تتوافر في أكوا بارك أول مدينة مائية في قطر جملة من المزايا والتسهيلات التي تؤهلها لأن تحتل مكان الصدارة بالنسبة للمقاصد السياحية المحلية فهذه المزايا والخدمات النوعية التي تقدمها للسياح والزوار هي السبب المباشر في جعلها تلعب دوراً فاعلاً في تنشيط السياحة المحلية والاستئثار بحصة متميزة من السياحة الإقليمية. تبعد 29 كيلو فقط من الدوحة وتتوقع 200 ألف زائر.. فردوس: "أكوا بارك" توفر عددًا من اللوحات الإرشادية للوصول إليها بسهولة ومن أبرز هذه المزايا قربها من مدينة الدوحة حيث تبعد "أكوا بارك" 29 كيلومترا فقط من الدوحة، وبالتالي يمكن الوصول إليها خلال 25 دقيقة فقط خاصة من طريق سلوى الذي أصبح حاليا من الطرق السريعة التي لا يوجد بها إشارات... كما تتوفر في المدينة المائية كل الإمكانات الإسعافية والطبية من خلال كادر طبي متخصص مصرح له من المجلس الأعلى للصحة.. وفي مجال السلامة للضيوف فقد حصدت أكوا بارك على شهادة الأيزو في ذلك نظرا لتوفيرها كافة اشتراطات السلامة.. كما تتيح "أكوا بارك" للسياح من السوقين السياحي المحلي والإقليمي الدخول للاستمتاع بألعابها المختلفة من خلال أسعار تناسب القدرات المادية لكافة الضيوف حيث تبلغ أسعار التذاكر 180 ريالا من شباك التذاكر في الأكوا بارك شاملة جميع الألعاب و155 ريالا عبر الموقع الإلكتروني، المدينة المائية حصلت على "الأيزو" نظرا لالتزامها بكافة اشتراطات السلامة وذلك للاستمتاع بجميع الألعاب والمسابح كما تتيح "أكوا بارك" فرصا أخرى من العروض الخاصة بالمدارس والمؤسسات وأيضًا بالحصول على عضويتها لكل 5 أشخاص بكلفة 4 أشخاص بقيمة 4 آلاف ريال فقط لكامل الموسم وهذه الأسعار أقل ما يمكن الحصول عليه في الكثير من الأماكن السياحية.وقال السيد محمد فردوس راج مدير عام أكوا بارك قطر "إن أكوا بارك قطر من الوجهات السياحية التي تعززت مكانتها على خارطة الترفيه المحلية والإقليمية ولم تأتي هذه المكانة النوعية إلا بسبب تميزها بسلسلة من المزايا المثالية يتبوأ مقدمتها قربها من مدينة الدوحة تلك المدينة النابضة بالحياة والحيوية حيث إن الحديقة المائية لا تبعد عنها سوف 29 كيلو متر فقط إضافة إلى توفير "أكوا بارك" عدد من اللوحات الإرشادية بهدف تسهيل الوصول إليها. مشيرًا في هذا السياق إلى أن هذه اللوحات متوفرة بحسب ما تسمح به الجهات المختصة في الدولة مضيفا بالقول "يتيح الموقع الإلكتروني لـ"أكوا بارك" فرص معرفة موقعها وكيفية الوصول إليها بكل سهولة الذي جعل المدينة المائية تستأثر بأكثر من 150 ألف زائر العام الماضي وهذا العام بانتظار 200 ألف زائر مع اقتراب موعد افتتاح لعبة التزلج على الأمواج قريبًا. "أكوا بارك" يعمل بها 50 منقذًا منهم 30 من العنصر النسائي وقال فردوس "إن "أكوا بارك" تضع معطيات السلامة في صدارة اهتماماتها وأولوياتها من خلال تأمين غرفة الإسعافات الأولية الموجودة داخل الحديقة خلال ساعات التشغيل علما بأن الطاقم معتمد من الجهات المختصة بالدولة بالإضافة إلى تدريب جميع المنقذين العاملين داخل الحديقة على الإسعافات الأولية بالتعاون مع مركز حمد الدولي للتدريب، وذلك للحفاظ على الزوار منذ أن تطأ أقدامهم أرض الحديقة المائية علمًا بأن الحديقة يعمل بها 50 منقذًا منهم 30 من العنصر النسائي، كما لدينا يوم الثلاثاء مخصص للسيدات فقط. مؤكدًا أن "أكوا بارك" تحتضن 8 أكشاك متنوعة من المأكولات الصحية ومطعم للوجبات السريعة جميعها تشكيلة متنوعة من المأكولات تناسب جميع الزوار، إضافة إلى إنه سيتم افتتاح مطعم كبير قريبًا لافتًا إلى أن كل هذه الجهود الخدمية هدفها توفير أجواء ترفيهية شيقة وممتعة

قالت "أكوا بارك" الحديقة المائية الأولى في قطر إن أسعارها ثابتة ولم تحدث فيها أية زيادة، موضحة أن سعر تذكرة الدخول خلال السنة الماضية بلغ 150 ريالا، إضافة إلى 30 ريالا للراغبين في الاستمتاع بلعبتي اسبيس بوت وبومارنجو، أما خلال الموسم السياحي الحالي فهي 180 ريالا تشمل إمكانية الاستمتاع بكافة الإلعاب دون استثناء، بما فيها لعبتي اسبيس بوت وبومارنجو، مما يعني أنها نفس أسعار الموسم السياحي الماضي دون أي زيادة. فردوس: الحديقة المائية لا تدخر جهدا في إثراء السوق السياحي المحلي وقال السيد محمد فردوس راج مدير عام أكوا بارك قطر "إن الحديقة المائية بما تحتله من مكانة متميزة على خريطة السياحة المحلية لا تدخر جهدا في سبيل إثراء السوق السياحي المحلي وتعزيز مكانته على الخريطة الدولية من خلال استقطاب سلسلة من الألعاب الجديدة التي تستجيب لرغبات الضيوف والعائلات بمختلف فئاتهم العمرية. إضافة إلى تقديم العروض المتميزة التي تلعب دورا فاعلا في استقطاب السياح من مختلف الأسواق السياحية، مشيرا في هذا السياق إلى أن حديقة أكوا بارك تقدم خلال الموسم السياحي الحالي عرضا للعضوية بقيمة 1000 ريال تتيح للعضو الدخول للحديقة طوال الموسم، على أن يكون طلب العضوية من خلال الموقع الإلكتروني، فضلا عن عرض بـ 4000 ريال لكل مجموعة تتكون من خمسة أفراد. مشددا على اهمية أن يراعي العضو الشروط الآتية، وهي: ضرورة إظهار البطاقة