توضح الهيئة العامة للجمارك أنواعالأمتعة والمتعلقات الشخصية والهدايا التي ترد بصحبة المسافرين والمعفاة من الجمارك. وتذكر جمارك قطر عبر موقعها الإلكتروني المواد المصرح...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
طالب مواطنون من سكان المناطق الخارجية الجهات المختصة بالالتفات لمناطقهم والعمل على تطوير بنياتها التحتية، وتوفير مختلف الخدمات الرئيسية للسكان، وذلك للحد من الهجرة الداخلية بسبب نقص وغياب الخدمات عن تلك المناطق التي تحتوي على منازل وترتبط بذكريات تعود الى القرن الماضي. وخلال جولة للشرق بعدد من المناطق التقت مجموعة من سكانها الذين عبروا عن استيائهم من اهمال مناطقهم، متمنين ان تلتفت الجهات المعنية اليها وتعمل على تطويرها أسوة بالمناطق الواقعة في الدوحة التي شهدت طفرة عمرانية وتطويرا في الخدمات والبنى التحتية قبل مونديال كأس العالم الماضي، مشيرين إلى ان المشاريع التطويرية في تلك المناطق سبب رئيسي في تقدمها وتطورها وازدهارها على كافة الأصعدة والمستويات، ويرون أن الوقت حان بعد اتمام البنية التحتية للمناطق الداخلية للالتفات لمناطقهم التي تعاني من غياب المشاريع عنها منذ عدة سنوات رغم مطالبهم المستمرة في تنفيذ المشاريع وان تطالها عجلة التطوير، ومن ضمن المناطق التي زارتها الشرق، ورصدت احتياجاتها وتوفير الخدمات الرئيسية فيها وتطويرها، الجميلية، منطقة الكرعانة، مرخية الدرب، منطقة أم العمد، أم قرن، أم صلال محمد، الصخامة، النصرانية. محمد المنصوري: الإسراع في تنفيذ المشاريع التطويرية طالب محمد المنصوري عضو المجلس البلدي لمنطقة الجميلية بالعمل على تنفيذ المشاريع التطويرية في منطقة الجميلية، والمتمثلة بإنشاء ممشى رياضي بطولة 2 كم للسكان بدلا من ممارسة الرياضة على الشوارع الداخلية في المنطقة التي تستخدمها السيارات ويستخدمها المشاة في نفس الوقت، علاوة على الاهتمام بشكل أكبر بالشوارع الداخلية والرئيسية التي تحتاج إلى التشجير، لافتا إلى انه تحدث مسبقا مع الجهات المعنية حول ذلك وكانت الردود ان جميع المشاريع التطويرية متوقفة حاليا بسبب مشاريع كأس العالم، وسيتم تنفيذ المشاريع التي تحتاجها المناطق والقرى الخارجية بعد كأس العالم، ونرى ان الوقت حان لذلك وتلبية مطالب السكان والاهتمام بالمناطق الخارجية بشكل أكبر. ويرى المنصوري ضرورة العمل على تشجيع السكان للبقاء بمناطقهم وقراهم الخارجية التي سكنوا فيها ومن قبل الآباء والاجداد، وذلك للحد من الهجرة الداخلية التي تعتبر عائقا كبيرا وتشكل ضغطا على المناطق الداخلية التي أصبحت مزدحمة بالسكان وانعكس ذلك على الطرق والشوارع الرئيسية التي تبقى مزدحمة لساعات بشكل يومي. وأضاف: رغم وجود موقعين سيتم تخصيص احدهما لإنشاء أسواق الفرجان إلا ان الجهات المعنية أجلت هذه المشاريع إلى ما بعد كأس العالم، ولا يزال سكان المنطقة يتساءلون عن موعد تنفيذ المشروع الذي يخدمهم ويحد من عنائهم في نقص المواد الغذائية التي يحتاجونها يوميا. وشدد على اهمية تطوير الطريق من الجميلية إلى دخان وتوسعته وإنارته بالكامل حيث انه يعتبر من الشوارع الحيوية التي تخدم سكان المنطقة والمناطق الاخرى والموظفين الذين يستخدمونه يوميا في الذهاب إلى مقار اعمالهم، لافتا إلى ان الطريق الآن يشكل خطرا على مستخدميه نظرا لتهالكه خاصة مع هطول الامطار وهبوب الرياح ونزل الضباب. سعيد الأسود: نقص بالخدمات خارج الدوحة قال سعيد بن حمد الاسود من سكان مرخية الدرب: إن الطفرة العمرانية الحاصلة في المناطق الداخلية تدل على التطور الذي