يواصل مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، مكافأة عملائه ويعلن عن المليونير الجديد في النسخة السابعة من حساب مسك. وقد فازت السيدة فوزية عبد الرحمن الشيخ بجائزة مليون ريال قطري في السحب الذي تم تحت إشراف وحضور ممثلين عن وزارة التجارة والصناعة والمصرف. ويحتفي حساب مسك بالعملاء ويقدّر عادات التوفير من خلال الجوائز النقدية الكبيرة حيث يمنح أربعة عملاء مليون ريال قطري لكل منهم كل عام. كما يحصل أربعة عملاء على جائزة شهرية بقيمة 50,000 ريال قطري، بينما يحصل 15 عميلا على 10,000 ريال قطري في السحب الأسبوعي لكل منهم. ويبلغ العدد الإجمالي للفائزين 832، يتلقون جوائز نقدية بقيمة إجمالية 14,200,000 ريال قطري، وهي أكبر مجموعة جوائز نقدية في قطر. ومنذ بدء سحوبات حساب مسك، حصل 396 عميلاً على جوائز أسبوعية وشهرية، منذ انطلاق النسخة السابعة في نوفمبر 2023. وتعليقاً على فوزها، قالت السيدة فوزية عبد الرحمن الشيخ: أود أن أعرب عن امتناني لمصرف قطر الإسلامي على منحي هذه الفرصة لأكون أحد الفائزين بهذه الجائزة القيّمة. وبصفتي أحد عملاء المصرف، فقد وجدت أن حساب التوفير مسك حساب فريد من نوعه، حيث يمثل وسيلة للادخار ويقدم فرصة للفوز بمكافآت نقدية. أدعو الجميع لاغتنام هذه الفرصة وفتح حساب مسك ليتمكنوا من دخول السحب. وتقدّم السيد د. أناند، مدير عام مجموعة الخدمات المصرفية للأفراد في المصرف، بالتهاني للمليونير الجديد قائلًا: يسعدنا أن نعلن عن المليونير الجديد لحسب مسك، السيدة فوزية عبد الرحمن الشيخ. يعكس حساب مسك التزامنا بدعم ومكافأة الإنجازات المالية لعملائنا كما يحفزهم على تبني عادات الادخار الإيجابية، ويمنحهم فرصة للحصول على جوائز نقدية هامة. ونحن ملتزمون بمواصلة مكافأة عملائنا بجوائز ومزايا فريدة من نوعها. ويمكن لعملاء المصرف الحاليين والجدد فتح حساب مسك بسهولة من خلال تطبيق جوال المصرف، وسيحصلون على بطاقة خصم مجانية، إلى جانب فرصة التقدم للحصول على بطاقة ائتمان مجانية للسنة لأولى مقابل رصيد حساب مسك الخاص بهم، كما سيحصلون على أرباح على مدخراتهم وستتاح لهم فرصة الفوز بجوائز نقدية كثيرة.

عقد مصرف قطر الإسلامي المصرف مؤخراً اجتماعه السنوي في فندق فورسيزونز الدوحة. وركز الاجتماع على البيئة الاقتصادية الراهنة والفرص والتحديات التي تواجه القطاع المصرفي. وكانت هذه الفعالية بمثابة منصة تفاعلية لإدارة المصرف التنفيذية وموظفيه لمناقشة أولويات المصرف واستراتيجيته متوسطة وطويلة المدى. وقد جمع هذا اللقاء الرئيس التنفيذي لمجموعة المصرف مع أعضاء الإدارة التنفيذية والموظفين من مختلف الإدارات والفروع لمناقشة الاستراتيجية وتبادل الأفكار ووجهات النظر. افتتح الرئيس التنفيذي لمجموعة المصرف، السيد باسل جمال، الاجتماع بتقديم لمحة شاملة عن أولويات المصرف المستقبلية وأهدافه الاستراتيجية. كما سلط الضوء على كيفية مواجهة المصرف مختلف التحديات الاقتصادية والجيوسياسية في السنوات الماضية مع الحفاظ على مكانته كمصرف رائد، والمساهمة في قوة وتقدم القطاع المصرفي المحلي. كما استعرض الاجتماع التطورات التشغيلية للمصرف، والخطط المقبلة، والتحول الرقمي المستمر، مما يوفر رؤى حول المبادرات المستقبلية والأهداف الاستراتيجية. وقال السيد باسل جمال، الرئيس التنفيذي لمجموعة المصرف: إن اجتماعنا السنوي يمثل مناسبة ثرية بالمعلومات والأفكار الهامة. وقد كان بمثابة منصة للحوار المفتوح، الأمر الذي أتاح للجميع فرصة التعبير عن أفكارهم وتبادل الآراء لمواجهة التحديات وتحقيق الأهداف المستقبلية. وفي الوقت نفسه، وفر اللقاء فرصة لإدارتنا لتحديد استراتيجية المصرف ورؤيته وقيمه وأهدافه، وتوضيح النهج نحو تحقيق ذلك. نحن نؤمن بأن التزامنا المستمر بالرفاهية المالية لعملائنا والعمل الجماعي هو ما يصنع الفارق، لذلك، مع العمل الجاد والتفاني والتعاون، نتطلع إلى الاستمرار في خدمة جميع عملائنا بخبرة مؤسستنا المالية الرائدة في المنطقة. وتعكس هذه الفعالية التزام المصرف بتعزيز بيئة العمل من خلال تمكين جميع الموظفين ومنحهم التقدير والإنصات إليهم. وإلى جانب استمراره في التطور والنمو، يلتزم المصرف بتعزيز ثقافة الشمولية والحوار والتعاون عبر جميع إدارات المؤسسة.

عقد مصرف قطر الإسلامي المصرف امس إلكترونياً، اجتماع الجمعية العامة غير العادية للمساهمين، برئاسة سعادة الشيخ جاسم بن حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني رئيس مجلس الإدارة. وتم اعتماد تعديل المادة (50) في النظام الأساسي للمصرف، لتدفع حصص الأرباح إلى المساهمين في المكان والمواعيد التي يحددها مجلس الإدارة. ويجوز لمجلس الإدارة توزيع أرباح مرحلية خلال العام بعد الحصول على موافقة مصرف قطر المركزي. كما يجوز لمجلس الإدارة اتباع أي طريقة اخرى للتوزيع وفق ما يقرره القانون أو الجهات الرقابية والإشرافية.

