رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

تقارير وحوارات alsharq
أهم التحديات أمام مدير المخابرات الجزائرية الجديد

اختار الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، جنرالا متخرجا من مدرسة الضباط في المخابرات السوفيتية السابقة "كي جي بي"، للإشراف على أهم جهاز أمن في الجزائر. ويعتبر اللواء عثمان طرطاق، من أكثر الضباط الجزائريين مشاركة في عمليات مكافحة الإرهاب، حيث عمل سنوات طويلة في قيادة وحدات مكافحة الإرهاب في المخابرات الجزائرية. مدير مخابرات جديد وعين الرئيس الجزائري، يوم 13 سبتمبر الجاري، اللواء عثمان طرطاق، مديرًا لدائرة الاستعلامات والأمن "المخابرات"، خلفًا للفريق محمد مدين، الذي أمضى في المنصب 25 عاماً، حسبما ذكر بيان للرئاسة الجزائرية. واللواء طرطاق، الذي يحمل أيضا اسم "بشير"، هو خبير في عمليات مكافحة الإرهاب، وقائد ميداني عمل عدة سنوات خلال عقد التسعينيات من القرن الماضي، في مجال قتال الجماعات الجهادية، ما يعني حسب خبراء جزائريين، أن المرحلة المقبلة ستشهد تكثيفا للعمليات الأمنية، التي تستهدف جماعات "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي"، وجماعات موالية لـ"داعش" مثل "جند الخلافة". وقال الصحفي الجزائري المتخصص في الشؤون الأمنية، بوعلام فوزي، "يبدو أن السلطات الجزائرية عازمة على تكثيف عمليات استهداف الجماعات الجهادية، من خلال تعيين اللواء عثمان طرطاق على رأس مديرية الاستعلامات والأمن". وتابع فوزي، "هذا العسكري البالغ من العمر 65 عامًا، كان قائدًا لأهم وحدات مكافحة الإرهاب في المخابرات الجزائرية، خلال عقد التسعينيات، وقد شغل العديد من المناصب ذات الطابع الأمني، أهمها مدير الأمن الداخلي بين عامي 2011 و2013، أي أنه كان الرجل الثاني في المخابرات بعد الفريق مدين، إلى أن تقاعد في عام 2013، ليعيّنه الرئيس بوتفليقة لاحقا مستشارًا شخصيًا للشؤون الأمنية". وفي الجزائر، لا تتوفر سوى صورة أو صورتين للواء عثمان طرطاق، وقبل سنوات قليلة لم يكن الرجل معروفًا من قبل الرأي العام. ويقول الصحفي الجزائري المتخصص بالشؤون الأمنية أيضا، بوشريط عبد الحي، يعرف اللواء عثمان طرطاق بأنه "أحد النسور في المؤسسة الأمنية العسكرية في الجزائر، عمل لسنوات طويلة تحت قيادة الفريق محمد مدين، المدير السابق للمخابرات الجزائرية، وكان موضع ثقته، تمت ترقيته عام 2008 إلى رتبة لواء، وكان يلقب بخبير عمليات مكافحة الإرهاب في المخابرات الجزائرية، منذ فترة الحرب الأهلية في الجزائر، خلال تسعينيات القرن الماضي". مهمتان أساسيتان وأضاف عبد الحي، "أعتقد أن اللواء طرطاق يمتلك مهمتين، الأولى هي تكثيف النشاط في مجال ملاحقة الجماعات الإرهابية الأربعة، التي تشكل خطرًا على الأمن في الجزائر، وهي تنظيم القاعدة في بلاد المغرب، وجماعة المرابطين التي تنشط في دولة مالي المجاورة للجزائر، وجند الخلافة الموالي لتنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، وكتيبة عقبة بن نافع التي تنشط في دولة تونس المجاورة للجزائر، وتتحرك في مناطق الحدود بين البلدين". وتابع الصحفي الجزائري، "أما المهمة الثانية، فهي تنظيم المخابرات الجزائرية، حيث بدأ الرئيس بوتفليقة قبل عامين تقريبا، بعملية إعادة تنظيم المخابرات، عن طريق فصل عدة مديريات عنها، وإلحاقها بقيادة الأركان". ومن جهته، قال محمد تاواتي، الخبير الأمني الجزائري، "يعد اللواء طرطاق من بين الضباط القلائل في الجزائر والعالم العربي، الذين حصلوا على تحصيل أمني عالٍ، في مدرسة المخابرات السوفيتية السابقة "كي جي بي" بين عامي 1972 و1974، وقد أهله هذا التحصيل لتقلد مناصب حساسة ومهمة في المخابرات". ويضيف تاواتي، "لقد كان اللواء طرطاق، الضابط الوحيد القادر على قيادة المخابرات الجزائرية، خلفا للفريق محمد مدين، الذي قضى 25 سنة، على رأس المخابرات في البلاد".