طال مختلف انحاء البلاد، سيما المناطق الواقعة فيها ملاعب كأس العالم، التي تم الاهتمام بها بشكل كبير طيلة السنوات الماضية، حيث تم تجديد البنى التحتية فيها، والعمل على توسعة شوارعها وانارتها وتشجيرها بالكامل، إذ يتطلب الأمر الآن وبعد الانتهاء من تطوير المناطق الداخلية الالتفات للمناطق الخارجية التي يعاني سكانها من نقص إن لم يكن غيابا كاملا للخدمات الرئيسية فيها. وأضاف الأسود أن سكان تلك المناطق التي تغيب عنها الخدمات يفضلون البقاء فيها عن الانتقال الى المناطق الداخلية، وكان نقص الخدمات يجعلهم يفكرون بالانتقال عنها، وهو ما قد يسهم في الزحف والهجرة الداخلية لتبقى تلك المناطق مهجورة رغم تاريخها واحتوائها على منازل ومبان تراثية، موضحا ان غالبية السكان يفضلون البقاء في تلك المنازل لارتباطهم الكلي بها وبذكريات قضوها مع آبائهم في منازلها، وهم يدفعون ضريبة ذلك بالصبر على نقص وغياب الخدمات عن هذه المناطق التي تعتبر مرخية الدرب أحدها. وطالب الأسود منحهم تراخيص هدم وإعادة بناء منازلهم التي يسكنونها منذ قرابة نصف قرن، ولا تزال على حالها اليوم قديمة جدا وآيلة للسقوط، علاوة على انها أصبحت ضيقة جدا عليهم، موضحا ان ارتباطهم بالمنطقة متجذر منذ عهد الآباء الذين سكنوها قبلهم، لذا لا يفكرون الانتقال عنها، ولكن في ذات الوقت هم بحاجة إلى منحهم تصاريح بناء وتوسعة لمنازلهم حتى يستمروا بالعيش فيها بمنازلهم تسعهم. محمد الدوسري: نتمنى التركيز على القرى قال محمد ظافر الدوسري من سكان النصرانية: نأمل من الجهات المختصة التركيز خلال الفترة المقبلة على القرى والمدن الخارجية بشكل أكبر من حيث تنفيذ المشاريع التطويرية وتحسين مستوى الخدمات فيه، وتلبية مطالب سكانها، حيث ان السنوات الماضية كان التركيز فيها على المناطق الداخلية خاصة التي تقع فيها استادات مونديال كأس العالم، واليوم تحتاج المناطق الخارجية إلى لفتة من الجهات المعنية في الدولة لعمل اللازم وتنفيذ المشاريع اللازمة والضرورية فيها. وأضاف: نحتاج في منطقة النصرانية الى توزيع الأراضي لسكان المنطقة الذين سكنوها سابقا وما زالوا فيها، حيث ان توزيع الأراضي عليهم يبقيهم في هذه المنطقة ويستقطب من رحلوا عنها بسبب نقص الخدمات للسكن فيها مجددا. وطالب الدوسري بإنشاء ملاعب رياضية للفرجان في المنطقة يمارس فيها الأبناء رياضة كرة القدم بدلا من اللعب على الشوارع الداخلية او الاضطرار للذهاب بهم الى ملعب نادي الشحانية الذي يبعد عن المنطقة قرابة 25 كلم للعب فيه، إضافة إلى إنشاء منتزه حتى يتمكن السكان من الترويح عن أنفسهم والاستمتاع بقضاء أوقات فراغهم فيها أسوة بباقي المناطق الأخرى. وأوضح أن مشروع إنشاء شبكات للصرف الصحي في المنطقة ما زال حتى الآن ينتظر التنفيذ. حمد القريصي: صحي الكرعانة مغلق نهاية الأسبوع أشاد حمد القريصي وهو من سكان منطقة الكرعانة، بدور الجهات المعنية في توفير مركز صحي بالمنطقة وجمعية للميرة أيضا التي حدت من عناء السكان في قطع مسافات بعيدة للوصول الى المراكز الصحية والمحال التجارية بالمناطق الاخرى البعيدة عنهم، لافتا إلى ان الخدمات الحالية ومنها المركز الصحي وجمعية الميرة تعمل لساعات قليلة في اليوم، وعلى سبيل المثال أن ساعات عمل الجمعية من 10 صباحا وحتى 7 مساء، والمركز الصحي مغلق تماما يومي الخميس والجمعة، ولا يوجد به قسم للطوارئ، وهو ما يزيد من احتمالية وقوع الخطر على سكان المنطقة ومنهم المسنون والاطفال المصابون بأمراض مثل الضغط والسكر وبحاجة الى وجود قسم طوارئ في المركز الصحي يعمل على