع بشكل فوري إلى ثمانية أسواق رئيسية تشمل الهند ونيبال وبنجلاديش والمملكة المتحدة، مع الاستفادة من أسعار تنافسية، وشفافية كاملة في تتبع المعاملات. وتتوفر الخدمة عبر تطبيق جوال المصرف، وتدعم التحويلات من محفظة إلى محفظة وخدمة UPI، مما يوفر تجربة مريحة وسريعة. وتعزز هذه الخدمة شبكة المصرف العالمية من البنوك وقدراته في تمويل الأعمال، مما يرسخ ريادته في المعاملات الدولية المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية. وتعليقاً على هذا التكريم، قال السيد باسل جمال، الرئيس التنفيذي لمجموعة المصرف: «تعكس هذه الجوائز من MEED تركيزنا المستمر على الابتكار والشمول والتميّز التشغيلي. ويسعدنا أن نوفّر لعملائنا حلولاً آمنة للمعاملات الدولية، وأن نواصل دورنا في تطوير قطاع الصيرفة الإسلامية في المنطقة. وأود أن أعرب عن خالص تقديري لمجلس إدارتنا وموظفينا وعملائنا على ثقتهم ودعمهم المتواصل «. أقيمت جوائز ميد للتميز المصرفي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا - الشركات والاستثمار 2025، في نسختها الرابعة، بالشراكة مع مجلتي «ريتيل بانكر إنترناشونال» و»برايفت بانكر إنترناشونال» الرائدتين في مجال الخدمات المالية. ومع استمرار المنطقة في بروزها كمركز مالي عالمي، تُكرّم هذه الجوائز المؤسسات والقادة المتميزين الذين يُسهمون في رسم ملامح مستقبل القطاع المصرفي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

حصل مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، على جائزتي أفضل بنك إسلامي في قطر وأفضل بنك رقمي للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة في قطر ضمن جوائز يوروموني للتميّز لعام 2025، في تأكيد جديد على ريادته في السوق، وحرصه الدائم على تقديم حلول مالية ورقمية مبتكرة متوافقة مع الشريعة الإسلامية. ويعكس هذا التكريم من يوروموني، إحدى أهم المجلات المالية العالمية، الأداء الاستثنائي للمصرف، ومكانته القوية في السوق، وتركيزه الاستراتيجي على التحول الرقمي في إطار مبادئ الصيرفة الإسلامية. وقد واصل المصرف ترسيخ مكانته باستثماره في التكنولوجيا والابتكار، إلى جانب أدائه المالي القوي، مما عزز مكانته كرائد في السوق. فخلال الربع الأول المنتهي في 31 مارس 2025، أعلن المصرف عن صافي ربح قدره 985 مليون ريال، بزيادة قدرها 3.1% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وبلغ إجمالي أصول المصرف 212 مليار ريال، بينما حافظ المصرف على نسبة تكلفة إلى دخل بلغت 16.6%، وهي الأفضل في القطاع المصرفي القطري. وتأتي جائزة «أفضل بنك رقمي للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة»، تأكيداً على نهج المصرف المرتكز على العملاء وحرصه المستمر على دعم وتمكين قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في قطر؛ حيث نجح في تسهيل العمليات المصرفية من خلال مجموعة متكاملة من الحلول الرقمية لتلبية احتياجات هذا القطاع، والمتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية، وتشمل: خدمة فتح الحسابات الرقمية، والخدمات المصرفية عبر الإنترنت للشركات، وتطبيق جوال المصرف للشركات، وبطاقات الائتمان المشتركة بالتعاون مع «أوريدو»؛ بالإضافة إلى مجموعة شاملة من خدمات الدفع، من بينها أجهزة نقاط البيع، وبوابة الدفع الإلكترونية، وتطبيق SoftPOS، مما يتيح للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة إدارة شؤونها المالية بكفاءة، وتعزيز سيولتها النقدية، وتحقيق النمو المستدام. وبهذه المناسبة، قال السيد باسل جمال، الرئيس التنفيذي لمجموعة المصرف: «يسرّنا الحصول على هذه الجوائز من يوروموني، والتي تعكس التزامنا بتقديم حلول مالية مبتكرة ومتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية، ودعم مسيرة التنمية الاقتصادية في دولة قطر. وتؤكد هذه الجوائز مجدداً على ريادة المصرف في مجال الصيرفة الإسلامية، كما تبرز نجاح استراتيجيتنا في التحول الرقمي؛ حيث نؤمن بأن تمكين المؤسسات الصغيرة والمتوسطة من خلال خدمات رقمية مصممة خصيصاً لهم هو ركيزة أساسية لتحقيق النمو المستدام والمساهمة في جهود التنويع الاقتصادي للدولة».

