تواصل الخطوط الجوية القطرية تقديم أسعار خاصة للسفر خلال فترات محددة لوجهات عربية وعالمية خلال نوفمبر وديسمبر 2025 ويناير وفبراير ومارس 2026. وتبدأ...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
نظم المجلس الثقافي البريطاني بالدوحة، بالشراكة مع هيئة التعليم العالي بوزارة التعليم والتعليم العالي، لقاء تعريفيا للطلبة الراغبين في الدراسة ببريطانيا للعام الأكاديمي 2016/ 2017. وقام عدد من المسؤولين المعنيين في المجلس والهيئة بتعريف الطلبة الراغبين بالدراسة في بريطانيا بالحياة والدراسة في المملكة المتحدة من خلال سلسلة عروض تقديمية تلتها جولة في معرض ضم عددا من الجامعات البريطانية. كما جرى خلال اللقاء، الذي عقد بفندق لاسيجال وينظمه المجلس الثقافي البريطاني مع هيئة التعليم العالي كل عام، تعريف الطلبة الراغبين في الدراسة بالجامعات البريطانية في فصل خريف 2016 وأولئك الذين تم قبولهم حديثاً بالجامعات البريطانية بمزايا هذه الجامعات، بما في ذلك شرح الإرشادات والتوجيهات التي يتعين عليهم معرفتها قبل مغادرتهم إلى بريطانيا، فضلا عن التعريف بالمناخ الأكاديمي، وبالسياق الثقافي والاجتماعي في المجتمع البريطاني وتكاليف العيش وغيرها من المواضيع التي تهم الطلبة الراغبين في الدراسة بالجامعات البريطانية. وقال الدكتور خالد محمد الحر مدير هيئة التعليم العالي بوزارة التعليم والتعليم العالي، في تصريح لوكالة الأنباء القطرية (قنا) على هامش اللقاء، إن الوزارة ممثلة في هيئة التعليم العالي تحرص على المشاركة في هذا اللقاء السنوي لأهميته من حيث تعريف الطلبة وتوجيههم وإرشادهم بمتطلبات الدراسة الجامعية في المملكة المتحدة، مُضيفاً "من الضروري عليهم معرفة إجراءات وقوانين الإقامة والهجرة هناك وكيفية الحصول على التأشيرة ومعايير القبول في الجامعات البريطانية". ونوّه الدكتور الحر بأن المملكة المتحدة تعتبر وجهة مفضلة للطلبة القطريين للدراسة في جامعاتها.. وقال إنه "لذلك عقدت هيئة التعليم العالي في سياق هذا اللقاء ورشة حول آليات الابتعاث والتقديم وإجراءات الحصول على بعثة". وحول التخصصات المطروحة للابتعاث، أشار الدكتور الحر إلى أن الهيئة كانت قد أعلنت عن مجموعة من التخصصات لعدد غير محدود من البعثات في مجالات الطب والعلوم الصحية وغيرها من التخصصات التي لها علاقة بالطب، إضافة إلى مجموعة كبيرة من التخصصات الأخرى في عدد غير محدد من البعثات أيضاً. وأشار إلى أن التقديم المبدئي الذي بدأ في الأول من شهر أبريل الماضي سينتهي بعد غد، الخميس، على أن يبدأ التقديم للدفعة الأولى من البعثات في الأول من شهر يوليو المقبل. ودعا مدير هيئة التعليم العالي الطلبة إلى الحرص على التقديم المبدئي، منوهاً بوجود أكثر من 800 جامعة مرموقة في قوائم الوزارة للابتعاث. شارك في اللقاء ممثلون لـ 15 جامعة بريطانية قاموا بالإجابة على استفسارات الطلبة مع إعطاء فرصة أخيرة للحصول على قبول فوري للطلبة الذين مازالوا يبحثون عن برامج جامعية للالتحاق بها في خريف 2016 في حال استيفائهم للشروط.
341
| 28 يونيو 2016
ينظم المجلس الثقافي البريطاني بالدوحة بالشراكة مع هيئة التعليم العالي بوزارة التعليم والتعليم العالي مساء غداً لقاء تعريفيا للطلبة الراغبين في الدراسة ببريطانيا للعام الأكاديمي 2016 / 2017 . ومن شأن هذا اللقاء الذي سيعقد بفندق لاسيجال وموجه للطلبة الراغبين في الدراسة ببريطانيا، من الحاصلين على الثانوية العامة، تزويدهم بالمعلومات اللازمة عن الحياة والدراسة في المملكة المتحدة من خلال سلسلة من العروض التقديمية تليها جولة في معرض يضم عددا من الجامعات البريطانية. ويهدف هذا اللقاء أيضا الذي ينظمه المجلس البريطاني كل عام، إلى تعريف الطلبة الراغبين في الدراسة بالجامعات البريطانية في فصل خريف 2016 وأولئك الذين تم قبولهم حديثا بالجامعات البريطانية بمزايا هذه الجامعات، بما في ذلك شرح الإرشادات والتوجيهات التي يتعين عليهم معرفتها قبل مغادرتهم إلى بريطانيا، والتعريف بالمناخ الأكاديمي، وبالسياق الثقافي والاجتماعي في المجتمع البريطاني وتكاليف العيش وغيرها من المواضيع التي تهم الطلبة الراغبين في الدراسة بالجامعات البريطانية. يشارك في اللقاء ممثلون لـ15 جامعة بريطانية للإجابة عن استفسارات الطلبة وإعطاء فرصة أخيرة للحصول على قبول فوري للطلبة الذين مازالوا يبحثون عن برامج جامعية للالتحاق بها في خريف 2016 في حال استيفائهم للشروط. والجامعات المشاركة في اللقاء هي جامعة استون وجامعة بانجور وبرمنجهام وبرادفورد وبريستول وشيستر وإسكس وكانت وليدز وميدلسكس لندن ونورثامبتون وبليموث وجامعة يورك سانت جونستادي غروب وإدوكشن فيرست.
302
| 26 يونيو 2016
يفتتح في العاصمة البريطانية لندن اليوم الجمعة لأول مرة معرض يحمل اسم "شوارع الدوحة" ضمن فعاليات مهرجان "لندن للعمارة والتصميم" الذي يستمر حتى 15 يوليو القادم، ويأتي هذا المعرض برعاية كل من المجلس الثقافي البريطاني ومؤسسة "اليس اند موريسون" المعمارية البريطانية الشهيرة، وسيتم الكشف عن تصميمات المشروع الفائز بجائزة الدوحة للتصميمات لعام 2016، حيث يقام المعرض في أحد أهم قاعات المعارض المعمارية التابعة للمؤسسة المعمارية البريطانية وهي بمقر مبني 85 شارع "سازرك " بشرق العاصمة البريطانية لندن، وستكون المرة الاولى التي يتعرف فيها الجمهور البريطاني على ملامح مدينة الدوحة وتقسيماتها الحضرية، كما سيتعرفون على أهم التصميمات التي سيتم تنفيذها خلال المرحلة القادمة في الدوحة. الجمهور البريطاني يستطلع ملامح مدينة الدوحة وأهم التصميمات المستقبلية وسيواكب افتتاح المعرض عقد ندوة تعريفية ونقاشية بحضور عدد من المعماريين والمهندسين البريطانيين لتبادل الأفكار مع الفريق الذي صمم المشروع الفائز بجائزة الدوحة للتصميم في مارس من العام الجاري 2016 والذي يحمل اسم "مدينة اللعب"، والذي سيكون في معرض "شوارع الدوحة" وسيتم الكشف خلال المعرض، الذي سيستمر قرابة الشهر في لندن، عن أول تصميمات معمارية جديدة، لمشروع المدينة المفتوحة "مدينة اللعب"، أمام الجمهور البريطاني، كي يتعرف على أهم الأفكار والرؤى الحديثه لهذه التصميمات التي وضعها الفريق القطري البريطاني المعماري والمكون من 5 معماريين، ومن المنتظر ان يقبل العديد من المهتمين بالتصميمات المتجددة على معرض "شوارع الدوحة" للتعرف علي أهم الأفكار المعمارية التي وضعها المشروع الفائز، والتي اعتمدت على وضع سلسلة من التعديلات في الشوارع الداخلية لمدينة الدوحة وإضافة مساحات ترفيهية أكثر لإدخال العنصر الإنساني وإنعاش المباني القديمة الموجودة في عدد من الأحياء القديمة في الدوحة. وسيفتتح معرض "شوارع الدوحة" للجمهور يوميا من غد عند الساعة الـ10 صباحا وحتي الـ5 عصرا، وستمتد فعاليات المعرض "شوارع الدوحة" لفترة شهر حتى 15 يوليو القادم، وستكون التصميمات متاحة عبر نظام العرض الضوئي وايضا عبر اللوحات الورقية، كما سوجد فريق العمل الذي وضع هذه التصميمات للرد على اسئلة أي من الحضور للاستفسار عن طبيعة تنفيذ هذه التصميمات في الدوحة. الفريق القطري البريطاني المشارك في المعرضويتكون فريق مشروع "مدينة اللعب" القطري البريطاني، الذي سيعرض في معرض "شوارع الدوحة" بلندن، من "دينا الطيراوي" و"جيرمين كهرمان"من قطر و"اليكس سكوت وايتبي" و"مينج تيونج" و"عمر كان اكسوي" من المملكة المتحدة، وكانوا قد شاركوا ضمن 21 فريقا تقدموا في مسابقة جائزة الدوحة للتصميم لعام 2016، التي جاءت تحت رعاية كريمة من سعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، وبالشراكة مع اللجنة العليا للمشاريع والإرث، وتهدف المسابقة الى خلق مفهوم مبتكر للتخطيط العمراني للدوحة لتعزيز جمالية المنطقة وربط الحاضر والماضي والمستقبل، من خلال أفكار حديثة لإعادة رسم مدينة الدوحة، ومراعاة مضمون الحركة داخل المدينة واستخدام الأساليب الجديدة والحلول المبتكرة في الدعم التطوير المستقبلي للمدينة. إعلان المشروع الفائز بجائزة الدوحة للتصميمات لعام 2016 وكان المشاركون في هذه المسابقة قد قضوا اسبوعا كاملا في الدوحة، بدءا من 18 الى 26 من مارس الماضي، وزاروا خلاله جميع الأماكن القديمة والحضرية، كما قاموا بزيارة أحد مواقع مشيرب في قلب الدوحة، وزاروا متاحف مشيرب ومركز مشيرب للفنون لاستطلاع أهم الأفكار الحديثة التي يمكنهم أن يضيفوها في تصميماتهم المشاركة في المشروع. وقد جاءت مسابقة جائزة الدوحة للتصميم 2016، برعاية شركاء استراتيجيين، هم متاحف قطر ووزارة البلدية والبيئة القطرية، فضلا عن داعمين آخرين هم منتدى الدوحة المعماري ومؤسسة "فوستر" المعمارية ومؤسسة "ماكوير" المعمارية وجامعة قطر كلية الهندسة والمعهد الملكي للمهندسين البريطانيين وجمعية المهندسين القطريين وجامعة كلية لندن في قطر.
