رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
أستراليا تكثف البحث عن حطام الطائرة الماليزية المفقودة

أعلن مسؤول أسترالي بارز، اليوم الأربعاء، أن أستراليا كلفت شركة بحثية هولندية للقيام بالبحث، في قاع جنوب المحيط الهندي، عن الطائرة الماليزية المفقودة. وقال نائب رئيس الوزراء، وارين تروس، إن شركة "فوجرو سيرفي بى تى واى ليمتد"، سوف تستعين بسفينتين مزودتين بمركبات سحب في قاع البحر، بحثا عن أي حطام محتمل للطائرة. مضيفا، "السفينتان سوف تبحثان، في قاع البحر، باستخدام جهاز مسح بالموجات الصوتية "سونار"، وأجهزة لالتقاط الترددات اللاسلكية وكاميرات فيديو، لتحديد ورصد حطام الطائرة". وسوف تشمل عملية البحث، منطقة مساحتها 60 ألف كيلو متر مربع، ومن المتوقع أن تستغرق عملية البحث 12 شهرا. وقال تروس، إن الحكومة الماليزية سوف توفر 4 سفن لإسناد المهمة، في حين أن السفينة الصينية، زهو كيزهين، سوف تستمر في عملها البحثي في جنوب المحيط الهندي، حتى منتصف سبتمبر المقبل.

182

| 06 أغسطس 2014

عربي ودولي alsharq
استمرار البحث عن "الطائرة الماليزية" بالمحيط الهندي

قالت السلطات الأسترالية، اليوم الخميس، إن البحث عن الطائرة التابعة لشركة الخطوط الجوية الماليزية المفقودة في الرحلة إم.إتش.370 سينتقل جنوبا في المحيط الهندي لتبدأ مرحلة جديدة من عملية البحث الطويلة والمكلفة والتي لم تسفر عن شيء حتى الآن. وكانت الطائرة البوينج بي.إيه.إن 777 تحمل 239 من الركاب وأفراد الطاقم حين اختفت في الثامن من مارس بعد وقت قصير من إقلاعها من العاصمة الماليزية كوالالمبور في طريقها إلى العاصمة الصينية بكين. ويرى محققون، أن ما لديهم من أدلة قليلة يشير إلى أن الطائرة حولت مسارها عمدا وابتعدت ألاف الكيلومترات عن مسارها الأصلي وإنها تحطمت وسقطت في نهاية المطاف في المحيط الهندي. وجرى تضييق نطاق البحث في أبريلبعد رصد سلسلة من الموجات الصوتية التي اعتقد إنها من الصندوق الأسود للطائرة على طول مسار على شكل قوس يشير تحليل بيانات القمر الصناعي إلى انه آخر موقع للطائرة. لكن بعد شهر أقر مسؤولون بأن الحطام لم يكن في تلك المنطقة المركزة التي تقع على بعد نحو 1600 كيلومتر قبالة الساحل الشمالي الغربي لأستراليا وبأنه سيتعين توسيع نطاق منطقة البحث. وقال وارن تراس نائب رئيس الوزراء الأسترالي "المنطقة الجديدة التي تعطى لها الأولوية مازالت تركز على القوس السابع حيث أجرت الطائرة آخر اتصال لها بالقمر الصناعي. نحول الآن اهتمامنا إلى منطقة إلى الجنوب أكثر في هذا القوس استنادا إلى هذه الحسابات". وذكر تراس، أنه تم تحديد منطقة البحث الجديدة التي ستعطى لها الأولوية بعد مراجعة بيانات القمر الصناعي ومعلومات الرادار الأولية حين انحرفت الطائرة فجأة عن مسارها عبر شبه الجزيرة الماليزية واتجهت جنوبا صوب واحدة من أكثر المناطق النائية على سطح الأرض. وقال تراس للصحفيين في كانبيرا "من المرجح بشدة أن الطائرة كانت تعمل بنظام الطيار الآلي وإلا ما كانت اتبعت المسار المنظم الذي رصده القمر الصناعي". وتعكف مركبتان أحداهما صينية والأخرى هولندية من شركة فورجو الهندسية على تمشيط قاع البحر على طول مسار القوس حيث يتجاوز العمق في بعض المناطق خمسة آلاف متر. ومن المتوقع بدء المرحلة المقبلة من عملية البحث في أغسطس وستستغرق عاما وستغطي مساحة 60 ألف كيلومتر مربع من المحيط بتكلفة 60 مليون دولار أسترالي (56 مليون دولار أمريكي) أو أكثر. وعملية البحث هي بالفعل الأكثر تكلفة في تاريخ الملاحة البحرية.

