أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الحلقة الأولى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أكد الأستاذ جابر الحرمي رئيس تحرير الشرق أن هناك تفاؤلاً حذراً بانتظار الرد الإسرائيلي مع المقترحات والمبادرات التي تقوم بها جهود الوساطة لوقف إطلاق النار في غزة. وقال الأستاذ جابر الحرمي – في مقابلة مع تلفزيون قطر - في ظل التعاطي الإيجابي مع مبادرات الوساطة من جانب حركة حماس، لكن هناك العامل الإسرائيلي وفي التجارب الماضية رأينا كيف كان هناك تراجع حتى عند التنفيذ من الجانب الإسرائيلي . وأضاف: نتطلع أن تسفر هذه المرة عن نجاح حقيقي ويتم الالتزام بما أعلن عنه من تبادل الأسرى والمسجونين ورفع المعاناة عن أهلنا في قطاع غزة. الأستاذ جابر الحرمي @jaberalharmi رئيس تحرير الشرق: هناك تفاؤل حذر بانتظار الرد الإسرائيلي مع المقترحات والمبادرات التي تقوم بها جهود الوساطة لوقف إطلاق النار في #غزة pic.twitter.com/FXbGinwams — صحيفة الشرق - قطر (@alsharq_portal) August 19, 2025 وأكد رئيس تحرير الشرق أن المشهد متغير عما كان عليه منذ عدة أشهر، ولا يمكن لأي طرف القبول بما يمارسه الاحتلال من حرب ووحشية وجرائم ومجاعة بالقطاع، مشدداً على أن هناك ضغوطات داخلية وخارجية على الجانب الإسرائيلي من العالم كله فكل الدبلوماسيات وكل العواصم تضع المسؤولية كاملة على الجانب الإسرائيلي في عدم إيقاف هذه الحرب ومسلسل التجويع الذي يتواصل بحق الشعب الفلسطيني في غزة . وتابع: بالتالي هناك ضغوطات حقيقية تمارس على الحكومة الإسرائيلية لاتخاذ خطوات جادة نحو وقف العدوان وإدخال المساعدات . الأستاذ جابر الحرمي @jaberalharmi رئيس تحرير الشرق: ضغوطات داخلية ودولية على الحكومة الإسرائيلية لوقف الحرب ومسلسل التجويع الذي يتواصل بحق الشعب الفلسطيني في قطاع #غزة pic.twitter.com/o3IVhCwuUr — صحيفة الشرق - قطر (@alsharq_portal) August 19, 2025 وأكد الأستاذ جابر الحرمي أن الجهود القطرية لم تتوقف منذ اللحظة الأولى للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، مشيراً إلى مقولة وزير الخارجية الأمريكي السابق إنني ذهلت أن القطريين مستعدون ولديهم تصور وخطة واضحة لوقف العدوان على قطاع غزة بعد ما يقارب من 6 ساعات لاندلاع الحرب. وأشار إلى أن هذا الجهد القطري من خلال سمو الأمير المفدى الذي قاد جولات واتصالات ومباحثات على أكثر من صعيد، أو من خلال الدبلوماسية النشطة التي قادها معالي رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والقيادات في وزارة الخارجية طوال العامين الماضيين. وأضاف: رغم تعقيدات المشهد ومحاولات وضع العقبات أمام المساعي القطرية ومحاولة شيطنة قطر على هذا الصعيد، إلا أن قطر لم تتوقف أو تتراجع لأنها تؤمن بأن هناك ضرورة لوقف هذا العدوان وأهمية رفع المعاناة عن أهلنا في قطاع غزة، وبالتالي نتطلع مع هذه اللحظات التي تنجح هذه الوساطة ويكون هناك رد إيجابي من الجانب الإسرائيلي لوقف إطلاق النار وإدخالالمساعدات. الأستاذ جابر الحرمي @jaberalharmi رئيس تحرير جريدة الشرق: الجهود القطرية لم تتوقف منذ اللحظة الأولى للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة pic.twitter.com/ParTsJzZ04 — صحيفة الشرق - قطر (@alsharq_portal) August 19, 2025