مدار الأسبوع 24 ساعة باليوم للتدخل في حال وقوع أي طارئ على سكان منطقة الكرعانة او المناطق الاخرى التي تراجع نفس المركز، مؤكدا ان الكثير من الحالات الطارئة تحدث في الاجازات الاسبوعية ويكون المركز الصحي مغلقا تماما، ويقوم السكان بإسعاف آبائهم الى المراكز الصحية الاخرى البعيدة عنهم، آملا تنفيذ هذه المطالب بافتتاح قسم للطوارئ وتمديد ساعات العمل في جمعية الميرة حتى العاشرة ليلا بدلا من السابعة مساء. وأضاف إن المنطقة بحاجة للمزيد من الخدمات والتطوير وانشاء أسواق فرجان. محمد ظافر الهاجري: توزيع قسائم أراض للمواطنين في منطقة الشحانية قريبا أكد محمد ظافر الهاجري عضو المجلس البلدي في تصريحات خاصة للشرق على توزيع قسائم أراض للمواطنين قريبا في الجهة الغربية الجنوبية بمنطقة الشحانية، وذلك تماشيا مع ارتفاع عدد السكان في المنطقة، وضمان توفير منازل للمواطنين ممن يستحقون توزيع الأراضي، لافتا إلى ان هذا المشروع سيخدم المنطقة ويسهم في زيادة عدد السكان ودفع عجلة التطوير والتنمية بالشحانية. وأضاف الهاجري، فيما يخص تنفيذ المشاريع التي تم تأجيلها إلى ما بعد كأس العالم، فقد حان الوقت لتنفيذ كافة تلك المشاريع المؤجلة منذ 12 عاما، حيث إن المناطق والقرى الخارجية بحاجة الى تنفيذ حزمة من المشاريع منها تطوير البنية التحتية وانشاء طرق تجارية واخرى رئيسية، بالإضافة إلى توزيع قسائم أراض على المواطنين.
1489
| 11 يناير 2023
* السكان طالبوا بسرعة إنجاز مشاريع البنية التحتية * الحفريات تحاصر المنازل و تعوق حركة المرور * انتشار الحيوانات الضالة يثير الرعب في المنطقة في ظل النهضة العمرانية الشاملة التي تشهدها الدولة، وتنفيذ الكثير من مشاريع البينة التحتية المختلفة، ما زالت هناك بعض المناطق الخارجية، بحاجة إلى الاهتمام والتطوير، من قبل الجهات المختصة، خاصة تلك التي أصبح يقطنها عدد كبير من المواطنين والمقيمين، وتعتبر منطقة روضة أبا الحيران 53، من تلك المناطق التي تعاني نقص الخدمات الأساسية ، فالشوارع الداخلية غير معبدة ولا يوجد بها أعمدة إنارة. كما أن المنطقة بالكامل لايوجد بها أي محلات بقالة أو سوبر ماركت، إضافة إلى افتقار المنطقة للكثير من المرافق والخدمات الأساسية ، رغم كثافة السكان بها ، خاصة وأن الشوارع لا يوجد بها لوحات إرشادية أو ترقيم لأسماء الشوارع للاستدلال عليها ، وهو ما يتطلب خطة عاجلة لتطوير المنطقة بالكامل وتوفير كافة الخدمات الأساسية لها. واشتكي عدد من سكان المنطقة ، من انتشار الحفريات بسبب بعض أعمال المشاريع هناك ، والتي باتت تزعج السكان وتعوق حركة المرور، لافتين الى أن هذه الحفريات العميقة متواجدة منذ أكثر من عام ونصف ، ولم يتم الانتهاء من تلك الأعمال حتى الوقت الحالي ، بل إن جميع المواقع خالية من العمال منذ بداية شهر رمضان الماضي ، تاركين الشوارع والحفريات على حالها دون ردم. وطالب السكان الجهات المعنية بسرعة إنجاز المشاريع في كافة أرجاء المنطقة ، خاصة وأن السكان يجدون صعوبة في الوصول إلى منازلهم بسبب إغلاق الحفريات لمختلف الطرق الداخلية، فضلا عن أنها تحيط ببعض المنازل، متمنين إنجاز تلك المشاريع وردم كافة الحفريات فور إنجاز المشاريع دون أي تأخير . وأكد السكان "للشرق " أنهم تحدثوا مع المهندس المسؤول فى الموقع ، عن رغبتهم في ردم وإغلاق تلك الحفريات ، والذي أجابهم أن الموقع بحاجة إلي أكثر من 3 سنوات حتى يتم الانتهاء من العمل فيه ، مشيرين إلي كثرة الحفريات المتواجدة داخل الأحياء السكنية ، أدي إلي انتشار الحيوانات الضالة «الكلاب