جددت وزارة الداخلية التأكيد أن القيادة بدون رخصة من المخالفات المرورية الخطيرة التي تشكل تهديدًا مباشرًا لمستخدمي الطريق، ولا يتم التصالح فيها. وأوضحت...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
كشف العقيد محمد راضي الهاجري مدير إدارة التوعية المرورية بالإدارة العامة للمرور عن استحداث مطبات بالانترلوك جديدة غير مسفلتة وتجربتها في الشوارع التجارية، موضحاً أنها في مرحلة التقييم حالياً . وقال العقيد الهاجري – في مقابلة مع برنامج وطني الحبيب على إذاعة قطر الاثنين – إن هناك مطبات غير ضرورية في مناطق كثيرة بالدولة تعطل الحركة المرورية، مضيفاً أنه تم تشكيل لجنة في هيئة الأشغال العامة (أشغال) والإدارة العامة للمرور والجهات ذات العلاقة، بهدف عملية تنظيم وترتيب هذه المطبات بحيث يكون هناك دراسة واقعية للمطبات والحاجة لها. وأضاف: بدلا من أن يكون الشارع طوله لا يتجاوز 1 كيلومتر فيه 5 أو 6 مطبات، مما يعني أنه حتى ولو لم يكن فيه ازدحام مروري يصبح فيه ازدحام مروري بسبب المطبات، والعكس يمكن أن يكون به انسيابية للحركة المرورية ووجود المطبات غير ضروري ولا يشكل خطراً أو حادثا مروريا، فهناك شوارع ذات اتجاهين واتجاه واحد وأزيلت جميع المطبات فيها. وتابع : أن هناك أماكن من الضروري وجود مطبات بها، والمدارس بها أماكن للمطبات، كما أن هناك بعض المطبات التي استحدثت حديثا، فيكون المطب على شكل عبور مشاة لا يكون مسفلتا (بالانترلوك)، وهذا تم تجربته في أكثر من شارع تجاري وهو في مرحلة التقييم . وأكد العقيد الهاجري أن إعادة هيكلة المطبات وإعادة توزيع المطبات مطلب ضروري خاصة مع تنظيم الطرق الجديدة. وكشف مدير إدارة التوعية عن إنشاء 4 معابر للمشاة في جميع التقاطعات الجديدة.
3364
| 22 مارس 2021
إن صعدت على متن طائرة من قبل فعلى الأرجح ستكون قد صادفت المطبات الجوية، وهي اضطرابات أو اهتزازات مفاجئة للطائرة تظل خلاله تتحرك للأعلى وللأسفل في سلسلة من الجيوب الهوائية. عندما تمر باضطراب جوي ستشعر أن الطائرة قد تسقط في أية لحظة، ولكنه في الحقيقة ليس بهذه الخطورة على الإطلاق، وإن علمت الحقيقة العلمية وراء تلك الارتجاجات الجوية سيمكنك الاسترخاء في رحلتك القادمة. قد تحدث الاضطرابات الجوية لعدة أسباب، فربما بسبب التغيرات في الضغط الجوي أو التيارات النفاثة أو الدوامات الهوائية حول الجبال أو الجبهات الهوائية الباردة والدافئة أو العواصف الرعدية، أو قد تحدث في خضم السحب الرعدية أو عندما تبدو السماء صافية. لكن لنكن واضحين، يمكن للاضطرابات الجوية أن تصبح عنيفة وقد تسبب الإصابات خصوصاً عندما لا تتبع إرشادات علامة حزام الأمان، لكن فرص تلك الاضطرابات في إسقاط طائرة ركاب حديثة من السماء تكاد معدومة. أولاً: بعيداً عما تشاهده في المقصورة، إن الاضطرابات الجوية ليس لها تأثير كبير في الطائرة مثلما تظن. كتب باتريك سميث، قائد طائرة ومؤلف، في موقع الطيران الإلكتروني اسأل الطيار، "إن الارتفاع ودرجة الانعطاف والميل يتغيرون بنسبة صغيرة جداً خلال الاضطرابات الجوية، فنحن نرى مجرد رعشة في مقياس الارتفاع بغرفة القيادة، قد تكون تلك الظروف مزعجة وغير مريحة لكن هذا لا يعني أن الطائرة ستتحطم". ثانياً: لقد صُنعت الطائرات خصيصاً لتحمل أشد الاضطرابات، وتم تدريب الطيارين للتعامل معها. قد لا تلاحظ هذا كراكب، لكن الطيارون عادة يبطئون سرعة الطائرة قليلاً وقد يضبطون الارتفاع لتجنب الاضطرابات الجوية، فهم فقط يتفادونها في أغلب الأوقات. وفي الوقت نفسه تمر الطائرات التجارية باختبارات متطرفة أكبر من أي شيء قد تواجه في الهواء (حوالي ضغط أكبر بمرة ونصف)، ومن المحتمل أن تكون أجنحة الطائرة القادمة التي ستستقلها قادرة على الالتواء بدرجة تصل إلى 90 درجة. خلال الاضطرابات العنيفة، قد ينسكب شرابك عليك، ولكن بقدر القلق على سلامة الطائرة ليس هناك حاجة للذعر. أعلنت إدارة الطيران الفيدرالي الأمريكي (FFA) أنه في السنوات الخمس الماضية كان هناك أقل من خمسين إصابة تحدث سنوياً بسبب الاضطرابات الجوية، ومعظمها كان لطاقم الطائرة الذين لم يكن لديهم فرصة في الجلوس وربط الحزام، وهذا ليس سيئاً عندما يصل عدد الركاب إلى حوالي 800 مليون شخص بأمريكا