638
| 16 يونيو 2016
استعرض 12 باحثًا من قطر، مشاريعهم البحثية في مسابقة "مختبر الشهرة 2016"، التي تُعد أكبر مسابقة للتواصل العلمي في العالم. ومنحت هذه المسابقة العالمية، التي استضافتها قطر مؤخرًا للمرة الأولى، المشاركين الشغوفين بالعلوم والمشاركة العامة، ثلاث دقائق فقط لعرض مشروع علمي من اختيارهم. وأقيمت المسابقة وهي مبادرة علمية مثمرة طرحها المجلس الثقافي البريطاني في قطر بالشراكة مع الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي ومهرجان تايمز شلتنهام للعلوم، بالتعاون مع وزارة التعليم والتعليم العالي، وجامعة قطر، وجامعة حمد بن خليفة. وتقدّم أكثر من 65 طالبًا من طلبة المدارس الثانوية، و45 معلمًا ومعلمة، و55 باحثًا، للمشاركة في هذه الفعالية الافتتاحية، بينما تأهل 12 مشاركًا جرى تقسيمهم إلى فئتين، للجولة النهائية من المسابقة الوطنية، التي أقيمت بمركز الطلاب بجامعة حمد بن خليفة في المدينة التعليمية. وبعد تقديم جميع المتسابقين لعروضهم أمام الجماهير ولجنة التحكيم، أعلنت لجنة التحكيم عن فوز الآنسة عايدة رفعت بجائزة المركز الأول عن فئة الباحثين الكبار، بينما فازت الآنسة رؤى عادل بالمركز الأول عن فئة "طلبة المدارس الثانوية.وقال الدكتور عبدالستار الطائي، المدير التنفيذي للصندوق "لقد أثبتت مسابقة "مختبر الشهرة قطر"، في دورتها الأولى، أنها منصة متميزة لتمكين العلماء والمهندسين والمعلمين الشباب، وطلبة المرحلة الثانوية في قطر من نقل شغفهم بالعلوم، والتكنولوجيا، والهندسة، والرياضيات إلى الجمهور". وأضاف: "نحن فخورون جدًا بالفائزين من طلبة المدارس والباحثين الكبار، وأود أن أوجّه الدعوة لطلبة المدارس الثانوية، ومعلمي مواد العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، والعلماء والباحثين في هذه المجالات للمشاركة في مسابقة مختبر الشهرة خلال الأعوام القادمة؛ للمساعدة في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030".وستمثل الآنسة عايدة رأفت دولة قطر في النسخة الدولية من نهائيات مسابقة "مختبر الشهرة" المزمع إقامتها على هامش مهرجان تايمز شلتنهام للعلوم خلال شهر يونيو القادم، بينما ستشارك الآنسة رؤى عادل في نهائيات منتدى لندن الدولي للشباب والعلوم، حيث ستتاح لها الفرصة للالتقاء بباحثين شبان من جميع أنحاء العالم.ومن جهتها قالت عايدة رأفت: "لقد كنت في غاية السعادة لمشاركتي في مسابقة مختبر الشهرة، التي أتاحت لي الفرصة لمقابلة الكثير من الزملاء والزميلات في نفس مجالي، وغالبيتهم من الباحثين الشباب، حيث مثّلت مشاركتي في هذه المسابقة تجربة ملهمة لي على المستوى الشخصي. ورغم شعوري ببعض الضغوط كنتيجة طبيعية لرغبتي في تحقيق الفوز بالمرحلة النهائية من المسابقة، إلا أنني كنت في غاية الاستمتاع بأدائي".وترى الباحثة الواعدة رؤى عادل، البالغة من العمر 16 عامًا والفائزة بالمركز الأول عن فئة "طلبة المدارس الثانوية، أن مساهماتها المبتكرة في مجالات العلوم والطب ستؤدي دورًا في تحسين أنماط الحياة، وجعل العالم مكانًا أفضل للعيش.وقال السيد فرانك فيتسباتريك، مدير المجلس الثقافي البريطاني في قطر: "أنا في غاية السعادة بالصدى الطيب الذي حققته مسابقة مختبر الشهرة هنا في قطر. وهذه هي المرة الأولى التي تقام فيها المسابقة في دول مجلس التعاون الخليجي ، ويُعد نجاحها ثمرة للشراكة الاستراتيجية مع الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، بالتعاون مع وزارة التعليم والتعليم العالي، وجامعة قطر. وقد أتاحت هذه المسابقة الفرصة لطلبة المدارس وصغار العلماء والباحثين لتوصيل شغفهم بالعلوم لعامة المجتمع. وأنا على ثقة بأن هذه المسابقة ستسهم في تقوية أواصر التواصل والثقة والتفاهم بين المملكة المتحدة ودولة قطر".ومنذ إطلاقها في عام 2007، أُقيمت هذه المسابقة في أكثر من 40 بلدًا حول العالم، بهدف تأهيل جيل جديد من العلماء. وتسعى هذه المسابقة الى نشر المعرفة بالعلوم في المجتمعات، وبناء اقتصاد قائم على المعرفة، وتمكين العلماء الصاعدين من تطوير مهارات العرض اللازمة لتحسين الفهم المجتمعي للعلوم، وهو ما يساعد على إلهام الجيل الصاعد من العلماء والمهندسين.
395
| 11 أبريل 2016
أطلق المجلس الثقافي البريطاني بالشراكة مع وزارة التعليم والتعليم العالي وبالتعاون مع بنك إتش إس بي سي الشرق الأوسط المحدود برنامج المدارس الجديد "تقدَّم" في قطر، الذي صمم لدعم تطوير المهارات الحياتية بين أوساط الشباب من الفئة العمرية ما بين 15-16 عاما في مختلف أنحاء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ، حيث تم تفعيل البرنامج داخل 10 مدارس مستقلة للبنين والبنات بمشاركة 20 طالبا من كل مدرسة . وقدمت وزارة التعليم والتعليم العالي في قطر للبرنامج دعما غير محدود إذ تتوقع الأستاذة فوزية الخاطر مدير هيئة التعليم بوزارة التعليم و التعليم العالي أن تتناسب مخرجات هذا المشروع مع توجهات الهيئة من حيث دمج المهارات الحياتية في المناهج الدراسية، حيث سيستفيد الطلاب عبر تسليحهم بمهارات مثل الثقة بالنفس، والإصرار، وصنع القرار، والقدرة على الحفاظ على السلامة والصحة. وتُعد هذه المهارات ضرورية لمساعدة الشباب على النجاح في عالم اليوم من خلال منحهم مهارات التعلم، والحياة، والعمل. ويدعم برنامج" تقدَّم" بمنهجه الفريد ومحتويات دوراته الطلبة بتزويدهم بالمهارات، والثقة والتعلم مدى الحياة ليواكبوا تحديات البيئة العالمية المتغيرة ، ويهدف البرنامج الذي تم إطلاقه حديثا إلى تزويد الطلاب في قطر بمهارات الحياة الأساسية مع توسيع مهاراتهم ، وقد تم إطلاق البرنامج في 10 مدارس مستقلة، 5 مدارس منها للبنات و5 للبنين، بمشاركة 20 طالبا من كل مدرسة. ويبني محتوى الدورات التي يتكوّن منها برنامج" تقدَّم" قوة الشخصية والمهارات الادارية، مثل: العمل مع الفريق، والتفكير الخلاق والمبتكر، ومهارات التنظيم، كما يسعى إلى غرس مبادئ التواصل الفعّال، والتفكير الناقد، ويعلم الشباب كيفية أخذ زمام المبادرة في المجالات التي يركزون عليها في حياتهم. وتعليقا على النهج المتبع في برنامج "تقدم"، قال مدير المجلس الثقافي البريطاني في قطر، السيد فرانك فيتزباتريك: "تم تصميم هذا البرنامج بحيث يتيح للشباب أن يأخذوا دورا نشطا في مشوار تطورهم الشخصي. فمن خلال برنامج "تقدم" سنمكّن للطلاب المشاركين من من تحديد نقاط قوة شخصيتهم الرئيسية، مثل التصميم والثقة والهدف، والتعبير عن هذه النقاط وتحسينها. ونحن نرى أن تطوير نقاط القوة هذه يشكل الأساس اللازم لبناء حياة مزدهرة وسعيدة". من جهته، قال الرئيس التنفيذي لبنك إتش إس بي سي قطر، عبد الحكيم مصطفوي، معلقا على إطلاق "تقدم": "يلتزم بنك إتش إس بي سي من خلال برنامج "تقدم" بالاستثمار في الشباب من ذوي المواهب مع التركيز على تطوير التفكير الخلاق والمهارات الإبداعية للشباب. ويأتي هذا البرنامج في إطار التزام بنك إتش إس بي سي بتنمية المجتمع والاستثمار على المدى الطويل لتحقيق النجاح والتقدم في المجتمعات التي نعمل فيها من خلال منح الشباب المهارات اللازمة للنجاح في الحياة العائلية والعملية. وهنالك أيضا جوانب اقتصادية واجتماعية لهذا المسعى حيث لا يمكننا التوسع في الأعمال بدون توسيع الفرص أمام الشباب" وتوفر الدورة التي تدرس على مدار سبعة أسابيع ورش عمل وجها لوجه للمعلمين، مساعدةً إياهم على تطوير قدراتهم كمعلمين في مجال المهارات الأساسية، ويلي ذلك تقييم بواسطة الإنترنت للطلبة وعدد من دورات التنمية اللاحقة التي يقدمها المعلمون. وتشير الأبحاث بشكل متزايد إلى انتقال الطلب في عالم العمل من مهارات الشق الأيسر من الدماغ، مثل المعرفة بالموضوع والمعرفة الفنية، إلى مهارات الشق الأيمن من الدماغ، مثل القدرة على التكيّف والخيال. إلا أن الباحثين في مجال التعليم يرون أن الكثيرين من الخريجين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا يفتقرون إلى هذه المهارات. لهذه الغاية، وسوف يصل البرنامج في عامه التجريبي الأول إلى 1629 شخص من الفئة العمرية ما بين 15-16 عاما في الجزائر، والبحرين، والإمارات العربية المتحدة، وقطر، والكويت، وعُمان، ومصر ولبنان.
