أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
حققت بورصة قطر اليوم مكاسب بلغت قيمتها 3.3 مليار ريال، بعد أن ارتفعت رسملة الأسهم من 586.5 مليار ريال عند إغلاق أمس الثلاثاء إلى 589.8 مليار ريال في نهاية تعاملات اليوم.وارتفعت 6 قطاعات اليوم يتصدرها الاتصالات بنسبة 1 % بدعم من سهم "أوريدو"الذي ارتفع 1.05 %، و"فودافون قطر" بنحو 0.8 %، تلاه قطاع البنوك بنسبة 0.99 %، وارتفع "الصناعات" بمعدل 0.36 % مع صعود 6 أسهم بالقطاع يتصدرها "أعمال".
236
| 10 أغسطس 2016
أكد مستثمرون ومحللون ماليون أن المؤشر العام لبورصة قطر سيشهد إرتفاعات قوية خلال الفترة المقبلة مدعوماً بالترقية المرتقبة للبورصة في مؤشر "فوتسي" وبعملية المراجعة التي ستجرى هذا الشهر من قبل مؤشر"مورجن استانلي". وقالوا ان المحافظ الأجنبية قد بدأت في تنفيذ عمليات شراء استباقية واسعة لبناء مراكز مالية قبل عملية الترقية لتحقيق مكاسب قوية مستقبلاً ، مشيرين إلى حجم السيولة الحالية في السوق، وقالوا انها سيولة كبيرة فاقت النصف مليار ريال، وبالتالي يتوقع ان يخترق المؤشر العام مستوى الـ11 ألف نقطة خلال جلسة الغد. السعدي: المقصورة تشهد آداءً ايجابياً وحجم التداولات في إزدياد الأداء الإيجابيوقال المستثمر ورجل الأعمال محمد السعدي إن الأداء الحالي لبورصة قطر إيجابي جداً ومشجع على الدخول والإستثمار فيه خاصة بالنسبة للمحافظ والصناديق الأجنبية التي بدأت في تكوين مراكز مالية جديدة تمهيداً لعملية الترقية المرتقبة لبورصة قطر في مؤشر"فوتسي" للاسواق الناشئة. وقال إن المحافظ الأجنبية ضخت سيولة قوية في السوق ، مما زاد من حجم التداولات حتى بلغت أكثر من نصف مليار ريال ، وقال ان هذا يغري المستثمرين ويؤكد أن السوق في حركة أمامية لتسجيل نقاط قوية والبقاء في الأخضر.وتوقع السعدي أن تستمر الحركة التصاعدية للمؤشر العام ليخترق مستوى الـ11 ألف نقطة ، كما انه لايتوقع ان يكسر المؤشر حاجز الـ10500 نقطة نسبة للدعم الذي يجده والمحفزات التي تدفع بمزيد من المحفزات في السوق. أعمال الشركاتوأكد المحلل المالي احمد ماهر الحركة الإيجابية للمؤشر العام خلال اليومين الماضيين ، وقال ان جلسة الامس جاءت بإختراق جيد ، حيث تمكن المؤشر من الإرتفاع فوق مستوى الـ 10800 نقطة ، وبالتالي أصبح في وضع مريح يمكنه من الإرتفاع فوق مستوى الـ11 ألف نقطة تمهيدا لاختراق مستوى الـ11200 نقطة.واكد ماهر ايجابية نتائج اعمال الشركات ووصفها بانها كانت جيدة في معظمها وافضل من التوقعات في البعض منها. ولفت الى نتائج الشركات المدرجة في بورصة قطر قد كانت من افضل النتائج مقارنة مع الشركات المماثلة في المنطقة . وقال ان هناك العديد من المحفزات الداخلية التي تقود المؤشر العام لتحقيق مكاسب قوية خلال الفترة المقبلة، مشيرا لاعادة تقيم لبورصة قطر من قبل مؤشر"مورجن استانلي" خلال هذا الشهر،فضلا عن ترقية البورصة في مؤشر "فوتسي" في سبتمبر المقبل ، وقال ان عملية الترقية ستسهم في تعزيز مكانة بورصة قطر كسوق عالمي واقليمي، يستقطب المحافظ والصناديق الاستثمارية الاجنبية ، خاصة وان بورصة قطر عرفت كملاذ آمن للعديد من المحافظ الاستثمارية والافراد. وأضاف ان الترقية ستدعم نشاط البورصة وتستقطب مستثمرين وشركات جديدة ، وبالتالي سيتم ضخ سيولة جديدة للسوق ، وهذا ماشهدناه خلال الايام الفائتة حيث قامت المحافظ الاجنبية بتنفيذ عمليات شراء استباقية واسعة استعدادا لعملية الترقية المرتقبة ، مشيرا الى ان معظم التداولات الاجنبية كانت على اسهم منتقاة على الاسهم القيادية . وقال انه يتوقع في ظل المحفزات السالفة الذكر ان يتواصل ارتفاع المؤشر العام ،خاصة وان السيولة الحالية بالسوق افضل بكثير من السابق، ودعا ماهر ادارة البورصة الى عقد محاضرات تثقيفية للمساهمين المحليين حول عملية الترقية المقبلة للبورصة في مؤشر"فوتسي" وأهميتها والفوائد المنتظرة سواء للبورصة أو المساهمين ، وقال انه وفي الوقت الذي تقوم فيه المحافظ الاجنبية بعمليات شراء واسعة تمهيدا لعمليات الترقية، يقوم المساهمون المحليون بعمليات جني أرباح دون ان يكون هناك استعداد للمرحلة المهمة المقبلة وهي عملية الترقية. المؤشر يواصل الارتفاعوارتفع المؤشر اليوم بنسبة 1.21% متجاوزاً مستوى 10900 نقطة ليقفل عند النقطة 10920.29 بمكاسب تقترب من 131 نقطة عن مستوياته بجلسة الأحد، ليصل بذلك إلى أعلى مستوياته منذ 9 أشهر. ودعم المؤشر في ارتفاعه، صعود الأسهم القيادية وفي صدارتها "الوطني" بـ 2.26%، وارتفع "إزدان" 0.2%، كما صعد صناعات قطر 1.36% الأنشط قيمة امس بنحو 116.57 مليون ريال، بترتيب تأثير الأسهم الثلاثة على المؤشر. وارتفعت 5 مؤشرات قطاعية بنهاية التعاملات، وتصدرها البنوك بنسبة 1.84%، وارتفع الإتصالات 1.01% بدعم صعود سهم فودافون قطر 6% متصدراً الأسهم الرابحة كما تصدر السهم النشاط حجماً بتداول 2.48 مليون سهم. كما صعد القطاع العقاري 0.93% مع ارتفاع كافة أسهم القطاع.وارتفع كذلك قطاع الصناعات بنسبة 0.53%، وجاء البضائع في المرتبة الرابعة بنحو 0.21%، وتذيل النقل القطاعات الرابحة بنحو 0.16%.أمّا قطاع التأمين، فكان الخاسر الوحيد اليوم وتراجع مؤشره في ختام التعاملات 0.05% بضغط سهم الدوحة للتأمين الأكثر تراجعاً بنسبة 4.55%.وزاد حجم تداولات إلى 11.66 مليون سهم مقارنة بـ 6.71 مليون سهم بالاحد وارتفعت السيولة إلى 509.6 مليون ريال، مقارنة بنحو 274.05 مليون ريال بجلسة الأحد. وتم في جميع القطاعات تداول11.7 مليون سهم بقيمة509.6 ملايين ريال نتيجة تنفيذ 5411 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار211.73 نقطة، أي ما نسبته1.21% ليصل إلى17.7 الف نقطة.كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة49.27 نقطة، أي ما نسبته1.19% ليصل إلى4.2 الف نقطة . وارتفعت أسهم 27 شركة وانخفضت أسعار 13 شركة وحافظت اسهم شركتين على سعر أغلاقها السابق. مبيعات القطريينوبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 4.5 مليون سهم بقيمة 152.1 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 41 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 4.7 مليون سهم بقيمة 162.5 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 42 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 3.6 مليون سهم بقيمة 190.8 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 31 شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 3.7 مليون سهم بقيمة 246.01مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 26 شركة. ماهر: الترقية تدعم البورصة وتستقطب مستثمرين جدداً تداولات الخليجيين أما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 144.3 ألف سهم بقيمة 2.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 15 شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 461.3 ألف سهم بقيمة 10.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 24 شركة. وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 463.2 الف سهم بقيمة 37.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 22 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 385.7 ألف سهم بقيمة26.511.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 18 شركة. مشتريات الأجانبوفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 1.4 مليون سهم بقيمة 35.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 37 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى 1.8 مليون سهم بقيمة 46.8 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 39 شركة، أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 1.6 مليون سهم بقيمة 91.6 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 22 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الاسهم المتداولة 555.6 ألف سهم بقيمة 19.7 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 20 شركة.
232
| 08 أغسطس 2016
ختم المؤشر العام لبورصة قطر جلسة نهاية الاسبوع اليوم في المنطقة الخضراء،حيث أنهى المؤشر العام الجلسة مرتفعاً 1.29% عند مستوى 10681.08 نقطة، رابحاً أكثر من 136 نقطة، ليصل لأعلى مستوياته خلال تسعة أشهر، وتحديداً منذ نهاية نوفمبر عام 2015.وكان المؤشر قد استهل جلسة اليوم بارتفاع نسبته 0.47%، وذلك بعد صعوده إلى النقطة 10594.06 رابحاً أكثر من 49 نقطة، وبات قريباً من اختراق مئوي جديد عند مستوى 10600 نقطة. الجسيمان:عودة المؤشر تؤكد قوة وتماسك البورصة وأنهت كافة قطاعات السوق الجلسة في المنطقة الخضراء، يتصدرها "الصناعات" بنمو نسبته 1.85% مدفوعاً بصعود سهم صناعات قطر بنحو 3.3% تصدر بها ارتفاعات أسهم البورصة، إضافة لتصدره نشاط السيولة بواقع 41.4 مليون ريال.كما ارتفع قطاع البنوك في ختام تعاملات اليوم بحوالي 1.2% مع صعود غالبية أسهم القطاع وعلى رأسها سهم "البنك التجاري" بنحو 2.9%، وسهم "قطر الوطني" القيادي والذي ارتفع بمعدل 1.5%.وتراجعت اليوم أسهم 10 شركات يتصدرها سهم "ملاحة" بنحو 1.6%، علماً بأن الشركة أعلنت اليوم عن نتائجها المالية النصف سنوية حيث تقلص الأرباح بالنصف الأول من 2016 بنسبة 15.1% لتصل إلى 553 مليون ريال.وجاء سهم "مسيعيد" على رأس نشاط الكميات في ختام جلسة اليوم، حيث بلغ حجم تداولاته 440.73 ألف سهم، بقيمة 8.5 مليون ريال، مرتفعاً بنسبة 0.16%.المنطقة الخضراءوقالت سيدة الأعمال فاطمة الجسيمان ان عودة المؤشر العام للمنطقة الخضراء خلال جلسة اليوم تؤكد على قوة واستقرار بورصة قطر وقدرتها على امتصاص الضغوط التي حاولت ان تبقي المؤشر في المنطقة الحمراء .وقالت ان نتائج الاعمال بالنسبة للشركات المدرجة في البورصة والتي تم الإفصاح عنها خلال الايام والاسابيع الماضية كانت العامل الرئيسي في المكاسب التي حققها السوق خلال الفترات السابقة ، وقالت ان الملاءة المالية للشركات القطرية ظلت هي الافضل مقارنة برصيفاتها في اسواق المنطقة ،حيث عرفت تلك الشركات بالارباح الجيدة والتوزيعات السخية.الصعود سيتواصلوقالت ان المؤشر العام سيواصل صعوده بعد ان ختم نهاية جلسات الاسبوع على الارتفاع، مشيرة الى ان بورصة قطر لم تعد تتاثر كثيراً بأسعار النفط مما يشير الى انها قد بدأت منذ فترة في التعايش مع الأسعار الحالية التي ظلت تتراوح بين ال40 و50 دولاراً للبرميل ، وهي اسعار جيدة مقارنة باسعار النفط خلال العام المنصرم حيث كانت قد تدنت الى مادون ال30 دولارا للبرميل .زخم ايجابيواكد المحلل المالي السيد حسين محمود ان بورصة قطر قد شهدت زخماً إيجابياً وارتفاعات في احجام وقيم التداولات منذ بداية الإفصاح عن أرباح الشركات في يوليو المنصرم خاصة على الأسهم القيادية ، والمتوقع لها وقتها نتائج إيجابية جاءت مدعومة وبشكل كبير من مشتريات المحافظ والصناديق الأجنبية والمؤسسات الإستثمارية مما ادى الى الإرتفاعات التي شهدها المؤشر العام ، وتعديل النظرة الفنية من حيادية الى إيجابية على المدى المتوسط والقصير، خاصة بعد إختراق المؤشر لحاجز الـ10 الف نقطة و10500 نقطة .أفضل أداءوقال ان بورصة قطر سجلت أفضل أداء خلال الشهر الماضي مقارنة مع باقي الاسواق الخليجية ،كما تم رصد عدة تقارير إقليمية ودولية اعطت نظرة ايجابية وتوضية بالدخول على الأسهم القيادية ببورصة قطر ، خاصة مع إستقرار معدلات ومؤشرات الإقتصاد القطري خلال النتائج التي اعلنت في النصف الاول من هذا العام، والتي اوضحت ان تداعيات تراجع أسعارالنفط على الإقتصاد القطري لم تكن بالحجم الاسوء، بل جاءات اقل من توقعات الكثير ، مما يدعم النظرة الايجابية على الاقتصاد القطري والبورصة ، الى جانب انتظام والحد من التداعيات على القطاع العقاري الذي شهد موجة من التصحيح خلال الفترات السابقة ،ويعطي نتائج قوية على النظرة المستقبلية المتوسطة وطويلة المدى مدعومة بالتصنيفات الائتمانية المرتفعة والمستقرة على الدولة ومؤسساتها والشركات المدرجة في البورصة .الإستقرار الداخليوقال السيد ان الايجابيات السابقة التي ذكرها ستسهم في استقرار المشهد الداخلي لسوق قطر ، خاصة وان نتائج الاعمال التي صدرت حتى الان قد اتت افضل من ووفقا لتوقعات معظم المحللين ، وقال ان ذلك سيؤدي الى استقرار معدلات السيولة واستهداف المحافظ والمؤسسات لبناء مراكز شرائية على الاسهم القيادية واستغلال اي انخفاضات او عمليات تصحيحية لدعم مراكزهم من اجل الحصول على العوائد والتوزيعات المالية التي يتوقع ان تظل مغرية مقارنة مع باقي اسواق المنطقة. مستوى الدعمواوضح السيد ان المؤشر العام مازال من الناحية عند مستوى الدعم 1500 و1400 نقطة ، ووصفه بانه مستوى دعم مهم للمستثمر قصير المدى، بينما يستهدف المؤشر مستويات ال10800 نقطة في حال الثبات فوق المستوي السابق ،ومن ثم مستوى الـ11 الف نقطة كمستوى مقاومة رئيسي،واضاف ان مستوى الـ10 الف نقطة مستوى الدعم الرئيسي لهذه الموجة الصاعدة .وسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إرتفاعاً بمقدار136.07 نقطة، أي ما نسبته 1.29% ليصل إلى10681.08 نقطة. وفي جميع القطاعات تداول 3.999 ملايين سهما بقيمة 179.5 مليونا ريال نتيجة تنفيذ 3026 صفقة. وارتفعت أسهم 24 شركة و انخفضت أسعار 10 شركة وحافظت أسهم 5 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق 572.4 مليارريال.عمليات شراءوبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 1.4مليون سهم بقيمة 44.9 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 37 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 1.8 مليون سهم بقيمة 64.2 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 39 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 468.6 الف سهم بقيمة 26.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 22 شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 871.9 سهم بقيمة 42.3 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 26 شركة.تداولات الخليجيين اما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 84.8 الف سهم بقيمة 1.98 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 14 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 32.95 الف سهم بقيمة 1.4مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 11 شركة. السيد: مشتريات المحافظ الأجنبية دعمت تعاملات اليوم وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 308.2 الف سهم بقيمة 15.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 8 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 380.2 الف سهم بقيمة 12.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 9 شركة .مبيعات الاجانبوفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 594.8 الف سهم بقيمة 16.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 37 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد 469.3 الف سهم بقيمة 16.8 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 36 شركة. اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 1.2 مليون سهم بقيمة 74.5 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 24 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الاسهم المتداولة 428.5 الف سهم بقيمة 42.1 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 19 شركة