283

| 26 يونيو 2014

عربي ودولي alsharq
استئناف البحث عن الطائرة الماليزية المفقودة

جرى استئناف عمليات البحث عن الطائرة الماليزية المفقودة في قاع البحر اليوم الخميس، في نفس الموقع جنوب المحيط الهندي الذي تم فيه رصد ذبذبات من الصندوق الأسود مطلع إبريل الماضي. وقامت سفينة "أوشن شيلد" التابعة للبحرية الأسترالية بإنزال الغواصة "بلو فين 21" لاستئناف البحث في المحيط الهندي أملا في العثور على آثار لحطام الطائرة التي اختفت في الثامن من مارس الماضي. وقالت سلطات البحث إن "بلو فين 21" ستبحث " في بقية المناطق المجاورة للمنطقة التي تم رصد الذبذبات بها". وكان جرى تعليق عملية البحث لمدة أسبوع لحين الانتهاء من إصلاحات المعدات. وقال مدير مركز تنسيق عمليات البحث المشتركة قائد القوات الجوية المتقاعد المارشال أنجوس هيوستن لتليفزيون "أيه بي سي" اليوم إنه على ثقة بأن عملية البحث تجرى في المكان الصحيح رغم أن عملية تحليل الذبذبات التي تم رصدها الشهر الماضي مازالت جارية.

181

| 22 مايو 2014

عربي ودولي alsharq
البحث عن الطائرة الماليزية قد يستمر لسنوات

قال مسؤول بوزارة الدفاع الأمريكية لـ"رويترز"، اليوم الجمعة، إن البحث عن طائرة الركاب الماليزية المفقودة من المرجح أن يستمر لسنوات. وتحدث المسؤول بينما بدا أن مركبة استشعار أمريكية تعمل تحت الماء فشلت في العثور على أي اثر لحطام الطائرة في منطقة بالمحيط الهندي قبالة غرب استراليا. وقال المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم نشر اسمه لأنه غير مخول للتعليق على جهود البحث، إن البحث عن الطائرة سيدخل الآن مرحلة أصعب بكثير يجري خلالها تمشيط مناطق أوسع بقاع المحيط قرب المكان الذي من المعتقد أن تكون الطائرة تحطمت فيه. وأضاف: "فتشنا هذه المنطقة الصغيرة بكاملها ولم نعثر على أي شيء، الآن عليك أن ترجع إلى المنطقة الكبيرة.. والآن أنت تتحدث عن سنوات". ومن المتوقع أن تكمل مركبة الاستشعار الأمريكية الغاطسة بلوفين-21، اليوم الجمعة، ما قد تكون الرحلة الأخيرة في رحلاتها التي تستغرق 16 ساعة إلى أعماق تزيد عن 4.5 كيلومتر لتمشيط منطقة مساحتها 10 كيلومترات في قاع المحيط على مسافة 2000 ميل جنوب غربي ميناء بيرث الأسترالي.