641
| 27 مارس 2016
كشفت اللجنة المنظمة لـ"جائزة الدوحة للتصميم" اليوم، عن قائمة المشاريع المتأهلة للمرحلة النهائية، والتي ضمت 21 مشروعاً. وقالت اللجنة إن يوم 28 فبراير كان آخر يوم لتقديم الطلبات.وتعقد "جائزة الدوحة للتصميم" تحت رعاية كريمة من سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، وبالشراكة مع اللجنة العليا للمشاريع والإرث - وهي الجهة المسؤولة عن إنجاز مشاريع الاستادات ومشاريع البنى التحتية اللازمة لاستضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022- وبتنظيم من المجلس الثقافي البريطاني. وقال المجلس الثقافي البريطاني إن من بين المشاريع الـ 21 المنتقاة هناك 5 من قطر و6 من باقي دول مجلس التعاون الخليجي وعشرة من المملكة المتحدة. وتشمل قائمة المؤسسات البريطانية المشاركة "بهرت أند جين"، و"ذا أديبل باس ستوب"، و"ستوديو بن الين"، و"سكوت ويتبي ستوديو" وغيرها. وقد ضمت الفرق المتأهلة مصممين معماريين من قطر وباقي دول الخليج وآخرين من المملكة المتحدة يعملون على ابتكار تصاميم وحلول إبداعية لتسهيل تنقل الأفراد داخل المدن وزيادة فعالية وسائل النقل، وذلك في إطار رؤية الجائزة التي تهدف لتعزيز مفهوم "المدينة المفتوحة". وتأتي "جائزة الدوحة للتصميم" استكمالاً لجائزة الدوحة القديمة لعام 2013 والتي لاقت نجاحاً كبيراً وتخصصت في إعادة تصميم جزء من المدينة التاريخية.ويحظى المتسابقون الذين تم اختيارهم للنهائيات بفرصة العمل على تجميل الدوحة، إحدى أصغر المدن وأكثرها حيوية في منطقة الخليج، من خلال فرص لبناء مجتمعات جديدة، والاستفادة من المساحات الحضرية العامة وتطوير مسارات وسائل النقل لتشكيل مفهوم حياة جديد في العقد المقبل وما بعده. وستتطلب المرحلة الحالية من المشاركين إعطاء شرح بالتفاصيل حول مشاريعهم، حيث ضمت قائمة المشاريع المختارة لنهائيات المسابقة كل من عبد الله العيسى وفيصل زكري وعبد الرحمن قزاز من السعودية. ميسم الناصر و"فنسنت تسي" من البحرين. و"فورتشين بانيمان" من الإمارات و"نيريا كورال برادوس" و"فرانسيسكو تروخيو" و"غيزم كهرمان" و"عمر كان أكسوي" و"دينا تيراوي" من قطر.وعقب انتهاء المرحلة النهائية للجائزة والتي تمتد على مدار أسبوع كامل، سيفوز فريق واحد بـ "جائزة الدوحة للتصميم"، وسيحصل هذا الفريق على منحة لتطوير مشروعه إلى رؤية واقعية، كما ستتاح له الفرصة للمشاركة في مهرجان لندن للهندسة المعمارية في يونيو 2016. كما ستتضمن الجائزة أيضاً برنامجاً للتدريب تحت إشراف كبار الخبراء في مجال التصميم المدني، بما في ذلك مختصين في الهندسة المعمارية من المملكة المتحدة ودول الخليج، فضلاً عن ممثلي المؤسسات البارزة.وتشمل لجنة تحكيم "جائزة الدوحة للتصميم" مسؤولين رفيعي المستوى وخبراء دوليين من أمثال "براين تيموني" من شركة الاستشارات الهندسية "فوستر وشركاه"، و"فرجينيا نيومان" سفير التنوع في المعهد الملكي للمهندسين المعماريين البريطانيين، و"تيم مكاور" من "مكاور" للهندسة المعمارية، والبروفيسور "نيك تايلر" أستاذ الهندسة المدنية في جامعة كلية لندن، وعبد الله الباكر، من جمعية المهندسين القطريين، والدكتور ياسر محجوب رئيس قسم العمارة والتخطيط العمراني في كلية الهندسة بجامعة قطر، والأستاذ محيي الدين جمال الدين، مهندس معماري أول ومخطط إقليمي أول في وزارة البلدية والبيئة، ومها الهاجري، مدير الهندسة المعمارية في قسم الهندسة بمتاحف قطر، وياسر الششتاوي، أستاذ مشارك في قسم الهندسة المعمارية بجامعة الإمارات العربية المتحدة، و"مارك داير"، مستشار التصميم الشامل في اللجنة العليا للمشاريع والإرث، و"ألاستير دونالد"، مدير برنامج الهندسة المعمارية في المجلس الثقافي البريطاني بصفته رئيساً للجنة التحكيم.وقال "ستيفين ستينينغ"، مدير الفنون في المجلس الثقافي البريطاني في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: "نحن سعداء بمستوى الحلول الإبداعية التي تم تقديمها في الجولة الأولى من جائزة الدوحة للتصميم. ونحن نتطلع من خلال هذه الجائزة إلى تحفيز المعماريين والمصممين على إضافة تحسينات إلى تصميم المباني في المناطق الحضرية لتسهيل التنقل، والاستفادة من الأماكن العامة، وتحسين التأقلم مع المناخ الحار في قطر، وتطوير الممرات المخصصة لعبور المشاة في الطرق الرئيسية أو مسارات التنقل في البنية التحتية، والاستفادة من المنتجات والتقنيات والأثاث الحضري التي من شأنها تحسين تجربة استخدام الأماكن العامة".واختتم "ستينينغ" بالقول: "ندعو المشاركين المتأهلين للنهائيات للاستفادة القصوى من فترة المسابقة، حيث ستمنحهم هذه المسابقة فرصة لكي يحظوا بشهرة، ويعرضون مشاريعهم عبر العديد من وسائل الإعلام، كما ستُكسبهم المزيد من الثقة للمضيّ قدماً في حياتهم المهنية".
496
| 07 مارس 2016
أعلن الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عضو قطاع البحوث والتطوير بمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، عن تمويل ست ورش عمل بحثية مشتركة في إطار برنامج شبكة البحوث قطر- المملكة المتحدة، بالتعاون مع المجلس الثقافي البريطاني في قطر وشبكة الابتكار والعلوم البريطانية ووزارة الأعمال والابتكار والمهارات البريطانية. وستوفر ورش العمل فرصًا لما يقارب 120 باحثاً من قطر في بداية مسارهم المهني للقاء نظرائهم من المملكة المتحدة وبناء روابط بحثية معهم. كما سيساعد البرنامج في ترسيخ روابط دولية مستدامة بين قطاعي التعليم العالي في كلا البلدين. وتتماشى ورش العمل الست، المقرر لها أن تبدأ في شهر مارس، مع رسالة مؤسسة قطر الرامية لدفع جهود تنمية الموارد البشرية في البلاد، وإطلاق قدرات الإنسان وتعزيز تقدم المجتمع. وقال الدكتور عبدالستار الطائي، المدير التنفيذي للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، "منذ تأسيس الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي أدركنا أهمية التعاون بين الباحثين سواء على المستوى المحلي أو الدولي. وانطلاقا من ذلك، سيتيح هذا البرنامج الفرصة للباحثين في كل من قطر والمملكة المتحدة للتواصل مع نظرائهم والتعلم من تجاربهم البحثية. ونحن في الصندوق نتطلع لرؤية مخرجات ونتائج متميزة لهذا البرنامج في شتى مجالات البحث العلمي ذات الاهتمام المشترك." بدوره، قال السيد فرانك فيتزباتريك، مدير المجلس الثقافي البريطاني في قطر "المجلس الثقافي البريطاني يمثل المؤسسة الدولية للمملكة المتحدة التي تعنى ببناء العلاقات الثقافية وتوفير الفرص التعليمية؛ حيث يسعى المجلس لتعزيز التعاون في مجالات البحث العلمي عالمياً بهدف معالجة بعضًا من القضايا الأكثر أهمية في العالم.. ولهذا السبب، فنحن سعداء بالشراكة مع الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي وتوفير فرص للتواصل بين العلماء من قطر والمملكة المتحدة والعمل سوياً على مشروعات ذات أهمية وفائدة مشتركة لكلا البلدين." وستركز كل ورشة من ورش العمل على أحد المجالات الموضوعية الأكاديمية، المتعلقة بالأولويات الوطنية للبحث العلمي في قطر. وتشتمل هذه المجالات على "ريادة الأعمال في عام 2020" وتمكين عملية ربط هيئات الرعاية الصحية في قطر باستخدام الأجهزة الطبية الذكية وشبكة الإنترنت واستخدام مواد مستدامة والمواد المحققة للاستدامة وإدارة البيانات الضخمة والتحديات التي تواجه عملية معالجة اللغة والكلام لوسائل البث متعددة الأنواع وتشخيص أورام الجهاز العصبي المركزي لدى الأطفال والمراهقين والشباب بداية من مقعد الدراسة وحتى وقت النوم ولفترة أبعد من ذلك. .