أعلن مصرف قطر الإسلامي «المصرف» عن نتائج فترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 مارس 2024، حيث حقق أرباحاً صافية بقيمة 955 مليون ريال قطري عن الربع الأول من 2024، بنسبة زيادة 5.5 % مقارنة بالربع الأول من عام 2023. في 31 مارس 2024 بلغ إجمالي موجودات المصرف 192 مليار ريال قطري بنسبة نمو 1.5 % مقارنة بـ 189 مليار ريال قطري كما في 31 ديسمبر 2023 وبنمو بنسبة 7.7 % مقارنة بـ 31 مارس 2023. وقد كانت أنشطة التمويل والاستثمار هي المحرك الرئيسي لنمو الموجودات حيث بلغت موجودات التمويل 124.7 مليار ريال قطري كما في 31 مارس 2024 محققةً نمواً بنسبة 1.9 % مقارنة مع ديسمبر 2023 ونمواً بنسبة 6 % مقارنة مع مارس 2023. كما بلغت الاستثمارات المالية 48.8 مليار ريال قطري كما في 31 مارس 2024 بنسبة زيادة وقدرها 1.5 % مقارنة مع ديسمبر 2023 ونمواً بنسبة 7.8 % مقارنة مع مارس 2023. وبلغت ودائع العملاء 123 مليار ريال قطري كما في 31 مارس 2024 مُسَجِّلَةً نمواً بنسبة 1.8% مقارنة مع ديسمبر 2023 ونمواً بنسبة 4.4 % مقارنة مع مارس 2023. كما بلغت نسبة الائتمان إلى الودائع 97 % كما في 31 مارس 2024 مقارنة بالحد الأقصى 100 % المُحَدَّد من قِبَلْ مصرف قطر المركزي مما يعكس موقف السيولة القوي لدى المصرف. جودة المحفظة التمويلية كما بلغ اجمالي الدخل عن فترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 مارس 2024 مبلغ 2,818 مليون ر.ق. مقارنة بـ 2,411 مليون ر.ق. لنفس الفترة من عام 2023 مسجلاً نمواً قوياً بنسبة 17 %، حيث حقق صافي إيرادات أنشطة التمويل والاستثمار نمواً قوياً بنسبة 19 % لتصل إلى 2,582 مليون ر.ق للثلاثة أشهر المنتهية في 31 مارس 2024 مقارنة بـ 2,163 مليون ر.ق. لنفس الفترة في 2023. بلغ إجمالي المصاريف التشغيلية 287 مليون ريال قطري لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 مارس 2024 وقد تمَكَّنَ المصرف من خلال الاحتواء الفعال للتكاليف من الحفاظ على نسبة التكلفة إلى الدخل إذ تمكن المصرف من خفض نسبة التكلفة إلى الدخل إلى 17.8 % من 18.8 % في العام السابق، والتي ما زالت الأدنى في القطاع المصرفي. كما تمكن المصرف من الاحتفاظ بنسبة التمويل المتعثر من إجمالي التمويل عند 1.7%، والتي تعتبر من أدنى المعدلات في المجال المصرفي مما يعكس جودة المحفظة التمويلية للمصرف والإطار الفعال لإدارة المخاطر. ويواصل المصرف إتباع سياسته المتحفظة بتكوين مخصصات انخفاض القيمة من خلال بناء مخصص احترازي لانخفاض القيمة على موجودات التمويل بلغ 365 مليون ريال قطري لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 مارس 2024 مع الاحتفاظ بنسبة جيدة لتغطية الموجودات التمويلية المتعثرة عند 92 % كما في 31 مارس 2024. وبلغ إجمالي حقوق المساهمين 24.6 مليار ر.ق. كما في 31 مارس 2024، وبلغت النسبة الإجمالية لكفاية رأس المال 20.7 % كما في 31 مارس 2024 وفقاً للمتطلبات الجديدة من مصرف قطر المركزي أعلى من الحد الأدنى للنسبة الإشرافية المحددة من قِبَلْ مصرف قطر المركزي ومقررات لجنة بازل. التصنيفات الائتمانية وتجدر الإشارة إلى أنه في مارس 2024، قامت وكالة التصنيف الائتماني العالمية «فيتش» برفع التصنيف الائتماني للمصرف إلى «A» مع نظرة مستقبلية مستقرة. وفي أبريل 2024 أكدت شركة كابيتال إنتليجنس (CI) تصنيف المصرف طويل الأجل (LTCR) إلى تصنيف «AA-» مع نظرة مستقبلية مستقرة. وفي يونيو 2023 أكدت وكالة موديز لخدمات المستثمرين (موديز) تصنيف الودائع طويلة الأجل للمصرف عند»A1» مع نظرة مستقبلية مستقرة. في الربع الأول من عام 2024، واصل المصرف مسيرته المتميزة، وحصل على جوائز مرموقة تؤكد ريادته في القطاع المصرفي في قطر. حصل المصرف على جائزة أفضل بنك في قطر، ضمن جوائز أفضل بنك في العالم لعام 2024 من جلوبال فاينانس، تقديراً لأدائه القوي وجهوده المستمرة لتزويد عملائه بأفضل المنتجات والخدمات المصرفية. بالإضافة إلى ذلك تم تصنيفه البنك الإسلامي الأكثر أماناً في قطر في التصنيف السنوي للبنوك الإسلامية الأكثر أماناً من جلوبال فاينانس. وفي حفل توزيع جوائز مجلة «آشيان بانكر» للتميز العالمي في تمويل الأفراد لعام 2024، حصل المصرف على جائزتي أفضل بنك إسلامي للأفراد في العالم وأفضل بنك إسلامي للأفراد في قطر. كما تم تكريم القدرات الرقمية الاستثنائية للمصرف في حفل توزيع جوائز مجلة ذا أسيت لعام 2024، حيث حصل على لقب أفضل بنك رقمي في قطر للعام الرابع على التوالي. وإلى جانب هذه الإنجازات، تم تكريم المصرف أيضاً لتقديمه أفضل تجربة مصرفية للأفراد عبر تطبيق الجوال في قطر، وأفضل تطبيق للخدمات المصرفية عبر الجوال في قطر. بالإضافة إلى ذلك، حصل المصرف على جائزة أفضل بنك في الشمول المالي في الشرق الأوسط، وتم تكريمه كأفضل بنك إسلامي في قطر للمرّة السابعة على التوالي في حفل توزيع جوائز إيميا فاينانس لعام 2023. وأخيراً، فاز المصرف بجائزة أفضل مصرف إسلامي في قطر للعام الخامس على التوالي في استطلاع مجلة أخبار التمويل الإسلامي IFN لعام 2023. وتعزز هذه الجوائز مكانة المصرف كمؤسسة مالية إسلامية رائدة في قطر.

