أعلنت وزارة الداخلية أن إدارة الأمن الوقائي تمكنت من تحديد هوية جميع المتورطين في واقعة ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي من...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
هبطت أسعار النفط، اليوم الخميس، وتخلى الخام الأمريكي عن بعض المكاسب التي حققها في الجلسة السابقة بدعم من هبوط غير متوقع في المخزونات، بينما واصل خام برنت التراجع عن أعلى مستوى في 26 شهرا الذي سجله في الآونة الأخيرة. وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 22 سنتا، أو ما يعادل 0.4%، إلى 51.92 دولار للبرميل بحلول الساعة 0646 بتوقيت جرينتش بعدما ارتفع 26 سنتا في الجلسة السابقة إلى مستوى يقل قليلا عن ذروته في 5 أشهر. ونزل خام برنت 41 سنتا، أو ما يعادل 0.7%، إلى 57.49 دولار للبرميل مواصلا ابتعاده عن أعلى مستوى في أكثر من عامين الذي بلغ يوم الثلاثاء عند 59.49 دولار للبرميل بعد انخفاضه بنحو 1% في الجلسة السابقة. وانخفضت مخزونات الخام الأمريكية 1.8 مليون برميل الأسبوع الماضي حسبما ذكرت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية أمس الأربعاء مقارنة مع توقعات بزيادة قدرها 3.4 مليون برميل. وأعطى انخفاض المخزونات بعض الدعم لأسعار النفط مع عودة المصافي إلى العمل بعد الإعصار هارفي الشهر الماضي لكن مخزونات البنزين ارتفعت بشكل مفاجئ في الوقت الذي انخفضت فيه مخزونات نواتج التقطير بأقل من المتوقع. وقال بن لو برون محلل الأسواق لدى أوبشن إكسبرس في سيدني إنه بينما أعطت البيانات صورة مختلطة، تحسنت آفاق الطلب.
469
| 28 سبتمبر 2017
سجلت أسعار النفط انخفاضاً في التعاملات المبكرة اليوم الخميس، لكنها حافظت على معظم المكاسب التي حققتها في الجلسة السابقة بعد توقعات وكالة الطاقة الدولية بزيادة الطلب العالمي على النفط. وانخفض خام القياس العالمي مزيج برنت للتسليم في نوفمبر 18 سنتا وبنسبة 0.3%، إلى 54.98 دولار للبرميل بعد أن ارتفع 1.6% أمس. وتراجع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي للتسليم في أكتوبر 9 سنتات وبنسبة 0.2%، إلى 49.21 دولار للبرميل بعد ارتفاعه 2.2% في الجلسة السابقة. وجاءت المكاسب التي حققها النفط أمس على الرغم من بيانات حكومية أمريكية أظهرت ارتفاعا كبيرا آخر في مخزونات الخام الأمريكية بسبب الإعصار هارفي.
302
| 14 سبتمبر 2017
أقر الكونجرس الأمريكي، اليوم الجمعة، بأغلبية كبيرة قانونا يخصص مساعدات إغاثة عاجلة بقيمة 15.25 مليار دولار لضحايا الإعصار "هارفي". وبعد حصول القانون على الضوء الأخضر في مجلس الشيوخ أمس الخميس، صوت مجلس النواب لصالحه بـ316 صوتا. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد توصل أمس الأول إلى اتفاق مع الأقلية الديمقراطية لتفادي تعثر في السداد وشلل مالي كان يهدد البلاد نهاية الشهر، مع تخصيص أموال طارئة لضحايا "هارفي". يذكر أن الإعصار "هارفي" ضرب ولاية تكساس الأمريكية في 25 أغسطس الماضي، وصنف على أنه أقوى إعصار يجتاح الولاية منذ أكثر من 50 عاما. وقد أودى الإعصار بحياة أكثر من 60 شخصا وتسبب في نزوح أكثر من مليون شخص ودمر 203 آلاف منزل.. وقدرت خسائره الإجمالية بحوالي 180 مليار دولار.
485
| 08 سبتمبر 2017
قالت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية، اليوم الخميس، أن معدلات التشغيل في مصافي النفط بالولايات المتحدة تراجعت بمقدار 16.9 نقطة مئوية إلى 79.7% وهو أدنى مستوى منذ عام 2010 . وهبطت معدلات التكرير في منطقة ساحل الخليج إلى 63.4% وهي الأدنى منذ أن بدأت إدارة معلومات الطاقة جمع البيانات في 2010. وأشارت بيانات الإدارة إلى أن استهلاك مصافي التكرير من الخام هبط بواقع 3.3 مليون برميل يوميا إلى 14.5 مليون برميل يوميا في الأسبوع المنتهي في الأول من سبتمبر، وهي أقل كمية منذ عام 2013. وتعكس البيانات تأثير الإعصار هارفي الذي ضرب منطقة ساحل الخليج في الخامس والعشرين من أغسطس.