237
| 21 فبراير 2016
تحت رعاية كريمة من سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر وبالشراكة مع اللجنة العليا للمشاريع والإرث، وجّه المجلس الثقافي البريطاني وشركاؤه دعوة للمصممين من كافة أنحاء منطقة الخليج للمشاركة في مسابقة "جائزة الدوحة للتصميم" 2016. وستقدم هذه المسابقة المرموقة فرصة فريدة للمصممين من منطقة الخليج للتنافس مع نظرائهم من المملكة المتحدة لمدة أسبوع كامل في الدوحة بقطر.وتستهدف المسابقة المهندسين المعماريين والمصممين والمهندسين ومصممي التقنيات ثلاثية الأبعاد والتقنيين والباحثين، حيث سيشارك 20 مشاركاً، ينقسمون بين 10 من منطقة الخليج و10 من المملكة المتحدة، على مدار أسبوع في المسابقة المنعقدة بالدوحة خلال الفترة بين 18 و26 مارس القادم. وستعمل الفرق على البحث واستكشاف وتطوير أفكار ومفاهيم وممارسات جديدة واستنباط حلول تصميم مبتكرة من شأنها تحسين تجربة السكن وفق مقومات القرن الواحد والعشرين.وتوفر هذه المسابقة فرصة للمصممين للإقامة في قطر، إحدى أحدث وأكثر المدن ديناميكية في منطقة الخليج، حيث تخلق وتيرة التطور فيها فرصاً هامة لبناء مجتمعات سكنية جديدة، ومساحات حضرية عامة ووسائل نقل من شأنها أن تكون معياراً لمستوى حياة الناس في العقد المقبل.وفي نهاية الإقامة، سيحصل الفائز بمسابقة "جائزة الدوحة للتصميم" على منحة بقيمة 15 ألف جنيه استرليني للإستفادة منها في مواصلة تطوير المشروع المقترح كفريق واحد. وقد يكون ذلك على شكل معرض أو مشروع البحث أوكتيب للنشر أو دليل أو تعاون مع قطاعات عامة أو فيلم وثائقي. وتشمل لجنة التحكيم مسؤولين رفيعي المستوى وخبراء دوليين مثل "براين تيموني"، من "فوستر أند بارتنرز"، و"فرجينيا نيومان"، سفير التنوع في المعهد الملكي للمهندسين المعماريين البريطانيين، و"تيم مكاور"، من "مكاور" للهندسة المعمارية، والبروفيسور "نيك تايلر"،وأستاذ الهندسة المدنية في جامعة كلية لندن، وعبد الله الباكر، من جمعية المهندسين القطرية.وقال "ستيفين ستينينغ"، مدير الفنون في المجلس الثقافي البريطاني في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: "يستفيد المشاركون من فرصة لتطوير التفكير الإبداعي لديهم وذلك ضمن بيئة تنافسية ونابضة بالحياة ومتغيرة باستمرار. ونحن نتوقع أن يثمر اجتماع هؤلاء المصممين المرموقين في صياغة شراكات جديدة وتبادل الأفكار وأفضل الممارسات. ونأمل أن لا تشجع الجائزة الناس على المشاركة فقط، وإنما التفكير في كيفية جعل المشاريع المعروضة في مارس 2016 واقع قابل للتطوير".من جهتها، قالت "فاطمة منصور"، مدير التصميم في شركة "مشيرب العقارية": "إن الأنشطة التي أقيمت على مدار أسبوع خلال جائزة الدوحة القديمة بعام 2013 حملت أهمية كبيرة لي، حيث أكسبتني مهارات كبيرة في عمليات التصميم لا سيما المراحل الأولى منها، وأتاحت لي الفرصة لممارسة مهاراتي المهنية في بيئة صحية وتنافسية. وأشجع المهندسين المعماريين الشباب على المشاركة في مثل هذه المسابقات، لأنها توفر تحدياً وحافزاً، بعيد عن الروتين اليومي خلال أيام العمل". تقبل طلبات التسجيل حتى موعد 28 فبراير، ويتم الاعلان عن قائمة المنافسين المقبولين يوم 2 مارس 2016.
1370
| 07 فبراير 2016
تحت رعاية سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، وبالتعاون مع اللجنة العليا للمشاريع والإرث، يكشف المجلس الثقافي البريطاني النقاب عن مسابقة "جائزة الدوحة للتصميم" التي تقام بين 18 و26 مارس القادم. وتقرر قبول طلبات التسجيل حتى 28 فبراير الجاري لانتقاء 20 مشاركاً من المملكة المتحدة والخليج للتنافس خلال الحدث. ووجّه المجلس الثقافي البريطاني وشركاؤه دعوة للمصممين من كافة أنحاء منطقة الخليج للمشاركة في المسابقة، والتي ستقدم فرصة فريدة للمصممين من منطقة الخليج للتنافس مع نظرائهم من المملكة المتحدة لمدة أسبوع كامل في الدوحة بقطر. وتستهدف المسابقة المهندسين المعماريين والمصممين والمهندسين ومصممي التقنيات ثلاثية الأبعاد والتقنيين والباحثين، حيث سيشارك 20 مشاركاً، ينقسمون بين 10 من منطقة الخليج و10 من المملكة المتحدة، على مدار أسبوع في المسابقة المنعقدة بالدوحة خلال الفترة بين 18 و26 مارس القادم. وستعمل الفرق على البحث واستكشاف وتطوير أفكار ومفاهيم وممارسات جديدة واستنباط حلول تصميم مبتكرة من شأنها تحسين تجربة السكن وفق مقومات القرن الواحد والعشرين. وتشمل لجنة التحكيم مسؤولين رفيعي المستوى وخبراء دوليين مثل "براين تيموني"، من "فوستر أند بارتنرز"، و"فرجينيا نيومان"، سفير التنوع في المعهد الملكي للمهندسين المعماريين البريطانيين، و"تيم مكاور"، من "مكاور" للهندسة المعمارية، والبروفيسور "نيك تايلر"،وأستاذ الهندسة المدنية في جامعة كلية لندن، وعبد الله الباكر، من جمعية المهندسين القطرية. وقال "ستيفين ستينينج"، مدير الفنون في المجلس الثقافي البريطاني في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا "يستفيد المشاركون من فرصة لتطوير التفكير الإبداعي لديهم وذلك ضمن بيئة تنافسية ونابضة بالحياة ومتغيرة باستمرار". من جهتها، قالت "فاطمة منصور"، مدير التصميم في شركة "مشيرب العقارية "إن الأنشطة التي أقيمت على مدار أسبوع خلال جائزة الدوحة القديمة بعام 2013 حملت أهمية كبيرة لي، حيث أكسبتني مهارات كبيرة في عمليات التصميم لاسيَّما المراحل الأولى منها، وأتاحت لي الفرصة لممارسة مهاراتي المهنية في بيئة صحية وتنافسية". وأضافت منصور "أشجع المهندسين المعماريين الشباب على المشاركة في مثل هذه المسابقات، لأنها توفر تحدياً وحافزاً، بعيد عن الروتين اليومي خلال أيام العمل".
756
| 07 فبراير 2016
اختتمت مؤخرا فعاليات النسخة الخامسة من برنامج "نقطة انطلاق" الذي ينظمه الهلال الأحمر القطري بالتعاون مع المجلس الثقافي البريطاني في قطر ومؤسسة سبرنغ بورد في بريطانيا، بهدف تحقيق التمكين المهني والاقتصادي والاجتماعي للمرأة القطرية في إطار التنمية البشرية المستدامة التي تنشدها رؤية قطر الوطنية 2030.وقد تم خلال هذه الدورة تدريب 40 سيدة من الأسر المنتجة في المجتمع القطري، واللاتي تم تقسيمهن إلى مجموعتين وتم تدريب كل مجموعة على مدار شهر كامل في فندق ميلينيوم الدوحة على كيفية التخطيط الناجح لحياتهن والتخلص من المشاعر السلبية والتركيز على الإيجابيات والعمل على تعزيزها.وأثناء تسلم شهادات إتمام الدورة التدريبية، تحدثت بعض السيدات المشاركات وأكدن على الإضافة الكبيرة التي تحققت لشخصياتهن بعد إتمام ورش العمل هذه، التي كانت سببا في التخلص من النظرة السلبية لأنفسهن ولما يحيط بهن، وجعلتهن يفكرن بصورة أكثر إيجابية ويعشن بطاقات إيجابية، كما أشرن إلى أن هذا البرنامج ساعدهن على إيجاد معنى جديد للحياة.وأضافت إحدى المشاركات قائلة: "في الماضي كنا ننسى أنفسنا ونعيش حياتنا للآخرين فقط، أما بعد هذه الدورة التدريبية فقد تعلمنا أننا قادرات على العطاء في مجالات عديدة تخدم مجتمعنا والآخرين، وهنا سنشعر بأهميتنا بشكل أكبر، ونخلق لأنفسنا حياة جديدة للاستفادة من كل دقيقة بوقتنا، والاهتمام بصورة أفضل بأولادنا وبيوتنا". وقد اتفقت هذه السيدة مع زميلاتها في الدورة التدريبية حول مدى احتياجهن لاستمرار هذه الدورات ومواصلتها.ومن جانبها قالت السيدة رنا القطامي مدربة التنمية البشرية ومسئولة تنفيذ دورات نقطة انطلاق: "رغم التفاوت في أعمار وثقافات المشاركات، حيث كان منهن الأميات ومنهن الطالبات، فقد كانت استجابتهن خلال الدورة التدريبية كبيرة جدا، وتفاعلهن كان ملحوظا مع بداية الورشة الأولى، حيث كان من بين المتدربات من تشعر بعدم المصالحة مع النفس وتواجه الكثير من المشكلات في حياتها. وعن فكرة البرنامج وأهميته قالت السيدة هنادي المعلم رئيس قسم التمكين في إدارة التنمية المجتمعية بالهلال الأحمر القطري: "يأتي التمكين المهني ضمن الأطر التنموية التي يسعى قسم التنمية المجتمعية إلى إبرازها والتأكيد عليها من خلال مشاريع إنسانية هادفة وموجهة مثل هذا المشروع، الذى يهدف إلى تعزيز القدرات والارتقاء بواقع المرأة القطرية وحثها على اكتشاف إمكانياتها وقدراتها الكامنة بغية استثمارها والاستفادة منها، وتشجيعها على إحداث تغيير في داخلها إيمانا بأن المرأة هي مكون أساسي من مكونات المجتمع لها حقوقها وعليها واجباتها. ومن ضمن هذه المشاريع برنامج نقطة انطلاق بالتعاون والشراكة مع المركز الثقافي البريطاني". جدير بالذكر أنه سبق للهلال الأحمر القطري تنظيم أربع دورات سابقة على مدار عامين استفادت منها 72 سيدة بتكلفة إجمالية قدرها 150,000 ريال قطري، والبرنامج مصمم من قبل مدربتين رائدتين عالميا في مجال تنمية الذات هما جيني ديزلي وليز ويليز، وقد انطلق في قطر عام 2009 بالتعاون مع منتدى سيدات الأعمال القطريات، وهو يمنح شهادة معتمدة دوليا من مؤسسة سبرنغ بورد والمجلس الثقافي البريطاني.
