أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، القانون رقم (26) لسنة 2025، باعتماد الموازنة العامة للدولة للسنة...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
قال مجلس الشيوخ الأمريكي إن استجوابات وكالة الاستخبارات كانت "أعنف مما اعترفت به الوكالة حتى الآن". أفاد تقرير صادر عن مجلس الشيوخ الأميركي، اليوم الثلاثاء، بأن الاستجوابات التي قامت بها وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية "سي آي إيه" "لم تكن فعالة"، واتهم التقرير وكالة الاستخبارات بـ"الكذب" على الكونجرس والبيت الأبيض. ونشرت لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ نسخة مختصرة لتقرير دقيق، يندد بالاحتجاز السري لنحو 100 شخص يشتبه بارتباطهم بالقاعدة، وهي ممارسة سمح بها بشكل سري في عهد الرئيس السابق جورج بوش. واعتبر الرئيس الأميركي باراك أوباما أن الأساليب القاسية التي انتهجتها الوكالة في التحقيقات "تخالف القيم الأميركية ولا تصب في الجهود الواسعة لمكافحة الإرهاب ومصالح الأمن القومي". كما أكد أن "وسائل التعذيب التي استخدمتها سي آي إيه أساءت لصورة الولايات المتحدة في العالم"، متعهدا باستخدام صلاحياته لمنع أساليب التعذيب في المستقبل. ومن جهة أخرى، قال مدير وكالة الاستخبارات جورج برينان إن الوكالة "ارتكبت أخطاء باستخدامها التعذيب وسيلة للاستجوابات"، لكنه شدد على أن "هذا الأمر منع وقوع اعتداءات أخرى بعد 11 سبتمبر". ومن جانبها، طالبت منظمة العفو الدولية بمعاقبة المسؤولين في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية عن برنامج لاستجواب الأشخاص المشتبه في صلتهم في أنشطة إرهابية بعد هجمات 11 سبتمبر 2001. وفي أعقاب نشر مجلس الشيوخ اليوم الثلاثاء تقريرا بشأن قيام وكالة الاستخبارات المركزية بتعذيب اشخاص يشتبه بضلوعهم في أنشطة إرهابية، طالبت منظمة العفو الدولية بتعويض ضحايا "الاستجواب الوحشي في الحرب على الإرهاب". وأضافت المنظمة أن التقرير يؤكد "بصورة جلية أن الحكومة الأمريكية استخدمت التعذيب". وقالت المنظمة إن اتفاقية الأمم المتحدة تنص على أنه لا يمكن تبرير التعذيب تحت أي ظرف.
221
| 09 ديسمبر 2014
تعرض الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، للمقاطعة عدة مرات وهو يلقي خطابا عن سياسة الهجرة، أمس الثلاثاء، وكان من قاطعوه يشتكون من أن خطته لا تذهب إلى المدى المطلوب في حماية المهاجرين غير الشرعيين من الترحيل. وقام 4 أشخاص، على الأقل، كلهم نساء بالصياح ومقاطعة الرئيس في مركز كوبرنيكوس، حيث كان يشرح خطته الخاصة بالهجرة التي رفعت خطر الترحيل عن 4.7 مليون مهاجر غير شرعي. وتوجه أوباما إلى حي بولندي لإبراز أن مشكلة المهاجرين في الولايات المتحدة لا تقتصر على المهاجرين القادمين من دول لاتينية فقط، وأنه يوجد في البلاد مهاجرون غير شرعيين من شتى أنحاء العالم، منهم البولنديون والأيرلنيدون. وخلال خطاب أوباما، صرخت امرأة منددة بسياساته للترحيل. وخلال إدارة الرئيس الأمريكي تم ترحيل آلاف الموجودين في البلاد بطريقة غير مشروعة وهي قضية يثيرها مع أوباما المدافعون عن حقوق المهاجرين. وقال الرئيس الأمريكي وهو من شيكاغو مازحا ردا على مقاطعيه، "حسنا، العودة إلى شيكاغو شعور طيب، لكن لن أتمكن من خوض حوار مع كل منكن على حدة هناك طرق أخرى للتعامل، اجلسن، أعرف أنها قضية مشحونة بالنسبة للناس، لكن احترموا الحاضرين". من جهة أخرى، قال الرئيس باراك أوباما عن أعمال العنف التي تشهدها مدينة فيرغسون: إن التخريب ليس الطريقة المثلى للتعبير عن خيبة الأمل التي يحس بها الأهالي وإن هناك طرقا بناءة من أجل تغيير الوضع. وشدد الرئيس أوباما، خلال خطاب من مدينة شيكاغو وأذاعه راديو سوا اليوم الأربعاء، على استعداده للعمل مع الأطراف التي تسعى إلى التغيير بشكل بناء، متوعدا المخربين المسؤولين عن إحراق المباني ونهب المتاجر وأعمال الشغب في فيرغسون بالمتابعة القضائية. و قال الرئيس: "لن نتساهل مع المخربين وستتم متابعة كل من تورط في أعمال يجرمها القانون".. وأقر بوجود شعور قوي لدى العديد من الفئات بأن "القوانين لا تطبق دائما بنفس الطريقة وبشكل عادل".