لموظف خدمة العملاء لدخول الحديقة، كما يستفيد حامل البطاقة بعدد غير محدود من الزيارات من تاريخ شراء البطاقة وحتى انتهاء الموسم في 18 نوفمبر 2016، إضافة إلى معرفة أن البطاقة صالحة فقط لدخول صاحب الصورة الشخصية المطبوعة على البطاقة وغير قابلة لدخول شخص آخر، إضافة إلى أنه لا يمكن رد قيمة العضوية نقدا أو عينا، كما أن العضوية غير صالحة للدخول مع أي عروض ترويجية أخرى أو الدخول في الأيام المحجوزة أو أيام إغلاق الحديقة. علاوة على أن إدارة أكوا بارك لها الحق في إنهاء صلاحية البطاقة بدون سابق إنذار في حالة عدم الالتزام بالقوانين وقواعد السلامة بالحديقة، كما أن إدارة أكوا بارك لها الحق في تغيير أوقات التشغيل إذا استدعي ذلك بدون سابق إنذار. وقال فردوس "إن أسعار دخول أكوابارك السنة الماضية كانت 150 ريالا دون أسعار لعبتي اسبيس بوت وبومارنجو التي تبلغ قيمتها لمن يريد الاستمتاع بهما 30 ريالا، وخلال الموسم الحالي بلغت أسعار الدخول 180 ريالا شاملة لجميع الألعاب، بما فيها لعبتي اسبيس بوت وبومارنجو، الأمر الذي يؤكد أن أسعارحديقة أكوا بارك لم يحصل بها أي زيادة أو ارتفاع، داعيا الضيوف للحضور إلى أول حديقة مائية في قطر والاستمتاع بمعطياتها الترفيهية المتنوعة التي تلبي بمكونات منتجها سائر رغبات العملاء من مختلف الأسواق السياحية، سواء المحلية أو الإقليمية. وقال فردوس "إن الأنشطة والفعاليات التي ستطلقها أكوا بارك في الموسم السياحي الحالي هي أنشطة جذابة ورائعة وستجعل الضيوف يستمتعون ويقضون يوميا فريدا ومثاليا، موضحا أن الحديقة المائية بمعطياتها الترفيهية النوعية توفر مجموعة من التجارب المائية الفريدة، ومن بينها منطقة لعب كبيرة جداً تشتمل على سطل يحتوي على 2000 جالون من الماء المتدفق، وزلاقات مائية بارتفاع أربعة طوابق. كما أن بركة الأمواج الكبيرة والنهر الكسلان بطول 200 متر هما من الأماكن التي تلقى إقبالاً كبيراً في الحديقة. لا ارتفاع في أسعار "أكوا بارك" وعرض العضوية متاح للجميعومنوها إلى أن "أكوا بارك" توفر للأطفال أماكن مخصصة لممارسة السباحة والاستمتاع بالألعاب المائية، حيث يمكنهم القفز في المسابح المخصصة لهم، إضافة إلى الاستمتاع بفعالية القرية الإفريقية التي تشمل منحدر الأخطبوط ومنحدر الأفعى ومنحدر الفيل والأرنب وشلالات شبيهة بأشكال الفطر، إضافة إلى اشتمال المدينة المائية على ديكورات مستوحاة من غابات القارة الإفريقية، مثل ديكور الفيل بخرطومه الذي هو عبارة عن شلالات تقذف المياه داخل الأحواض، بالإضافة إلى "الشورات" التي هي عبارة عن مجموعة من الزرافات المكملة للقرية الإفريقية.

تفتح "أكوا بارك" أول حديقة مائية في قطر ابوابها غداً الجمعة في سوق السياحة المحلي والإقليمي معلنة إنطلاق موسمها الجديد بأسعار دخول مناسبة وتتماشى مع القدرات المالية لكل الضيوف.. وتشمل الأسعار كافة الألعاب المائية التي تضمها منظومة "اكوا بارك" الترفيهية.ومن المتوقع ان يكون الموسم الجديد حافلاً بالفعاليات والبرامج الترفيهية النوعية والمميزة التي تستقطب أعدادا كبيرة من هواة الإستمتاع بالألعاب المائية المنعشة التي توفر اجواء احتفالية ممتعة لكل افراد العائلة بمختلف فئاتهم العمرية، وتوفر الحديقة المائية إلى جانب إنشطتها الترفيهية والفنية المثالية خدمات تلبي متطلبات الضيوف من مطاعم راقية تقدم تشكيلة متنوعة من المأكولات والأطعمة والعصائر، اضافة إلى خدمات السلامة التي يقوم بها نخبة من المنقذين المحترفين المدربين وفق أعلى معطيات السلامة الدولية اضافة إلى خدمات المواقف المتعددة.وفي هذا السياق قال السيد محمد فردوس راج مدير عام اكوا بارك قطر: "إن الحديقة المائية تفتح غداً أبوابها لإستقبال ضيوفها من السوقين، السياحي المحلي والإقليمي، من خلال تقديم عروض وفعاليات ترفيهية نوعية تلبي رغبات الزوار وبأسعار مناسبة تشمل الإستمتاع بسائر الألعاب المائية دون إستثناء. مؤكداً ان حديقة أكوا بارك تبذل جهوداً مضاعفة في سبيل توفير أجواء إحتفالية مثالية للسياحة المحلية والإقليمية من خلال سعيها لتحقيق ألعاب مائية تتناسب مع مختلف أفراد العائلة، إضافة إلى توفير خدمات أخرى كالمطاعم ومواقف السيارات المتعددة وخدمات الصحة والسلامة، متوقعاً أن تستحوذ "أكوا بارك" خلال الموسم الحالي على عدد كبير من السياح من السوقين المحلي والإقليمي نظراً لألعابها المائية المثيرة والمتعددة، أضافة إلى جهودها التسويقية التي ستشمل مختلف الأسواق المصدرة للسياحة إضافة إلى إسعارها المناسبة التي تشمل الإستمتاع بكافة الفعاليات.وقال فردوس "إن حديقة اكوا بارك المائية بمعطياتها الترفيهية المتميزة وفعالياتها الفنية الريادية اضحت جزءا مهما من منظومة السياحة اضافة إلى دورها النموذجي في تشجيع وتنشيط السياحة الداخلية من خلال استقطابها لعدد كبير من السياح الاقليميين والعالميين الذين يستمتعون بعروضها وفعالياتها المائية المتميزة من خلال المساحة الواسعة للألعاب المائية التي تبلغ 50 ألف متر والتي توفر قضاء وقت ممتع يجعل الزوار يعيد تجربة "اكوا بارك" مرة أخرى أو مرات متعددة.