523
| 26 ديسمبر 2015
اجتمع سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الثقافة والفنون والتراث صباح اليوم، مع سعادة السيد إيجاي شرما سفير المملكة المتحدة المعتمد لدى الدولة. جرى خلال الاجتماع استعراض آفاق التعاون الثقافي بين البلدين الصديقين، خاصة بعد النجاح الذي حققته السنة الثقافية قطر – المملكة المتحدة 2012، والتنسيق بين الوزارة والمجلس الثقافي البريطاني بالدوحة.. كما جرى التنسيق لعرض مسرحية "هاملت" في الدوحة خلال يناير المقبل. حضر الاجتماع السيد فرانك فيتز باتريك مدير المجلس الثقافي البريطاني بالدوحة.
189
| 30 نوفمبر 2015
انطلقت صباح اليوم فعاليات النسخة الخامسة من برنامج "نقطة انطلاق" الذي ينظمه الهلال الأحمر القطري بالتعاون مع المجلس الثقافي البريطاني في قطر ومؤسسة سبرنغ بورد في بريطانيا، بهدف تحقيق التمكين المهني والاقتصادي والاجتماعي للمرأة القطرية في إطار التنمية البشرية المستدامة التي تنشدها رؤية قطر الوطنية 2030. وقد حضر حفل الافتتاح من جانب الهلال الأحمر القطري كل من السيدة منال السليطي رئيس التنمية المجتمعية والسيدة مها الشيخ أخصائية تمكين والسيدة منى فرج المسؤولة الإدارية في إدارة التنمية الاجتماعية، بينما حضرت من المركز الثقافي البريطاني السيدة مروة الطنبولي مدير برنامج "نقطة انطلاق". وتشارك في هذه الدورة، التي تنظم على مدار 3 أسابيع في فندق ميلينيوم الدوحة، 18 سيدة من الأسر المنتجة في المجتمع القطري، ومن المقرر أن يتم تقسيمهن إلى مجموعتين كل مجموعة تحضر أربع ورش عمل تقدم لهن سلسلة من التدريبات والأنشطة العملية حول كيفية التخطيط الناجح لحياتهن وترتيب الأولويات والتركيز والإتقان والعمل الجماعي وتكوين العلاقات الإيجابية، كما يلتقين خلاله بشخصيات بارزة في شتى المجالات يشاركن الحضور قصص نجاحهن والتحديات التي واجهتهن وكيف تغلبن عليها بشكل ملهم يخلق لديهن الحافز إلى السعي والمثابرة والالتزام بتحقيق أهدافهن، حيث تشكل هؤلاء النساء الناجحات قدوة إيجابية ومثلا أعلى للمشاركات. ويتم تنظيم هذا البرنامج بموجب اتفاقية تعاون بين الهلال الأحمر القطري والمجلس الثقافي البريطاني، وسبق للهلال تنظيم أربع دورات سابقة على مدار عامين استفادت منها 72 سيدة بتكلفة إجمالية قدرها 150,000 ريال قطري. والبرنامج مصمم من قبل مدربتين رائدتين عالميا في مجال تنمية الذات هما جيني ديزلي وليز ويليز، وقد انطلق في قطر عام 2009 بالتعاون مع منتدى سيدات الأعمال القطريات، وهو يمنح شهادة معتمدة دوليا من مؤسسة سبرنغ بورد والمجلس الثقافي البريطاني. وعلى هامش انطلاق الدورة الخامسة، قالت السيدة منال السليطي: "يعد نقطة انطلاق برنامج تمكين مهني متميز يتيح لربات البيوت من أسرنا المنتجة فرصة التواصل والتفاعل الإيجابي مع المواقف المختلفة، وتحديد أهداف واضحة لأنفسهن والعمل على تحقيقها، من خلال تعزيز بعض المهارات الهامة لديهن مثل الثقة بالنفس والتوزان بين العمل والحياة الشخصية". وفي المقابل، عبرت السيدة مروة الطنبولي عن امتنانها للهلال الأحمر القطري، قائلة: "تأتي شراكتنا مع الهلال الأحمر القطري لدوره الرائد في تنمية المجتمعات وتشجيع الفئات الضعيفة وخاصة النساء. وللسنة الثالثة على التوالي يسعدنا تقديم برنامج صمم خصيصا للمرأة في قطر في جميع مراحل حياتها، وقد كان لشراكتنا مع الهلال الفضل في وصولنا إلى نساء من مختلف مناحي الحياة لم تتح لهن فرصة التعامل مع مثل هذه البرامج من قبل". تجدر الإشارة إلى أن هذا البرنامج قد أعد خصيصا للسيدات، وهو حائز على العديد من الجوائز العالمية لإسهامه في تمكين السيدات في العديد من دول العالم من الحصول على تقدير وتأثير أكبر والاستفادة من قدراتهن في العمل والحياة الشخصية، وتستفيد منه العديد من المؤسسات مثل الجامعات والدوائر الحكومية والوزارات والمجالس المدنية والبنوك. وقد قام المجلس الثقافي البريطاني بطرح البرنامج باللغة العربية من أجل مساعدة السيدات الناطقات بالعربية على اكتشاف قدراتهن وتحقيق إنجازات أفضل على المستويين الشخصي والمهني.
248
| 30 نوفمبر 2015
أعرب المصري محمد عناني، الملقب بعميد المترجمين العرب عن سعادته البالغة لترجمته 24 مسرحية للشاعر وليام شكسبير الذي أصبح مسرحه تراثا عالميا، وذلك قبيل الاحتفالات العالمية بمناسبة مرور 400 عام على وفاة شكسبير. وترجم عناني أستاذ اللغة الإنجليزية بكلية الآداب بجامعة القاهرة، عددا من أبرز مسرحيات شكسبير ومنها "تاجر البندقية" و"هاملت" و"حلم ليلة صيف" و"الملك لير" و"يوليوس قيصر" و"دقة بدقة" التي نال عن ترجمتها جائزة رفاعة الطهطاوي للترجمة عام 2014 من المركز القومي للترجمة بالقاهرة. وفي تصريحات صحفية لرويترز، قال عناني، إنه ترجم 24 مسرحية لشكسبير "وقريبا تصدر السونيتات، لم يفعلها عربي من قبل بترجمة مشروع هذا الشاعر العظيم". ويشير عميد المترجمين إلى أنه يترجم الشعر شعرا منظوما والنثر نثرا بالفصحى المعاصرة حتى أن أرقام السطور في ترجمة مسرحية "دقة بدقة" مثلا "توازي" أرقام السطور في النص المترجم. وفضلا عن شكسبير ترجم عناني عددا من كلاسيكيات الأدب الإنجليزي ومنها ملحمة "الفردوس المفقود" لجون ملتون كما ترجم عام 2006 كتاب "الاستشراق" للمفكر الفلسطيني إدوارد سعيد بعد نحو 25 عاما على الترجمة السابقة للكتاب نفسه على يد الكاتب السوري كمال أبو ديب. الجدير بالذكر أن عناني، نال جوائز عديدة منها جائزة الملك عبد الله بن عبد العزيز العالمية للترجمة عام 2011 عن مجمل إنجازه في مجال الترجمة، ومنحته جائزة الدولة التشجيعية في الترجمة عام 1983 وجائزة الدولة للتفوق في الآداب عام 1999 وجائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 2001 عن مجمل إنجازه في الترجمة والتأليف. وكان المجلس الثقافي البريطاني بالقاهرة أعلن في وقت سابق عن برنامج غير مسبوق يشمل أنشطة ستقام على مستوى العالم طوال عام 2016 لتكريم شكسبير بمناسبة الاحتفال بمرور 400 عام على رحيله، وتشارك في بعض هذه الأنشطة جهات مصرية منها مكتبة الإسكندرية.
1734
| 04 نوفمبر 2015
نظم المجلس الثقافي البريطاني في قطر لقاء تعريفي اليوم لتعريف ممثلي وسائل الإعلام بالتغييرات التي أدخلها المجلس مؤخرا على عامه الدراسي والتي سوف تحقق العديد من الفوائد للطلاب خلال العام الدراسي المقبل . في البداية قالت السيدة أماندا إنجرام، مديرة اللغة الإنجليزية والامتحانات في قطر: "يقدّر المجلس الثقافي البريطاني في قطر شراكته مع المؤسسات الإعلامية في البلاد، ومع سعينا لتحقيق هدفنا المتمثل في ربط الناس في قطر مع أفضل فرص التعلم التي تقدمها المملكة المتحدة، فإننا نعتمد على دعم وسائل الإعلام لنا ، فنحن نريد أن يحصل عملاؤنا على معلومات واضحة حول برامجنا، ومع دخول التغييرات الجديدة في العام الدراسي حيز التنفيذ في الأسبوع الأول من سبتمبر 2015، قررنا أن نسعى للحصول على المساعدة من المؤسسات الإعلامية لإيصال هذه المعلومات الهامة. ونحن ممتنون للدعم الذي نتلقاه دائما، واجتماعنا اليوم ليس باستثناء" ، وزُوِّد الصحفيون في اللقاء التعريفي لوسائل الإعلام بمعلومات وافية حول الصيغة الجديدة للعام الدراسي حيث تم إعلامهم بأنه سيصبح عدد الفصول الدراسية ابتداء من سبتمبر 2015 أربعة فصول بدلا من الثلاثة الحالية وقد تم إدخال هذه التغييرات وغيرها بعد بحث أجراه المجلس الثقافي البريطاني بين طلابه. وأضافت السيدة انجرام: "من خلال إكمال المزيد من الفصول الدراسية خلال العام، فإن الطلاب سيتمكنون من إكمال مستوى من مستويات اللغة الإنجليزية في كل عام. ومن شأن هذه التغييرات أن توفر للطلاب الكبار الفرصة للدراسة لساعات أكثر كل أسبوع كي يتمكنوا من إحراز التقدم بصورة أسرع، مما يتيح لهم تحقيق أهدافهم في غضون فترة قصيرة من الزمن. وقد باتت برامجنا للمتعلمين الصغار الآن تكمل عامهم المدرسي للتقليل من تضاربها مع امتحاناتهم لنهاية العام، مما يتيح للطلاب تقديم أفضل ما عندهم في مدارسهم وكذلك في دورات اللغة الإنجليزية المسجلين فيها لدينا ويسعدنا أيضا أن نستجيب للطلب المتزايد على برامج "المتعلم الصغير" من خلال إدخال فئات عمرية إضافية وحتى مستويات أكثر دقة. وقد أخذت هذه التغييرات أيضا بعين الاعتبار تقويم الإجازات في قطر لضمان أن لا يفوت الطلاب الكبار وكذلك الطلاب الصغار عليهم دوراتهم خلال مواسم الإجازات. فنحن نريد أن نوفر لجميع الطلاب أكبر فرصة ممكنة لحضور جميع دروسهم وتحسين تقدمهم".
