أفادت دراسة بريطانية حديثة بأن مضغ الطعام جيدًا لا يقى من عسر الهضم وحسب؛ بل يعمل على إطلاق خلايا مناعية تحمي الإنسان من الإصابة بالعدوى. الدراسة أجراها باحثون من جامعة مانشستر البريطانية، ونشروا نتائجها اليوم السبت في دورية "المناعة" العلمية. ولكشف العلاقة بين تقوية جهاز المناعة ومضغ الطعام جيدًا، أجرى فريق البحث تجاربه على مجموعة من الفئران. وأعطى الباحثون فئران التجارب بعض الأطعمة اللينة؛ الأمر الذي يتطلب مضغا أقل، حتى وصلوا إلى 24 أسبوعا من العمر، ثم راقبوا مجموعة أخرى أُعطيت طعاما يتطلب مجهودًا كبيرًا فى المضغ. وبعد ذلك قام الباحثون بقياس نسب خلايا تسمى (Th17) في الفم، وهى جزء من الجهاز المناعي التكيفي، الذي يستخدم أجسام مضادة معينة ضد مسببات الأمراض. ووجد الباحثون أن مضغ الطعام جيدًا، يعمل على تحفيز خلايا (Th17) فى الفم، ويمكن أن يحدث استجابة مناعية وقائية للعدوى في اللثة لدى الإنسان. وقالت الدكتورة جوان كونكل، قائدة فريق البحث إنه يتم إنتاج خلايا (Th17) في القناة الهضمية والجلد من خلال وجود البكتيريا الصديقة، لكن الآلية التي تتتم من خلال إنتاج هذه الخلايا في الفم لا تزال غير واضحة حتى الآن. وأضافت أن النتائج التي توصلوا إليها يمكن أن تؤدي إلى استراتيجيات جديدة لمكافحة مجموعة من الأمراض. كانت دراسة سابقة كشفت أن مضغ الطعام جيدا يشعر الإنسان بالشبع، ويجعله لا يتناول كمية كبيرة من الطعام؛ لأن المعدة تحتاج إلى نحو 15 دقيقة كي تعد رسالتها إلى الدماغ بأنها امتلأت. وأضافت أن هذه الطريقة البسيطة، الآمنة وغير المكلفة، يمكن أن تقى الأطفال والبالغين من الإصابة بالسمنة.

كشفت شركة صينية عن إنتاجها للهاتف الذكي "أتش2" الذي تقول إنه أول هاتف في العالم يتضمن مستشعرا خاصا يتيح معرفة جودة الطعام أو إن كان الدواء مزيفا أو حتى نسبة الدهون في الجسم. وقالت شركة "سيتشوان تشانغهونغ إلكترتيك"، المتخصصة في مجال الإلكترونيات إن هاتفها يتضمن تقنية "سايو" (SCiO) للتعرف على الهوية الجزيئية للمواد التي طورتها شركة "كونسيومر فيزيكس" وتم تحسينها بالتعاون مع شركة "أنالوغ ديفايسيز" المتخصصة في تصميم وصناعة منتجات وحلول أشباه الموصلات، وأضافت في إطار مشاركتها بمعرض الإلكترونيات الاستهلاكية "سي إي إس 2017" بمدينة لاس فيغاس الأمريكية ان هاتفها الذي سيطرح العام الحالي، سيسمح للمستخدمين من خلال هذه التقنية بفحص المواد والحصول فوريا على رؤى قابلة للتنفيذ على أساس التركيبة الكيميائية الأساسية. ويستخدم الهاتف ما يعرف بمطياف الأشعة قرب تحت الحمراء، ويحقق عمله من خلال تسليط ضوء على الأجسام كالفواكه والأدوية والجلد، ويضم الجهاز بطارية بسعة ثلاثة آلاف ميللي أمبير/ساعة، إلى جانب زر خاص يمدد عمر البطارية وينظف الذاكرة، وحساس لبصمات الأصابع، وكاميرا خلفية بدقة 16 ميغابكسل.

أوصت الجمعية الألمانية لعلاج الحساسية والربو الأشخاص، الذين يعانون من مشاكل بالمعدة والأمعاء، بالاهتمام بطريقة تناول الطعام أيضا، وليس نوعية الطعام فقط. وأوضحت الجمعية أنه ينبغي مثلا تناول وجبة رئيسية خلال 20 دقيقة وفي ظل أجواء هادئة، وهذا يعني مثلا أخذ فترة راحة لتناول الطعام، وليس تناوله أثناء العمل على الحاسوب.