696
| 19 أغسطس 2025
أكد سعادة السفير حسن نجم سفير الجمهورية اللبنانية لدى الدوحة أن نجاح وساطة قطر في إطلاق سراح الجنود اللبنانيين الـ16، المختطفين في سوريا يضاف إلى سجل أياديها البيضاء في لبنان. كلما اشتدت الأزمة يأتي الفرج من قطر ووجه نجم في تصريحات للصحفيين اليوم الشكر لمقام حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى وللدبلوماسية القطرية وكل من شارك في دعم جهود إطلاق سراح الجنود.وقال نجم إن اللبنانيين في السنوات الأخيرة اعتادوا أن الأزمة كلما اشتدت يأتي الفرج والنهاية السعيدة من قطر. فهذه ليست المرة الأولى التي اشتدت فيها الأزمة والمعاناة ثم جاءنا الفرج من قطر صاحبة الأيادي البيضاء. أضاف: لقد مضى على أزمة خطف العسكريين اللبنانيين سنة وخمسة أشهر ومرت المفاوضات بمواقف معقدة جدا بين صعود وهبوط ومراحل شاقة جدا وما كانت لتنتهي إلى النهاية التي أثلجت القلوب لولا الوساطة القطرية التي جاءت بتوجيهات سامية من سمو الأمير الشيخ تميم بن حمد آل ثاني. وقال سعادته إن الوساطة القطرية جاءت لتضاف إلى سجل أياديها البيضاء في لبنان ووساطاتها الناجحة التي بدأت بمخطوفي اعزاز وراهبات معلولا، وقبلها كانت المساعدات والمواقف الداعمة للبنان والتي توجت باتفاق الدوحة في العام 2008 وأيضا لا ننسى التوجيهات الأميرية السامية بفتح التأشيرات أمام اللبنانيين لتبقى الدوحة العاصمة التي تشمل جميع اللبنانيين برعايتها الكريمة.وأضاف أن الصورة التي بثتها جميع وسائل الإعلام العربية والإعلامية وشاهدها العالم أجمع في القصر الحكومي في بيروت والتي وقف فيها سعادة السفير القطري في لبنان علي بن حمد المري إلى جانب دولة رئيس الحكومة اللبنانية تمام سلام ومدير عام الأمن العام اللواء عباس إبراهيم في حفل استقبال الأسرى اللبنانيين لهي أبلغ تعبير على العلاقة الكبيرة والمميزة التي تجمع لبنان وهي أبرز تعبير عن الموقف الرسمي اللبناني تجاه الوساطة القطرية الناجحة. وهذا دليل ساطع على المستوى الرفيع للعلاقات الأخوية اللبنانية القطرية.وقال: لقد سمعنا عبارة شكرا قطر تتردد اليوم على الألسنة وهو شكر يعكس حجم الفرحة التي عمت لبنان اليوم بفضل الوساطة القطرية الناجحة التي جاءت بعد أشهر طويلة من الانتظار والمفاوضات الشاقة التي شابها الكثير وكاد اللبنانيون يفقدون الأمل في تحرير الأسرى لولا الوساطة القطرية التي جاءت من دوحة الخير والمحبة والتي توجت بهذه النهاية الطيبة. حضور السفير المري إستقبال الأسرى مع رئيس الحكومة أبلغ تعبير على تقدير لبنان لقطر وتوجه السفير حسن نجم باسم جميع اللبنانيين المقيمين في الدوحة بكل الشكر والتقدير إلى حضرة سمو الأمير الشيخ تميم بن حمد آل ثاني على جهوده المقدرة عند جميع اللبنانيين وعلى مواقفه الداعمة للبنان في جميع المحافل الدولية والعربية. وقال إن الشكر موصول إلى الحكومة القطرية وإلى الشعب القطري الشقيق. كما خص بالشكر القيادات الأمنية التي لعبت دورا مهما في إتمام هذا الإنجاز وعلى رأسهم اللواء عباس إبراهيم المدير العام للأمن العام اللبناني والصليب الأحمر اللبناني وكذلك الشكر لأهالي العسكريين الذين تحملوا المعاناة ومشقة الانتظار الطويل.