1358

| 15 سبتمبر 2015

عربي ودولي alsharq
الرئيس الجزائري يقيل مدير الأمن الداخلي ومكافحة التجسس

أقال الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، اليوم السبت، اللواء علي بن داود، مدير الأمن الداخلي ومكافحة التجسس الذي يتبع جهاز المخابرات، بعد يومين من إنهائه مهام قائدي الحرس الجمهوري والأمن الرئاسي، حسبما أفادت تقارير إعلامية. وكان بن داود تولى منصب مدير الأمن الداخلي ومكافحة التجسس في 2013، بعدما كان ملحقا عسكريا في باريس. ومن جهة أخرى، ألحقت مديرية الأمن والحماية الرئاسية التي كانت تتبع جهاز المخابرات، بقيادة الأركان تحت السلطة المباشرة لنائب وزير الدفاع رئيس الأركان الفريق أحمد قايد صالح. يذكر أن بوتفليقة، أقال أول أمس الخميس، قائدي الحرس الجمهوري والأمن الرئاسي بسبب "إهمال وإخلال في الأداء".

556

| 25 يوليو 2015

عربي ودولي alsharq
بوتفليقة ينهي مهام قائد الحرس الجمهوري والأمن الرئاسي

أنهى الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، مهام قائد الحرس الجمهوري اللواء احمد مولاي ملياني وقائد الأمن الرئاسي اللواء جمال مجدوب، بسبب "إخلال ونقص في الأداء". وذكر تلفزيون "النهار" الجزائري الذي أذاع الخبر في شريط أخباره العاجلة، اليوم الجمعة، أن الرئيس بوتفليقة عين الفريق بن علي بن علي قائدا للحرس الجمهوري، وناصر حبشي قائدا للأمن الرئاسي. وكان الرئيس بوتفليقة، أجرى أمس الخميس، تعديلا وزاريا جزئيا شمل 3 وزارات.

1231

| 24 يوليو 2015

عربي ودولي alsharq
الحزب الجزائري الحاكم: قدرات بوتفليقة "العقلية" سليمة

قال رئيس حزب "جبهة التحرير الوطني" الحاكم في الجزائر، اليوم الجمعة، إن القدرات العقلية والمعرفية للرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة سليمة وإنه سيواصل حكم البلاد. وتهدف هذه التصريحات إلى إخماد الشائعات التي ترددت عن صحة الزعيم المسن البالغ من العمر 77 عاما. كان بوتفليقة قد أصيب بجلطة دماغية في أوائل عام 2013، ونقل إلى مستشفى فرنسي ظل فيه أشهرا الأمر الذي أذكى التكهنات عما إذا كان سينتحى ويفسح المجال لانتقال السلطة. وقال عمار السعداني زعيم الحزب الحاكم إن المهارات الحركية للرئيس ضعفت بسبب الحادث الذي أثر على أعصابه لكنه يقود البلاد بقدراته العقلية والمعرفية وهي سليمة.

