قدم اللاعب الأردني سليم عبيد اعتذاره عن الموقف الذي صدر من بعض لاعبي المنتخب الأردني، الذين رفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي طارق السكتيوي،...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام، اليوم، أنها ستشارك في مهرجان كان السينمائي الدولي خلال الفترة من 8 إلى 19 مايو الجاري من خلال عدد من الأفلام التي دعمتها. وأوضحت المؤسسة أن المسابقة الرسمية للمهرجان ستعرف مشاركة فيلمين شاركت المؤسسة في تمويلهما من خلال قسم التمويل المشترك، لتكون بذلك أول مؤسسة في العالم العربي تحقق هذا الإنجاز، منوهة بأن اختيار الفيلمين في المسابقة الرسمية، يعد محطة مهمة للسينما في الدول العربية والمنطقة. والفيلمان اللذان سيدخلان المنافسة هما التركي /شجرة الإجاص البرية/ للمخرج التركي نوري بيلج جيلان الفائز بالسعفة الذهبية في عام 2014، وفيلم /كفر ناحوم/ للمخرجة اللبنانية نادين لبكي الفائزة بالعديد من الجوائز. وسيتنافس الفيلمان في المسابقة الرسمية للفوز بجائزة السعفة الذهبية المرموقة في مهرجان كان في دورته الـ71. وبالإضافة إلى الفيلمين اللذين حصلا على تمويل مشترك من مؤسسة الدوحة للأفلام، تعد مشاركة المؤسسة في المهرجان استثنائية هذا العام مع مشاركة 11 فيلما آخر حظيت بدعم المؤسسة في مختلف الأقسام الأخرى. والأفلام التي تم اختيارها في الأقسام الرسمية هي: /صوفيا/ لمريم بن مبارك و/رحلة النهار الطويلة إلى الليل/ للمخرج جان بي في قسم نظرة ما، /الحمولة/ من إخراج أوجنين جلافونيتش و/ولدي/ لمحمد بن عطية في قسم أسبوعي المخرجين. إلى جانب الأقسام الرسمية، يعرض في ركن الأفلام القصيرة 7 أفلام قصيرة لمخرجين قطريين. وفي هذا السياق قالت فاطمة الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام في تصريح، إن مشاركة المؤسسة في هذا المحفل السينمائي الدولي، يؤكد تركيز قطر على دعم الأصوات الأصيلة والقوية خصوصا في الأوقات التي نمر بها حاليا، والتزامها بالشراكة مع صناع أفلام يتمتعون برؤية ثاقبة ويتميزون بمهنية عالية في سرد هذه القصص وإخراج هذه الأفلام، مشيرة إلى أن اختيار هذه الأفلام في محفل سينمائي مرموق مثل مهرجان كان إضافة قيمة للمؤسسة ويعكس الجهود الكبيرة التي تقوم بها للمساهمة في تعزيز مشهد سينمائي عالمي حافل بالغنى والتنوع. إلى ذلك، تقدم مؤسسة الدوحة للأفلام سبعة أفلام قصيرة لمواهب من قطر، تضم أفلاما روائية ووثائقية وتجريبية قصيرة تلقي الضوء على المشهد المتغير في قطر. وهذه الأفلام هي: /أصوات العمران الحديث/ إنتاج عام 2017 لشيماء التميمي ومريم سليم، وفيلم /جدران/ (2017) من إخراج نيبو فاسوديفان، /كنوز لول/ من إخراج روان النصيري وندى بدير، /أعترف أنني بقيت أراقبك طويلا/ (2017) لروضة آل ثاني، /وقتنا يمضي/ (2017) لمريم مسراوه، /تجسيد/ (2017) لخليفة المري، و/ألف يوم ويوم/ (2017) لعائشة الجيدة.
882
| 02 مايو 2018
قمرة مبادرة متميزة لدعم الإبداعات السينمائية ننتج 9 أفلام تابعة لصندوق الفيلم القطري أكدت السيدة فاطمة الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام، أن السينما القطرية تسير بخطى ثابتة نحو صناعة سينمائية متطورة، وذلك بفضل ما تحظى به من دعم متواصل ورعاية مستمرة من قبل مؤسسة الدوحة للأفلام، موضحة أن ملتقى قمرة يمثل فرصة قيمة لصناع الأفلام القطريين الذين تحظى أفلامهم بدعم المؤسسة، وعبر الارشادات التي يقدمها خبراء عالميون في السينما الذين يشاركون في الملتقى، لافتة إلى أن هذا الدعم يشمل تطوير هذه الافلام أو متابعتها الى مرحلة ما بعد الانتاج، وقالت إن الملتقى يمثل مبادرة عميقة لدعم المخرجين في ابداعاتهم السينمائية حتى ترى النور. وقالت الرميحي خلال مؤتمر صحفي عقدته أمس بمشاركة ايليا سليما المستشار الفني للمؤسسة وهناء عيسى نائب مدير ملتقى قمرة السينمائي: معايير اختيار الأفلام التي تتلقى دعما من المؤسسة تشمل الأفلام التي أعطيت منحا من قبل الأفلام التي دخلت في صندق الفيلم القطري أو الأفلام التي يرعاها قسم التدريب والتطوير، مشيرة إلى أن الدعم يتعلق بأي مرحلة يصلها الفيلم ومدى احتياجاته التي يتطلبها في هذه المرحلة، مشيرة إلى أن كل فيلم له برنامج خاص به. وأضافت أن تأثير الملتقى على الأفلام واضح من خلال ما شهدته السنوات الماضية والتي نجحت وحققت حضورا عالميا وأخذت جوائز عديدة في مهرجانات عالمية، منوهة بما تحظى هذه الافلام من متابعة من قبل مؤسسة الدوحة للافلام، مشيرة إلى أن برامج قمرة لم تتأثر من عدم مشاركة بعض الدول، بل أثرت على المخرجين من هذه الدول الذين لم يستطيعوا أن يقدموا افلامهم للاستفادة من برنامج المنح كما لم يستطيعوا المشاركة في الملتقى، معربة عن أسفها بما أحدثته هذه الخطوة من نتائج تسهم في تخريب الوسط السينمائي في العالم العربي، منوهة بانسحاب المشاركين من هذه الدول رغم موافقة اللجنة على أعمالهم. وأشارت الرميحي الى أن المؤسسة تنتج خلال العام حوالي تسعة أفلام وهي تابعة لصندوق الفيلم القطري، مشيرة إلى انتاج العديد من الافلام القطرية سواء من قبل صناع الافلام أو من قبل البرامج التدريبية، وجميعها تحظى بتقييم الخبراء السينمائيين، مشيرة إلى أن هناك العديد منها عرض في اجيال ويعرض خلال الملتقى. ولفتت إلى أن المؤسسة تقدم 60 منحة لصناع الافلام في السنة باستثناء المنح المندرجة في صندوق الفيلم القطري والأفلام التابعة لقسم التدريب والتطوير، موضحة أن التحول لدعم الأفلام الطويلة هو قيد الدراسة لانها تتطلب وقتا وجهدا وتكلفة أكثر، مؤكدة أهمية الوصول إلى درجة الثقة والجاهزية في بناء المواهب والنصوص كمرحلة أولى للدخول في صناعة الأفلام الطويلة. صناع الأفلام القطرية ونوهت الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام، بالزيادة في حجم المشاركة في الافلام الطويلة خلال النسخ الماضية من ملتقى قمرة السينمائي من قبل صناع الافلام القطريين والتي وصلت هذا العام الى ثلاث مشاركات تعمل قمرة على تطويرها. صناعة الدراما وقالت فاطمة الرميحي: إن مؤسسة الدوحة للأفلام تدرس امكانية صناعة الدراما بعد معرفة السوق والمواهب المتوافرة ومدى رغبتها، مؤكدة أن المسلسسلات الدرامية من الأشكال المطلوبة للجمهور، لافتة إلى امكانية تحول السينما إلى الدراما.