ضجة كبيرة شهدتها مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن قامت إدارة حديقة أكوا بارك للألعاب المائية، بالإعلان عن انطلاق موسمها الجديد يوم الجمعة الأول من أبريل المقبل، ومثار الضجة هو ارتفاع أسعار تذاكر الدخول، التي لم تجد الترحيب من قبل محبي الألعاب المائية، والمداومين على الذهاب إلى الحديقة، حيث وصفوها بأنها أسعار مبالغ فيها. رغم أن إدارة الحديقة كانت قد أعلنت ـ وعبر صفحتها الرسمية على الفيسبوك ـ أنها ستقوم بمراجعة الأسعار، لإتاحة الفرصة لأكبر عدد من الوصول الى الحديقة، والاستمتاع بالأجواء المميزة فيها. وجاءت ردود العديد من المتداخلين حول المنشور الذي قامت الحديقة بنشره، عاتبة على زيادة الأسعار، التي قالت: إنها ستتسبب في إنهاء موسم أكوا بارك مبكراً، بسبب الإحجام المتوقع من قبل كثير من الرواد، خاصة بعد الزيادات الكبيرة في أسعار التذاكر.. وكانت إدارة الحديقة قد قامت بتحديد أسعار التذاكر كالآتي: سعر التذكرة للكبار (أطول من 120 سم) 180 ريالاً، و(اقل من 120 سم) 130 ريالا، و70 ريالا لذوي الاحتياجات الخاصة والخادمات، وهناك اسعار مخفضة للحجز عن طريق الانترنت حيث تقل 20 ريالا عن القيمة الاولى، وهي خاصة بالفئتين الاولى والثانية فقط. وحددت ادارة الحديقة مبلغ 1000 ريال للاشتراك الموسمي للفرد، و4000 ريال للاشتراك الموسمي للأسر.. وأعرب عدد كبير من محبي حديقة الألعاب عن خيبة أملهم بالزيادة الكبيرة التي شهدتها اسعار التذاكر، وقالوا: إنها ستكون السبب الرئيسي في إحجامهم عن زيارة الحديقة هذا الموسم، وطالبوا إدارة الحديقة ان تعيد النظر في هذه الاسعار، وان تقوم بإجراء دراسة لتحديد السعر المناسب، الذي يسمح للجميع بالدخول الى الحديقة، خاصة وانها تلزم جميع زوارها بعدم الدخول اليها، وهم يحملون اطعمتهم لإتاحة الفرصة امام مطاعم الوجبات السريعة الموجودة فيها.. وتعد حديقة اكوار بارك الحديقة الوحيدة في قطر الخاصة بالالعاب المائية، وتضم العديد من الالعاب للكبار والصغار، وتكون دوما مقصدا للاسر، خاصة في فصل الصيف حيث يستمر موسم الحديقة حتى شهر نوفمبر من كل عام، وتقوم بعد ذلك بالإغلاق لإجراء الصيانة اللازمة، والتجهيز للموسم الجديد الذي ينطلق عادة في شهر أبريل من كل عام. وتوفر اكوا بارك مجموعة من التجارب المائية الفريدة، ومن بينها منطقة لعب كبيرة جداً تشتمل على سطل يحتوي على 2000 جالون من الماء المتدفق، وزلاقات مائية بارتفاع أربعة طوابق. كما أن بركة الأمواج الكبيرة والنهر الكسلان بطول 200 متر، هما من الأماكن التي تلقى إقبالاً كبيراً في الحديقة. إضافة إلى فعالية القرية الإفريقية التي تشمل منحدر الأخطبوط، ومنحدر الأفعى، ومنحدر الفيل، والأرنب، وشلالات شبيهة بأشكال الفطر، إضافة إلى اشتمال المدينة المائية على ديكورات مستوحاة من غابات القارة الإفريقية، مثل ديكور الفيل بخرطومه، الذي هو عبارة عن شلالات تقذف المياه داخل الأحواض، بالإضافة إلى "الشورات" التي هي عبارة عن مجموعة من الزرافات المكملة للقرية الإفريقية.