أعلن مصرف قطر الإسلامي المصرف (شركة مساهمة قطرية عامة) تحقيق أرباح صافية بقيمة 955 مليون ريال عن الربع الأول من العام الجاري المنتهي في 31 مارس 2024، وذلك بنسبة زيادة بلغت 5.5 بالمئة مقارنة بالربع نفسه من عام 2023. وأشار بيان للمصرف اليوم، إلى أن إجمالي موجودات المصرف بلغت 192 مليار ريال في الربع المذكور بنسبة نمو 1.5 بالمئة مقارنة بـ 189 مليار ريال، كما في 31 ديسمبر 2023 وبنمو بنسبة 7.7 بالمئة مقارنة بـ31 مارس 2023. وأوضح البيان أن أنشطة التمويل والاستثمار كانت هي المحرك الرئيسي لنمو الموجودات، حيث بلغت موجودات التمويل 124.7 مليار ريال في 31 مارس 2024 محققة نموا بنسبة 1.9 بالمئة مقارنة مع ديسمبر 2023 ونموا بنسبة 6 بالمئة مقارنة مع مارس 2023. كما بلغت الاستثمارات المالية 48.8 مليار ريال في 31 مارس 2024 بنسبة زيادة قدرها 1.5 بالمئة مقارنة مع ديسمبر 2023 ونموا بنسبة 7.8 بالمئة مقارنة مع مارس 2023، فيما بلغت ودائع العملاء 123 مليار ريال في 31 مارس 2024 مسجلة نموا بنسبة 1.8 بالمئة مقارنة مع ديسمبر 2023 ونموا بنسبة 4.4 بالمئة مقارنة مع مارس 2023. في حين بلغت نسبة الائتمان إلى الودائع 97 بالمئة في 31 مارس 2024 مقارنة بالحد الأقصى 100 بالمئة المحدد من قبل مصرف قطر المركزي مما يعكس موقف السيولة القوي لدى المصرف. وأضاف البيان أن المصرف تمكن من الاحتفاظ بنسبة التمويل المتعثر من إجمالي التمويل عند 1.7 بالمئة، والتي تعتبر من أدنى المعدلات في المجال المصرفي مما يعكس جودة المحفظة التمويلية للمصرف والإطار الفعال لإدارة المخاطر.

دعا مصرف قطر الإسلامي الجمعية العامة غير العادية للانعقاد في 30 أبريل إلكترونياً؛ لتعديل مادة بالنظام الأساسي. وحسب بيان للبورصة، فقد تحدد يوم 7 مايو المقبل كموعد بديل؛ لعقد العمومية إلكترونياً في حال عدم اكتمال النصاب القانوني بالاجتماع الأول. وتنظر العمومية في تعديل المادة (50) في النظام الأساسي للمصرف؛ لتدفع حصص الأرباح إلى المساهمين في المكان والمواعيد التي يحددها مجلس الإدارة. يجوز لمجلس الإدارة توزيع أرباح مرحلية خلال العام بعد الحصول على موافقة مصرف قطر المركزي، كما يجوز للمجلس اتباع أي طريقة أخرى للتوزيع وفق ما يقرره القانون أو الجهات الرقابية والإشرافية. وكانت أرباح «المصرف» ارتفعت عام 2023 بنسبة 7.49% إلى 4.3 مليار ريال، مقابل 4.05 مليار ريال عام 2022.

أعلن مصرف قطر الإسلامي بأن كابيتال إنتليجنس قد أعلنت عن تثبيت التصنيف الائتماني عند درجة AA-، مع نظرة مستقبلية مستقرة، بحسب بيان نشره موقع البورصة . وقامت الوكالة بتأكيد تصنيفات مصرف قطر الإسلامي للعملات الأجنبية طويلة الأجل وقصيرة الأجل عند «A1+» «-AA»، مع نظرة مستقبلية مستقرة. وثبتت التصنيف المستقل للمصرف عند «a-»، وتصنيف القوة المالية الأساسية عند «a-»، مع مستوى دعم استثنائي مرتفع. ويستند ذلك التصنيف إلى سجل الحكومة القوي في دعم البنوك القطرية وحصص ملكيتها في جميع البنوك وقوة القدرة المالية للحكومة على دعم البنك استناداً للتصنيفات السيادية لدولة قطر (‹AA›/ ‹A1+›/مستقر).

حصل مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، على تقدير لريادته في مجال الخدمات المصرفية الإسلامية للأفراد خلال حفل توزيع جوائز مجلة «آشيان بانكر» للتميز العالمي في تمويل الأفراد لعام 2024. وقد توج المصرف بجائزة أفضل بنك إسلامي للأفراد في العالم، وأفضل بنك إسلامي للأفراد في قطر، وهو ما يعكس أداءه الاستثنائي والتزامه بالتميز. وخلال العام الماضي، عزز المصرف عروضه الرقمية، وحقق تقدماً كبيراً في تعاملات العملاء والعمليات الداخلية. وقد أدى تركيز المصرف على التحول الرقمي إلى تحقيق فوائد كبيرة لمختلف أصحاب المصلحة. واليوم، 99 % من المعاملات تتم بسلاسة عبر قنوات الخدمة الذاتية، وهو ما يعكس حرص المصرف على تعزيز راحة العملاء وكفاءة التجربة المصرفية. وعلاوة على ذلك، أصبح تطبيق جوال المصرف قناة فعالة حيث يتم من خلاله تلبية أكثر من 50 % من طلبات التمويل الشخصي وإصدار بطاقات الائتمان بشكل فوري، مما يتيح للعملاء إمكانية الوصول السريع والمريح إلى المنتجات المالية الأساسية. وتتجاوز رحلة التحول الرقمي في المصرف تسهيل المعاملات لتشمل مجموعة متنوعة من أكثر من 50 منتجاً وخدمة رقمية جديدة مصممة لتلبية الاحتياجات المتطورة للعملاء من الأفراد والشركات. ويعمل هذا النظام الرقمي الموسع على تعزيز الكفاءة التشغيلية إلى جانب رفع مستوى رضا العملاء، مما يعزز مكانة المصرف باعتباره مؤسسة رائدة في مجال الحلول المصرفية المبتكرة. وإلى جانب الخدمات المصرفية الرقمية، يقدم المصرف منتجاته وخدماته من خلال شبكة فروعه المنتشرة في جميع أنحاء قطر، بما في ذلك الفروع الرئيسية التي تضم مراكز مميزة بها مديرو علاقات متخصصون، تركز على خدمة شرائح محددة من العملاء، مثل مراكز الخدمات المصرفية الخاصة، ومراكز الخدمات المصرفية لعملاء التميز، إلى جانب مراكز الخدمات المصرفية الحصرية للسيدات. وترتكز إستراتيجية المصرف على مكانته الرائدة باعتباره مصرفاً إسلامياً كبيراً يتمتع بعلاقات راسخة مع عملائه وتفاعل قوي مع المجتمع المحلي. وترتبط هذه الإستراتيجية بشكل وثيق برؤية قطر الوطنية 2030، والتزام المصرف بدعم تنويع الاقتصاد وتطوير قطاع خاص متنوع ومستدام، وتعزيز الرفاهية المالية لجميع عملائه. وتؤكد هذه الإنجازات، إلى جانب تحقيق صافي أرباح قياسي بلغت قيمتها 4,305 مليار ريال قطري، وعائد على الأصول بنسبة 2.3 %، ونسبة تكلفة إلى الدخل بلغت 17.1 % على التزام المصرف بالتميز، وتعزز من سمعته باعتباره المصرف الإسلامي الأبرز في قطر. وبهذه المناسبة، قال السيد د. أناند، المدير العام لمجموعة الخدمات المصرفية للأفراد: «إن التزامنا في المصرف بالتطور المستمر يحفزنا على تقديم مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية، وهو ما يضمن توفير تجارب مصرفية مميزة لعملائنا. ويسعدنا أن نحصل على هذه الجوائز التي تعكس التزامنا بتحقيق نتائج استثنائية في جميع عملياتنا. وسنستمر في مواكبة التطور والابتكار في الخدمات المالية لتعزيز ريادتنا في تقديم حلول مصرفية حديثة متوافقة مع الشريعة الإسلامية في قطر والعالم، إلى جانب دعم الاقتصاد القطري». وقد صنفت مجلة آشيان بانكر المصرف مؤخراً بأنه أكثر البنوك كفاءة على الصعيد العالمي، حيث حقق متوسط نسبة تكلفة إلى الدخل بلغ 17.1 %، ومثل هذا التكريم يضع المصرف في الصدارة ويعزز من مكانته باعتباره مؤسسة رائدة عالمياً في مجال الكفاءة والخدمات المصرفية الإسلامية.