والقطط» في المنطقة، وتشاهد خلال الليل وهي تتجول بكل حرية وسط مخاوف كبيرة من الأهالي والسكان، فهي تختفي بالنهار وتظهر ليلا بحثا عن طعام، خاصة أن الكثير من أصحاب المنازل يتركون أبوابها مفتوحة وتتسلل هذه الكلاب إلى الداخل ، وتدخل الرعب والخوف في قلوب أصحاب المنزل خاصة الأطفال. وأوضحوا أن المنطقة بالكامل تغرق في الظلام الدامس ليلا، والإنارة تقتصر فقط على البيوت ، فالمنطقة تخلو بشكل كامل من أعمدة الإنارة، والشوارع غير معبدة وغير مؤهلة ، كما أن انتشار الحفريات العميقة يؤدي إلي أحداث تلفيات وأضرار مادية في سيارات السكان، بسبب موقع العمل المهجور، والذي يخلو العمال . وناشد سكان روضة أبا الحيران الجهات المختصة، بضرورة إعادة النظر في المنطقة، ووضعها في دائرة الاهتمام، والتركيز على إمدادها بالخدمات الاساسية اللازمة قبل أن يهجرها سكانها بسبب نقص الخدمات، مطالبين بضرورة العمل على تذليل كافة العقبات، وسرعة إنجاز المشاريع وردم الحفريات العميقة، والقضاء على كافة المعوقات التي تواجه سكان المنطقة، ومن أهمها إنارة الطرق والشوارع الداخلية والرئيسية وتعبيدها، وتوفير أرصفة مشاة وزراعات تجميلية تساعد على تجميل الشوارع، التي أصبحت تخلو من أي مظهر من مظاهر الجمال ، كما
746
| 08 أغسطس 2016
طالب أهالي الكرعانة والمناطق المجاورة لها من الجهات المعنية بإنشاء مجمع للخدمات الحكومية أسوه ببعض المناطق الخارجية ، وأشار السكان إلى اهمية تواجد الخدمات لدى المناطق الخارجية بشكل عام ، وذلك لتخفيف الضغط على مدينة الدوحة وتسهيلا للمواطنين والمقيمين لإنهاء معاملاتهم دون العناء للذهاب الي الدوحة ، وخاصة أن المسافة بين بعض المناطق والعاصمة تعتبر كبيرة إضافة إلى الإزدحامات المرورية التي تشهدها مناطق الدولة المختلفة . ومن جانب أخر أشاد عدد من المواطنين القاطنين بالمناطق الخارجية خاصة الشمالية منها بالجهود الكبيرة التي تبذلها الدولة من اجل توفير الخدمات المختلفة كذلك قدموا شكرهم وتقديرهم الى كلا من كهرماء واوريدو والميرة وشركة وقود على المشاريع المتعددة التي رأت النور في الفترة الأخيرة وذلك من اجل توفير سبل الراحة للقاطنين بهذه المناطق.
880
| 21 مايو 2016
الكعبي :شاطئ فويرط بحاجة الى دورات لمياه وأماكن للاستحمام الحمصاني : نتمنى تخصيص جزء من شاطئ الغارية للعائلات وتواجد حراسة دائمة محسن : شاطئ فويرط ينقصه أماكن لشحن الهواتف نظراً لبعد المكان عن قلب الدوحة عبدالحميد : الإزدحام الكبير سبب تراكم القمامة لذا نطالب بوجود عمال للنظافة عاطف : ا فتتاح مقهى بشاطئ الغارية لتوفير المأكولات والمشروبات سيزيد الاقبال الداهي: عدم تأهيل الطرق الداخلية للشواطئ أبرز مشاكلها ثمانون كيلو متر شمال الدوحة كان يستحيل أن يتوقع أحد أن هذه المسافة ستلقى رواجاً كبيراً من قبل السياح والمواطنين ، ففي هذه المنطقة يقع " شاطئ الغارية " الذي استطاع أن يستقطب عددا كبيرا من سكان الدوحة ، لم تكن هذه المسافة قصيرة من وجهة نظرهم بل كانت تبعد ساعة عن الدوحة ، ولكن رغم هذا العناء استطاعوا الوصول لمكان يبعد عن الدوحة ب 95 كيلومتر حيث يقع " شاطئ فويرط " .. كلاهما مسافات تحتاج لروح المغامرة قبل الذهاب الى هناك ، ولكن بالرغم من هذا الإقبال الشديد على شواطئ الشمال ولكن كانت المشكلة الحقيقية أن الخدمات الترفيهية معدومة هناك وهذا ما سبب بعض المشاكل للباحثين عن اماكن لقضاء اوقات جميلة للعوائل والاصدقاء فطالبوا بعدة اقتراحات فيما يلى تفاصيلها : نقص دورات المياه " عبدالله الكعبي " من ضمن