465
| 07 سبتمبر 2017
تراجع النفط، اليوم الخميس، بفعل مخاوف من تعطل شحنات النفط من وإلى الولايات المتحدة بسبب الإعصار إرما في منطقة الكاريبي إضافة إلى بدء تعافي الإنتاج الليبي بعد فترة اضطرابات. غير أن الأسعار تلقت دعما من زيادة الطلب في الولايات المتحدة حيث استأنفت المصافي في ساحل الخليج العمل بعد الإعصار هارفي الذي ضرب المنطقة قبل أقل من أسبوعين. وبحلول الساعة 0609 بتوقيت جرينتش انخفض خام غرب تكساس الوسيط 14 سنتا إلى 49.02 دولار للبرميل لكنه ما زال بالقرب من أعلى مستوى في أكثر من ثلاثة أسابيع بلغه في الجلسة السابقة. وتراجع خام برنت في العقود الآجلة 26 سنتا إلى 53.94 دولار للبرميل على الرغم من أنه ما زال قريبا من المستويات المرتفعة التي بلغها في مايو أيار ووصل لها في الجلسة السابقة. وتتعافى منشآت النفط في منطقة ساحل الخليج الأمريكي تدريجيا من الآثار المدمرة للإعصار هارفي الذي ضرب لويزيانا وتكساس قبل أسبوعين تقريبا وتسبب في إغلاق بنى تحتية مهمة في قلب قطاع النفط والغاز الأمريكي. وحتى أمس الأربعاء كان نحو 3.8 مليون برميل من الطاقة الإنتاجية اليومية للمصافي أو نحو 20% معطلة على الرغم من أن مجموعة من المصافي وكذلك موانئ تداول النفط بدأت تستأنف العمل.
268
| 07 سبتمبر 2017
ارتفعت أسعار النفط الخام بينما هبطت أسعار البنزين بنحو 3%، اليوم الثلاثاء، مع إعادة التشغيل التدريجي للمصافي على ساحل الخليج في الولايات المتحدة والتي أغلقها الإعصار هارفي، وهو ما أدى إلى زيادة الطلب على الخام وانحسار المخاوف من توقف إمدادات الوقود. وقالت مصادر اليوم إن موتيفا إنتربرايسيز قد تستأنف تشغيل مصفاة بورت آرثر وطاقتها 603 آلاف برميل يوميا، وهي أكبر مصفاة نفطية في البلاد، هذا الأسبوع. وتراجعت العقود الآجلة الأمريكية للبنزين 3.15% عن الإغلاق السابق إلى 1.69 دولار للجالون، انخفاضا من 2.17 دولار في 31 أغسطس لتعود إلى مستوياتها قبل أن يضرب هارفي ساحل الخليج ومصافي التكرير الكبرى في المنطقة. وارتفعت العقود الآجلة للخام الأمريكي 1.37 دولار لتبلغ عند التسوية 48.66 دولار للبرميل بعدما جرى تداولها في وقت سابق من اليوم عند 48.98 دولار مسجلة أعلى مستوياتها في ثلاثة أسابيع. وأغلق خام القياس العالمي مزيج برنت مرتفعا 1.04 دولار أو 2% إلى 53.38 دولار للبرميل.
351
| 05 سبتمبر 2017
هبطت أسعار النفط الأمريكي، اليوم الإثنين، إلى مستوياتها قبل الإعصار "هارفي" مع استئناف مصافي التكرير وخطوط الأنابيب على ساحل خليج المكسيك النشاط وانحسار القلق بشأن الإمدادات. وفي أسواق النفط، استقرت عقود خام القياس العالمي مزيج برنت عند 52.75 دولار للبرميل، في حين ارتفعت عقود خام القياس الأمريكي غرب تكساس الوسيط 34 سنتا إلى 47.63 دولار. فيما هبطت عقود البنزين القياسية في بورصة نايمكس 3.2% إلى 1.6916 دولار للجالون قرب مستوياتها في 25 أغسطس، عندما أصاب الإعصار الإنتاج بالشلل. واستأنفت عدد من مصافي التكرير الكبرى، التي تحول النفط الخام إلى منتجات مكررة مثل البنزين، وأيضا خطوط أنابيب التوزيع ، العمل تدريجيا اليوم. وفي الوقت نفسه ، ظل حوالي 5.5% من إنتاج النفط الأمريكي في خليج المكسيك، أو ما يعادل 96 ألف برميل يوميا، متوقفا يوم أمس الأحد انخفاضا من ذروة بلغت أكثر من 400 ألف برميل يوميا الأسبوع الماضي.