أكدت مجلة « Global finance « في أحد تقاريرها مكانة البنوك القطرية ضمن قائمة أكثر المؤسسات المالية أمنا في العالم، مستندة في ذلك على العديد من المعطيات التي تبين الصحة والاستقرار المالي للمصارف والبنوك داخل الدوحة، والتي كثيرا ما توجد في جميع التصنيفات والتقييمات الصادرة عن شتى الشركات والجهات المتخصصة في متابعة أخبار القطاع المالي، مشيدة بالنمو اللامتناهي الذي شهده هذا المجال في الفترة الأخيرة، والتي تمكنت فيها الدوحة من تطوير النظام المصرفي بصورة جلية، والوصول به إلى أعلى المستويات الممكنة، بالشكل الذي انعكس إيجابا حتى على الاقتصاد الوطني، الذي استفاد جدا من دعم النظام المصرفي له، وشرع في السير نحو تحقيق هدف تنوع موارد الدخل، والتقليل من الاعتماد على صادرات البلاد من الغاز الطبيعي المسال. قائم البنوك وبيّن التقرير قائمة أقوى البنوك القطرية خلال الوقت الراهن، مستندا في ذلك على تصنيفات أحسن الوكالات العالمية، ومن بينها فيتش وموديز، وستاندر أند بورز، والتي وضعت في كل إصداراتها السابقة التي تخص البنوك الأكثر أمنا مجموعة من المؤسسات المالية القطرية، واضعة في مقدمتها بنك قطر الوطني، الذي يعد واحدا من بين أفضل البنوك في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في مختلف الجوانب، كما يحتل المرتبة 43 بين أكثر البنوك التجارية أمانا في جميع أنحاء العالم، و 14 ضمن بنوك الأسواق الناشئة، وهو الذي تتجاوز أصوله 325 مليار دولار أمريكي. وأضاف التقرير مصرف قطر الإسلامي إلى لائحة البنوك الآمنة في قطاع الصيرفة الإسلامية، وهو الذي يعتبر أكبر مؤسسة مالية متماشية مع الشريعة في الدوحة، بإجمالي أصول يتعدى 189 مليار ريال قطري، ما يضعه في المركز الثالث والأربعين في قائمة أجود خمسين بنكا في الأسواق الناشئة الأكثر أمانا، حاله حال بنك دخان المتوافق بدوره مع الشريعة الإسلامية وثالث أكبر البنوك في البلاد بـ 75.4 مليار ريال قطري، ناهيك عن بنك قطر الدولي الإسلامي الناشط حتى في خارج الدوحة، ومصرف الريان ثاني أكبر بنك إسلامي في قطر، والمتموقع في المركز الخامس والتسعين في قائمة أكثر 100 بنك أمنا في العالم، والحريص كغيره من البنوك الإسلامية في الدوحة على تقديم خدمات تتماشى وما تنص عليه الشريعة الإسلامية.

أعلن مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، عن إطلاق حملة حصرية لمضاعفة النقاط خلال شهر رمضان لحاملي بطاقات الائتمان. وتستمر الحملة حتى 10 أبريل المقبل، مما يعزز تجربة المكافآت لحاملي بطاقات الائتمان ويتيح لهم الفرصة لمضاعفة نقاط الولاء في كل عملية شراء من السوبرماركت للاحتياجات اليومية خلال هذا الشهر المبارك. وانطلاقاً من النجاح الذي حققته الحملة العام الماضي طوال شهر رمضان المبارك، أعلن المصرف عن النسخة الثانية للحملة، ليوفر للعملاء تجربة مكافآت مجزية. خلال مدة الحملة، يمكن للعملاء الاختيار من بين مجموعة من البطاقات المؤهلة بما في ذلك البطاقات المشتركة مثل بطاقة المصرف والخطوط الجوية القطرية المشتركة، ®Marriott Bonvoy، وبطاقات Visa، وماستركارد الائتمانية، والاستمتاع بتجربة التسوق في السوبرماركت. ولمضاعفة النقاط، يجب أن يكون الحد الأدنى لكل عملية شرائية 1,000 ريال قطري أو أكثر في محلات السوبرماركت المحلية والدولية في أي نقطة بيع، بما في ذلك عمليات الشراء المحلية أو الدولية عبر الإنترنت. ويمكن لكل عميل الحصول على 25,000 نقطة كحد أقصى، في حسابات أبشر أو أفيوس وسيتم ايداع النقاط المضاعفة بنهاية مايو 2024. وتعليقاً على إطلاق الحملة الجديدة، قال السيد د. أناند، المدير العام لمجموعة الخدمات المصرفية للأفراد: «يشهد هذا الشهر زيادة كبيرة في التسوق من محلات السوبرماركت، ونحن نسعى إلى مشاركة المجتمع روح العطاء من خلال تعزيز تجربة التسوق ومضاعفة المكافآت، ونؤكد على التزامنا خلال هذا الشهر الفضيل. ويسعدنا أن نقدم الفرصة لعملائنا مرة أخرى لمضاعفة مكافآتهم خلال شهر رمضان».

أعلن مصرف قطر الإسلامي المصرف عن ساعات عمل فروعه خلال شهر رمضان المبارك، وذلك لضمان إتاحة الخدمات المصرفية لعملاء المصرف في أوقات مناسبة على مدار الشهر. ستعمل كل من فروع المصرف في الغرافة كيو مول، ودوحة فستيفال سيتي، وقطر مول، وطوار مول، ومجمع بلاس فاندوم، وسيتي سنتر، ودار السلام مول من السبت إلى الخميس من 10:00 صباحاً إلى 2:30 بعد الظهر، وفي الفترة المسائية من الساعة 8:30 مساءً إلى الساعة 11:30 مساءً، بينما في أيام الجمعة ستعمل هذه الفروع في الفترة المسائية فقط. وتفتح الفروع التالية أبوابها من الأحد إلى الخميس من الساعة 09:00 صباحاً حتى الساعة 2:00 بعد الظهر عدا أيام الجمعة والسبت: فرع الشركات في شارع حمد الكبير، الفنار، شارع المطار القديم، الريان، السد، الدائري الثالث – التميز، الخور، طريق سلوى، وزارة الصحة، مسيعيد، الصناعية، الخور - الشحانية، شبكة الجزيرة الإعلامية وقطر للطاقة. هذا وسيتمكن العملاء من الشركات والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة من إنجاز معاملاتهم المصرفية من خلال فرع شارع حمد الكبير من الأحد إلى الخميس من 9:00 صباحاً إلى 2:00 بعد الظهر. كما سيتم خدمتهم من خلال فرعي طريق سلوى والريان خلال نفس الأوقات للمعاملات الخاصة بالشيكات والمعاملات النقدية فقط. وعلاوة على ذلك، ستستقبل مراكز الخدمة في الطريق الدائري الثالث ومركز الفنار ومركز حماية الأجور العملاء من الأحد إلى الخميس من الساعة 9:00 صباحاً حتى 2:00 ظهراً، وسيفتح مركز الطريق الدائري الثالث أبوابه في المساء من الساعة 8:30 مساءً حتى الساعة 11:30 مساءً. وسيتم إغلاق جميع مراكز الخدمة أيام الجمعة والسبت.