317

| 19 ديسمبر 2014

صحافة عالمية alsharq
نقل الرئيس الجزائري للعلاج بباريس

أفاد تقرير إخباري بأن الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة تم نقله على وجه السرعة إلى العاصمة الفرنسية باريس للعلاج. وذكرت صحيفة "الوطن" الجزائرية الصادرة بالفرنسية في موقعها الإلكتروني نقلا عن مصادر وصفتها بالمطلعة أن بوتفليقة جرى نقله صباح اليوم الثلاثاء على جناح السرعة في طائرة "طبية" حطت بمطار بورجيه بالعاصمة الفرنسية باريس. وأضاف نفس المصدر أن بوتفليقة قد يكون نقل بعدها إلى مستشفى "فال دوجراس"، فيما لم يصدر أي بيان عن الرئاسة الجزائرية يؤكد أو ينفي هذا الخبر. ونقل بوتفليقة للعلاج بفرنسا في 13 نوفمبر الماضي عندما أدخل مصحة بمدينة جرونوبل. وكان بوتفليقة، 77 عاما، تعرض في 27 أبريل 2013 إلى جلطة دماغية استلزمت نقله إلى العاصمة الفرنسية باريس في رحلة علاجية استمرت أكثر من عامين.

213

| 16 ديسمبر 2014

عربي ودولي alsharq
بوتفليقة حريص على توثيق العلاقات مع المغرب

أعرب الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، اليوم الثلاثاء، عن حرصه على توثيق العلاقات مع المملكة المغربية وتطويرها، وذلك في ذروة أزمة دبلوماسية تشهدها العلاقات بين البلدين الجارين. جاء ذلك في رسالة تهنئة بعث بها الرئيس الجزائري، للملك محمد السادس، ملك المغرب، بمناسبة الذكرى الـ59 لعيد استقلال المغرب، ونشرت مضمونها الرئاسة الجزائرية، لتكون بذلك أول تصريحات رسمية يدلي بها بوتفليقة، إثر عودته من رحلة علاجية أجرى خلالها فحوصات طبية في فرنسا. وجاء في الرسالة، "لا يفوتني أن أجدد حرصي على توثيق علاقات الأخوة التي تربط بلدينا، والارتقاء بها، بحيث تشمل المجالات كافة، بما يعود بالخير العميم وبالفائدة على كلا شعبينا الشقيقين". وتابع الرئيس الجزائري، "إنه لمن دواعي الفخر والاعتزاز أن أستحضر في هذه المناسبة الغالية، مآثر التلاحم الصادق والتآزر الأخوي والتضحيات الجسام التي بذلها شعبانا، أثناء نضالهما البطولي المشترك ضد الاستعمار الفرنسي، الغاشم من أجل استرجاع السيادة والاستقلال".

196

| 18 نوفمبر 2014

عربي ودولي alsharq
بوتفليقة يعود لبلاده من رحلة علاج بفرنسا

عاد الرئيس الجزائري، عبدالعزيز بوتفليقة إلى الجزائر، اليوم السبت، بعد نقله إلى مستشفى بفرنسا لفترة وجيزة، بحسب ما نقلته إذاعة "فرانس إنتر" عن مسؤولين جزائريين. وغادر بوتفليقة 77 عاما مستشفى في جرينوبل نقل إليه الخميس الماضي بسبب مرض لم يتم الإعلان عنه، بحسب التقرير الإذاعي. وكان بوتفليقة قد أدى اليمين الدستورية لولاية رابعة مدتها 5 سنوات في أبريل الماضي على مقعد متحرك جراء حالته الصحية عقب إصابته بجلطة دماغية في 2013.