المئات الهاويين للمغامرة ، حيث يعشق الذهاب للشمال بشكل مستمر ، المناطق الصحراوية هي شئ أساسي في حياته ، ولكن المشكلة التي باتت تواجهه أينما ذهب لأحد شواطئ الشمال هي نقص الخدمات الأساسية لكل مواطن مثل تواجد دورات المياه وأماكن الاستحمام ، وهذا أول شئ يشغل بال أي شخص عند الذهاب للبحر . ولذلك أقترح أن يتم تزويد شواطئ الغارية وفويرط بدورات المياه على شاطئ البحر . عمال النظافة " الشاطئ في غاية الروعة ولكن نقص الخدمات يؤرق زواره " ، تلك الكلمات التي بدأ بها منصور عبد الحميد حديثه حيث نوه الى ضرورة وجود عمال نظافة بشاطئ الغارية بشكل دائم ، حيث أن الشاطئ يستدعي وجود مثل هؤلاء العمال بسبب الإقبال الشديد عليه ، عبدالحميد تعود أن يذهب إلى الشمال برفقة زوجته بين الحين والآخر ولكن كانت الصعوبة الحقيقة تكمن في البحث عن مكان نظيف بعيد عن القمامة والحصى الذي يملا الشاطئ وأحياناً يسبب جروحاً لكل من يفكر أن يرتاد البحر سواء صغاراً أو كباراً . محلات البيع " رانيا عاطف " سيدة مثل كل السيدات اللاتى يبحثن عن أماكن لبيع المأكولات والمشروبات أينما ذهبوا ، لم تكن مشكلتها في عدم وجود مقاهي صغيرة بشواطئ الشمال لتستطيع من خلالها شراء مستلزماتها ، حيث كانت تتولى هي الأمر بشراء كل شئ قبل الذهاب للشاطئ ، ولكن المشكلة كانت تكمن عندما تفاجأ بأن مياه الشرب قد نفذت ، فكانت أول ما تفعله هي وزوجها أن تقوم باقتطاع هذا اليوم والذهاب للبيت لعدم تواجد محلات صغيرة لبيع أبسط الأشياء التي يحتاجها أي زائر لتلك الاماكن البعيدة .. وتلك كانت أكبر أمنياتها . شواطئ للعائلات الشواطئ العامة لا تلفت انتباه الاسر كثيراً ، عبدالعزيز الحمصاني مواطن تمنى لو يتم تخصيص جز من شاطئ الغارية أو فويرط للعائلات لتكون هناك خصوصية أكبر للعائلة ، يقول الحمصاني " شواطئ الشمال أغلبها شواطئ خاصة ولذلك فإن من النادر أن تجد شواطئ عامة تستوعب الجميع ، وعندما زاد الإقبال على شاطئ الغارية في الأيام الأخيرة ، باتت العائلات أكثر الفئات زيارة لهذا المكان ، ومع ذلك فإن الشباب كان توجدهم ملحوظ أيضاً بالمكان ، لذلك فإن خطوة تقسيم الشاطئ ستكون خطوة إيجابية وتلقى قبول كبيرا لدى العائلات . أماكن لشحن الهواتف " الهاتف نفذت بطاريته ، ماذا أفعل ؟ يجب الذهاب الى البيت الآن ، لا استطيع ان أمكث بدون هاتف " ، تلك الكلمات التي تراود أي شخص في الوقت الذي يكتشف فيه نفاذ الطاقة عن هاتفه المحمول ، حيث أصبح هاجسنا اليومي في أي مكان وزمان ، " فيصل علي محسن " ، تؤرقه فكرة أن يمكث في أي مكان بدون شحن بطارية هاتفه ، وعندما وجد أن الدولة بدأت تقوم بتوفير أماكن لشحن بطاريات الهاتف في الحدائق العامة ، كان في ذلك أكبر سعادته ، ولكن كانت مشكلته تكمن في الذهاب للمناطق الشمالية وخصوصاً الشواطئ التي لا يوجد بها أي أماكن لشحن الهواتف ، لذلك كان يقوم دائماً بالذهاب باكراً للدوحة قبل أن تفرغ بطارية هاتفه ، ولذلك فهو يقترح لو يتم تخصيص أماكن لشحن البطاريات في شواطئ الشمال ، نظراً لبعدها عن الدوحة وضعف الإرسال ، ومن المتوقع أن تتعطل سيارة أي شخص وينتهي شحن هاتفه ولا يستطيع أن يفعل أي شئ وقتها . تأهيل الطرق "سمير الداهي " تمنى لو يتم تأهيل طرق شواطئ الشمال بشكل أفضل ، حيث أن مسافة تلك الشواطئ عن الدوحة ليست بقصيرة ومن الطبيعي أن تتواجد الحوادث في مثل هذه الأماكن الغير مأهولة نوعاً وما ، كما أن إضافة بعض اللوحات الإرشادية البسيطة داخل الأماكن الصحراوية هناك كفيلة بأن تخفض من نسبة الاستغاثات بالمنطقة إذا تطلب الأمر .