حذرت مؤسسة حمد الطبية الجمهور، مع قرب حلول عيد الأضحى المبارك، من الإفراط في تناول الأطعمة والحلويات لأجل وقاية أنفسهم من اضطرابات الجهاز الهضمي. ونبه الدكتور سعد النعيمي، استشاري أول طب الطوارئ بالمؤسسة إلى أن بعض الناس يفرط في تناول الأطعمة والمشروبات غير الصحية مما يعرضهم لمشاكل مرتبطة بالجهاز الهضمي، مستشهدا في ذلك بالارتفاع الملحوظ في أعداد المرضى الذين يفدون إلى مركز الطوارئ التابع لمستشفى حمد العام وهم يعانون من مشاكل واضطرابات متصلة بالجهاز الهضمي مثل الغثيان والتقيؤ والاضطراب المعدي وعسر الهضم خلال العيد مقارنة بالفترات الأخرى. وأضاف النعيمي، في تصريح صحفي، أن الإفراط في تناول الأطعمة والمشروبات يؤدي إلى الزيادة السريعة في الوزن وهو ما يؤدي بدوره إلى السمنة، التي تعتبر من العوامل المسببة للسكري من النوع الثاني وارتفاع ضغط الدم وآلام الظهر. وقدم الدكتور النعيمي عدة نصائح لتجنب التعرض لاضطرابات الجهاز الهضمي والمشاكل الصحية الأخرى خلال فترة عيد الأضحى منها تناول الأطعمة والمشروبات بكميات معقولة وتجنب المشروبات الغازية وعدم إهمال وجبة الفطور، لأن إهمالها سيؤدي إلى الإفراط في تناول الأطعمة أثناء النهار مع الحرص على شرب كميات كافية من السوائل لتجنب التعرض للجفاف وكذلك تجنب الأطعمة الدسمة والمالحة والمشروبات التي تحتوى على كميات كبيرة من السكريات والكافيين وممارسة النشاطات البدنية والرياضية بصورة معتدلة لمدة نصف ساعة يوميا، خمس مرات في الأسبوع.

نشر موقع "lifehack" قائمة بـ7 فوائد لتناول الأطعمة الحارة، بخلاف ما يعتقد البعض من أن تناول الأطعمة المليئة بالتوابل أمر ضار بالجسم. - تحمي قلبك فالأشخاص الذين يتناولون الأطعمة الحارة بشكل منتظم تكون نسبة إصابتهم بالأزمات القلبية أقل بكثير من الأشخاص العاديين. - تخفف الألم لقدرتها على تعطيل إرسال بعض الإشارات من الخلايا العصبية إلى المخ مما يقتل أي إحساس بالألم قد تتعرض له. - تطيل العمر بحسب دراسة صينية فإن الأشخاص الذين يتناولون الأطعمة الحارة يوميا تنخفض احتمالية الوفاة لديهم بنسبة 14%. - تساعدك على حرق السعرات الحرارية الأطعمة الحارة قادرة على جعلك تحرق 8% من السعرات الحرارية خلال تناولك لها، الأمر الذي يجعلك تتعرق بشدة حلال تناولها. - تشعرك بالسعادة لأنها تزيد من قدرة مخك على إنتاج هرمون السعادة وتساهم في تحسين حالتك المزاجية وتحارب الاكتئاب. - تحميك من السرطان تقلل من قوة الخلايا السرطانية وتقلل من فرصة تكونها كما أنها تحارب الخلايا السرطانية التي يمكن أن تتكون بالدم. - تحسن عمل معدتك فالدراسات العلمية أثبتت مؤخرا أن الأطعمة الحارة تقلل من الأحماض التي تفرزها المعدة، وتقلل من احتمالية تعرضك لقرح أو نزيف بالمعدة.

يعاني كثير من الأشخاص من الوزن الزائد وما يسببه من مشاكل صحية، ويعتمدون على الحميات الغذائية للخلص من وزنهم للحد من تناول كمية كبيرة من الأطعمة. وكشف الباحثون عن طريقة "سحرية" للسيطرة على هذه المشكلة، وأكدوا أنه إلى جانب استخدام أطباق أصغر حجماً أو تناول الوجبات الخفيفة، لابد من تغيير بسيط على عادات تناول الطعام إلا أنه يشكل فرقاً كبيراً، ويمنع من استهلاك كميات كبيرة من الطعام أثناء تناول وجباتك اليومية. وأوصى الباحثون بتناول الطعام باليد التي لا تستخدموها عادة لتناول الطعام، فإذا كنت تتناول طعامك باليد اليمنى ينصح بالانتقال لليد اليسرى والعكس صحيح، فذلك يجبرك على تناول الطعام بسرعة أقل، مما يمنح الدماغ وقتاً أطول لإرسال إشارات عن شعورك بالشبع، حسبما أفاد موقع "لايف هاك" الإلكتروني. وأظهرت الدراسات أن العادات تؤثر بشكل قوي على السلوك، وحتى التغييرات البسيطة على هذه العادات يمكن أن تنعكس بآثار كبيرة على حياة الشخص، فعندما نقوم بتغيير إحدى العادات اليومية بشكل متعمد، فهذا يؤدي إلى زيادة تركيزنا على سلوكيات أخرى لدينا.