أكملت حديقة أكوا بارك، أول مدينة مائية في قطر، إستعداداتها لإنطلاق موسمها السياحي الحالي في 1 أبريل عبر تجهيز خدمات الحديقة وتدعيمها بسلسلة من الألعاب الجديدة التي من شأنها لعب دور بارز في إستقطاب السياحة المحلية والإقليمية، إضافة إلى تنظيم المدينة المائية لعدد من الحملات الترويجية التي تتيح التعريف بفرص الاستمتاع بألعابها المائية المتعددة. وفي هذا السياق، قال السيد محمد فردوس راج مدير عام أكوا بارك قطر "إن المدينة المائية التي تحتل مكانا متميزا على خريطة صناعة السياحة المحلية، يسعدها أن تعلن عن اكتمال تجهيزاتها لبدء موسمها السياحي الجديد بحلة جديدة من الألعاب والبرامج الترفيهية والفنية المختلفة تعزز من برامجها. مشيراً إلى أن حديقة أكوا بارك سوف تستقطب جملة من الألعاب المائية الحديثة مع تدعيمها بكافة معايير الأمن والسلامة من خلال طاقم حرفي يتمتع بكفاءة مهنية متكاملة، مبينا أن فعاليات المدينة المائية تساهم بإيجابية في دفع عجلة تطور مكونات المنتج السياحي المحلي، كما تساهم أيضا في نمو أعداد الزوار من السوق السياحي الإقليمي، داعياً الجميع إلى الاستماع بالمعطيات الترفيهية لحديقة أكوا بارك من خلال فعاليات موسمها الجديد.وقال فردوس "إن من أبرز خطط أكوا بارك الترويجية خلال العام الحالي تعزيز التعاون الإيجابي والمثمر مع شركائها الفاعلين في السوق السياحي المحلي والإقليمي من شركات السياحة ومكاتب السفر لتسويق برامج أكوا بارك والتعريف بمكوناتها وبدورها الفاعل في تنشيط السياحة، إضافة إلى تنشيط الموقع الإلكتروني للحديقة المائية وتوطيد العلاقة الاستراتيجية مع الهيئة العامة للسياحة لتسويق المدينة المائية في الملتقيات الترويجية المختلفة التي تشارك فيها للتعريف بالمنتج السياحي المحلي. وقال فردوس "إن الأنشطة والفعاليات التي تنظمها المدينة المائية في يوم الافتتاح سوف تكتسي ثوبا جديدا وستجعل من اليوم أكثر متعة وإثارة لكل أفراد العائلة بمختلف فئاتهم العمرية، موضحا أن الحديقة المائية بمعطياتها الترفيهية النوعية توفر مجموعة من التجارب المائية الفريدة ومن بينها منطقة لعب كبيرة جداً تشتمل على سطل يحتوي على 2000 جالون من الماء المتدفق، وزلاقات مائية بارتفاع أربعة طوابق. كما أن بركة الأمواج الكبيرة والنهر الكسلان بطول 200 متر، هما من الأماكن التي تلقى إقبالاً كبيراً في الحديقة.وقال فردوس "إن فعاليات الحديقة المائية المختلفة توفر لا والأطفال جوا من الاستمتاع والرفاهية بيوم من النشاط المنعش في المياه، فضلا عن النشاطات الترفيهية والمسلية، مبينا أن أكوا بارك تضم 15 لعبة مائية قيمة تنتشر على مساحة تزيد على 50.000 متر مربع ويتوافر فيها ما يناسب جميع الفئات العمرية وجميع مستويات مهارات السباحة. إضافة إلى فعالية القرية الإفريقية التي تشمل منحدر الأخطبوط ومنحدر الأفعى ومنحدر الفيل والأرنب وشلالات شبيهة بأشكال الفطر، إضافة إلى اشتمال المدينة المائية على ديكورات مستوحاة من غابات القارة الإفريقية مثل ديكور الفيل بخرطومه الذي هو عبارة عن شلالات تقذف المياه داخل الأحواض، بالإضافة إلى "الشورات" التي هي عبارة عن مجموعة من الزرافات المكملة للقرية الإفريقية.

تعاود "أكوا بارك" أول حديقة مائية في قطر نشاطها في سوق الدوحة السياحي في الأول من ابريل المقبل وتستمر في تقديم عروض وأنشطة ترفيهية مثالية تثري صناعة السياحة المحلية الى شهر نوفمبر وسوف تنزل الى ارض الواقع بمناسبة إنطلاق أعمالها جملة من الفعاليات والبرامج الترفيهية المشوقة التي تلبي رغبات ومتطلبات الزوار.. ويتوقع ان تستحوذ اكوا بارك خلال الموسم الحالي على عدد كبير من السياح من السوقين المحلي والإقليمي؛ نظرا لألعابها المائية المثيرة والمتعددة، إضافة الى جهودها التسويقية التي ستشمل مختلف الاسواق المصدرة للسياحة.وبمناسبة معاودة أكوا بارك لنشاطها في سوق السياحة المحلي، يقول السيد محمد فردوس راج، المدير العام لحديقة الألعاب المائية "إن اكوا بارك تثبت يوما تلو الآخر انها المقصد النوعي للسياحة المحلية والإقليمية وانها رقم مهم على خريطة السياحة؛ نظراً لإستقطابها أعداداً كبيرة من الزوار الذين يستمتعون بعروضها وفعالياتها المائية المتميزة. مبيناً أن اليوم الأول لإنطلاق اكوا بارك في موسمها السياحي الحالي سوف يكون له عظيم الاثر بفضل الإنطلاقة المتميزة والفعاليات النموذجية التي من المقرر أن تصاحبه، مؤكداً ان مساحة الألعاب المائية في اكوا بارك والتي تبلغ 50 الف متر مربع متاحة للضيوف لقضاء يوم منعش وممتع يظل خالدا وراسخا في الاذهان الى الابد".وقال فردوس "إن الأنشطة والفعاليات التي ستطلقها اكوا بارك في الموسم الحالي وفي يوم الإفتتاح بالذات سوف تكون جذابة ورائعة وستجعل اليوم ممتعا لكل أفراد العائلة بمختلف فئاتهم العمرية، موضحا ان الحديقة المائية بمعطياتها الترفيهية النوعية توفر مجموعة من التجارب المائية الفريدة ومن بينها منطقة لعب كبيرة جداً تشتمل على سطل يحتوي على 2000 جالون من الماء المتدفق، وزلاقات مائية بارتفاع أربعة طوابق. كما أن بركة الأمواج الكبيرة والنهر الكسلان بطول 200 متر هما من الأماكن التي تلقى إقبالاً كبيراً في الحديقة".إن أكوا بارك التي تعتبر واحدة من أبرز المقاصد التي تضمها منظومة السياحة المحلية سوف تبدأ نشاطها مستهدفة الاستحواذ على نصيب كبير من حصة السياحة الإقليمية والعالمية الوافدة إلى الدولة؛ من خلال تفعيل سلسلة من الفعاليات والأنشطة الترفيهية والفنية التي من شأنها إثراء المشهد السياحي وزيادة زخمه، مبينا أن المدينة المائية بما تتمتع به من مكانة مثالية على خريطة الترفيه المحلي، تعهدت بأن تطلق العام الحالي جملة من البرامج التي تلعب دورا فاعلا في تنشيط السياحة المحلية وزيادة عدد السياح والزوار الوافدين إلى الدولة، خاصة من السوق السياحي لدول مجلس التعاون الخليجي.وقال فردوس "إذا اراد السائح قضاء يوم بارد والاستمتاع بضخات الماء الجميلة بعد يوم صيف حار سواء كان بمفرده او مع عائلته او مع اصدقائه فما عليه إلا التوجه الى مسبح اكوا بارك فهو المكان المثالي للاستمتاع بالسباحة الهادئة، مبينا ان المسبح تحيط به سلسلة من المقاهي الرائعة التي توفر فرص تناول الشاي والقهوة والعصائر.منوهاً بأن اكوا بارك توفر للأطفال اماكن مخصصة لممارسة السباحة والاستمتاع بالألعاب المائية، حيث يمكنهم القفز في المسابح المخصصة لهم، إضافة إلى الاستمتاع بفعالية القرية الإفريقية التي تشمل منحدر الأخطبوط ومنحدر الأفعى ومنحدر الفيل والأرنب وشلالات شبيهة بأشكال الفطر، إضافة إلى اشتمال المدينة المائية على ديكورات مستوحاة من غابات القارة الإفريقية، مثل ديكور الفيل بخرطومه الذي هو عبارة عن شلالات تقذف المياه داخل الأحواض، بالإضافة إلى "الشورات" التي هي عبارة عن مجموعة من الزرافات المكملة للقرية الإفريقية".وقال فردوس "إن سوق السياحة المحلية يعتبر من اسرع الأسواق وأكثرها نمواً وإستقطاباً للسياح من مختلف الاسواق، مشددا على اهمية تسويق مكونات المنتج السياحي عبر مختلف آليات الترويج ومن خلال الشركاء الفاعلين. مبيناً ان اكوا بارك سوف تعمل على تفعيل استراتيجية تسويقية متكاملة من اجل الاستئثار بنصيب كبير من السياحة المحلية والإقليمية والعالمية، سواء كان الترويج عبر الانترنت، او من خلال الشركاء الفاعلين في الاسواق الاقليمية، او عبر الجولات الترويجية".