229

| 15 نوفمبر 2014

عربي ودولي alsharq
توقعات بعودة بوتفليقة للجزائر اليوم

أعلن مصدر مقرب من الرئاسة الجزائرية، اليوم السبت، أنه من المتوقع أن يعود الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، إلى الجزائر قادما من فرنسا. وكانت الشرطة الفرنسية ومصادر في الحكومة الفرنسية أعلنت، أمس الجمعة، أن بوتفليقة، الذي أصيب بجلطة العام الماضي، موجود في مستشفى بمدينة جرينوبل في فرنسا. وقال المصدر الجزائري، "سيعود الرئيس إلى الجزائر اليوم، بعد أن أجرى فحصا طبيا في فرنسا". مضيفا أن الرئاسة الجزائرية ستصدر بيانا، في وقت لاحق اليوم، حسبما ذكرت وكالة أنباء "رويترز". ولم يصدر تأكيد رسمي عن حكومة الجزائر. وكان بوتفليقة، "77 عاما"، أصيب بجلطة دماغية أوائل العام الماضي، عولج على إثرها في مستشفى بفرنسا، وعاد بعدها إلى فرنسا عدة مرات لإجراء فحوص. وانتخب الرئيس الجزائري، من جديد هذا العام لرئاسة الجزائر، بعد 10 سنوات ونصف السنة في السلطة، وعزز مرضه التكهنات بشأن الانتقال السياسي في الجزائر.

220

| 15 نوفمبر 2014

عربي ودولي alsharq
غموض حول خبر علاج الرئيس الجزائري بمستشفى فرنسي

تجاهل الإعلام الحكومي الخوض في موضوع نقل الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة إلى فرنسا ودخوله مستشفى مدينة جرونوبل، فيما ذهبت أوساط أخرى إلى التأكيد بأن الرئيس متواجد بالجزائر. افتتح التلفزيون والإذاعة الجزائريان المملوكان للدولة نشراتهما الرئيسية مساء يوم الجمعة، على خبر برقية التهنئة التي بعث بها الرئيس بوتفليقة إلى نظيره الفلسطيني محمود عباس بمناسبة إحياء الذكرى 26 لقيام دولة فلسطين، في الوقت الذي كانت فيه مصادر إعلامية فرنسية تشير إلى دخوله مصحة أمراض القلب والشرايين بمستشفى مدينة جرونوبل الفرنسية، أمس الخميس. ونقل الموقع الإخباري الإلكتروني "كل شيء عن الجزائر" عن مصدر مقرب من الرئاسة الجزائرية قوله: "الرئيس بوتفليقة متواجد حاليا بالجزائر"، فيما لم يصدر أي بيان لا عن الرئاسة ولا عن مكتب رئيس الوزراء. والتزمت وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية الصمت إزاء الموضوع، وهي التي تتكفل دوما بنشر البيانات المتعلقة بنشاطات الرئيس. وكانت أخبار تم تداولها على نطاق واسع في الفترة الأخيرة بشان تدهور صحة الرئيس بوتفليقة، لكن هذا الأخير كان يسارع إلى نفيها من خلال الظهور على شاشة التلفزيون الحكومي تارة مع كبار المسؤولين العسكريين والحكوميين وتارة أخرى مع مسؤولين أجانب. تجدر الإشارة إلى أن عبد العزيز بوتفليقة، 77 عاما، الذي أعيد انتخابه لولاية رئاسية رابعة في 17 أبريل الماضي، تعرض لجلطة دماغية في نهاية نفس الشهر من العام الماضي استلزمت نقله إلى مستشفى "فال دوجراس" العسكري بالعاصمة الفرنسية باريس، وهي الرحلة العلاجية التي استمرت أكثر من 80 يوما.