424
| 04 أغسطس 2016
أنهى المؤشر العام لبورصة قطر جلسة نهاية الاسبوع اليوم في المنطقة الخضراء، بدفع من الصعود الجماعي لقطاعات السوق بقيادة "الإتصالات" و"البنوك". وأنهى المؤشر الجلسة مرتفعاً 0.45 % عند مستوى 10652.31 نقطة رابحاً نحو 47.5 نقطة، علماً بأن المؤشر كان متراجعاً في مستهل التعاملات 0.52 % عند مستوى 10549.75 نقطة. المؤشر العام لبورصة قطر يختتم الأسبوع في المنطقة الخضراء وتقلصت السيولة اليوم 6.2 % إلى 223.42 مليون ريال مقابل 238.29 مليون ريال بالأربعاء، كما تراجعت الكميات 8.2 % إلى 4.79 مليون سهم مقابل 5.22 مليون سهم بالجلسة السابقة. وارتفعت قطاعات السوق اليوم بشكل جماعي يتصدرها "النقل" بنحو 1.1 %، يليه "الاتصالات" بواقع 0.75 % بدفع من صعود سهمي "أوريدو" و"فودافون قطر" بنسبة 0.85 % و0.36 % على الترتيب. كما إرتفع قطاع البنوك والخدمات المالية بنسبة 0.63 % بالتزامن مع صعود غالبية أسهم البنوك وعلى رأسها "قطر الوطني" الذي ارتفع بنحو 1.4 %. وتصدر سهم "ناقلات" ارتفاعات الأسهم بعد صعوده بنسبة 2.08 %، فيما جاء سهم "البنك التجاري" على رأس القائمة الحمراء متراجعاً 0.79 %. وشهد سهم "إزدان" أنشط تداولات بالبورصة على مستوى الكميات بحجم بلغ 764.38 ألف سهم بقيمة 15.04 مليون ريال، مرتفعاً 0.2 %.وحقق سهم "المصرف" أكبر سيولة بالسوق بقيمة 32.3 مليون ريال من خلال تداول 292.3 ألف سهم، متراجعاً بقرابة 0.5 %.ضخ سيولةوأكد المستثمر ورجل الأعمال حسن الحكيم ان السوق بحاجة إلى ضخ مزيد من السيولة لتمكن المؤشر العام من اختراق نقاط المقاومة وبالتالي تحقيق مكاسب قوية. وعزا الهدوء الذي يشهده السوق حالياً إلى عطلة الصيف وغياب كبار المستثمرين في اجازاتهم السنوية خارج الدولة، اضافة إلى تأثيرات بعض العوامل الخارجية في مقدمتها التذبذب في أسعار النفط. وقال إن الحركة النشطة للسوق ستبدأ في سبتمبر المقبل مع عودة المستثمرين ودخولهم للسوق بقوة، وبالتالي مع الإنتعاش المتوقع ستدخل السوق سيولة مقدرة من قبل المحافظ المختلفة والأفراد، مشيراً إلى النشاط المتوقع في كافة الأسواق الخليجية. وتابع الحكيم بأن النتائج النصفية للشركات قد كانت ايجابية وفوق المتوقع واعطت زخماً كبيراً للسوق، ولكنه اشار لتأثيرات التذبذب في أسعار النفط على مجمل الأداء وقال إن الخبراء في مجال النفط يتوقعون إرتفاعاً في أسعار النفط قبل نهاية العام، مما سيكون له إثر كبير على حركة الأسواق، مؤكداً اهمية التحسن المنتظر في أسعار النفط وقال إن النفط يلعب دوراً محورياً في حركة أسواق المال العالمية.مؤشر فوتسيوحول تأثيرات الاحداث التي ضربت عدداً من البلدان، قلل الحكيم من تأثيرها على مجريات السوق وقال إن العالم قد بدأ في التعايش معها، وبالتالي اصبح تأثيرها ضعيفاً.وفيما يختص بترقية بورصة قطر في مؤشر "فوتسي" اكد الحكيم على عالمية المؤشر وقال إنه يعزز مكانة بورصة قطر على الصعيد العالمي ويسهم في استقطاب الشركات العملاقة إلى السوق القطري، فضلا عن جذب مزيد من المستثمرين، وزيادة السيولة بالسوق.الإدراجات الجديدةواكد الحكيم أهمية إدراج شركات جديدة في البورصة وقال إنها تدعم السيولة وتعزز نشاط السوق إلا ان الوقت الحاضر غير مناسب لادراج شركات جديدة.مستوى إيجابيواكد الخبير والمحلل الإقتصادي علي الخلف ان بقاء المؤشر العام فوق مستوى الـ 10500 نقطة بأنه ايجابي، ويؤكد على قوة وتماسك بورصة قطر. وقال الخلف إن بورصة قطر من اكثر الاسواق استقرارا، مشيراً إلى ان حجم التعاملات مازال محدوداً حيث يتراوح مابين 200 إلى 250 مليون ريال في اغلب الاحوال. الحكيم: عودة كبار المستثمرين ودخول المحافظ الأجنبية تنعش حركة السوق هدوء السوقوعزا الضعف في احجام التعاملات لهدوء الحركة في رمضان ولعطلة الصيف، اضافة للظروف العالمية المتعلقة باسعار النفط والاحداث الاخيرة، مشدداً على النشاط الكبير والحيوية التي يتمتع بها الإقتصاد القطري، حيث المضي قدماً في تنفيذ المشاريع الكبرى وتلك التي تحت الإنشاء والتي يتوقع ان تكتمل في غضون 3 سنوات، وتؤدي إلى نقل قطر إلى مصاف الدول المتقدمة وهذا بشهادة المؤسسات الدولية.المشاريع العملاقةواضاف ان الدولة تقوم الآن بتنظيم وهيكلة الانفاق، وتتجه نحو مشاريع البنى التحتية والطرق والموانئ والسكة حديد والمواصلات والإتصالات والخدمات الصحية والتعليمية وتطوير الخدمات المالية، وقال إن كل تلك العوامل مهمة في تعزيز الثقة في الإقتصاد القطري وخلق منظومة قانونية متكاملة، كما انه يعكس الجهود المبذولة في تحقيق النمو حتى مع ظروف الإقتصاد العالمي، حيث مازال النمو قائما في قطر.المحافظة على الاستقراروتابع الخلف بأن بورصة قطر وفي ظل تفاعل هذه المقومات والعناصر الاقتصادية ستحافظ على استقرارها، اضافة للنتائج نصف السنوية للشركات والتي تبشر بالخير، حيث حققت الشركات التي افصحت عن نتائجها أداء افضل من المتوقع، بينما تراجع الاداء بالنسبة لبعض الشركات، ولكنه كان طفيفا نأمل ان يتبدل إلى الايجاب، وقال إن الاداء العام للمؤشر العام جيد ومطمئن ويتوقع ان يكون افضل في النصف الثاني من العام.المؤشر يختم في الأخضرسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إرتفاعاً بمقدار 47.54 نقطة أي ما نسبته 0.45 % ليصل إلى10652.31 نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 4.8 مليون سهم بقيمة 223.4 مليون ريال نتيجة تنفيذ 3854 صفقة.الأفراد والمحافظ القطريةوبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 1.2مليون سهم بقيمة 46.4 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 35 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 2.3 مليون سهم بقيمة 97.8مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 39 شركة.وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 604.5 الف سهم بقيمة 31.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 21 شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 649.6 الف سهم بقيمة 45.3 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 20 شركة.التداولات الخليجيةاما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 90.5 الف سهم بقيمة 4.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 13 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 60.7 الف سهم بقيمة 3.02 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 15 شركة. وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 64.5 الف سهم بقيمة 28.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 9 شركات، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 114.8 الف سهم بقيمة 6.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 9 شركات. الخلف: البورصة تحافظ على إستقرارها مدعومة بقوة الإقتصاد القطري المحافظ الأجنبيةوفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 679.9 الف سهم بقيمة 20.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 36 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد 808.9 الف سهم بقيمة 25.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 36 شركة. اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 1.95 مليون سهم بقيمة 92.1 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 23 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الاسهم المتداولة 826.1 الف سهم بقيمة 45.6 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 15 شركة.
249
| 28 يوليو 2016
واصل المؤشر العام لبورصة قطر صعوده اليوم ليعزز بقاءه في المنطقة الخضراء، وحقق مكاسب بلغت قيمتها 3.1 مليار ريال، بعد أن ارتفعت رسملة الأسهم من 567.6 مليار ريال عند إغلاق الاثنين الماضي إلى 570.7 مليار ريال في نهاية تعاملات اليوم. حيث أنهى المؤشر الجلسة مرتفعًا 0.6% بإقفاله عند مستوى 10648.58 نقطة رابحًا 63.5 نقطة. وكان المؤشر قد ارتفع في ختام تعاملات الإثنين، بنسبة 1.6% عند النقطة 10585.08 بمكاسب تجاوزت 166 نقطة. المؤشر يواصل صعوده بعد تراجعات صباحية ويحقق مكاسب بـ 3.1 مليار ريال وتصدر سهم "الطبية" الارتفاعات بنمو نسبته 4.17%، فيما جاء سهم "المتحدة للتنمية" على رأس القائمة الحمراء متراجعًا بنحو 1.8%. وعلى مستوى التداولات، سجل سهم "إزدان" أنشط الكميات بعدد مليون سهم تقريبًا جاءت بتنفيذ 210 صفقات حققت نحو 19.7 مليون ريال، مرتفعًا بنسبة 0.26%.وحقق سهم "قطر الوطني" أكبر سيولة بقيمة 20.5 مليون ريال، وذلك بتنفيذ 162 صفقة على نحو 135.82 ألف سهم، إلا أنه تراجع بواقع 0.26%.وقال مستثمرون ومحللون ماليون إن المؤشر سيواصل أداءه الإيجابي، بدعم من النتائج الإيجابية للشركات، مشيرين إلى أن المحافظ قد ضخت كميات كبيرة من السيولة وصلت إلى مستويات قياسية بالسوق.صعود إيجابيوصف المستثمر ورجل الأعمال جابر المنصوري أن الارتفاع الذي حققه المؤشر العام اليوم بأنه صعود إيجابي رغم أنه طفيف مقارنة بالإرتفاع الذي تحقق أمس، حيث تمكن المؤشر من مقاومة الضغوط وتحويل التراجعات الصباحية إلى ارتفاع وعزا السبب إلى التباين في نتائج بعض القطاعات ولهبوط أسعار النفط. وأكد أن المؤشر سيواصل صعوده الذي بدأه قبل أكثر من جلستين تقريباً، مدعوماً بالنتائج نصف السنوية "الربع الثاني" للشركات، وقال إن الإفصاحات التي تمت حتى الآن كانت جيدة وأفضل من التوقعات، وجاءت مبشرة، عززت ثقة المستثمرين في النتائج المتبقية.أسعار الأسهموأوضح أن أسعار الأسهم وصلت إلى مستويات مغرية، على معظم الأسهم القيادية بالأسواق، وشهد دخولا قويا من المستثمرين لتعويض الخسائر السابقة ولمزيدًا من التجميع المراكز، مشيراً لعمليات الشراء الواسعة التي نفذتها المحافظ الأجنبية، وترقب الإعلان عن باقي نتائج الشركات النصف سنوية، وقال إن السوق شهد ضخ مزيد من السيولة من قبل الأفراد والمحافظ الأجنبية، وقلل المستثمر المنصوري من التأثيرات الكبيرة لأسعار النفط على السوق في الوقت الحاضر، وقال إن التأثير الأكبر الآن لنتائج الشركات.تماسك السوقوأكد قوة وتماسك سوق قطر، والذي جعل منها سوقا جاذبة، خاصة مع الاضطرابات التي تشهدها بعض الأسواق العالمية، إضافة للتباين في الأداء بين تلك الأسواق والذي دفع بدوره المستثمرين لمزيد من الحذر والترقب، وقال إنه يتوقع دخول قوي من قبل المحافظ الأجنبية والأفراد، فضلا عن دخول مستثمرين واستثمارات جديدة.النتائج الإيجابيةوقال المحلل المالي يوسف أبو حليقة إن النتائج نصف السنوية "الربع الثاني" الإيجابية للشركات المدرجة في البورصة دعمت سوق قطر وحققت مكاسب قوية للمؤشر العام خلال هذا الأسبوع، حيث وارتفع المؤشر إلى مافوق حاجز الـ 10500 نقطة التي كانت تمثل مستوى دعم كبير. وأضاف أن المكاسب القوية التي تحققت جاءت مع النتائج الجيدة للشركات والأرباح القوية، حيث أعطت بعض الشركات أرباح فوق مستوى الـ15% مثل شركة الريان ومن قبلها شركة المتحدة التي وصلت أرباحها إلى 35%، مشيراً إلى أن 35 شركة حققت أرباحا مرتفعة، بينما تراجعت 9 شركات تراجعا طفيفا وظلت 5 شركات على مستواها.المحافظ الأجنبيةوتابع أبو حليقة أن المحافظ الأجنبية وكذلك الصناديق المحلية قد قامت بعمليات شرائية واسعة، أسهمت في ضخ كميات كبيرة من السيولة إلى السوق، وذلك في إطار العمل من أجل بناء مراكز مالية والاستفادة من الأرباح والنتائج الجيدة للشركات.ووصف ارتفاع مستوى السيولة بالسوق إلى ما يفوق الـ 300 مليون ريال بأنه مستوى قياسي. المنصوري: نتائج الشركات جاءت أفضل من التوقعات وعززت ثقة المستثمرين الناحية الفنيةووصف أبوحليقة أداء المؤشر من الناحية الفنية بأنه إيجابي أسهم في صعود حجم التداول وعدد الصفقات،حيث قاربت الأخيرة الـ5 آلاف صفقة.وتوقع أن يواصل المؤشر العام حركته الصاعدة ويصل إلى مستوى الـ11 ألف نقطة مع نهاية هذا العام، مؤكداً على تماسك بورصة قطر وقال إنها سوق ناشئة وذات قوة تخطت المراحل الأولية للأسواق.تنشيط البورصةوقال إنه يتوقع أن يتم تطبيق آلية التداول بالهامش وغيرها من الآليات الجديدة التي سبق أن أعلنتها إدارة البورصة، والتي ستعمل على تنشيط السوق وتعزيز السيولة، وقال إن شركات الوساطة أكدت جاهزيتها لبدء العمل.المؤشر يصعد من جديدسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إرتفاعاً بمقدار 63.5 نقطة أي ما نسبته 0.60% ليصل إلى 10648.58 نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 8.6 مليون سهم بقيمة 300.6 مليون ريال نتيجة تنفيذ 4988 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 102.7 نقطة أي ما نسبته 0.60% ليصل إلى 17.2 ألف نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بمقدار 37.6 نقطة أي ما نسبته 0.9% ليصل إلى 4.1 ألف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 16.3 نقطة، أي ما نسبته 0.6% ليصل إلى 2.9 ألف نقطة. وارتفعت أسهم 31 شركة وانخفضت أسعار 6 شركات وحافظت أسهم 5 شركات على سعر إغلاقها السابق.وبلغت رسملة السوق 570.7 مليارريال.مبيعات القطريينوبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 3.3 مليون سهم بقيمة 102.97 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 39 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 5.4 مليون سهم بقيمة 159.01 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 39 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 1.6 مليون سهم بقيمة 45.92 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 25 شركة، أما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 774.1 ألف سهم بقيمة 36 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 25 شركة.تداولات الخليجيين أما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 263.5 ألف سهم بقيمة 9.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 18 شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 130.04 ألف سهم بقيمة 6.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 23 شركة. وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 85.5 ألف سهم بقيمة 4.97 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 13 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 178.6 ألف سهم بقيمة 14.8 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 14 شركة. أبو حليقة: الأداء الإيجابي سيستمر والمؤشر سيصل إلى فوق مستوى الـ11 ألف نقطة مشتريات الأجانبوفيما يختص بتداولات الأجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد 1.1 مليون سهم بقيمة 30.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 37 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى الأفراد 1.6 مليون سهم بقيمة 47.8 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 39 شركة. أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الأجنبية فقد بلغت كميات الأسهم 2.2 مليون سهم بقيمة 107.3 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 23 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الأسهم المتداولة 509.2 ألف سهم بقيمة 36.3 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 18 شركة.