4050
| 14 مايو 2016
في ظل النهضة العمرانية الشاملة التي تشهدها الدولة، وتنفيذ الكثير من المشاريع المختلفة، ما زالت بعض المناطق الخارجية، تحتاج إلى الاهتمام والتطوير، من قبل الجهات المختصة، خاصة تلك التي أصبح يقطنها عدد كبير من المواطنين والمقيمين، وتعتبر منطقة سيلية الحصى أو سيلية أبو نخلة كما يطلق عليها البعض، من المناطق التي تعاني نقص الخدمات الأساسية بها، فالشوارع الداخلية غير معبدة ولا يوجد بها أعمدة إنارة، كما أن المنطقة بالكامل لايوجد بها أي محلات بقالة أو سوبر ماركت، إضافة إلى عدم وجود شبكة صرف صحي. حفريات وأعمال وتحتاج منطقة سيلية الحصى إلى إعادة النظر من قبل الجهات المختصة، حيث أعرب عدد من السكان عن استيائهم الشديد، بسبب حفريات الطرق والأعمال الموجودة بجميع الشوارع، والتي حولت المنطقة بالكامل إلى متاهة، فلا يستطيع السكان الوصول إلى منازلهم إلا بعد رحلة معاناة طويلة، لافتين إلى أن الخروج من المنازل والعودة إليها، أصبح يستغرق وقتا طويلا جدا، فضلا عن الزحام الشديد بسبب ضيق الطرق، كما تتسبب هذه الحفريات والأعمال في عدم وجود أي مواقف للسيارات، فيضطر البعض من السكان، لترك سياراتهم بعيدا عن منازلهم، ويمشون مسافة بعيدة جدا، لعدم وجود أي مساحة يستطيعون ترك سياراتهم فيها، وأشاروا إلى أن حافلات المدارس تمثل أزمة كبيرة في الصباح الباكر، وذلك نظرا لإصرار سائق الحافلة على الوقوف أمام بيوت العائلات، لانتظار الطلاب والطالبات، مدة تتجاوز 5 دقائق أمام كل منزل، مما يتسبب في تفاقم السيارات وتكدسها، متسائلين عن حالة اللامبالاة من قبل بعض السائقين، ما يتسبب في تعطيل الموظفين عن أعمالهم والطلاب عن مدارسهم، موضحين أنه من الممكن عمل أماكن تجمعات تقف فيها الحافلات، وتقوم العائلة بتوصيل الأبناء إليهم، بدلا من الوقوف والتسبب في الزحام اليومي. معاناة شديدة وعبر سكان وأهالي المنطقة عن معاناتهم الشديدة للوصول إلى منازلهم، حيث تُعد عملية بالغة الصعوبة، فلا توجد طرق ممهدة بين المنازل للوصول إليها، لافتين إلى أن معاناتهم تتضاعف مع هطول الأمطار، وكان لهطول الأمطار الأسبوع الماضي، أثر سلبي كبير في دخولهم وخروجهم إلى منازلهم، حيث تتجمع برك المياه بشكل واسع، لتتحول الطرق التي يعبرونها بسياراتهم إلى برك مياه، مطالبين الجهات المختصة بالعمل على سرعة إنجاز هذه المشروعات في أقرب وقت، وأشاروا إلى أن المنطقة تعاني من نقص الخدمات بها، وأقل تلك الخدمات عدم وجود سوبرماركت أو فرع لجمعية الميرة مما يترتب عليه، معاناة كبيرة من المواطنين والسكان في حالة احتياجهم لأي من مستلزمات البيت الضرورية، فأقرب محل يبعد 10 كم عن المنطقة، مما يضطر السكان للذهاب لمنطقة أبو نخلة في الاتجاه المقابل أو الذهاب لمنطقة العزيزية، كما أن المنطقة تفتقر إلى وجود حدائق ومتنزهات لخدمة السكان، أو منطقة ألعاب للأطفال، فالشوارع تخلو من أي مظهر من مظاهر الجمال، فلا توجد أرصفة أو مسطحات خضراء أو أشجار، وكذلك عدم وجود أعمدة إنارة في الشوارع الداخلية، حيث تتحول المنطقة خلال فترة المساء إلى الظلام الدامس، خاصة وأن الإنارة في شوارعها تقتصر على إنارة البيوت والمنازل، مما قد يتسبب في وقوع بعض الحوادث ليلا، خاصة مع الضيق الشديد للشوارع بسبب الحفريات. وناشد سكان سيلية الحصى الجهات المختصة، بضرورة إعادة النظر في المنطقة، ووضعها في دائرة الاهتمام، والتركيز على إمدادها بالخدمات الاساسية اللازمة قبل أن يهجرها سكانها بسبب نقص الخدمات، مطالبين بضرورة العمل على تذليل كافة العقبات، والقضاء على كافة المعوقات التي تواجه سكان المنطقة، ومن أهمها إنارة الطرق والشوارع الداخلية والرئيسية وتعبيدها، وتوفير أرصفة مشاة وزراعات تجميلية تساعد على تجميل الشوارع وهذا أمر بسيط للغاية، ولا يتوجب الانتظار لسنوات قادمة من أجل وضع الخطط والدراسات.