1991
| 11 مارس 2018
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن انضمام الفنانة والممثلة العالمية تيلدا سوينتن الفائزة بجائزة أوسكار إلى مجموعة الخبراء السينمائيين المشاركين في النسخة الرابعة لملتقى قمرة السينمائي 2018، الذي سيقام من 9 إلى 14 مارس. وكان خمسة خبراء سينمائيين انضموا لملتقى قمرة السينمائي وهم :المخرج والكاتب الروسي أندريه زفياغنستيف ، والفنان البصري التايلاندي أبيتشاتبونغ ويراسثاكول ، والمخرج الإيطالي جيانفرانكو روسي ، والمخرج الأميركي بينيت ميلر ، وساندي باول . وسيشارك خبراء قمرة السينمائيين في جلسات تدريبية ولقاءات فردية مع صناع الأفلام ويقدمون ندوات دراسية بهدف دعم المخرجين الواعدين ممن يخوضون تجاربهم الإخراجية الأولى أو الثانية. ويشارك في نسخة هذا العام 34 مشروع فيلم من 24 بلداً في مراحل التطوير والإنتاج وما بعد الإنتاج. وقالت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي للمؤسسة : يسرنا مشاركة تيلدا سوينتن وانضمامها لقائمة خبراء قمرة السينمائيين لهذا العام. تعتبر سوينتن من الرائدات في مجال عملها وتتميز بتنوع أعمالها الت تلهم الجمهور وصناع الأفلام على حدّ سواء. كما عملت سوينتن على الدوام على تجديد موهبتها، وستثري مشاركتها برنامجنا الحافل بفضل خبرتها الواسعة والغنية. فمشاركة خبراء قمرة المميزين عنصر رئيسي في نجاح الملتقى الذي يعتمد على التزام هؤلاء المدربين وعلى التطوير الإبداعي لصناع الأفلام الواعدين. بدوره صرّح صانع الأفلام إيليا سليمان المستشار الفني لمؤسسة الدوحة للأفلام: تتمتع سوينتن بموهبة كبيرة وقدرة هائلة على إدارة التغيرات والمواجهة، فترتقي بكل دور إلى مستويات غير مسبوقة لتشكل مصدر إلهام مثالي وراسخ. ومن خلال أدوارها، عملت تيلدا على الدوام على تحدي النمط التقليدي والنهج العاطفي المعروف في الأفلام، بينما قدمت أدوراها المتنوعة بعمق وصدق، بحيث لا يمكن إلا أن توصف بأنها عابرة للحدود. ونفتخر بحضورها ومشاركتها معارفها وخبراتها وإلهام صناع لأفلام في قمرة لإطلاق قدراتهم الفنية الكامنة لخدمة مشاريعهم.
791
| 28 فبراير 2018
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام، اليوم، عن الخبراء المتحدثين في جلسات قمرة الحوارية التي تعقد ضمن فعاليات ملتقى قمرة السينمائي المخصص لدعم المواهب السينمائية الصاعدة، والذي يقام في الدوحة من 9 إلى 14 مارس المقبل في سوق واقف ومتحف الفن الإسلامي. وسوف تشهد الجلسات الحوارية مناقشات عميقة حول التوجهات الجديدة والناشئة في السينما والإعلام والصناعات الإبداعية وغيرها من المواضيع المتعلقة. وتعد جلسات قمرة الحوارية سلسلة من المناقشات الهادفة التي تبحث في قوة وتأثير الأفلام والسرد القصصي البصري، إذ تدخل الحوارات عامها الثاني بعد أن لاقت في عامها الأول إقبالا كثيفا وردود فعل إيجابية من المشاركين. وقالت فاطمة الرميحي الرئيسة التنفيذية لمؤسسة الدوحة للأفلام، في تصريح لها، إن جلسات قمرة الحوارية تعتبر من الركائز الرئيسية لملتقى قمرة السينمائي، وتهدف إلى تعزيز الحوارات حول مختلف جوانب صناعة السينما في الدوحة من أجل مشاركة فاعلة ودخول مجالات جديدة. وأوضحت أنه مع تنوع المواضيع التي تعالجها الجلسات والرؤى العميقة والفريدة التي يكتسبها الحضور من الخبراء، تحقق جلسات قمرة الحوارية قيمة مضافة وكبيرة للمشاركين بفضل بحثها في كافة جوانب ومفاهيم الصناعة التي تشهد تطورات وتحولات سريعة، منوهة بأنه في هذا العام، سيشارك في الجلسات خبراء مميزون يركزون على قضايا الإعلام الجديد والتوجهات الرقمية السائدة، وكذلك المشهد الإبداعي بشكل عام المصاحب للسينما والإعلام. وتقام جلسة قمرة الحوارية الأولى بالشراكة مع جامعة نورث وسترن في قطر تحت عنوان فن التصوير مع بريجيت لاكومب يوم 11 مارس المقبل، وستقوم الفوتوغرافية بريجيت لاكومب بالتعاون مع صانعة الأفلام الوثائقية ماريان لاكومب باستعراض أعمالهما الفوتوغرافية والسينمائية، كما ستناقش الأختان لاكومب مشاريعهما التي تم إطلاقها في قطر بعنوان: /أنا الفيلم/ و/هي/. وتمتد مسيرة بريجيت لاكومب الحافلة إلى أكثر من أربعين عاما في عالم السينما، وعملت مع أكبر المخرجين والفنانين من بينهم مارتين سكورسيزي وسبايك جونز وكونتن تارانتينو. وفي الثاني عشر من مارس وبالشراكة مع المجلس الثقافي البريطاني، يقدم الفنان الشهير سايمون ويلكينسون جلسة حوارية بعنوان الواقع الافتراضي: سرد القصص من خلال الإعلام الجديد، ويتحدث عن مسيرته الفنية التي امتدت من السينما إلى المجالات الناشئة في الواقع الافتراضي والواقع المعزز، حيث سيطلع سايمون المشاركين على أبرز التوجهات والتيارات التي لاقت استحسان الجمهور خلال العقد الأخير، والدروس المستقاة من خلال تطوير عروض الواقع الافتراضي 17 VR و AR. وصنع سايمون قصته الأولى المبنية على الواقع الافتراضي في عام 2010 واستفاد من التقنيات التي تعلمها من السينما التفاعلية والصور المتحركة ليقدم تجربة تضع الجمهور في قلب القصة وبدور الشخصية الرئيسية. وستختتم الجلسة بالعرض الحصري الأول لأحدث أعمال سايمون :اليوم الثالث عبر HTC VIVE وذلك بهدف منح الحضور في قمرة تجربة الواقع الافتراضي. وتختتم جلسات قمرة الحوارية في اليوم الموالي (13 مارس) بجلسة بعنوان صناعة المحتوى في فضاء إعلامي أوسع يقدمها جون كايمن الرئيس التنفيذي لشركة راديكال ميديا، وذلك بالشراكة مع جامعة نورث وسترن في قطر، إذ سيشارك جون آراءه ووجهات نظره حول هذه التيارات الجديدة في العالم الإعلامي، متطرقا إلى الوسائل التي يمكن من خلالها ابتكار محتوى مؤثر وجذاب في ظل هذا الواقع الجديد. وتتضمن فعاليات قمرة 2018 ورش عمل ولقاءات للمخرجين الواعدين الذين يخوضون تجاربهم الإخراجية الأولى أو الثانية مع خبراء السينما الدوليين، وندوات دراسية لصناع أفلام معروفين، وعروض سينمائية لأفلام طويلة من صناعة خبراء قمرة السينمائيين، وكذلك الحاصلة على دعم وتمويل من مؤسسة الدوحة للأفلام، يليها جلسات مفتوحة للأسئلة وجلسات قمرة الحوارية.