حصلت أكوا بارك المدينة المائية الأولى والوحيدة في قطر على جائزة أحسن بروشور للزوار من فئة 100 ألف إلى 200 ألف من الإتحاد العالمي للحدائق المائية ويأتي حصد أكوا بارك لهذه الجائزة النوعية نظير خدماتها الاستثنائية التي تقدمها للزوار علاوة على تعدد ألعابها المائية وتنوعها وتفردها ومواكبتها للمعايير الدولية المعنية بصناعة الألعاب المائية .. وأكوا بارك هي عضو في جمعية WWA منذ عام 2010. وتعليقاً على حصول المدينة المائية على الجائزة قال السيد محمد فردوس راج مدير عام أكوا بارك قطر" إنه لشرف كبير أن تحصد أكوا بارك جائزة أفضل بروشور للزوار من فئة 100 ألف إلى 200 ألف حيث إن الجائزة تعني التميز والجهد المضاعف والمبذول في مجال التسويق واصفا الجائزة بأنها عالمية باعتبارها صادرة من الاتحاد العالمي للحدائق المائية مبينا أن حصول أكوا بارك على الجائزة يرجع إلى كونها الأفضل في مجال الألعاب المائية واستقطابها لألعاب حديثة تتفق مع معطيات المدن المائية العالمية إضافة إلى اهتمامها الكبير بمواصفات السلامة لجميع ألعابها. وقال فردوس " إن هذه الجائزة الأكاديمية هي اعتراف بأن أكوا بارك حققت إنجازات كبيرة في إدارة حديقة والتنافس بين الحدائق الأخرى في جميع أنحاء العالم مؤكدا أن الحديقة المائية بقطر سوف دعم تواصل قدراتها التشغيلية وإبداعاتها في مجال الحدائق المائية لتكون جزءا من الاتحاد العالمي للألعاب المائية وستواصل خططها الإستراتيجية أيضا لتطوير أفكارها التسويقية مع مراعاة تفعيل أفكار ورؤى جديدة . وقال فردوس إن أكوا بارك تتوقع أن يرتفع معدل عدد زوارها إلى 200 ألف سائح خلال العام القادم بفضل استخدامها لعدد من وسائل الجذب السياحي التي يتبوأ مقدمتها استقطاب ألعاب مائية عصرية تلبي رغبات مرتادي المدينة المائية ومن خلال تنظيم عدد من الفعاليات الترفيهية المعنية بالأطفال والفعاليات الفنية العالمية المختلفة. فردوس: "أكوا بارك" ستواصل تعزيز قدراتها التشغيلية في مجال الحدائق المائية مشيرا إلى أن المدينة المائية استقبلت العام الماضي أكثر من 150 ألف زائر وتسعى للاستئثار بـ 200 ألف سائح خلال العام القادم خاصة مع إطلاق المدينة المائية لسلسلة من العروض الترويجية المتميزة والعروض الاستثنائية للمدارس والشركات والمؤسسات المحلية ما يتيح لكافة القطاعات فرصة تجربة ألعاب أكوا بارك الحديثة والاستمتاع بها وقضاء أمتع الأوقات برفقة أفراد العائلة .مؤكدا أن الخطط التشغيلية المتميزة والفعاليات الترفيهية الجديدة والألعاب المائية المواكبة لصناعة الترفيه العالمي مثل لعبة التزلج وركوب الأمواج التي سوف تقدم تجربة ترفيهية لا تضاهى في السوق المحلي وسوف تساهم في رفع نسب الإقبال على المدينة المائية مضيفا في هذا السياق أن لعبة التزلج وركوب الأمواج الجديدة سيقوم على إدارتها نخبة من المدربين الاحترافيين ذوي الكفاءة العالية مع تدعيمها بأعلى درجات السلامة.وقال فردوس " إن فعاليات الحديقة المائية المختلفة توفر للعائلات والأطفال جوا من الاستمتاع والرفاهية بيوم من النشاط المنعش في المياه فضلا عن النشاطات الترفيهية والمسلية، مبينا أن أكوا بارك تضم 15 لعبة مائية قيمة تنتشر على مساحة تزيد على 50.000 متر مربع ويتوافر فيها ما يناسب جميع الفئات العمرية وجميع مستويات مهارات السباحة. كما توفر الحديقة تجربة مائية فريدة من بينها منطقة ألعاب تحتوي على سطل يحتوي على 2000 جالون من الماء المتدفق وزلاقات مائية بارتفاع أربعة طوابق. كما تشتمل على مسبح الأمواج الصناعية الكبير والنهر الكسلان بطول 200 متر وغيرها من الألعاب التي تلقى إقبالاً واسعاً من الزوار. إضافة إلى فعالية القرية الإفريقية التي تشمل منحدر الأخطبوط ومنحدر الأفعى ومنحدر الفيل والأرنب وشلالات شبيهة بأشكال الفطر، إضافة إلى اشتمال المدينة المائية على ديكورات مستوحاة من غابات القارة الإفريقية مثل ديكور الفيل بخرطومه الذي هو عبارة عن شلالات تقذف المياه داخل الأحواض بالإضافة إلى "الشورات" التي هي عبارة عن مجموعة من الزرافات المكملة للقرية الإفريقية.