حذرت الجمعية الألمانية لمساعدة مرضى السكري من أن تغير إيقاع تناول الطعام خلال شهر رمضان المبارك قد يؤثر بالسلب على نسبة السكر لدى مرضى السكري، مما يعرضهم لخطر انخفاض نسبة السكر بالدم، والذي تتمثل أعراضه في زيادة إفرازات العرق والارتجاف وخفقان القلب. وشددت الجمعية على ضرورة التوقف عن الصيام فور ملاحظة هذه الأعراض، وتناول الجلوكوز (سكر العنب) مثلاً، لرفع نسبة السكر بالدم مجدداً. وبشكل عام، تنصح الجمعية مرضى السكري بقياس نسبة السكر بالدم خلال شهر رمضان المعظم بشكل أكثر من المعتاد، مشددة على ضرورة التوقف عن الصيام إذا كانت النسبة أقل من 3.3 mmol/l أو أعلى من 16 mmol/l.

أصبحت الآلات الأوتوماتيكية لبيع الطعام، منتشرة في جميع أنحاء العالم ويستخدمها الناس يوميا، ولكن معظمهم لا يعرفون كيف تفرق الآلة بين قطع النقود الأصلية والمزورة وتحسب كم من المال دفع المشتري؟ وكيف تخرج الطعام الذي تم اختياره؟ وعرضت إحدى الشركات المصنعة لهذه الآلة، مقطع فيديو توضح فيه كيفية الاستجابة للمشترى واستقبال نقوده، حيث تعرض الآلة كل قطعة تدخل فيها للاختبار المزدوج الذي يتيح لها كشف النقود المزورة بدقة عالية، وبعد أن تأخذ المجسات الضوئية قياس القطعة، يكشف المغناطيس الخاص نوعا من المعادن تتألف منه القطعة. وإذا اعتبرت الآلة القطعة مزورة فإنها تعيدها إلى المشتري، وإلا فإنها تنقلها، انطلاقا من قيمتها، إلى المجال الخاص حيث تحافظ على عمود من قطع نقود مماثلة. وفي حال ترتب على الآلة أن تعيد إلى المشتري ما تبقى من المبلغ المقدم بعد شراء الطعام، فإنها تخرج قطعا من داخلها. وعن كيفية إخراج الطعام المطلوب، فيقوم الكمبيوتر الموضوع خلف المفاتيح بإرسال إشارة لدفع إحدى المسننات الـ32، التي تدور 360 درجة، إلى الأمام لإدارة اللولب الذي يقع عليه الطعام المطلوب، وذلك يسفر عن سقوط الطعام إلى المجال الذي يستطيع المشتري أن يأخذ منه مبيعاته. الجدير بالذكر، أن الطعام أثناء سقوطه يعبر شبكة من 10 أشعة تحت الحمراء وإن لم يرصد الكمبيوتر عبور هذه الأشعة فإنه يطلق العملية من جديد.