كل سنة. يقول تود لين، عالم الغلاف الجوي في جامعة ملبورن بأستراليا، "إن الإصابات التي تحدث بسبب الاضطرابات الجوية نادرة للغاية، وعندما تحدث تكون عادة بسبب عدم ربط الناس لحزام الأمان أو بسبب أنهم يتجولون في أنحاء المقصورة". "إن أشياء مثل هذه تخلق تصور بأن الطيران غير آمن، لكنه آمنا جداً، فقيادة سيارتك إلى المطار تُعد أكثر خطورة من الطيران نفسه". والخبر السار هو أن أنظمة الطائرة تتحسن طوال الوقت في اكتشاف التغيرات في الضغط الجوي، لكن الخبر الأقل تشجيعاً هو الاعتقاد أن زيادة مستويات ثاني أكسيد الكربون في الهواء ستتسبب في حدوث المزيد من حوادث الاضطرابات الهوائية. لذا من الأساسي، إن كنت ترغب في تجنب الحصول على جرح في رأسك بسبب الاضطرابات الهوائية فعليك أن تربط حزام الأمان دائماً بينما أنت جالساً، وحاول أن تجلس بجانب أجنحة الطائرة إن أمكنك هذا، حيث ستكون أقرب لمركز رفع وجاذبية الطائرة مما سيقلل الشعور بالاضطرابات قدر الإمكان.
3575
| 20 سبتمبر 2016
اشتكى عدد من سكان منطقة أبو هامور، من وجود مطبات عشوائية وغير مطابقة للمواصفات بالشوارع الداخلية، الأمر الذي قد يتسبب في وقوع حوادث لاقدر الله، فضلا عن إحداث أضرار مادية وتلفيات بالسيارات، خاصة أنه يوجد أكثر من مطب مخالف في الشارع المجاور لمجمع خدمات مسيمير، الذي يضم احدى مدارس الجاليات الآسيوية.. رواد الطريق اشتكوا من مخالفة هذه المطبات للمواصفات القياسية، فالكثير منها غير مطلية أو مميزة بالألوان المقررة وغير مزودة بعواكس أرضية فسفورية، الأمر الذي يؤدي إلى تفاجؤ قائد السيارة بالمطب دون سابق إنذار، مما يتسبب في وقوع حوادث، بالإضافة إلى أن هذا الشارع لا يوجد به اعمدة إنارة، ويتحول فى فترة المساء إلى ظلام دامس، مما يفاقم خطر تلك الإشكالية. فالهدف الأساسي من إنشاء المطبات الاصطناعية هو تخفيف السرعة الزائدة، وبسبب مخالفة تلك المطبات للمواصفات، لم تحل مشكلة السرعة بل أصبحت تؤذي اصحاب السيارات ومرافقيهم، حيث يفاجأ رواد الطريق بالمطب، لذلك يجب تعديل وضع تلك المطبات، وتزويدها بألوان فسفورية، ليستطيع قائدو السيارات تمييزها، مع ضرورة عمل دراسة شاملة للمطبات المخالفة والعشوائية المنتشرة في الكثير من المناطق والفرجان، كذلك طالب المشتكون بضرورة تزويد هذا الشارع بالإنارة اللازمة.
660
| 06 أغسطس 2016
* المطبات تتسبب في تلفيات للسيارات وتشكل خطورة على المارة * مطالبات بتدخل الجهات المختصة بتعديلها أو إزالتها تمثل المطبات العشوائية بالفرجان أزمة حقيقية للسكان، خاصة انها تلحق الضرر بسيارات الاهالي والمارة، وتسبب ايضا في وقوع المزيد من حوادث السيارات، حيث أشتكى سكان منطقة الوكير من وجود 3 مطبات متتالية غير مطابقة للمواصفات، وتقع تحديدا في شارع طريق المعمرية، مما تسبب في ازعاج المواطنين والمارة.. وطالبوا الجهات المختصة بضرورة التدخل لإزالتها ووضع البدائل المناسبة لها ، الامر الذي اصبح يمثل خطورة على الارواح ، نظرا لإمكانية تسببها في انقلاب السيارة لاقدر الله في حالة تجاوز المطب بسرعة كبيرة ، او تفاجأ ضيوف المنطقة والمارة الذين لا يعرفون بأماكن تواجد هذه المطبات، والتي غالبا ما قام الاهالي بوضعها بشكل خاطئ لذلك لابد من التعامل مع هذه الظاهرة. وقالوا في شكواهم لـ "الشرق" ان المطبات وضعت بطريقة غير مدروسة من حيث المواصفات والارتفاع المطلوب والمناسب، ما أدى إلى إيذاء السيارات التي يمتلكها سكان المنطقة، وخاصة السيارات الصغيرة والصالون، حتى أن بعضهم يفشل في محاولته لتفادي هذه المطبات، وصعوبة النزول في الممر الترابي على جانبي الطريق، نظرا لقيام أصحاب المنازل السكنية بوضع الحجارة لعرقلة السيارات ومنعهم من السير بعيدا عن هذه المطبات.. وأوضحوا أن الاشكالية تكمن في عدم مطابقة المطبات للمواصفات القياسية، كما أنها غير مميزة بالألوان الفوسفورية حتى يراها السائق من بعيد ، إضافة لعدم وجود لوحات تحذيرية تنبّه السائق بوجود هذا المطب أو ذاك، مما يلحق الأذى بالسيارات التي تمر من هذا الشارع ليلا ، وقد تتسبب فى وقوع حوادث في حالة محاولة السائق للوقوف المفاجئ لتفادي هذه المطبات. وطالب السكان بضرورة تشكيل لجنة مهمتها ، الكشف عن كافة المطبات