تغلق اكوا بارك المدينة المائية الأولى والوحيدة في قطر ابوابها امام سوق السياحة المحلي والإقليمي إعتباراً من 20 نوفمبر الجاري على ان تعاود نشاطها للموسم السياحي القادم في مطلع ابريل 2016. فردوس: الألعاب الجديدة والعروض الترويجية الاستثنائية تسهم في نمو عدد الزوار وتتوقع اكوا بارك ان يرتفع معدل عدد زوارها إلى 200 الف سائح خلال العام القادم بفضل استخدامها لعدد من وسائل الجذب السياحي التي يتبوأ مقدمتها استقطاب ألعاب مائية عصرية تلبي رغبات مرتادي المدينة المائية ومن خلال تنظيم عدد من الفعاليات الترفيهية المعنية بالأطفال والفعاليات الفنية العالمية المختلفة.. وقال السيد محمد فردوس راج مدير عام اكوا بارك قطر: "لقد استقبلت اكوا بارك العام الماضي اكثر من 150 الف زائر وتسعى للاستئثار بـ 200 الف سائح خلال العام القادم خاصة مع اطلاق المدينة المائية لسلسلة من العروض الترويجية المتميزة والعروض الاستثنائية للمدارس والشركات والمؤسسات المحلية مما يتيح لكافة القطاعات فرصة تجربة ألعاب اكوا بارك الحديثة والاستمتاع بها وقضاء امتع الاوقات برفقة افراد العائلة. مؤكدا ان الخطط التشغيلية المتميزة والفعاليات الترفيهية الجديدة والألعاب المائية المواكبة لصناعة الترفيه العالمي مثل لعبة التزلج وركوب الامواج التي سوف تقدم تجربة ترفيهية لا تضاهى في السوق المحلي وسوف تسهم في رفع نسب الاقبال على المدينة المائية" مضيفا في هذا السياق ان لعبة التزلج وركوب الامواج الجديدة سيقوم على ادارتها نخبة من المدربين الاحترافيين ذوي الكفاءة العالية مع تدعيمها بأعلى درجات السلامة.وقال فردوس: "إن من ابرز خطط اكوا بارك الترويجية خلال العام القادم تعزيز التعاون الايجابي والمثمر مع شركائها الفاعلين في السوق السياحي المحلي والإقليمي من شركات السياحة ومكاتب السفر لتسويق برامج اكوا بارك والتعريف بمكوناتها وبدورها الفاعل في تنشيط السياحة اضافة إلى تنشيط الموقع الالكتروني للحديقة المائية وتوطيد العلاقة الاستراتيجية مع الهيئة العامة للسياحة لتسويق المدينة المائية في الملتقيات الترويجية المختلفة التي تشارك فيها للتعريف بالمنتج السياحي المحلي".وقال فردوس: إن اكوا بارك سوف تطلق بداية من العام القادم حملة اعلانية مكثفة لتسويق لعبة ركوب الامواج الجديدة في السوقين المحلي والإقليمي والتعريف بأنها لعبة مشوقة في بيئة آمنة مدعومة بأعلى معطيات السلامة معربا عن فخره واعتزازه بأن الحديقة المائية اضحت بفضل فعالياتها المائية والترفيهية والفنية المتنوعة احد ابرز مكونات القطاع السياحي التي تستقطب سنويا حصة كبيرة من السوق السياحي الاقليمي والعالمي. مؤكدا ان مبادرة اكوا بارك بإطلاق خدمة "بطاقة العضوية" إلى منظومة خدماتها المتطورة من خلال اشتراك موسمي يسمح للشخص بدفع الرسوم مرة واحدة للاستفادة من الدخول للحديقة عدداً غير محدود من الزيارات خلال الموسم حققت نتائج ايجابية وساهمت في نمو عدد الزوار بشكل ملحوظ الذين استمتعوا بتجربة حديقة اكوا بارك الرائدة في مجال الترفيه. وقال فردوس: "إن فعاليات الحديقة المائية المختلفة توفر للعائلات والأطفال جوا من الاستمتاع والرفاهية بيوم من النشاط المنعش في المياه فضلا عن النشاطات الترفيهية والمسلية، مبينا أن أكوا بارك تضم 15 لعبة مائية قيّمة تنتشر على مساحة تزيد على 50.000 متر مربع ويتوافر فيها ما يناسب جميع الفئات العمرية وجميع مستويات مهارات السباحة. نعمل على تعزيز التعاون مع شركائنا الفاعلين في السوق السياحي المحلي والإقليمي كما توفر الحديقة تجربة مائية فريدة من بينها منطقة ألعاب تحتوي على سطل يحتوي على 2000 جالون من الماء المتدفق وزلاقات مائية بارتفاع أربعة طوابق. كما تشتمل على مسبح الأمواج الصناعية الكبير والنهر الكسلان بطول 200 متر وغيرها من الألعاب التي تلقى إقبالاً واسعاً من الزوار. إضافة إلى فعالية القرية الإفريقية التي تشمل منحدر الأخطبوط ومنحدر الأفعى ومنحدر الفيل والأرنب وشلالات شبيهة بأشكال الفطر، إضافة إلى اشتمال المدينة المائية على ديكورات مستوحاة من غابات القارة الإفريقية مثل ديكور الفيل بخرطومه الذي هو عبارة عن شلالات تقذف المياه داخل الأحواض بالإضافة إلى "الشورات" التي هي عبارة عن مجموعة من الزرافات المكملة للقرية الإفريقية.

