رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
إحباط هجوم انتحاري أمام مكتب أردوغان بأنقرة

أحبطت الشرطة التركية، اليوم الخميس، هجوماً انتحارياً أمام مكتب رئيس الحكومة التركية رجب طيّب أردوغان في العاصمة التركية أنقرة. وذكرت صحيفة "حرييت" التركية، أن حرّاس المبنى الذي يضم مكتب أردوغان ألقوا القبض على رجل اشتبه بارتدائه حزاماً ناسفاً. وأشارت إلى أن الحرّاس قفزوا على المشتبه به البالغ من العمر 52 عاماً، عندما حاول تفجير الحزام، محبطين بالتالي هجومه بعد تكبيل يديه. وتضاربت التقارير عمّا إذا كان الرجل قد أصيب بعد أن أطلق عناصر الشرطة النار عليه وأدخل إلى المستشفى.

262

| 21 نوفمبر 2013

عربي ودولي alsharq
توقيف شخص يحمل قنبلة وهمية أمام مكتب أردوغان

أعلن وزير الداخلية التركي معمر غولر إن الشرطة التركية أوقفت اليوم الخميس، رجلا كان يحمل قنبلة وهمية إلى جانب مكتب رئيس الحكومة رجب طيب أردوغان في أنقرة. وقال الوزير في تصريح صحفي "كان الرجل يحمل غرضا يشبه القنبلة لكنه ليس كذلك" ووصف الرجل بـ"المختل عقليا". وكانت وسائل الإعلام التركية أعلنت في البداية أن الرجل كان يحمل قنبلة وانه أصيب برصاص الشرطة أمام مكتب أردوغان في وسط العاصمة أنقرة. ونقلت شبكتا "سي إن إن-تورك" و"إن تي في" لاحقا أن عناصر الشرطة طلبوا من الرجل الذي يدعى توغرول بايير 52 عاما، أن يبرز هويته ولما رفض طرحوه أرضا و أوثقوه. وقال رمضان بال مسؤول الأجهزة الأمنية لدى رئاسة الحكومة "لا توجد قنبلة. وسترون إن الرجل لم يصب بأذى عندما سيمثل أمام القضاء غدا" الجمعة. وقال أردوغان في تصريح صحفي قبيل مغادرته في زيارة رسمية إلى روسيا "أن أجهزة الأمن تحقق لمعرفة ما إذا كان المشتبه به مرتبطا بأي مجموعة محظورة، والقضاء سيقول كلمته بناء على نتائج التحقيق".

307

| 21 نوفمبر 2013

عربي ودولي alsharq
أردوغان يؤكد أن لقاءه ببوتين يؤسس لحل بسوريا

قال رئيس الحكومة التركية، رجب طيب أردوغان، اليوم الجمعة، إن محادثاته مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أتاحت إيجاد نقطة انطلاق لحل المسألة السورية. ونقلت وكالة أنباء نوفوستي الروسية، عن أردوغان، قوله في اجتماع مجلس التعاون الروسي التركي، إن المحادثات التي أجريناها مكَّنتنا من تأسيس قاعدة للانطلاق نحو حل هذه المسائل. وتناولت المحادثات التي جرت في مدينة، سان بطرسبورغ، الروسية بين الرئيس الروسي ورئيس الحكومة التركية الوضع في سوريا وغيرها من المسائل. من جهته قال بوتين، نتعاون في حل قضايا إقليمية ودولية محورية، ويمكن أن نختلف في هذه المسألة أو تلك، لكن لا يؤدي ذلك إلى الجفاء بيننا. وأضاف، أن الاتصالات تزداد بين الأجهزة الأمنية، وبالأخص في مجال مكافحة الإرهاب، ونرى لنا مصلحة أيضا في تعاون وثيق في تأمين أولمبياد سوتشي. وأكد بوتين نية بدء العمل خلال عام 2014، في إنشاء خط أنابيب لنقل الغاز من روسيا إلى جنوب أوروبا عبر البحر الأسود.