600
| 26 نوفمبر 2014
من اللحظة التي عين فيها وزيرا للدفاع العام الماضي، بدأت العلاقة المضطربة بين تشاك هاجل، وزير الدفاع الأمريكي المستقيل، وفريق الأمن القومي الذي يعمل مع الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، في البيت الأبيض ويشكل دائرة محكمة. ومع اشتداد القصف في العراق وسوريا اشتدت مشاكل هاجل. علاقة متوترة ويصف مسؤولون أمريكيون مطلعون علاقة هاجل بإدارة أوباما، بأنها أخذت منحى متوترا على نحو متصاعد بين وزارة الدفاع في ظل هاجل، والبيت الأبيض، رغم أن هذا لم يكن الحال في علاقة أوباما نفسه بهاجل. ورغم أن البيت الأبيض صور رحيل هاجل المفاجئ بأنه قرار تم الاتفاق عليه مع أوباما، فقد وصف المسؤولون سلسلة من المشاكل المتفاقمة ومن ذلك مطالبة هاجل في الفترة الأخيرة بإستراتيجية أكثر تحديدا للتصدي للدولة الإسلامية "داعش" في العراق وسوريا، كما أوضحت مذكرة مسربة. وقال مسؤولون أمريكيون مطلعون على بواطن الأمور، إن ما حدث كان في جوهره عزلا لوزير الدفاع. ويسمح عزل هاجل بضخ دماء جديدة في فريقه في وقت يواجه فيه تحديات متعددة في الخارج في عاميه الأخيرين في السلطة، بما في ذلك إمكانية تعيين أول وزيرة للدفاع في الولايات المتحدة. فمن أبرز المرشحين لخلافة هاجل، ميشيل فلورنوي الوكيلة السابقة لوزارة الدفاع. هاجل عاجز محبط وقال المسؤولون، إن هاجل شعر بالإحباط لعجزه عن استخدام نفوذه في التأثير في جوانب رئيسية من الإستراتيجية الأمنية، بما في ذلك الحرب على تنظيم الدولة الإسلامية، حسبما ذكرت وكالة أنباء رويترز. وقال السناتور الجمهوري، جون مكين، في إشارة إلى وزيري الدفاع السابقين في عهد أوباما، "قراءتي لما بين السطور أنه كان في غاية التعاسة، مثلما قال جيتس وبانيتا بشأن إدارة التفاصيل من البيت الأبيض، فمجموعة صغيرة من الناس تأخذ كل هذه القرارات". وأوضح مكين، الذي سيتولى رئاسة لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ، "وأحسب أيضا أنه لم يكن يعتقد أن لدينا إستراتيجية للتصدي للدولة الإسلامية". وأشار مسؤول آخر إلى القيود التي فرضتها الإدارة على هاجل. فقبل عام أدلى وزير الدفاع بخطاب مهم في مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية، وهو من المراكز البحثية المرموقة في واشنطن. ومنع الوزير، بناء على أوامر من البيت الأبيض فيما يبدو، من فتح الباب أمام الحاضرين للرد على أسئلتهم بعد الخطاب. توترات بشأن سوريا وقال مسؤول رفيع في الإدارة الإمريكية، إن أوباما وهاجل بدآ، في منتصف أكتوبر الماضي، يبحثان مستقبل وزير الدفاع البالغ من العمر 68 عاما. مضيفا أن هاجل هو من بدأ الحديث في هذا الموضوع. وقال جوش إيرنست، المتحدث باسم البيت الأبيض في الثناء على هاجل، إن المهمة التي جيء به لإنجازها، وهي إنهاء الحرب في أفغانستان والإشراف على ميزانية وزارة الدفاع المتقلصة، تغيرت مع تنامي خطر "داعش". وقال مسؤول كبير في الإدارة، إن هاجل أبلى بلاء حسنا في معالجة مسألة خفض القوات الأمريكية في أفغانستان وتخفيضات الإنفاق بصفة عامة، والتي قال مسؤولون بوزارة الدفاع، إنها تمثل تهديدا لمدى الاستعداد العسكري الأمريكي في وقت تتزايد فيه التحديات العالمية. غير أن المسؤول قال، إنه مع تزايد أهمية أزمة "داعش" في العراق وسوريا، في قائمة الأولويات، اتضح لكبار المسؤولين في البيت الأبيض، أنها ليست مجال خبرة هاجل. ورأي المسؤولون فيه حلقة ضعيفة لضعف أدائه فيما يخص الشرق الأوسط ولأنه تم اختياره لأداء مهمة مختلفة. كما جاء قرار تغيير وزير الدفاع، في أعقاب تسريب مذكرة خاصة مهمة، في الشهر الماضي، كتبها هاجل لسوزان رايس، مستشارة أوباما للأمن القومي، وشكك فيها في إستراتيجية الإدارة في سوريا. وجادل هاجل في المذكرة بأن الولايات المتحدة تحتاج إلى توضيح نواياها بشأن الرئيس السوري بشار الأسد. وكان أوباما دعا الأسد للرحيل قبل أكثر من 3 أعوام، لكنه ركز خلال الصيف على مهاجمة مقاتلي "داعش"، الذين يقاتلون قوات الأسد. وقال مسؤول في الكونجرس، إن هاجل شكك أيضا في سياسة أوباما في الاعتماد على الضربات الجوية وحدها في مهاجمة مقاتلي الدولة الإسلامية في العراق وسوريا. وكان أوباما استبعد استخدام قوات برية أمريكية. وقال مسؤول عراقي كبير، يعرف هاجل منذ سنوات، "لم يكن يلزم الحذر، وكان يريد بذل جهد أكبر في محاربة "داعش" في العراق وإحساسي أنه اختلف مع أوباما في ذلك".