638
| 27 فبراير 2018
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن فتح باب الطلبات لورشة المسلسلات الأولى من نوعها في المنطقة ، والتي تستهدف المخرجين والكتاب والمنتجين الذين يعملون على المسلسلات في قطر ودول منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وستقام الورشة في يناير 2018 على مدار أسبوع كامل ، بالتعاون مع مشروع صناع الأفلام المستقلين ( IFP ) وهي أكبر وأعرق مؤسسة غير ربحية في الولايات المتحدة متخصصة في سرد القصص على مختلف المنصات. وتقام ورشة المسلسلات في الدوحة ، وتستقبل المواهب السينمائية التي تعمل على مشاريع مسلسلات لتوزيعها على مختلف المنصات من ضمنها التلفزيون والإعلام الرقمي والتطبيقات ، تحت إشراف فريق من الخبراء الدوليين. وسيكتسب المشاركون المعرفة والخبرات والتدريب الضروري لتطوير مسلسلات قوية ابتداءً من كتابة السيناريو حتى عرضها على الشاشة. ويشارك في ورشة المسلسلات اثنان من أبرز المنتجين في العالم هما جولي غولدمان وكريستوفر كليمنتس اللذين أنتجا مسلسل سكان نيويورك . وتضم ورشة المسلسلات تمارين عملية مكثفة وجلسات جماعية ولقاءات فردية خاصة مع كل من المشاركين وندوات دراسية ، وسيحظى المشاركون بمعرفة عميقة للعناصر المختلفة لتطوير مسلسل وإنتاج وإدراك حقيقي لعملية تطوير مسلسل. وقالت فاطمة الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام في تصريح اليوم، إن المسلسلات تعد جزءاً مهما في قطاع الإنتاجات السمعية البصرية، التي تشهد تحولاً ثورياً في الاستهلاك الإعلامي في العالم. وأوضحت الرميحي أن الإنتاجات الرقمية أدت إلى تغير اهتمامات الجمهور وتصدر محتوى جديد دائرة الاهتمام في ظل إمكانيات لا محدودة للمبتكرين والمستهلكين على حدّ سواء، منوهة في الآن ذاته، أن ورشة المسلسلات هذه، هي الأولى من نوعها في المنطقة التي تروج للمواهب القطرية والعربية وللمهارات، إذ أن المحتوى التسلسلي يضيف قيمة كبيرة إلى الصناعات الإبداعية في المنطقة ويؤكد على أهمية إنتاج محتوى ذا جودة عالية من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
761
| 25 ديسمبر 2017
عروض لأفلام عالمية في يومه الختامي صناع الأفلام القصيرة: المهرجان أتاح لنا تجربة استثنائية يسدل الستار مساء اليوم على فعاليات الدورة الخامسة لمهرجان أجيال السينمائي، الذي تنظمه مؤسسة الدوحة للأفلام بمشاركة 103 أفلام من 43 بلدًا، ويواصل في يومه الختامي إعادة عرض مجموعة من الأفلام المميزة لإتاحة الفرصة لمحبي السينما من الاستمتاع بروائع الأعمال العالمية، وتشمل هذه العروض فيلم “البحث عن أم كلثوم” للمخرجة شيرين نشأت، وفيلم “انسحاب” والفيلم التحريكي “فينسنت المحبوب” للمخرجين دوروتا كوبييلا وهيو ويلتشمن، بالإضافة إلى برنامج “رحلة إلى قلب الحياة” الذي يقدم 12 فيلمًا قصيرًا من العالم.. كما يعرض فيلم المعيل للمخرجة نورا تومي الذي يعرض لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بالإضافة إلى العرض العالمي الأول فيلم “الوحوش الصغيرة” بالتعاون مع منتدى الصور الفرنسي، فضلا عن الأفلام التي تلقت دعما من مؤسسة الدوحة للأفلام مثل: “الوالي”، و “ليانا” وعدد من الأفلام التي شاركت المؤسسة في تمويلها، بما في ذلك فيلم “طيور تشبهنا” و“استمع إلى الصمت” و“منزل وسط الحقول”. ويستضيف المركز الإعلامي بمقهى الجزيرة حلقة نقاشية عن فيلم (الوالي) يعقبها حلقة أخرى مع مخرج “فنسنت المحبوب”، ثم يقام حفل الختام في الساعة السابعة ويتسمر حتى العاشرة ليلا.. كما يواصل زوار مهرجان أجيال الاستمتاع بركن الهواة، وهو المكان المخصص للكتب الهزلية وأفلام ومسلسلات تلفزيونية وألعاب الفيديو والفنون والأزياء التنكرية.. تجربة مميزة من جهة أخرى، أعرب مخرجون لأفلام قصيرة من مختلف دول العالم عن تقديرهم لتجربة مهرجان أجيال السينمائي المميزة، مؤكدين على أهمية عرض أفلامهم القصيرة في هذا المهرجان المجتمعي الرائد.. وتحدث المخرجون عن أفلامهم القصيرة التي تعرض في الدورة الخامسة من المهرجان في هذا العام في ثلاثة برامج مكرسة للأفلام الدولية وهي “رؤى تجريدية” و“البيت” و“واقع آخر”.. وأوضح أحمد صالح، مخرج الفيلم التحريكي القصير “عيني” أنه صنع الفيلم بناء على تجربته الشخصية التي عايشها في مخيم للاجئين ثم نقلها في فيلمه القصيرة. وقال: “الوضع كان صادما ولذلك أنا سعيد بأن أنقله في فيلم ليتسنى للجميع متابعة ما يجري هناك”. أما كاتيا برنارث مخرجة فيلم “كلنا” فتعاملت مع حادث وقع في عام 2015، عندما تعرضت حافلة تقل أطفالا مسلمين ومسيحيين كينيين لهجوم إرهابي، حيث كان الفيلم مشروع تخرجها.. معربة عن إعجابها بالحكام الصغار والشباب والمعرفة التي يتمتعون بها. مضيفة: “أحببت جدًا فكرة التعليم من خلال الأفلام ومن الرائع حقًا بأن الشباب يستفيدون جدًا من هذا المهرجان”. فيما أعربت إلينا فيسا عن حماسها في عرض فيلم “مسارات” قائلةً: “الفيلم يعرض للمرة الأولى في مهرجان سينمائي يركز على الشباب، ولهذا أنتظر ردودًا مختلفة في هذه المرة.. من الرائع حقًا أن أحظى بهذه الفرصة للتواصل المباشر مع هذا الجمهور”.