268

| 22 نوفمبر 2013

عربي ودولي alsharq
أردوغان يؤكد أن لقاءه ببوتين يؤسس لحل بسوريا

قال رئيس الحكومة التركية، رجب طيب أردوغان، اليوم الجمعة، إن محادثاته مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أتاحت إيجاد نقطة انطلاق لحل المسألة السورية. ونقلت وكالة أنباء نوفوستي الروسية، عن أردوغان، قوله في اجتماع مجلس التعاون الروسي التركي، إن المحادثات التي أجريناها مكَّنتنا من تأسيس قاعدة للانطلاق نحو حل هذه المسائل. وتناولت المحادثات التي جرت في مدينة، سان بطرسبورغ، الروسية بين الرئيس الروسي ورئيس الحكومة التركية الوضع في سوريا وغيرها من المسائل. من جهته قال بوتين، نتعاون في حل قضايا إقليمية ودولية محورية، ويمكن أن نختلف في هذه المسألة أو تلك، لكن لا يؤدي ذلك إلى الجفاء بيننا. وأضاف، أن الاتصالات تزداد بين الأجهزة الأمنية، وبالأخص في مجال مكافحة الإرهاب، ونرى لنا مصلحة أيضا في تعاون وثيق في تأمين أولمبياد سوتشي. وأكد بوتين نية بدء العمل خلال عام 2014، في إنشاء خط أنابيب لنقل الغاز من روسيا إلى جنوب أوروبا عبر البحر الأسود.

299

| 22 نوفمبر 2013

عربي ودولي alsharq
أردوغان: لن نحترم من وصلوا للسلطة بانقلاب في مصر

قال رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان اليوم السبت، إن حكومته لن تحترم أبدا مسؤولين يعينهم الجيش، وذلك في تصريحات أدلى بها بعد قرار مصر بطرد السفير التركي. وصرح أردوغان للصحفيين "لن احترم أبدا من يصل إلى السلطة إثر انقلاب".

304

| 23 نوفمبر 2013

تقارير وحوارات alsharq
أردوغان يتجه للترشح لرئاسة تركيا

بدأ حزب العدالة والتنمية الاستعداد للانتخابات الرئاسية المرتقبة العام المقبل، وذلك بالوقوف خلف ترشيح أمينه العام رئيس الحكومة الحالي رجب طيب أردوغان ليتولى مهمة رئاسة الجمهورية التركية، مسنودا بتأييد من حزبه ومن شعبيته في مختلف الأوساط الشعبية التركية. وتشير مصادر سياسية دبلوماسية في تركيا إلى أن حزب العدالة والتنمية الذي يحظى بتأييد شعبي كبير بسبب الكاريزما السياسية التي يحظى بها أمينه العام رجب طيب أردوغان، يعمل هذه الأيام على ترشيح قيادات جديدة تلبي رغبة الأتراك في التجديد أولا وتحقق هدف قيادات العدالة