205
| 19 يوليو 2016
تغلب المؤشر العام لبورصة قطر على العوامل التي تسببت في تراجعه في جلسة الأحد الماضي وسجل إرتفاعاً بنسبة 1.6% في نهاية تعاملات اليوم ليصل إلى مستوى 10585.08 نقطة، رابحًا 166.25 نقطة عن مستوياته بجلسة الأحد، ليعود للمنطقة الخضراء مدفوعًا بالقياديات بعد تراجعه السابق. المؤشر يعود للمنطقة الخضراء ويكسب 166.3 نقطة ودفع المؤشر اليوم إرتفاع غالبية أسهمه القيادية، حيث ارتفع سهم "بنك قطر الوطني" بنسبة 0.73%، وتصدر النشاط قيمةً بنحو 80.57 مليون ريال، وزاد "إزدان" 1.82% وكان الأنشط حجمًا بتداول 1.63 مليون سهم، وصعد "صناعات قطر" بنسبة 3.88%، وارتفعت أسهم "مصرف الريان"، و"المصرف" بنسب: 1.99%، و0.88% على الترتيب، وتزن الأسهم الـ5 مجتمعة أكثر من 55% من وزن المؤشر النسبي. وقطاعيًا ارتفعت مؤشرات القطاعات بشكل جماعي، وفي مقدمتها "التأمين" بنسبة 4.24%، وزاد "الصناعات" 2.17%، وصعد مؤشر قطاع العقارات 1.46%، وارتفع البضائع 1.17% ودعمه سهم "السينما" الأكثر ارتفاعًا أمس بنسبة 9.85%. وجاء قطاع البنوك في المرتبة الخامسة بارتفاع 1.07%، وحد من ارتفاعه سهم "الإسلامية القابضة" المتراجع 2.76% تصدر بها الأسهم المتراجعة، وارتفع قطاع النقل 0.77%، ليكون "الاتصالات" أقل القطاعات ارتفاعًا بنسبة 0.49%. وزاد حجم التداولات إلى 12.02 مليون سهم، مقارنة بـ3.81 مليون سهم في جلسة الأحد، وارتفعت قيمة التداولات إلى 499.6 مليون ريال، مقابل 150.28 مليون ريال بالجلسة الماضية. وأكد مستثمرون ومحللون ماليون أن المؤشر العام لبورصة قطر سيواصل أداءه الإيجابي ويحقق مكاسب قوية خلال الفترة المقبلة مدعوما بالنتائج الإيجابية للشركات.الأداء الإيجابيوأكد المستثمر ورجل الأعمال راشد السعيدي أن الأداء الإيجابي للمؤشر هيأ السوق لتجاوز مستويات الـ10700 نقطة، تمهيدا لتجاوز حاجز الـ11 ألف نقطة، وقال إن النتائج الإيجابية للشركات خاصة قطاعي البنوك والخدمات التي حققت مستويات جيدة من الأرباح دعمت حركة المؤشر.وأضاف أن نتائج الشركات المدرجة في البورصة خلال النصف الأول "الربع الثاني" كانت أفضل من نتائج الربع الأول وأفضل من التوقعات، وأعطت زخما لمقصورة التداولات.ولفت إلى عمليات المضاربة وجني الأرباح التي شهدها السوق وقال إنها مسألة طبيعية، باعتبارها فرصة استغلها المستثمرون، خاصة المحافظ الأجنبية التي عادت بقوة لبناء مراكز مالية جديدة مستفيدة من الأسعار المغرية للأسهم والمحفزات الجيدة التي يتميز بها سوق. وتوقع أن يشهد السوق في ظل المعطيات الإيجابية أيضًا ضخ سيولة جديدة، سواء من قبل المحافظ الأجنبية أو المحافظ المحلية.وقلل السعيدي من تأثيرات أسعار النفط على أداء المؤشر في الوقت الحاضر وقال إن نتائج الشركات هي الفاعل الرئيسي الآن الذي يلعب دوراً في حركة المؤشر، ولكنه أكد أن أسعار النفط يمكن أن تعلب دوراً أكبر في حال شهدت صعودا جديدا خلال الفترة المقبلة وفقا للتوقعات فوق مستوى الـ50 دولاراً، مشيرًا إلى الاستقرار الذي تشهده الأسعار في الوقت الحاضر، والتي تتراوح مابين الـ45 و50 دولاراً. مشتريات الأجانبوأكد المحلل المالي السيد حسين محمود، الأداء الإيجابي لبورصة قطر خلال جلسات التداول لما بعد عيد الفطر المبارك، وقال إن المشتريات الكبيرة على أسهم قيادية مثل بنك قطر الوطني والريان، من قبل المحافظ والأفراد الأجانب، بهدف تجميع مواقع مالية قد دعمت حركة المؤشر نحو المنطقة الخضراء.وقال السيد: مستوى الـ10400 نقطة كان حاجز مقاومة قوياً تمكن المؤشر من اختراقه، وبالتالي يتوقع أن يصعد إلى مستوى الـ11 ألف نقطة، مشيرًا لعمليات جني الأرباح التي شهدتها الجلسات الماضية، ومستوى السيولة المتزايد، في ظل الأداء الإيجابي لمعظم مؤشرات الأسواق العالمية، خاصة مؤشر داو جونز، إلى جانب الإستقرار في أسعار النفط، والتي تستهدف بدورها مستويات فوق الـ50 دولاراً للبرميل، مشددا على عدم تأثير الأخبار السلبية على أداء المؤشر، نسبة لغلبة المحفزات في السوق. السعيدي: النتائج الإيجابية للشركات هي الفاعل الرئيسي في صعود المؤشر وحول أداء المحافظ المحلية والأفراد أوضح السيد أنها قامت بعمليات شرائية على أسهم بعينها، مستفيدة من الأسعار التي وصلت إلى مستويات مغرية، كما نفذت عمليات بيوع، ومضاربات وجني أرباح.عوامل إيجابيةوأكد السيد على أهمية اختراق المؤشر العام لمستوى الـ10 آلاف نقطة على المدى القصير، وقال إن المؤشر كان يستهدف مستوى الـ11 ألفا ثم الـ11200 نقطة.وقال إنه لا يتوقع أن يكسر المؤشر حاجز 10 آلاف نقطة ويرتد للأحمر نسبة للعوامل الإيجابية التي تدعم حركة المؤشر نحو الصعود. المنطقة الخضراءسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إرتفاعاً بمقدار166.25 نقطة أي ما نسبته 1.60% ليصل إلى 10585.08 نقطة، وتم في جميع القطاعات تداول11.9 مليون سهم بقيمة 499.6 مليون ريال نتيجة تنفيذ 5869 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 268.99 نقطة أي ما نسبته 1.60% ليصل إلى 17.1 ألف نقطة، كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بمقدار 70.6 نقطة أي ما نسبته 1.8% ليصل إلى 4.1 ألف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 44.3 نقطة أي ما نسبته 1.5% ليصل إلى 2.9 ألف نقطة، وارتفعت أسهم 33 شركة وانخفضت أسعار 8 شركات وحافظت أسهم شركة واحدة على سعر إغلاقها السابق، وبلغت رسملة السوق 567.6 مليار ريال.بيع وشراءوبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 3.8 مليون سهم بقيمة 123.6 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 6.6 مليون سهم بقيمة 133.3 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 42 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 3.1 مليون سهم بقيمة 154.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 35 شركة، أما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 2.4 مليون سهم بقيمة 126.6 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 25 شركة. أما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 448.7 ألف سهم بقيمة 14.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 19 شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 200.7 ألف سهم بقيمة 7.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 23 شركة. وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 95.04 ألف سهم بقيمة 9.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 13 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 220.4 ألف سهم بقيمة 14.8 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 14 شركة. السيد: عمليات شراء واسعة على أسهم قيادية من قبل المحافظ الأجنبية وفيما يختص بتداولات الأجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد 1.3 مليون سهم بقيمة 36.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى الأفراد 1.6 مليون سهم بقيمة 44.98 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 39 شركة. أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الأجنبية فقد بلغت كميات الأسهم 3.2 مليون سهم بقيمة 152.2 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 25 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الأسهم المتداولة 896.01 ألف سهم بقيمة 72.4 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 17 شركة.
238
| 18 يوليو 2016
تأثر أداء بورصة قطر في الأسبوع الماضي بانتهاء فترة الأعياد والإعلان عن نتائج ثلاث شركات مهمة هي بنك قطر الوطني وناقلات والكهرباء وكانت النتائج إيجابية على صعيد صافي الأرباح المتحققة، وإن لم تكن كذلك من جهة الدخل الشامل. ورغم أن أسعار النفط قد عادت للتراجع للأسبوع الثالث على التوالي إلى مستوى 42.88 دولار لبرميل نفط الأوبك، إلا أن ذلك لم يؤثر على أداء البورصة القطرية، وكانت مؤشرات أسواق المال العالمية في حالة ارتفاع أيضاً. وكان هنالك عامل إيجابي آخر وهو زيادة عدد الجلسات إلى أربع جلسات مقارنة بثلاث جلسات في أسبوع ما قبل العيد. وبالنتيجة ارتفعت أسعار أسهم 36 شركة وانخفضت أسعار أسهم 7 شركات فقط، كما ارتفعت كل المؤشرات القطاعية وخاصة مؤشر قطاع التأمين، ثم مؤشر قطاع البنوك ومؤشر قطاع العقارات، وارتفع المؤشر العام بما مجموعه 464.4 نقطة ليصل إلى مستوى 10428.7 نقطة، وارتفعت الرسملة الكلية بنحو 22.1 مليار ريال إلى مستوى 559.7 مليار ريال. وقد انفردت المحافظ الأجنبية بالشراء الصافي بقيمة 103.2 مليون ريال، مقابل مبيعات صافية من كل الفئات الأخرى وخاصة من الأفراد القطريين، وارتفع مكرر السعر إلى العائد إلى 13.37 مرة مقارنة بـ 13 في الأسبوع السابق. وتعرض المجموعة لملامح أداء البورصة في الأسبوع المنتهي يوم 14يوليو بالأشكال البيانية، ويتبع ذلك موجز لأهم الأخبار وبعض التطورات الاقتصادية المؤثرة.أخبار الشركات والبورصة1- بلغ صافي ربح الكهرباء والماء في النصف الأول من العام نحو 791.3 مليون ريال مقابل737 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 7.19 ريال مقابل 6.70 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. وقد ارتفعت مبيعات الشركة من الكهرباء والماء في 6 شهور بنسبة 10% إلى 700.9 مليون ريال، وكان هنالك إيرادات أخرى بقيمة 80 مليون ريال. وارتفعت المصاريف العمومية والإدارية بنسبة 4.5% إلى 93 مليون ريال. وبالنتيجة ارتفع ربح التشغيل بنسبة 18.8% إلى 687.9 مليون ريال. وتضاعفت تكلفة التمويل إلى 65.2 مليون ريال، وبعد إضافة حصة من أرباح مشاريع مشتركة بقيمة 185.8 مليون ريال، فإن صافي الربح العائد للمساهمين يرتفع إلى 791.3 مليون ريال، وكانت هنالك تغيرات سلبية في القيمة العادلة مما قلص الدخل الشامل العائد للمساهمين إلى 704.7 مليون ريال.2- بلغ صافي ربح ناقلات في النصف الأول من العام 2016 نحو 500.3 مليون ريال مقابل 490.2 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 0.90 ريال مقابل 0.89 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. وقد ارتفع إجمالي الإيرادات التشغيلية بنسبة 2.6% إلى 1844.4 مليون ريال منها 1530.4 مليون ريال إيرادات السفن.وارتفعت المصاريف بأنواعها بنسبة 2.9% إلى 1343.5 مليون ريال، منها 594.3 مليون ريال مصاريف التمويل، و336 مليون ريال مصاريف التشغيل، و 348.5 مليون ريال مصاريف الإهلاكات. وبالنتيجة بلغ ربح الفترة العائد للمساهمين نحو 500.3 مليون ريال بزيادة 2% عن الفترة المناظرة. وكان هنالك تغير في القيمة العادلة لمشتقات التحوط وخلافه بقيمة 761 مليون ريال، مما حول الربح إلى خسارة شاملة بقيمة 261.2 مليون ريال. الجدير بالذكر أن خسارة احتياطي التحوط قد ارتفعت إلى صافي 4.6 مليار ريال، مما قلص حقوق الملكية إلى 3.5 مليار ريال فقط. وما زال على الشركة قروض بقيمة 21 مليار ريال.3- بلغ صافي ربح الوطني في النصف الأول من عام 2016 نحو 6.2 مليار ريال مقابل 5.5 مليار ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 7.4 ريال 6.7 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. وقد ارتفع صافي الإيرادات التشغيلية للوطني في النصف الأول من عام 2016 بنسبة 45% إلى 11.6 مليار ريال، منها 8.9 مليار ريال صافي الفوائد، وتضاعف إجمالي المصروفات بنسبة 114% إلى 4.75 مليار ريال، منها 1.85 مليار ريال تكلفة الموظفين. وبالنتيجة ارتفع صافي ربح الشركة العائد للمساهمين بنسبة 11.8% إلى نحو 6.25 مليار ريال. وكانت هنالك خسائر فروق عملة ومن تراجع في القيمة العادلة لاستثمارات بقيمة 2.43 مليار ريال، مما قلص الدخل الشامل إلى 3.8 مليار ريال بانخفاض بنسبة 26.6% عن الفترة المناظرة. وقد لوحظ أن موجودات البنك ومطلوباته قد سجلت قفزة مهمة نتيجة ثلاثة عوامل هي الاستحواذ على بنك فايننس التركي، وإصدار سندات دين بقيمة 10 مليارات ريال، إضافة إلى الأرباح المتحققة خلال الفترة.4- أصدرت شركة السلام العالمية إفصاحا تكميليا لبيع حصة مجموعة السلام التابعة لها في شركة قطر المستقبل لتطوير الأعمال، وهو كالتالي:-- استكمال عملية البيع بتوثيق عقد بيع الحصص في شركة المستقبل لتطوير الأعمال. وذلك بتاريخ 27/06/2016.- تبلغ الحصة المباعة ما نسبته 60% من شركة قطر المستقبل لتطوير الأعمال محل العرض، وتمثل كامل الحصة المملوكة من قبل الشركة التابعة مجموعة السلام- قطر. كما تبلغ قيمة الحصة المباعة حوالي 31.2 مليون ريال. وقد نتج عن عملية البيع أرباح مقدارها حوالي 15.8 مليون ريال. وستظهر تلك الأرباح في البيانات المالية المجمعة نصف السنوية.5- أعلنت شركة بروة العقارية عن ترسية المرحلة الأولى لإنشاء مشروع "مدينة المواتر" على شركة إنشاء للمقاولات، وتبلغ قيمة العقد 99.85 مليون ريال، على أن يتم الانتهاء من تنفيذ المشروع في مدة 12 شهرا. ويقع المشروع على طريق روضة راشد قرب التقاطع مع طريق سلوى وسيكون مشروع مدينة المواتر الوجهة الأساسية في قطر لجميع الخدمات المتعلقة ببيع وشراء وصيانة السيارات والمركبات المستعملة.6- حددت شركات أخرى مواعيد إفصاحاتها عن نتائج نصف العام.التطورات الاقتصادية المؤثرة:1- لم تظهر بعد الميزانية المجمعة للبنوك لشهر يونيو، وكانت بيانات شهر مايو قد أظهرت زيادة في الموجودات بنحو 13.9 مليار ريال إلى 1177.8 مليار ريال، وانخفاض إجمالي ودائع الحكومة والقطاع العام بنحو 13.5 مليار ريال إلى مستوى 195.8 مليار ريال، وارتفع إجمالي الدين العام المحلي بنحو 5.5مليار ريال إلى 390.6 مليار ريال. وفي المقابل استقر ائتمان القطاع الخاص عند مستوى419.1 مليار ريال، وارتفعت ودائع القطاع الخاص بنحو 4.6 مليار ريال إلى 334.2 مليار ريال. 2- انخفض سعر نفط الأوبك للأسبوع الثالث على التوالي بنحو 1.30 دولار ليصل إلى مستوى 42.88 دولار. 4- ارتفع مؤشر داو جونز في محصلة الأسبوع الماضي بنحو 369 نقطة ليصل إلى مستوى 18516 نقطة. وارتفع سعر صرف الدولار إلى مستوى 104.80 ين، وارتفع أمام اليورو إلى مستوى 1.10 دولار لكل يورو. وانخفض سعر الذهب بنحو 30 دولارًا إلى مستوى 1337 دولارًا للأونصة.