292
| 04 سبتمبر 2017
لم تعد كما قبل "تكساس" لقد أصبحت خاوية على عروشها ، دمار شامل فيضانات كارثية خلفت خسائر بشرية فادحة في أعدادٍ متزايدة ومادية فاقت التوقعات بل ولم تكن في البال والحسبان، هذا ما سببه "هارفي" الإعصار الأسوأ منذ نصف قرن. توقفت الأمطار الغزيرة في غالبية مناطق ولايتي تكساس ولويزيانا، وبدأ منسوب المياه بالانخفاض. إلا أن مساحات واسعة ما زالت تبدو كجزر محاطة بالمياه. ومع عودة كثيرين إلى منازلهم، بدأ هول الأضرار وحجم الدمار يتضح أكثر فأكثر. ضرب إعصار "هارفي" ساحل ولاية تكساس بسرعة رياح وصلت إلى 209 كيلومترات، متسببا في سقوط أمطار غزيرة وانقطاع الكهرباء عن بعض المناطق. ووصل الإعصار وهو من الفئة الرابعة إلى اليابسة في المنطقة الواقعة بين آرانساس وأوكونور أما كميّة المياه التي غمرت"هيوستن" رابع أكبر مدينة أمريكية، فأدت إلى أضرار غير مسبوقة منذ عقود، فتقدر بـ20 ترليون غالون. وأعلن البيت الأبيض في تقديرات أولية تعرّض 100 ألف بيت لأضرار بمستويات مختلفة. ملاجيء ويتجاوز عدد الأشخاص الذين تأثروا بالعاصفة هارفي والفيضانات 13 مليون شخص في أكثر من ولاية، في حين ما زال أكثر من 42 ألف شخص يعيشون في ملاجئ، بحسب تقديرات الصليب الأحمر الأمريكي. واضطرت السلطات إلى إخلاء بعض الملاجئ لتعرّضها لفيضانات. وتمكّنت فرق الإنقاذ من إخلاء نحو 10 آلاف شخص من بيوتهم، ناهيك عن الأشخاص الذين أنقذهم متطوعون بجهود فردية. وأجمعت صحف بريطانية وأمريكية على ضرورة الاهتمام مجددا بالتغير المناخي في ظل حديثها عن إعصار "هارفي" مشيرة إلى أن هذا الإعصار على صلة بعوامل التغير المناخي، وأن رابع أكبر مدينة أمريكية تغرق عدة أقدام في المياه هذا يعني أن أغنى الدول على كوكب الأرض ليست محصنة أمام تأثيرات الطقس القاسي. وأضافت أن دونالد ترمب من أكثر الرؤساء تشككا بتداعيات التغير المناخ حيث قالت شركة آر.إم.إس المتخصصة في تقييم المخاطر، إن إجمالي الخسائر الاقتصادية التي سببتها العاصفة المدارية "هارفي" في الولايات المتحدة، ستكون مبالغ غير متوقعة، ما بين 70 مليارا و90 مليار دولار. وأكدت، في تقديرات أولية، أن غالبية تلك الخسائر لن تغطها شركات التأمين، نظرا لأن تأمين القطاع الخاص ضد السيول محدود. وحصل ما كان قد حذّر منه بعض المتخصصين في مجال البيئة، إذ تسرب الغاز من مصنع "أركيما" الكيميائي، وقد حدثت انفجارات. والسبب أن الغاز يجب أن يكون محفوظاً في درجة حرارة معيّنة. إلا أن انقطاع الكهرباء لمدة طويلة أدى إلى تسرّبه وحدوث انفجارات وانبعاث دخان أسود. ورفض مسؤولون في الشركة وصف ما حدث بـ"الانفجار"، حتى لا يثير الأمر هلع السكان في المنطقة. وما زالت المعلومات متضاربة حول مدى خطورة تلك المواد والحرائق المشتعلة. وكان مسئول في البيت الأبيض قد أشار إلى إخلاء المنطقة من السكان بسبب مخاطر الإعصار، مضيفاً أن الغاز لا يشكّل خطراً على السكان الذين لا يعيشون على مقربة منه. لكن تضاربت المعلومات مع أخرى صدرت عن مسؤولين محليّين، رفضوا التقليل من عدم خطورتها. وتوجه عاملون في وزارة البيئة إلى المنطقة لأخذ عيّنات، وفحص مستوى خطورة تلك الانبعاثات. ومنعت السلطات المحلية السكان الذين يعيشون على بعد 2.5 كيلومتر من محيط المصنع، من البقاء أو العودة إلى منازلهم حتى إشعار آخر. ويتوقع أن تواجه الشركة أسئلة كثيرة بسبب عدم وجود خطط طوارئ كافية تحول دون تفاقم الوضع إلى هذا الحد. والأعاصير أنواع مختلفة: إعصار خفيف: هو إعصار من الدرجة الأولى وتكون أضراره خفيفة - إعصار متوسط: هو إعصار من الدرجة الثانية وتكون أضراره متوسطة- إعصار قوي: هو إعصار من الدرجة الثالثة إذ يكسر الأشجار الضخمة ويقتلعها من مكانها، ويحطم واجهات المنازل ويقتلع أسقفها، ويقلب السيارات- إعصار قوي جداً: هو إعصار من الدرجة الرابعة وهو يدمّر المنازل وخصوصاً