والتنمية في استمرار حكم تركيا واستكمال نشاريعهم التنموية والاقتصادية التي بدت نتائجها واضحة للعيان لدى الأتراك. وتتحدث هذه المصادر عن أن رجب طيب أردوغان منشغل هذه الأيام بتأهيل قيادات جديدة تكون قادرة على ملء الفراغ الذي سيتركه أردوغان على رأس الحزب. وتشير هذه المصادر إلى اسم البروفيسور نعمان كورتملوش، وهو أستاذ في الاقتصاد باعتباره المرشح لخلافة أردوغان على رأس العدالة والتنمية. وكورتملوش هو أحد القيادات المعروفة، وهو صديق العمر لرجب طيب أردوغان منذ أيام الشباب، وقد بقي وفيا للقيادي التركي نجم الدين أربكان رئيس حزب "السعادة" ولم ينشق عنه حتى وفاته. بعد وفاة أربكان تزعم كورتملوش حزب السعادة، لكنه سرعان ما انشق عنه وأسس حزبا جديدا وجمع حوله عددا من الشخصيات، لكن أردوغان استطاع أن يقنع كورتملوش بحل حزبه والانضمام للعدالة والتنمية، حيث أصبح نائبه الأول. المصادر ترجع اختيار أردوغان لكورتملوش نائبا أول له إلى علاقته بجماعة فتح الله جولان، وهي فصيل من جماعة النور، حيث تمكن أروغان من التحالف معها بالنظر إلى شعبيتها، وتمكنت الجماعة من التغلغل إلى كل التفاصيل البيروقراطية. وأشارت المصادر إلى أن انضمام كورتملوش، وهو رجل اقتصادي يوصف بـ "نظيف اليد"، إلى العدالة والتنمية من شأنه أن يكسب العدالة والتنمية قواعد الحركة الاربكانية وكل عناصر الجماعات النقشبندية، والأهم من ذلك الحد من نفوذ جماعة فتح الله جولان، أما الوجوه الحالية في مواقع القيادة فستعود إلى مواقعها القديمة. وحسب المصادر ذاتها؛ فإن حظوظ العدالة والتنمية في الفوز بالانتخابات المقبلة تبدو كبيرة على الرغم من تنامي دور المعارضة ودخول عناصر خارجية في تأجيج بعض مظاهر الغضب الشعبي ضد حكومة أربكان، وهي جهود لم تنجح في تأجيج الشارع التركي لصناعة ربيع تركي شبيه بالربيع العربي الذي عصف بأنظمة عريقة. وترى هذه المصادر أن وصول أردوغان إلى رئاسة تركيا، تعني أنه سيتجه إلى الانفتاح على الخارج، بينما سيركز نعمان على الداخل التركي مع المحافظة على المكاسب في الخارج دون التوسع غير المدروس. ومن شأن الميول الإسلامية القومية لنعمان أن تدعم قيادته للعدالة والتنمية وتسهم في تقوية حظوظه السياسية في قيادة تركيا لفترة من الزمن.