302
| 16 يوليو 2016
ختم المؤشر العام لبورصة قطر جلسة نهاية الاسبوع اليوم على ارتفاع بمقدار 108.93 نقطة ، وحققت الاسهم مكاسب بلغت قيمتها 22.1 مليار ريال خلال الاسبوع المنصرم، بعد أن ارتفعت رسملة السوق من 537.6 مليار ريال عند إغلاق نهاية الاسبوع الماضي إلى 559.7 مليار ريال في نهاية تعاملات اليوم وسجل المؤشر إرتفاعاً أسبوعياً نسبته 4.66% بإقفاله عند مستوى 10428.67 نقطة، رابحاً 464.41 نقطة. وتحسنت التداولات بنهاية الأسبوع، حيث ارتفعت السيولة 220% لتصل إلى 876.67 مليون ريال، مقابل 273.96 مليون ريال بالأسبوع الماضي، كما ارتفعت الكميات 291.7% إلى 23.23 مليون سهم مقابل 5.93 مليون سهم بالأسبوع السابق.وشهدت قطاعات السوق ارتفاعاً جماعياً يتصدرها "التأمين" بنمو نسبته 7.73%، يليه "البنوك" بمعدل 4.92%، ثم "العقارات" بنحو 4.65%، فيما كان "الخدمات والسلع" الأقل صعوداً وارتفع مؤشره بنهاية الأسبوع 0.11%.وارتفع 36 سهماً خلال الأسبوع يتصدرها سهم "قطر للتأمين" بنمو نسبته 10.08%، بينما تراجعت أسعار 7 أسهم جاء على رأسها سهم "الأهلي" بانخفاض معدله 3.25%. وقاد سهم "قطر الوطني" تعاملات الأسبوع بحصة نسبتها 13.31% من سيولة البورصة الكلية، تلاه سهم "صناعات قطر" بنحو 12.74%، ثم سهم "الخليج للمخازن" ثالثاً بحصة تُقدر نسبتها بحوالي 7.57%. حركة المؤشروقال المستثمر ورجل الأعمال محمد السعدي إن النتائج المالية الجيدة للشركات المدرجة في البورصة التي الافصاح عنها قد عززت من حركة المؤشر الصاعدة ،حيث حققت الشركات التي افصحت عن نتائجها أرباحاً جيدة عززت ثقة المستثمرين ، وبشرت بارباح مجزية من قبل بقية الشركات التي في طريقها للإفصاح عن نتائجها خلال الايام القادمة ، وقال ان المؤشر واصل صعوده بالرغم من التراجع في اسعار النفط ، ودون ان يتاثر بما يجري في سوق النفط .واكد السعدي ان المؤشر العام سيواصل صعوده ويحقق ارتفاعات قوية ،مدعوما بالمحفزات الداخلية التي تقودها النتائج المالية نصف السنوية "الربع الثاني" الايجابية للشركات المدرجة في البورصة، الى جانب التوقعات بتعافي أسعار النفط .ملاذ امنواوضح ان السيولة الحالية بالسوق جيدة ويتوقع دخول مزيداً من السيولة خلال الفترة المقبلة والتي ستصل الى نصف مليار ريال قريباً ، وقال ان المحافظ الأجنبية ستوالي دخولها الى الأسواق الخليجية خاصة بورصة قطر لما لها من جاذبية وإستقرار ،وذلك بعد الاثار التي خلفتها صدمة الخروج البريطاني من الإتحاد الأوروبي على العديد من الأسواق العالمية ، ووصف بورصة قطر بانه الملاذ الامن للإستثمارات الاجنبية ، خاصة بعد الأزمة الإقتصادية العالمية المرتبطة بالخروج البريطاني . عاصفة الإرتفاعاتواكد المستثمر والمحلل المالي يوسف أبو حليقة ان بورصة قطر ستشهد عاصفة من الإرتفاعات خلال الفترة المقبلة ،وان المؤشر سيخترق حاجز الـ11 الف نقطة ويمضي نحو الـ 11500 نقطة ، مدعوماً بالبيانات المالية للشركات ، واستقرار اسعار النفط . استقرار البورصةوتابع بان ذلك دليل على إستقرار بورصة قطر وأن الستة اشهر الاولى وازالت بمستوى تاريخي لاعادة الوضع الذي كانت عليه من قبل وهو مستوى الـ 11 الف نقطة .وقال ان المؤشر العام حقق إرتفاعات للجلسة الرابعة على التوالي واغلق على مكاسب تعدت الـ109 نقطة حتى وصلت الة حوالي ال450 نقطة في ثلاث جلسات تقريبا ، وسط صعود شبه جماعي للقطاعات وحجم تداولات تجاوزت الـ300 مليون .وقال ان البيانات الأولية لأربعة شركات "بروة – بنك قطر الوطني- ناقلات – الكهرباء والماء" قد دعمت المؤشر، بارباح ونتائج جيدة ، مشيراً الى ان أرباح الكهرباء والماء خلال النصف الأول وصلت الى 7%، ونصف مليار أرباح شركة ناقلات. وقال ان بعض الأسهم في القطاع الاخرى تزاحم تلك الشركات لتحقيق ارباح ونتائج مماثلة وافضل ،حيث يسيطر قطاع الصناعات على مساره ويحافظ علية .حجم السيولةواكد ابو حليقة على الوضع الجيد للسيولة بالسوق وقال انه يتوقع ان يزيد حجم السيولة في السوق ، مشيراً لعودة العديد من المحافظ الى السوق بسيولة وصفها بانها جيدة بعد عطلة عيد الفطر المبارك.صغار المستثمرينونصح ابو حليقة صغار المستثمرين عدم التسرع بالبيع للأسهم التي بحوزتهم، داعياً الى الانتظار الى حين إكتمال النتائج المالية نصف السنوية للشركات ، وقال انها المقياس والمعيار الذي ننتظره لمعرفة اوضاع وحركة السوق الحقيقية خلال الفترة المقبلة .المؤشر يختم على إرتفاع قويسجل المؤشر اليوم ارتفاعا بمقدار 108.93 نقطة أي ما نسبته 1.06% ليصل إلى 10428.67 نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 8.4 ملايين سهما بقيمة 300 مليون ريال نتيجة تنفيذ 3994 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 176.25 نقطة أي ما نسبته 1.06% ليصل إلى 16.9 الف نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بمقدار42.3 نقطة أي ما نسبته 1.1% ليصل إلى 3.99 الف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 26.34 نقطة أي ما نسبته 0.9% ليصل إلى 2.9 الف نقطة.وارتفعت أسهم 32 شركة وانخفضت أسعار 7 شركات وحافظت أسهم 3 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق 559.7 مليارريال. الاسهم القطريةوبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 3.8 مليون سهم بقيمة 130.4 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 41 شركة،بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 4.3 مليون سهم بقيمة 118.9 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 41 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 1.7 مليون سهم بقيمة 63.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 23 شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 1.3 مليون سهم بقيمة 57.8 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 24 شركةتداولات الخليجيون اما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 203.6 الف سهم بقيمة 7.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 19 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 150.4الف سهم بقيمة 3.99 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 19 شركة. وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 129.1الف سهم بقيمة 7.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 11 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 47.1 الف سهم بقيمة 3.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 5 شركات .الافراد والمحافظ الأجنبيةوفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 879.8 الف سهم بقيمة 22.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 37 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد 1.4 مليون سهم بقيمة 39.99 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 39 شركة. اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 1.4 مليون سهم بقيمة 69.3 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 23 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الاسهم المتداولة 882.9 الف سهم بقيمة 76.2 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 20 شركة
262
| 14 يوليو 2016
واصل المؤشر العام اليوم مسيرة الصعود معززا بقاءه في المنطقة الخضراء بارتفاع قوي، وحققت مكاسب بلغت قيمتها 7.9 مليار ريال، بعد أن ارتفعت رسملة السوق من 547.2 مليار ريال عند إغلاق الثلاثاء الماضي إلى 555.1 مليار ريال في نهاية تعاملات اليوم. وارتفع إلى 1.76%، لينهي تعاملات الجلسة عند مستوى 10319.74 نقطة، رابحاً 178.95 نقطة عن مستوياته بجلسة الثلاثاء، ولم يحقق المؤشر تلك الأرباح اليومية منذ 5 أسابيع وتحديداً في 7 يونيو الماضي. المؤشر يعزز بقاءه في المنطقة الخضراء .. وارتفاع جميع القطاعات وكان المؤشر استهل تعاملاته اليوم متراجعاً بنسبة 0.15%، مع تراجع الأسهم القيادية بقطاعي البنوك والصناعات. وقطاعياً ارتفعت جميع مؤشرات القطاعات وتصدر "التأمين" القطاعات المرتفعة بنسبة 3.85%، بدعم "قطر للتأمين" القيادي المرتفع 5.21%، وتصدر السهم بها الأسهم الرابحة، وارتفع قطاع "العقارات" 2.42% بدعم "إزدان" القيادي المرتفع 2.72%، وارتفع قطاع الاتصالات 2.32%.وكانت البنوك رابع القطاعات الرابحة بنسبة 1.16%، بدعم ارتفاع 9 من أسهمه في مقدمتها "وطني" القيادي بارتفاع 1.83%، وتجاهل القطاع تراجع سهم "الخليجي" بنسبة 2.63% كان بها الأكثر تراجعاً، كما ضم القطاع سهم "قطر الأول" الأنشط حجماً بتداول 1.1 مليون سهم.وارتفع قطاع "الصناعات" 0.94%، بدعم من صناعات قطر القيادي المرتفع 1.63%، وصعد قطاع "النقل" بـ 0.67%، وضم القطاع سهم الخليج للمخازن الأنشط قيماً امس بنحو 50.82 مليون ريال، ليكون "البضائع" الأقل ارتفاعاً اليوم بنسبة 0.17%، بضغط "ودام" الأكثر تراجعاً بنسبة 2.63%. وارتفعت أحجام التداول إلى 7.09 مليون سهم، مقابل 4.7 مليون سهم بجلسة الثلاثاء، وزادت قيمة التداولات إلى 270.8 مليون ريال، مقابل 142.6 مليون ريال بالجلسة السابقة.الصعود سيتواصلوأكد المستثمر ورجل الأعمال عبدالله المنصوري أن المؤشر العام سيواصل صعوده، مشيراً إلى الإرتفاع القوي الذي تحقق اليوم، وقال إن هناك عدة محفزات إيجابية داخلية وخارجية دعمت حركة السوق وزادت ثقة المتعاملين بالبورصات الخليجية. وقال إن تعافي أسعار النفط الذي ارتفع 5%، حيث اقترب من جديد لمستوى 47 دولاراً، أسهم في صعود المؤشر العام لبورصات الخليج الأخرى، فضلا عن النتائج نصف السنوية "الربع الثاني" للشركات المدرجة في البورصة، والتي يتوقع أن تكون أفضل من نتائج الربع الأول، وقال إن الإفصاحات التي تمت حتى الآن كانت مبشرة وعززت الثقة والأمل في المستثمرين حول نتائج بقية الشركات والمحافظ في القطاعات المختلفة. وأضاف أن استمرار ارتفاع الأسواق العالمية وخصوصاً الأمريكية التي وصلت لأعلى مستوياتها، دعمت حركة المؤشرات في بقية الاسواق، ودفعت بالمزيد من المستثمرين الأجانب خاصة إلى دخول الأسواق الخليجية لبناء مزيد من المراكز المالية، لافتا إلى عمليات الشراء التي قامت بها المحافظ الأجنبية والأفراد، في ظل أسعار الأسهم المغرية للشراء، خاصة لدى بعض الأسهم القيادية التي تتمتع بملاءة مالية جيدة.صغار المستثمرينونصح المستثمرين وصغار المتداولي منهم بالتروي في إتخاذ القرار الإستثماري وعدم التعجل إلى حين حصول السوق على محفزات جديدة قوية، مشيرا إلى أن البدء في إعلان الشركات المدرجة عن نتائجها النصفية "الربع الثاني" هي المحرك الرئيسي للمؤشرات العامة خلال الفترة المقبلة.اختراق مستويات أقوىوقال المحلل المالي أحمد ماهر: إن المؤشر العام يستهدف اختراق مستوى الـ 10400 نقطة، بعد أن تمكن من اختراق مستويات الـ 10300 نقطة خلال الجسات الفائتة، ولكن سيكون هناك تقيم جديد لأداء المؤشر العام مع بروز التداولات المقبلة لمعرفة إمكانية مواصلة المؤشر للارتفاعات التي حقهها أنه قد يرتد منها، وهل سيتماسك السوق ويكمل حركته الإيجابية. المنصوري: حزمة من المحفزات الداخلية والخارجية تدعم حركة السوق وقال ماهر إن المقصورة قد شهدت اليوم وزيادة في معدلات السيولة تعد الأعلى منذ عدة جلسات طويلة ، حيث لم يكن السوق قد تخطاها، ووصفها بأنها حالة من حالات التفاؤل برزت مع بدء الإعلان عن النتائج المالية للشركات المدرجة، مشيرا للإفصاحات الإيجابية لبنك قطر الوطني، ومعدلات النمو التي بلغت 12% التي حققها البنك، وشدد على أنها جيدة جدا، حيث تعطي للسوق دفعة قوية خلال الجلسات القادمة، في ظل استهداف السوق لنقاط أعلى من 10200 نقطة.وأشار ماهر إلى عمليات الشراء التي تقوم بها المحافظ الأجنبية، مع ظهور النتائج المالية التي يتوقع أن تكون محفزا قويا للأداء خلال الفترة المقبلة، ناصحا صغار المستثمرين بالبقاء في السوق، وألا يكونوا فريسة سهلة للإستثمارات الأجنبية، حتى لا يكرروا السيناريو السابق من الخسائر، ولا يحظوا بفرصة في الأرباح، داعيا صغار المستثمرين إلى الحرص على استثماراتهم والتعامل بمنطقية مع حركة السوق . ونبه إلى أن المحافظ الأجنبية لها رؤية أبعد من رؤية المضاربين الأفراد.وسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إرتفاعاً بمقدار 178.95 نقطة، أي ما نسبته 1.76% ليصل إلى 10319.74 نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 7.9 مليون سهم، بقيمة 270.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 4189 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 289.5 نقطة، أي ما نسبته 1.76%، ليصل إلى 16.7 ألف نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بمقدار 55.3 نقطة، أي ما نسبته 1.42%، ليصل إلى 3.95 الف نقطة، وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 41.8 نقطة، أي ما نسبته 1.5%، ليصل إلى 2.9 ألف نقطة.وارتفعت أسهم 31 شركة وانخفضت أسعار 9 شركات وحافظت أسهم 3 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق 555.1 مليارريال.التداولات القطريةوبلغ عدد الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 3.04 مليون سهم بقيمة 96.8 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 40 شركة، بينما بلغ عدد الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 3.1 مليون سهم بقيمة 115.1 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 42 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية، فقد بلغ عدد الأسهم المتداولة 686.8 ألف سهم، بقيمة31.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 26 شركة، أما على مستوى البيع، فقد بلغت اعداد الأسهم المتداول عليها 1.2 مليون سهم بقيمة 58.3 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 23 شركة.الأسهم الخليجية أما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء، فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 150.2 ألف سهم بقيمة 3.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 15 شركة، أما عمليات البيع، فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 72.4 ألف سهم بقيمة 2.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 16 شركة. وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 156.01 ألف سهم بقيمة 9.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 12 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية، فقد بلغت أعداد الأسهم المتداول عليها 167.2 ألف سهم بقيمة 9.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 14 شركة. ماهر: المؤشر العام يستهدف اختراق مستوى الـ 10400 نقطة حركة المحافظ الأجنبيةوفيما يختص بتداولات الأجانب، فقد بلغت أعداد الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد 1.1 مليون سهم بقيمة 29.96 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، بينما بلغت أعداد الأسهم في عمليات البيع على مستوى الأفراد 1.4 مليون سهم بقيمة 36.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 40 شركة. أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الأجنبية، فقد بلغت أعداد الأسهم 1.99 مليون سهم بقيمة 99.3 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 26 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات، فقد بلغت أعداد الأسهم المتداولة 1.1 مليون سهم بقيمة 48.6 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 24 شركة.
263
| 13 يوليو 2016
أكد مستثمرون ومحللون ماليون أن المؤشر العام لبورصة قطر سيواصل صعوده الإيجابي خلال الأسابيع المقبلة، حيث كان قد أظهره حركة إيجابية خاصة مع ختام الأسبوع يوم الخميس الماضي تؤكد أنه سيواصل صعوده خلال هذا الأسبوع مدعوماً بالنتائج الإيجابية التي حققها خلال الأيام الماضية، إلى جانب الإفصاحات الجيدة لنتائج الربع الأول من السنة المالية الجارية المالية، مصحوبا بالتعافي المستثمر حاليا في أسعار النفط العالمية. النتائج المالية للشركات وتعافي النفط تبقي المؤشر في المنطقة الخضراء.. الدرويش: إقفال الأسبوع عزز ثقة المساهمين في السوق ونتطلع لمزيد من الإدراجات وقالوا إن الختام الجيد والارتفاع المقدر للمؤشر عند مستوى 10396.25 نقطة كان نهاية جيدة عززت ثقة المستثمرين رغم أنه كان صعودا طفيفا في حدود 29.32 نقطة. وقالوا إنه دليل على قوة ومتانة بورصة قطر وتماسكها رغم التذبذبات السابقة في أسعار النفط وضعف النمو في الاقتصادات العالمية الكبرى. وأشادوا بإعلان بورصة قطر قبول أسهم بنك قطر الأول للتداول في السوق اعتبارًا من يوم الأربعاء القادم على ضوء موافقة هيئة قطر للأسواق المالية إدراجها في بورصة قطر، ووصفوا الخطوة بأنها تاريخية وموفقة، حيث كان آخر إدراج في البورصة لشركة مسيعيد للبتروكيماويات عام 2014. داعين إلى مزيد من الإدراجات. وقالوا إن ذلك سيكون في صالح السوق والمستثمرين. وأعربوا عن لهفتهم لاستكمال البنك جميع الإجراءات الفنية والإدارية الضرورية المطلوبة منه في أقرب وقت ليكون مستعدا لاستقبال الراغبين في شراء أسهم البنك.وقال المستثمرون والمحللون إن الشركات الراغبة في الإدراج ستستفيد من نظام النافذة الواحدة المعلن عنه مؤخرًا والذي يستند إلى قيام جهة واحدة بإنهاء جميع إجراءات طلبات الإدراج والقبول للتداول وهي بورصة قطر، وسيفسح ذلك المجال أمام شركات جديدة. ختام الأسبوعوأكد المستثمر ورجل الأعمال محمد سالم الدرويش أن المؤشرات الإيجابية التي أظهرها المؤشر العام خاصة مع ختام الأسبوع يوم الخميس الماضي تؤكد أنه سيواصل صعوده خلال هذا الأسبوع مدعوما بالنتائج الإيجابية التي حققها خلال الأيام الماضية وبالنتائج المالية ربع السنوية للشركات التي أفصحت حتى الآن عن نتائجها، فضلا عن التعافي الواضح الذي بدأ يسري في جسد النفط. وتابع أن ارتفاع المؤشر لمستوى 10396.25 نقطة كان نهاية جيدة عززت ثقة المستثمرين رغم أنه كان صعودا طفيفا في حدود 29.32 نقطة. حيث قاد قطاع الصناعة ارتفاعات الخميس ليسجل نموًا نسبته 1.36% وذلك بفضل ارتفاع غالبية أسهم القطاع وعلى رأسها أسهم "التحويلية" و"مسيعيد". وجاء قطاع النقل في المرتبة الثانية بارتفاع معدله 0.51% بدفع رئيسي من نمو سهم "ناقلات" بحوالي 1.3%. بينما تصدر سهم "التحويلية" ارتفاعات الأسهم بنمو معدله 7.6% تقريبًا، وشهد سهم "الإجارة" أنشط التداولات على مستوى الكميات بحجم بلغ 1.75 مليون سهم بقيمة 37.1 مليون ريال، متراجعًا 8%. في حين حقق سهم "الريان" أكبر القيم بسيولة اقتربت من 47 مليون ريال من خلال تداول 1.35 مليون سهم، متراجعًا 0.43%. وقال إن هذه النتائج دليل على قوة المراكز المالية لهذه الشركات وقدرتها على تجاوز أزمة الأسعار بالنسبة للنفط. السعدي: العوامل المحيطة بالسوق إيجابية وندعو للاستفادة من نظام النافذة الواحدة وأضاف أن كل التوقعات تشير إلى أن السوق قد بدأ في التحسن وبالتالي من المنتظر أن يقود المؤشر السوق إلى تحقيق مكاسب قوية خلال الفترة المقبلة. ولفت الدرويش إلى الخطوات التي تقودها إدارة البورصة لتطوير الأداء. وقال إن إعلان بورصة قطر عن قبول أسهم بنك قطر الأول للتداول في السوق اعتبارًا من يوم الأربعاء الموافق 27/04/2016، وذلك على ضوء حصول الشركة على موافقة هيئة قطر للأسواق المالية إدراجها في بورصة قطر، تعد خطوة تاريخية وجيدة على خطى دعم السوق، وتوقع أن يستكمل البنك جميع الإجراءات الفنية والإدارية الضرورية المطلوبة منه. وقال إنه يتطلع إلى مزيد من الإجراءات ليرتفع عدد الشركات المدرجة في البورصة إلى أكثر 44 شركة مساهمة، مشيرًا إلى أن آخر إدراج في بورصة قطر كان لشركة مسيعيد للبتروكيماويات عام 2014. وبحسب بيان سابق للبنك فإن عملية الإدراج ستتضمن طرحًا لجزء من أسهمه القائمة دون زيادة رأسماله بأسهم جديدة.وقال إن المستثمرين في انتظار بنك قطر الأول الذي يعمل وفقا لأحكام الشريعة الإسلامية. وقال إن نظام النافذة الواحدة المعلن عنه مؤخرًا من قبل بورصة قطر سيتيح الفرصة لإدراج شركات أخرى.الحاجة للإدراجاتوأكد المستثمر محمد السعدي أن المؤشر العام سيواصل صعوده في ظل الظروف الإيجابية المحيطة بالسوق حيث النتائج الجيدة للربع الأول من العام المالي للشركات المدرجة في البورصة، فضلا عن التحسن المضطرد في أسعار النفط العالمية.وأثنى السعدي على إعلان بورصة قطر قبول أسهم بنك قطر الأول للتداول في السوق اعتبارًا من يوم الأربعاء القادم بعد موافقة هيئة قطر للأسواق المالية إدراجها في بورصة قطر، وقال إن السوق بحاجة إلى مزيد من الإدراجات، حيث لم يتم ولفترة طويلة سابقة إدراج أي شركة أو بنك جديد بعد إدراج شركة مسيعيد للبتروكيماويات في عام 2014. داعيا إلى الدفع بمزيد من الشركات والبنوك إلى الإدراج وقال إنها تصب في صالح السوق والمستثمرين. وتوقع أن تفسح النافذة الواحدة فرصة أوسع أمام الراغبين في الإدراج. السليطي: صغار المستثمرين يقومون بعمليات مضاربة والإدراجات الجديدة تدعم التنوع المؤشر في الأخضروقال المستثمر ورجل الأعمال صالح السليطي إن إغلاق الخميس المنصرم كان جيدا، وعزز بقاء المؤشر في المنطقة الخضراء، وأعاد ثقة المستثمرين وإن كان صعود طفيفا، وهو دليل على مضي المؤشر نحو التماسك. وقال إن المحفزات الداخلية المتعلقة بسوق الدوحة ستسهم في مواصلة المؤشر صعوده وفي مقدمتها النتائج المالية للربع الأول من العام الجاري، حيث حققت الشركات نتائج مالية جيدة رفعت سقف الآمال والتوقعات لدى المساهمين حول نتائج الشركات المتبقية. وقال إن التعافي المستثمر خلال الأيام الحالية في أسعار النفط سيعزز من استمرار الصعود، مشيرًا إلى عوده المحافظ الأجنبية للسوق من خلال تنفيذ عمليات شراء، وقال إن صغار المستثمرين يقومون بعمليات مضاربة والإدراجات الجديدة تدعم التنوع. ورحب بإعلان بورصة قطر عن قبول أسهم بنك قطر الأول للتداول في السوق اعتبارًا من يوم الأربعاء القادم، وقال إن ذلك يعتبر خطوة كبيرة تفتح المجال أمام إدراجات أخرى.