العشوائية وغير المطابقة للمواصفات لإزالتها على الفور ، خاصة ان هناك الكثير من الفرجان ممن تعاني من تلك الاشكالية الخطيرة ، والعمل على اعادة تخطيط وضع المطبات وبشكل يتناسب مع المواصفات العالمية ، حتى لا تلحق المزيد من الاضرار.. كما طالبوا بضرورة وضع غرامات مالية يتحملها من ينشىء مطبات عشوائية دون الرجوع للجهات المختصة ، وأشاروا إلى عدم وجود إشارات تحذيرية توضح للسائق مكانها او عواكس فسفورية ، مما قد يساهم بشكل كبير في وقوع حوادث مرورية خصوصا في الليل. وبالرغم من أهمية المطبات الاصطناعية في إجبار قائدي السيارات على تخفيف السرعات الجنونية ، مما يقلل نسبة حوادث الطرق، وخاصة أمام المدارس ورياض الأطفال، وعند تقاطعات الشوارع، إلا أن هذه المطبات الموجودة بشارع طريق المعمرية ، غير مطابقة للمواصفات و تشوه الشارع، خاصة وأنها تزعج قائدي السيارات ، كما أن بعضها مرتفع بشكل كبير عن مستوى الأرض، ولا تتم مراعاة المسافات بين المطبات ، لذلك يجب إزالتها على الفور أو تعديلها بما يتوافق مع حاجة الطريق.
1024
| 10 مايو 2016
في استجابة سريعة لما نشرته " تحقيقات الشرق" في عدد اليوم حول شكاوى سكان احد الاحياء بمنطقة الغرافة من وجود مطبات متتالية وغير قانونية، قامت الجهات المعنية اليوم بازالة هذه المطبات المخالفة، وهي عبارة عن 3 مطبات متتالية كانت تشكل هاجسا لسكان الحى. وأعرب سكان المنطقة عن شكرهم وتقديرهم للجهات المعنية التي سارعت الى التجاوب مع الشكوى، كما عبروا عن شكرهم لـ "الشرق" على اهتمامها بشكاوى المواطنين والمقيمين .
395
| 07 مارس 2016
معاناة كبيرة يعيشها سكان منطقة أبو هامور الذين وقعوا بين مطرقة ضيق شوارعهم وسندان هبوط قشرتها الأرضية، بسبب وجود فتحات المجاري والتصريف الصحي المنتشرة بكثافة في هذه الشوارع، حتى أصبحت القيادة فيها مجازفة كبيرة، ويعيش سكان المنطقة هذه المعاناة كل يوم وكل ساعة، رغم أن المنطقة تعد من المناطق المأهولة بالسكان والتي تشهد إقبالا كبيرا عليها بسبب وجود عدد من المحال والمنشآت الحيوية التي تستقطب المواطنين والمقيمين في كل يوم لمتابعة أمورهم . وقال أحد المواطنين من سكان المنطقة إن الجميع يعيش معاناة كبيرة في التعامل مع الطرق الموجودة في المنطقة بسبب سوء شوارعها وطرقها الداخلية، وهو الأمر الذي يتسبب في حدوث العديد من الأعطال للسيارات خاصة الصغيرة منها، وقال: هذه المنطقة يجب أن تجد العناية الفورية من جانب "البلدية" و"أشغال"، فهذه الطرق من المستحيل التعامل معها والقيادة عليها بسبب فتحات التصريف الصحي المنتشرة على طولها والتي تسهم في إتلاف الأسفلت، وهو ما يعرض جميع طرقها المهترئة أصلا إلى التلف سريعا، وأيضا هناك السيارات الثقيلة التي تسير عليها طيلة ساعات اليوم بسبب الأعمال الإنشائية الواسعة التي تنتظم فيها، ولهذا فإن الشوارع أصبحت في حالة تلف واضح وهو ما يحتم على "أشغال" الالتفات لها ومحاولة صيانتها وليس ترقيعها فقط فمعظم الشوارع توجد عليها إصلاحات، ولكن هذه الإصلاحات لم تُزِل المعاناة بل زادتها بسبب الهبوط الواضح في أجزاء الشارع والذي يجعل سائق السيارة يتعامل مع الطريق كأنه في سباق فلا يمكن لك أن ترى سيارة تسير بشكل مستقيم في هذه الطرق. منطقة حيوية وواصل حديثه قائلا: منطقة أبو هامور تعد من المناطق الحيوية في الدوحة وهي بسبب عدد سكانها الكبير واحتوائها العديد من الأماكن الجاذبة للزوار والمراجعين مثل مركز خدمات مسيمير التابع لوزارة الداخلية والذي تزحف عليه حشود المواطنين والمقيمين للقيام بكافة إجراءاتهم الحكومية فيه وبالتالي يشهد حركة كبيرة سواء نهارا أو ليلا، وكذلك هناك مدرسة الخبرة لتعليم قيادة السيارات والتي تجعل زبائنها يتدربون على القيادة في هذه الطرق السيئة وهو ما يعرض سياراتها للتلف سريعا خاصة أن الذين يقودونها لا يزالون في طور التعلم وهناك محطة بترول أبو هامور والتي تعاني هي الأخرى بسبب الشوارع المحيطة بها، والتي تفتقد كل معايير الطرق الصحيحة، فهي طرق ضيقة ذات مسار مزدوج ومليئة بالمطبات الصناعية وفتحات المجاري التي تشكل عبئا كبيرا على قائدي السيارات لارتفاعها عن سطح الأرض، وهو ما يعرض سياراتهم للإصابة ويجعل المياه تتجمع بصورة واضحة خاصة