الأسقف، ويقتلع الأشجار، ويقطع خطوط الكهرباء، ويغلق الطرق. إعصار عنيف: هو إعصار من الدرجة الخامسة، يؤدّي إلى تدمير المنازل وطرحها أرضاً، وحمل القطع الكبيرة لمسافات طويلة. إعصار فائق القوة: هو إعصار من الدرجة السادسة، وتكون سرعة الرياح فيها أكثر من 420 كيلومترا في الساعة . ويلجأ المنكوبون الذين لا يغطي التأمين الجزء الأكبر من الأضرار التي لحقت بهم جراء مرور الإعصار هارفي، إلى الدولة الفيدرالية الأمريكية بحثاً عن جهة تتولى دفع الفاتورة الهائلة لهذه الخسائر، يتوقع أن تكون كلفة الأضرار التي نجمت عن الإعصار في ولاية تكساس وجزء من ولاية لويزيانا واحدة من أكبر خمسة أعاصير سجلت في تاريخ الولايات المتحدة. وذكر البيت الأبيض أن مائة ألف منزل تضررت جراء الكارثة. وذكر معهد المعلومات حول التأمين (إينشورنس إنفورميشن إينستيتيوت) أن قلة من مالكي البيوت في الولايات المتحدة (12 %) وأكثر قليلاً في الجنوب (14 %) كان لديهم تأمين ضد الأضرار الناجمة عن المياه في 2016 وبدون مساعدة الحكومة قد يجد الضحايا أنفسهم مفلسين. وليس لدى المنكوبين خيار آخر سوى التوجه إلى هيئات الدولة حيث قال ناطق باسم الصندوق الوطني للتأمين ضد الفيضانات إن الصندوق تلقى أكثر من 427 ألف طلب مساعدة. أكثر من 117 ألف شخص ومنزل حصلوا على موافقات لمساعدات بقيمة إجمالية تتجاوز 76 مليون دولار. وقد ضربت العاصفة قلب صناعة النفط والغاز في الولايات المتحدة، ثالث أكبر مركز لهذه الصناعات في البلاد، ما أدى إلى توقف الإنتاج، وإغلاق معامل التكرير المحيطة بخليج المكسيك، نتيجة لتوقف تدفق النفط والغاز من خطوط الأنابيب في المنطقة. ومن المتوقع أن يستمر ارتفاع أسعار الوقود الذي بدأ مع توقعات العاصفة، وذلك على الرغم من الشحنات الإضافية التي تأتي إلى الولايات المتحدة من خارج البلاد حيث قالت تقارير إن هناك عجزا في محطات الوقود في جميع أنحاء ولاية تكساس وسط محاولات تبذلها شركة "مانزفيلد" للنفط وهي من أكبر موردي الغاز في الولايات المتحدة، لدعم الإمدادات بشحنات من الوقود تنقلها إليها حاويات برية، وبحرية وقاطرات سكك حديد. وتقدم 37 ألف شخص للحصول على مساعدات من برنامج التأمين الوطني ضد الفيضانات وهي الأرقام المرشحة للارتفاع إلى 500 ألف شخص، وفقا لمحللين. لكن المشكلة الحقيقية هي أن أغلب هذه الخسائر لن تجد ما يغطيها تأمينيا، ما يضاعف من معاناة هذه الأسر حتى تتعافى من هذه الآثار السلبية لما حدث.. وقالت وكالة موديز للأبحاث الاقتصادية إن "غياب التأمين على المنازل ضد الفيضانات يتوقع أن يقوض عملية إعادة الإعمار". وأضافت أنه من الممكن أن يكون لذلك آثار بالغة الخطورة على المدى الطويل خاصة أن مدينة هيوستن في ولاية تكساس تسهم بحوالي 500 مليار دولار من إجمالي النشاط الاقتصادي في الولايات المتحدة سنويا. ويتوقع خبراء في الاقتصاد أن توقف الإنتاج بسبب الفيضانات من المؤكد أن يهبط بقراءة الناتج المحلي الإجمالي إلى مستويات تتراوح بين 0.3 و1.2%، وهو ما يتوقف على الوقت المستغرق في التعافي. لكن الخبير الاقتصادي "بين هيروزون" يرى أن الأموال التي من المتوقع إنفاقها على إعادة الإعمال قد تساعد على الدفع بالأرقام المتوقعة للنمو في الأشهر القليلة المقبلة. وأبدى هيروزون تفاؤلا حيال إمكانية تضاؤل الآثار الاقتصادية السلبية للإعصار والفيضانات التي تلته.. معربا عن اعتقاده بأن الاقتصاد سوف يشهد رواجا أكثر بعد هذه الفيضانات حيث شارك عشرات الآلاف في عمليات الإنقاذ، منهم 24 ألف جندي من الحرس الوطني. وأخلي أكثر من مستشفى في مدينة هيوستن ومناطق أخرى في ولاية تكساس، بسبب انقطاع التيار الكهرباء، وتعطل جزء من شبكات تزويد المياه. وتؤكد مصادر رسمية، أن هناك أكثر من 6 آلاف كرفان ينوي البعض السكن فيها مؤقتاً حتى يتمكنوا من تصليح بيوتهم، وهو ما قد يستغرق أشهراً أو أكثر. في