934
| 04 ديسمبر 2017
تحظى الدورة الخامسة من مهرجان أجيال السينمائي التي تنظمها مؤسسة الدوحة للأفلام من 29 نوفمبر إلى 4 ديسبمر 2017 في الحي الثقافي كتارا، بدعم كبير من العديد من الشركات والمؤسسات الخاصة والحكومية في قطر. ويعدّ المهرجان واحداً من أهم الفعاليات المنتظرة على أجندة قطر الثقافية، حيث يجمع مختلف فئات الأجيال في أنشطة وفعاليات تلهم التفاعل الإبداعي وتشجع على الحوار السينمائي. ويضم المهرجان عروضاً سينمائية وحلقات نقاشية تفاعلية وورش عمل ومراسم السجادة الحمراء بالإضافة إلى أنشطة مجتمعية تناسب جميع أفراد الأسرة. وتقدمت فاطمة الغانم رئيسة إدارة التسويق والاتصالات في مؤسسة الدوحة للأفلام بالشكر لجميع رعاة وشركاء المهرجان على دعمهم المهرجان والمساهمة القيمة في إنجاز مهمته وتحقيق أهدافه. وقالت الغانم : يعود الفضل في نجاح المهرجان إلى الدعم المقدر الذي قدمه شركاؤنا حيث ساهموا بفعالية في تقديم مهرجان مميز في كل عام. وفي الواقع، إن نجاحنا على مدار الاعوام عزز ثقة الجميع بنا وزاد من دعم شركائنا، خصوصاً وأن أجيال بات من الأحداث الرئيسية على أجندة قطر الثقافية. وقال أندرو كيرشو الرئيس والمدير العام لشركة أوكسيدنتال للبترول: منذ تأسيسه عمل مهرجان أجيال السينمائي ،وهو يعمل على تشجيع ودعم المواهب الواعدة والشابة وتسليط الضوء على الثقافة الغنية لقطر. وبدورنا نفتخر بتجديد شراكتنا مع هذا المهرجان المميز والرائد الذي يقدم مساهمات إيجابية قيمة إلى المجتمع القطري ويعرضها إلى جمهور عالمي. ونظراً إلى أهمية الحكام الصغار الذين يعتبرون قلب المهرجان، قدمت شركة الاتصالات الرائدة في قطر Ooredoo رعايتها ودعمها لمركز حكّام أجيال، وفي هذا السياق، قالت منار خليفة المريخي مديرة إدارة العلاقات العامة واتصالات شركة Ooredoo قطر: لقد أدى مهرجان أجيال السينمائي دوراً مهماً في تعزيز المشهد الثقافي في قطر من خلال مبادرات هادفة تلهم الشباب وتدعم تطوير قادة المستقبل. كما يساهم المهرجان في تنمية مواهب الجيل القادم حيث يعد استثماراً في مستقبل مجتمعنا. وبدوره قال سعادة الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي المدير العام للمؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا: تفتخر كتارا باستضافة مهرجان أجيال منذ انطلاقته الأولى. وقد كان للمهرجان حضوره البارز على الصعيدين الثقافي و الفني حيث جذب إليه جمهورا غفيرا على مدار السنوات الماضية. ويؤكد دعمنا لمهرجان أجيال التزامنا بدعم المبادرات الثقافية التي تضيف الفخر والاعتزاز لوطننا وتدعم كذلك الجيل القادم من مواهبنا الوطنية. فمهمة أجيال هي دعم وتطوير مواطنين عالميين مسؤولين وهي رسالة مشتركة مع رؤيتنا في الترويج للتفاعل الإنساني من خلال التبادل الفني والثقافي. استكشاف المشهد الثقافي وأشار سيف الكواري مدير العلاقات العامة والاتصال في الهيئة العامة للسياحة: إلى أن مهرجان أجيال السينمائي يمثل قيمة كبيرة لقطر، حيث يتيح للمواطنين والزوار استكشاف المشهد الثقافي المعاصر والتراث الثقافي الغني لقطر.. ويسرنا دعم هذا الحدث الذي يؤدي دوراً رئيسياً في إثراء أجندة الفعاليات كما يسلط الضوء على أبرز المقومات السياحية في قطر.
1348
| 23 نوفمبر 2017
يعرض مهرجان أجيال السينمائي في دورته الخامسة 12 فيلماً طويلاً تتناول مواضيع إنسانية مؤثرة وتتوزع ضمن ثلاثة أقسام رئيسية، حيث سيقوم حكام أجيال بمشاهدة الأفلام الطويلة والقصيرة المدرجة في كل فئة ومناقشتها وتحليلها واختيار الفائز منها بجوائز المهرجان. وتحظى سبعة أفلام في المسابقة بدعم المؤسسة وذلك ضمن التزام مؤسسة الدوحة للأفلام بدعم الأفلام ذات الجودة العالية. وقالت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومديرة مهرجان أجيال السينمائي: يعرض أجيال في هذه الدورة مجموعة من الأفلام الطويلة، اختيرت بفضل قدرتها على إثارة فضول الحكام وتكوين الصداقات فيما بينهم في جو من المرح والمودة. ونفتخر بعرض سبعة من هذه الأفلام حظيت بدعم من مؤسسة الدوحة للأفلام، ما يعكس التزامنا بدعم الإنتاجات المميزة في رؤيتها وإبداعها. تعكس هذه الأفلام واقع العالم الذي نعيش فيه اليوم، وتعرض لنا قصصاً من العديد من البلدان، حيث تبحث في قضايا الناس وتضيحاتهم. وتظهر هذه الأفلام مدى قوة تأثيرها حيث تحرك العاطفة الجياشة وتلهب مشاعر وأحاسيس المشاهدين وتدفعهم لأخذ المبادرات. من جهة أخرى، توزع الأفلام المشاركة في مسابقة أجيال في ثلاثة أقسام رئيسية هي محاق وهلال وبدر، حيث يعرض قسم محاق المخصص للصغار من عمر 8 إلى 12 عاماً: فيلم على حدّ البصر من إخراج واكيم دولهوبف وإيفي جولدبرانر (ألمانيا)، وأبطال كل يوم من إخراج آن دوفين جيليان (فرنسا)، وليانا من إخراج آرن كوب وأماندا كوب (سويسرا/قطر/ الولايات المتحدة)، والثعلب الماكر الكبير وقصص أخرى من إخراج بينجامين رينر وباتريك إمبير (فرنسا). أما الحكام من عمر 18 إلى 21 عاماً، فيشاهدون الأفلام في قسم بدر وهي: طيور تشبهنا من إخراج فاروق شبانوفيتش وأميلا كوهارا (البوسنة والهرسك، تركيا، المملكة المتحدة / الولايات المتحدة / قطر)، الاختفاء للمخرج علي أصغري (إيران / قطر)، منزل وسط الحقول للمخرجة تالا حديد (المغرب / قطر)، فنسنت المحبوب إخراج دوروتا كوبييلا وهيو ويلتشمن (المملكة المتحدة/ بولندا) وجميعها حظيت بتمويل مشترك من مؤسسة الدوحة للأفلام. قسم هلال للحكام في قسم هلال للحكام من عمر 13 إلى 17، ستعرض أفلام خطوة للمخرجة أماندا ليبيتز (الولايات المتحدة)، والفيلم الافتتاحي لأجيال المعيل لنورا تومي (كندا/ إيرلندا/لوكسمبرغ)، انسحاب من إخراج ألكس سميث وأندرو سميث (الولايات المتحدة)، والي من إخراج بيرني جولدبلات (فرنسا / بوركينافاسو/قطر).
1050
| 19 نوفمبر 2017
تعرض النسخة الخامسة من مهرجان أجيال السينمائي، من تنظيم مؤسسة الدوحة للأفلام، سبعة أفلام مميزة من مختلف أرجاء العالم في قسم /بريق/ تساهم في إلهام عقول الأطفال والشباب وإطلاق العنان لمخيلاتهم. ويقدم قسم /بريق/ في خارج مسابقة المهرجان، وهو عبارة عن عروض خاصة بالأطفال والصغار من عمر أربع سنوات، حيث تعتبر احتفاءً حقيقيا بروائع السينما وبأسلوب المخرجين الكبار الذين يقدمون قصصا عن الإنسان والطبيعة بطريقة مختلفة تلهم العقول وتوسع الخيال. وقالت فاطمة الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومديرة مهرجان أجيال السينمائي في تصريح اليوم، إن قسم بريق خاص بالبراعم الصغار يعرفهم على الشاشة الكبيرة، مشيرة إلى أنه تم اختيار الأفلام السبعة الطريفة بناء على الموضوع وطريقة السرد والقصة حيث يساهم كل منها في فتح نافذة تفكير جديدة للتعلم والتساؤل وبث الفضول المعرفي في نفوس الأطفال. وأوضحت الرميحي، أن هذه الأفلام تحمل رسائل مهمة وتعالج مواضيع هادفة تغذي العقول وتلهم الإبداع. يُعرض برنامج /بريق/ يوم السبت 2 ديسمبر، كما يتضمن البرنامج حفلة موسيقية حية مرافقة لفيلم "وحوشي الصغيرة" من تقديم مهرجان سينما الصغار ومن إنتاج فورم دي إيميج. والأفلام التي يعرضها /بريق/ هي فيلم "زحلوقة التنين" من إنتاج (روسيا / 2017) وإخراج إيفينا جيركوفا، وفيلم "من حين لآخر" (روسيا / 2017) من إخراج غوشا لوشادكين، وفيلم "الطائر الصغير واليرقانة" (سويسرا / 2017) من إخراج لينا فون دورين، ويضم قسم بريق أفلام قصيرة هي "ترويقة" (فرنسا / 2016) للمخرج بوركو سنكور وجيفري جوديت. وفيلم "القفص" من إخراج لويتش بروييري (فرنسا / 2016) وفيلم "الماعز" (روسيا / 2016) للمخرجة إيكاترينا فيليبوفا، وفيلم "الهدية" (اليابان / 2016) من إخراج كوهاي كاجيسا. يشار إلى أن الدورة الخامسة من مهرجان أجيال السينمائي تقام في الحي الثقافي كتارا من 29 نوفمبر الجاري إلى 4 ديسمبر المقبل. ويضم المهرجان عروض أفلام، وحلقات نقاشية تفاعلية وندوات تعليمية بقيادة خبراء سينمائيين، ومراسم السجادة الحمراء، ومجموعة من الفعاليات الموجهة للمجتمع التي تناسب جميع أفراد الأسرة.