407
| 23 أبريل 2016
واصل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم نزيف النقاط ليخسر 77 نقطة، مستقراً عند 10018 نقطة، وسط تذبذبات في الأداء خلال الجلسات، نزل المؤشر خلالها إلى أدنى من 10 آلاف نقطة التي تمثل نقطة الدعم الرئيسية، ولكنه بدعم من المحافظ المحلية ارتفع إلى أعلى من 10 آلاف نقطة قليلا. وعزا خبراء البورصة والمحللين الماليين استمرار تراجع البورصة إلى استمرار انخفاض أسعار النفط، المحرك الأساسي في السوق وأسواق المنطقة، إضافة إلى الأوضاع السياسية غير المستقرة في الشرق الأوسط، وتداعيات النزاعات المسلحة بين الأطراف المختلفة. عبدالغني: لا وقت للمضاربة.. والأسعار فرص استثمارية على الأجل الطويل وكشف الخبراء أن هذه الأسباب أدت إلى خروج المحافظ الأجنبية من السوق، حيث بلغت مبيعات الأسهم لتلك المحافظ أكثر من 100 مليون ريال في جلسة اليوم، مؤكدين أن المحافظ الأجنبية تضغط بقوة على المؤشر العام خلال الفترة الحالية، وتنسحب من البورصة بصورة مفاجئة مما يؤدي إلى تراجعات المؤشر العام بشكل متكرر.. وأوضحوا أن هذه المحافظ تنتظر تحسن الأوضاع للعودة من جديد إلى السوق. ويؤكد الخبير المالي طه عبدالغني مدير عام شركة النماء للاستشارات المالية أن السيولة ارتفعت اليوم مقارنة بأيام الأسبوع حيث تم تداول 8.9 مليون سهم بقيمة حوالي 391 مليون ريال.. وأضاف أن العوامل الخارجية، لا تزال تتحكم في السوق، وفي مقدمتها أسعار النفط في الأسواق العالمية التي تشهد تدهورا في الوقت الحالي، ووصلت إلى ادني معدلاتها في 9 سنوات، وبالتالي تؤثر على أسواق المنطقة التي شهدت تراجعاً في معظم الدول، وامتد تأثيرها إلى الأسواق العالمية. ويوضح عبدالغني أن العوامل السياسية تلعب دوراً كبيراً في تحديد توجهات الأسواق الإقليمية، وبالتالي التوتر الحالي في الأوضاع الدولية ينعكس سلباً على أوضاع البورصة والسوق المحلي.ويؤكد أن المحافظ الأجنبية بناء على هذه العوامل خرجت من السوق أمس بمبالغ وصلت قيمتها إلى 100 مليون ريال، تمثل عمليات بيع للأسهم المملوكة لهذه المحافظ. موضحاً أن عمليات البيع ضغطت بشدة على المؤشر العام، ونزلت به 77 نقطة، ولولا الدعم القوي من المحافظ المحلية التي بلغت مشترياتها أكثر من 120 مليون ريال، لانخفض المؤشر أكثر من ذلك، وبالتالي فإن المحافظ المحلية دعمت المؤشر العام لبورصة قطر اليوم من خلال مشترياتها. ويؤكد عبدالغني أن أسعار الأسهم في الوقت الحالي تشجع على الشراء والاستثمار بشرط أن يكون ذلك استثمارا للمديين المتوسط والطويل.. ويضيف أنه لا وقت للمضاربة في الوضع الحالي، حيث من الممكن أن تلحق بصاحبها خسائر كبيرة، إذا تمت من دون دراسة أو دراية بالسوق، لذلك فالمضاربة حاليا تحمل مخاطرة كبيرة، أما الاستثمار متوسط وطويل الأجل فيكون مناسباً في ظل الأسعار المغرية التي تشجع علي الشراء، والتي لم تصلها البورصة من سنوات، حيث يحتاج الاستثمار في البورصة حالياً إلى الصبر والتروي، وذلك للاستفادة من عوائد الأسهم وتوزيعات الأرباح، أما المضاربة فستكون مرتبطة بأسعار النفط صعوداً وهبوطاً، مما يحملها مخاطر إضافية علي المستثمرين.ويوضح عبدالغني أن توقعات السوق خلال الفترة القادمة ترتبط بتوجهات المحافظ الأجنبية المعتمدة على أسعار النفط، فإذا ارتفع النفط زادت مشتريات المحافظ الأجنبية، وارتفعت السيولة في السوق، أما إذا تراجعت أسعار النفط فهي تسحب معها المحافظ الأجنبية التي تفضل عمليات البيع في تلك الحالة، وبالتالي تراجع المؤشر العام.وينصح عبدالغني المستثمرين الذين يبحثون عن الاستثمار في البورصة حاليا بدراسة الوضع بدقة مع التأكد من الهدف من الاستثمار سواء خطف الأرباح – المضاربة – أو الاستثمار طويل الأجل، مع التأكيد إن الوقت الحالي ليس وقت المضاربة في ظل المخاطرة الكبيرة بسبب عدم الاستقرار السياسي والتراجع المستمر في أسعار النفط، موضحا أن المحافظ المحلية هي من دعمت السوق في الأيام الماضية رغم تراجع المؤشر العام. ويضيف عبدالغني أن قطاع البنوك والخدمات المالية، احتل قائمة تداولات جلسة اليوم بقيمة تجاوزت 198 مليون ريال، حيث تم تداول 3.3 مليون سهم، نتيجة تنفيذ 2000 صفقة، وارتفع مؤشر القطاع 06. 40 نقطة ليصل إلى 2744 نقطة، أما قطاع العقارات فقد تداول 1.8 مليون سهم بقيمة 44 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 808 صفقة، وانخفض المؤشر 71 نقطة ليصل إلى 2186 نقطة.من جانبه يؤكد الخبير المالي والاقتصادي عبدالله الخاطر أن السوق يتجاهل عوامل القوة في الاقتصاد القطري، التي يرتكز عليها وأهمها الأداء الجيد للشركات في الربع الأخير، والمتوقع أن تشهد أرباحاً استمراراً للأرباح السابقة، وكذلك تأكيد الدولة علي تواصل الإنفاق العام وتنفيذ المشاريع في مواعيدها المحددة من قبل. ويضيف أن السوق يحتاج إلى محفزات ومنتجات جديدة تساهم في دعمه وفي إحداث نوع من الانتعاش في الوقت الحالي، الذي يتميز بتراجع السيولة، حيث تفضل المحافظ والأفراد حالياً التحفظ وعدم دخول السوق، وعدم التفريط في السيولة، بدليل الاكتتاب في أذونات الخزينة خلال الشهر الحالي حيث غطت البنوك 25% فقط من المبلغ المطلوب، في إشارة إلى تفضيلها الاحتفاظ بالسيولة خلال الفترة القادمة مع إعلان نتائج الربع الأخير وإعلان التوزيعات. الخاطر: الأوضاع الاقتصادية مستقرة.. والسوق يتجاهل عوامل القوة ويؤكد الخاطر أن تراجع المؤشر العام لا يدعو إلى القلق الكبير لأن الأوضاع الاقتصادية مستقرة، كما أن الأسعار الحالية للأسهم تمثل فرصا استثمارية جديدة للمستثمرين الذين يبحثون عن الاستثمار طويل الأجل وليس المضاربة. مطالبا بدراسة الوضع المالي ووضع السوق قبل اتخاذ أي قرار، مع البعد عن المضاربة كلما أمكن ذلك، رغم أن المضاربة من سمات البورصات، ولكنها تحمل مخاطرة كبيرة في الوقت الحالي.ويوضح أن قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، تداول 237 ألف سهم، بقيمة 8.5 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 225 صفقة، وانخفض المؤشر 153 نقطة ليصل إلى 5838 نقطة.وتداول قطاع الصناعة 1.3 مليون سهم قيمته 79 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 899 صفقة، وتداول قطاع التأمين، 177 ألف سهم قيمتها 11.7 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 118 صفقة. وتداول قطاع الاتصالات 1.2 مليون سهم قيمتها 24 مليون ريال، وارتفعت أسهم 9 شركات وانخفضت أسعار 29 شركة أخرى وحافظت أسهم 4 شركات على سعر إغلاقها السابق، وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول 528.5 مليار ريال.
373
| 09 ديسمبر 2015
استهل مؤشر بورصة قطر اليوم أولى جلسات الأسبوع على ارتفاع بلغت نسبته 0.53% بإقفاله عند مستوى 11514.12 نقطة، محققا مكاسب مقدارها 61 نقطة، وذلك بعد عدة تراجعات ظللت تداولات الأيام الماضية وأبقت المؤشر لفترة في المنطقة الحمراء. التميمي: تداولات جلسة اليوم ساهمت في تحريك البورصة وعودة السيولة وقال مستثمرون ومحللون ماليون إن الارتفاع الذي تحقق بعودة المحافظ الأجنبية والمحلية دليل على قوة وإستقرار بورصة قطر وقدرتها على إمتصاص العوامل الخارجية التي أثرت بنسب متفاوتة على العديد من الأسواق العالمية والمحلية، والمحافظة على موقعه كواحد من أفضل أسواق المنطقة.المنطقة الخضراء وأكدوا أن البورصة ستعود للمنطقة الخضراء وتحقق ارتفاعات قوية، وسط تفاؤل كبير وسط المساهمين، وتوقعات بنتائج إيجابية للشركات المدرجة في البورصة خلال شهر أكتوبر الجاري ونوفمبر، فضلا عن التأثيرات الإيجابية المنتظرة من إعلان موازنة العام الجديد 2016. وقال المحلل المالي ناصر غانم النعيمي إن البورصة ستعود للصدارة بعد تراجعات الأسبوع الماضي وأن المؤشر سينتقل للمنطقة الخضراء بعد ارتفاعات اليوم التي أعادت ثقة المساهمين والمستثمرين. تفاؤل المساهمينوقال إن هناك تفاؤلاً كبيراً وسط المساهمين وتوقعات بأن السوق سيحقق ارتفاعات قوية في معدلات السيولة وفي إستثمارات السوق، وأوضح أن سبتمبر المنصرم بتذبذباته كان بمثابة منصة إيجابية لمكاسب متوقعة خلال أكتوبر الحالي وما تبقى من العام الحالي، حيث ينتظر أن تعلن الشركات المدرجة في البورصة عن بياناتها المالية، وتوزيعات الأرباح والتي يتوقع أن تكون جيدة بحكم الوضع المالي الجيد للشركات ونتائجها الممتازة خلال عدة أعوام.وقال إن السوق الآن فرصة للمضاربين، وبالتالي سيشهد عمليات شراء استباقية للكثير من المساهمين استعدادا للفترة المقبلة لجني مزيد من الأرباح وهذا ما يحدث في الأسواق في مثل هذا الوقت، وقال إن النتائج الإيجابية التي يتوقع أن تحققها الشركات المدرجة في البورصة ستستنهض السيولة من جديد وتدفع بحركة شراء جديدة السوق القطري. الموازنة الجديدةوأضاف أن هناك عامل جذب آخر وهو الموازنة الجديدة 2016 وقال إن التفاؤل كبير وقوي وسط المساهمين والمستثمرين من القطاع الخاص حيال الموازنة التي ستعلن لأول مرة في يناير، حيث يتوقع أن يكون حجم الإنفاق على المشاريع أكبر من الأعوام السابقة، والتي تتضمن مشاريع في مجال البنى التحتية وفي مجالات الصحة والتعليم إلى جانب مشروع الريل ومشاريع كأس العالم التي ستستضيفها قطر في2022.وقال إن الموازنة ستحدث أثراً كبيراً على المساهمين وهذا سينعكس إيجاباً على المؤشر ويمكن أن يحقق ارتفاعات كبيرة وقوية، وهو ما يتوقع أن يشهده السوق خلال الفترة القادمة.تداولات إيجابيةوقال المحلل الفني مبارك التميمي إن الإرتفاعات التي حققها المؤشر اليوم كانت بفعل تداولات إيجابية لبعض الشركات مثل شركة إزدان القابضة، والتي ينتظر أن تتواصل مما سيكون عاملاً مغرياً للمساهمين والمستثمرين في تحريك السوق من خلال عودة السيولة، وأضاف أن أموال المستثمرين عادت أمس إلى البورصة كما أعادت المحافظ الأجنبية والمحلية التي غابت طوال الأسبوع الماضي، حيث ارتفع المؤشر العام للبورصة. النعيمي: البورصة ستعود للصدارة والمؤشر ينتقل إلى المنطقة الخضراء وقال: الآن هناك تفاؤل وسط المستثمرين من أن المؤشر سيحقق إرتفاعاً قوياً في ظل الأداء الجيد والمتوقع للشركات المدرجة في شهري أكتوبر ونوفمبر من العام الحالي، وبالتالي تحقيق أرباح قياسية مستمدة من الأوضاع الاقتصادية القوية للاقتصاد القطري والذي حقق نسبة نمو كبيرة أشادت بها العديد من المنظمات المالية الدولية. ارتفاعات قويةوقال إن ارتفاعات اليوم أعطت الثقة للمساهمين والمستثمرين من أن هناك ارتفاعات قوية سيحققها المؤشر، كما أكدت أن بورصة قطر قوية ومستقرة رغم تراجعات الأسبوع الماضي وأكد أن المؤشر سيواصل الصعود ويستمر في ارتفاعه التدريجي خلال الأيام القادمة بفضل العوامل الإيجابية في السوق وعلى رأسها الأرباح المتوقعة للشركات.استقرار بورصة قطروقال المستثمر ورجل الأعمال السيد محمد بن سالم الدرويش: إن الارتفاع الذي حققه المؤشر اليوم دليل على قوة واستقرار بورصة قطر، كما أنها بداية حقيقية بعد العطلة لتجميع الأنفاس وعودة السيولة من كافة المحافظ الأجنبية والمحلية إلى السوق وسط تفاؤل كبير من قبل المستثمرين والمساهمين بأنهم سيحققون مكاسب قوية مع بداية إعلان نتائج الشركات المدرجة في البورصة، والتي يتوقع أن تكون نتائج إيجابية وفقا للأوضاع المالية الممتازة التي تتمتع بها شركات البورصة والأرباح الكبيرة التي يمكن أن تحققها والتوزيعات الجيدة المنتظرة.تماسكها البورصة رغم في التأثيرات الخارجيةوأكد أن المؤشر سيواصل صعوده حتى يصل إلى "12" ألف نقطة، دون أن يتأثر بأي عوامل أخرى، مشيراً لقوة البورصة وتماسكها في مواجهة التأثيرات الخارجية التي كادت أن تعصف بالعديد من الأسواق العالمية، بسبب التراجع الحاد في أسعار النفط العالمي، وعدم زيادة سعر الفائدة على الدولار من قبل المركزي الأمريكي، إضافة للتراجع في الصناعة الصينية وتباطؤ النمو في الاقتصادات العالمية. وقال إن تلك العوامل وغيرها أثرت كثيراً على العديد من الأسواق العالمية، بما فيها الأسواق الخليجية إلا أن بورصة قطر تمكنت من المحافظة على وضعها وتجاوز تلك الخسائر.حالة الترقبوأوضح أن تراجعات الأيام الماضية كانت تراجعات طفيفة وتحدث دائما في مثل هذه الأيام من شهر سبتمبر بسبب حالة الترقب لدى المستثمرين والمساهمين، حيث يعقبها شهر أكتوبر الذي يمثل بداية الربع الأخير من العام، حيث تعلن الشركات المدرجة في البورصة نتائجها المالية، إضافة لحالة الترقب من قبل القطاع الخاص للموازنة الجديدة وما يمكن أن تجلبه من فوائد من خلال الكشف عن حجم الإنفاق على مشاريع التنمية للعام 2016 والتي يتوقع أن تكون أكبر من العام الجاري، بفضل قوة الاقتصاد القطري وقدرته على مواصلة الصرف في مشاريع التنمية دون توقف رغم الظروف الاقتصادية العالمية والتي تأثرت بها كثير من الدول، وقال إن الإعلان عن الموازنة سينعكس على البورصة بارتفاعات قوية.المؤشر يرتفع بنسبة 0.53%وكان المؤشر قد أنهى جلسة اليوم، أولى جلسات الأسبوع، على ارتفاع بلغت نسبته 0.53% بإقفاله عند مستوى 11514.12 نقطة، رابحاً 61 نقطة تقريباً.وارتفع مؤشر جميع الأسهم عند الإقفال بنسبة 0.44% بصعوده إلى مستوى 3063.74 نقطة، رابحاً حوالي 13.4 نقطة. الأسهم المتداولة وعلى مستوى الأسهم المتداولة فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة عند الإغلاق 6.35 مليون سهم تقريباً مقابل 5.42 مليون سهم في الجلسة السابقة، بتنفيذ 3080 صفقة حققت قيمة تداول بنحو 193.5 مليون ريال وعلى مستوى أداء القطاعات فقد ارتفعت مؤشرات خمسة قطاعات يتصدرها قطاع العقارات بنمو نسبته 2.5%، فيما تراجع قطاعا "البنوك والخدمات المالية" و"الصناعات" بانخفاض نسبته 0.17% و0.13% على الترتيب.تعاملات اليوموشارك في تعاملات اليوم 39 سهماً، أنهى 23 منها التعاملات على ارتفاع يتصدرها سهم "إزدان القابضة" بنمو نسبته 3.22%، بينما تراجعت أسعار 13 سهماً يتصدرها سهم "الخليج للمخازن" بانخفاض نسبته 2.89%. واستقر سهم واحد فقط عند الإقفال وهو سهم "العامة للتأمين".وعلى مستوى التداولات، تصدر سهم "إزدان القابضة" نشاط التداول على كافة المستويات بحجم بلغ 2.01 مليون سهم تقريباً جاءت بتنفيذ 591 صفقة، حققت سيولة بحوالي 38.3 مليون ريال.وارتفع مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي في نهاية تعاملات أمس بنسبة 0.78% بعد صعوده إلى مستوى 4359.49 نقطة رابحاً نحو 33.5 نقطة.وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 94.80 نقطة، أي ما نسبته 0.53%. وقد بلغت رسملة السوق في نهاية الجلسة 604.90 مليار ريال.الشركات المرتفعةوبلغ عدد الشركات المرتفعة 23 شركة من 40 شركة تمثل إجمالي عدد الشركات المتداولة، بينما بلغ عدد الشركات المنخفضة 15 شركة وظلت شركة واحدة دون تغير وبلغت كمية الأسهم المتداولة 6.4 ألف سهم بقيمة 193.5 مليون ريال وعدد الصفقات المنفذة 3.2 ألف صفقة.كمية الأسهم المتداولة وبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 3.81 مليون سهم بقيمة 104.6 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 3.9 مليون سهم بقيمة 103.05 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 37 شركة. عمليات الشراءوعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 625.6 ألف سهم بقيمة 27.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 19 شركة، أما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 827.22 مليون سهم بقيمة 19.21 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 16 شركة. الدرويش: الارتفاعات الجديدة دليل على قوة واستقرار بورصة قطر تداولات الخليجيينأما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 75.7 ألف سهم بقيمة 4.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 14 شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 116.3 ألف سهم بقيمة 3.04 مليون سهم وعدد الشركات المتداول عليها 14 شركة. وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 329.2 ألف سهم بقيمة 9.92 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 13 شركة، أما بعمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 170.3 ألف سهم بقيمة 15.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 10 شركات.تداولات الأجانب وفيما يختص بتداولات الأجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد 1.10 ألف سهم بقيمة 29.63 مليون سهم وعدد الشركات المتداول عليها 34 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع 1.01 ألف سهم بقيمة 27.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 36 شركة، أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الأجنبية فقد بلغت كميات الأسهم 414.95 ألف سهم بقيمة 17.91 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 15 شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كميات الأسهم 336.5 ألف سهم بقيمة 25.02 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 20 شركة.وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 94.80 نقطة أي ما نسبته 0.53% ليصل إلى 17.9 /17/ ألفا نقطة. وقد بلغت رسملة السوق في نهاية الجلسة 604.90 مليار ريال.