هذا السياق، فإن عدد البيوت التي تضررت يصل إلى مائة ألف، ناهيك عن المباني الحكومية والعامة والطرقات، وكلها معطلة بشكل كامل أو جزئي، ما يجعل عمليات إعادة الإعمار مضنية وطويلة كما أن السلطات تواجه مشكلة أخرى تتعلق بالكرفانات، إذ يجب ربطها بشبكة مياه وصرف صحي وكهرباء. وتحتاج السلطات المحلية إلى تخصيص مواقع عامة لأصحاب تلك الكرفانات لركنها وربطها بتلك الشبكات. ويقول حاكم ولاية تكساس، "غريغ آبوت" سنحتاج إلى سنوات وسنوات حتى نتمكن من تنظيف وإعادة إعمار الأضرار والخروج من مخلفات الكارثة". وانقطعت إمدادات المياه بشكل كامل عن جميع سكان مدينة بويمونت في ولاية تكساس، والذين يبلغ عددهم 120 ألف نسمة، بسبب الفيضانات. وبدا السكان محاطين بالمياه من كل جانب، لكنّهم لا يستطيعون الحصول على أية إمدادات للمياه الصالحة للشرب أو الاستحمام وتشير السلطات المسؤولة في تلك المدينة إلى أنها لا تعرف متى يمكنها تصليح الأعطال بسبب غرق المولدات والمضخات تحت المياه، وهو ما يشكّل تحدياً لفرق الإطفاء في حال اندلاع الحرائق. وطالبت فرق إطفائية في المدينة بخزانات مياه احتياطية من مدن أخرى، تحسباً لوقوع حرائق ونفاد مخزونها. وسط كل هذا الدمار، تبقى قضية أخرى عالقة وتنذر بكارثة إضافية على المهاجرين الذين لا يحملون أوراقاً ثبوتية، وعددهم نحو 11 مليون مهاجر في البلاد. أما عدد هؤلاء في مدينة هيوستن الكبرى، والتي ضربها الإعصار والفيضانات بشدة، فيقدر بنحو 600 ألف شخص. وأخذ ترامب على عاتقه ملاحقتهم، وحرّض عليهم في مناسبات عدة بعد انتخابه خاصة وان ولاية تكساس أقرت قانوناً جديداً يسمح لقوات الأمن الفدرالية بسؤال أي شخص عن وضعه القانوني وترحليه. وحاول عمدة هيوستن، سيلفستر تيرنر، والذي عمل محامياً، طمأنتهم، قائلاً إنه سيتولى وبشكل شخصي، الدفاع عن أي شخص تقرر الحكومة الفدرالية ترحيله، أو القبض عليه في الظروف الحالية. وأعلن البيت الأبيض أنّه لن يسأل أي شخص في الملاجئ عن وضعه القانوني المتعلق بالهجرة. وقد بدأت الخدمات في مدينة هيوستون تعمل بشكل جزئي، إذ استأنف العمل في المطارين الرئيسيين على نطاق محدود ، لكن قطاعات من الميناء الرئيسي في هيوستن "شيب شانيل"، التي تعد مركزا لنقل المنتجات النفطية من معامل التكرير، لا تعمل حتى الآن.
911
| 03 سبتمبر 2017
بدأ عدد من المصافي الرئيسية في ولاية تكساس الأمريكية في العمل على استئناف العمليات الطبيعية يوم السبت، بعد أسبوع من تعطيل العاصفة هارفي نحو ربع طاقة تكرير النفط في الولايات المتحدة ورفعها أسعار البنزين إلى أعلى مستوى لها منذ عامين. وعلى الرغم من أن كثيرا من البنية الأساسية لعملية تكرير النفط في المنطقة مازال متعطلا بسبب هارفي فإن بدء المصافي العمل من جديد خطوة أولى نحو تخفيف المخاوف بشأن إمدادات الوقود في الولايات المتحدة. وقالت شركة إكسون موبيل إنها بدأت من جديد تشغيل محطتها في بايتاون بتكساس والتي تبلغ طاقتها 650 ألف برميل في اليوم وهي ثاني أكبر مصفاة نفط في الولايات المتحدة بعد أن غمرتها مياه السيول. وقالت شركة فيلبس 66 إنها تعمل على استئناف العمل في مصفاة سويني التابعة لها والتي تبلغ طاقتها 247 ألف برميل يوميا بالإضافة إلى ميناء بايتاون. وجاء هذا الإعلانان بعد أن قالت شركة فاليرو إنيرجي في ساعة متأخرة من مساء الجمعة إنها زادت الإنتاج في مصافيها في كوربس كريستي بمنطقة تكساس بالإضافة إلى تقييم الأضرار التي سببتها هارفي في مصفاة بورت أرثر بولاية تكساس. وارتفعت أسعار البنزين للبيع بالتجزئة أكثر من 17.5 سنت منذ 23 أغسطس قبل وصول هارفي وسط مخاوف من أن تؤدي العاصفة إلى نقص الإمدادات. وقالت جماعة(أيه.أيه.أيه) الداعمة لقائدي السيارات إن أسعار البنزين بلغت 2.59 دولار للجالون يوم السبت بزيادة ثلاثة سنتات عن يوم الجمعة وبزيادة 16.7% في المتوسط عن العام السابق.