346
| 25 نوفمبر 2014
عادت مروحية الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، بعد دقائق من إقلاعها، ما أثار فضول الصحفيين في حديقة البيت الأبيض. وبعد أن غادر أوباما المروحية هرول صوب البيت الأبيض أمام ذهول الصحفيين، ليتبين أنه عاد أدراجه بغية استرداد هاتفه الذي كان قد نسيه. ويبدو أن الرئيس الأميركي بعد أن أدرك أنه نسي هاتفه المتحرك قد أمر قائد المروحية الرئاسية بالعودة، الأمر الذي رصدته عدسات الصحفيين. وهاتف أوباما من طراز "بلاك بيري" لأن الإجراءات لا تسمح له بحمل جهاز "آيفون" الأميركي الصنع، وذلك لأسباب أمنية لم يذكرها البيت الأبيض.
445
| 23 نوفمبر 2014
ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، اليوم السبت، أن الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، وقع أمرا سريا يقضي بمهمة أوسع للقوات الأمريكية في أفغانستان العام المقبل، بالمقارنة بما كان مقررا من قبل. وقالت الصحيفة، إن القرار يكفل دورا مباشرا للقوات الأمريكية في القتال في أفغانستان لعام آخر، على الأقل، مضيفة أن أوباما اتخذ القرار في اجتماع مع مستشاري الأمن القومي، عقد في البيت الأبيض خلال الأسابيع الماضية. وقال أوباما، في مايو الماضي، إن الجيش الأمريكي لن يكون له دور قتالي في أفغانستان عام 2015. مضيفا أن مهام ما يتبقى من القوات الأمريكية هناك ومجموعها 9800 جندي، ستقتصر على تدريب القوات الأفغانية، وملاحقة "فلول القاعدة". وسيسمح الأمر الجديد الموقع من الرئيس الأمريكي للقوات الأمريكية بتنفيذ مهمات قتالية ضد حركة طالبان والجماعات المتشددة الأخرى التي تهدد القوات الأمريكية أو الحكومة الأفغانية. ويسمح الأمر الجديد أيضا بغارات جوية أمريكية لدعم القوات الأفغانية في مهامها القتالية وأن تصاحب القوات الأمريكية، من وقت إلى آخر، القوات الأفغانية في عملياتها ضد طالبان. ولم تذكر الصحيفة الأمريكية ما إذا كان هذا التغيير سيؤثر على عدد القوات الأمريكية في أفغانستان.
211
| 22 نوفمبر 2014
دعا الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، اليوم الجمعة، إلى انتخابات "حرة وعادلة"، عام 2015 في بورما، خلال مؤتمر صحفي عقده مع زعيمة المعارضة البورمية، أونج سان سو تشي. وفي وقت ينتقد فيه العديد، وبينهم سو تشي نفسها، بطء الإصلاحات التي تجريها الحكومة الحالية في بورما، رأى أوباما أن عملية إرساء الديمقراطية في هذا البلد "غير مكتملة وغير راسخة". ومن جانبها، دعت سو تشي، إلى "إيجاد توازن بين التفاؤل والتشاؤم"، حيال بلادها التي تمر بمرحلة انتقالية. مشيرة إلى أن الدستور "غير عادل وغير ديمقراطي". وكانت زعيمة المعارضة البورمية اعتبرت، قبل عام من الانتخابات التشريعية في نهاية 2015، أن عملية الإصلاح تراوح مكانها منذ نحو سنتين. ومن نقاط الخلاف في هذا البلد الدستور الذي لا يزال يمنع زعيمة المعارضة من الترشح للرئاسة. واختار أوباما وسو تشي أن يلتقيا في منزل المعارضة، حيث قضت سنوات في الإقامة الجبرية، قبل أن يقرر المجلس العسكري الذي حكم البلاد نصف قرن حل نفسه عام 2011.