337
| 04 أكتوبر 2015
عادت أموال المستثمرين إلى البورصة اليوم حيث شهدت التعاملات عودة المحافظ الأجنبية والمحلية التي غابت طوال الأسبوع الماضي، وارتفع المؤشر العام لبورصة قطر اليوم 54.47 نقطة ، وسط تفاؤل بين أوساط المستثمرين بارتفاع البورصة في ظل الأداء الجيد للشركات المدرجة في الربع الثالث من العام، وتوقعات بتحقيق أرباح قياسية تتماشى مع الأوضاع الإقتصادية القوية في الدولة. وكشف الخبراء والمحللون الماليون أن عودة الثقة إلى البورصة خلال تعاملات اليوم يؤكد قوتها والإستقرار الذي تتمتع به رغم تراجعها خلال الأيام الماضية، وتوقعوا إستمرار الإرتفاع خلال الأيام القادمة بفضل العوامل الإيجابية في السوق وعلى رأسها الأرباح المتوقعة للشركات في الربع الثالث.وأكد المحلل المالي نضال الخولي أن الثقة ستعود للمؤشر مع بداية إعلان الموازنة للسنة المالية الجديدة، ومواصلة الإنفاق الحكومي، مشيراً إلى التراجعات كانت طفيفة ولا تأثير لها على بورصة قطر، وأضاف أن الأسعار الحالية للأسهم تعتبر مشجعة على عمليات الشراء خاصة لصغار المستثمرين الذين يبحثون دائماً عن أفضل إستثمار لأموالهم بعيداً عن تقلبات البورصة.وأوضح الخولي أن إرتفاع المؤشر اليوم يؤكد إستقرار البورصة وتعاملاتها وثقة المستثمرين بالشركات المحلية في ظل إرتفاع الإنفاق الحكومي على مشاريع التنمية ومساهمة هذه الشركات في تنفيذ تلك المشاريع بما يؤدي إلى زيادة أعمال الشركات في السوق المحلي وبالتالي الأداء الجيد وهو ما ينعكس على أسعار أسهمها في بورصة قطر.وقال إن البورصات الخليجية كلها بما فيها البورصة القطرية ستعتريها حالة من التقلبات خلال المرحلة القادمة نسبة لتأثر تلك الأسواق بالأوضاع الاقتصادية العالمية وعدم إستقرارها، مشيراً للتأرجحات في أسعار النفط وأسعار العملات والوضع في الإقتصاد الصيني وتأثيرات الاحتياطي الفدرالي الأمريكي.. وقال إن البورصات الخليجية كلها قد تأثرت بالأوضاع الاقتصادية العالمية. مستثمرون: التوقعات الإيجابية لأداء الشركات تدعم الثقة في البورصةوعزا المستثمر ورجل الأعمال السيد خليفة المسلماني الإرتفاعات التي شهدتها جلسات التداول اليوم إلى عودة كبار المستثمرين والمساهمين في البورصة من العطلة الصيفية، والإقبال على شراء الأسهم، إلى جانب الارتفاعات الطفيفة في أسعار النفط، وأعرب المسلماني عن تفاؤله في عودة المؤشر للمنطقة الخضراء، وأن يعود الرضا للمساهمين والمستثمرين في البورصة خلال الفترة المقبلة، وقال إن الإعلان عن الميزانية الجديدة ستقود لمكاسب في المؤشر وتحقق ارتفاعات كبيرة.ويضيف المسلماني أن بورصة قطر من أفضل البورصات الخليجية والعربية إستقراراً وما تم خلال الأيام الماضية من تراجع في المؤشر العام جاء نتيجة طبيعية لما يحدث في أسواق المنطقة وأسواق العالم بسبب تراجع أسعار النفط والاضطرابات السياسية موضحا أنها عوامل مؤقتة شملت كافة أسواق المنطقة. وجاء ارتفاع المؤشر أمس ليؤكد الاستقرار والثقة في بورصة قطر والتوقعات الإيجابية للشركات خلال الربع الثالث والربع الأخير من العام.وطالب المسلماني المستثمرين بعدم الاندفاع وراء عمليات البيع في حالة تراجع الأسعار حتى لا تتفاقم خسائرهم موضحا أن الاحتفاظ بالأسهم في تلك الحالة هو السبيل نحو تجنب أي خسائر مع القدرة على اتخاذ قرار البيع في الوقت المناسب.وسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إرتفاعاً بقيمة 54.47 نقطة، أي ما نسبته0.47% ليصل إلى11ألفا و558.13 نقطة.وبلغت التداولات في جميع القطاعات 5 ملايين و409 آلاف و461 سهما بقيمة 204 ملايين و484 ألفا و 050.48 ريال من خلال 3589 صفقة.وفي جلسة اليوم إرتفعت أسهم 27 شركة وانخفضت أسعار9 وحافظت أسهم 5 شركات على سعر إغلاقها السابق. وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول 609 مليارات و626 مليونا و834 ألفا و032.40 ريال.
378
| 16 سبتمبر 2015
إستمرت صفقات المحافظ الأجنبية الصافية في الأسبوع الماضي، في دعم الأسعار ومؤشرات بورصة قطر، حيث أقبلت تلك المحافظ على شراء الأسهم القيادية التي انخفضت أسعارها في الآونة الأخيرة وفي مقدمتها أوريدو والوطني، دون أن تلتفت كثيراً للتغيرات التي تطرأ على أسوق الأسهم الرئيسية في العالم، التي تنتظر مع نهاية هذا الأسبوع بيانات مهمة في الصين، وقرارات بالغة الأهمية في الولايات المتحدة بشأن مستقبل أسعار الفائدة.وفي غياب أخبار مهمة عن الشركات المدرجة، أعطى الاجتماع الدوري للمجلس الأعلى للشؤون الاقتصادية دفعة مهمة للتفاؤل بشأن وضع الإقتصاد القطري رغم انخفاض أسعار النفط. وكان من نتيجة ذلك أن ارتفع المؤشر العام بنحو 506 نقطة وبنسبة 4,46% إلى مستوى 11853 نقطة، كما ارتفعت المؤشرات الأخرى، وارتفعت كل المؤشرات القطاعية، وفي مقدمتها مؤشر قطاع الاتصالات، يليه مؤشرا قطاعي البنوك والصناعة. وبالنتيجة، ارتفعت الرسملة الكلية بنحو 24,9 مليار إلى 623,8 مليار ريال. وتقدم المجموعة للأوراق المالية تقريرها الأسبوعي عن أداء بورصة قطر للفترة المنتهية يوم 10 سبتمبر مع بيان الأخبار والعوامل الاقتصادية المؤثرة. الأسعار والمؤشراتارتفع المؤشر العام في الأسبوع الماضي بنحو 505,9 نقطة وبنسبة 4,46% إلى مستوى 11853 نقطة، كما ارتفع مؤشر جميع الأسهم بنسبة 3,98%، وارتفع مؤشر الريان الإسلامي بنسبة 4,23%. ومن حيث المرتفعين والمنخفضين، ارتفعت أسعار أسهم 33 شركة، وانخفضت أسعار أسهم 10 شركات عن الأسبوع السابق. وقد ارتفعت كل المؤشرات القطاعية؛ حيث ارتفع مؤشر قطاع الاتصالات بنسبة 7,56%، يليه مؤشر قطاع النقل بنسبة 6,15%، فمؤشر البنوك بنسبة 4,77%، فمؤشر قطاع الصناعة بنسبة 3,98%، فمؤشر قطاع العقارات بنسبة 2,28%، فمؤشر قطاع التأمين بنسبة 1,40%، فمؤشر قطاع السلع بنسبة 1,30%.وكان سعر سهم أوريدو أكبر المرتفعين بنسبة 10,16%، يليه سعر سهم مخازن بنسبة 9,38%، فسعر سهم المصرف بنسبة 8,01%، فسعرسهم ناقلات بنسبة 7,93%، فسعر سهم الخليج الدولية بنسبة 6,35%، فسعر سهم الدولي بنسبة 6,18%. وفي المقابل كان سعر سهم الدوحة للتأمين أكبر المنخفضين بنسبة 5,32 %، يليه سعر سهم الإجارة بنسبة 1,76%، فسعر سهم المناعي بنسبة 1,36%، فسعر سهم الأهلي بنسبة 1,06%، فسعر سهم الأسمنت بنسبة 0,97%، فسعر سهم مسيعيد بنسبة 0,76%.الرسملة تقفز إلى 623 مليار ريال انخفض إجمالي التداولات في الأسبوع الماضي بنسبة 14,8% إلى مستوى 1993,7 مليون رريال، وانخفض المتوسط اليومي إلى 398,7 مليون ريال، مقارنة بـ 468 مليون ريال في الأسبوع السابق. وبلغ إجمالي التداول على أسهم أنشط 6 شركات نحو 964 مليون ريال بنسبة 48,4% من الإجمالي، حيث جاء التداول على سهم الوطني في المقدمة بقيمة 197,7 مليون ريال، فسهم بروة بقيمة 180,2 مليون ريال، فسهم الخليج الدولية بقيمة 168,5 مليون ريال، فسهم المصرف بقيمة 160,1 مليون ريال، فسهم الريان بقيمة 133,7 مليون ريال، فسهم صناعات بقيمة 123.8 مليون ريال. ومن حيث صافي التعاملات نجد أن المحافظ غير القطرية قد اشترت صافيا من كل الفئات الأخرى بقيمة 308,8 مليون ريال فيما باعت المحافظ القطرية صافيا بقيمة 107,7 مليون ريال، وباع الأفراد القطريون صافيا بقيمة 122,6 مليون ريال، وباع الأفراد غير القطريين صافيا بقيمة 78,4 مليون ريال. ومع نهاية الأسبوع ارتفعت الرسملة الكلية للأسهم بقيمة 24,9 مليار ريال إلى مستوى 623,8 مليار ريال.أخبار الشركات والبورصة: 1-أعلنت "شركة أعمال عن تأسيس شركة جديدة تابعة هي شركة "أعمال لخدمات النقل البحري. وستقوم الشركة بشراء الناقلات البحرية لنقل حجارة الجابرو من منطقة الفجيرة بالإمارات العربية المتحدة إلى مدينة مسيعيد الصناعية في قطر.وستقوم الشركة بتأجير هذه الناقلات لشركات أخرى للاستفادة القصوى منها وتحقيق مستوى الربحية المطلوب.. وقد قامت الشركة بالتعاقد مع إحدى الشركات الألمانية، الرائدة في تقديم خدمات النقل البحري حول العالم، لإدارة الشركة. وتبلغ الحصة الفعلية لشركة أعمال في شركة "أعمالا لخدمات النقل البحري" 74,75%. وسوف تباشر الشركة في تقديم خدماتها التجارية مباشرة، حيث تم شراء أول ناقلة بحرية والتي تصل سعتها إلى 56,726 طن. 2-انعقدت الجمعية العامة غير العادية لـ "ناقلات" في فندق ومنتجع الشرق، وقد شهد الاجتماع الموافقة على عدد من التعديلات على النظام الأساسي للشركة من أهمها زيادة الحد الأقصى لملكية غير القطريين لأسهم الشركة من نسبة 25% إلى 49%. إضافة إلى ذلك فقد وافق الأعضاء على أن للهيئات الحكومية القطرية، والمنظمات القطرية غير الهادفة للربح، وصناديق التقاعد والاستثمار الحكومية القطرية الحق في امتلاك نسبة تصل إلى 5% من إجمالي أسهم "ناقلات".3-أعلن كل من بنك الدوحة ومجموعة ريلاينس أميل أمباني جروب عن دخولهما في شراكة بالأمس بهدف خلق فرص جديدة للتعاون والابتكار من حيث تطوير الأعمال في كل من دول الخليج والهند. ومن المتوقع أن تعمل مذكرة التفاهم التي تم توقيعها بين الطرفين على إيجاد فرص أعمال حقيقية وتوفير المزيد من فرص التوسع لكل من بنك الدوحة ومجموعة ريلاينس جروب التي يقودها السيد أميل أمباني. كما أنها ستمثل قاعدة للتعاون بين الطرفين في مجال تطوير المنتجات وتقديم الدعم المتبادل فيما يتعلق بالبنية التحتية.4-أعلنت شركة قطر لإعادة التأمين وهي إحدى الشركات التابعة لمجموعة قطر للتأمين المسجَّلة في مركز قطر للمال ـ أنها جاءت ضمن أكبر خمسين شركة إعادة تأمين على مستوى العالم، من حيث إجمالي الأقساط المكتتبة لعام 2014م ـ وذلك وفقاً للتصنيف الذي أعدَّته وكالة التصنيف الائتماني بيست.العوامل الاقتصادية والمالية المؤثرة1-ترأس حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى رئيس المجلس الأعلى للشؤون الاقتصادية والاستثمار، الاجتماع الرابع للمجلس لعام 2015 الذي عقد بالديوان الأميري صباح اليوم.. وصرح سعادة السيد علي شريف العمادي وزير المالية، أن المجلس ناقش الموضوعات المدرجة على جدول أعماله، واتخذ بشأنها القرارات المناسبة، وأنه اطلع أيضا على مستجدات شؤون الطاقة خاصة فيما يتعلق بمشاريع النفط والغاز، ومستجدات شؤون الاستثمار، وعلى مقترح مصرف قطر المركزي بمنح تراخيص لفتح فروع لبنوك دول مجلس التعاون الخليجي في دولة قطر، وقد وافق المجلس على المقترح على أن يتم منح التراخيص وفقاً لمتطلبات مصرف قطر المركزي في هذا الشأن. كما وافق المجلس على مشروع لبناء عدد (2000) فيلا سكنية في الجزء الجنوبي من مدينة الدوحة، على مساحة مليونين وخمسمائة ألف متر مربع تقريبا وبتكلفة إجمالية للمشروع تصل إلى عشرة مليارات ريال، وسوف يستغرق تنفيذه أربع سنوات.وسيتولى بنك قطر للتنمية إدارة المشروع وطرح مناقصات أعمال التنفيذ والبنية التحتية والمرافق الخدمية للقطاع الخاص، وسيكون تصميم الفلل وفق نماذج مختلفة وبأسعار مناسبة، وسيتم تخصيصها للقطريين الخاضعين لنظام الإسكان. وقد وجه حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى باتخاذ كافة الإجراءات اللازمة للبدء في المشروع.2- أكد السيد راشد بن علي المنصوري الرئيس التنفيذي لبورصة قطر متانة البورصة وقدرتها على دعم الاقتصاد القطري، داعيا في الوقت نفسه المستثمرين إلى التأني والتفكير حال رغبتهم في بيع الأسهم، وعدم الانسياق وراء الشائعات الأمر الذي يؤدي بدوره إلى وقوع الخسائر.3-صدرت قبل ثلاثة أسابيع أرقام الميزانية المجمعة للبنوك لشهر يوليو، وقد أظهرت انخفاض الموجودات بنحو 22 مليار ريال إلى 1047,3 مليار ريال، وانخفاض ودائع الحكومة والقطاع العام بنحو 24,7 مليار لتصل إلى 203,4 مليار ريال، وانخفض إجمالي الدين العام بنحو 5,7 مليار ريال إلى 319,2 مليار ريال، بما فيها السندات والأذونات الحكومية.. وارتفعت ودائع القطاع الخاص بنحو0,7 مليار ريال إلى 338,6 مليار ريال، في الوقت الذي ارتفعت فيه قروضه بنحو 8,1 مليار إلى 393,7 مليار ريال. 4- انخفض سعر نفط الأوبك في الأسبوع الماضي حتى يوم الخميس بنحو 2,54 دولار للبرميل ليصل إلى 44,83 دولار للبرميل ليرتفع الفارق عن السعر التأشيري للموازنة البالغ 65 دولار إلى 20,17 دولار للبرميل.5-عاد مؤشر داو جونز وارتفع في محصلة الأسبوع الماضي بمقدار 331 نقطة ليصل إلى مستوى 16433 نقطة، وارتفع سعر صرف الدولار أمام الين إلى ستوى 120.58 ين لكل دولار، ولكنه انخفض مقابل اليورو إلى مستوى 1,13 دولار لكل يورو، وانخفض سعر الذهب بنحو 14 دولاراً إلى مستوى 1108 دولارات للأونصة.