591
| 16 نوفمبر 2017
أعلن اليوم، عن فعاليات الدورة الخامسة من مهرجان أجيال السينمائي، الذي تقدمه مؤسسة الدوحة للأفلام، خلال الفترة من 29 نوفمبر الجاري وحتى 4 ديسمبر المقبل في الحي الثقافي /كتارا/. وأوضحت السيدة فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومديرة مهرجان أجيال السينمائي خلال مؤتمر صحفي بـ/كتارا/، أن المهرجان سيعرض على مدار ستة أيام 36 فيلما في العروض العامة، و18 فيلما للحكام، مشيرة إلى أن افتتاح المهرجان سيكون بالعرض الأول في منطقة الشرق الأوسط لفيلم (المعيل) من إنتاج (كندا/إيرلندا/ لوكسمبورغ 2017) للمخرجة نورا تومي والمنتجة المنفذة أنجلينا جولي، فضلا عن حلقات نقاشية وندوات تعليمية وعروض السجادة الحمراء ومعارض وأنشطة موجهة للمجتمع تلائم كافة الأعمار. ويدور (المعيل)، وهو فيلم أفغاني تحريكي مستوحى من الرواية الشهيرة للكاتبة ديبورا أليس، حول عزيمة وإصرار فتاة صغيرة تبلغ من العمر 11 عاما، تلجأ إلى أساليب مبتكرة للعمل وإعانة والدتها وشقيقتها بعد تعرض والدها للاعتقال التعسفي. وقالت السيدة فاطمة الرميحي، "إن مهرجان أجيال هو احتفال بالسينما يستهدف جميع فئات المجتمع، وفي قلب هذا الاحتفال، صغارنا وشبابنا من قطر والعالم يجتمعون معا في بيئة إبداعية وملهمة لاستكشاف الأفلام والنقاش حول القضايا التي تثير فضولهم وتطلق العنان لمخيلاتهم". وأردفت قائلة "شكلت انطلاقتنا في عام 2013 الخطوة الأولى في رحلة طويلة، بدأت بمشاركة 300 حكم لنصل اليوم إلى مشاركة واسعة من أكثر من 550 حكما من 45 بلدا"، لافتة إلى أنه على الرغم من أهمية هذه المشاركة، إلا أن الأهم يبقى مدى تأثير هذه التجربة في نفوس الشباب وكيف استطاعت أسئلتهم النقدية والفضولية صنع التغيير الحقيقي في حياة الكثيرين منهم. كما يعرض المهرجان أفلاما مميزة منها العرض الأول في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من بينها فيلم (البحث عن أم كلثوم) للفنانة المصرية وصانعة الأفلام شيرين نشأت، والعرض الأول في قطر لفيلم (محبة فنسنت)، وهو الفيلم الأول من نوعه في العالم الذي يعتمد على رسومات الألوان الزيتية، بالإضافة إلى العرض العالمي الأول لفيلمين أنجزا بتمويل ودعم من صندوق الفيلم القطري، الأول هو (ألف يوم ويوم) لعائشة الجيدة وحصل على دعم في عام 2015، والثاني هو فيلم (إيليفيت) لحميدة عيسى وحصل على دعم في عام 2016. واحتفاء بيوم الأمم المتحدة العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة، يقدم مهرجان أجيال السينمائي عروضا خاصة لأفلام عرضت في نسخ سابقة في أجيال وفازت بجوائز في المهرجان، حيث سيعرض الفيلمان (الجوهرة) للمخرجة نورة السبيعي و(كشته) للمخرجة الجوهرة آل ثاني. وتعتمد هذه العروض على الترجمة الإثرائية والوصف السمعي وتقدم بالتعاون مع معهد دراسات الترجمة في كلية العلوم الإنسانية والدراسات الاجتماعية بجامعة حمد بن خليفة. وتأكيدا على أهمية وروعة أفلام التحريك، يعرض مهرجان أجيال السينمائي مجموعة كبيرة من أفلام التحريك العالمية المميزة، من ضمنها "في هذا الركن من العالم" و"طيور تشبهنا"، ليحمل المشاهدين إلى عوالم خيالية آسرة وترفع وعيهم ومعرفتهم بقضايا عميقة ومهمة للغاية، إذ تمثل أفلام التحريك التي ستعرض في هذه الدورة أكثر من نصف الأفلام الطويلة في برنامج هذا العام. وسيضم برنامج الأفلام القصيرة باقة من الأفلام تعرض للجمهور للمرة الأولى، 16 فيلما منها في قسم "صنع في قطر"، الذي يقدم الأعمال السينمائية للمواهب من قطر. ويضم البرنامج كذلك 50 فيلما قصيرا من مختلف أرجاء العالم يمنح عشاق الأفلام فرصة متابعة أنماط مختلفة من هذا النوع من الأفلام الساحرة.
1072
| 13 نوفمبر 2017
تقوم مؤسسة الدوحة للأفلام حاليًا بتمويل الفيلم القطري "قبل الحنين" لماجد الرميحي، وذلك من خلال صندوق الفيلم القطري والمخصص لتمويل المواهب السينمائية المحلية. ويعد الفيلم بمثابة مشروع وثائقي قطري، حيث يقدم نظرة مميزة على كيفية نشأة وتأسيس أحد المتاحف العربية للفن الحديث بعدسة سينمائية تغوص في أركان وتفاصيل المتحف وبنيته التحتية. ويقوم صندوق الفيلم القطري بتقديم الدعم الكامل للمخرجين القطريين الشباب ممن يقدمون نهجًا جديدًا وإبداعيًا في الأسلوب السردي للأفلام، حيث يقدم الدعم لثمانية أفلام قصيرة وأربعة أفلام طويلة في دورتين في كل عام منذ إطلاقه في عام 2015. وتحصل الأفلام الطويلة التي يتم تطويرها عبر الصندوق على دعم مالي في مرحلة الإنتاج ليتم بعدها اختيار فيلم طويل واحد للحصول على تمويل في مرحلة التطوير في العام التالي. كما يقدم الصندوق الدعم للأفلام القصيرة المخولة للحصول على تمويل حتى 182.500 ريال.
380
| 10 نوفمبر 2017
تعزز مؤسسة الدوحة للأفلام حضورها العالمي ومساهمتها في السينما العالمية من خلال المشاركة في تمويل أفلام جديدة تسلط الضوء على أصوات سينمائية واعدة ومخضرمة من مختلف أرجاء العالم. وتعالج هذه الأفلام قصصًا قوية تبحث في قضايا إنسانية مؤثرة عن الأمل والطموح والقضايا الدولية الواقعية. تضم القائمة، الأفلام: "طيور تشبهنا" (البوسنة والهرسك، المملكة المتحدة، تركيا، الولايات المتحدة، قطر / 2017)، و "حبوب" (تركيا، ألمانيا، فرنسا، السويد، قطر / 2017)، و "البحث عن أم كلثوم" (ألمانيا، النمسا، إيطاليا، قطر، لبنان / 2017). وقالت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: "نتشرف بالمشاركة في تمويل أفلام عالمية مميزة تبحث في قصص مؤثرة. وتؤكد هذه الشراكات على التزامنا المتواصل بدعم الأصوات الواعدة في السينما العالمية والتي تتميز بمقاربتها ونهجها الإبداعي والمبتكر وتركيزها على معالجة قصص إنسانية ذات بعد عالمي. ولطالما كانت لدينا قناعة راسخة بدعم إنتاج الأفلام التي تتميز برؤيتها ومقاربتها الإبداعية، ولهذا تحمل الأفلام الجديدة التي نشارك في تمويلها معايير الجودة العالية التي تتبناها قطر والمتبعة في الأفلام الدولية، لتعكس تركيز وطننا المستمر على الترويج للمواهب القوية في الفن والثقافة".