221

| 14 نوفمبر 2014

رياضة alsharq
الرئيس الجزائري: تتويج وفاق سطيف هدية غالية في عيد الثورة

قال الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، اليوم الأحد، إن نادي وفاق سطيف المتوج أمس السبت بكأس رابطة أبطال إفريقيا منح الجزائريين هدية غالية في ذكرى عيد الثورة الموافق للفاتح نوفمبر 1954، جاء ذلك في رسالة تهنئة بعث بها بوتفليقة للفريق. وأضاف الرئيس الجزائري "قد منح فريق كرة القدم العتيد لوفاق سطيف لجمهورنا وللشعب الجزائري قاطبة هدية غالية في عيد الثورة الـ60 فزاد في بهجة هذه المناسبة التاريخية فرحة عارمة تجاوبت لها الحناجر واغتبطت لها المهج في كل أرجاء الوطن". وتابع "هذا التتويج بكأس رابطة أبطال إفريقيا الذي يعد أعلى استحقاق يمنى به فريق وطني لأول مرة لم يكن صدفة وإنما كان استحقاقا وتتويجا لجهود هذا الفريق عبر منازلات شاقة مع فرق أفريقية عتيدة مشهود لها بالكفاءة والقوة". وشهدت الجزائر أمس السبت احتفالات شعبية ورسمية بمناسبة الذكرى 60 للثورة التحريرية ضد الإستعمار الفرنسي 1954/1962. وتوّج نادي وفاق سطيف الجزائري، أمس السبت، بلقب بطولة دوري أبطال أفريقيا لكرة القدم بعد غياب 26 عاما وذلك بعد تعادلهر مع ضيفه فيتا كلوب الكونغولي بهدف لكل منهما في إياب المباراة النهائية للبطولة التي أقيمت على ملعب مصطفى تشاكر بالبليدة حيث انتهت مباراة الذهاب بالتعادل الإيجابي بهدفين لكل منهما.

673

| 02 نوفمبر 2014

عربي ودولي alsharq
نشاط نادر للرئيس الجزائري بمناسبة ذكرى "التحرير"

ظهر الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، اليوم السبت، في نشاط ميداني نادر خارج أسوار الرئاسة حيث توجه إلى مقبرة العالية بالعاصمة لوضع إكليل من الزهور ترحما على أرواح شهداء ثورة التحرير ضد الاستعمار الفرنسي، وذلك بمناسبة الذكرى الـ60 لاندلاع الثورة مطلع نوفمبر 1954. وبث التلفزيون الحكومي، اليوم السبت، صورا للرئيس بوتفليقة وهو على كرسي متحرك وهو يزور مربع الشهداء بمقبرة العالية بالعاصمة حيث استعرض تشكيلة من الحرس الجمهوري أدت له التحية الشرفية ليضع إكليلا من الزهور، قبل أن يقرأ الفاتحة ترحما على أرواح شهداء الثورة التحريرية ضد الاستعمار الفرنسي 1954- 1962. ورافق بوتفليقة في هذه الزيارة كبار مسؤولي الدولة يتقدمهم رئيس مجلس الأمة (الغرفة الثانية للبرلمان) عبد القادر بن صالح، ورئيس المجلس الشعبي الوطني (الغرفة الأولى للبرلمان) محمد العربي ولد خليفة، ورئيس المجلس الدستوري مراد مدلسي، والوزير الأول عبد المالك سلال، ونائب وزير الدفاع الوطني رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الفريق أحمد قايد صالح. وشهدت الجزائر، اليوم، احتفالات شعبية ورسمية بمناسبة الذكرى 60 للثورة التحريرية ضد الاستعمار الفرنسي. وتعد هذه المرة الثانية التي يظهر فيها الرئيس الجزائري في نشاط ميدني خارج أسوار المقرات الرئاسية وذلك منذ تأديته اليمين الدستورية رئيسا للبلاد لولاية رابعة يوم 28 أبريل الماضي بقصر الأمم غربي العاصمة. وكان الرئيس الجزائري (76 سنة) قام بنفس النشاط يوم 5 يوليو الماضي بمناسبة الذكرى الـ52 لاستقلال البلاد العام 1962. وتعرض بوتفليقة لوعكة صحية نهاية أبريل 2013 نقل على إثرها للعلاج بفرنسا، وبعد عودته للبلاد في يوليو من نفس السنة مارس مهامه في شكل قرارات ورسائل ولقاءات مع كبار المسؤولين في الدولة وضيوف أجانب يبثها التلفزيون الرسمي دون الظهور في نشاط ميداني يتطلب جهدًا بدنيًا. ولم يشارك بوتفليقة في حملته الدعائية لانتخابات الرئاسة التي جرت في أبريل الماضي وأناب عنه رؤساء أحزاب داعمة له ومسؤولين في الدولة.