عند هطول الأمطار أو حدوث أي عطل في التوصيلات، ولهذا فإن المنطقة بكاملها تحتاج طرقها الصيانة، خاصة أن الفترة القادمة ستشهد افتتاح مول قطر وهو المول الذي من المنتظر أن يجذب إليه الآلاف من المواطنين والمقيمين، والجميع يعلم أن الطرق المحيطة به ستكون على أعلى مستوى، فما المانع أن تشهد الطرق الداخلية أيضا اهتماما وتقوم "أشغال" بصيانتها ومعالجة كافة الأخطاء الموجودة فيها؟! . تكسر في الأسفلت ولا تقف الشكوى من طرق أبوهامور عند وجود فتحات المجاري فيها، بل تعدت لتصل التكسر الواضح في أطراف الشوارع بسبب عدم استوائها مع الأرض وهو ما يجعلها عرضة للتكسر، خاصة عند محاولة السيارات الكبيرة والمقطورات الصعود للأسفلت فيكون الحمل ثقيلا على أطراف الشارع وهو ما يعرضه للتكسر والتآكل فيتشوه المنظر ويصبح عرضة لزيادة الرقعة التالفة فيه وهو ما يؤدي في النهاية إلى تلف عام في الطريق وهو ما لا نريده، فالمنطقة صخرية والطرق غير المعبدة يكون السير فيها أمرا مستحيلا للغاية وهو ما يجب أن تنظر إليه جهة الاختصاص التي نطالبها بأن تسرع في إدخال شوارع المنطقة لغرفة عمليات وإخضاعها للصيانة حتى يعود السير فيها أمرا مقبولا. معاناة متواصلة المعاناة التي نعيشها ليست في شارع واحد أو اثنين بل في معظم شوارع المنطقة، هذا ما قاله المواطن الذي زاد: شوارع المنطقة قديمة للغاية ومنذ فترة طويلة لم نشهد أي عمليات صيانة تجرى فيها، وهو ما جعلها تتعرض للانهيار التام حيث يمكن للجميع أن يرى أن الطرق ليست مستوية على مستوى واحد بل تجدها مرتفعة في مكان ومنخفضة في آخر، وهذا يدل على أن التربة التحتية قد أصابها التلف وتحتاج المراجعة والتثبيت من جديد وإعادة الرصف مرة أخرى بعدة طبقات من الأسفلت مع مراعاة أن تكون فتحات المجاري الموجودة في هذه الطرق على مستوى الشارع حتى لا تتسبب في إتلافه من جديد.
926
| 22 فبراير 2016
مطالب بإعادة تصميم مطبات طريق روضة راشد اشتكى سكان منطقة روضة راشد من انتشار المطبات العشوائية ذات الاحجام المختلفة في المنطقة، مشيرين إلى أن ارتفاع المطبات والمقاسات المختلفة التي صممت بها يؤكدان على العشوائية في انشائها، وهو ما تسبب بايذاء الكثير من السيارات "الصالون" التي تحتك خلال المرور عليها. وطالبوا الجهات المعنية بإعادة النظر في تصميم وارتفاع المطبات الواقعة على طول طريق روضة راشد، مشددين على أهمية وجود لجنة مخصصة تشرف على وضع المواصفات المطلوبة للمطبات، بالإضافة إلى إزالة المطبات الحالية وإعادة وضع أخرى مناسبة لكافة أحجام السيارات. وقالوا في شكواهم لـ "الشرق" إن الهدف من وجود تلك المطبات على طريق روضة راشد إلزام السائقين وخاصة الشاحنات التقيد بالسرعة المحددة على الطريق وتخفيف السرعة أثناء الدخول إلى المنطقة، وبالفعل ساهمت تلك المطبات في الزام كافة السائقين بالسرعة المحددة، ولكن المشكلة ان المطبات وضعت بطريقه غير مدروسة من حيث المواصفات والارتفاع المطلوب والمناسب، ما ادى إلى إيذاء السيارات التي يمتلكها سكان المنطقة. وتقضي مواصفات المطبات الأسفلتية بأن تكون المسافة بين المطب والآخر لا تقل عن 200 متر، بالإضافة إلى صبغه باللونين الأصفر والأسود بشكل عرضي بالإضافة إلى وضع اشارات الزجاج اللامع لعكس الإضاءة على المطب لإرشاد قائد المركبة بوجود مطب، فضلا عن وضع علامات مرورية في أماكن رؤية واضحة قبل 10 أمتار أو 15 متراً من المطب ويتم تكرارها حتى مترين من المطب، بالإضافة إلى وضع مصدات عيون القط قبل المطب. أما مطبات الانترلوك فلها أكثر من نوع حسب كثافة المرور في الشارع وعرضه والسرعة المقررة عليه، وهناك عدة أشكال من مطبات الانترلوك منها 2 — 4 — 4 و3 — 4 — 3 وهو ما يحدد ارتفاع المطب واستقامته ومنحدره بما يسمح بكسر سرعة السيارة أو تهدئتها على المطب بما يسمح بمرور المشاة بشكل آمن، إضافة إلى طلاء المطب باللون الأبيض على شكل أسهم ووضع عيون القط التحذيرية بشكل طولي قبل المطب بمساحة كافية وفقا لمساحة الشارع والسرعة المقررة عليه لا تقل عن متر واحد ووضع علامات مرور تحذيرية في أماكن رؤية واضحة على الجانب الأيمن للطريق لتنبيه قائدي المركبات بوجود مطب صناعي قبله بمسافة 10 أمتار على الأقل تتكرر في حال المنحنيات.