أوضحت أكوا بارك الحديقة المائية الأولى والوحيدة في قطر أن يوم الثلاثاء من كل أسبوع يوم مخصص للعنصر النسائي فقط، كما ستكون كافة الفعاليات والبرامج من إعداد وتنفيذ العناصر النسائية بهدف ضمان الخصوصية للعائلات بما يتماشى مع العادات والتقاليد المحلية وستتولى النساء جميع الوظائف أثناء ذلك اليوم، حيث ستكون المنقذات والقائمات على خدمة العملاء وخدمات الدعم من النساء. وقال السيد محمد فردوس راج مدير عام أكوا بارك: إن إدارة أكوا بارك تعمل جاهدة على توفير أجواء ترفيهية تضمن الخصوصية للعائلات ولذلك تم تخصيص يوم للسيدات يتيح لهن الاستمتاع بمعطيات أكوا بارك الترفيهية وببرامجها الشيقة من خلال إدارة نسائية ومنقذات من العنصر النسائي أيضاً، مؤكداً أن اليوم النسائي العام الماضي لاقى صدى وإقبالا غير مسبوقين، مما حدا بالإدارة إلى الاستمرارية في تخصيص اليوم العام الجاري، مضيفا أن اليوم النسائي يشتمل على جملة من الفعاليات القيمة، مثل دروس الزومبا وطلاء الأظافر الإبداعي ومهرجات لعمل بالونات بأشكال مختلفة، بالإضافة إلى شخصيات كرتونية نسائية، مؤكداً أن مثل هذه المبادرات والفعاليات النوعية من شأنها تحفيز العنصر النسائي على زيارة أكوا بارك والاستمتاع بأنشطتها المائية والترفيهية الرائعة. وقال فردوس: إن أكوا بارك أضحت من أبرز مكونات صناعة السياحة المحلية وتلعب دوراً إيجابياً في دعم مسيرة القطاع السياحي والترفيهي المحلي عبر استحواذها على نصيب نوعي من السياحة المحلية والإقليمية والوافدة إلى الدولة، مشيراً إلى أن الحديقة المائية من خلال برامجها المتنوعة وفعالياتها الريادية أضحت قبلة السياحة المحلية والإقليمية وملاذهما لقضاء يوم ترفيهي حافل مليء بالمتعة والمرح، موضحا أن تذاكر الدخول إلى الحديقة المائية يمكن شراؤها عند البوابة أو عبر الإنترنت لتجنب الطوابير. وقال فردوس: إن أكوا بارك استطاعت خلال الأعوام السابقة كسب ثقة ومصداقية زوارها بفضل تنوع مكونات منتجها السياحي الذي حصلت بمقتضاه على سلسلة من الشهادات التقديرية من المؤسسات العالمية المعنية بتقييم الحدائق المائية حول العالم ومن ضمنها شهادة الأيزو، مؤكداً أن فعاليات الحديقة المائية المختلفة سوف توفر للعائلات والأطفال بمختلف فئاتهم العمرية جوا من الاستمتاع والرفاهية بيوم من النشاط المنعش في المياه الباردة، فضلا عن النشاطات الترفيهية والمسلية.وأكد فردوس أن الحديقة المائية تعمل بشكل دائم على تسويق مواصفات خدماتها الترفيهية من خلال موقعها الإلكتروني وعبر شركائها في السوق السياحي لدول مجلس التعاون الخليجي، فضلا عن الاستفادة بالمنظومة الترويجية للهيئة العامة للسياحة باعتبارها الجهة المنوط بها تسويق مفردات صناعة السياحة المحلية، مبينا أن أكوا بارك تضم 15 لعبة مائية قيمة تنتشر على مساحة تزيد على 50.000 متر مربع، ويتوافر فيها ما يناسب جميع الفئات العمرية وجميع مستويات مهارات السباحة. وتوفر الحديقة تجربة مائية فريدة، من بينها منطقة ألعاب تحتوي على سطل يحتوي على 2000 جالون من الماء المتدفق، وزلاقات مائية بارتفاع أربعة طوابق. كما تشتمل على مسبح الأمواج الصناعية الكبير، والنهر الكسلان بطول 200 متر وغيرها من الألعاب التي تلقى إقبالاً واسعاً من الزوار. إضافة إلى فعالية القرية الإفريقية التي تشمل منحدر الأخطبوط ومنحدر الأفعى ومنحدر الفيل والأرنب وشلالات شبيهة بأشكال الفطر، إضافة إلى اشتمال المدينة المائية على ديكورات مستوحاة من غابات القارة الإفريقية، مثل ديكور الفيل بخرطومه الذي هو عبارة عن شلالات تقذف المياه داخل الأحواض، بالإضافة إلى "الشورات" التي هي عبارة عن مجموعة من الزرافات المكملة للقرية الإفريقية.

شهدت حديقة الألعاب المائية أكوا بارك الأولى والوحيدة في قطر منذ معاودة نشاطها في سوق الدوحة السياحي في 26 مارس الماضي نشاطا وحيوية غير مسبوقة بفضل سلسلة الفعاليات الترفيهية التي نظمتها إحتفالاً بانطلاق أعمالها للموسم الحالي.. واستقبلت المدينة المائية ما يقارب 3 آلاف زائر من السوقين المحلي والإقليمي الذين استمتعوا بجملة من البرامج والفعاليات التي تناسب كافة أفراد العائلة والأطفال بمختلف فئاتهم العمرية .. فردوس: الإقبال الكبير على "أكوا بارك" يؤكد النجاح في انتقاء الفعاليات والبرامج الترفيهية ومن أبرز الأنشطة التي استأثرت بنصيب وحصة كبيرة من المتابعين استعراضات فرقة الطبول التي قدمت حزمة من الأداء المتميز إضافة إلى فعالية أصحاب الركائز الخشبية والشخصيات الكرتونية والألعاب الأكروباتية بالنار وفضلا عن الفعالية المميزة عرض عروس البحر والمهرج مع البالونات التي استحوذت على رضا واستحسان الأطفال. وقال السيد محمد فردوس راج مدير عام أكوا بارك قطر "إن الإقبال الكبير على المدينة المائية يؤكد النجاح في انتقاء فعاليات وبرامج ترفيهية تناسب رغبات ومتطلعات سوق السياحة المحلية والإقليمية مؤكدا أن أكوا بارك وفي سياق جهودها المتواصلة لتنشيط السياحة المحلية سوف لا تدخر جهدا في سبيل استقطاب المزيد من الفعاليات والأنشطة الترفيهية التي تحقق قيمة مضافة لصناعة السياحة المحلية التي نالت المركز الأول عربيا في آخر استفتاء بفضل التدفق السياحي النوعي من كافة أنحاء العالم إلى الدوحة التي أضحت مقصدا سياحيا مثاليا يوفر سائر مقومات السياحة العائلية والترفيهية والرياضية والتعليمية والصحية. وقال