500

| 01 نوفمبر 2014

عربي ودولي alsharq
بوتفليقة يظهر بعد شائعات حول حالته الصحية

أعلنت الرئاسة الجزائرية، اليوم الأربعاء، أن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، الذي تسري شائعات حول تدهور حالته الصحية، استقبل الدبلوماسي ووزير الخارجية الأسبق الأخضر الإبراهيمي، بحسب وكالة الأنباء الرسمية. ونشرت الوكالة على موقعها صورة للقاء دون تفاصيل عن فحواه، ومن المتوقع ان يبث التلفزيون الحكومي لقطات للاجتماع في نشرته الإخبارية الثامنة مساء (07:00 تج). واستقال الإبراهيمي أواخر مايو من منصبه كمبعوث مشترك للأمم المتحدة والجامعة العربية إلى سوريا. وغاب بوتفليقة (77 عاما) السبت عن صلاة عيد الأضحى، كما لم يحضر صلاة عيد الفطر قبل شهرين، وهما مناسبتان يحرص كل الرؤساء الجزائريين على حضورهما. ومنذ إعادة انتخابه في إبريل الماضي، لم يظهر الرئيس الذي أصيب بجلطة دماغية قبل سنة، إلا لماما في التلفزيون. وكانت المرة الأخيرة في 21 سبتمبر عندما ترأس اجتماعا مخصصا للشأن الأمني على الحدود مع ليبيا ومالي وتونس خصوصا.

144

| 08 أكتوبر 2014

صحافة عالمية alsharq
بوتفليقة يعلن حملة إنهاء مهام كبيرة بالرئاسة والجيش

أجرى الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، اليوم الأربعاء، حركة إحالة على التقاعد وإنهاء مهام وتعيينات، شملت مسؤولين كبارا في مؤسستي الرئاسة والجيش، ونشرت أسماء المعنيين ضمن مراسيم فردية في العدد الأخير من الجريدة الرسمية، أبرزهم مستشارون وعمداء وألوية في المؤسسة العسكرية. وأشارت صحيفة "الخبر" الجزائرية، التي أوردت الخبر في عددها الصادر اليوم الأربعاء، إلى أنه وبعد أيام من إنهاء مهام مستشاره الخاص وزير الدولة عبدالعزيز بلخادم، وقع الرئيس عبد العزيز بوتفليقة على مجموعة من المراسيم الرئاسية بموجب المادتين 77 و78 من الدستور، ينهي فيها مهام ويحيل على التقاعد 13 مسؤولا في الرئاسة والجيش. وأضافت الصحيفة: "أجرى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، بصفته وزيرا للدفاع القائد الأعلى للقوات المسلحة، تغييرات تمثلت في إنهاء مهام المسؤولين ابتداء من 15 يوليو الماضي".

259

| 03 سبتمبر 2014

عربي ودولي alsharq
الرئيس الجزائري ينهي مهام بلخادم

أنهى الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، اليوم الثلاثاء، مهام وزير الدولة الجزائري، عبد العزيز بلخادم. ونقلت وكالة الأنباء الجزائرية عن مصدر برئاسة الجمهورية قوله أن "بوتفليقة أصدر اليوم مرسوما يقضي بإنهاء مهام عبد العزيز بلخادم بصفته وزيرا للدولة مستشارا خاصا برئاسة الجمهورية بالإضافة إلى جميع نشاطاته ذات الصلة مع كافة هياكل الدولة". وأضاف المصدر"إن اتصالات تمت مع الأمين العام لحزب "جبهة التحرير الوطني" لاتخاذ الإجراءات اللازمة لإنهاء مهام عبد العزيز بلخادم ضمن الحزب ومنع مشاركته في نشاطات كل هياكله".