حصد مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، جائزتين مرموقتين ضمن جوائز مجلة ذا آشيان بانكر لإنجازات القيادة لعام 2025، حيث توّج السيد باسل جمال، الرئيس التنفيذي لمجموعة المصرف، بجائزة «أفضل إنجازات القيادة لرئيس تنفيذي في قطر»، كما حصل المصرف على جائزة «أفضل بنك من حيث الإدارة في قطر» عن الفترة من يناير 2022 حتى ديسمبر 2024. يعكس هذا التكريم قوة إستراتيجية المصرف، وأداءه الثابت، والتزامه ببناء مؤسسة مالية عصرية، شاملة ومرنة. وتحت قيادة السيد باسل جمال، الرئيس التنفيذي للمجموعة، قام المصرف بتشكيل إستراتيجية أعماله ووضع خطة التحول الرقمي طويلة المدى لإعادة تعريف تجربة العمل المصرفي في قطر وخارجها، ليُرسّخ مكانته كمؤسسة رائدة عالمياً في مجال التمويل الإسلامي. ومنذ توليه منصبه في عام 2013، قاد السيد جمال مسيرة تحول المصرف إلى مؤسسة رائدة، قائمة على الابتكار، والأداء المالي المتميز، ورضا العملاء، مع الحفاظ على مبادئ الشريعة الإسلامية في جوهر عملياته. وفي عام 2024، سجل المصرف نمواً في صافي الأرباح بنسبة 7 % على أساس سنوي ليصل إلى 4,605 مليون ريال قطري. كما ارتفع إجمالي الأصول بنسبة 6.1% ليبلغ 200.8 مليار ريال قطري مع نهاية العام، مما يعكس بوضوح المسار التصاعدي للنمو؛ كما سجل إجمالي الدخل نمواً بنسبة 9.4% ليصل إلى 11.7 مليار ريال قطري، مدفوعاً بأنشطة التمويل والاستثمار القوية، في حين ارتفعت ودائع العملاء بنسبة 3.4 % لتبلغ 125 مليار ريال قطري ليواصل الحفاظ على أفضل نسبة تكلفة إلى الدخل بين البنوك القطرية، والبالغة 17.0 %، ما يعكس الكفاءة التشغيلية والانضباط في إدارة التكاليف، حيث حافظ على جودة الأصول، وبلغت نسبة الأصول التمويلية المتعثرة 1.86% ونسبة التغطية 95%. -نظرة مستقبلية مستقرة كما واصل المصرف الحصول على تقدير وكالات التصنيف الائتماني العالمية. ففي عام 2024، أكدت وكالة «فيتش» تصنيفه عند درجة «A» مع نظرة مستقبلية مستقرة، وأكدت وكالة «موديز» تصنيف الودائع طويلة الأجل عند «A1» مع نظرة مستقبلية مستقرة، كما أكدت وكالة «كابيتال إنتليجنس» (CI) التصنيف طويل الأجل (LTCR) عند «AA-» مع نظرة مستقبلية مستقرة. على مدار السنوات الثلاث الماضية، قدّم المصرف مجموعة من الابتكارات الرائدة في السوق، والتي ساهمت في تسهيل تجربة الخدمات المصرفية للعملاء. ومن أبرز هذه الإنجازات، إطلاق خدمة فتح الحساب الرقمي الفوري، وتوفير خدمة التمويل الشخصي الفوري عبر تطبيق جوال المصرف، الذي يضم أكثر من 300 ميزة تلبي احتياجات العملاء اليومية. وعلاوة على ذلك، أطلق المصرف ابتكارات جديدة تتجاوز نطاق الخدمات المصرفية التقليدية، من بينها منصة «المتجر الإلكتروني» الذي يوفر مجموعة متنوعة من المنتجات ويضم قسماً مخصصاً للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة المحلية لعرض وبيع منتجاتها؛ كما أطلق أول متجر إلكتروني للسيارات في قطر من خلال تطبيق جوال المصرف، مما