330
| 26 أغسطس 2015
أعلن المجلس الثقافي البريطاني في قطر عن إدخاله عدة تغييرات على العام الدراسي المقبل، حيث سيحقق التغيير الجديد فوائد كبيرة للطلاب وأولياء الأمور، وسيتيح لهم الفرصة لإحراز التقدم بصورة أسرع، كما أنه ستُفتَتح أماكن في "برنامج المتعلم الصغير" للأطفال في سن 6 سنوات. وسيبدأ العام الدراسي الجديد للمجلس الثقافي البريطاني في قطر في سبتمبر، وستكون عطلته الشتوية في نهاية يناير بما يتوافق مع غيره من المؤسسات التعليمية في قطر، وسوف ينتهي في آخر مايو. ومن شأن هذه التغييرات أن تضمن أن لا يضيع على الطلاب في قطر حصص المجلس الدراسية بسبب التضارب في العطل، وسوف يتاح لهم الوقت الكافي للتركيز على امتحانات نهاية السنة في مدارسهم بعد اختتام دراستهم في المجلس الثقافي البريطاني. وأوضح المجلس الثقافي البريطاني أنه في إطار هذه التحسينات، سيصبح عدد الفصول الدراسية ابتداء من سبتمبر 2015 أربعة فصول بدلا من الثلاثة الحالية، حيث صارت الفصول الدراسية الآن أقصر، وأصبحت مدتها 8 أسابيع بدلا من 10. وكنتيجة مباشرة لهذا التغيير، بات الآن بمقدور الطلاب أن يكملوا فصولا دراسية أكثر خلال السنة، وأن ينجزوا مستوى من مستويات اللغة الإنجليزية كل عام. ولما كان المجلس البريطاني في قطر يدرك مدى الضغط الذي يعاني منه الطلاب الكبار كي يتمكنوا من تحقيق أقصى قدر من التحسن ضمن الفترة الزمنية المتاحة لهم، فقد بات يوفر لهم الآن الفرصة لدراسة أكثر من ساعة كل أسبوع لإحراز التقدم بصورة أسرع. فئات عمرية وإستجابة للطلب المتزايد على الدورات المتخصصة للمتعلمين الصغار، سوف يوسع المجلس الثقافي البريطاني برنامجه ليشمل أطفال السنة الأولى ابتدائي، كما أنه سيجعل مجموعات الطلاب أكثر دقة، فقد باتت الفئات العمرية المعدلة حديثا تتوافق مع الفئات العمرية المدرسية الشائعة في قطر وذلك كما يلي: الأعمار 6-8 أعوام (الصفوف الابتدائية 1-3)، والأعمار 9-11 عاما (الصفوف الابتدائية 4-6)، والأعمار 12-14 عاما ( الصفوف الإعدادية 7-9)، والأعمار 15-17 عاما (الصفوف الثانوية 10-12). ويحرص المجلس الثقافي البريطاني على تحقيق التوازن بين مستوى النضج والتطور المعرفي لكل طفل مع مستواه في اللغة الإنجليزية، وبالتالي تم تجميع الأطفال أيضا وفقا لمستواهم في اللغة الإنجليزية ضمن كل فئة عمرية لتحسين بيئة التعلم والتقدم المحرز. ولزيادة راحة أولياء الأمور، صار بمقدورهم أيضا أن يسجلوا أبناءهم لكامل نصف السنة الدراسية وضمان أماكن لهم في فصليها مع خصم خاص. ويشجع المجلس البريطاني في قطر أيضا الآباء على القيام بدور أكثر فعالية في تنمية مهارات أطفالهم في اللغة الإنجليزية من خلال دعوتهم لحضور ورش عمل وفعاليات تقدم أفكارا عملية لدعم أبنائهم، كما تعطي أولياء الأمور معلومات حول المنهجية التي يستخدمها المجلس الثقافي البريطاني في تدريس المتعلمين الصغار. ولإعطاء دفعة جديدة لتقدم الطلاب، فإن المجلس الثقافي البريطاني يعتزم تقديم دورات إضافية خاصة للمتعلمين الكبار في مجموعة من المهارات مثل المحادثة، وورش عمل للأعمال، ودورات الكتابة من أجل امتحان IELTS، كإضافة للدورات التي تحظى بشعبية كبيرة مثل: English for Life، وEnglish for Business، وIELTS Preparation. وستقام دورات تحسين المهارات هذه يومي الخميس والسبت لمساعدة العملاء الذين يحتاجون إلى التحسن في مجالات محددة. وبهذه المناسبة، تحدثت السيدة أماندا إنجرام، مديرة اللغة الإنجليزية والامتحانات، إلى وسائل الإعلام عن هذه التدابير الهامة قائلة: "يبحث المجلس الثقافي البريطاني باستمرار عن طرق لمساعدة طلابنا على تحقيق أهدافهم في مجال تعلم اللغة الإنجليزية، ونحن نصغي بعناية إلى ملاحظاتهم ومقترحاتهم. وأنا سعيدة لكون هذه التغييرات العملية للعام الدراسي الجديد تجمع بين مبادئ التعليم السليم والراحة والمرونة". واختتمت السيدة إنجرام حديثها بالتذكير بأنه تماشيا مع مكانة المجلس الثقافي البريطاني في قطر كرائد في العالم في مجال تعليم اللغة الإنجليزية، فإنه يعتزم إدخال نظم جديدة لتكنولوجيا المعلومات في أكتوبر كي يسهّل على الطلاب وأولياء الأمور متابعة تقدمهم، والتواصل مع المدرسين والطلاب الآخرين، والتسجيل في الدورات وتسديد رسومها عبر الإنترنت.
3017
| 28 يوليو 2015
حصل أكثر من60 طالباً وطالبة من القطريين حملة الشهادة الثانوية على قبول فوري بالجامعات البريطانية المشاركة في اللقاء التعريفي الذي نظمته هيئة التعليم العالي بالمجلس الأعلى للتعليم بالتنسيق مع المجلس الثقافي البريطاني بالدوحة، حول إجراءات ما قبل السفر للطلبة القطريين الراغبين في الدراسة بالجامعات البريطانية، وذلك يوم الأحد الموافق 5يوليو الجاري على فترتين صباحاً ومساءً، بفندق الميلينيوم، حيث شارك في اللقاء 8 جامعات بريطانية وأكثر من 300 طالب وطالبة وأولياء أمورهم بحضور مسؤولي مكتب الإرشاد الجامعي والمهني بهيئة التعليم العالي ومسؤولو المجلس الثقافي البريطاني ومكتب الاتصال والإعلام بالمجلس الأعلى للتعليم، إذ تقدم الطلبة بمستنداتهم لمسؤولي القبول بالجامعات وتم قبولهم في الحال بعد استيفاء متطلبات القبول، بينما كانت تنقص بعض الطلبة بعض المتطلبات والمستندات التي سيعملون على إكمالها. استهدف اللقاء تعريف الطلبة بالإرشادات والتوجيهات التي يتعين عليهم معرفتها قبل مغادرتهم إلى الدراسة ببريطانيا، بما في ذلك تعريفهم بمنظومة التعليم بالمملكة المتحدة وبالسياق الثقافي والاجتماعي والأكاديمي وطرق العيش في بريطانيا وغيرها من المواضيع التي تجنبهم الصدمة الثقافية وتضمن استمراريتهم في الحياة الدراسية بصورة خالية من المشاكل. صالح المفتاح: الجامعات المشاركة تتميز بجودة المخرجات التعليمية وفي كلمته الافتتاحية في اللقاء رحب السيد صالح المفتاح - المستشار بمكتب الإرشاد الجامعي والمهني بهيئة التعليم العالي بالحضور مشيداً بالشراكة مع المجلس الثقافي البريطاني ودوره في التعريف بمنظومة التعليم البريطانية، وقال المفتاح إن الجامعات المشاركة في اللقاء جامعات عريقة رفيعة المستوى تتسم بجودة المخرجات التعليمية وهي من ضمن قوائم الجامعات المعتمدة لدى المجلس الأعلى للتعليم مما يعزز مساهمة الطلبة في تحقيق رؤية قطر الوطنية. وأكد المفتاح في كلمته أن اللقاء يأتي في إطار الرسالة التوعوية والإرشادية لمكتب الإرشاد الجامعي والمهني بهيئة التعليم العالي وتزويد الطلبة بالمعلومات التي تهيئهم للدراسة في عالم متعدد الثقافات والأعراق والأجناس، لافتاً لجاهزية المرشدين للرد على تساؤلات واستفسارات الطلبة في كل ما يتعلق بالبعثات والمنح الدراسية التي توفرها هيئة التعليم العالي بالمجلس الأعلى للتعليم . ودعا السيد المفتاح في كلمته الطلبة إلى الاستفادة من الفرص والخيارات الأكاديمية في التعليم الجامعي وفوق الجامعي التي توفرها لهم القيادة الرشيدة للبلاد، مشيداً بدورهم كسفراء لبلادهم من خلال أخلاقهم وسلوكهم الحضاري وحسن تعاملهم مع الآخر، متمنياً لهم التوفيق في حياتهم المهنية والعودة للوطن وهم مسلحون بالعلم والمعرفة النوعية.كما قام مسؤولو هيئة التعليم العالي بشرح شروط الابتعات العامة، وتلك المتعلقة بالابتعاث لدراسة اللغة والدبلوم والبكالوريوس سواء كانت الدراسة داخل قطر أو خارجها موضحين أن الموافقة على طلب أي بعثة يخضع لمبدأ التنافسية في المعدلات الدراسية وعدد المقاعد المتاحة لكل تخصص بحسب احتياجات الدولة وخطط الابتعاث، مع عدم الابتعاث لدرجة البكالوريوس بنظام الدراسة التكميلية (Top-Up)، أو المضغوطة، أو الجزئية، أو الدراسة عن بعد.ثم تحدث في اللقاء التعريفي الدكتور محمد عبد الله الكعبي الملحق الثقافي بالسفارة القطرية بالمملكة المتحدة حول دور الملحقية والخدمات التي تقدمها للطلبة داعياً الطلبة لأهمية التواصل مع الملحقية الثقافية بالسفارة لتفادي الكثير من المشاكل وذلك من واقع خبرة الملحقية وعلاقاتها مع الجامعات، مثمناً دور الطلبة القطريين كسفراء لبلدهم قطر.وبدورهم، تحدث مسؤولو المجلس الثقافي البريطاني عن منظومة التعليم في المملكة المتحدة التي تُعد من أفضل النظم التعليمية في العالم، والوجهة المفضلة للطلبة الدوليين، وكيف تلبي طموح الطلبة في التعليم النوعي لاسيما الحصول على أقوى الشهادات الجامعية من حيث جودة التعليم والاعتراف الدولي، إلى جانب الاستفادة من الخبرات البريطانية في مجال البحوث والتطوير.