174
| 14 نوفمبر 2014
قال الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، خلال كلمته، في افتتاح قمة منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ "آبيك"، إن الولايات المتحدة دولة في منطقة الباسفيك تربطها علاقات جيدة ووطيدة مع آسيا، ومستقبلنا واقتصادنا مرتبط مع منطقة آسيا. وأضاف الرئيس الأمريكي أن رجال الأعمال يولون هذه القمة أهمية قصوى، فدول التعاون الاقتصادي الآسيوي باسفيك تشكل تقريبا 60% من الناتج العالمي وهذا يعني أن عندنا 3 مليارات مستهلك، ونتوقع خلال السنوات الـ5 القادمة أن تكون آسيا مصدر الازدهار والنمو الاقتصادي. ودعا أوباما الصين إلى تحرير أسواقها وسعر صرف عملتها، مؤكدا أن من مصلحة الولايات المتحدة أن تزدهر الصين. وقال الرئيس الأمريكي، إن "الولايات المتحدة تؤيد قيام صين مزدهرة ومسالمة ومستقرة"، داعيا إلى تعزيز العلاقات الثنائية بين واشنطن وبكين، كما دعا الصين إلى احترام حقوق الإنسان وحرية الصحافة.
343
| 10 نوفمبر 2014
اختار الرئيس الأمريكي باراك أوباما، المدعية العامة في نيويورك لوريتا لينش وزيرة للعدل، لتصبح بذلك أول امرأة سوداء في تاريخ الولايات المتحدة تتبوأ هذا المنصب، كما أعلن البيت الأبيض. وذكر راديو سوا، اليوم السبت، إن أوباما سيعلن عن قراره هذا في خطاب سيلقيه في البيت الأبيض اليوم بحضور كل من لينش وسلفها إريك هولدر، الذي كان أوباما عينه في هذا المنصب في 2008 وأصبح أول رجل أسود يتولى مقاليد وزارة العدل التي استقال منها في نهاية سبتمبر الماضي. ولينش التي لا تزال بحاجة لمصادقة مجلس الشيوخ على قرار تعيينها كي تتولى منصبها الجديد هي مدعية عامة "قوية ومستقلة"، بحسب ما وصفها البيت الأبيض. وولدت لوريتا اليزابيث لينش في 1959 في جرينسبورو بولاية نورث كارولاينا الشمالية لأم كانت تعمل أمينة مكتبة وأب كان قسا معمدانيا. ومن جانب آخر قالت الرئاسة الأمريكية في بيان: "إن أوباما اختار نائب مستشارته لشؤون الأمن القومي أنتوني بلينكن، ليتولى منصب المسؤول الثاني في الخارجية خلفا لوليام بيرنز، الدبلوماسي المخضرم الذي تقاعد".
504
| 08 نوفمبر 2014
قال البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي باراك أوباما، أمر الجيش اليوم الجمعة بنشر زهاء 1500 عسكري إضافي للمساعدة في تدريب قوات الأمن العراقية والكردية وتقديم النصح لها لقتال مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية "داعش سابقا". وقال مكتب الإدارة والميزانية في البيت الأبيض، إن الإدارة ستطلب من الكونجرس تخصيص 5.6 مليار دولار للعمليات في العراق وسوريا تتضمن 1.6 مليار لصندوق جديد "لتدريب وتجهيز (الجيش) العراقي".
232
| 07 نوفمبر 2014
للسنة الثانية على التوالي، هزم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين نظيره الأمريكي باراك أوباما، واحتل المرتبة الأولى في تصنيف مجلة فوربس لأقوى قائد في العالم. وبقي بوتين متصدرا هذه اللائحة في سنة شهدت ضم روسيا شبه جزيرة القرم والنزاع في أوكرانيا، فيما وقع اتفاقا لبناء أنبوب غاز بقيمة مليارات الدولارات مع الصين فيما وصفته فوربس بأنه "أكبر مشروع بناء في العالم". وهي المرة الثالثة خلال ولاية أوباما التي يخسر فيها الرئيس الأمريكي المرتبة الأولى: مرتين أمام بوتين، ومرة أمام الرئيس الصيني شي جينبينج. وتساءلت المجلة "بالتالي من هو الأقوى: رئيس لديه سلطة مطلقة في دولة متآكلة لكنها لا تزال مشاكسة، أو رئيس مقيد اليدين لأقوى دولة في العالم؟" وأضافت: "للسنة الثانية على التوالي، تصب أصواتنا لمصلحة الرئيس الروسي كأقوى شخص في العالم وبعده الرئيس الأمريكي باراك أوباما". ولائحة العالم 2014 لأقوى 72 قائدا في العالم اختيرت لتعكس قائداً لكل 100 مليون شخص على الأرض، فيما بقي القادة الخمسة الأوائل هم أنفسهم مثل السنة الماضية. وفي المرتبة الثالثة حل الرئيس الصيني شي جينبينج الذي يتوقع أن يحكم لمدة عقد يرتقب أن تتقدم فيه الصين على الولايات المتحدة كأكبر اقتصاد في العالم. وفي المرتبة الرابعة على لائحة فوربس البابا فرنسيس وحلت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل خامسة. وبين الشخصيات الـ12 الجديدة على اللائحة ورد رئيس الوزراء الهندي نارندرا مودي (المرتبة 15) ومؤسس شركة علي بابا وأثرى رجل في الصين جاك ما (المرتبة 30) وأبو بكر البغدادي زعيم تنظيم "الدولة الإسلامية" الذي أعلن الخلافة في مناطق سيطرة التنظيم (المرتبة 54).