يسعى كثير من الأشخاص للتخلص من السمنة والحصول أجسام رياضية ورشيقة، بإتباع الحميات القاسية وممارسة التمارين الرياضية بهدف خسارة الوزن الزائد، دون أن ينجحوا في تحقيق نتائج ملموسة، وذلك نتيجة لعوامل خفية يجهلها العديد من الراغبين في خسارة الوزن. الالتزام بالحمية الغذائية وحده لا يكفي لتتمكن من الوصول إلى هدفك بخسارة الكيوجرامات الزائدة من وزنك، فهناك أشياء عليك الحذر منها، فهي كفيلة بتبديد جهودك. وبحسب صحيفة هافينغتون بوست الأمريكية، جاءت أهم الأسباب التي تمنعك من خسارة الوزن كالآتي: 1- المبالغة بتقدير أهمية الرياضة يعتقد البعض أن بإمكانهم خسارة الوزن الزائد وتناول ما يشاؤون من الطعام، طالما أنهم يمارسون التمارين الرياضية القاسية، لكن الأبحاث تؤكد على أن الحمية المتبعة أهم بكثير من الرياضة، ولا تغني أي منهما عن الأخرى. 2- قلة النوم في الوقت الذي يعتقد الكثيرون أن كثرة النوم تساعد على اكتساب الوزن الزائد، إلا أن الدراسات والأبحاث تؤكد أن الحرمان من النوم يمكن أن يقود إلى البدانة أيضاً، والحل الأفضل هو الحصول على عدد مناسب من ساعات النوم تعطي الجسم الوقت الكافي للراحة والقيام بعملياته الأساسية. 3- مشروبات الحمية الغازية تروج العديد من الشركات لمشروباتها الغازية على أنها مناسبة للحمية كونها منزوعة السكر وخالية من السعرات الحرارية، إلا أن خطورة هذه المشروبات تكمن في أنها تزيد الرغبة بتناول السكر الحقيقي، وتساهم بالتالي في زيادة الوزن. 4- الدوران في حلقة مفرغة يشكل اختيار الرياضة المناسبة عاملاً هاماً وحاسماً في خسارة الوزن، فلا يكفي استخدام الدراجة الثابتة أو الجري على الناقل المتحرك، فأنت بحاجة أيضاً إلى ممارسة أنواع أخرى من الرياضة تساعد على حرق السعرات الحرارية وبناء العضلات في كافة أنحاء الجسم. 5- الجلوس لوقت طويل تؤدي الأعمال المكتبية التي يضطر فيها الموظف للجلوس خلف المكتب لوقت طويل إلى اكتساب الوزن الزائد، ولابد من الحركة والحصول على استراحة كلما أتيحت الفرصة لتجنب ذلك. 6- عدم تناول كمية كافية من الطعام التخفيض من كمية السعرات الحرارية ليس السبيل الأمثل دوماً لخسارة الوزن، لاسيما إذا كان ذلك على حساب حصول الجسم على حاجته من المواد الغذائية الأساسية، والسبيل الأمثل لاستعادة الرشاقة يكون عبر اتباع نظام غذائي متوازن، يحتوي على كافة العناصر الغذائية الأساسية. 7- الاضطرابات النفسية تشير الأبحاث إلى أن بعض الأمراض والاضطرابات النفسية مثل الاكتئاب، يمكن أن تؤدي إلى اكتساب المزيد من الوزن الزائد، فهي تحفز الشهية، وتدفع المريض إلى تناول كميات كبيرة من الطعام دون أن يشعر. 8- تناول الطعام في الخارج تجنب قدر الإمكان تناول وجبات الطعام في المطاعم، فهي تستخدم في كثير من الأحيان مكونات غير صحية، وتحتوي على نسب عالية من السكريات والمواد الحافظة، وحاول أن تعد وجباتك بنفسك في المنزل. 9- التوتر يمكن أن يدمر التوتر والقلق المفرط أي حمية غذائية، وتشير الدراسات إلى ارتباط التوتر بزيادة الوزن، عبر إنتاج هرمون الكورتيزول الذي يشجع على تناول أطعمة غير صحية. 10- تناول الطعام أمام التلفزيون يميل الكثير من الناس إلى تناول كميات كبيرة من الأطعمة والوجبات الخفيفة خلال متابعة برامجهم المفضلة أمام شاشة التلفزيون دون أن يشعروا بذلك، ولا بد من الإقلاع عن هذه العادة، إذا ما أردت خسارة وزنك الزائد واستعادة الرشاقة التي تحلم بها.

يعاني العديد من الأشخاص من مشكلة في التخلص من الوزن الزائد بسبب ضعف قدرتهم في السيطرة على رغبتهم بتناول الطعام. وذكر موقع "إليت دايلي" المهتم بالصحة مجموعة من النصائح التي تساعد على خفض الوزن من خلال تناول كميات أقل من الطعام. التنوع في الأطعمة: أكد الموقع أن تنوع الأطباق على مائدة الطعام يشجع على تناول كميات كبيرة منها، لذلك يجب الحرص على خفض عدد الأصناف قدر الإمكان فذلك يقلل من الشهية ويساعد في خفض الوزن. وضع مرآة في المطبخ: تساعد المرآة على مراقبة الشخص لنفسه أثناء تناول الطعام، وبالتالي يصبح أكثر إدراكاً للكمية التي يتناولها في كل وجبة. إيقاف تشغيل التلفزيون: يميل الأشخاص إلى تناول كميات أكبر من الطعام دون أن يشعر أثناء متابعة البرامج التلفزيونية، لذلك يفضل إيقافها أثناء تناول الطعام. لأن ذلك يساعد في خفض الوزن. البطء في تناول الطعام: أشار الموقع المعني بالأمور الصحية أن تناول الطعام بشكل بطيء يعطي شعوراً بالشبع بشكل أسرع ويقلل من كمية الطعام التي يتم تناولها في وجبة الطعام. استعمال أطباق صغيرة الحجم أو ذات اللون الأحمر: أشارت العديد من الدراسات أن استعمال أطباق كبيرة الحجم يزيد من كمية الطعام، إضافة إلى أن اللون الأحمر يساعد الأشخاص في تناول كمية أقل بطريقة لا إرادية.