2732
| 25 يناير 2016
قامت هيئة الاشغال العامة في الاونة الاخيرة بازالة عدد كبير من المطبات بمناطق مختلفة بالدولة نسبة لتاثيراتها السلبية على السيارات اضافة الى عدم مطباقة البعض للمواصفات المطلوبة. وقد اشتكى عدد من سكان منطقة الهلال بالطريقة العشوائية التي تمت بها ازالة هذه المطبات والتي ساهمت في تشويه الشارع بصورة عامة كما ان عملية الازالة لم تتم وفق ما هو مطلوب حيث ان هناك مطبات وبعد 72 ساعة من ازالتها ظهرت بها العديد من الحفر مما يعني ان عملية المعلاجة تمت بطريقة بدائية. وطالبوا المسؤولين بهيئة الاشغال العامة العمل على معالجة هذه المشكلة بالمنطقة الواقعة خلف محطة بترول وقود مؤكدين ان اصحاب السيارات العابرة يعتقدون بان المطبات مازالت موجود نسبه لعملية التعبيد التي شهدتها. طرق المشاف من ناحية ثانية اشتكى عدد من سكان منطقة المشاف ومجمعات ازدان بمنطقة الوكير من كثرة المطبات الصناعية في الشوارع المؤدية الى منازلهم وقالوا ان الشارع الذي يبلغ نصف كيلو تقريبا به اكثر من 7 مطبات مما يوثر سلبا على السيارات خاصة في اوقات الليل مناشدين المسؤولين بهيئة الاشغال العامة العمل على ازالة هذه المطبات في اقرب وقت نتيجة لاضرار المتكررة يوميا واشار البعض الى ان عملية تركيب هذه المطبات في السابق لم يكن مطابقا للمواصفات الخاصة بعمل المطبات في الدولة وقال البعض كنا نامل ان تساهم المطبات الصناعية في الحد من الحوادث المرورية وتقليل السرعة الا انها اصبحت اليوم تشكل خطرا على السيارات والسائقين بسبب كبر حجم الكثير من المطبات في الطرق المختلفة والتي يفتقر معظمها للارشادات التحذيرية . وقد أشاد مواطنون بالجهود المبذولة من قبل هيئة الأشغال العامة "أشغال"، بالتعاون مع إدارة المرور، وقيامها بإلغاء وإزالة بعض المطبات الاصطناعية العشوائية من العديد من شوارع الدوحة، كالموجودة بالشارع المجاور لمحطة بترول وقود بالهلال، حيث تمت إزالة مطبات كانت متقاربة من بعضها بشكل غير مدروس، وموجودة في شارع واحد، وتمت إزالة مطبات في الشارع الرئيسي لفريج الأمير. وكانت الهيئة العامة للأشغال "أشغال" باشرت عملية إزالة بعض المطبات الصناعية فى عدد من احياء الدوحة، بعد أن كثرت الشكاوى من تأثيرها على سيارات الصالون الصغيرة، كما اتضح أن عددا كبيرا من هذه المطبات لم يكن مطابقا للمواصفات الخاصة بعمل المطبات الصناعية فبعضها مرتفع أكثر من اللازم أو منحدر او محدب بصورة تؤذى بعض المركبات فضلا عن انها لاتحمل اى اشارة تدل على قرب وجود مطب حتى يتهيأ السائقون ويقوموا بتهدئة سرعاتهم قبل اجتياز المطب مثل الطلاء باللون الاصفر او الفسفورى العاكس للضوء. واستجابة أشغال السريعة لما اثير في وسائل إعلام مختلفة مقروءة ومسموعة حول أضرار المطبات وجد ارتياحا لدى عدد كبير من السائقين المتضررين من انتشار المطبات خصوصا فى شوارع الاحياء الرئيسية والفرعية. وكان المهندس عبد العزيز السادة، مستشار سلامة الطرق بهيئة الأشغال العامة، رئيس لجنة المطبات الصناعية قد توقع ان تستغرق إزالة المطبات الصناعية العشوائية بمختلف شوارع الدولة نحو 3 سنوات. مشيرا الى ان لجنته أزالت نحو 287 مطباً صناعياً عشوائياً ومطبات اخرى غير مطابقة للمواصفات خلال الفترة الأخيرة، 65 % منها مطبات عشوائية، وأنها أنجزت منذ تشكيلها فى مارس الماضي 754 طلباً للعملاء، من بينها 493 طلبا تمت زيارة مواقعها بمعرفة الفريق الفني، و262 طلباً فى انتظار زيارة المواقع، و331 طلبا تمت الموافقة عليها، ورفض 102 طلب وضع مطبات أو إزالتها.