283

| 26 أغسطس 2014

عربي ودولي alsharq
الرئيس الجزائري يستقبل الغنوشي

استقبل الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، اليوم الأحد، في الجزائر العاصمة، رئيس حركة النهضة التونسية، راشد الغنوشي. وذكرت وكالة الأنباء الجزائرية أن كلا من رئيس البرلمان، محمد العربي ولد خليفة، ورئيس الوزراء عبد المالك سلال، ووزير الدولة، مدير ديوان رئاسة الجمهورية، أحمد أويحي، حضروا اللقاء. ووصل الغنوشي إلى الجزائر اليوم الأحد في زيارة رسمية (لم يعلن عن مدتها)، بدعوة من الرئيس بوتفليقة. وتباحث الغنوشي مع بوتفليقة في واقع العلاقات الثنائية الجزائرية التونسية، والوضع الإقليمي في المغرب العربي، لاسيما في الجارة المشتركة ليبيا. والوضع الأمني هو الغالب على العلاقات الثنائية الجزائرية - التونسية، لاسيما تحت وطأة مخاوف مشتركة من إمكانية وقوع عمليات إرهابية، يضاف إليها انهيار المنظومة الأمنية في ليبيا ما يقلق تونس والجزائر. وتنشغل الجزائر وتونس بالأوضاع الأمنية المتردية في المناطق الجبلية الحدودية التي تفصل بينهما، خاصة في جبل الشعانبي من الجهة التونسية وفي المناطق الجزائرية المتاخمة لها، حيث يقود جيشا البلدين عمليات قصف لمواقع إرهابية. وتربط الغنوشي علاقة شخصية ببوتفليقة، تعود إلى نهاية ثمانينيات القرن الماضي، حين لجأ الغنوشي إلى الجزائر فارا من أحكام الإعدام التي صدرت في حقه خلال حكم الرئيس التونسي الأسبق، زين العابدين بن علي. ويعود آخر لقاء بين الغنوشي وبوتفليقة، إلى 10 سبتمبر 2013 في العاصمة الجزائرية بحضور سلال.

226

| 24 أغسطس 2014

عربي ودولي alsharq
بوتفليقة يدعو الجزائريين لدعم إخوانهم الفلسطينيين

دعا الرئيس الجزائري، عبدالعزيز بوتفليقة، الجزائريين إلى بسط أيديهم لمساعدة الشعب الفلسطيني، باعتباره "واجباً أخلاقياً وإنسانياً". جاء ذلك في رسالة من بوتفليقة وجهت للمشاركين في افتتاح مهرجان جميلة العربي، الذي انطلق أمس الخميس، بمحافظة سطيف، شرقي العاصمة وقرأها نيابة عنه مستشاره الشخصي محمد علي بوغازي. وجاء في رسالة الرئيس الجزائري، "أشيد بدور الفنانين في ترقية آفاق التعارف والتعايش السلمي بين الشعوب، والتأكيد على الواجب الأخلاقي والإنساني للتضامن مع الشعب الفلسطيني، كما أدعو الجزائريين بمختلف أطيافهم، إلى بسط أيديهم لدعم إخوانهم في فلسطين". وأضاف بوتفليقة، "هذا الموقف الثابت للجزائر، شعباً وحكومة، يترجم، بصدق وأمانة، سياستها التي درجت عليها في العلاقات مع الدول، لاسيما مع الأشقاء، من أجل أن يعم السلم والأمن كل أرجاء العالم". ويعد مهرجان جميلة مناسبة فنية تنظم كل فصل صيف بالجزائر بحضور فنانين عرب ومحليين، وأطلق عليه هذا العام، شعار "التضامن مع الشعب الفلسطيني وغزة الصمود".

420

| 15 أغسطس 2014

عربي ودولي alsharq
الرئيس الجزائري ينهي مهام 5 من مستشاريه

أنهى الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، مهام 5 من مستشاريه وأحال بعضهم إلى التقاعد، حسبما ذكرت مصادر إعلامية. وأوضحت المصادر أن الأمر يتعلق باللواء محمد تواتي والعقيد رشيد عيسات والكاتب الخاص للرئيس، محمد رقاب، والمكلف بالمهمة، محمد مقدم، ومستشار الرئيس للشؤون الدبلوماسية، الأمين خربي. ولم تذكر المصادر، الأسباب التي جعلت بوتفليقة يقرر إنهاء مهام مستشاريه الـ5، رغم أن بعضهم يصنف ضمن أبرز الشخصيات النافذة في النظام.