يتيح للعملاء تصفح السيارات، وحجز تجربة القيادة، واختيار السيارة، وتأمين خيارات التمويل بشكل فوري من خلال المنصة ذاتها. ويواصل المصرف التأكيد على التزامه بالمسؤولية البيئية من خلال خطوات عملية وملموسة. وفي إطار جهوده نحو الاستدامة، أطلق مؤخراً بطاقة ائتمان صديقة للبيئة مصنوعة من مواد معادة التدوير، إلى جانب إصداره لتقرير الاستدامة بشكل سنوي؛ حيث يتبنى المصرف نهجاً شاملاً في هذا المجال، ويعمل على ترسيخ ثقافة الاستدامة بين موظفيه وأعضاء مجلس إدارته من خلال برامج تدريبية متخصصة. وتعليقاً على هذه الجوائز، قال السيد باسل جمال، الرئيس التنفيذي لمجموعة المصرف: «يسعدنا ويشرفنا أن نحظى بهذا التقدير من مجلة ذا آشيان بانكر، حيث يعكس هذا التكريم قوة إستراتيجيتنا وحرصنا على تقديم الأفضل لعملائنا ومساهمينا. وتُعد هاتان الجائزتان بمثابة شهادة على الجهود التي يبذلها جميع موظفينا، والدعم المتواصل من مجلس إدارتنا، وثقة عملائنا؛ فعلى مدار الثلاث سنوات الماضية ركزنا على الابتكار الرقمي، والتميز التشغيلي، وبناء مؤسسة مصرفية شاملة ومستدامة. وسنواصل دعم التنمية الاقتصادية في قطر، وتعزيز جهودنا بما يتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030».

تتجه الشركات القطرية للفوز بثقة وكالات التصنيف الائتمانية العالمية خلال العام 2025 وتأكيد قوتها المالية وجدارتها الائتمانية مع ما يترتب على ذلك من الثقة في الوفاء بالالتزامات المالية وزيادة الثقة في قوتها الاقتصادية وقدرتها على الوفاء بالتزاماتها المالية تجاه الجهات الممولة أو المقرضة، حيث يسهل التصنيف الجيد الحصول على القروض سواءً داخليًا أو خارجيًا، نظرًا لما يشمله من معايير تعمل على توقع وضمان الاستقرار المالي بشكل كبير. ويؤكد تثبيت التصنيفات الائتمانية الجديدة للشركات القطرية الثقة في الاقتصاد القطرية، ومتانته، وسلامة أسسه وخططه الاستثمارية. وفي هذا الصدد ثبتت وكالة التصنيف الائتماني فيتش (Fitch) التصنيف الائتماني لمصرف قطر الإسلامي،المصرف، (شركة مساهمة عامة قطرية) عند الدرجة A مع نظرة مستقبلية مستقرة، وكانت الأرباح الصافية لـ «المصرف» ارتفعت بنسبة 3.1 بالمائة في الربع الأول من العام الجاري لتبلغ 985.1 مليون ريال للفترة المنتهية في ‏31 مارس 2025، مقارنة بـ 955.1 مليون ريال للفترة ذاتها من العام 2024. وأعلنت وكالة التقييم العالمية أ. أم. بيست (AM Best) عن تثبيت تصنيف القوة المالية للمجموعة الإسلامية القطرية للتأمين «الإسلامية للتأمين»، شركة مساهمة عامة قطرية عند A- ممتاز والتصنيف الائتماني طويل الأمد للمصدر الى -a ممتاز للمجموعة، مع نظرة مستقبلية مستقرة. وقال بيان صادر عن الشركة نشر على موقع بورصة قطر أن التصنيف يعكس قوة ميزانية المجموعة والتي قدرتها AM Best عند قوية جداً كما يعكس قوة نتائج العمليات. وفي وقت سابق عدلت وكالة التصنيف الائتماني العالمية «ستـاندرد آند بورز» النظرة المستقبلية للتصنيف الائتماني لمجموعة «الدوحة للتأمين» (شركة مساهمة عامة قطرية) من نظرة مستقبلية مستقرة إلى نظرة مستقبلية إيجابية. وأكدت التصنيف الائتماني للمجموعة عند درجة «A-». وتنسجم هذه التصنيفات مع الرؤية الطموحة للشركات القطرية التي تواكب تطلعات سوقها المحلي، حيث تتجه دولة قطر نحو تحقيق قفزة اقتصادية نوعية في عام 2025، مدفوعة بتوسع كبير في إنتاج الغاز الطبيعي المُسال وتنفيذ إصلاحات هيكلية طموحة. وتوقعت مؤسسة «تريدنغ إيكونوميكس» للأبحاث، ومقرها نيويورك، في وقت سابق، أن يصل الناتج المحلي الإجمالي لدولة قطر إلى 217.05 مليار دولار بحلول نهاية عام 2025، مع استمرار الزخم ليبلغ 221.82 مليار دولار في عام 2026، و226.7 مليار دولار بحلول 2027.

نجح مصرف قطر الإسلامي المصرف، الحاصل على تصنيف A1 من موديز وA من فيتش، الثلاثاء الماضي، في إصدار صكوك بقيمة 750 مليون دولار أمريكي بمعدل ربح 4.803% وبفترة استحقاق 5 سنوات. ويعادل معدل الربح هامش ربح قدره 80 نقطة أساس فوق سعر سندات الخزانة الأمريكية، وهو هامش قريب جداً من القيمة العادلة للمصرف وأقل من المدى السعري في السوق الثانوية لجميع البنوك القطرية مما يعكس ثقة المستثمرين الدوليين بجودة المصرف الائتمانية. علاوة على ذلك فقد كان معدل الربح للمصرف هو الأدنى الذي يُصدِر به بنك خليجي لإصدار صكوك غير مضمونة برأس مال كبير لمدة 5 سنوات في عام 2025. وقد أعلن مصرف قطر الإسلامي المصرف عن نيته إصدار صكوك صباح يوم الاثنين، وأجرى اتصالات هاتفية طوال اليوم مع مستثمرين من أوروبا وآسيا والشرق الأوسط حيث كانت ردود الفعل الأولية من المستثمرين مشجعة، مما أتاح للمصرف فتح سجل الطلبات صباح يوم الثلاثاء. وسرعان ما ارتفع سجل الطلبات ليصل إلى ذروته عند 1.7 مليار دولار أمريكي، وهو ما يمثل معدل تغطية فائض قدره 2.3 مرة، وهو أحد أعلى مستويات الطلب على إصدارات الصكوك. وقد مكّن سجل الطلبات القوي المصرف من ضغط سعر الصكوك بثقة بمقدار 35-40 نقطة أساس من تقديرات السعر الأولي في جلسة واحدة إلى 80 نقطة أساس فوق سعر سندات الخزانة الأمريكية. وكان تنوع المستثمرين واسعاً، إذ شمل البنوك والبنوك الاستثمارية ومديري صناديق والوكالات من جميع أنحاء العالم. وعمل كلٌّ من مصرف أبوظبي الإسلامي، وبنك ABC، وبنك دبي الإسلامي، وبنك دخان، والإمارات دبي الوطني كابيتال، وإتش إس بي سي، وبك كابيتال، والمشرق، وبنك قطر الوطني كابيتال، وكيو إنفست، وإس إم بي سي، وبنك ستاندرد تشارترد، والمؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص، كمديرين رئيسيين وحافظي سِجِل مشتركين. وقد علق السيد باسل جمال، الرئيس التنفيذي لمجموعة مصرف قطر الإسلامي (المصرف)، قائلاً: يعتز المصرف بنجاحه في إصدار جديد في أسواق رأس المال العالمية، حيث بنى سمعة مرموقة وقاعدة واسعة من المستثمرين من جميع أنحاء العالم. ويؤكد الطلب القوي على صكوك المصرف ثقة المستثمرين في الوضع الاقتصادي القوي لدولة قطر والأسس المالية القوية للمصرف.