يسعي كثير من الناس للحصول على المعرفة والوعي بمفاتيح البقاء بصحة جيدة، حتى يتمكنوا من تجنب الأمراض المزمنة أو الخطيرة. وتشير إحصاءات أوروبية إلى أن الرجال أكثر عرضة للوفاة بسبب السرطان من النساء بنسبة 40%، وأن 22% من هذه الوفيات تحدث قبل سن الـ 65. وحسب وصف رئيس المنتدى الأوروبي لصحة الرجل، الدكتور إيان بانكس، أنه يمكن إجراء تعديلات بسيطة تحسن من الصحة العامة للرجل، تعتمد هذه الإجراءات بشكل أساسي على المعرفة والوعي بمفاتيح البقاء بصحة جيدة، وأهمها عدم تجاهل العلامات التحذيرية التي يبلغك بواسطتها الجسم بضرورة تغيير العادات الغذائية وحجم النشاط. أهم العلامات التحذيرية: * يتطلب الشعور بأية صعوبات في التبول مراجعة الطبيب. قد تكون الصعوبات ضعف التدفق، أو شدة إلحاح التبول، أو زيادة تواتر الرغبة في التبول خاصة أثناء الليل. * إذا شعرت بألم في ربلة الساق، وظل الألم مستمراً، أو تكرر عند المشي عليك استشارة الطبيب. * في حالة زيادة الشعور بالعطش، وكثرة التبول خاصة أثناء الليل، مع وجود حكّة حول المنطقة التناسلية، قد تكون هذه الأعراض إشارة إلى مرض السكري من النوع 2. * العرج المتقطع قد يكون إشارة إلى وجود ترسبات دهنية في الشرايين تؤدي إلى عدم وصول إمدادات الدم إلى العضلات. قد يكون الأمر مؤشر على حدوث جلطة، وقد يكون مكانها في موضع آخر من الجسم. * أي تغيرات في عادات الأمعاء قد تشير إلى متلازمة القولون العصبي، وفي حالة وجود نزيف قد يكون ذلك إشارة إلى سرطان الأمعاء. * إذا كنت تشعر بألم عند المشي يؤثر في الفخذ أو الورك أو القدم، ويخف هذا الألم عند التوقف، ويزداد مع برودة الطقس أو المشي لمسافات طويلة عليك زيارة الطبيب. * الإصابة المتكررة بنوبات من الإسهال والإمساك، مع تغير اتساق البراز أو وجود دم مصاحب له يتطلب زيارة الطبيب، خاصة إذا استمرت هذه النوبات أسابيع.

حصلت قطر اليوم على المركز الأول في قائمة الدول الأقل كلفة على مشتريات الطعام للفرد يومياً، لتتفوق على كل من الإمارات العربية المتحدة والكويت والمملكة العربية السعودية في منطقة الخليج العربي، جاء ذلك في أحدث إحصائية صدرت عن مؤسسة "موف هاب" البريطانية للأبحاث التسويقية، تناولت الدول المنفقة على مشتريات الطعام على مستوى العالم من الأقل كلفة والأكثر كلفة على مشتريات الطعام يوميا.وسجلت قطر في بحث حجم المشتريات على الطعام بالمؤسسة البريطانية، نسبة تقدر بـ2.62% من حجم المشتريات اليومية للفرد، أما المشتريات على الطعام في الإمارات العربية المتحدة فقد حصدت المرتبة الخامسة حيث سجلت نسبة حجم المشتريات على الطعام 6.5%، أما الكويت فقد حصلت على نسبة تقدر بـ4.38% كي تكون في المرتبة الرابعة في القائمة على مستوى العالم، ووصلت المملكة العربية السعودية إلى المرتبة السادسة في القائمة حيث حصدت نسبة تقدر بـ6.5 % من حجم المشتريات المخصصة للفرد يوميا، أما عمان فقد حصلت على نسبة 8.98% في المرتبة الخامسة أما البحرين فكانت في المرتبة الـ23 في قائمة الدول الأقل كلفة على الطعام حيث سجلت نسبة تكلفة المشتريات فيها بـ10.95% يوميا.أما على مستوى العالم فقد وجدت أن كلا من الولايات المتحدة الأمريكية ولوكسمبورج وسنغافورة وهونج كونج والسويد يتواجدون في المرتبة العاشرة في قائمة الدول الأقل كلفة على مشتريات الطعام مقارنة بالمشتريات التي تتم في اليوم.ورصد البحث البريطاني الدول الأكثر كلفة على مشتريات الطعام يوميا فجاءت أوغندا في المرتبة الأولى حيث سجلت نسبة حجم المشتريات على الطعام يوميا بـ275.86 % وتلاها إثيوبيا التي سجلت نسبة 250.57% يوميا نسبة حجم المشتريات على الطعام، وكينيا جاءت في المرتبة الثالثة في القائمة فسجلت نسبة 215.04% على حجم المشتريات على الطعام يوميا، وزيمبابوي سجلت نسبة 188.8% حجم المشتريات على الطعام، أما ميانمار ونيبال وتنزانيا وكمبوديا وزامبيا وبنجلاديش فقد جاءوا في المركز العاشر في قائمة أكثر الدول تكلفة على الطعام على مستوى العالم.وتوصلت المؤسسة البحثية البريطانية "موف هاب" من خلال بحثها حول الدول الأقل والأكثر كلفة على مشتريات الطعام، إلى إن دول مجلس التعاون الخليجي هم الدول الأقل كلفة على مشتريات الطعام على وجه الأرض كاملة حتى الآن.