468
| 26 أكتوبر 2017
تعزز مؤسسة الدوحة للأفلام حضورها العالمي ومساهمتها في السينما العالمية من خلال المشاركة في تمويل أفلام جديدة تلقي الضوء على أصوات سينمائية واعدة ومخضرمة من مختلف أرجاء العالم. وتعالج هذه الأفلام قصصاً قوية تبحث في قضايا إنسانية مؤثرة عن الأمل والطموح والقضايا الدولية الواقعية. وتضم قائمة الأفلام التي ستحظى بتمويل مشترك من مؤسسة الدوحة للأفلام الأفلام التالية: "طيور تشبهنا" إنتاج (البوسنة والهرسك، المملكة المتحدة، تركيا، الولايات المتحدة، قطر/ 2017) من إخراج فاروق سابانوفيتش وأميلا تشوهارا، و"حبوب" (تركيا، ألمانيا، فرنسا، السويد، قطر / 2017) من إخراج سامح كبالانغلو، و"البحث عن أم كلثوم" (ألمانيا، النمسا، إيطاليا، قطر، لبنان / 2017) من إخراج شيرين نيشات بالتعاون مع شوجا أزاري. وكانت مؤسسة الدوحة للأفلام قد أعلنت في وقت سابق من هذا العام المشاركة في تمويل فيلم "محبة فنسنت"، الفيلم الأول من نوعه في العالم الذي يعتمد على رسومات الألوان الزيتية ويوثق لحياة الفنان الأسطوري فنسنت فان جوخ، وفيلم "محبة فنسنت" من كتابة وإخراج دوروتا كوبيلا وهيو ويلشمان ومن إنتاج الاستديوهات الفائزة بجوائز أوسكار "بريكثرو فيلمز" البولندية، و"تريدمارك فيلمز" البريطانية. وقالت السيدة فاطمة الرميحي الرئيسة التنفيذية لمؤسسة الدوحة للأفلام، في تصريح اليوم، إن المشاركة في تمويل أفلام عالمية مميزة تبحث في قصص مؤثرة يؤكد على الالتزام المتواصل بدعم الأصوات الواعدة في السينما العالمية والتي تتميز بمقاربتها ونهجها الإبداعي والمبتكر وتركيزها على معالجة قصص إنسانية ذات بعد عالمي. وأضافت "لطالما كانت لدينا قناعة راسخة بدعم إنتاج الأفلام التي تتميز برؤيتها ومقاربتها الإبداعية، ولهذا تحمل الأفلام الجديدة التي نشارك في تمويلها معايير الجودة العالية التي تتبناها دولة قطر والمتبعة في الأفلام الدولية، لتعكس تركيز وطننا المستمر على الترويج للمواهب القوية في الفن والثقافة". يذكر أن "البحث عن أم كلثوم" هو فيلم داخل فيلم حول محاولة المخرجة الإيرانية لتصوير حياة وإرث المطربة "أم كلثوم"، من خلال الاستكشاف المتزامن لثلاث شخصيات نسائية، أم كلثوم، ميترا (صانعة الفيلم الإيرانية) وغادة (الممثلة المصرية التي تؤدي دور أم كلثوم)، ويكشف الفيلم كيف تواجه النساء العديد من الصعوبات ويعرض تضحياتهن في عائلة تقليدية وشعورهن المخفي بالعزلة في ظل غياب أسلوب الحياة العصري على الرغم من تحقيق المجد والشهرة.. وقد شهد الفيلم عرضه العالمي الأول في مهرجان البندقية السينمائي 2017 وعرض أيضاً في مهرجان تورنتو السينمائي 2017. من جهة أخرى، شهد فيلم التحريك "طيور تشبهنا" عرضه العالمي الأول في مهرجان سراييفو السينمائي.. يدور الفيلم حول عصفورة محببة تدعى "هوبو"، وزوجها الهادئ "حسن"، والعصفور الصغير "مي" والطائر الظالم الديكتاتور "كندر"، حيث يجبرون على القيام برحلة ملحمية لإيجاد طريقهم إلى المنزل بعد طردهم من الجنة الآمنة "بيرداباد" إلى عالم يسكنه الرعب. ويؤدي الممثلون أليسا فيكاندر وجيريمي أيرونز أصوات الشخصيات الرئيسية في الفيلم إلى جانب آخرين. أما فيلم "حبوب" للمخرج سامح كابلانوغلو الحائز على جائزة الدب الذهبي الذي عرض للمرة الأولى عالمياً في مهرجان سراييفو السينمائي فيدور حول قصة حزينة في عالم يشهد أزمة وراثية تؤدي إلى تقلص حاد في المحاصيل. وفاز الفيلم الطويل الاخير لسامح "عسل" في عام 2010 بجائزة مهرجان برلين المرموقة ورشح لثلاث جوائز في جوائز الفيلم الأوروبي. وحظيت الأفلام التي ساهمت مؤسسة الدوحة للأفلام في تمويلها بإشادة وتنويه دوليين وافتتحت مهرجانات سينمائية دولية مرموقة وحصدت جوائز عالمية. من بين هذه الأفلام فيلم "البائع" لأصغر فرهادي، "النبي لخليل جبران" للمخرج روجر آلرز، "يا طير الطاير" لهاني أبو أسعد، "الأصولي المتردد" لميرا ناير، "ماي في الصيف" لشيرين دبس، "الإطار الضيق لمنتصف الليل" لتالا حديد. بالإضافة إلى التمويل المشترك، تدعم مؤسسة الدوحة للأفلام صناع الأفلام الذين يخوضون تجاربهم الإخراجية الأولى أو الثانية من جميع أنحاء العالم، وكذلك صناع الأفلام المخضرمين من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من خلال برنامج المنح. كما تعمل المؤسسة على دعم المواهب الوطنية الواعدة من خلال صندوق الفيلم القطري المكرس لدعم صناع الأفلام القصيرة والطويلة من المواهب القطرية.
664
| 24 أكتوبر 2017
مع بدء العد التنازلي لانطلاق مهرجان أجيال السينمائي في نسخته الخامسة، دعت مؤسسة الدوحة للأفلام المتطوعين للمشاركة في تنظيم المهرجان السنوي الذي سيرحب بالآلاف من محبي السينما في الدوحة جنبًا إلى جنب مع أبرز الضيوف في قطاع السينما الإقليمية والدولية. سيتمكن المتطوعون من تعلّم مختلف العمليات المصاحبة لهذا الحدث واكتساب خبرة مهنية مفيدة والحصول على شهادة مشاركة، من خلال الفعاليات والأنشطة التي ينظمها المهرجان والتواصل مع ضيوفه المميزين من مختلف أرجاء العالم، وخلال هذا الحدث المميز الذي يستمر لمدة 6 أيام من 29 نوفمبر إلى 4 ديسمبر القادمين، سيقدم المتطوعون المساعدة في مختلف الفعاليات التي تقام في الحي الثقافي كتارا، بالإضافة إلى تقديم الدعم اللازم في جميع جوانب المهرجان بما في ذلك عمليات العرض، لجان التحكيم، النقل، التسويق، تسجيل الضيوف، الضيافة، ركن الهواة، وفعاليات الأسرة في نهاية الأسبوع وغيرها. قالت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومديرة مهرجان أجيال السينمائي: "المهرجان أكثر من مجرد منصة لدعم الأصوات في السينما على المستوى الإقليمي والعالمي، بل هو أيضا يجمع بين المجتمع والثقافة في احتفال يستقطب الجميع ويجلب الفخر لأمتنا". وأضافت: "في السنوات السابقة، أدّى المتطوعون دورًا رائدًا في نجاح المهرجان، وكانت جهودهم الحثيثة وتفانيهم الكبير عوامل رئيسية في نجاح الدورات السابقة من المهرجان لتبقى ذكريات لا تنسى لنا ولضيوفنا. ويوفر هذا الحدث لأعضاء المجتمع فرصة فريدة للتعرف وتكوين صداقات جديدة، والتفاعل مع خبراء صناعة السينما وكسب خبرات حقيقية في العمل في مهرجان ثقافي عالمي. يسعدنا حقًا أن يكون لدينا فريق متحمس من المتطوعين الذين أسهموا في دعم وإنجاح المهرجان، ونحن نرحب مرة أخرى بمشاركتهم معا في النسخة المقبلة".