أعلن مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، عن إطلاق خدمة الدفع الفوري فوراً – FAWRAN من خلال تطبيق جوال المصرف، وهي خدمة مبتكرة أطلقها مصرف قطر المركزي لتسهيل التحويلات الفورية على مستوى الدولة. تهدف خدمة فوراً إلى تسهيل تجربة الدفع والتحويل لعملائه الجدد والحاليين وتعتمد على معرفات بديلة لتفاصيل الحساب تمكّن العميل من إرسال واستقبال الأموال بشكل فوري دون الحاجة إلى إدخال بيانات المستفيد المصرفية مما يجعل العملية سريعة وسهلة. وتتيح خدمة فوراً إتمام التحويلات المصرفية بشكل فوري وهي وسيلة سريعة وآمنة للدفع الإلكتروني الفوري متوفرة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. وفي إطار جهود المصرف لتعزيز طرق الدفع والتحويل، وتماشياً مع الاستراتيجية الثالثة للقطاع المالي، يمكن للعملاء إجراء تحويلات مالية محلية من خلال خدمة فوراً دون الحاجة إلى إدخال تفاصيل الحساب المصرفي للمستفيد. وللاستفادة من خدمة فوراً المبتكرة، يتعين على العملاء ببساطة التسجيل عن طريق إنشاء اسم فريد لكل حساب من حساباتهم المصرفية. وبعد الانتهاء من عملية التسجيل وإنشاء اسم الحساب، يمكن للعملاء بسهولة تحويل الأموال إلى أي شخص مسجل أيضاً في خدمة فوراً وقام بتزويده باسم الحساب الفريد الخاص به. تسمح هذه العملية السهلة ببدء التحويلات ببساطة عن طريق إدخال اسم حساب المستفيد، إلى جانب الغرض والمبلغ، مما يلغي الحاجة إلى تسجيل إضافي للمستفيد أو توفير رقم IBAN وتفاصيل الحساب المصرفي. يوفر هذا النظام الأمن والحماية والسرعة أثناء عملية التحويل، حيث يتم إضافة الرصيد إلى حساب المستفيد خلال ثواني. وتتيح الخدمة للمستخدم تحويل ما يصل إلى 50,000 ريال قطري لكل معاملة. بالإضافة إلى ذلك، ستوفر خدمة فوراً للعملاء خيارات التحكم في ربط اسم الحساب بحساباتهم المرغوبة، وتتبع معاملاتهم من خلال سجل المعاملات الخاص بهم. ويعكس إطلاق خدمة فوراً التزام مصرف قطر المركزي لتطوير البينة التحتية لأنظمة المدفوعات ومواكبة أحدث التطورات العالمية في مجال نظم الدفع والتحويل الإلكتروني للأموال ضمن المبادرات الرائدة والمبتكرة في مجالات الدفع والتحويل الرقمي في قطر. وتعليقاً على إطلاق خدمة فوراً، قال السيد د. أناند، مدير عام مجموعة الخدمات المصرفية للأفراد: تمثل خدمة فوراً نهجاً جديداً للتحويلات المالية المحلية الفورية في قطر. لقد وفرنا عملية تحويل سلسة وسريعة ومريحة وآمنة من خلال إنشاء اسم حساب كمعرّف بديل للحساب المصرفي، وهو ما يتيح للعملاء تحويل الأموال بشكل فوري داخل قطر، بما يتماشى مع جهود الدولة لتعزيز التحول لمجتمع غير نقدي. وتؤكد هذه الخدمة المبتكرة على التزامنا بتوفير حلول مالية فعالة وسهلة لجميع المواطنين والمقيمين في الدولة.

أطلق مصرف قطر الإسلامي المصرف، عرضه السنوي لتمويل السيارات تزامناً مع اقتراب حلول شهر رمضان المبارك، ويسري العرض حتى نهاية شهر أبريل مما يوفر فرصة حصرية للعملاء الجدد والحاليين لامتلاك سيارة. وخلال فترة العرض، يمكن للعملاء الاستفادة من عروض السيارات الاستثنائية من وكلاء السيارات والعلامات التجارية الحصرية، مع باقات تمويل متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية، بما في ذلك معدل ربح ثابت يبدأ من 2.63 % وأقساط شهرية ثابتة وبدون رسوم إدارية. وعلاوة على ذلك، يمكن للعملاء الاستفادة أيضاً من خصم إضافي على المعدل التفضيلي عند شراء السيارات الكهربائية والهجينة، مما يؤكد التزام المصرف بمبادئ الاستدامة، وتشجيع العملاء على اتخاذ خيارات صديقة للبيئة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للعملاء الحصول على بطاقة ائتمان مجانية للسنة الأولى، بالإضافة إلى فترة سماح تصل إلى ستة أشهر للعملاء القطريين وثلاثة أشهر للمقيمين، واشتراك مجاني في QIB-MyBook، ونسبة تنافسية لأسعار التأمين التكافلي تبلغ 1.60%. وقال السيد د. أناند، المدير العام لمجموعة الخدمات المصرفية للأفراد: «يعكس عرض تمويل السيارات التزامنا بتوفير قيمة استثنائية وتجارب فريدة لعملائنا، من خلال معدلات ربح تنافسية ومزايا حصرية لهم». وأضاف: «يسعدنا أن نقدم عرض تمويل خاصا بمعدلات ربح مخفضة، ما يعزز التزامنا بدمج الاستدامة وتشجيع الممارسات الصديقة للبيئة. ويهدف هذا العرض إلى تعزيز مستوى الوعي البيئي ومزايا السيارات الكهربائية والهجينة، وتوفير خيارات صديقة للبيئة للجميع. نشكر جميع وكلاء السيارات والعلامات التجارية التي تعاونت معنا، ويسعدنا أن نقدم لعملائنا الكرام فرصة لامتلاك السيارة التي يرغبون فيها».