351
| 12 سبتمبر 2015
تواصل الأداء الايجابي لبورصة قطر خلال تداولات اليوم حيث أغلق مؤشر الأسعار مرتفعاً قرابة 52 نقطة ليستقر فوق مستوى 10957 نقطة. وبلغ اجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 8.5 مليون سهم وقيمة التعاملات 386.9 مليون ريال ونفذت 6621 صفقة. وسجلت كل المؤشرات ارتفاعات، وتم التداول على 41 شركة حققت 21 شركة إرتفاعاً وإنخفضت 17 شركة وبقيت 3 شركات دون تغير. وبلغ إجمالي تداولات الأفراد القطريين بخصوص عملية الشراء 3.5 مليون سهم وتم التداول على 41 شركة، وعملية البيع 3.6 مليون سهم وتم التداول على 40 شركة.والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 1.2 مليون سهم وتم التداول على 31 شركة،وعملية البيع 1.3 مليون سهم وتم التداول على 20 شركة.والأفراد الخليجيين بخصوص عملية الشراء 220 ألف سهم وتم التداول على 15 شركة،وعملية البيع 172 ألف سهم وتم التداول على 18 شركة.والمؤسسات الخليجية بخصوص عملية الشراء 158 ألف سهم وتم التداول على 13 شركة وعملية البيع 179 ألف سهم وتم التداول على 12 شركة. والأفراد الأجانب بخصوص عملية الشراء 1.4 مليون سهم وتم التداول على 36 شركة،وعملية البيع 1.5 مليون سهم وتم التداول على 40 شركة.والمؤسسات الأجنبية بخصوص عملية الشراء 2 مليون سهم وتم التداول على 23 شركة،وعملية البيع 1.7 مليون سهم وتم التداول على 23 شركة. وبلغ اجمالي نسبة الشراء بالنسبة للمساهمين القطريين 57% مقابل 53% اجمالي نسبة البيع،والمساهمين الخليجيين 5% اجمالي نسبة الشراء مقابل 6% اجمالي نسبة البيع. والمحافظ الأجنبية 38% اجمالي نسبة الشراء مقابل 40% اجمالي نسبة البيع. وبلغت قيمة التعاملات في قطاع البنوك 141 مليون ريال وقطاع الخدمات 20.3 مليون ريال وقطاع الصناعة 85.8 مليون ريال وقطاع التأمين 28.8 مليون ريال. وقطاع العقارات 62.7 مليون ريال وقطاع الاتصالات 34.6 مليون ريال وقطاع النقل 13.4 مليون ريال. وقام الأفراد القطريين بالشراء بما قيمته 121.3 مليون ريال والبيع 128.7 مليون ريال، والمؤسسات القطرية شراء 98.7 مليون ريال والبيع 75.7 مليون ريال. والأفراد الخليجيين شراء 9.2 مليون ريال والبيع 6.4 مليون ريال، والمؤسسات الخليجية شراء 10.1 مليون ريال والبيع 18.9 مليون ريال. والأفراد الأجانب شراء 49.8 مليون ريال والبيع 53.1 مليون ريال،والمؤسسات الأجنبية شراء 97.6 مليون ريال والبيع 103.9 مليون ريال. وبلغ اجمالي مشتريات المساهمين القطريين 220 مليون ريال مقابل 204 ملايين ريال اجمالي المبيعات، والمساهمين الخليجيين 19 مليون ريال اجمالي المشتريات مقابل 25 مليون ريال اجمالي المبيعات.والصناديق الأجنبية 148 مليون ريال اجمالي المشتريات مقابل 157 مليون ريال اجمالي المبيعات. وارتفع كل من مؤشر العائد الإجمالي 80 نقطة ومؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي 15 نقطة ومؤشر جميع الأسهم 18 نقطة ومؤشر أسهم البنوك والخدمات نقطتين ومؤشر أسهم الخدمات والسلع الاستهلاكية 172 نقطة ومؤشر أسهم الصناعة 14 نقطة.ومؤشر أسهم التأمين 83 نقطة ومؤشر أسهم العقارات 14 نقطة ومؤشر أسهم الاتصالات 19 نقطة ومؤشر أسهم النقل 31 نقطة.والشركات الأكثر تداولاً إزدان القابضة مليون سهم وبروة 926 ألف سهم وفودافون قطر 917 ألف سهم والريان 875 ألف سهم والتجاري 809 ألاف سهم. والشركات الأكثر إرتفاعاً السينما 9.5% ووقود 6.2% والخليجي 3.4% وزاد 3.4% .والشركات الأكثر انخفاضا السلام 2.5% والعامة 2.3% والإسلامية القابضة 2.3% وبروة 2% والمصرف 1.8%.وتم التداول في قطاع البنوك على 2.6 مليون سهم ونفذت 2411 صفقة وقطاع الخدمات 660 ألف سهم ونفذت 387 صفقة وقطاع الصناعة 1.1 مليون سهم ونفذت 1195 صفقة وقطاع التأمين 319 ألف سهم ونفذت 214 صفقة. وقطاع العقارات 2.2 مليون سهم ونفذت 1189 صفقة وقطاع الاتصالات 1.2 مليون سهم ونفذت 995 صفقة وقطاع النقل 289 ألف سهم ونفذت 230 صفقة.
521
| 26 أغسطس 2015
أنهى مؤشر بورصة قطر للأسعار تداولات جلسة اليوم مرتفعاً 187 نقطة ليستقر فوق مستوى 12201 نقطة. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 9.5 مليون سهم وقيمة التعاملات 518.3 مليون ريال ونفذت 4539 صفقة. وسجلت غالبية المؤشرات ارتفاعات،وتم التداول على 40 شركة حققت 19 شركة ارتفاعا وانخفضت 15 شركة وبقيت 6 شركات دون تغير.وأكد الخبير المالي عبد الله الخاطر أن مؤشر الأسعار سجل خلال جلسة اليوم إرتفاعاً جيداً كما أن أحجام التعاملات ضمن مستويات معقولة. وأشار إلى أن مناخ الإستثمار الإيجابي في السوق يدفع المساهمين سواء المحليين أو الأجانب للشراء. ونوه الخاطر بالأداء المتماسك للبورصة وقدرتها على تحقيق المكاسب. وأكد المستثمر عبد الرحمن الهيدوس أن مؤشر الأسعار تمكن من دعم مكاسبه فوق مستوى 12 ألف نقطة،معربا أن ارتفاع أحجام التعاملات دليل على عودة السيولة إلى مقصورة التداولات. وأضاف الهيدوس أن أرباح النصف الأول للشركات المدرجة من شأنها إعطاء دفعاً إيجابياً للسوق خلال الفترة المقبلة. وبلغ إجمالي تداولات الأفراد القطريين بخصوص عملية الشراء 2.8 مليون سهم وتم التداول على 39 شركة،وعملية البيع 4.7 مليون سهم وتم التداول على 40 شركة.والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 1.9 مليون سهم وتم التداول على 28 شركة،وعملية البيع 918 ألف سهم وتم التداول على 22 شركة.والأفراد الخليجيين بخصوص عملية الشراء 185 ألف سهم وتم التداول على 12 شركة،وعملية البيع 312 ألف سهم وتم التداول على 17 شركة.والمؤسسات الخليجية بخصوص عملية الشراء 235 ألف سهم وتم التداول على 10 شركات،وعملية البيع 86 ألف سهم وتم التداول على 16 شركة.والأفراد الأجانب بخصوص عملية الشراء 1.5 مليون سهم وتم التداول على 30 شركة، وعملية البيع 1.7 مليون سهم وتم التداول على 34 شركة.والمؤسسات الأجنبية بخصوص عملية الشراء 2.8 مليون سهم وتم التداول على 16 شركة،وعملية البيع 1.8 مليون سهم وتم التداول على 29 شركة.وبلغ إجمالي نسبة الشراء بالنسبة للمساهمين القطريين 46% مقابل 51% إجمالي نسبة البيع،والمساهمين الخليجيين 3% إجمالي نسبة الشراء مقابل 5% إجمالي نسبة البيع.والمحافظ الأجنبية 51% إجمالي نسبة الشراء مقابل 43% إجمالي نسبة البيع. وبلغت قيمة التعاملات في قطاع البنوك 204 ملايين ريال وقطاع الخدمات 24.1 مليون ريال وقطاع الصناعة 134.5 مليون ريال وقطاع التأمين 13.9 مليون ريال،وقطاع العقارات 99.8 مليون ريال وقطاع الاتصالات 37.3 مليون ريال وقطاع النقل 4.6 مليون ريال. وقام الأفراد القطريين بالشراء بما قيمته 122.1 مليون ريال والبيع 209.1 مليون ريال،والمؤسسات القطرية شراء 115.7 مليون ريال والبيع 55.3 مليون ريال. والأفراد الأجانب الخليجيون شراء 4.3 مليون ريال والبيع 20.5 مليون ريال،والمؤسسات الخليجية شراء 12 مليون ريال والبيع 8.2 مليون ريال. والأفراد الأجانب شراء 46.7 مليون ريال والبيع 57.8 مليون ريال،والمؤسسات الأجنبية شراء 217.5 مليون ريال والبيع 167.2 مليون ريال. وبلغ إجمالي مشتريات المساهمين القطريين 237 مليون ريال مقابل 264 مليون ريال إجمالي المبيعات،والمساهمين الخليجيين 16 مليون ريال إجمالي المشتريات مقابل 28 مليون ريال إجمالي المبيعات. والصناديق الأجنبية 263 مليون ريال إجمالي المشتريات مقابل 223 مليون ريال إجمالي المبيعات. وارتفع كل من مؤشر العائد الإجمالي 291 نقطة ومؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي 41 نقطة ومؤشر جميع الأسهم 45 نقطة ومؤشر أسهم البنوك والخدمات المالية 69 نقطة ومؤشر أسهم الخدمات والسلع الاستهلاكية نقطتين.ومؤشر أسهم الصناعة 59 نقطة ومؤشر أسهم التأمين 16 نقطة ومؤشر أسهم العقارات 21 نقطة ومؤشر أسهم الاتصالات 16 نقطة،وسجل الانخفاض الوحيد في مؤشر أسهم النقل 5 نقاط. والشركات الأكثر تداولا إزدان القابضة 2.9 مليون سهم وبروة 871 ألف سهم والخليج الدولية 774 ألف سهم والريان 735 ألف سهم.والشركات الأكثر ارتفاعا QNB 4.3% والإجارة 3.7% وصناعات قطر 3.2% وبروة 2.3%.والشركات الأكثر انخفاضا التحويلية 2.1% ودلالة 1.1% وزاد 0.9% ومجمع المناعي 0.6%. وتم التداول في قطاع البنوك على 2.5 مليون سهم ونفذت 1196 صفقة وقطاع الخدمات 786 ألف سهم ونفذت 401 صفقة وقطاع الصناعة 1.6 مليون سهم ونفذت1180 صفقة وقطاع التأمين 147 ألف سهم ونفذت 104 صفقات.وقطاع العقارات 3.9 مليون سهم ونفذت 1148 صفقة وقطاع الاتصالات 432 ألف سهم ونفذت 419 صفقة وقطاع النقل 148 ألف سهم ونفذت 91 صفقة.
170
| 30 يونيو 2015
أنهى مؤشر بورصة قطر للأسعار تداولات جلسة اليوم منخفضاً 0.07 نقطة ليستقر فوق مستوى 12443 نقطة. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 13.5 مليون سهم وقيمة التعاملات 439.5 مليون ريال ونفذت 5536 صفقة. وتباين أداء المؤشرات القطاعية، وتم التداول على 41 شركة حققت 11 شركة ارتفاعا وانخفضت 24 شركة وبقيت 6 شركات دون تغير.وأكد المستثمر ناصر النعيمي أن السيولة موجودة حيث توجد إمكانية إرتفاع أحجام التداولات في نهاية الأسبوع. وأشار إلى أن مؤشر الأسعار فنياً قادر على بلوغ مستوى 12800 نقطة. وأوضح النعيمي أن غالبية التداولات تتركز في القطاع العقاري. وأكد المستثمر يوسف أبو حليقة أن أحجام التداولات ضمن مستويات جيدة، معتبراً أن المحافظ الأجنبية واصلت الشراء خلال جلسة اليوم. ويرى أبو حليقة إمكانية وجود إرتفاعات جديدة في الفترة المقبلة.وبلغ اجمالي تداولات الأفراد القطريين بخصوص عملية الشراء 7.8 مليون سهم وتم التداول على 38 شركة،وعملية البيع 7 مليون سهم وتم التداول على 40 شركة. والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 1.3 مليون سهم وتم التداول على 32 شركة، وعملية البيع 2.5 مليون سهم وتم التداول على 27 شركة.والأفراد الخليجيين بخصوص عملية الشراء 306 ألف سهم وتم التداول على 20 شركة،وعملية البيع 577 ألف سهم وتم التداول على 14 شركة. والمؤسسات الخليجية بخصوص عملية الشراء 242 ألف سهم وتم التداول على 16 شركة،وعملية البيع 414 ألف سهم وتم التداول على 15 شركة.والأفراد الأجانب بخصوص عملية الشراء 2.4 مليون سهم وتم التداول على 33 شركة،وعملية البيع 2.3 مليون سهم وتم التداول على 34 شركة.والمؤسسات الأجنبية بخصوص عملية الشراء 1.4 مليون سهم وتم التداول على 16 شركة ،وعملية البيع 665 ألف سهم وتم التداول على 12 شركة.وبلغ إجمالي نسبة الشراء بالنسبة للمساهمين القطريين 66% مقابل 72% اجمالي نسبة البيع،والمساهمون الخليجيون 5% اجمالي نسبة الشراء مقابل 5% اجمالي نسبة البيع. والمحافظ الأجنبية 29% اجمالي نسبة الشراء مقابل 22 % اجمالي نسبة البيع. وبلغت قيمة التعاملات في قطاع البنوك 163.3 مليون ريال وقطاع الخدمات 56.1 مليون ريال وقطاع الصناعة 40.6 مليون ريال وقطاع التأمين 13.5 مليون ريال وقطاع العقارات 144.9 مليون ريال،وقطاع الاتصالات 9.7 مليون ريال وقطاع النقل 11.1 مليون ريال. وقام الأفراد القطريين بالشراء بما قيمته 228.3 مليون ريال والبيع 210 مليون ريال ، والمؤسسات القطرية شراء 61.5 مليون ريال والبيع 107.6 مليون ريال. والأفراد الخليجيين شراء 7.6مليون ريال والبيع.11.3 مليون ريال ،والمؤسسات الخليجية شراء 13.5 مليون ريال والبيع 13 مليون ريال. والأفراد الأجانب شراء 71.9 مليون ريال والبيع 64 مليون ريال، والمؤسسات الأجنبية شراء 56.5 مليون ريال والبيع 33.3 مليون ريال. وبلغ إجمالي مشتريات المساهمين القطريين 289 مليون ريال مقابل 317 مليون ريال إجمالي المبيعات، والمساهمون الخليجيون 21 مليون ريال اجمالي المشتريات مقابل 21 مليون ريال إجمالي المبيعات. والصناديق الأجنبية 127 مليون ريال اجمالي المشتريات مقابل 97 مليون ريال إجمالي المبيعات. وانخفض كل من مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي 17 نقطة ومؤشر جميع الأسهم 4 نقاط ومؤشر أسهم البنوك والخدمات المالية 12 نقطة ومؤشر أسهم الخدمات والسلع الإستهلاكية 84 نقطة ومؤشر أسهم الصناعة 24 نقطة.ومؤشر أسهم التأمين 6 نقاط ومؤشر أسهم الاتصالات 3 نقاط ومؤشر أسهم النقل 4 نقطة ،وارتفع مؤشر أسهم العقارات 43 نقطة. والشركات الأكثر تداولا إزدان القابضة 3.6 مليون سهم بسعر 20.90 ريال والإجارة 2.2 مليون سهم بسعر 22.10 ريال والطبية 1.4 مليون سهم بسعر 18.70 ريال والريان 955 ألف سهم بسعر 45.05 ريال وبروة 850 ألف سهم بسعر 50.80 ريال.والشركات الأكثر ارتفاعا الإجارة 4.5% بسعر 22.10 ريال والطبية 3.8% بسعر 18.70 ريال وإزدان القابضة 2.4% بسعر 20.90 ريال والإسلامية القابضة 2% بسعر 144 ريال.والشركات الأكثر انخفاضا المستثمرين 2.4% بسعر 52.70 ريال والميرة 2.1% بسعر 241 ريال وودام 2.1% بسعر 59.70 ريال ووقود 1.7% بسعر 176.50 ريال. وتم التداول في قطاع البنوك على 4.4 مليون سهم ونفذت 1777 صفقة وقطاع الخدمات 1.7 مليون سهم ونفذت 831 صفقة وقطاع الصناعة 762 ألف سهم ونفذت 929 صفقة وقطاع التأمين 153 ألف سهم ونفذت 127 صفقة. وقطاع العقارات 5.7 مليون سهم ونفذت 1475 صفقة وقطاع الاتصالات 469 ألف سهم ونفذت 239 صفقة وقطاع النقل 277 ألف سهم ونفذت 158 صفقة.