فردوس " لقد شهدت المدينة المائية عروضا متميزة لبعض المطربين الذين استطاعوا بفضل أدائهم النوعي استقطاب عدد كبير من الزوار مثل بديل بتبول في 26 مارس وكلوك9 في 27 مارس مبينا أن الزوار تفاعلوا مع أدائهما وعززت استعراضاتهما من الجانب الترفيهي لأكوا بارك مؤكدا أن شهر أبريل الجاري سوف يشهد جملة من الفعاليات الترفيهية المعنية بالأطفال كل يوم جمعة مشيرا إلى أن اليوم النسائي سوف يبدأ في 21 أبريل. المدينة المائية لا تدخر جهداً في استقطاب الأنشطة التي تحقق قيمة مضافة للسياحة وقال فردوس " بدأت الحديقة المائية نشاطها الموسم الحالي بروح جديدة وبفعاليات عصرية وبإستراتيجية تسويقية وترويجية متكاملة من خلال استخدام أحدث التقنيات للتعريف بمكونات منتجها الترفيهي وبمعنويات مليئة بالفرح والسعادة من خلال معطيات الترفيه الراقي الذي يجده الزائر والذي يتيح لجميع أفراد العائلة الاستمتاع معاً بمرافق الحديقة المختلفة في المياه الباردة التي ستضفي عليهم الانتعاش والحيوية مبينا أن "أكوا بارك" في نسختها الحالية سوف تستهدف الأسواق السياحية الخليجية من خلال إطلاق حزمة من الجولات الترويجية للتعريف بمنتجها الجديد وعبر الاستخدام الأمثل لموقع المدينة المائية على الإنترنت فضلا عن التعامل مع مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة مؤكدا أن هذه الآليات التسويقية العصرية من شأنها دفع مسيرة أعمال الحديقة المائية وتعزيز دورها في صناعة السياحة المحلية عبر تنشيط السوق ورفده بعدد وافر من السياحة الإقليمية والعالمية. وقال فردوس "توفر أكوا بارك مجموعة من التجارب المائية الفريدة ومن بينها منطقة لعب كبيرة جداً تشتمل على سطل يحتوي على 2000 جالون من الماء المتدفق، "أكوا بارك " بدأت نشاطها بفعاليات عصرية وباستراتيجية تسويقية وترويجية متكاملة وزلاقات مائية بارتفاع أربعة طوابق. كما أن بركة الأمواج الكبيرة والنهر الكسلان بطول 200 متر هما من الأماكن التي تلقى إقبالاً كبيراً في الحديقة. إضافة إلى فعالية القرية الإفريقية التي تشمل منحدر الأخطبوط ومنحدر الأفعى ومنحدر الفيل والأرنب وشلالات شبيهة بأشكال الفطر، إضافة إلى اشتمال المدينة المائية على ديكورات مستوحاة من غابات القارة الإفريقية، مثل ديكور الفيل بخرطومه الذي هو عبارة عن شلالات تقذف المياه داخل الأحواض بالإضافة إلى "الشورات" التي هي عبارة عن مجموعة من الزرافات المكملة للقرية الإفريقية.

أعلنت إدارة منتجع جزيرة البنانا أن عدد الذين إرتادوا المنتجع خلال شهر يناير الماضي بلغ نحو 45 ألف شخص.وقال السيد إلياس الخوري مدير إدارة المبيعات والتسويق في منتجع جزيرة البنانا، في تصريحات صحفية اليوم، إنه منذ إفتتاح المنتجع بداية من يناير الماضي وحتى نهاية الشهر بلغ عدد الذين ارتادوا جزيرة البنانا 45 ألف شخص سواء من النزلاء أو الزائرين.وأضاف الخوري أن الإقبال على الجزيرة تخطى التوقعات خاصة في فترة نهاية الأسبوع حيث تصل نسبة الاشغال نحو 90 بالمئة حيث يتخطى عدد النزلاء في المنتجع نحو 900 شخص في بعض الأيام، فيما يبلغ عدد الزائرين للمنتجع في بعض الأيام قرابة المائتي شخص.وأوضح أن النزلاء بالمنتجع هم فقط الذين لهم الحق في الاستمتاع بالشاطئ والألعاب المائية المزود بها المنتجع فيما لا يحق للزائرين سوى الاستفادة بالمطاعم والمركز الصحي.وأفاد بأن المنتجع لديه خططا تسويقية بهدف ضمان جذب الزوار إليه حتى خلال موسم الصيف وشملت تلك الخطط القيام بجولات في منطقة دول مجلس التعاون الخليجية، بالإضافة إلى المشاركة في العديد من معارض السياحة الدولية مثل معرض /اي تي بي برلين/ الذي سيقام في شهر مارس المقبل بهدف التسويق للمنتجع.وأضاف مدير ادارة المبيعات والتسويق في المنتجع أن هناك العديد من المناطق المغطاة فيه بشكل يضمن استمرارية جذبه للزوار أثناء فترة فصل الصيف خاصة فيما يتعلق بمناطق الأطفال ، مؤكدا أن الأسعار التي يطرح بها المنتجع خدماته تعد في متناول العديد من الأسر سواء في قطر أو في المنطقة.وأكد أن المنتجع يتيح أيضا متعة الرياضات المائية بين وتيرة التجديف ، والدراجات المائية، ولوح التجديف الواقف، وإثارات التزلج على اللوح المائي، وقارب البنانا، والأنبوب الثلاثي، والقارب الصغير الدائري، والتزلج على الماء، إلى رحلات الصيد، كما تتميز بركة الأمواج المائية فيه بأنها ذات مسارين وتتيح إمكانية التحكم بالأمواج لتتناسب مع مختلف مستويات المهارات، وتسهّل عملية إجادة التقنيات أكثر من البحر.

تشهد القوارب الصغيرة المخصصة للأطفال إقبال كبيرا من الأسر التي تصرعلى أن يستمتع أبناؤها بهذه الألعاب الجميلة في أجواء أسرية. ويعتبر مهرجان الربيع من أبرز المناسبات التي تخصص بها فعاليات للاطفال تتوزع في اركان السوق طيلة ايام المهرجان. وتتنوع الألعاب حسب العمر، وذلك للحفاظ على الأطفال من المخاطر التي قد يتعرضون لها ، أثناء ممارسة الألعاب في مهرجان الربيع. وأعرب عدد كبير من الزوار عن سعادتهم لتوافر مثل هذه الفعاليات الموجهة للأطفال، التي يستمتع بها أبناؤهم كثيرا، خاصة أنها في أمان من المخاطروالحوادث. وعبرعدد من الأطفال عن سعادتهم بهذه الفعالية التي يستمتعون بها بركوب القوارب الصغيرة وبالماء، وبجو التسابق فيما بينهم . وأشادوا بمثل هذه الفعاليات التي تلبي حاجات الأطفال النفسية والترفيهية، وتنمي مهارات المنافسة بين الأطفال.