بمناسبة يوم البيئة القطري، أعلن مصرف قطر الإسلامي المصرف، عن مبادرة خاصة للاحتفال بهذه الفعالية. وانطلاقاً من التزامه بالتوعية البيئية والمسؤولية الاجتماعية، قام المصرف بتوزيع شتلات صغيرة على موظفيه، لتشجيعهم على تبني مبادئ الاستدامة والإسهام في بناء مستقبل أخضر. وتؤكد هذه المبادرة على التزام المصرف المستمر بالحفاظ على البيئة وتعزيز ثقافة الاستدامة بين موظفيه، بالإضافة إلى الهدف الرئيسي المتمثل في نشر الممارسات المستدامة في مكان العمل. وكانت كل شتلة مرفقة برسالة حول الاستدامة، تؤكد على أهمية العمل الجماعي في الحفاظ على البيئة والعمل على بناء مستقبل مستدام.

عقد مصرف قطر الإسلامي اجتماع الجمعية العامة العادية أمس، والتي تمت المصادقة فيها على جدول الأعمال: اعتماد تقرير مجلس الإدارة عن نشاط المصرف وعن المركز المالي خلال السنة المالية المنتهية في 31/12/2023 وخطة العمل لعام 2024. اعتماد تقرير هيئة الرقابة الشرعية. اعتماد تقرير مراقب الحسابات عن ميزانية المصرف وعن الحسابات الختامية للسنة المالية المنتهية في 31/12/2023. اعتماد الميزانية العمومية للمصرف وحساب الأرباح والخسائر للسنة المالية المنتهية في 31/12/2023 والمصادقة عليهما. الموافقة على اقتراح مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية بنسبة 72.50 % من القيمة الاسمية للسهم بواقع 0.725 ريال قطرى لكل سهم. إبراء ذمة أعضاء مجلس الإدارة من المسؤولية عن السنة المالية المنتهية في 31/12/2023 واعتماد المكافأة المقررة لهم. مناقشة واعتماد تقرير الحوكمة الخاص بالمصرف لعام 2023، والموافقة على تعيين مراقب الحسابات الخارجي للسنة المالية 2024 وتحديد الأجر الذي يؤدى إليه. وبهذه المناسبة قال سعادة الشيخ جاسم بن حمد آل ثاني رئيس مجلس إدارة المصرف: كان العام 2023 عاماً مميزاً حيث واصل التركيز على خدمة العملاء ووضع احتياجاتهم على رأس أولوياتنا. وبالنظر للسنة المالية، حقق المصرف أرباحاً صافية قياسية بلغت 4,305 مليون ريال قطري، بالرغم من التحديات التي فرضتها البيئة التشغيلية والاقتصاد الكلي. لقد قادنا التركيز المستمر على الاستثمار في التكنولوجيا، وتحسين التكلفة، وتطوير خدمة العملاء إلى تصدرنا قائمة البنوك الأكثر كفاءة على مستوى العالم؛ بأدنى نسبة تكلفة إلى الدخل بلغت 17.1 %. كما حققنا عائداً على الأصول هو الأعلى في السوق القطرية بنسبة 2.3 %، وعائداً على حقوق الملكية بنسبة 17.3 % يفوق معدل السوق المحلية. لقد مكننا تطبيق إطار فعال لإدارة المخاطر، بما في ذلك دمج مبادئ الحوكمة البيئية والاجتماعية في سياساتنا وإجراءاتنا الائتمانية، من الحفاظ على الجودة العالية للأصول، وتحقيق أدنى نسبة تمويل متعثر في القطاع المصرفي القطري بلغت 1.7 %. وفي نوفمبر 2023، أصدر المصرف صكوكاً بقيمة 500 مليون دولار أمريكي لأجل 5 سنوات، وقد لاقى الإصدار إقبالاً قوياً ليصل الطلب على الاكتتاب في الصكوك إلى ما يعادل 6.6 أضعاف ما كان مخططاً له. ومن خلال الاستثمارات المتواصلة لتسريع رقمنة الخدمات على مستوى المصرف ككل، حققنا نسب استخدام عالية لقنواتنا الرقمية حيث أصبح أكثر من 79 % من عملائنا يعتمدون على الخدمات الرقمية في عام 2023، وتجدر الإشارة إلى أن 99 % من جميع المعاملات أصبحت الآن ذاتية الخدمة لتحل بذلك محل معاملات الفروع. وساهمت المبيعات الرقمية عبر تطبيق جوال المصرف للمنتجات الرئيسية، مثل التمويل الشخصي وبطاقات الائتمان، بأكثر من 50 % من إجمالي حجم مبيعات هذه المنتجات في عام 2023.لقد قدمنا العام الماضي أكثر من 50 ميزة رقمية جديدة ومبتكرة لعملائنا من الأفراد والشركات عبر مختلف قنوات المصرف الإلكترونية، والتي يعد معظمها ابتكارات رائدة وغير مسبوقة في قطر. ومن بين هذه الابتكارات، تطبيق QIB Lite، وهو نسخة مصغّرة من تطبيق جوال المصرف الأساسي ويتوفر التطبيق بلغات متعددة لدعم الشمول المالي. كما أطلقنا ميزة تتبع انبعاثات الكربون والتي تمثل خطوة رائدة في تعزيز الاستدامة وزيادة الوعي البيئي بين عملائنا. وقمنا برقمنة جميع بطاقات الخصم والائتمان والبطاقات مسبقة الدفع للتسوق عبر الإنترنت وفي المتاجر مباشرة من خلال تطبيق جوال المصرف دون الحاجة إلى امتلاك البطاقة الفعلية. وقد أطلقنا المتجر الإلكتروني QIB Marketplace وهو منصة توفر لعملائنا تجربة تسوق شاملة ومريحة ومنتجات بأسعار تنافسية. ويعكس توسعنا في المبادرات البيئية والاجتماعية والحوكمة في عام 2023 إيماننا بدور المصرف المهم في بناء مستقبل أكثر شمولاً واستدامة بدءاً من تذليل العقبات التي تحول دون الشمول الاقتصادي ووصولاً إلى تقديم الدعم لعملائنا وتطوير عملياتنا للتخفيف من تبعات التغير المناخي. وبينما نعمل على تحقيق أهداف الاستدامة الخاصة بالمصرف، سنواصل دعم عملائنا وتعزيز ممارساتهم البيئية والاجتماعية عبر توفير حلول تمويل مستدامة ومبتكرة. وفي سعيه نحو دمج الاستدامة في عملياته اليومية، قدم المصرف دورات تدريبية مكثفة حول الاستدامة لجميع موظفيه وأعضاء مجلس الإدارة، مما أدى إلى رفع مستوى الوعي بينهم، وأصبح لهم دور رئيسي في مسيرة التحول المستدام للمصرف. وتؤكد هذه الخطوة الاستباقية ريادة المصرف التي لا تقتصر فقط على مجال الخدمات المصرفية الإسلامية والرقمية، بل تشمل أيضاً تعزيز الاستدامة في القطاع المالي.