يسعى كثر من الناس لإنقاص وزنهم الزائد، ولكن يفشل العديد منهم في ذلك خصوصا في فصل الشتاء، بسبب احتياج الجسم إلى كميات كبيرة من الأكل لحرقها للشعور بالدفء. وهناك العديد من الأطعمة التي تساعد في إعطاء الدفء وإنقاص الوزن خلال فصل الشتاء، وهي سهلة التحضير ويمكن تناولها باستمرار ولكن بكميات معتدلة. البطاطا الحلوة: تعتبر من الأطعمة الغنية بالألياف وتساعد في السيطرة على الرغبة الشديدة للحصول على السكريات. الملفوف: يعتبر الملفوف بكافة أنواعه من الخضروات الغنية بالبروتينات والألياف والعديد من الفيتامينات التي تساعد على فقدان الوزن. شوربا الدجاج: يحتوي هذا الحساء على كمية كبيرة من البروتينات المفيدة والضرورية للحفاظ على صحة الجسم، وتزيد التمثيل الغذائي، وتساعد على التأقلم مع البرد. البيض: البروتينات الموجودة في البيض تعطي شعور بالشبع لفترة أطول من الزمن، وتؤمن الدفء للجسم. الحمضيات: غنية بفيتامين C والألياف التي تملأ البطن وتساعد على فقدان الوزن. الشوفان: إن الألياف الموجودة في الشوفان تغذي البكتيريا الجيدة الموجودة في الامعاء، مما يساعد على فقدان الوزن بطريقة صحية.

تبدأ مطاعم مدينة نيويورك، اعتباراً من اليوم الثلاثاء، في وضع رمز ملاحة الطعام الصغيرة على قوائم أنواع الوجبات المختلفة التي تحتوي على تركيز عال من الصوديوم، وذلك في جميع سلاسل المطاعم، لتصبح نيويورك أول مدينة أمريكية تتخذ هذه الخطوة لمكافحة أمراض القلب والسكتة الدماغية. ويتعين أن يشار في أي صنف غذائي تتضمنه قائمة طعام، يزيد به تركيز الصوديوم على 2300 ملليجرام، وهو ما يمثل الحد الأقصى اليومي الذي توصي به الجهات الغذائية والذي يعادل ملء نحو ملعقتين صغيرتين من الملح، بوضع رمز الملاحة داخل مثلث صغير إلى جانب هذا الصنف. وكان مجلس مدينة نيويورك للصحة قد وافق بالإجماع على هذا الإجراء في سبتمبر الماضي، ولا يسري إلا على المطاعم التي تتضمن سلاسلها الغذائية 15 فرعاً على الأقل بالولايات المتحدة، إلى جانب المطاعم الصغيرة الحاصلة على تراخيص ببعض دور السينما والمسارح واستادات كرة القدم. من جهته، قال منسق مركز لانجون بجامعة نيويورك للوقاية من أمراض الأوعية الدموية، هاوارد وينتراوب، إنه "ليس من الصعب أن تضيف إلى جسمك 2.3 جرام من الصوديوم". وتعتبر أمراض الأوعية الدموية من أهم أسباب الوفاة في مدينة نيويورك، فيما تأكدت العلاقة الوثيقة بين كمية الصوديوم وارتفاع ضغط الدم، وهو من عوامل الخطر المحتملة للإصابة بالأزمات القلبية والسكتة الدماغية.

تبدأ محاربة البدانة منذ الصغر؛ حيث ينبغي أن تنشأ علاقة صحية بين الأطفال والطعام منذ مرحلة الرضاعة، كما ينبغي أن يتعلم الأطفال كيفية إدراك الإحساس بالجوع والشبع في سن مبكرة، وذلك حسبما قالت خبيرة التربية الألمانية ماريا جروسه بيرديكامب. وأوضحت بيرديكامب، أنه ينبغي على الوالدين إتاحة الفرصة للطفل لتحديد كمية الطعام، التي يريد تناولها، بنفسه. كما ينبغي عدم تجاهل شعور الرضيع بالشبع سواء خلال الرضاعة الطبيعية أو الرضاعة الاصطناعية، موضحة أن اختلاف مقدار الجوع لدى الطفل من مرة إلى أخرى يعد أمراً طبيعياً تماماً. مواعيد ثابتة ومن المهم أيضاً أن يعتاد الطفل في سن مبكرة على تنظيم مواعيد الوجبات، فينبغي على الوالدين عدم تقديم الطعام للطفل بشكل دائم. وهذا ينطبق على كل أنواع الطعام حتى الصحي منه، بالإضافة إلى تحديد مواعيد ثابتة للوجبات. وفي حال عدم شعور الطفل بالجوع في إحدى الوجبات، فينبغي على الوالدين عدم الضغط عليه لتناول الطعام. وأضافت بيرديكامب أن بكاء الرضيع ليس من الضروري أن يشير إلى شعوره بالجوع، مشيرة إلى أنه قد يرجع إلى شعوره بالتعب أو للفت الانتباه إليه. وعند إطعامه في هذه الحالة، يربط الطفل الطعام بلفت الانتباه إليه. وينطبق الأمر ذاته على تناول الرقائق مثلاً أثناء مشاهدة التلفاز ليلاً؛ حيث يرتبط الطعام في هذه الحالة لدى الطفل بالتجمع الأسري. كما لا يجوز منع الحلوى والمقرمشات بشكل مطلق؛ لأنها ستزيد نهم الأطفال تجاهها. وأشارت الخبيرة الألمانية إلى ضرورة اهتمام الوالدين بالأسباب النفسية في حال إصابة الطفل بالبدانة أو زيادة وزنه في وقت قصير؛ حيث يلجأ الكثير من الشباب إلى تناول الطعام في حال الشعور بالإحباط أو في حال وجود مشاكل في المدرسة مثلاً. ويمكن في هذه الحالة استشارة طبيب أطفال أو طبيب نفسي أو اختصاصي تربية.