290
| 06 يوليو 2015
وقعت كلية الشرطة اتفاقية تعاون مع المجلس الثقافي البريطاني لتدريس مادة اللغة الانجليزية للطلبة المرشحين بالكلية، وذلك بمقر الكلية بمنطقة "بميريك". وقع الإتقافية من جانب كلية الشرطة العميد الدكتور محمد عبدالله المحنا المري مدير عام الكلية، ومن جانب المجلس الثقافي البريطاني الاستاذة اماندا انجرام مديرة خدمات اللغة الانجليزية بالمركز. حضر التوقيع الرائد الدكتور جبر حمود النعيمي مدير إدارة الشئون الادارية والمالية بالكلية والاستاذ الدكتور حسين فتحي عميد الشئون الاكاديمية واستاذ دكتور ذياب البداينة رئيس قسم المتطلبات العامة بالكلية، والسيد حسنين رنمجي مدير التعليم المؤسسي بالمجلس الثقافي البريطاني . وقال مدير عام الكلية إن مثل هذه الاتفاقيات تعمل على تعزيز سبل التعاون بين الكلية والمجلس الثقافي البريطاني في مجال تدريس اللغة الانجليزية للطلبة المرشحين ليتمكنوا من اللغة تحدثا وكتابة بهدف تنمية مهاراتهم اللغوية حتى يكونوا علي درجة عالية من الكفاءة والمهنية. وأوضح أن مثل هذه الاتفاقيات سيكون لها مخرجات إيجابية علي الطلبة وستساهم بإذن الله في تطوير أدائهم علي المستويين المهني والعملي . من جانبها أعربت السيدة اماندا انجرام عن سعادتها لتوقيع هذه الاتفاقية التي تعمل على تزويد الطلبة بمهارات اللغة الانجليزية واتقانها اتقانا تاما، مشيرة إلى أن المجلس لديه برنامج وخطة عمل لتنفيذ بنود هذه الاتفاقية للارتقاء بمستوى الطلبة المرشحين ، سيتم الاعلان عنه في المستقبل القريب. وقال الدكتور حسين فتحي عميد الشئون الاكاديمية في الكلية إن هذا الاتفاق الذي تم بين كلية الشرطة والمجلس الثقافي البريطاني لمدة عام قابل للتجديد ، يهدف الي تدريس اللغة الانجليزية للطلبة المرشحين مع هذه المؤسسة العريقة ذات الخبرة والمتخصصة في هذا المجال .
317
| 28 مارس 2015
تتواصل هنا فعاليات المهرجان الثقافي البريطاني الذي تحتضنه الدوحة وتنظمه السفارة البريطانية لدى الدولة بالتعاون مع المجلس الثقافي البريطاني في قطر. وتستمر فعاليات المهرجان الذي يقام للسنة الثانية على التوالي، حتى يوم 5 أبريل المقبل، حيث يتضمن البرنامج أكثر من 40 فعالية ثقافية وفنية، بجانب العديد من العروض الترفيهية التي ستتيح للمجتمع القطري والجالية البريطانية والمقيمين في قطر فرصة التمتع بالتجربة البريطانية الثرية في مجالات الفن، والتعليم، والعلوم، والرياضة والأعمال. وبهذه المناسبة، قال سعادة السيـد نيكولاس هوبتون، سفير المملكة المتحدة لدى دولة قطر: "نحن سعداء وفخورون بإطلاق المهرجان البريطاني لعام 2015 في قطر، بعد النجاح الهائل الذي شهده عام الثقافة قطر– المملكة المتحدة 2013، والمهرجان البريطاني 2014 فإن نسخة هذا العام من المهرجان تأتي لتكرس من جديد عمق العلاقات الثنائية المتميزة بين قطر والمملكة المتحدة". ولفت سعادته إلى أن المهرجان الثقافي البريطاني يشكل منصة تنمو من خلالها الشراكات الحالية وتنطلق عبرها شراكات جديدة في مجالات الفن، والتجارة، والثقافة، والتعليم والعلوم بين كل من الجانبين القطري والبريطاني، مُعرباً عن تطلعه لأن يكون للمهرجان دور في تسليط الضوء على الخبرات البريطانية في القطاعات الرئيسية وتبادل هذه الخبرات مع الجانب القطري. من جانبه، قال السيد مارتن هوب، رئيس المجلس الثقافي البريطاني في قطر: "يسعد المجلس الثقافي البريطاني مواصلة النجاح المبني على الإرث الذي خلفه العام الثقافي قطر– المملكة المتحدة 2013 من خلال المهرجان البريطاني 2015"، لافتاً إلى أن فعاليات المهرجان المتعددة والتي تشمل الفنون، والتعليم، والعلوم والرياضة من شأنها أن تجمع الأفراد والمؤسسات البريطانية والقطرية تحت سقف واحد وذلك من أجل خلق الفرص لتبادل المعرفة والأفكار. وأعرب مارت هوب عن أمنيته بأن يصل هذا المهرجان لقطاع عريض من الجمهور من خلال مبادرات التـعاون الحالية والمستقبلية، لافتاً إلى أن هذا المهرجان الذي تحتضنه الدوحة يأتي بالتزامن مع حملة حكومة المملكة المتحدة "GREAT" والتي تشجع الجميع على المشاركة والتفاعل مع المملكة المتحدة وتحديداً في مجالات الأعمال، والسياحة والتعليم. ويقام المهرجان الثقافي البريطاني 2015 في قطر، والذي ينظم خلال الفترة من 3 مارس الجاري وحتى 5 أبريل المقبل، برعاية كل من مجموعة ازدان القابضة، شركة شل للبترول، فودافون قطر، تشارلز راسل، بي أيه إي سيستمز وشركة البلاغ للتجارة والمقاولات، بالإضافة إلى دعم العديد من الشركاء المحليين والبريطانيين. وتؤكد فعاليات مهرجان هذا العام على الشراكة والروابط القوية القائمة بين قطر والمملكة المتحدة حيث، تشمل الفعاليات نطاقا عريضا من المجالات بما فيها الفن، والتعليم، والعلوم، والرياضة والأعمال. ومن الفعاليات التي سيتم تنظيمها خلال المهرجان حفلاً موسيقياً تحييه الفرقة الغنائية الأسكتلندية الفلكلورية "بريباك" (Breabach)، والتي ستعزف مجموعة منتقاة من المقطوعات الموسيقية الفلكلورية الأسكتلندية بصبغة عصرية فريدة، ويصاحبها الفنان القطري محمد ناصر الصايغ على مسرح الريان بسوق واقف يوم 5 أبريل المقبل. كما سيقام على هامش المهرجان معرضاً فنياً للفنان ديفيد باتشيلور "فلاتلاندز" في جامعه فرجينيا كومونولث (VCU) والذي يستمر حتى 21 من أبريل. وستقدم أوركسترا قطر الفلهارمونية خلال هذه الفعاليات حفلاً فنياً يوم 3 أبريل، والذي سيعكس أجواء حفلات التخرج في المملكة المتحدة، حيث سيقود المايسترو الأسكتلاندي بوب روس فرقة الأوركسترا خلال هذا الحفل الذي سيتضمن ظهوراً خاصاً لضيوف شرف المهرجان. كذلك يشهد المهرجان إقامة مقهى علمي "كافيه ساينتتفيك" في جامعة قطر مع د. ماجي أدرين بوكوك، وهو أحد رواد علماء الفضاء في بالمملكة المتحدة، للاحتفال بالعام الدولي للضوء 2015، بجانب تنظيم حلقة نقاش بين أفضل المحاضرين الجامعيين في المملكة المتحدة وقطر بالاشتراك مع مناظرات قطر ومؤسسة "Debate Mate" وكلية الشؤون الدولية بجامعة جورج تاون في قطر، هذا إضافة إلى مسابقة "هداف" لدوري كرة قدم المدارس في قطر وبريطانيا بمدرسة لندن الدولية. ودعا المنظمون للمهرجان البريطاني في الدوحة جميع الراغبين للمشاركة في المسابقة التي ستطلق عبر وسائل التواصل الاجتماعي للحصول على فرصة الفوز بتذكرتي سفر، ذهاب وعودة، إلى لندن بالدرجة السياحية تقدمهما شركة الخطوط الجوية البريطانية.