276

| 25 أبريل 2014

صحافة عالمية alsharq
مفاجأة.. الطائرة "الماليزية" ليست بالمحيط الهندي

فجر المحققون في حادث اختفاء الطائرة الماليزية، مفاجأة جديدة ومن العيار الثقيل، حيث قالوا إنها "ربما غير موجودة أصلاً في جنوبي المحيط الهندي"، ما يعني أن عمليات البحث المكثفة المستمرة منذ أسابيع والتي استخدمت فيها الغواصات والطائرات بدون طيار وأحدث أنواع التكنولوجيا ذهبت هباء منثوراً، وأن عملية البحث قد تنتقل لمنطقة أخرى جديدة مختلفة تماماً. وقالت جريدة "هافنجتون بوست" الإلكترونية البريطانية، إن الآمال تتلاشى تدريجياً في التوصل إلى أية نتيجة من أعمال البحث الجارية في جنوبي المحيط الهندي بالقرب من السواحل الأسترالية، حيث ساد الاعتقاد طوال الأيام الماضية أن الطائرة هناك، وتم التقاط إشارات في تلك المنطقة يُعتقد أنها من الصندوق الأسود للطائرة. ونقلت صحيفة ماليزية عن مصادر في فريق التحقيق قولها، "إن عمليات البحث قد تكون قد تمت في المكان الخطأ، وإن الطائرة ربما سقطت في مكان آخر مختلف". وقال أعضاء في فريق التحقيق الذي يتخذ من العاصمة الماليزية كوالالمبور مقرا للعمل، إنهم قد يضطرون للبدء من الصفر في عمليات التحقيق والبحث، وذلك بعد 45 يوماً من اختفاء الطائرة الماليزية التي كانت في الرحلة رقم (MH370)، وهي طائرة عملاقة تابعة للخطوط الجوية الماليزية من طراز "بوينج 777".

264

| 23 أبريل 2014

عربي ودولي alsharq
ماليزيا تغير أساليب البحث عن طائرتها المفقودة

ذكرت تقارير إخبارية، اليوم الإثنين، أن الإخفاق في العثور على حطام الطائرة الماليزية المفقودة دفع سلطات البحث في المحيط الهندي لإعادة التفكير في أساليبها. ونقلت صحيفة "سيدني مورنينج هيرالد" عن مصادر مقربة من التحقيقات إنه ما لم يسفر البحث في أعماق البحر عن التوصل لدليل على حطام الطائرة "خلال الأيام القليلة المقبلة" فإنه سوف يتم وقف عمليات البحث من أجل إعادة تقييم احتمالية العثور على آثر للطائرة. وكانت الطائرة قد اختفت بعد إقلاعها بساعة في الثامن من مارس الماضي من كوالالمبور وهي في طريقها إلى بكين وعلى متنها 239 شخصا غالبيتهم رعايا صينيون. وقال فريق البحث ومقره بيرث في أحدث تقاريره "لم يتم العثور على أي دليل حتى الآن".

254

| 23 أبريل 2014

عربي ودولي alsharq
تعليق البحث عن الطائرة الماليزية بسبب إعصار

أعلن مركز وكالة التنسيق المشترك، اليوم الثلاثاء، تعليق أعمال البحث الجوي عن طائرة الركاب الماليزية التي اختفت في مياه المحيط منذ 8 مارس الماضي، بسبب رداءة الأحوال الجوية الناجمة عن الإعصار المداري "جاك" الذي يعصف بالمنطقة. وقال المركز، "لقد تم اتخاذ القرار بأن أحوال الطقس السائدة، تتسبب بأمواج عالية وصعوبة في الرؤيا، وتجعل أي نشاط بحث جوي غير فعال وربما ينطوي على مخاطرة". وأوضح، "أن السفن الـ 10 المشاركة في البحث اليوم سوف تواصل نشاطها بحسب ما هو مخطط لها". بحسب بيان المركز. وتصاعد الغضب في أوساط الصينيين من أقارب ركاب الطائرة المختفية وعبروا عن سخطهم عندما ألغي إيجاز كان من المقرر أن يقدمه لهم خبراء تقنيون في أحد فنادق بكين وسادت موجة من الغضب عندما أعلن دبلوماسيون تغييراً في الخطة. وفي اليوم الـ 46 من البحث تتضاءل الاحتمالات أكثر فأكثر فالغواصة التي تكنس قاع المحيط بحثاً عن أي أثر للطائرة أنجزت مهمتها التاسعة اليوم، دون العثور على أي أثر. وبحسب المركز فإن الزعنفة الزرقاء "بلوفين-21" قامت بمسح ثلثي المنطقة المقررة دون أن تجد أي دليل يقود إلى حطام الطائرة.