يردد البعض أن نوم القيلولة مفيد ويجدد النشاط ويعوض نقص النوم أثناء الليل، لكنه يمكن أن يسبب زيادة الوزن إذا تم بعد الانتهاء من وجبة الغداء مباشرة. ولا ينطبق تأثير النوم مباشرة بعد الأكل على الغداء وحده، بل على نوم الليل أيضاً، لأن الجسم يحتاج بعد الأكل إلى الحركة ليقوم بحرق سعرات حرارية، لذلك لا يُنصح بالنوم أو الجلوس بعد تناول الطعام. وأثبتت دراسات عديدة أن نقص النوم أثناء الليل يرتبط بزيادة الوزن والسمنة، وكذلك الاستلقاء للنوم بعد الأكل مباشرة. ولتجنب التأثير السلبي للنوم مباشرة بعد الأكل يُنصح بعمل فجوة مدتها ساعتان أو ساعة على الأقل بين الانتهاء من تناول الطعام وبين وقت القيلولة، أو وقت النعاس ليلاً، وبذلك تعطي جسمك فرصة لبدء عملية الهضم وحرق بعض الدهون. وهناك سبب آخر لتجنب النوم بعد الانتهاء من الأكل مباشرة، وهو تفادي نوبات الحموضة. ويتسبب الاستلقاء مباشرة بعد الطعام في ارتجاع حمض المعدة لأعلى، لذلك إذا كنت ترغب في أخذ غفوة قم ببعض الأعمال المنزلية بعد الانتهاء من الطعام وقبل الحصول على الغفوة.

يواصل جسم زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون في التضخم، إلى درجة أن أصبح وزنه 130 كيلوجراماً، وهو ما تؤكده صحيفة معنية بشأنه، وتقول في معرض شرحها لعلاقة سمنته وازدياد وزنه بالأمراض القلبية "إن دول الجوار أصبحت تراقب ما يحدث لخصره من تغيّرات"، في إشارة إلى انتفاخه من الجانبين. ونقلت صحيفة "Chosun Ilbo" الكورية الجنوبية، نقلاً عن مصادر حكومية، أن وزن أون ازدياد "من 100 قبل 5 سنوات إلى 130 كيلو جرام حالياً"، مضيفة أن البعض تساءل فيما لو تعمد زيادة وزنه ليكون شبيهاً بجده مؤسس كوريا الشمالية كيم إيل- سونج. ونشرت صحيفة "ديلي ميرور" البريطانية، نقلاً في 17 سبتمبر العام الماضي عن وسائل إعلام كورية جنوبية، غير متحاملة على كيم البالغ عمره 33 حالياً، من أن أسباب زيادة وزنه مصدرها وكر واحد، يكمن في ولعه بتناول شرائح اللحم والسمك على طريقة اليابانيين. وذكر مقرب سابق منه ومن أبيه، وهو ياباني اسمه كينجي فوجيموتو، وعاد في 2011 إلى اليابان بعد أن كان مسؤولاً عن إعداد وجبات "السوشي" لوالده طوال 13 سنة، أن كيم "محب شره لنوعية الأطعمة اللذيذة" بحسب ما قال في 2013 بمذكرات أصدرها.

يتوقف لون الطعام على الإضاءة في منزلك، هل وجبتك لم تعد تبدو شهية بعدما نقلتها من المطبخ إلى مائدة الطعام؟ هذا ربما يكون له علاقة بما يطلق عليه "دليل ترجيع اللون" الذي يقيس ما إذا كان مصدر الضوء يعرض الألوان بدقة وصدق. ويجب أن يكون قياس الدليل 85 درجة على الأقل لإظهار الألوان، والطعام، في أفضل حالة، حسبما ذكر موقع الإنارة الألماني "ليشت دوت دي".

