أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، أمس الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
إنتقد عدد من المستهلكين عدم إلتزام بعض المخابز ومحلات الحلويات المحلية، بقرار مجلس الوزراء الصادر منذ سنوات، بشأن حظر تعبئة الخبز الطازج في أكياس بلاستيكية، حيث إنهم ما يزالون يلجأون إلى إستخدام البلاستيك في التغليف سواء كان للحلويات أو للخبز على حد سواء، مشيرين إلى أن مادة البلاستيك قد تتسبب في أمراض ومخاطر صحية تهدد حياة المستهلك، مطالبين إدارة حماية المستهلك بالنظر في هذا الموضوع واتخاذ الإجراءات الرادعة بحق هذه المخابز وغيرها من المحلات التي تقوم بصناعة الأغذية والمشروبات المختلفة، وذلك حماية لعموم المستهلكين، "بوابة الشرق" رصدت بعض الآراء حول هذا الموضوع: د. نوال العالمبداية قالت د. نوال العالم مديرة مركز تداوي الطبي، إن هنالك مخاطر صحية كبيرة من جراء استخدام مادة البلاستيك أو النايلون لتغليف الأطعمة الساخنة، حيث يمكن أن تتسبب بأمراض جسيمة خاصة وأن تلك المواد تذوب بفعل الحرارة على المادة الغذائية، هذا وقد حذرت دراسة يابانية حديثة من أضرار الأكياس البلاستيك الملونة إذ أنها تحتوي على مستويات عالية من الرصاص تتجاوز معيار السلامة الذي حدده الاتحاد الأوروبي، ويعتقد الباحثون بجامعة كيوتو اليابانية أن الأصباغ المستخدمة في تلك الأكياس تحتوي على الرصاص، وحذروا من أن الرماد المتبقي من حرق الأكياس بمصانع التخلص من النفايات ومخلفات الأكياس التي لم يتم القضاء عليها نهائياً يمكن أن يلوث البيئة، وتشير التقديرات إلى أن 84 إلى 110 أطنان من الرصاص يستخدم في شنط بلاستيك في اليابان. مستهلكون يناشدون حماية المستهلك والجهات المختصة لتنفيذ قرار مجلس الوزراء القاضي بوقف تعبئة الخبز في أكياس بلاستيكيةوأشارت دراسة لوكالة أمريكية بيئية أن البلاستيك يصنف ضمن 20 منتوجا، يُعتبر من أخطر الموادّ أثناء عملية التصنيع، لأن جميع أنواع أكياس البلاستيك المستعملة في التسوُّق أو حفظ المواد الغذائية وفي كل الاحتياجات المنزلية مصنّعة من مشتقات البترول إضافة لمواد كميائية. مادة البلاستيك تعتبر من أخطر الموادّ أثناء عملية التصنيعالبدائل وتضيف الدراسة أن الأكياس البلاستيكية ليست قابلة للتحلُّل العضوي، وبالتالي تشكل عائقا كبيرا في تحويل النفايات العضوية إلى سماد جيد ومفيد للتربة، إضافة لخطرها على صحة الإنسان، ولذلك يُحذر أخصائيو التغذية من استخدام أكياس البلاستيك أو النايلون لحفظ الطعام، إن المادة الكيمائية، التي تدخل في تركيب أكياس النايلون الشفافة أو الملونة يمكن أن تتفاعل مع المادة الغذائية، التي بداخلها خاصة إذا كانت المادة قادرة على الانزلاق داخل الكيس لتتضاعف كمية المواد الغذائية المسرطنة المنحلّة والتي سوف تتجانس مع الطعام داخلها، فتذوب المواد الضارة في الغذاء وتنتج عناصر وراثية، تسبب سرطان الكبد والرئة و الدم، كما أن استخدام هذه الأكياس يؤدي إلى وجود متبقّيات من مادة البلاستيك في دم الإنسان والتي تُعتبر مسبباً أساسياً في وجود أخطر الأمراض.وترى العالم ان البدائل التي يمكن ان تستخدم عوضاً عن الأكياس البلاستيكية في حفظ الطعام، هي الأكياس الورقية أو القماشية، التي لا خطر منها،والتي تضمن سلامة الأطعمة والمشروبات والحفاظ على صحة المستهلك، مع أهمية تشديد الرقابة على المحلات والمطاعم التي مازالت تستخدم الأكياس البلاستيكية لحماية المستهلك. نظرة على السوق أن الصناعة قدمت للأسواق العديد من المنتجات البلاستيكية سهلة الاستعمال، مثل الأكياس البلاستيكية والأكواب والأطباق البلاستيكية التي تستخدم لحفظ اللحوم والخضراوات والأطعمة المختلفة، كما أن معظم البائعين يقومون باستعمالها لتعبئة ما يبيعونه من أطعمة، وكذلك للمشروبات الساخنة والباردة، ولكن أثبتت الدراسات الحديثة أنه من الممكن أن تنشأ أمراضاً عديدة عن طريق المواد الداخلة في صناعة المنتجات البلاستيكية، والتى تذوب فى الأطعمة