1220
| 07 ديسمبر 2015
أعرب عدد من سكان منطقة الهلال عن استيائهم الشديد بسبب وجود بعض المطبات المخالفة للمواصفات والتي تحتاج للصيانة، حيث انها تؤدي إلى إلحاق الضرر بالسيارات وإتلافها، لافتين إلى أهمية هذه المطبات في الشوارع الداخلية وخاصة التي يوجد بها العديد من المدارس وروض الأطفال، لأنها تجبر قائدي السيارات على تخفيف السرعة الزائدة، وبالتالي تقليل نسبة حوادث الطرق، ولكن هذه المطبات والتي يعاني منها سكان شارع مالك بن دينار بمنطقة الهلال، تعتبر غير مطابقة للمواصفات القياسية، حيث انها تحتاج إلى صيانتها وإعادة تأهليها ورصفها من جديد، كما أنها تتسبب في إصابة السيارات بالأعطال وتحدث فيها بعض الأضرار والتلفيات. وقال البعض منهم ان قلة عمليات الصيانة هي السبب وراء هذا السوء الذي وصلت إليه الشوارع والطرق الداخلية، حيث أن المطبات المخالفة وغير المطابقة للمواصفات القياسية، منتشرة بصورة كبيرة في الشوارع، فضلا عن بعض الحفريات وتشققات الطبقة الإسفلتية، والتي تنتشر هي الأخرى في الشوارع، والتي تقع بالقرب من عدد من المدارس ومجمع تجاري شهير، مما يشير إلي العدد الكبير من السيارات التي تسلك هذا الشارع، وتتعرض لأضرار كثيرة جراء هذه المطبات، مما يكبد أصحاب هذه السيارات خسائر مالية، و أموالا طائلة على قطع غيار السيارات بسبب المطبات، وأشاروا الى أن الأمر لا يتوقف عند المطبات فقط، وإنما يجب الاهتمام أيضا بسلامة الطرق، وبالبنية التحتية للشوارع، حيث توجد بالمنطقة شوارع كثيرة متهالكة وتحتاج إلى إعادة رصف، مطالبين الجهات المختصة بضرورة متابعة وتطوير هذه المطبات وصيانتها بالشكل المطلوب، خاصة مع الطفرة العمرانية والسكانية الكبيرة التي تشهدها البلاد يوما بعد الأخر، وأعمال البنية الضخمة، التي يجب أن تواكب هي الأخرى هذا التطور والنهضة الحضارية والعمرانية. ولفت البعض منهم إلى أمر آخر في غاية الخطورة، وهو انتشار المطبات العشوائية والمخالفة للمواصفات والمقاييس، والتي ينشئها المواطنون أمام البيوت والفيلات السكنية، والتي تؤدي إلى تشويه الشكل الحضاري للشوارع، فضلا عن أنها تزعج قائدي السيارات، وتؤدي إلى الكثير من الأعطال والتلفيات بها، حيث انها بعضه مرتفع بشكل كبير ولا تتم مراعاة المسافات بين المطبات بعضها البعض، كما أن كثيرا منها غير مطلية أو مميزة بالألوان المقررة أو مزودة بعواكس أرضية فسفورية، حيث يتفاجأ قائد السيارة بالمطب دون سابق إنذار، ما يتسبب في وقوع حوادث تسفر عن خسائر مادية وبشرية في أحيان كثيرة، لذلك يجب على الجهات المختصة، التأكد من مدى التزام الأشخاص بالشروط والمقاييس اللازمة لإنشاء المطبات، قبل إعطائهم التراخيص لبناء المطبات أمام منازلهم. وأشار البعض إلى وجود تشققات في الطبقة الإسفلتية بالعديد من الشوارع الداخلية والحيوية، والتي تسفر في النهاية عن عدد من الحفر التي تشوه المنظر العام، بالشوارع الموجودة بالمنطقة، لذلك طالبوا الجهات المختصة بضرورة عمل صيانة للشوارع والمطبات الموجودة بها، بشكل دوري، حتى لا تترك على حالها، والذي يزعج السكان ويؤدي إلى إلحاق الإضرار والتلفيات بالسيارات.