أعلن مصرف قطر الإسلامي المصرف عن نجاحه في إصدار صكوك بقيمة 750 مليون دولار أمريكي بمعدل ربح 4.803 بالمئة وبفترة استحقاق 5 سنوات. وأوضح المصرف، في بيان نشر على موقع بورصة قطر اليوم، أن معدل الربح يعادل هامش ربح قدره 80 نقطة أساس فوق سعر سندات الخزانة الأمريكية، وهو هامش قريب جدا من القيمة العادلة للمصرف وأقل من المدى السعري في السوق الثانوية لجميع البنوك القطرية، مما يعكس ثقة المستثمرين الدوليين بجودة المصرف الائتمانية. وأضاف البيان أن معدل الربح للمصرف هو الأدنى الذي يصدر به بنك خليجي لإصدار صكوك غير مضمونة برأس مال كبير لمدة 5 سنوات في عام 2025. وكان المصرف أعلن عن نيته إصدار صكوك صباح أمس الأول الإثنين، وأجرى اتصالات هاتفية طوال اليوم مع مستثمرين من أوروبا وآسيا والشرق الأوسط، وكانت ردود الفعل الأولية من المستثمرين مشجعة، ما أتاح للمصرف فتح سجل الطلبات صباح أمس الثلاثاء، وسرعان ما ارتفع سجل الطلبات ليصل إلى ذروته عند 1.7 مليار دولار أمريكي، وهو ما يمثل معدل تغطية فائض قدره 2.3 مرة، وهو أحد أعلى مستويات الطلب على إصدارات الصكوك. وأشار البيان إلى أن سجل الطلبات القوي مكن المصرف من ضغط سعر الصكوك بثقة بمقدار 35 - 40 نقطة أساس من تقديرات السعر الأولي في جلسة واحدة إلى 80 نقطة أساس فوق سعر سندات الخزانة الأمريكية، وكان تنوع المستثمرين واسعا، إذ شمل البنوك والبنوك الاستثمارية ومديري صناديق والوكالات من جميع أنحاء العالم. وعمل كل من مصرف أبو ظبي الإسلامي، وبنك ABC، وبنك دبي الإسلامي، وبنك دخان، والإمارات دبي الوطني كابيتال، وإتش إس بي سي، وKFH كابيتال، والمشرق، وQNB كابيتال، وكيوإنفست، وإس إم بي سي SMBC، وبنك ستاندرد تشارترد، والمؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص، كمديرين رئيسيين وحافظي سجل مشتركين. وقال باسل جمال الرئيس التنفيذي لمجموعة مصرف قطر الإسلامي: إن الطلب القوي على صكوك المصرف يؤكد ثقة المستثمرين في الوضع الاقتصادي القوي لدولة قطر والأسس المالية القوية للمصرف.