566
| 09 أكتوبر 2017
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام اليوم، عن الحاصلين على منح من صندوق الفيلم القطري في دورة ربيع عام 2017، والمخصص لتمويل المواهب السينمائية المحلية من خلال تقديم الدعم الكامل للمخرجين القطريين الشباب ممن يقدمون نهجا جديدا وإبداعيا في الأسلوب السردي للأفلام. وفي دورة الربيع 2017، تم اختيار ستة من صناع الأفلام القطريين للحصول على منح من بين مئات المتقدمين. والمشاريع الفائزة هي: الفيلم الروائي الطويل "خزامة" للجوهرة آل ثاني، فيلم التحريك القصير "قابل للكسر" لخلود العلي، الفيلم الوثائقي القصير "وثائقي المتحف العربي" لماجد الرميحي، وثلاثة أفلام روائية قصيرة هي "أنا ولية نفسي" لمهدي علي علي، "نهاية الطريق" لأحمد الشريف، "ناصر يسافر للفضاء" لمحمد المحميد. وقالت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام بهذه المناسبة: "يحتفل صندوق الفيلم القطري بمهارات وإنجازات صناع الأفلام القطريين ويسلط الضوء على أهمية تقديم الدعم المتعدد الأوجه لهم في سبيل تطوير وتعزيز صناعة الأفلام المحلية التي نفتخر بها جميعا"، مشيرة إلى حرص المؤسسة على إلهام وتعزيز وتمكين الجيل القادم من رواة القصص الذين ينقلون قصصنا إلى الجمهور العالمي ويشكلون نافذتنا إلى المجال الإبداعي. وأضافت: "لقد شهدت دورة منح الربيع لعام 2017 التي يقدمها صندوق الفيلم القطري منافسة شديدة مع تقدم العديد من المشاريع العالية الجودة والمميزة لمواهب سينمائية شابة. وتتميز المشاريع المختارة بقصصها الجديدة وإبداعها وقوة سردها والتنوع في نهجها المتبع وكذلك نوعها الأدبي"، مؤكدة أن الدوحة للأفلام تؤمن بقوة صناعة الأفلام المؤثرة التي تبحث في القضايا المهمة وتعتمد مقاربات ونهجا جديدا. وتقدم الجوهرة آل ثاني في فليمها الجديد "خزامة" قصة سبع نساء بدويات يحاربن للحصول على الحرية، مع التركيز على بطلة الرواية التي تعيش مع والدها في الصحراء بعزلة تامة، وعندما تواجه مشاكل مع قطاع الطرق يجب عليها أن تترك منزلها وتنطلق في رحلة جديدة، ويأتي المشروع الجدي بعد فيلمها السابق "كشته" (2016) الفائز بجائزة أفضل فيلم روائي في مهرجان أجيال السينمائي 2016 وعرض مؤخرا في قسم "عروض السوق" ضمن أفلام "صنع في قطر" في مهرجان كان السينمائي وكذلك في مهرجان سراييفو. أما فيلم "قابل للكسر" لخلود العلي فيصور واديا يتكون سكانه من السيراميك. وبما أنهم قابلون للكسر، يجب عليهم أن يتحركوا بحذر شديد. ومن بين هؤلاء، فتاة سيراميك لطالما تساءلت عما يدور خلف الجبال، فتبدأ رحلتها حين تقرر أن تتسلق التلال وتستكشف العالم الخارجي. ويستكشف الفيلم "وثائقي المتحف العربي" لماجد الرميحي تاريخ المتحف من خلال الأرشيف والأعمال الفنية، كما يتحدث الفيلم عن مواضيع فنية وتاريخية. ويأتي فيلم "أنا ولية نفسي" للمخرج مهدي علي علي ليروي قصة مصورة محترفة تتفاجأ برؤية فتاة شابة من عائلة محافظة في حالة تمرد، ولتقدم براهين وإثباتا عن تمرد الفتاة، تتبع سارة الأسرة وهي تلتقط صورا في الحي الثقافي كتارا. وفي فيلم "نهاية الطريق" دراما كوميدية لأحمد الشريف وتدور أحداثه في عام 1997. يقع سائق تاكسي في معضلة وحيرة من أمره: هل يتوجه إلى المنزل ليشارك في عيد ميلاد ابنته أم يساعد رجلا عجوزا على جانب الطريق إلى منزله. في المقابل، تشهد القصة العديد من المنعطفات وتظهر أهمية أن نثق بأحاسيسنا إلا في حالة الخطأ، وقد أخرج الشريف فيلم "داري قطر" (2016)، الفيلم الذي قدم فرصة نادرة للمجتمع ليشارك أفراده قصصا من حياتهم في قطر. ويدور فيلم محمد المحميد "ناصر يسافر إلى الفضاء" حول فتى في السابعة من عمره يتميز بمخيلة واسعة ويحاول التأقلم مع طلاق والديه من خلال الهرب مع لعبتيه "الرعد والبرق" إلى مكان سحري صنعه من فضاء مخيلته. ويقدم صندوق الفيلم القطري الدعم لثمانية أفلام قصيرة وأربعة أفلام طويلة في دورتين في كل عام منذ إطلاقه في عام 2015، تحصل الأفلام الطويلة التي يتم تطويرها عبر الصندوق على دعم مالي في مرحلة الإنتاج، ليتم بعدها اختيار فيلم طويل واحد للحصول على تمويل في مرحلة التطوير في العام التالي. كما يقدم الصندوق الدعم للأفلام القصيرة المخولة للحصول على تمويل لغاية 182,500 ريال قطري. وخلال عملية إنتاج الأفلام، تعمل المؤسسة عن قرب مع المتقدمين الناجحين لتوفر لهم مختلف أشكال المساعدة والتوجيه في مراحل التطوير والإنتاج وما بعد الإنتاج.
639
| 16 سبتمبر 2017
يشهد مهرجان تورنتو السينمائي الدولي في دورته المقبلة عرض 12 فيلما حظيت بدعم مؤسسة الدوحة للأفلام لتعكس بذلك قدرات المواهب السينمائية من المنطقة العربية والعالم. وتعقد الدورة المقبلة من المهرجان من 7 إلى 17 سبتمبر الجاري، حيث تعرض واحدة من أكبر مجموعات الأفلام التي دعمتها المؤسسة وتتضمن 6 عروض أولى في العالم، 5 عروض أولى في أميركا الشمالية وعرض أول في مهرجان تورنتو. وقالت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: "يشهد مهرجان تورنتو السينمائي الدولي في هذا العام مجموعة منوعة من الأفلام التي حصلت على دعم وتمويل من مؤسسة الدوحة للأفلام. بالإضافة إلى تقديم أصوات قوية في صناعة الأفلام من العالم العربي. تتضمن القائمة أصوتاً جديدة من السينما العالمية التي ندعمها ضمن رسالتنا في دعم وتعزيز الجيل القادم من المواهب. وتبحث الأفلام التي تعرض في تورنتو وحظيت بدعم المؤسسة أفكاراً وقضايا ومفاهيم رائعة حول حياتنا وتعكس آمال وتطلعات الإنسان وكذلك تظهر التحديات التي يواجهها. فكل فيلم هو مرآة ملهمة عن العالم الذي نعيش فيه ويظهر مدى قوتها وتأثيرها في تحقيق التغيير الاجتماعي الإيجابي".