1927
| 13 مارس 2016
الطبيعة سحر لا متناهي من الجمال، ذلك ما يشكله خور العديد الذي يتميز بتلاله الرملية وشواطئه الممتدة المعانقة لأفق السماء، فهو محمية طبيعية تعمل الجهات القائمة على إدراجها ضمن قائمة اليونسكو للتراث العالمي. وانطلاقا من أهمية المكان ورغم الجهود التي تبذل من أجل التعريف به ليكون وجهة سياحية بامتياز للباحثين عن الهدوء والحياة البرية، إلا أنها تبقى منقوصة في انتظار أن تدعم في الفترة القادمة. وقد أكد عدد من المواطنين أن الطبيعة الخلابة هوى أفئدة الناس وهي محفز يدفعهم لخوص غمار التمتع بهذا الجمال. وأكدوا أن خور العديد من المناطق الطبيعية المتفردة والمتميزة في الدولة يحتاج إلى مزيد من الاهتمام خاصة على مستوى توفير كل الضروريات لفائدة القادمين إلى هذه المنطقة مع وضع قوانين صارمة لحماية الحياة البرية بهذه المنطقة. وأشاروا إلى أن دخول خور العديد قائمة اليونسكو للتراث العالمي يساهم في مزيد التعريف به على المستوى العالمي. وهو ماله انعكاسات ايجابية ليكون موقعا أكثر جذبا للمصطافين والباحثين عن خوض تجربة الحياة البرية. وأكد المواطن محمد النعيمي أن خور العديد يحتاج إلى المزيد من التعريف به، وكذلك المزيد من توفير المرافق الضرورية من طرف الجهات المعنية لفائدة القادمين إليه للاستمتاع. وأكد النعيمي أن خور العديد موقع سياحي بامتياز قادر على جذب عدد كبير من الزوار. افتقار لأبسط الخدمات أكد المواطن أحمد الريس أن خور العديد من أجمل المناطق السياحية في الخليج ولكن للأسف يعاني من عدة نقائص من أهمها: لا توجد شركات سياحية تهتم بتطوير المواقع الطبيعية وتحويلها لمناطق جاذبة للزوار. وأعرب أن خور العديد يفتقر إلى أبسط المرافق على غرار عدم توفر حمامات أو الإسعاف والسوبرماركت المتنقل والمياه المتنقلة... ودعا الريس إلى مزيد الاعتناء بهذا الموقع الطبيعي المميز ومزيد التعريف به محليا حيث إن كثيرا من الأفراد لا يعرفون عن هذا المكان شيئا. وأكد أحد المواطنين أن قطر غنية بالمواقع الطبيعية التي يمكن إدراجها ضمن قائمة التراث العالمي، مشيرا إلى ضرورة رفع الغبار عنها وإعداد ملف الترشح إلى القائمة بطريقة جيدة. وأوضح أن الترويج لمثل هذه المناطق داخل قطر مهم من خلال تسليط الضوء عليها بطريقة تمكن عموم الجمهور من التعرف عليها فتنشط هذه المواقع الطبيعية من خلال زياراتها بأعداد كبيرة من طرف المواطنين والمقيمين على حد سواء. كما دعا إلى ضرورة توفير كل الضروريات التي تجذب الزائر وتجعله يتمتع بالمكان بعيدا عن أي سلبيات قد تحصل له على غرار اللوحات الإرشادية في الطريق التي تكون واضحة ما يجعل من السهولة بمكان الوصول إلى هذه المواقع الطبيعية الغناء. ومن المواقع الأخرى التي تسعى قطر لتسجيلها أيضا موقع محمية الريم، حيث إن هذه المحمية لما لها من أهمية طبيعية كبرى من المتوقع أن تنضم إلى قائمة اليونسكو للتراث الطبيعي خاصة لما تحتويه المحمية من مناظر طبيعية خلابة تجعلها مؤهلة لأن تكون ضمن هذه القائمة المختصة بالتراث الطبيعي. ويقصد بالتراث الطبيعي كل المواقع الطبيعية التي لها أهمية تراثية ولم يكن للإنسان دخل في تكوينها وبالتالي يمكن أن تنضم للقائمة العالمية للتراث الطبيعي. ويعد شاطئ خور العديد واحدا من المعالم السياحية الأكثر