1548
| 31 يناير 2015
أعلنت جامعة قطر أن إجمالي عدد مواقف السيارات في الجامعة سيصل إلى نحو 8 آلاف موقف بحلول العام 2017، كما أعلنت عن إنشاء مجموعة من المطبات لتخفيف السرعة في الأماكن التي تشهد تكرارا للحوادث. وقال الدكتور خالد ناجي مساعد نائب رئيس جامعة قطر للعمليات إن الجامعة شهدت تطورا لافتا وغير مسبوق في مجال البنية التحتية، حيث انتقلت من عدة مبان غير مكتظة إلى جامعة عصرية بها عشرات المباني الضخمة والطرق المعبدة، كما ازداد عدد طلابها بشكل كبير وهو ماخلق تحديات جديدة من ضمنها موضوع الحوادث، والسرعات الفائقة لبعض السائقين، وقد تعاملت معها إدارة الجامعة على أكمل وجه، وأضاف د. ناجي في تصريحات صحفية أنه وبعد الحادث الأليم الذي حصل مؤخرا ورغم أنه قضاء وقدر وفق المعلومات المتوفرة إلا أن الجهات المعنية بجامعة قطر عقدت جلسات ونقاشات توصلت إلى حلول مؤقتة وأخرى على المدى المتوسط والبعيد، ومن تلك الحلول العاجلة وضع مطبات لتخفيف السرعة في عدد من الأماكن بجامعة قطر، حيث تم اختيار تلك الأماكن بدقة نتيجة لوجود حوادث بها أو لوقوعها قرب ممرات المشاة، وقد روعي في تلك المطبات أن تكون متوسطة وقادرة على فرض احترامها على السائقين في حالة رغبتهم في تجاوز السرعات المحددة، وأشار إلى أن ردود الفعل الأولية على تلك المطبات كانت إيجابية، حيث وردته من خلال مواقع التواصل الاجتماعي الكثير من الردود المباركة للخطوة باعتبارها أمرا لابد منه لتخفيف الحوادث، وأشار الدكتور خالد إلى أن إدارة العمليات قد وضعت خلال الفصل الحالي خطة للأمن والسلامة ضد الحريق والحوادث، وغيرها من الأمور المرتبطة بالمشاريع المختلفة للإدارة، ويتم ذلك من خلال لجنة للسلامة المرورية بالجامعة تضم ممثلين عن مختلف الجهات، وفي رده على سؤال حول عدد الأماكن التي تم القيام بوضع مطبات فيها قال الدكتور خالد إن الأماكن التي توجد بها مخاطر لاتتعدى الأربعة أو الخمسة، ولذلك فلا داعي لتضخيمها إعلاميا، وقال الدكتور خالد إن إدارة العمليات تنسق مع إدارة المرور لحل مشكلة السرعة الزائدة وبعض السلوكيات، ويكفي الجامعة تخصيص دوريتي مرور على مدار اليوم لمخالفة المخالفين ومنع السرعات الزائدة، وفيما يتعلق برغبة البعض في إعداد جسور تربط المباني الجامعية مع بعضها البعض تخفيفا للازدحام والحوادث، قال الدكتور خالد إن ذلك الإجراء تتم دراسته كجزء من خطط الجامعة المستقبلية التي يجري إعدادها على مدار سنوات، وحول المخطط المستقبلي للسلامة داخل الجامعة قال الدكتور خالد ناجي إن جامعة قطر تضم حاليا أكثر من 16 ألف طالب وطالبة، وأكثر من 50 مبنى موزعة على مساحة الحرم الجامعي وهو مايجعل الوضع استثنائيا ويتطلب تعاون الجميع ليتم الأمر في سلاسة ويسر بعيدا عن الشكاوى المتكررة لأبسط الأمور، وتحدث عن الزيادة الكبيرة في أعداد المواقف المخصصة للطلاب في المباني الجديدة وهو مايخفف من الأعباء عن المباني القديمة . إدارة الأمن الجامعي بدوره أبدى السيد أحمد المناعي مدير الأمن الجامعي رضاه عن سير حركة المرور داخل حرم جامعة قطر، وقال: ثمة حركة إيجابية ملحوظة، تشهدها طرق الجامعة حاليا، إذ تم تكثيف الدوريات التابعة للأمن الجامعي في مختلف الطرق، وتتم المراقبة على مدار الساعة، ومتابعة المخالفين، وهناك 6 دوريات تابعة للأمن الجامعي تتحرك في أنحاء الجامعة على مدار 24 ساعة، مكتب إدارة المنشآت وحول ما يتعلق بالمواقف في جامعة قطر، وما قد يسببه ذلك من ربكة مرورية، صرح المهندس وليد شالا مدير مكتب إدارة المنشآت في جامعة قطر بوجود عدد من المشاريع الآنية، والمستقبلية، المتعلقة بإضافة مواقف جديدة، قائلا: هناك عدة مشاريع يجري العمل عليها حاليا لتوسعة القدرة الاستيعابية لمواقف السيارات بالجامعة منها: مواقف مبنى البدع وتحتوي على ما يقارب خمسة وتسعين موقفا للطلاب، ويتوقع إنجاز هذا المشروع في شهر يونيو القادم، كما أننا نقوم حاليا بدراسة لتوسعة مواقف مبنى القبول والتسجيل وهي الآن قيد التصميم، إضافة إلى ذلك فإن جميع الكليات والمباني الجديدة ستكون لها مواقف خاصة بها مثل كلية الهندسة الجديدة وكلية الصيدلة الجديدة ومبنى كلية القانون الجديد وغير ذلك من مباني الجامعة قيد التصميم والبناء، وتقوم إدارة العمليات حاليا بإنشاء مواقف متعددة الطوابق تستوعب ما يقارب 2500 سيارة وسيتم الانتهاء من هذا المشروع في غضون العامين القادمين، وفي عام 2017 سيكون إجمالي مواقف السيارات في الحرم الجامعي قرابة 8150 لتتماشى مع عدد الطلبة المتزايد عاما تلو الآخر، وأضاف المهندس وليد: لقد تم إنجاز عدة مشاريع لمواقف السيارات خلال العامين الماضيين، واستطعنا توفير ما يزيد عن 1600 موقف جديد للطلبة وأعضاء هيئة التدريس في مناطق مختلفة للحرم الجامعي، منها: مواقف مجمع الأبحاث والذي يسع ما يزيد عن 700 موقف، ومواقف مبنى التأسيسي للبنين وتستوعب 90 مركبة، ومواقف مبنى العلوم للبنات وتستوعب 355 مركبة، وهناك 480 موقفا إضافيا لكلية الإدارة والاقتصاد، بالإضافة إلى مواقف السيارات الموازية تماما للشارع الرئيسي.