2259
| 01 ديسمبر 2015
أكد محررو اعزاز ان وساطة قطر التي انتهت بإطلاق سراحهم تعكس دعمها المتواصل للبنان بكافة طوائفه، منوهين بدورها في الافراج عن الراهبات في "معلولا" وهو ما يعكس دوراً انسانياً رائداً لدولة قطر تجاه لبنان وسوريا، ويعكس حرص سمو الامير على احلال السلام والاستقرار. وقالوا لـ"بوابة الشرق" ان زيارتهم للدوحة كانت فرصة لتقديم الشكر لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني امير البلاد المفدى ولدولة قطر على جهودها التي أثمرت عن اطلاق سراحهم بعد رحلة اختطاف اقتربوا خلالها من الموت على ايدي الخاطفين.وقالوا إن لبنان سيظل يذكر لقطر الموقف العربي الأصيل المشرف الذي وقفته قطر أميراً وحكومة وشعباً، إبان العدوان الإسرائيلي عليه في عام 2006، والمساهمة في إعادة إعمار ما هدمته ودمرته آلة العدوان الإسرائيلية، ومواصلتها دعم لبنان.وقالوا إن الوساطة الناجحة التي قادتها دولة قطر وانتهت بالافراج عن اللبنانيين التسعة المحتجزين في اعزاز السورية من خلال صفقة أدت أيضا الى اطلاق سراح عشرات المعتقلات والمعتقلين في السجون السورية بجانب الافراج عن الطيارين التركيين اللذين خطفا في لبنان في اغسطس الماضي، ليست غريبة على الدبلوماسية القطرية التي عرفت على الدوام بدورها البارز في حل النزاعات والوساطات الناجحة. قطر معروفة بدورها البارز في حل النزاعات والوساطات الناجحةعمل إنسانيوتوجه الحاج عباس حمود، أحد المُحرَرين الأحد عشر بجزيل الشكر والتقدير إلى دولة قطر على كل ما بذلته من جهودٍ لإطـلاق سـراح المخطوفين فـي اعـزاز، مُشيداً بمواقفها الإنسانية التي تشمل الكل دون تفرِقة، وقال: "كما أكد سمو الأمير، يجب أنْ لا يتم ربطُ العمل الإنساني بأية مواقف يتم تبنهيا.. أنا من جنوب لبنان، وعانت قريتي من القصف حتى تدخلت قطر وعمرتها وغيرها من القرى في الجنوب اللبناني".وتحدث عن ظروف الاختطاف والأوقات الصعبة التي اضطُر إلى مُعايشتها، مُبيناً: "كانت تجربة قاسيةً للغاية، وكنت أعاني من مرض أعصاب وفقدت الدواء لفترةٍ طويلة، ولم يكونوا يُقدمون لنا الطعام والشراب في الفترة الأخيرة، كما كانوا ينقلوننا من مكانٍ لآخر وسط أجواءٍ من البرد والجوع والخوف".وحول لحظة الاختطاف، أوضح: "كنا في زيارة لإيران، وبعد عبورنا لـ(باب السلامة)، تبعتنا سيارة فنزل منها مسلحين واختطفونا".أما الحاج عوض ابراهيم، فأعرب عن سعادته بزيارة قطر لتقديم الشكر لسمو الأمير، حيث حظي بمقابلة سموه ضمن وفد المحرَرين، قائلاً: "كما سبقَ وقلنا عام 2006 (شكراً قطر)، نعودُ ونُرددها اليوم أيضاً". وعلق على ظروف الاختطاف واصفاً تلك الفترة بأنها كانت صعبةً وشاقة، وأنهم لولا جهود سمو الأمير لما تحرروا وتمكنوا من تجاوز المحنة.حيادية ونزاهةفيما أكدت الحاجة حياة عوالي، الناشطة في ملف مُحرري اعزاز أن قبول أهالي المخطوفين بالوساطة القطرية جاء من قناعةٍ بقدرة الدبلوماسية القطرية على حل المشكلات المشابهة بحياديةٍٍ ونزاهة، وقالت: " قطر دولةٌ عربيةٌ بامتياز، وهذه ليست المرة الأولى التي تُساعدنا فيها، فقد وقفت بجانبنا في حرب 2006 أيضاً. إن موقعها العربي هنا؛ في المساعدات الإنسانية لرفع الظلم عن الإنسان فالاختلاف في وجهات النظر السياسية لا يجب أنْ يمنع أية دولة من مساعدة المظلوم".ونوهت إلى أن دعم قطر ومواقفها الإنسانية تجاه الشعب السوري هو ما دفعهم للاتماس العون منها، مؤكدةً: "بغض النظر عن أية أفكارٍ سياسية أو انتماءات، موضوعُ الخطف إنسانيٌ بحتْ وقد ساعدتنا قطر من هذا المُنطلق". الحاج حمود: مواقف قطر الإنسانية محل تقدير اللبنانيينوأوضحت عوالي أنها كانت بالحملة التي تم إيقافها على الحدود السورية التركية، إذْ كانت من بين النساء اللاتي رجعن آنذاك، وأنها لم تكُن غايتها الترويج لنفسها كشخصيةٍ عامة، بل رأتْ أن التحرك على الأرض ورفع الصوت أجدى من الجلوس في المنزل وانتظار الفرج، وبالتالي سعت جاهدةً إلى التحدث باسم مخطوفي اعزاز والتعبير عن مُعاناة أهاليهم، مُضيفةً: "من باب الإحساس بالمسؤولية، ومن ناحيةٍ إنسانية، ولأنني كنت مع أولئك الذين اختُطفوا وأعلمُ أنهم مظلومين وكانوا يعبرون الطريق عندما تعرضوا للتوقيف".