أفادت نتائج دراسة حديثة بأن الأطفال الذين لا يأخذون قسطا وافرا من النوم ربما يصبحون أكثر ضعفا أمام إغراء الطعام. وقال الباحثون في الدورية الدولية للسمنة، إن الأطفال في عمر 5 سنوات ممن ينامون أقل من 11 ساعة ليلا، يصيرون أكثر نهما للطعام بالمقارنة بمن ينامون وقتا أطول. ويتميز الأطفال الذين ينامون أقل من 11 ساعة بارتفاع مؤشر كتلة الجسم، وهو خارج قسمة وزن الجسم بالكيلو جرام، على مربع طول القامة بالمتر، بالمقارنة بمن ينامون 11 ساعة فأكثر فيما توصي المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها بأن ينام الأطفال في سن قبل الدراسة من 11 إلى 12 ساعة يوميا. وقالت كبيرة المشرفين على الدراسة والباحثة بكلية لندن الجامعية، لاورا مكدونالد، "تراكمت الأدلة الآن التي تشير إلى أن الأطفال والبالغين ممن ينامون فترات أقصر أو غير كافية تزيد لديهم الرغبة في الطعام". مشيرة إلى أهمية هذه الدراسة وسط المناخ الذي يشجع على البدانة بسبب شيوع ورخص الوجبات المرتفعة السعرات الغذائية.

نبهت الدكتورة وردة السعد رئيس إستشاري طب الطواريء في مؤسسة حمد الطبية من الإفراط في تناول الأطعمة والحلويات أثناء عيد الفطر وذلك للوقاية من الإضطرابات المعدية والمعوية.وقالت الدكتورة وردة ان البعض يتناولون الأطعمة والمشروبات غير الصحية خلال فترة العيد ونتيجة لتناولهم كميات كبيرة من هذه الأطعمة والمشروبات فانهم يعرضون أنفسهم لمشاكل مرتبطة بالجهاز الهضمي.وأشارت الى إرتفاع أعداد المرضى بمركز الطواريء التابع لمستشفى حمد العام خلال فترة العيد وقالت ان التشخيص يبين ان معظم الاشخاص يعانون من مشاكل واضطرابات متصلة بالجهاز الهضمي مثل الغثيان والتقيؤ والإضراب المعدي وعسر الهضم خلال هذه الفترة مقارنة بالفترات الأخرى.وأوضحت انه خلال رمضان يكون جسم الأنسان قد إعتاد على الصيام لساعات طويلة لذا فإن الانتقال المفاجي ء من الصيام وما يترتب عليه من قلة الطعام والشراب إلى الإفراط في تناول الطعام والشراب في أيام العيد سيؤدي حتما إلى أضرار ومشاكل صحية تتضاعف لدى الأشخاص الذين يعانون أصلا من أمراض مثل السكري والقلب من جراء الارتفاع المفاجىء في نسب السكر في الدم لديهم والذي ينجم عادة عن تناول الحلويات خلال فترة العيد.وقدمت الدكتورة وردة سعد بعض النصائح لتجنب التعرض لاضطرابات الجهاز الهضمي والمشاكل الصحية الأخرى خلال فترة ومنها تناول الأطعمة والمشروبات بكميات معقولة وعدم إهمال وجبة الفطور لأن إهمالها سيؤدي إلى الإفراط في تناول الأطعمة أثناء النهار الى جانب الحرص على شرب كميات كافية من السوائل لتجنب التعرض للجفاف.كما لفتت الى ضرورة اختيار الأطعمة الصحية وقليلة السعرات الحرارية مثل الخضار والفواكة والحبوب الكاملة واللحوم القليلة الدسم وتجنب الأطعمة المالحة والأخرى التي تحتوى على كميات كبيرة من السكر والمشروبات التي تحتوى على كميات كبيرة من الكافيين.كما نصحت الدكتورة وردة بتجنب الأطعمة الدسمة التي تتسبب في الإصابة بالاضطرابات المعدية والمعوية "وعند استخدام الزيت في إعداد الطعام ينصح باستخدام كمية قليلة من زيت الزيتون أو أي من الزيوت ذات الدهون غير المشبعة".كما يجب الابتعاد عن تناول الكربوهيدرات والنشويات والسكريات المكررة "مثل الخبز الأبيض والأرز الأبيض والحلويات والفطائر المحلاة" وذلك لكون هذه المواد مسؤولة عن ارتفاع سكر الدم والسمنة بينما ينبغي أن تكون الوجبة الغذائية الرئيسية متوازنة و تحتوى على كميات كبيرة نسبيا من الخضار والفواكه والكربوهيدرات المعقدة "مثل البقول والعدس والخبز الأسمر والشوفان".