421
| 22 مارس 2015
استضاف المجلس الثقافي البريطاني في قطر ومنتدى سيدات الأعمال القطريات حفل العشاء السنوي لبرنامج"سبرنج بورد"-الحائز على جائزة برنامج تطوير المرأة - في إطار الاحتفال بالمهرجان البريطاني لعام 2015 وبمناسبة اليوم العالمي للمرأة في 8 مارس 2015 في فندق فور سيزونز الدوحة.برنامج نقطة انطلاقة "سبرنج بورد" هو برنامج رائد مخصص لتطوير وتنمية المرأة انطلق من المملكة المتحدة مصمم من قبل النساء لنظيراتهن النساء. وقد أطلق المجلس البريطاني البرنامج لمساعدة النساء العربيات على الاستفادة من قدراتهن وتحقيق النجاح في حياتهن الشخصية والمهنية.من الجدير بالذكر أن تنظيم حفل العشاء جاء لتسليط الضوء على قصص نجاح المرأة القطرية التي أسهمت في تنمية المجتمع عبر مختلف المجالات، بالإضافة إلى الاحتفاء بتطور السيدات المشاركات في برنامج"سبرنج بورد" وتكريم المدربات اللواتي يعملن جنبا إلى جنب مع المتدربات من خلال التدريب والتوجيه وتسهيل بيئة تحفيزية تشجع المرأة أن تصل إلى أهدافها المرجوة.ويأتي حفل العشاء السنوي لبرنامج "سبرنج بورد" في إطار الاحتفال بالمهرجان البريطاني لعام 2015 الذي يضم سلسلة من الأحداث والفعاليات والحفلات الموسيقية وورش العمل والعديد من العروض الترويجية التي ستُمكن المجتمع القطري والجالية البريطانية، بالإضافة إلى المقيمين كافة في قطر من التمتع بالتجربة البريطانية الثرية في مجالات الفن، والتعليم، والعلوم، والرياضة والأعمال. وتعليقا على حفل العشاء، قالت السيدة سيسيل البليدي، القائم بأعمال السفارة البريطانية في الدوحة "يسعدني أن أشارك في حفل العشاء السنوي لبرنامج سبرنج بورد اليوم، الذي ينظمه المجلس الثقافي البريطاني ومنتدى سيدات الأعمال القطريات، بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للمرأة، ويأتي شعار الاحتفالية في المملكة المتحدة لليوم العالمي للمرأة هذا العام تحت "تمكين المرأة اقتصاديا ودعم النساء لتحقيق إمكاناتهم"، ونحن نعمل بجد لتعزيز هذا في المملكة المتحدة والخارج، حيث إن هذا الحدث هنا في قطر يكمل تماما موضوع شعار العام ويدل على أهمية العمل معا وتبادل الخبرات لتعزيز المساواة والفرص".وقالت السيدة مشاعل الأنصاري عضو مجلس إدارة رابطة سيدات الأعمال، بالنيابة عن رابطة سيدات الأعمال القطريات "إنه ليشرفنا في رابطة سيدات الأعمال القطريات مثل هذا التعاون مع المؤسسات المسؤولة مثل المجلس الثقافي البريطاني من خلال برنامج سبرنج بورد لتطوير المرأة، وهو بداية لتعاون مستقبلي في نشاطات أخرى إن شاء الله، نحن نبحث دائما عن شركاء مميزين لهم نفس الأهداف والتطلعات".جدير بالذكر في حفل العشاء تواجد نخبة من المتحدثات عن تطور وإنجازات المرأة في قطر، تتألف من السيدة بثينة الأنصاري، عضو مجلس إدارة رابطة سيدات الأعمال ومديرة إدارة أول للموارد البشرية في"Ooredoo"، والدكتورة هند عبد الرحمن المفتاح أستاذ مشارك- إدارة الأعمال بكلية الإدارة والاقتصاد بجامعة قطر، والسيدة شروق المالكي رئيسة رأس المال البشري لدى البنك التجاري، وقد أدارت مناقشة الحفل السيدة حصة السويدي، الإعلامية والمدربة المعتمدة من المجلس الثقافي البريطاني لبرنامج سبرنج بورد، والتي أثرت الحفل بالرؤى القيمة حول تمكين المرأة.وتعليقاً على كيف قام برنامج سبرنج بورد بتطوير عمل السيدات في قطاع الشركات، قالت السيدة بثينة الأنصاري، "شاركت "Ooredoo" في دعم برنامج سبرنج بورد طوال العام الماضي، واليوم هناك العديد من السيدات اللاتي يعملن في"Ooredoo"، أصبحن أكثر جاهزية من خلال برنامج سبرنج بورد، وكما هو معروف أن حركة التطور في قطر تجري على وتيرة سريعة لتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030، فإن برنامج سبرنج بورد يكمل هذا، من خلال التركيز على تنمية المرأة".وبشأن المساواة في مكان العمل، قالت السيدة شروق المالكي "أعتقد أن المرأة تستطيع أن تفعل نفس العمل الذي يقوم به الرجل، لقد عملت في قطاع النفط والغاز، وقد شاهدت الكثير من النساء اللاتي أعرفهن بشكل شخصي يشاركن في هذه الصناعة، وعلى غرار الرجال، هؤلاء النساء على استعداد تام للذهاب والعمل في حقول الغاز والنفط، وأعمل الآن في القطاع المصرفي وأرى أن نفس المساواة في القدرة هناك، أطلقت مؤخرا كتابي "قطعة من السلام" وهو من قصص نجاحي الشخصي والمهني. وعندي إيمان قوي أن النساء باستطاعتهن أن يكن قادة، حيث إن تعريفي للقيادة هو "القدرة على التأثير على مجموعة من الناس لتحقيق الأهداف" بغض النظر عن إذا كان القائد امرأة أو رجل".وتقديراً لكل من أسهم في إنجاح هذا الحدث قالت السيدة مروة الطنبولي مديرة المشاريع بالمجلس الثقافي البريطاني "نود أن نشكر رابطة سيدات الأعمال القطريات التي نعتبرها أول شريك محلي لبرنامج "سبرنج بورد" وشريكنا المنظم لهذا الحفل، وأتوجه بشكري الخالص للسيدة عائشة الفردان والتي كانت ومازالت داعماً أساسياً وفاعلاً لبرنامج "سبرنج بورد" منذ انطلاقته في عام 2009، كما أودّ أن أوجه خالص شكري وتقديري إلى الرعاة الرسميين للمهرجان البريطاني، اسمحوا لي أن أشير إلى دور المجلس الثقافي البريطاني في هذا المشروع حيث تعدّ هذه المؤسسة من المؤسسات المهمة التي ترعى العلاقات الثقافية والتبادل الفكري على المستوى المحلي والإقليمي والدولي. ونحن نعمل أيضاً على تعزيز الشراكات المفيدة والحوار بين الحضارات. ويتمثل دورنا الأساسي في نشر الفهم والحوار البنّاء المبني على أسس ثقافية سليمة. وفي هذا السياق، لابد من الإشارة إلى أنّ برنامج "سبرنج بورد" لا يدّعي توفير حلول لمشاكل تمكين المرأة، بل يساعدها على وضع خياراتها الشخصية ويوفر لها فرصة للتطور والتقدم نحو الأمام".
745
| 21 مارس 2015
نظمت جامعة قطر بالتعاون مع المجلس الثقافي البريطاني أولى الفعاليات للاحتفال بإطلاق السنة الدولية للضوء 2015 حيث تعد هذه الندوة هي الأولى في سلسلة من الفعاليات التي سيتم عقدها على مدار العام بهذه المناسبة. وتناولت الندوة موضوعات عديدة تخص الضوء وأهميته ودوره في الحياة اليومية، ودوره في الطب الحديث والعلاقة بين الضوء والرؤية. كما تم عرض أجزاء من مخطوطات لعالم البصريات ابن الهيثم تناولت عمله في اختراع أول آلة تصوير والتي عرفت بالكاميرا المعكوسة، وكتابه في البصريات الذي مر على كتابته 1000 عام. وتعليقاً على هذه الندوة، قالت الدكتورة الهام القرضاوي أستاذ الفيزياء بجامعة قطر التي قدمت المحاضرة "ان هذه الفعالية هي الأولى في سلسة فعاليات نخطط لعقدها في قطر كما نتطلع إلى إشراك المدارس والمعلمين والطلاب وجميع المؤسسات ذات الصلة والاهتمام بهذا المجال، ويمثل حدث اليوم افتتاحا لعام زاخر من الأنشطة، وعقدت هذه المحاضرة بدعم من المجلس الثقافي البريطاني وجامعة قطر". من جهته قال مارتن هوب مدير المجلس الثقافي البريطاني، "نحن سعداء بهذه المبادرة حيث يشارك المجلس الثقافي البريطاني مع جامعة قطر في تنظيم عدة فعاليات تتعلق بأهمية الضوء سنعمل من خلالها على إشراك المهتمين من جميع الأعمار والخلفيات حتى يتمكنوا من الحصول على تقدير الدور المحوري للضوء في العلم والثقافة، وذلك من خلال المشاركة مع كبار العلماء من المملكة المتحدة وقطر. الجدير بالذكر أن الأمم المتحدة أعلنت 2015 السنة الدولية للضوء والتكنولوجيات القائمة على الضوء (IYL2015). وستعمل المنظمات العلمية في جميع أنحاء العالم، على تعزيز فهم الجمهور وأصحاب اتخاذ القرارات لدور الضوء في العالم الحديث والاحتفال بالذكرى السنوية العلمية الهامة التي تحدث في عام 2015 لعدة أحداث منها مثلا مرور 1000 سنة على "كتاب البصريات" لابن الهيثم.
209
| 25 فبراير 2015
مساحة إعلانية
تواصل الخطوط الجوية القطرية تقديم أسعار خاصة للسفر خلال فترات محددة لوجهات عربية وعالمية خلال نوفمبر وديسمبر 2025 ويناير وفبراير ومارس 2026. وتبدأ...
27336
| 25 نوفمبر 2025
- صاحبة السمو: صلتك نجحت في توفير خمسة ملايين فرصة عمل -الاهتمام بتنمية وتمكين الشباب كان دافعا لإطلاق صلتك عام 2008 -البنك الدولي...
7448
| 26 نوفمبر 2025
أعلنت اللجنة المنظمة لبطولة كأس العرب 2025 لكرة القدم عن الأغنيتين الرسميتين للبطولة. وذكرت اللجنة المنظمة - في بيان رسمي - أنه تم...
4872
| 26 نوفمبر 2025
اكتمل مشهد المتأهلين إلى نهائيات كأس العرب 2025 في قطر، وذلك بعدما أكمل جزر القمر والسودان المنتخبات الـ16 المشاركة في العرس العربي الكبير....
4412
| 26 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
بدأت الكويت العد التنازلي لتطبيق قانون المخدرات الجديد، الذي أُعدّ عبر لجنة قضائية مختصة بهدف سد الثغرات وتشديد العقوبات على تجار ومتعاطي المواد...
3470
| 26 نوفمبر 2025
ترأس معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، الاجتمـاع العـادي الـذي عقـده المجلـس صبـاح اليـوم بمقره...
3422
| 26 نوفمبر 2025
أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنها ستراجع كل الإقامات الدائمة المعروفة باسم غرين كارد لأشخاص من أكثر من 12 دولة، بينهم 6...
3058
| 28 نوفمبر 2025