1047

| 15 يوليو 2014

عربي ودولي alsharq
الرئيس المصري يتوجه إلى الجزائر في زيارة مفاجئة

في زيارة مفاجئة توجه الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي صباح اليوم الأربعاء، إلى الجزائر في أول زيارة خارجية له منذ تولية منصبه يلتقي خلالها الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة ويجرى معه مباحثات حول عدد من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك والتطورات الدولية الراهنة. ومن المقرر أن يتوجه الرئيس السيسي بعد زيارته للجزائر إلى "مالابو" عاصمة غينيا الاستوائية للمشاركة في أعمال الدورة 23 لقمة دول الاتحاد الإفريقي التي تنطلق صباح غد الخميس بالمركز الدولي للمؤتمرات "سيبوبو" في مدينة ملابو وتستمر يومين حيث يلقى الرئيس السيسي كلمة مصر بالجلسة الافتتاحية للقمة.

233

| 25 يونيو 2014

عربي ودولي alsharq
الجزائر: بوتفلية يقيل كاتبا نافسه على كرسي الرئاسة

أقال الرئيس الجزائري، عبدالعزيز بوتفليقة، بمرسوم رئاسي، الكاتب محمد مولسهول الذي يكتب مقالاته تحت اسم "ياسمينة خضراء،" بحسب ما نشرته الجريدة الرسمية بالجزائر. المرسوم الرئاسي الموقع بتاريخ 30 مايو الجاري نص على إقالة مولسهول من منصبه كمدير للمركز الثقافي الجزائري في فرنسا. وكان مولسهول قد وصف ترشح بوتفليقة لولاية رابعة بأنه "أمر عبثي وهروب انتحاري إلى الأمام".

247

| 31 مايو 2014

عربي ودولي alsharq
الجزائر: بدء مشاورات حول الدستور الأحد القادم

أعلنت الرئاسة الجزائرية، اليوم الأربعاء، أن المشاورات مع الأحزاب والشخصيات الوطنية حول التعديل الدستوري المرتقب ستنطلق يوم الأحد القادم بحضور 52 حزبًا و30 شخصية و37 منظمة أهلية. وقال بيان للرئاسة الجزائرية، إنه "في سياق الدعوات التي وجهتها رئاسة الجمهورية بتاريخ 15 من الشهر الجاري إلى الشخصيات والأحزاب والمنظمات والجمعيات والكفاءات من أجل المشاركة في المشاورات حول مشروع مراجعة الدستور ستنطلق هذه اللقاءات يوم الأحد المقبل". وأضاف البيان: "الدعوات الصادرة عن رئاسة الجمهورية قد حظيت بقبول 30 شخصية من بين 36 شخصية وجّهت لها الدعوة و52 حزبا من بين 64 حزبًا دعوا وجميع المنظمات والجمعيات الوطنية التي وجهت لها الدعوة وعددها 37 منظمة وجمعية و12 أستاذًا جامعيًا برتبة بروفيسور وجهت لهم الدعوة". وعن برنامج المشاورات، أشار البيان إلى "أحمد أويحي، وزير الدولة مدير الديوان برئاسة الجمهورية، الذي كلفه رئيس الجمهوية السيد عبد العزيز بوتفليقة بالإشراف على هذه المشاورات سيستقبل خلال الفترة الممتدة من 1 إلى 5 يونيو القادم 9 شخصيات وطنية و8 أحزاب سياسية ورئيس كتلة الثلث الرئاسي بمجلس الأمة، وهم نواب يتم تعيينهم من قبل رئيس الجمهورية في الغرفة الثانية للبرلمان، ومنظمتين وطنيتين".

174

| 28 مايو 2014