896

| 30 أكتوبر 2013

تقارير وحوارات alsharq
أردوغان يغرد ليروي قصة الحلم الذي حققه بعد 150 عاما

رغم مرور عدة أيام على افتتاح مشروع "مرمراي" الذي يربط القارتين الآسيوية والأوروبية براً عبر نفق حُفر تحت البحر من مدينة اسطنبول التركية، إلا أن جماهير المغردين ما زالوا يعيدون تغريد التغريدات التي يروي فيها رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان كيف حققت تركيا حلمٌ عمره 150 عاماً للسلطان عبد المجيد، ودعا بعضهم الله أن يمكن أردوغان كما ربط بين آسيا واوروبا أن يجمع شمل الأمة الإسلامية. ومشروع (مرمراي) وهو عبارة عن نفق سكة حديد يمر من أسفل مضيق البسفور ليربط مدينة اسطنبول بشقيها الأوروبي والآسيوي في 4 دقائق فقط، ووضع رؤية مشروع نفق "مرمراي" للمرة الأولى السلطان العثماني عبد المجيد عام 1860، لكن انعدام الوسائل التقنية والأموال الكافية، حال دون خروج تلك الفكرة إلى حيز التنفيذ. في عام 2004 وضع رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان حجر الأساس للبدء في المشروع، فيما بدأت عمليات الحفر في الجزء الرئيسي الرابط بين طرفي المدينة تحت المضيق في 21 كانون الأول/ديسمبر 2006، وتم الافتتاح قبل أيام، وبالتحديد يوم الثلاثاء الماضي بالتزامن مع احتفال تركيا بالعيد التسعين لإعلان الجمهورية. وافتتح الرئيس التركي عبد الله غل، وأردوغان مشروع مرمراي بمشاركة رئيس الوزراء الياباني شينزو أبه، ونظيره الروماني فيكتور بونتا، فضلا عن 9 وزراء من 8 دول من بينهم سعادة السيد جاسم بن سيف بن أحمد السليطي وزير المواصلات القطري حرصوا جميعا على مشاركة المسؤولين الأتراك فرحة تحقيق حلم "مرمراي" الذي ظل يراود الأتراك طيلة 153 عاما، لتكون الذكرى التسعين لتأسيس الجمهورية التركية، تاريخ تحقيقه وميلاده. ويبلغ طول النفق 76 كم، وارتفاعه 8,75 م، وستتوفر فيه محطات ارتباط مع خط المترو. بعد افتتاح النفق أصبحت أوروبا وآسيا على بعد دقائق معدودات من بعضهما البعض ، كما ان النفق ربط ولأول مرة القارتين الأوروبية والآسيوية بخط حديدي يتيح للقطارات مغادرة لندن في رحلة غير متقطعة ودون توقف تأخذك إلى العاصمة الصينية بكين. ويهدف المشروع إلى توفير الوقت على حوالي مليون شخص في إسطنبول، فضلًا عن التوفير في الطاقة، وتقليل حركة السيارات وتلوث الجو، وتخفيف أعباء حركة المرور على الجسرين المعلقين فوق مضيق البوسفور. وينقل المشروع نحو 75 ألف مسافر في الساعة في اتجاه واحد، بينما ينقل نحو مليون و200 ألف مسافر على مدار اليوم الواحد، وتبلغ قيمة تذكرة مترو مرمراي 1.95 ليرة تركية (دولار أمريكي واحد)، وهي نفس قيمة تذكرة التنقل الداخلي في مدينة إسطنبول. وفي أعقاب افتتاح المشروع، غرد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان في حسابه على تويتر متحدثا عن المشروع وعن الحلم الذي تحقق بعد 150 عاما، معتبرا انه مشروع "سلام وتضامن" من أجل الإنسانية جمعاء وليس من أجل تركيا فحسب، وأن قطارات تركيا في مشروع "مرمراي" ستعبر من تحت مضيق البوسفور ناقلة المحبة والقلوب المفعمة بالصدق عبر القارات". وقال أردوغان في تغريداته "مشروع "مرمراي" بدأ بعهد السلطانين عبد المجيد وعبد الحميد الثاني، لكن لم يكن بالإمكان تنفيذه لنظراً لتكنولوجيا ذلك العصر". وتابع: "مشروع "مرمراي" جاء تتويجاً لنجاحات الجمهورية، وحقق حلماً كان يراودنا على مدار 150 عاماً." وأردف :"مشروع "مرمراي" ليست مشروعاً يربط قارتين فحسب بل مشروع حقق حلماً راود الأتراك لأكثر من 150 عاماً". وتابع :"مشروع "مرمراي" أثبت أن "شعبنا بإيمانه وعزيمته قادر على تحقيق أحلامه." وأكمل: "مشروع "مرمراي" ليس مشروعاً لاسطنبول وحدها، بل هو مشروع لتركيا كلها وللانسانية جمعاء ." واعتبر أن "مشروع مرمراي هو مشروع سلام وتضامن سيربط "طوكيو" بـ "بكين" و"لندن" عبر اسكودار في اسطنبول." وقال أن "قطارات تركيا في مشروع "مرمراي" ستعبر من تحت مضيق البوسفور ناقلة المحبة والقلوب المفعمة بالصدق عبر القارات".