314
| 06 سبتمبر 2017
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام اليوم عن استضافتها سلسلة ورش عملية ستقام خلال شهري سبتمبر وأكتوبر المقبلين ضمن برامج العام الثقافي/ قطر - ألمانيا 2017/ ، تتناول العديد من جوانب إنتاج الأفلام بإشراف وقيادة خبراء محترفين من ألمانيا. وتهدف الورش وهي أربع: /الإضاءة، وتحريك الكاميرا، والتصوير السينمائي، بالإضافة الى المونتاج / إلى بناء المهارات الاحترافية لصناع الأفلام الشباب من دولة قطر، وتقدم هذه الورش لأول مرة في الدوحة بدعم من متاحف قطر وسفارة جمهورية ألمانيا الاتحادية ومعهد جوته-المركز الثقافي الألماني في منطقة الخليج بالتعاون مع أكاديمية "بادن- فورتيمبيرغ" للأفلام التي تعد من أبرز المعاهد الدولية الرائدة في السينما والإعلام. وقالت السيدة فاطمة الرميحي الرئيسة التنفيذية لمؤسسة الدوحة للأفلام في بيان صحفي اليوم:" بينما نحتفل بالعام الثقافي لقطر وألمانيا 2017، يشرفنا استضافة أول سلسلة من الورش العملية بقيادة وإشراف نخبة من خبراء السينما المحترفين الألمان، حيث تستند هذه الورش العملية إلى التاريخ الإبداعي العريق للسينما الألمانية، وتعكس في نفس الوقت التزام مؤسسة الدوحة للأفلام بتوفير التدريب وتقديم برامج التطوير للمواهب السينمائية الواعدة في قطر، كما ستساهم في تعزيز معارفهم ومهاراتهم في مختلف جوانب صناعة السينما وإنتاج الأفلام، وستشكل رافداً قوياً لنمو المشهد السينمائي في قطر بوتيرة أسرع". ويقدم الورش عدد من خبراء صناعة السينما في ألمانيا، حيث يكون المسؤول الاستشاري للورش مخرج الأفلام الوثائقية تورستين شوتي، والمصور السينمائي ماركوس زيزر والذي يشرف على ورشة الإضاءة خلال الفترة من 17 وحتى 20 سبتمبر، يتعرف خلالها المشاركون على مصادر الضوء الطبيعية والصناعية عبرَ تحليل رسوماتٍ وصورٍ ثابتة، وتصميم أنظمة إضاءة بأنفسهم عن طريق تعديل حرارة الألوان من خلال استخدام الفلاتر والمواد الملوّنة الشفافة، وأيضاً عن طريق التلاعب بخصائص الضوء مثل الحاد والناعم، ودرجة السطوع، والظلال، والتباين. كما سيتعلم المشاركون فنّ ابتكار الضوء للمشاريع المستقبلية والذي يعتبر جزءاً رئيسياً لسرد قصة بصرية، وحددت مؤسسة الدوحة للأفلام يوم 3 سبتمبر المقبل كآخر موعد للتقديم لهذه الورشة. ويقدم ماركوس زيزر أيضا ورشة أخرى حول "تحريك الكاميرا (Grip) في الفترة من 22 إلى 25 سبتمبر، حيث يكتسب المشاركون فهماً لحركة الكاميرات المعقّدة بمساعدة أدواتٍ تحريكية مثل "الدولي"، و"الجيب"، وقواعد السيارات (Car Mount)، وغيرها من الأدوات. وسيتعلّم المشاركون كيفية العمل مع الدُولي، وكيفية تحديد مسارات تحريك الكاميرا باستخدام الدُولي في الأماكن الصعبة التي قد تشكل تحدياً صعباً للقائمين على تحريك الكاميرا، إضافةً إلى تقنيات تحريكية ضروريةٍ أخرى ،علما أن آخر موعد للتقديم لورشة تحريك الكاميرا هو 7 سبتمبر. كما يقدم زيزر ورشة ثالثة حول التصوير السينمائي في الفترة من 27 سبتمبر وحتى الأول من أكتوبر المقبل، ويتعلّم المشاركون مهاراتٍ معرفيةٍ متقدّمة في فن التصوير السينمائي بدءاً من الخطوات الأولى لإعداد المشروع السينمائي والتخطيط له، مروراً بالتصوير، وانتهاءً بمرحلة ما بعد الإنتاج، كما يتعرفون أيضا على اللغة البصرية وفن السرد البصري، وكيفية تخطيط حركات الممثلين في مشاهد الفيلم، وكيفية الانتقال من النصّ إلى الفيلم، وكيفية التأسيس لإطار بصري وروحٍ بصريةٍ سينمائية تتسق مع القصة ، علما أن آخر موعد للتقديم لهذه الورشة هو 13 سبتمبر. وتختتم السلسلة بالورشة العملية الأخيرة "المونتاج " والتي يقدمها أليكس بوشي وتقام في الفترة من 2 إلى 6 أكتوبر المقبل، حيث سيكتسب المشاركون المهارات اللازمة للعمل في مجال مونتاج أفلام في بيئةٍ احترافية، وسيتعلّمون تمييز وتقدير الاعتبارات الإبداعية التي تقوم عليها عملية مونتاج الأفلام الخيالية وغير الخيالية عبر مزيجٍ من المحاضرات، ومشاهد مختارة، وتمارين عملية. كما سيلقون نظرةً عامة على تسلسل العمل في مرحلة ما بعد الإنتاج، بدءًا بتنظيم المقاطع الخام، وانتهاءً بتقديم الفيلم بصورته النهائية، وآخر موعد للتقديم في هذه الورشة هو 18 سبتمبر، وللمشاركة فيها يجب على المشاركين أن يكون لديهم دراية بأساسيات برنامج Adobe Premier Pro. وعلى الراغبين بالمشاركة إرفاق خطاب قصير يوضح سبب التقدم للدورة (صفحة واحدة بحد أقصى) ونماذج من الأعمال السابقة أو مقطع فيديو يلخصها أو رابط لموقع إلكتروني (إذا كان ذلك متوفراً)، بالإضافة إلى سيرة ذاتية أو نبذة عن المتقدم ونسخة من بطاقة الهوية القطرية، وإرسالها إلى practical-labs@dohafilminstitute.com ، علما أن جميع الجلسات ستقدم باللغة الإنجليزية من الساعة 2 إلى 8:30 مساءً. وتتاح الورشة لــ 12 شخصاً كحد أقصى وللراغبين في تفاصيل أكثر يمكنهم زيارة موقع مؤسسة الدوحة للأفلام على الانترنت .الرابط التالي http://www.dohafilminstitute.com/education/practical-labs.
874
| 30 أغسطس 2017
مساحة إعلانية
قدم اللاعب الأردني سليم عبيد اعتذاره عن الموقف الذي صدر من بعض لاعبي المنتخب الأردني، الذين رفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي طارق السكتيوي،...
43790
| 20 ديسمبر 2025
تتيح خدمة طلب التحاق بسوق العمل للمقيمين في دولة قطر على إقامات عائلية فرصة الالتحاق بسوق العمل من خلال تقديم طلب لوزارة العمل،...
22160
| 21 ديسمبر 2025
تضع وزارة الداخلية مجموعة من الضوابط والشروط الخاصة باستقدام عائلات المقيمين لغرض الإقامة أو الزيارة، وذلك من خلال التقديم على تطبيق مطراش، وذلك...
19420
| 21 ديسمبر 2025
أعلنت أرصاد قطر أن غدا الأحد 21 ديسمبر 2025 يصادف حدوث ظاهرة الانقلاب الشتوي وهي نهاية فصل الخريف وبداية فصل الشتاء فلكياً. وأوضحت...
12956
| 20 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (66) لسنة 2025، بتعيين سعادة اللواء...
8520
| 21 ديسمبر 2025
بدأت المؤشرات الديموغرافية تلفت الانتباه إلى تراجع ملحوظ في معدلات الخصوبة بين المواطنين، رغم استمرار الارتفاع في إجمالي عدد السكان. وتشير تقارير وإحصاءات...
8304
| 21 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن استقبال زوج من الفيلة الآسيوية في دولة قطر، هدية مقدمة من حكومة وشعب جمهورية نيبال الصديقة، وتعد تجسيداً لعمق...
4720
| 20 ديسمبر 2025