بينما بينت من جهةٍ أخرى: "ملفُنا كان يتطلب أنْ يتم تسليط الضوء عليه إعلامياً حتى يعلم الناس حقيقة ما يحدث. في البداية، كان هناك تعتيمٌ إعلامي بذريعة أن هؤلاء الناس حزبيين، أو سياسيين، فكان يتعين علينا بالمقابل أنْ نُبين أن هؤلاء المُختطَفين كانوا يمرون مصادفةً في الطريق وتم توقيفهم، وكان من المفترض أنْ يُتابَع الموضوعُ إعلامياً حتى يتذكر الناس دائماً هذه القضية"، وتابعتْ: "كان للإعلام دورٌ كبيرٌ ساعدنا حقاً، كما كُنا نعتصم كل يومٍ ونتحرك حتى لا تُصبح القضية طي النسيان، فحتى من هم في الحيِ المجاور لم يكونوا لِيعرفوا ما يحدث لولا الإعلام".وأشارت عوالي إلى أنها واجهت العديد من الصعوبات خلال متابعتها لملف مخطوفي اعزاز، منها انقسام الرأي العام اللبناني حولها بين مؤيدٍ ومُعارض، وتعرُضِها للكثير من الانتقادات، وقالتْ: "أعتبرُ أن ملفاً قد فُرِض عليَ بكل حيثياته، وقد اتكلت على الله سبحانه وتعالى ومضيتُ بالعمل بروح الفريق مع الأهالي الذين لم يملوا، وهذا كان من العوامل التي ساعدت بشكلٍ كبير بتحرير الشباب (..) تحملنا الكثير، لكنَ ما يُهم هو أنهم الآن بخير. لقد كنا أصحاب حق، وهذا سبب نصرنا". الحاجة عوالي: قطر تدخلت في قضية الاختطاف من منطلق إنساني وواجهت الصعوبات بحكمةوأضافت: "من أكثر ما كان يُزعجني هو اضطرار مجموعةٍ من الشباب من قوى الأمن إلى المجيء من الساعة الرابعة صباحاً لحراسة المسيرات التي كنا نقوم بها يومياً لمدة سنة ونصف، كنت أنزعج من أجلهم لكنْ لم أستطِع تغيير ذلك".بينما شكَلتْ مسألة ضبط المعتصمين التحديَ الأكبر بالنسبة لعوالي، حيثُ أوضحتْ: " واجهتُ صعوبةً في ضبط المشتركين في الاعتصام، فقد أردتُ أنْ يكون اعتصامنا حضارياً، ولم أكُن أريد أنْ أؤذي أحداً ولا حتى من قد آذونا".ولفتت إلى أنهم كانت لديهم شكوكٌ في أن الأتراك هم المسؤولون عن عملية الخطف بالدرجة الأولى، قائلةً: "إذا لم يقوموا بها فهم مسؤولون عنها، لكنْ في نفس الوقت لم أكن أرضى أنْ يتم تخريب أية سفارة ولا أذية أي أحد".وأشارت إلى أن الاعتصام دام مدة سنةٍ ونصف، مُعتبرةً أن تلك الفترة دلتْ على مدى صبر الأهالي ويقينهم بأن المُختطفين مظلومون، وأنهم سيصلون في النهاية إلى مأربهم. وعبرت عن استعدادها وجميع المُحرَرين لتقديم المساعدة لو طُلبت منهم فيما يتعلق بتحرير المطرانَيْن المُختطفَيْن.
340
| 07 أبريل 2014
مساحة إعلانية
أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الحلقة الأولى...
10646
| 13 نوفمبر 2025
أفادت وسائل إعلام مصرية بمقتل مهندس كيمياء نووية في منطقة كرموز غرب الإسكندرية مساء امس الأربعاء. وقد أثارت الحادثة حالة من الغضب والاستياء...
9536
| 13 نوفمبر 2025
أعلن الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي اعتماد وزراء داخلية دول المجلس المرحلة الأولى من نظام (النقطة الواحدة) الذي يتيح...
7546
| 12 نوفمبر 2025
دعت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية المسلمين الكرام إلى إقامة صلاة الاستسقاء في مساجد الدولة يوم الخميس 12 جمادى الأولى 1446 هـ الموافق 14...
5934
| 12 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
دعت وزارة الأوقاف المسلمين إلى إقامة صلاة الاستسقاء في مساجد الدولة غداً الخميس الموافق 22 جمادى الأولى 1447 هـ – 13 نوفمبر 2025،...
4652
| 12 نوفمبر 2025
تسلم سعادة الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج بجمهورية مصر العربية الشقيقة، نسخة من أوراق اعتماد سعادة الشيخ جاسم...
4120
| 11 نوفمبر 2025
أعلن السيد عمر بن عبدالعزيز النعمة، وكيل الوزارة المساعد لشؤون التعليم الخاص بوزارة التربية والتعليم، أن الوزارة أطلقت، اليوم الأربعاء، مبادرة توفير دار...
4018
| 12 نوفمبر 2025