411
| 03 سبتمبر 2017
وصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى ولاية تكساس، اليوم السبت، للقاء فرق الطوارئ وضحايا الإعصار هارفي الذي سبب سيولاً كارثية ووضع إدارته في أكبر تحد داخلي منذ توليها السلطة قبل شهور. ووصل ترامب بالطائرة إلى قاعدة إلينجتون فيلد العسكرية في هيوستن بصحبة زوجته ميلانيا. وتمنح الزيارة ترامب فرصة لإظهار جانب عاطفي لضحايا أسوأ عاصفة تجتاح تكساس خلال 50 عاماً. وزار ترامب، في بادئ الأمر منطقة "خليج المكسيك" يوم الثلاثاء لكنه لم يتوجه إلى المنطقة المنكوبة، قائلاً: إنه لا يرغب في عرقلة جهود الإنقاذ. وبدلاً من ذلك التقى مع مسؤولي الولاية ومع أول من شاركوا في جهود الإنقاذ. لكن ترامب تعرض لانتقادات لعدم اجتماعه مع ضحايا العاصفة ولتركيزه الأساسي على الجهود اللوجستية للحكومة بدلاً من معاناة السكان. وقال البيت الأبيض اليوم السبت، إن ترامب سيزور هيوستون أولاً للقاء الناجين من الفيضانات والمتطوعين الذين ساعدوا في جهود الإنقاذ ثم سيسافر إلى ليك تشارلز وهي منطقة أخرى اجتاحتها العاصفة.
407
| 02 سبتمبر 2017
بدأ سكان ولاية تكساس الأمريكية التي اجتاحها إعصار هارفي العنيف بالعودة إلى منازلهم لتقييم الاضرار الناجمة عن الإعصار رغم تحذير المسؤولين من أن الخطر لم ينته بعد في بعض أنحاء الولاية. وقال مسؤولون في الولاية إن رجال الإنقاذ يمشطون المنطقة بالمروحيات والمراكب بحثا عن أشخاص محاصرين في منازلهم الغارقة بعد أسبوع على وصول الإعصار إلى جنوب شرق تكساس. وتعتزم واشنطن إعادة بناء المناطق المتضررة من الإعصار هارفي الذي ضرب سواحل الولاية الأسبوع الماضي . ومن المنتظر أن يتوجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للمرة الثانية اليوم إلى المنطقة المنكوبة في تكساس، وسيلتقي هذه المرة بالمتضررين من الإعصار . وكان نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس قد تفقد المنطقة أول أمس ووعد متضرري هارفي بالاهتمام بهم. وخلف الإعصار نحو 42 قتيلا ودمر قرابة سبعة آلاف منزل، كما تعرض 37 ألف منزل لأضرار جسيمة.