المحفوظة بداخلها، وهناك العديد من أنواع المواد البلاستيكية التي تستخدم لصنع هذه المنتجات ومنها LDPE البولي إيثلين منخفض الكثافة، HDPE البولى إيثلين مرتفع الكثافة، PET البولي إيثلين ترفنليت، PVC البولي فينيل كلورايد دراسة يابانية تحذر من أضرار مادة البلاستيك البالغة لإحتوائها على نسب عالية من الرصاص .. والأكياس الورقية والقماشية بدائل صحية آمنة وهى من أخطر الأنواع على الصحة، فهي تدخل في صناعة أكياس النايلون والتي تستخدم في تعبئة بعض الأطعمة مثل الفول المدمس وغيرها، وهذه المادة يمكن أن تتفاعل أو تذوب فى الأطعمة الساخنه المحفوظة بهذه الأكياس فتسبب العديد من الأمراض منها سرطان الكبد، وتآكل العظام، واضطراب الدورة الدموية، وينصح بعدم استخدام الأكياس النايلون فى تعبئة الأطعمة الساخنة بعض المحلات لا تلتزم بقرار وقف تعبئة البخز في أكياس البلاستيك لأنه عند تصنيعها لابد أن يحدث لها نضج كافٍ، وذلك لتكوين التركيب الشبكي لها، إلا أنه في بعض الأحيان لا تعطي الوقت الكافي لكي تنضج وبناء عليه يحدث أن يتخلل المسافات الموجودة بين الجزيئات الكبيرة بعض الأطعمة وتتلون بلون الطعام أو الشراب فتصبح هذه الأواني بيئة صالحة للبكتيريا والجراثيم مما يصبح مصدراً لتعرض الإنسان للإصابة بأنواع مختلفة من الأمراض. د. نوال العالم: مخاطر صحية جسيمة ناتجة عن ذوبان الأكياس البلاستيكيةوتجدر الإشارة بنا إلى أن هنالك العديد من محلات التجزئة الكبرى في الدوحة، تنبهت لخطورة هذا الموضوع على الصحة، لذلك لجأت إلى طرح أكياس صحية للبيع، لحفظ الطعام، والتي تلاقي اليوم إقبالا استهلاكياً واسعاً من قبل المستهلكين المحليين، على أن يتم تعميم هذه الفكرة على جميع المحلات الاستهلاكية في المستقبل القريب، ورفع الوعي الاستهلاكي بشأن خطورة هذه المواد البلاستيكية والنايلون على الصحة.
3212
| 09 أبريل 2014
حذّرت الأمم المتحدة من أن ملايين الهواتف الجوالة والحواسيب اللوحية والمحمولة والألعاب الإلكترونية والكاميرات الرقمية وغيرها من الأجهزة التي تم شراؤها لأعياد الميلاد مقدر لها أن تُشكّل طوفاناً من النفايات الإلكترونية الخطرة التي يتم إلقاؤها بشكل غير قانوني في الدول الفقيرة. أضافت أنه يتوقع أن ينمو حجم النفايات الإلكترونية العالمي بنسبة 33% في السنوات الأربع المقبلة، حيث سيصل وزنها عندئذ إلى وزن 8 أهرامات مصرية، حسب مبادرة "ستب" (StEP) وهي مبادرة من منظمات الأمم المتحدة المختلفة تنسقها جامعة الأمم المتحدة بهدف رئيسي هو حل مشكلة النفايات الإلكترونية. وأوضحت المنظمة الدولية أنه في العام الماضي تم توليد نحو 50 مليون طن من النفايات الإلكترونية على مستوى العالم، أو نحو 7 كيلوغرامات لكل شخص على الأرض. وكثير من تلك البضائع تضم في مكونات تصنيعها مواد سامة عديدة مثل الرصاص والزئبق والكادميوم والزرنيخ، ويمكن على سبيل المثال لشاشة حاسوب قديمة من نوع "سي آر تي" "أنبوب الأشعة المهبطية”، أن تضم حتى 3 كيلوغرامات من الرصاص. وبمجرد إلقاء النفايات في المكبات فإن المواد السامة ستتسرب إلى الخارج في البيئة المحيطة ملوثة الأرض والماء والهواء، إضافة إلى ذلك فإن تلك الأجهزة يتم عادة تفكيكها في ظروف بدائية، وأولئك الذين يعملون في تلك المواقع يصابون بنوبات مرض متكررة. وكشفت الشرطة الدولية "إنتربول" أخيراً عن مستوى النفايات الإلكترونية التي تم شحنها إلى دول العالم النامية، حيث تبين أن واحدة من كل ثلاث حاويات كانت تغادر الاتحاد الأوروبي وفحصها عملاء الإنتربول. طفرة نفايات وبحسب السكرتير التنفيذي لمبادرة "ستب"، روديجر كوهر، فإن "عيد الميلاد شهد طفرة في المبيعات والنفايات حول العالم"، وسيحدث الانفجار لوجود الكثير من الابتكارات، حيث يتم استبدال أجهزة التلفاز والهواتف الجوالة والحواسيب بشكل أكثر تواترا، وأخذت دورة حياة المنتجات تقصر. ويشير تقرير المبادرة إلى أن النفايات الإلكترونية، التي تمتد من الثلاجات القديمة إلى اللعب وحتى فرش