232
| 24 مايو 2015
تمكن مؤشر بورصة قطر للأسعار من الثبات خلال الأسبوع الماضي رغم ما تعرض له من عمليات جني أرباح . وقد بلغ اجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات الأسبوع الفائت 98.2 مليون سهم وقيمة التعاملات 3.1 مليار ريال ونفذت 36 ألف صفقة.وتباين أداء المؤشرات،وتم التداول على 43 شركة حققت 16 شركة ارتفاعا وانخفضت 25 شركة وبقيت شركتين دون تغير.وبلغت قيمة التعاملات في قطاع البنوك 692.3 مليون ريال وقطاع الخدمات 179.7 مليون ريال وقطاع الصناعة 458.7 مليون ريال وقطاع التأمين 191.6 مليون ريال،وقطاع العقارات 1.4 مليار ريال وقطاع الاتصالات 183.6 مليون ريال وقطاع النقل 45.5 مليون ريال.وأكد المستثمر أحمد الشيب أن جميع المعطيات الاقتصادية المحلية ملائمة لتسجل بورصة قطر ارتفاعات جديدة في قادم الجلسات، موضحا أن السيولة شهدت تدفقا على مقصورة التداولات خلال جلسات الأسبوع الماضي، معتبرا أنه كلما اقتربت نتائج أعمال الشركات للنصف الأول يعطي مزيدا من المحفزات الايجابية للسوق.وأكد المستثمر راشد السعيدي أن السوق يمر بفترة هدوء في الأداء بين الارتفاع والانخفاض، مضيفا امكانية وجود بعض التراجعات نتيجة عمليات جني أرباح. وأشار إلى أن السيولة متوفرة وذلك قد يدفع السوق لمكاسب جديدة إذا أقبل المساهمون أكثر على الشراء. وانخفض كل من مؤشر العائد الإجمالي 112 نقطة ومؤشر جميع الأسهم 16 نقطة ومؤشر أسهم البنوك والخدمات المالية 25 نقطة ومؤشر أسهم الخدمات والسلع الاستهلاكية 116 نقطة ومؤشر أسهم الصناعة 48 نقطة. ومؤشر أسهم التأمين 49 نقطة ومؤشر أسهم الاتصالات 14 نقطة ومؤشر أسهم النقل 20 نقطة،وارتفع كل من مؤشر أسهم العقارات 56 نقطة ومؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي نقطتين.وبلغت تعاملات الأفراد القطريين بخصوص عملية الشراء بالنسبة إلى القيمة الاجمالية 45% وعملية البيع 51%، والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 14% وعملية البيع 17%.والأفراد الأجانب بخصوص عملية الشراء 17% وعملية البيع 17%،والمؤسسات الأجنبية بخصوص عملية الشراء 23% وعملية البيع 13%.وأكد أحد المستثمرين أن مقصورة التداولات خلال جلسات الأسبوع الماضي شهدت تدفق سيولة جديدة حيث بلغت تعاملات احدى الجلسات قرابة مليار ريال. وأضاف أن ترقية عدد من أسهم الشركات القطرية المدرجة إلى مؤشر الأسواق الناشئة ساهم في تحريك السوق وتنشيط التداولات. وأضاف أنه رغم عمليات جني الأرباح بقي مؤشر الأسعار قرب مستوى 12500 نقطة.وتم التداول في قطاع البنوك على 12.3 مليون سهم ونفذت 6829 صفقة وقطاع الخدمات 7.5 مليون سهم ونفذت 3369 صفقة وقطاع الصناعة 6.8 مليون سهم ونفذت 6563 صفقة وقطاع التأمين 2.2 مليون سهم ونفذت 1180 صفقة. وقطاع العقارات 60 مليون سهم ونفذت 14560 صفقة وقطاع الاتصالات 8.3 مليون سهم ونفذت 2701 صفقة وقطاع النقل 941 ألف سهم ونفذت 830 صفقة.وتجدر الإشارة إلى أن بورصة قطر رغم تراجع مؤشر الأسبوع بأكثر من 70 نقطة الأسبوع الماضي إلا أن أحجام التداولات شهدت ارتفاعاً ملموساً وهو دليل على وجود سيولة جديدة قد دخلت السوق.
235
| 23 مايو 2015
أنهى مؤشر بورصة قطر للأسعار تداولات جلسة اليوم منخفضاً 68 نقطة ليستقر فوق مستوى 12471 نقطة، وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 17.2 مليون سهم وقيمة التعاملات 598.8 مليون ريال ونفذت 7516 صفقة. وتباين أداء المؤشرات، وتم التداول على 42 شركة حققت 28 شركة إرتفاعاً وانخفضت 12 شركة وبقيت شركتان دون تغير. وبلغ إجمالي تداولات الأفراد القطريين بخصوص عملية الشراء 7.9 مليون سهم وتم التداول على 39 شركة، وعملية البيع 9.4 مليون سهم وتم التداول على 41 شركة. والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 1.4 مليون سهم وتم التداول على 33 شركة، وعملية البيع 2.2 مليون سهم وتم التداول على 27 شركة. والأفراد الخليجيون بخصوص عملية الشراء 131 ألف سهم وتم التداول على 18 شركة، وعملية البيع 349 ألف سهم وتم التداول على 22 شركة. والمؤسسات الخليجية بخصوص عملية الشراء 551 ألف سهم وتم التداول على 11 شركة، وعملية البيع 389 ألف سهم وتم التداول على 16 شركة. والأفراد الأجانب بخصوص عملية الشراء 3.2 مليون سهم وتم التداول على 39 شركة، وعملية البيع 4 ملايين سهم وتم التداول على 37 شركة. والمؤسسات الأجنبية بخصوص عملية الشراء 3.9 مليون سهم وتم التداول على 24 شركة، وعملية البيع 673 ألف سهم وتم التداول على 16 شركة. وبلغ إجمالي نسبة الشراء بالنسبة للمساهمين القطريين 52% مقابل 66% إجمالي نسبة البيع، والمساهمون الخليجيون 4% إجمالي نسبة الشراء مقابل 5% إجمالي نسبة البيع، والمحافظ الأجنبية 43% إجمالي نسبة الشراء مقابل 28% إجمالي نسبة البيع. وبلغت قيمة التعاملات في قطاع البنوك 141.3 مليون ريال وقطاع الخدمات 29 مليون ريال وقطاع الصناعة 107.8 مليون ريال وقطاع التأمين 29.1 مليون ريال وقطاع العقارات 253.6 مليون ريال وقطاع الاتصالات 28.5 مليون ريال وقطاع النقل 9.2 مليون ريال. وقام الأفراد القطريون بالشراء بما قيمته 251.3 مليون ريال والبيع 305.6 مليون ريال، والمؤسسات القطرية شراء 63 مليون ريال والبيع 92.6 مليون ريال. والأفراد الخليجيون شراء 5.1 مليون ريال والبيع 12.4 مليون ريال، والمؤسسات الخليجية شراء 18.4 مليون ريال والبيع 18.2 مليون ريال. والأفراد الأجانب شراء 99 مليون ريال والبيع 115.3 مليون ريال، والمؤسسات لأجنبية شراء 161.8 مليون ريال والبيع 54.4 مليون ريال. وبلغ إجمالي مشتريات المساهمين القطريين 314 مليون ريال مقابل 397 مليون ريال إجمالي المبيعات، والمساهمون الخليجيون 22 مليون ريال إجمالي المشتريات مقابل 30 مليون ريال إجمالي المبيعات. والصناديق الأجنبية 260 مليون ريال إجمالي المشتريات مقابل 170 مليون ريال إجمالي المبيعات. وانخفض كل من مؤشر العائد الإجمالي 106 نقاط ومؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي 11 نقطة ومؤشر جميع الأسهم 14 نقطة ومؤشر أسهم العقارات 108 نقاط ومؤشر أسهم الاتصالات 10 نقاط. ومؤشر أسهم النقل 14 نقطة، وارتفع كل من مؤشر أسهم التأمين 57 نقطة ومؤشر أسهم الصناعة 5 نقاط ومؤشر أسهم البنوك والخدمات المالية 13 نقطة ومؤشر أسهم الخدمات والسلع الاستهلاكية 15 نقطة. والشركات الأكثر تداولا إزدان القابضة 6.9 مليون سهم بسعر 19.80 ريال ومزايا قطر 2.1 مليون سهم بسعر 19.44 ريال وبروة 1.3 مليون سهم بسعر 49.80 ريال وفودافون قطر 1.1 مليون سهم بسعر 17.95 ريال. والشركات الأكثر ارتفاعا السينما 6.8% بسعر 47 ريالا والمستثمرين 4.9% بسعر 55.20 ريال والطبية 4.5% بسعر 17.14 ريال والإسلامية القابضة 3.7% بسعر 140 ريالا. والشركات الأكثر انخفاضا إزدان القابضة 6% بسعر 19.80 ريال ومخازن 2.8% بسعر 71.20 ريال وOoredoo 1.5% بسعر 97 ريالا والملاحة 0.8% بسعر 98.20 ريال. وتم التداول في قطاع البنوك على 2.3 مليون سهم ونفذت 1479 صفقة وقطاع الخدمات 1.1 مليون سهم ونفذت 513 صفقة وقطاع الصناعة 1.4 مليون سهم ونفذت 1638 صفقة وقطاع التأمين 359 ألف سهم ونفذت 241 صفقة. وقطاع العقارات 10.5 مليون سهم ونفذت 2976 صفقة وقطاع الاتصالات 1.2 مليون سهم ونفذت 463 صفقة وقطاع النقل 258 ألف سهم ونفذت 206 صفقات.
208
| 18 مايو 2015
أنهى مؤشر بورصة قطر للأسعار تداولات جلسة اليوم منخفضاً 51 نقطة ليستقر فوق مستوى 12553 نقطة. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 14.5 مليون سهم وقيمة التعاملات 628 مليون ريال ونفذت 6268 صفقة. وسجلت غالبية المؤشرات انخفاضات، وتم التداول على 40 شركة حققت 11 شركة ارتفاعات وانخفضت 26 شركة وبقيت 3 شركات دون تغير.وأكد رجل الأعمال سعيد الخيارين أن مؤشر الأسعار شهد تذبذبا في الأداء، معتبراً ذلك شيئاً طبيعياً يأتي عقب توزيع عدد من الشركات لأرباحها. وأشار إلى أن نتائج أعمال الشركات معقولة، موضحاً أن جميع المؤشرات الإقتصادية المحلية ايجابية تصب في مصلحة البورصة.وأكد المستثمر ناصر النعيمي أن المحافظ الأجنبية اتجهت إلى البيع خلال جلسة اليوم، كما أن مقصورة التداولات شهدت عمليات جني أرباح. ويرى أن مؤشر الأسعار قادر على استعادة الارتفاع عند مستوى 12500 نقطة.وبلغ إجمالي تداولات الأفراد القطريين بخصوص عملية الشراء 6.4 مليون سهم وتم التداول على 37 شركة، وعملية البيع 7.7 مليون سهم وتم التداول على 37 شركة. والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 4.1 مليون سهم وتم التداول على 34 شركة، وعملية البيع 2.2 مليون سهم وتم التداول 30 شركة. والأفراد الأجانب شراء 2.6 مليون سهم وتم التداول على 38 شركة، وعملية البيع 2 مليون سهم وتم التداول على 38 شركة. والمؤسسات الأجنبية شراء 1.2 مليون سهم وتم التداول على 26 شركة، وعملية البيع 2.5 مليون سهم وتم التداول على 31 شركة.وبلغت قيمة التعاملات في قطاع البنوك 246.3 مليون ريال وقطاع الخدمات 53.5 مليون ريال وقطاع الصناعة 127 مليون ريال وقطاع التأمين 9.7 مليون ريال، وقطاع العقارات 65.8 مليون ريال وقطاع الاتصالات 67.2 مليون ريال وقطاع النقل 58.4 مليون ريال.وقام الأفراد القطريون بالشراء بما قيمته 269.3 مليون ريال والبيع 291 مليون ريال، والمؤسسات القطرية شراء 174.8 مليون ريال والبيع 132.2 مليون ريال. والأفراد الأجانب شراء 75.8 مليون ريال والبيع 59.8 مليون ريال، والمؤسسات الأجنبية شراء 108 مليون ريال والبيع 144.9 مليون ريال. وبلغ اجمالي مشتريات المساهمين القطريين 445 مليون ريال مقابل 423 مليون ريال اجمالي المبيعات، والصناديق الأجنبية 184 مليون ريال اجمالي المشتريات مقابل 205 ملايين ريال اجمالي المبيعات.وانخفض كل من مؤشر العائد الإجمالي 77 نقطة ومؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي 26 نقطة ومؤشر جميع الأسهم 12 نقطة ومؤشر أسهم البنوك والخدمات المالية 3 نقاط ومؤشر أسهم الصناعة 12 نقطة. ومؤشر أسهم العقارات 29 نقطة ومؤشر أسهم الاتصالات 22 نقطة ومؤشر أسهم الخدمات والسلع الاستهلاكية 20 نقطة، وسجل الارتفاع الوحيد في مؤشر أسهم التأمين 9 نقاط.والشركات الأكثر تداولا: فودافون قطر 3.1 مليون سهم بسعر 17.22 ريال وناقلات 1.8 مليون سهم بسعر 25.10 ريال ودلالة 1.2 مليون سهم بسعر 46 ريالا ومزايا قطر 920 ألف سهم بسعر 20.12 ريال والخليج الدولية 813 ألف سهم بسعر 102 ريال. والشركات الأكثر ارتفاعا دلالة 1.7 % بسعر 46 ريالا والعامة 1.6 % بسعر 62 ريالا والإسلامية 1 % بسعر 87 ريالا ومجمع المناعي 0.5 % بسعر 105.50 ريال وزاد 0.5 % بسعر 88.50 ريال. والشركات الأكثر انخفاضا الطبية 8.7 % بسعر 11.41 ريال ومسيعيد 4.5 % بسعر 28.30 ريال وفودافون قطر 4.3 % بسعر 17.22 ريال ومخازن 3.3 % بسعر 58 ريالا.وتم التداول في قطاع البنوك على 3.6 مليون سهم ونفذت 1607 صفقات وقطاع الخدمات 980 ألف سهم ونفذت567 صفقة وقطاع الصناعة 2.1 مليون سهم ونفذت 1527 صفقة وقطاع التأمين 134 ألف سهم ونفذت 97 صفقة. وقطاع العقارات 2.4 مليون سهم ونفذت 971 صفقة وقطاع الاتصالات 3.2 مليون سهم ونفذت 887 صفقة وقطاع النقل 2 مليون سهم ونفذت 612 صفقة. وتجدر الإشارة إلى أن المحافظ المحلية اتجهت خلال جلسة أمس نحو الشراء بينما قام الأجانب بالبيع، هذا وبقي مؤشر الأسعار مستقرا فوق مستوى 12500 نقطة.
211
| 17 فبراير 2015
مساحة إعلانية
أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
387916
| 15 نوفمبر 2025
دعت شركة قطر للوقود وقود عملاءها إلى ضرورة الالتزام بالمسارات المخصصة عند التزود بالوقود، مؤكدةً أنها لن تقدم الخدمةللمتجاوزين. وفي بيان نشرته عبر...
49190
| 14 نوفمبر 2025
كشف السفير المصري لدى قطر وليد الفقي عن تفاصيل اتفاقيات استثمارية قطرية جديدة في مصر سيتم توقيعها خلال شهر ديسمبر المقبل. وقال السفير،...
9446
| 14 نوفمبر 2025
كشفت الهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية، عن ارتفاع أعداد المؤمن عليهم بالدولة مع نهاية سبتمبر الماضي، حيث وصل العدد الإجمالي إلى 90.300 شخص...
6190
| 14 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
حذرت الصين جارتها اليابان من استخدام القوة للتدخل في تايوان، ملوحة برد قاس على هذه الخطوة. ودعت سلطات بكين مواطنيها من زيارة اليابان...
4830
| 15 نوفمبر 2025
أعلن سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة عن وجود حلول جذرية لتأخر المواعيد، مع تطبيق نظام التأمين الصحي العام...
4224
| 16 نوفمبر 2025
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه يدرس الموافقة على صفقة لتزويد السعودية بطائرات الشبحية المقاتلة إف-35 التي تصنعها شركة لوكهيد مارتن، مضيفا للصحفيين...
3828
| 15 نوفمبر 2025