557
| 02 سبتمبر 2017
طلب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من الكونجرس الموافقة على تمويل بقيمة 7.9 مليارات دولار، كمبلغ مبدئي لدعم جهود معالجة آثار الإعصار "هارفي" في المناطق التي تعرضت لخسائر مادية جسيمة، وخصوصا في الساحل الجنوبي الشرقي من ولاية تكساس. وقال السيد ميك مولفاني رئيس مكتب الإدارة والموازنة في البيت الأبيض إن الرئيس ترامب طلب من الكونغرس الموافقة على تقديم تمويل بقيمة 7.9 مليار دولار كمبلغ مبدئي لمعالجة آثار الإعصار هارفي، الذي خلف أضرارا مادية كبيرة في هيوستون ومناطق أخرى بولاية تكساس.. مضيفا أن هذا المبلغ يمثل دفعة أولى من الالتزام الذي أطلقه الرئيس بمساعدة ولايتي تكساس ولويزيانا. ويتضمن الطلب، الذي من المتوقع أن يوافق عليه الكونجرس، 7.4 مليارات دولار تضاف إلى ميزانية وكالة "إدارة الطوارئ الفدرالية" و450 مليون دولار لتمويل قروض إغاثية للشركات الصغيرة. ومن المتوقع أن يمرر مجلس النواب حزمة المساعدات في مشروع قانون منفصل، بينما قد يقر مجلس الشيوخ إلى جانبها تشريعا آخر بزيادة سقف الديون حتى تتمكن الحكومة من الاقتراض لتمويل التزاماتها. وأكد السيد ميتش ماكونيل زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ، في بيان، أن المجلس على استعداد لتمرير مشروع القانون بصورة سريعة، موافقا على تصريحات السيد بول راين رئيس مجلس النواب الذي قال "لا شيء سيمنع حزمة المساعدات من المرور عبر الكونجرس". وقدر السيد جريج أبوت حاكم تكساس أن ولايته قد تحتاج إلى أكثر من 125 مليار دولار. وأعلن البيت الأبيض يوم أمس الأول الخميس أن ترامب وعد بالتبرع بمبلغ مليون دولار من ماله الخاص لمساعدة المتضررين. وتسببت الأمطار الغزيرة الناجمة عن الإعصار هارفي في فيضانات عارمة وغير مسبوقة في عدد من المدن بولايتي تكساس ولويزيانا، لكن مدينة هيوستن بتكساس، والتي تعتبر رابع أكبر مدينة أمريكية من حيث عدد السكان، الأكثر تضررا. كما تسبب الإعصار هارفي في مقتل 31 شخصا في ولاية تكساس.
250
| 02 سبتمبر 2017
تراجعت أسعار النفط، اليوم الجمعة، في أعقاب الإعصار هارفي الذي أودى بحياة أكثر من 40 شخصا وصاحبته فيضانات قياسية ضربت مركز صناعة النفط في تكساس، مما أدى إلى وقف نحو ربع طاقة التكرير الأمريكية. وتسبب الإعصار هارفي، الذي تم خفض تصنيفه إلى عاصفة مدارية ويفقد قوته مع تحركه في المناطق الداخلية، في توقف ما لا يقل عن 4.4 مليون برميل يوميا من الطاقة التكريرية. وأثار ذلك مخاوف من نقص الوقود قبل عطلة عيد العمال الأسبوع المقبل وقلص طلب المصافي على الخام. وبحلول الساعة 1350 بتوقيت جرينتش انخفض خام القياس العالمي مزيج برنت في العقود الآجلة تسليم نوفمبر 40 سنتا إلى 52.46 دولار للبرميل. كان عقد أكتوبر الذي انتهى تداوله أمس الخميس قد أغلق مرتفعا 1.52 دولار عند 52.38 دولار للبرميل. ونزل الخام الأمريكي 40 سنتا إلى 46.83 دولار للبرميل. وكان العقد ارتفع 2.8% أمس الخميس لكنه يتجه صوب تكبد خسارة أسبوعية تقارب 2%. وبلغت عقود البنزين الأمريكية أعلى مستوياتها في عامين فوق دولارين للجالون يوم الخميس، لكنها تراجعت اليوم الجمعة. وأغلقت عقود البنزين تسليم سبتمبر مرتفعة 25.52 سنت أو 13.5% عند 2.1399 دولار في آخر أيام تداول العقد. وفتح عقد أكتوبر منخفضا اليوم الجمعة ليسجل 1.7744 دولار للجالون. وسحبت الحكومة الأمريكية من الاحتياطي البترولي الاستراتيجي للمرة الأولى في 5 سنوات يوم الخميس حيث أفرجت عن مليون برميل من الخام لصالح مصفاة في لويزيانا.
234
| 01 سبتمبر 2017
بلغت أسعار البنزين في الولايات المتحدة دولارين للجالون للمرة الأولى منذ يوليو 2015، اليوم الخميس، مع تعطل إنتاج نحو ربع المصافي الأمريكية بسبب السيول الناجمة عن العاصفة هارفي، بينما بقيت أسعار النفط الخام ضعيفة مع انخفاض الطلب عقب تعطل الإنتاج. وظلت أسواق الخام ضعيفة بعدما سجلت هبوطا حادا بالفعل أمس الأربعاء. وأدى إغلاق كثير من المصافي الأمريكية إلى انخفاض الطلب على أهم لقيم لصناعة البترول. وبحلول الساعة 0708 بتوقيت جرينتش جرى تداول العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي عند 46 دولارا للبرميل، بما يزيد قليلا على تسوية اليوم السابق، حين انخفضت الأسعار 0.8% أثناء التعاملات. وسجل خام القياس العالمي مزيج برنت 50.74 دولار للبرميل، منخفضا 12 سنتا عن اليوم السابق، حين هبط الخام أكثر من 2%. وقد تكون العاصفة هارفي أسوأ عاصفة في تاريخ الولايات المتحدة من حيث تكلفة الخسائر.