223
| 05 نوفمبر 2014
صرح المتحدث باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف، اليوم الأربعاء، أنه لم يتقرر عقد أي لقاء ثنائي بين الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، ونظيره الأمريكي باراك أوباما، الأسبوع المقبل، على هامش قمة آبيك في بكين، أو قمة مجموعة العشرين في بريسبان. وقال بيسكوف، أنه "لم يتقرر في الوقت الحاضر عقد أي لقاء ثنائي"، موضحا في الوقت نفسه أنه لا يستبعد حصول اتصالات غير رسمية بين الرئيسين، حسبما ذكرت وكالة ريا نوفوستي الروسية للأنباء.
261
| 05 نوفمبر 2014
أصبح مؤكد، أن يجري الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، تعديلات لفريق العاملين معه بعد انتخابات الكونجرس التي تجري، غدا الثلاثاء، ويرجح أن تسفر عن خسائر لحزبه الديمقراطي، وربما تزيد الضغوط عليه لكي يبدأ بداية جديدة لإنقاذ رئاسته. وضع قوي للجمهوريين تشير التنبؤات إلى أن الجمهوريين، الذين جعلوا من ضعف شعبية أوباما قضية أساسية في الانتخابات، أصبحوا في وضع قوي يؤهلهم للفوز بالمقاعد الـ6 التي يحتاجون إليها لانتزاع الأغلبية في مجلس الشيوخ من الديمقراطيين. ومن المتوقع أيضا، أن تزداد الأغلبية التي يتمتعون بها في مجلس النواب. ويقول مساعدون سابقون وحاليون في البيت الأبيض، إنه حتى إذا ثبتت صحة هذه التنبؤات، فإن أوباما سيقاوم، على الأرجح، الدعوات التي تطالبه بتغيير فريق العاملين معه بالكامل في السنتين الأخيرتين من فترة رئاسته، وهو ما سيمثل تحولا كبيرا عن التغييرات التي أمر بها من سبقوه في الرئاسة في أعقاب انتكاسات مماثلة في الانتخابات. شكوك حول التغييرات وثمة شكوك فيما إذا كان أوباما سيستجيب للتحولات، بما يعتبر علاجا أكثر أهمية لأسلوبه الانعزالي في القيادة للتعامل مع الواقع الجديد في الكونجرس والأزمات المتوالية في الخارج. ويقول بعض المطلعين من داخل الإدارة الأمريكية ومن خارجها، إن الرئيس المعروف بالحذر ربما يمانع في القيام بتغيير جوهري في مساره في الربع الأخير من رئاسته. وقال جاي كارني، السكرتير الصحفي السابق لأوباما، "ستحدث تغييرات دوما في العاملين هنا وهناك"، خاصة بين من خدموا لفترة طويلة. مضيفا، "ليس من أسلوبه أن يفعل ذلك، لا أتوقع تغييرا كبيرا". لكن المؤيدين والمنتقدين يقولون، إن العثرات الأخيرة التي حدثت في معالجة أزمة مرض الإيبولا والإستراتيجية الخاصة بتنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، تؤكد ضرورة إجراء تغييرات كبرى في البيت الأبيض، حيث أصبحت القرارات الخاصة بالسياسات مركزة بدرجة تكاد تكون غير مسبوقة. وقالت جين هارمان العضو السابق في الكونجرس عن كاليفورنيا، والتي يستشيرها البيت الأبيض بانتظام، "يجب عليه، أي أوباما، أن يفكر في إعادة أسلوب فريق المنافسين، وجود ناس لهم آراء مختلفة في الغرفة سيكون مفيدا". التمسك بالموالين وأبدى أوباما، الذي اشتهر بكونه مواليا لمن يوالونه، عزوفا عن الاستغناء عن كبار العاملين معه، فأغلب الذين خرجوا من البيت الأبيض منذ تولى منصبه، خرجوا طواعية. وربما يكون هذا هو الحال رغم تأكد الخسائر المتوقعة في انتخابات الكونجرس النصفية لفريق العاملين مع أوباما وكثيرون منهم مرهقون بعد أن ظلوا في أروقة الحكم قرابة الـ6 سنوات. وثمة سيناريو آخر، وإن كان أقل احتمالا، حيث إنه مع ظهور احتمال تولي الجمهوريين الأغلبية في مجلسي الكونجرس، قال أحد المطلعين من العاملين السابقين في البيت الأبيض، إن أوباما الذي انخفضت شعبيته، ربما