أعلن مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، عن تقديم رعايته البلاتينية للمؤتمر الوطني السابع للتدقيق الداخلي، والذي نظمه معهد المدققين الداخليين في قطر. والذي عقد يومي 18 – 19 فبراير في فندق إنتركونتننتال بيتش آند سبا في الدوحة تحت عنوان «كن شجاعاً»، ليعود بعد فترة غياب 4 سنوات. وتأتي مشاركة المصرف في هذه الفعالية التي استقطبت متخصصين بارزين في مجال التدقيق الداخلي في مختلف القطاعات لتؤكد على التزامه بتعزيز الرقابة الداخلية والحوكمة. بما يرسخ الشفافية والمساءلة لبناء مجتمع قائم على المعرفة تماشياً مع رؤية قطر الوطنية 2030. كما أنها تعكس جهوده المتواصلة لترسيخ مفاهيم ومبادئ المسؤولية الاجتماعية بوصفها ركيزة هامة للاستراتيجية العامة لمجموعة المصرف. وشارك في المؤتمر ممثلون عن إدارة التدقيق الداخلي في المصرف، وهو ما يعكس حرص المصرف على مواكبة أحدث الاتجاهات والمنهجيات والابتكارات في مجال التدقيق الداخلي. وتعليقاً على الحدث، قال السيد محمود غزاوي، رئيس التدقيق الداخلي في المصرف: «سعدنا بمشاركتنا في المؤتمر الوطني السابع للتدقيق الداخلي الذي نظمه معهد المدققين الداخليين في قطر. يدرك المصرف، باعتباره مؤسسة مالية رائدة في قطر، أهمية التعلم المستمر والتطوير المهني في مجال التدقيق الداخلي. ويسرنا المشاركة في هذا المؤتمر والإسهام في النهوض بهذه المهنة». وكان المؤتمر منبراً للمتحدثين البارزين وخبراء المهنة، حيث قدموا رؤى ومعلومات قيمة للحضور، كما سلطوا الضوء على أهمية التدقيق الداخلي في تعزيز الكفاءة والرقابة وممارسات إدارة المخاطر. وهدف المؤتمر إلى تمكين المدققين الداخليين من تبني الإبداع والابتكار، إلى جانب التركيز على توفير تجارب تعليمية هادفة وتسهيل فرص للتواصل. وفي حديثه أعرب السيد سوندارسان راجيسوار، عضو مجلس إدارة معهد المدققين الداخليين في قطر – عن امتنانه للمصرف على ما يقدمه من دعم، قائلاً: «نود أن نعبر عن تقديرنا العميق لمصرف قطر الإسلامي لمشاركته باعتباره الراعي البلاتيني للمؤتمر الوطني السابع للتدقيق الداخلي. إن التزام المصرف بالتميز في التدقيق الداخلي يتوافق مع الأهداف الرئيسية لمؤتمرنا». يمثل الاختتام الناجح للمؤتمر الوطني السابع لمعهد المدققين الداخليين في قطر علامة بارزة في المساعي المتواصلة للمعهد في سبيل تعزيز معايير التدقيق الداخلي في مختلف القطاعات.

أعلن مصرف قطر الإسلامي بأن فيتش «Fitch» قد أعلنت عن تثبيت التصنيف الائتماني عند درجة A-، مع نظرة مستقبلية إيجابية. الجدير بالذكر ارتفعت الأرباح الصافية لمصرف قطر الإسلامي في عام 2023 بنسبة 7.5% لتتجاوز 4.3 مليار ريال وبأفضل من متوسط التوقعات. ودعم النمو السنوي لأرباح أكبر البنوك الإسلامية في قطر العام الماضي، زيادة اجمالي الدخل بنسبة 24% الى 11.1 مليار ريال، مدفوعاً بنمو ايرادات التمويل والاستثمار بنسبة 27% الى ما يزيد على 10 مليارات ريال. هذا ونمت أرباح المصرف في الربع الرابع من العام الماضي بنسبة 8.2% على أساس سنوي لتصل الى 1.25 مليار ريال، وبأعلى من متوسط التوقعات.

أعلن مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الإسلامية في قطر، عن المليونير الجديد في النسخة السابعة من حساب مسك والتي انطلقت في نوفمبر الماضي، مما يؤكد على التزامه بتشجيع عادات الادخار ومكافأة عملائه وتم الإعلان عن فوز السيدة شيخة سعد الكعبي بجائزة المليونير الأول في هذه النسخة. وأجري السحب بإشراف وحضور ممثلين عن وزارة التجارة والصناعة والمصرف. ويحتفي حساب مسك بالعملاء ويقدر عادات التوفير من خلال الجوائز النقدية الكبيرة حيث يمنح أربعة عملاء مليون ريال قطري لكل منهم كل عام. ويحصل 15 عميلا على 10,000 ريال قطري في السحب الأسبوعي، بينما يحصل أربعة عملاء على جائزة شهرية بقيمة 50,000 ريال قطري. ويبلغ العدد الإجمالي للفائزين 832، يتلقون جوائز نقدية بقيمة إجمالية 14,200,000 ريال قطري، وهي أكبر مجموعة جوائز نقدية في قطر. ومنذ بدء سحوبات حساب مسك، حصل 188 عميلاً على جوائز أسبوعية وشهرية، منذ انطلاق النسخة السابعة في نوفمبر 2023. ويعد هذا الإعلان بمثابة شهادة على التزام المصرف بمكافأة عملائه الكرام من خلال سحب حساب مسك. ويمكّن المصرف عملائه من الأفراد من تحقيق أهدافهم المالية مع توفير الفرص للحصول على جوائز نقدية كبيرة من خلال تعزيز ثقافة الادخار والمسؤولية المالية. وقالت السيدة شيخة سعد الكعبي، الفائزة الأولى بجائزة المليونير في نسخة هذا العام: «أود أن أعرب عن امتناني لمصرف قطر الإسلامي على منحي هذه الفرصة لأكون أحد الفائزين بهذه الجائزة القيّمة. وبصفتي أحد عملاء المصرف، فقد وجدت أن حساب التوفير مسك حساب فريد من نوعه، حيث يقدم مزايا وفوائد مميزة، فلا يتمثل دور الحساب في تحقيق أحلامي وتطلعاتي فقط، بل هو وسيلة ممتازة للادخار». ومن جانبه قال السيد د. أناند، مدير عام مجموعة الخدمات المصرفية للأفراد في المصرف: «يسعدنا أن نعلن عن المليونير الجديد. إننا في المصرف ملتزمون بدعم ومكافأة الإنجازات المالية لعملائنا، وتقديم فرص تساعدهم على تحقيق الازدهار المالي. على مدى السنوات الماضية، أسهمت سحوبات حساب مسك باستمرار في تقديم الجوائز النقدية لعملائنا، ونحن نشجع الجميع على تبني عادات الادخار الإيجابية مع المصرف. خلال العام الماضي، شهد حساب مسك نمواً كبيراً، وحصل على إشادات كثيرة من عملائنا. ويظل التزامنا ثابتاً في الحفاظ على استمرار سحب حساب مسك وقيمته في السنوات المقبلة، وهو ما يضمن تقديم المكافآت والفرص المميزة لعملائنا الكرام».