388
| 31 أغسطس 2017
وصلت العاصفة الاستوائية هارفي اليوم إلى ولاية لويزيانا الأمريكية بعد أن ضربت على مدار خمسة أيام ولاية تكساس المجاورة مخلفة قتلى وأضرارا مادية قدرت بمليارات الدولارات. وأعلن المركز الوطني للأعاصير أن "العاصفة هارفي ضربت لويزيانا مع أمطار غزيرة تتساقط في مناطق غرب الولاية". وذكر المركز أن هارفي قد تؤدي إلى هطول ما بين 15 إلى 30 سنتم إضافية من الأمطار على شمال وشرق هيوستن في أقصى شرق تكساس وصولا إلى جنوب غرب لويزيانا. وقد أجلت سلطات لويزيانا اليوم، حوالي 500 شخص في مناطق في جنوب شرق الولاية على الحدود مع تكساس، بسبب ارتفاع منسوب الفيضانات.
318
| 30 أغسطس 2017
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الإثنين حالة الطوارىء في لويزيانا في إجراء يتيح تأمين مساعدات فدرالية تحسبا لوصول الإعصار هارفي إلى هذه الولاية الواقعة في الجنوب الأمريكي قرب تكساس. وهذا الإعلان يتيح للحكومة الفدرالية وخصوصا وكالة إدارة الأحوال الطارئة الفدرالية تنسيق جهود الإغاثة وكذلك توفير تمويل فدرالي لأعمال الإنقاذ. وأعلن البيت الأبيض في بيان أن هذا الإجراء سيتيح للوكالة أن تجهز المعدات والإمكانات اللازمة وفقا لما تراه ملائما".
281
| 28 أغسطس 2017
تراجعت أسواق النفط، اليوم الإثنين، بعدما ضرب الإعصار هارفي ساحل خليج المكسيك في الولايات المتحدة مطلع الأسبوع مما أدي لتوقف العمل في هيوستون ومينائها كما تعطل عدد من المصافي وجزء من إنتاج الخام. وسجلت أسعار البنزين أعلى مستوياتها في عامين إذ أدت السيول العارمة الناجمة عن الإعصار لإغلاق مصاف على ساحل خليج المكسيك. وفي أسواق الخام تراجعت العقود الآجلة للخام الأمريكي مع إغلاق مصاف أمريكية بما قد يقلص الطلب على الخام الأمريكي، ونزلت عقود برنت أيضا متخلية عن مكاسبها الناجمة عن إغلاق خطوط أنابيب في ليبيا مطلع الأسبوع. وهارفي أقوى إعصار يضرب تكساس فيما يزيد على 50 عاما، وأسفر عن مقتل شخصين على الأقل وحدوث سيول عارمة. وفي أسواق النفط العالمية نزل خام القياس العالمي مزيج برنت سبعة سنتات ما يوازي 0.1 % إلى 52.34 دولار للبرميل. وقال تجار إن برنت لقي في وقت سابق دعما من إغلاق خطوط أنابيب في ليبيا مما عطل إمدادات الخام. وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 37 سنتا ما يعادل 0.7 % عن سعر أخر تسوية إلى 47.50 دولار للبرميل.
325
| 28 أغسطس 2017
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة الداخلية أن إدارة الأمن الوقائي تمكنت من تحديد هوية جميع المتورطين في واقعة ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي من...
30994
| 29 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، تحويل الدراسة في جميع المدارس الحكومية والخاصة إلى نظام التعلم عن بُعد يوم الثلاثاء الموافق 4 نوفمبر...
10302
| 30 أكتوبر 2025
فرض البنك المركزي المصري غرامة مالية قياسية بقيمة 1 مليار جنيه (21 مليون دولار) على بنك أبوظبي الأول مصر، بسبب إصدار تسهيلات ائتمانية...
6092
| 29 أكتوبر 2025
أعلنت السوق الحرة القطرية عن افتتاح أول متجر في الشرق الأوسط لعلامة بوب مارت (POP MART) العالمية المتخصصة في المقتنيات ومنتجات أسلوب الحياة،...
5922
| 29 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت قطر للطاقة، اليوم الجمعة، أسعار الوقود في دولة قطر لشهر نوفمبر المقبل 2025، حيث شهدت انخفاضا في أسعار الجازولين 91 ممتاز، وسعر...
3524
| 31 أكتوبر 2025
أعلن المجلس الأعلى للقضاء عن تنظيم مزاد العقارات القضائي يوم الأحد 2 نوفمبر 2025. وأوضح المجلس عبر حسابه بمنصة اكس، أن إدارة الإخلاءات...
2558
| 30 أكتوبر 2025
أصدر سعادة الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وزير الرياضة والشباب القرار رقم (163) لسنة 2025 بتسجيل وإشهار هيئة رياضية بمسمى نادي لوسيل...
2304
| 30 أكتوبر 2025