جمالا، والذي يوفر بيئة مريحة وهادئة، كما يسمى هذا الشاطئ شعبيا البحر الداخلي. تمتلئ شواطئ خور العيديد بالكثبان ذات الشكل الجميل، وهو مكان يمكنك الجلوس والاسترخاء فيه في المحيط الهادئ. وتحيط بالشاطئ المياه الدافئة على الخليج لجعل النزهة لا تنسى. ويقع خور العديد على بعد حوالي 90 كيلومترا من الدوحة وهي عبارة عن منطقة كثبان رملية وفيها الكثير من الانشطة التي من الممكن ممارستها مثل تدريب الصقور والتخييم وقيادة الدرجات النارية والسيارات بسرعة فائقة في الكثبان الرملية او السباحة، ويحتوي خور العديد على شاطئ يعد من انظف الشواطئ في الخليج العربي حيث تشرف عليه وزارة البيئة القطرية، وتحتوي المنطقة ايضاً كذلك على محمية لانتاج طير (الحبارى). ويمكن الوصول لخور العديد عن طريق شاطئ سيلين باتخاذ المسار البري بحدود 30 كيلومترا.
5221
| 07 نوفمبر 2015
يعاني أهالي منطقة " أزغوي " من الإهمال في العديد من الجوانب حيث هناك نقص حاد في كثير من الخدمات فالشوارع تعاني من عدم الرصف وانتشار السيارات المهملة في المناطق السكنية وعدم الاهتمام برفعها وتنظيف المناطق السكنية. وأبدى مواطنو المنطقة استياءهم الحاد إزاء الاهمال الذي وصفوه بالمتعمد وعدم قيام الجهات المختصة بواجباتها الخدمية تجاه سكان المنطقة، وأضافوا أن هذه السيارات تشكل خطرًا أمنيًا، فمن المحتمل أن يستخدمها البعض في أغراض غير سلمية، كما تشكل خطرا عليهم. "الشرق " قامت بجولة في بعض الأحياء في المنطقة التي تكثر فيها السيارات التالفة والتقت بعدد من الأهالي المتضررين من هذه السيارات مطالبين الجهات المختصة بإزالتها وعلى نفقة أصحابها فلا يخلو شارع من شوارع المنطقة أو قطعة أرض إلا بها سيارة تالفة، وطالبوا بضرورة تشديد العقوبات على كافة المخالفين وإزالة كافة السيارات المهملة من المنطقة.
1133
| 09 سبتمبر 2014
مساحة إعلانية
توضح الهيئة العامة للجمارك أنواعالأمتعة والمتعلقات الشخصية والهدايا التي ترد بصحبة المسافرين والمعفاة من الجمارك. وتذكر جمارك قطر عبر موقعها الإلكتروني المواد المصرح...
16124
| 01 نوفمبر 2025
أوضحت الخطوط الجوية القطرية المزايا التي يحصل عليهاحاملو بطاقات هميان مسبقة الدفع وبطاقات الخصم المباشر من مشترياتهم اليومية، بعد الإعلان عنالتعاون مع مصرف...
10938
| 02 نوفمبر 2025
-المحامي عيسى السليطي: الدفاتر التجارية حجة لصاحبها ضد خصمه التاجر إذا كان النزاع متعلقاً بعمل تجاري قضت محكمة الاستثمار والتجارة بإلزام شركة تجارية...
8290
| 02 نوفمبر 2025
أصدر الديوان الأميري البيان التالي: انتقلت إلى رحمة الله تعالى اليوم السبت 1 نوفمبر 2025 الشيخة مريم بنت عبدالله العطية، حرم المغفور له...
7618
| 01 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق، بالتزامن مع استضافة دولة قطر لمؤتمر القمة العالمي للتنمية الاجتماعية ، وذلك يوم...
5998
| 03 نوفمبر 2025
■العالم يشهد تحولات تتطلب مراجعة شاملة لعمل الجزيرة ■ نحن اليوم على عتبة فصل جديد في مسيرة شبكة الجزيرة الإعلامية ■ الجزيرة رسخت...
4192
| 02 نوفمبر 2025
تترقب جماهير كرة القدم صافرة انطلاقكأس العالم لكرة القدم تحت 17 عاماً FIFA قطر 2025، خلال الفترة من 3 نوفمبر حتى 27 من...
2236
| 01 نوفمبر 2025