1148

| 01 نوفمبر 2013

تقارير وحوارات alsharq
أردوغان يفتح جبهة جديدة ضد العلمانية

فتح رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، جبهة جديدة في الحرب بين حكومته الإسلامية المحافظة، وعلمانيي تركيا، بإطلاقه وعداً بالعمل على منع مساكن الطلاب المختلطة باسم الدفاع عن الأخلاق. وبعدما تم التطرق إلى هذا الملف في اجتماع مغلق لحزبه العدالة والتنمية، شن أردوغان هجومه علنا أمام البرلمان، أمس الثلاثاء، حيث بدأ عدد من النواب النساء منذ أسبوع بالحضور إلى البرلمان محجبات. مساكن الدولة وقال أردوغان في كلمته الأسبوعية أمام نواب حزبه "لم ولن نسمح باختلاط الفتيات والفتيان في مساكن الدولة". وأضاف "يمكن أن تحدث أمور كثيرة عند الاختلاط، أننا نتلقى شكاوى من العائلات التي تطالبنا بالتدخل"، كما أوصى إدارات المحافظات الـ81 في البلاد للعمل على هذه المسألة. وأفاد مصدر رسمي أن 75% من مساكن الطلاب التي تديرها مؤسسة يورتكور الرسمية، تفصل بين الشبان والشابات، ويفترض ألا يبقى إي منها مختلطا مع مطلع 2014. لكن رئيس الوزراء سبق أن أكد انه لن يكتفي بذلك، ففي كلمته الثلاثاء، تحدث عن فكرة توسيع معركته لتشمل مساكن الطلاب الخاصة والسكن المشترك. وصرح أمام نوابه "لا يمكن للطلاب والطالبات الإقامة في المنزل نفسه، هذا مخالف لبنيتنا المحافظة الديمقراطية". مفاجأة للطلاب في بلاد أغلبيتها الكبرى من المسلمين لكنها علمانية بحسب الدستور منذ 1937، شكل كلام أردوغان مفاجأة للطلاب. وصرح أحمد طالب القانون البالغ 22 عاما، ويقيم في مسكن للطلاب في أنقره "لدينا أصلا مساكن منفصلة ذات مداخل منفصلة ولم يحدث إي شيء غير معتاد حتى الآن، عندما نأكل معا في المطعم الجامعي". وأضاف "أننا بالغون ويحق لنا التصويت لكن لا يحق لنا أن نكون معا رجالا ونساء، هذا آمر مثير للسخرية". الجمهورية العلمانية ولا يعتبر المعارضون السياسيون والمدافعون عن حقوق المرأة أو عن العلمانية مبادرة رئيس الوزراء أمرا مضحكا، فمنذ يومين وهم يكثفون الانتقادات لمثال آخر على مساعيه "لاسلمة" البلاد. وصرح كمال كيليتشيدار أوغلو رئيس حزب الشعب الجمهوري أهم حزب معارض، أن "نية أردوغان الحقيقية هي إنهاء الاختلاط في التعليم بشكل عام". وصرحت بيرسان تيمير التي ترأس جمعية نساء الأناضول "تحت أعيننا تتحول الجمهورية التركية إلى دولة إسلامية"، وتابعت أن "الجمهورية العلمانية كما كنا نعرفها تختفي تدريجيا". وفيما تثير هذه القضية غضب خصوم أردوغان يبدو إنها تثير الاضطراب في صفوف أكثريته، وأكد نائبه بولنت ارينتش الذي يعتبر أكثر اعتدالا، أن الحكومة "لا تنوي على الإطلاق مراقبة" مساكن الطلاب، قبل صدور نفي رسمي لأقواله.

791

| 06 نوفمبر 2013

محليات alsharq
الأمير يتبادل التهاني بالعيد مع أردوغان

تبادل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى التهانى بحلول عيد الأضحى المبارك في اتصال هاتفي اليوم، الأربعاء، مع دولة السيد رجب طيب أردوغان رئيس الوزراء التركي.

297

| 16 أكتوبر 2013

عربي ودولي alsharq
الخارجية المصرية تدين تصريحات أردوغان

أدانت وزارة الخارجية المصرية، اليوم الثلاثاء، تصريحات صادرة عن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان حول مصر، معتبرة أن المسؤولين الأتراك يصرّون على تزييف حقائق الأوضاع وتحدي إرادة الشعب المصري. وأعربت الخارجية المصرية، في بيان مساء اليوم، عن بالغ الاستياء والإدانة لما ذكره رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان في كلمته خلال الجلسة الختامية لاجتماع التشاور والتقييم لحزب (العدالة والتنمية) التركي، والذي يأتي ضمن سلسلة من البيانات والتصريحات الصادرة عن المسؤولين الأتراك. وقالت الوزارة إن المسؤولين الأتراك يصرّون على تزييف حقائق الأوضاع في مصر وتحدي إرادة الشعب المصري، وكان آخرها بيان وزارة الخارجية التركية أمس الإثنين، مؤكدة أن البيان يُعد تدخلاً غير مقبول في الشأن الداخلي المصري. وكان أردوغان قال أمس الإثنين، إن إشارة رابعة التي يرفعها أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي ليست رمزاً للقضية العادلة للشعب المصري فقط بل أصبحت علامة تندِّد بالظلم والاضطهاد في كافة أنحاء العالم.

252

| 05 نوفمبر 2013