يقرر أنه ليس لديه ما يخسره من خلال إجراء تغييرات كاسحة بفريق العاملين وهو الأمر الذي قد يوحي بأنه جاد في البدء من جديد. مرشحون للرحيل وطلب دينيس ماكدونو، رئيس هيئة العاملين في البيت الأبيض، سرا، من كبار مساعديه، إبلاغه بما إذا كانوا ينوون البقاء ضمن فريق أوباما في السنتين الأخيرتين من رئاسته. وبقاء ماكدونو نفسه الذي يعمل مع أوباما منذ مدة طويلة موضع تكهنات متنامية، وإذا رحل فإن ذلك سيوحي بأن أوباما يجري تعديلات تتجاوز التغييرات السطحية. دينيس ماكدونو، رئيس هيئة العاملين في البيت الأبيض ويقول مقربون من الرئيس الأمريكي، إن ماكدونو أوضح أنه يفضل البقاء وأن الرئيس لن يغيره، لكن لا أحد يستبعد أن يقرر ماكدونو نفسه الرحيل. وترددت تكهنات أن رون كلين، الذي عينه أوباما مؤخرا مسؤولا عن إدارة أزمة الإيبولا، قد يكون مؤهلا لخلافة ماكدونو، لكن كلين الذي له تاريخ طويل مع الإدارة لن يمثل أي تغيير حقيقي عن أسلوب الرئيس، الذي يقوم على تفضيل ترقية من يثق فيهم من المقربين. ومن المرشحين للرحيل المستشار دان فايفر، ونائب مستشار الأمن القومي، بن رودز، وكلاهما يعملان مع أوباما منذ الحملة الانتخابية عام 2008، وقد لعبا أدوارا رئيسية في توجيه رسائل البيت الأبيض التي تعتبر، على نحو متزايد، نقطة ضعف في رئاسة أوباما. وقال مسؤول سابق بالإدارة، إن فايفر ينوي الرحيل بعد خطاب حالة الاتحاد الذي يلقيه الرئيس أوائل العام المقبل. وتتضمن القائمة المستشار القانوني للبيت الأبيض، جون بودستا، ومديرة الاتصالات جينيفر بالميري، وهما من الأعضاء السابقين في إدارة بيل كلينتون، وربما يتم اقتناصهما لحملة هيلاري كلينتون، إذا قررت خوض انتخابات الرئاسة عام 2016.
359
| 03 نوفمبر 2014
قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما إنه ينبغي على الولايات المتحدة ألا تنشئ أماكن عزل صحي أو أن تنهج غيرها من السياسات التي من شأنها أن تثبط عزيمة العاملين في مجال الرعاية الصحية عن السفر إلى غرب أفريقيا لمكافحة تفشي فيروس إيبولا المميت. وقال أوباما عقب لقائه بفريق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في غرب أفريقيا، بالبيت الأبيض، إنه يجب "تشجيع وشكر ودعم" الأطباء والممرضات الذين يتطوعون للعمل في غرب أفريقيا. تصريحات أوباما جاءت وسط خلاف مع المسؤولين المحليين في الولايات المتحدة بشأن ما إذا كان يتعين إجبار العاملين في مجال الرعاية الصحية العائدين على دخول الحجر الصحي. ويرى أوباما أنه ينبغي مراقبتهم ولكن ينبغي أن تستند أي خطوة لتقييد حركتهم إلى العلم. وأضاف قائلا: "إنهم يقومون بعمل الله هناك، إنهم يفعلون ذلك للحفاظ على سلامتنا".
157
| 29 أكتوبر 2014
هنأ الرئيس الأمريكي، باراك أوباما الشعب التونسي على الانتخابات التشريعية التي جرت اليوم الأحد والتي وصفها بـ"الديموقراطية". وقال الرئيس الأمريكي في بيان "باسم جميع الأمريكيين أهنئ شعب تونس على الانتخاب الديموقراطي لبرلمان جديد، وهو مرحلة مهمة في الانتقال السياسي التاريخي لتونس". وتابع أوباما "إن التونسيين بوضعهم بطاقات الاقتراع في الصناديق اليوم إنما يواصلون إلهام الناس في منطقتهم وفي العالم كما فعلوا خلال ثورة 2011، ومع اعتماد دستور جديد خلال هذا العام". وأضاف الرئيس الأمريكي في بيانه: "إن الولايات المتحدة تكرر التزامها دعم الديموقراطية في تونس وإقامة شراكة مع الحكومة المقبلة للاستفادة من الفرص الاقتصادية وحماية الحرية وضمان الأمن لجميع التونسيين".