1122
| 20 يناير 2015
اشتكى سكان منطقة بني هاجر من السرعات الزائدة على مختلف الطرق الداخلية، مطالبين الجهات المختصة عمل اللازم ووضع مطبات على طول تلك الطرق للحد من السرعات الزائدة عليها بكل وقت، مشيرين إلى أن استمرار السرعات الزائدة على الطرق الداخلية في بني هاجر يهدد حياة السائقين الآخرين وسكان المنطقة بالخطر، لافتين إلى أن بعض السائقين المتهورين في المنطقة يقودون سياراتهم بتهور غير مبالين، ولو استمر الوضع على ما هو عليه دون وضع مطبات سوف ينذر هذا الأمر بوقوع حوادث خطيرة على سكان المنطقة وروادها. وأكدوا على أن بعض السائقين يسيرون عكس الاتجاه على الطرق الداخلية التي أنجزت عليها كافة المشاريع، وأن هذا الأمر يستدعي تواجد دوريات في المنطقة ومراقبة حركة السير والتأكد من التزام السائقين بالقوانين، وطالبوا كافة السائقين في المنطقة التقيد بحركة السير والتزام القوانين المرورية أثناء القيادة.
1294
| 26 مايو 2014
طالب سكان منطقة جنوب الدحيل الجهات المختصة بضرورة وضع "مطبات" اصطناعية فى شوارع منطقتهم، مشيرين إلى وقوع بيوتهم على الطريق العام وأن السرعة الجنونية لمئات السيارات تهدد حياة أبنائهم. وأوضحت مواطنة لـ "الشرق" أن شارعهم بدون أسم وهو يقع خلف محطة بترول مدينة خليفة، ويستخدم من قبل مئات السيارات على مدار الساعة، حيث يستخدمه المارة للوصول إلى "اللاند مارك" بسهولة لعدم وجود مطبات فيه كباقي شوارع المنطقة المؤدية إلى "اللاند مارك" وما حوله. وأضافت : سكان عشرات البيوت الواقعة على الشارع تعيش وسط حالة من الخوف والذعر بسبب السرعة الجنونية للكثير من السيارات يومياً، مشيرة إلى أن أغلب أولياء الأمور إن لم يكن جميعهم، يرفضون خروج أبنائهم أمام بيوتهم، خشية تعرض أحدهم لمخاطر جسيمة قد تؤدى بحياة أحدهم فى حال تعرضه للدهس لا قدر الله أسفل إحدى السيارات المسرعة . وأوضحت المواطنة لـ "الشرق" أن الطريق فى الأساس يحتاج إلى إعادة تطوير بالكامل، مع مراعاة وضع مطبات اصطناعية للحد من سرعة السيارات، منوهة إلى خطورة عدم استمرار الأمر على ما هو عليه دون وضع مطبات تحمى سكان المنطقة وخاصة الأطفال، مناشدة الجهات المختصة سرعة التدخل ووضع مطبات فى الشارع مع بحث حالته والوقوف على مدى احتياجه للتطوير من عدمه، مؤكدة أن الشارع يشهد ضغط شديد على مدار الساعة وأن السيارات تستخدمه للهروب من زحام ومطبات الشوارع الأخرى .
1320
| 15 فبراير 2014
مساحة إعلانية
جددت وزارة الداخلية التأكيد أن القيادة بدون رخصة من المخالفات المرورية الخطيرة التي تشكل تهديدًا مباشرًا لمستخدمي الطريق، ولا يتم التصالح فيها. وأوضحت...
43652
| 28 نوفمبر 2025
أعلنت منصة «هَيّا»، التي تعمل تحت مظلة قطر للسياحة، عن سلسلة تحسينات على فئة سمة زيارة المقيمين في دول مجلس التعاون الخليجي (A2)،...
12988
| 29 نوفمبر 2025
انتقلت إلى رحمة الله تعالى سعادة الشيخة حصة بنت خليفة بن أحمد آل ثاني، شقيقة سعادة الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل...
12840
| 29 نوفمبر 2025
أوضح مدير منصة هيا قطر للسياحة سعيد علي الكواري، آلية حصول الزوار غير المقيمين في دول مجلس التعاون على بطاقة هيا، مبينا أن...
11488
| 29 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق مطعمين ومخبز في الدوحة والوكرة لمخالفة قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
8720
| 28 نوفمبر 2025
أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنها ستراجع كل الإقامات الدائمة المعروفة باسم غرين كارد لأشخاص من أكثر من 12 دولة، بينهم 6...
5308
| 28 نوفمبر 2025
تحظى بطولة كأس العرب لكرة القدم FIFA قطر2025، التي تنطلق يوم الإثنين المقبل، باهتمام جماهيري كبير، بعدما تم بيع 700,699 تذكرة، في حين...
5290
| 29 نوفمبر 2025