أعلن مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، عن إطلاق منصته المبتكرة للتجارة الإلكترونية QIB Marketplace وهي المتجر الإلكتروني من المصرف، والمتوفر حصرياً على تطبيق جوال المصرف. وتعتبر هذه الخدمة إضافة إلى القطاع المصرفي الرقمي، مما يعزز راحة العملاء ويوفر إمكانية الاستفادة من مجموعة كبيرة من المنتجات والخدمات بسهولة وأمان، وهو ما يبرز دور المصرف المتمثل في تقديم خدمات أكثر من مجرد الخدمات المصرفية. يوفر المتجر الإلكتروني QIB Marketplace من المصرف تجربة تسوق شاملة ومريحة ويقدم منتجات بأسعار تنافسية. ويقدم المتجر الإلكتروني مجموعة كبيرة من المنتجات تضم أكثر من 10,000 منتج، و تشمل فئات مختلفة مثل الإلكترونيات، والأدوات المنزلية، والمنتجات الاستهلاكية، والأزياء، والعطور، والمزيد. ويمكن للعملاء الاستمتاع بخدمة التوصيل المجاني إلى المنزل على جميع مشترياتهم من المتجر الإلكتروني من المصرف، ولمزيد من الراحة تتوفر خدمة التوصيل على مدار 24 ساعة لمنتجات مختارة. ويلتزم المتجر الإلكتروني من المصرف بدعم التجار المحليين من خلال التسويق للعلامات التجارية القطرية لتعزيز الصناعة الوطنية وتشجيعها، بالإضافة إلى الإسهام في التنمية الاقتصادية، مما يتيح لهم الانضمام إلى المتجر الالكتروني وتوسيع نشاطهم بنجاح. وإلى جانب هذا الدعم الموجه للتجار المحليين، يدعم المصرف بشكل فعال نمو المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والمؤسسات المتناهية الصغرالمحلية. توفر هذه المنصة المتطورة العديد من الميزات المصممة لتعزيز تجربة التسوق. ويمكن للعملاء التسوق باستخدام بطاقات الائتمان من المصرف، أو باستبدال نقاط أبشر بسهولة، أو الاثنين معاً. كما يمكنهم اختيار الخصم من حسابهم الجاري أو حساب التوفير الخاص بهم لدفع ثمن المشتريات أو دمجها مع استرداد نقاط أبشر. كما يتوفر للعملاء خيار شراء بطاقات الهدايا للاستخدام الشخصي أو كهدايا. ومن خلال الاستفادة من المجموعة الشاملة من خيارات الدفع المتوفرة ضمن تطبيق جوال المصرف، يتمتع العملاء بقدر أكبر من المرونة والحرية لإتمام المعاملات حسب طريقة الدفع المفضلة لديهم. وبهذه المناسبة، أكد السيد د. أناند، مدير عام مجموعة الخدمات المصرفية للأفراد على تركيز المصرف على الابتكار، قائلاً: إن المصرف قد أرسى معايير جديدة لدور البنوك؛ فمع إطلاق المتجر الإلكتروني، حافظنا على ريادتنا للابتكار في مجال الخدمات المصرفية الرقمية، وأنشأنا نموذجاً جديداً يتمثل في تزويد عملائنا بسوق غير تقليدية تتجاوز الخدمات المصرفية. وتمثل هذه المنصة جزءاً من التزامنا بتقديم خدمات ذات قيمة مضافة تثري حياة عملائنا، مما يؤكد على أن المصرف يوفر لهم تحكماً شاملاً لا يقتصر على الأموال فحسب. وأضاف السيد د. أناند: نحن ملتزمون بدعم التجار المحليين، وتعزيز نمو الصناعة الوطنية، إلى جانب دعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال وترويج العلامات التجارية القطرية. ويعطي المصرف الأولوية للحلول الرقمية المبتكرة التي تركز على العملاء، وتقديم تجارب استثنائية، ووضع معايير جديدة للتميز في القطاع المصرفي. ويعد المتجر الإلكتروني من المصرف بمثابة شهادة على التزام المصرف بالابتكار وتعزيز التجربة المصرفية لعملائه. يمكن تحميل تطبيق جوال المصرف عبر متاجر تطبيقات “آب ستور” و”غوغل بلاي”، و”هواوي آب غاليري”. كما يمكن للعملاء التسجيل في التطبيق بكل سهولة عبر إدخال رقم بطاقة الخصم والرقم السري الخاص بهم. يوفر تطبيق المصرف للعملاء القدرة على التحكم الكامل في حساباتهم وبطاقاتهم ومعاملاتهم وتلبية جميع احتياجاتهم المصرفية عن بعد.

أعلن مصرف قطر الإسلامي (المصرف)، عن إطلاق تحديث جديد لتطبيق جوال المصرف الحائز على العديد من الجوائز، ليوفر تحكماً كاملاً للعملاء في بطاقات الخصم الخاصة بهم. وفي خطوة هامة في رحلة التحول الرقمي، قدم المصرف لعملائه ميزة جديدة توفر لهم عرض بيانات البطاقة مثل رقم البطاقة المكون من 16 رقماً، وتاريخ الانتهاء، ورقم التحقق من البطاقة (CVV) على تطبيق الجوال دون الحاجة إلى امتلاك البطاقة الفعلية. ويمكن للعملاء استعراض بيانات البطاقة بعد التحقق من كلمة السر لمرة واحدة (OTP) في خطوتين منفصلتين، مما يعزز أمن واطمئنان حاملي البطاقات. ومن خلال هذه الميزة الجديدة، قام المصرف برقمنة جميع بطاقات الخصم والائتمان والبطاقات مسبقة الدفع للتسوق عبر الإنترنت مباشرة من خلال تطبيق جوال المصرف. وتقدم هذه الميزة تجربة سلسة لإجراء المعاملات عبر الإنترنت دون أن يحتاج حاملو البطاقات إلى امتلاك البطاقات الفعلية لتلبية احتياجاتهم أثناء التسوّق. ويمكن للعملاء أن يضيفوا البطاقات الرقمية إلى أي محفظة رقمية يفضلونها. وتعليقاً على إطلاق الميزة الجديدة، قال السيد د. أناند، مدير عام مجموعة الخدمات المصرفية للأفراد: «يحافظ المصرف على ريادته للخدمات المصرفية الرقمية في قطر، ويمثل طرح هذه الميزة خطوة هامة في تيسير إجراء المعاملات عبر الإنترنت لعملائنا. وتعزز هذه الميزة الجديدة المرونة في المعاملات الرقمية وتستفيد من التقنيات المتطورة، مع التركيز على تلبية الاحتياجات المتنامية لعملائنا الكرام». ومع استمرار المصرف في التزامه بالابتكار الرقمي الرائد، يمكن للعملاء الآن الاستمتاع بمستوى جديد من التحكم والأمان في إدارة جميع بطاقاتهم من خلال تطبيق جوال المصرف بعد التحديث الجديد. وللاستفادة من هذه الميزة الإضافية وغيرها من الخدمات يمكن لعملاء المصرف اليوم، تحميل الإصدار الأحدث من التطبيق الحائز على العديد من الجوائز.