124
| 26 أكتوبر 2014
ذكرت صحيفة "واشنطن تايمز"، أن البيت الأبيض نفى صحة تقرير يشير إلى أن إدارة الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، لن تطلب موافقة الكونجرس بشأن تعليق العقوبات المفروضة ضد إيران، إذا أمكن التوصل إلى اتفاق شامل بشأن البرنامج النووي لدى الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ووصفته بأنه تقرير "مناف للعقل". ونقلت الصحيفة، في موقعها الإلكتروني، عن إيريك شولتز، نائب المتحدث باسم البيت الأبيض، قوله، أمس الإثنين، إن التقرير الذي نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية "خاطئ"، مشيرا إلى أن الإدارة الأمريكية ستواصل استشارة الكونجرس "بشكل مكثف"، بشأن فرض العقوبات على إيران. وقال شولتز، في تصريح للصحفيين في شيكاغو، حيث كان أوباما يحضر حفلا لجمع التبرعات، مساء أمس الإثنين، إن فكرة "أننا نحاول أن نلتف حول الكونجرس، فهذا شيء مناف للعقل". ويستشهد تقرير "نيويورك تايمز" بقول مسؤولين أمريكيين وإيرانيين بأن إيران وافقت، من حيث المبدأ، على أن "تعليق" العقوبات، سيكون كافيا لها لإنهاء التفاوض في هذا الشأن.
203
| 21 أكتوبر 2014
عين الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، مستشارا سابقا للبيت البيض، مسؤولا عن جهود مكافحة تفشي فيروس الإيبولا، وعين مسؤولين للتصدي للمرض في تكساس، حيث أصيب 3 أشخاص بالمرض. ويأتي تعيين مسؤولين عن مكافحة المرض، أمس الجمعة، في وقت يوجه فيه عدد من أعضاء الكونجرس انتقادات لجهود البيت الأبيض لاحتواء الفيروس، في حين تجاوز عدد الضحايا في الدول الـ3 التي يتفشى فيها المرض في غرب إفريقيا 4500. وعين أوباما، رون كلان، وهو محام سبق أن عمل مع جو بايدن نائب الرئيس، وآل جور، نائب الرئيس الأمريكي الأسبق، بيل كلينتون، للإشراف على جهود الولايات المتحدة للتصدي للفيروس. وأضاف البيت الأبيض أنه سيوفد مسؤولين كبارا إلى دالاس لتقديم العون لمسؤولين اتحاديين ومسؤولين محليين في تحديد الأشخاص الذين خالطوا الأشخاص الـ3 الذين أصيبوا بالمرض في تكساس ومتابعتهم. موضحا أن أوباما اجتمع مع مسؤولي الصحة والأمن القومي وأكد على ضرورة تضافر جهود مكافحة الإيبولا على جميع المستويات.
291
| 18 أكتوبر 2014
يبدو أنه حتى رئيس الولايات المتحدة يمكن أن يواجه مشاكل مع بطاقته الائتمانية، كما تبين عندما رفضت بطاقة باراك أوباما في مطعم في نيويورك التي زارها خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة. وقال أوباما، "حدث ذلك خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة، رفضت بطاقتي الائتمانية". وأضاف الرئيس الأمريكي، "رفضت البطاقة وأعتقد أن السبب هو أنني لا أستخدمها كثيرا، وظنوا أنها عملية احتيال". متابعا، "لحسن الحظ كانت ميشال"، زوجته، تحمل بطاقتها. وكان باراك أوباما يتحدث خلال توقيعه إجراءات لضمان سلامة أنظمة الدفع في الولايات المتحدة، بهدف الحد من الاحتيال وسرقة الهويات المتعلقة بالبطاقات الائتمانية. وقال الرئيس الأمريكي إن "اكثر من 100 مليون أمريكي تعرضوا لعمليات قرصنة لمعلومات مرتبطة بهم في بعض شركاتنا الكبرى، وسرقة الهوية واحدة من الجرائم التي تزداد بسرعة في الولايات المتحدة".
334
| 18 أكتوبر 2014
دعا الرئيس الأمريكي باراك أوباما، اليوم الأربعاء، العديد من القادة الأوروبيين إلى بذل جهد "اكبر" للمساهمة في مكافحة فيروس إيبولا الذي يواصل انتشاره في ثلاثة بلدان في غرب إفريقيا. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جوش ايرنست، إثر اجتماع بواسطة الدائرة المغلقة شارك فيه رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون والرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند والمستشارة الألمانية إنجيلا ميركل ورئيس الوزراء الايطالي مايتو رينزي أن "الرئيس طلب من هؤلاء القادة بذل جهد أكبر" في مكافحة هذا الوباء.