الأسنان التي تعمل بالبطارية- أصبحت الآن أسرع النفايات نمواً في العالم. وولدت الصين وحدها 11.1 مليون طن العام الماضي، تبعتها الولايات المتحدة بعشرة ملايين طن، رغم من وجود اختلافات جوهرية بالنسبة لكل فرد، فكل أميركي يولد 29.5 كيلوغراماً نفايات، في مقابل أقل من خمسة كيلوغرامات لكل صيني. ذرائع وهمية وقال متحدث باسم الإنتربول: رغم أنه جائز قانونياً تصدير البضائع المهملة إلى الدول الفقيرة إن كان بالإمكان إعادة استخدامها أو تجديدها، فإن كثيراً منها يرسل إلى إفريقيا أو آسيا تحت ذرائع وهمية، حيث يصنّف كثير منها على أنها "بضائع مستعملة"، رغم أنها في الواقع لا تعمل. ويتم تحويلها عادة إلى السوق السوداء ووسمها بأنها بضائع مستعملة لتجنب التكاليف المرتبطة بإعادة التدوير القانونية. وتقدر وكالة البيئة الأوروبية أن ما بين 250 ألف طن و1.3 مليون طن من المنتجات الإلكترونية المستعملة يتم شحنها سنوياً خارج الاتحاد الأوروبي، وبشكل رئيسي إلى إفريقيا وآسيا. وقدرت دراسة حديثة لمعهد ماساتشوستس للتقنية أن الولايات المتحدة نبذت 258.2 مليون حاسوب، وشاشة حاسوب، وأجهزة تلفاز، وهواتف جوالة في عام 2010، نحو 62% منها فقط تم إعادة تدويره. ودورة حياة الجوال حالياً أقصر من عامين، لكن حكومات الاتحاد الأوروبي وأميركا واليابان تقول إن مئات ملايين الهواتف تلقى كل عام أو توضع في الأدراج. وعلى سبيل المثال تم في عام 2011 جمع 12 مليون جوال فقط لإعادة التدويل رغم أنه تم شراء 120 مليون جهاز ذلك العام. ونجح باحثون أميركيون في تطوير أجهزة طبية تزرع داخل جسم الإنسان وأجهزة إلكترونية، تتحلل بعد فترة من تلقاء نفسها دون أن يبقى لها أثر. ويمكن استخدامها بمجالات تساهم في خفض النفايات الإلكترونية. وأعلن باحثون من جامعة إلينوي الأميركية أنهم نجحوا في تطوير أجزاء أجهزة طبية مصنوعة من مواد عضوية تتحلل من تلقاء ذاتها بعد فترة ويمكن أن تستخدم كأجهزة طبية تزرع داخل الجسم وتتلاشى ذاتياً. وتمكن الفريق من استخدام المواد الجديدة في أجزاء تدخل في أجهزة إلكترونية مثل الترانزستور ومجسات الحرارة والتمدد وأجزاء رئيسية من الكاميرات. واعتمدوا في صناعة هذه الأجزاء على مواد السيليكون والمغنيسيوم والحرير، واستخدموا شرائح السيليكون بالغة الرقة والتي تسمى بـ"الأغشية النانونية" في صناعة الموصلات الكهربية ثم غلفوها بأكسيد المغنيسيوم، ثم بالحرير في نهاية المطاف. وتتحلل المواد عند وضعها في كميات ماء قليلة أو عند اختلاطها بسائل في الجسم، بحسب الباحثين.
1260
| 11 يناير 2014
مساحة إعلانية
أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، أمس الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف...
334648
| 14 نوفمبر 2025
دعت شركة قطر للوقود وقود عملاءها إلى ضرورة الالتزام بالمسارات المخصصة عند التزود بالوقود، مؤكدةً أنها لن تقدم الخدمةللمتجاوزين. وفي بيان نشرته عبر...
47458
| 14 نوفمبر 2025
أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الحلقة الأولى...
23648
| 13 نوفمبر 2025
أفادت وسائل إعلام مصرية بمقتل مهندس كيمياء نووية في منطقة كرموز غرب الإسكندرية مساء امس الأربعاء. وقد أثارت الحادثة حالة من الغضب والاستياء...
11512
| 13 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
كشف السفير المصري لدى قطر وليد الفقي عن تفاصيل اتفاقيات استثمارية قطرية جديدة في مصر سيتم توقيعها خلال شهر ديسمبر المقبل. وقال السفير،...
9102
| 14 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة المالية، اليوم الخميس، أنالموازنة العامة للدولة سجّلت عجزاً قدره 1.4 مليار ريال خلال الربع الثالث من عام 2025، وتم تغطيته من...
8122
| 13 نوفمبر 2025
كشفت الهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية، عن ارتفاع أعداد المؤمن عليهم بالدولة مع نهاية سبتمبر الماضي، حيث وصل العدد الإجمالي إلى 90.300 شخص...
5934
| 14 نوفمبر 2025