172
| 15 أكتوبر 2014
أعرب الرئيس الأمريكي، باراك أوباما عن "قلقه الشديد" حيال الوضع في مدينة كوباني الكردية بشمال سوريا، وذلك في ختام اجتماع مع القادة العسكريين لـ22 دولة في التحالف المناهض لتنظيم "الدولة الإسلامية". وقال أوباما: "نتابع عن كثب المعارك التي جرت في محافظة الأنبار العراقية ونحن قلقون جدا من الوضع في مدينة كوباني السورية وحولها. هذا الأمر يجسد التهديد الذي يشكله تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق وسوريا على السواء"، مشيرا إلى أن الضربات الجوية ستتواصل في هذين البلدين. وأضاف: "نحن موحدون في هدفنا: أضعاف وتدمير الدولة الإسلامية"، مكررا أنها حملة بعيدة المدى ستتخللها "إخفاقات" من دون شك. ورغم الغارات اليومية التي تشنها المقاتلات الأمريكية والحليفة، تمكن الجهاديون للمرة الأولى من بلوغ وسط مدينة كوباني بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.
159
| 15 أكتوبر 2014
اعترف الرئيس الأمريكي باراك أوباما بأن بلاده استخفت بقدرة "الدولة الإسلامية" في العراق الشام "داعش" على توسيع نطاق سيطرتها وبالغت في تقدير قدرة الجيش العراقي على التصدي للتنظيم. جاء ذلك في مقابلة أجرتها مع أوباما شبكة "سي بي إس" الأمريكية نشرت مقتطفات منها على موقعها الإلكتروني، اليوم الأحد، وسوف تبث المقابلة كاملة في وقت لاحق اليوم. وردا على سؤال عن تصريحات أدلى بها مدير المخابرات الوطنية جيمس كلابر الذي قال إن الولايات المتحدة لم تقلل من قدرة "داعش"، فحسب ولكنها بالغت في قدرة وعزيمة الجيش العراقي على قتال التنظيم، قال أوباما "هذا صحيح، هذا صحيح تماما". وأضاف: "جيم كلابر اعترف، واعتقد، بأنهم قللوا من شان ما يحدث في سوريا"، وقال إن الحرب الأهلية السورية تعطي المتطرفين الفرصة للنمو. وتابع أوباما أن "داعش" تمكنت من "جذب كل المقاتلين الأجانب الذين يؤمنون بهرائهم الجهادى وسافروا من كل مكان، من أوروبا إلى الولايات المتحدة وأستراليا وإلى أماكن أخرى من العالم الإسلامي وتجمعوا في سورية التي أصبحت ملتقي الجهاديين من جميع أنحاء العالم". وأشار إلى أن تجنيدهم تساعده حملة ذكية "من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، واتهم فلول جيش الديكتاتور العراقي السابق صدام حسين الذين تم استبعادهم من الجيش بعد سقوط صدام بتقديم بعض " القدرة العسكرية التقليدية" للمجموعة الإرهابية.
164
| 28 سبتمبر 2014
مساحة إعلانية
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، القانون رقم (26) لسنة 2025، باعتماد الموازنة العامة للدولة للسنة...
54358
| 09 ديسمبر 2025
استعرض سعادة السيد علي بن أحمد الكواري وزير المالية خلال مؤتمر صحفي، اليوم الأربعاء، أبرز ملامح الموازنة العامة للدولة لعام 2026، وقيمة المصروفات...
23940
| 10 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي عن إطلاق مشروع المسؤولية المجتمعية للمدارس ورياض الأطفال الخاصة، الذي يوفر مساهمة تعليمية للمجتمع بإجمالي 2939 مقعدًا...
15284
| 09 ديسمبر 2025
أعلنت وسائل إعلام سعودية عن وفاة عبدالله آل عاطف مشهور سناب شات باسم أبو مرداع، فيما أُصيب صديقاه أبو حصة ودخيل، إثر تعرضهم...
9752
| 12 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، القانون رقم (26) لسنة 2025، باعتماد الموازنة العامة للدولة للسنة...
54358
| 09 ديسمبر 2025
استعرض سعادة السيد علي بن أحمد الكواري وزير المالية خلال مؤتمر صحفي، اليوم الأربعاء، أبرز ملامح الموازنة العامة للدولة لعام 2026، وقيمة المصروفات...
23940
| 10 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي عن إطلاق مشروع المسؤولية المجتمعية للمدارس ورياض الأطفال الخاصة، الذي يوفر مساهمة تعليمية للمجتمع بإجمالي 2939 مقعدًا...
15284
| 09 ديسمبر 2025