198

| 22 أبريل 2014

عربي ودولي alsharq
تمشيط ثلثي المساحة المطلوبة للعثور على الطائرة الماليزية.. ولا أثر

ذكرت تقارير إخبارية، أن مركز التنسيق المشترك الذي يتولى عملية البحث عن الطائرة الماليزية المفقودة انتهى، اليوم الإثنين، من تمشيط ثلثي المساحة المطلوب مسحها تحت الماء، دون العثور على أي أثر للطائرة المنكوبة. وأوضح المركز في بيان صحفي، أن المركبة "بلوفين - 21" انتهت اليوم، من مهمتها الثامنة للبحث عن الطائرة التي فقدت بينما كانت تقوم بالرحلة، "أم أتش 370" في الثامن من مارس الماضي. ومن المقرر، أن تواصل المركبة "بلوفين - 21"، أعمال البحث في وقت لاحق اليوم. وتشارك 10 طائرات عسكرية و11 سفينة في أعمال البحث الجارية اليوم، حيث حددت هيئة السلامة البحرية الاسترالية منطقة بحث بصري تصل مساحتها الإجمالية لنحو 49.491 كيلومتر مربع لليوم. ويبعد مركز البحث، حوالي 1741 كيلومتر شمال غرب مدينة بيرث الأسترالية.

230

| 21 أبريل 2014

عربي ودولي alsharq
إعصار يهدد بعرقلة البحث عن الطائرة الماليزية المفقودة

يهدد إعصار استوائي بعرقلة جهود البحث عن طائرة ماليزية مفقودة في منطقة نائية بالمحيط الهندي، اليوم الإثنين، بينما شارفت مهمة مركبة غير مأهولة تمشط قاع البحر على الانتهاء دون إشارة على وجود حطام. وبلغت مساحة منطقة البحث عن الرحلة الجوية، إم.إتش 370 التي اختفت في الثامن من مارس، وعلى متنها 239 شخصا نحو 10 كيلومترات مربعة غربي مدينة بيرث الأسترالية. وقالت سلطات البحث والحكومتان الأسترالية والماليزية، إن سلسلة من الإشارات الصوتية أو "الذبذبات" في المنطقة، ربما صدرت من الصندوق الأسود للطائرة وتمثل أقوى دليل قابل للتصديق على مكانها. لكن لم ترصد أي ذبذبات منذ نحو أسبوعين وتخشى السلطات الآن من ألا يصدر الصندوق الأسود أي إشارات جديدة، بعدما تجاوزت بطارية جهاز تسجيل بيانات الرحلة الجوية عمرها بعدة أسابيع. وقال مسؤولو بحث أستراليون، اليوم الإثنين، إن غواصة تابعة للبحرية الأمريكية يتم التحكم بها عن بعد، وأطلق عليها اسم "بلوفين-21" تقوم بمهمتها التاسعة، في تمشيط منطقة غير محددة، يعتقد أن الذبذبات صدرت منها دون أن تعثر على دليل. وقال المركز المشترك للتنسيق بين الوكالات، في بيان، "بحثت بلوفين-21 قرابة ثلثي منطقة البحث المحددة تحت سطح الماء حتى الآن. ولم يعثر على اتصالات ذات أهمية حتى اليوم". وأضاف المركز، أن البحث الذي لم يعوقه الطقس إلى حد كبير حتى الآن ربما تأثر مع تحرك الإعصار الاستوائي جاك جنوبا فوق المحيط.

323

| 21 أبريل 2014

عربي ودولي alsharq
عطل فني في الغواصة الماليزية "الزعنفة الزرقاء"

عادت الغواصة، أو مسبار البحث تحت الماء المسمى "الزعنفة الزرقاء" Bluefin-21، من مهمتها في أعماق المحيط الهندي، لإصلاح عطل فني، ثم أعيدت إلى العمل في أعماق المحيط في مهمة للبحث عن الطائرة الماليزية المفقودة. وقال مركز وكالة التنسيق الأسترالية المشتركة في بيان إن "Bluefin-21 تواصل حالياً البحث تحت الماء، البيانات الابتدائية التي تم الحصول عليها هذا الصباح، لم تكشف أي شيء ذي أهمية". والغواصة التي تشغل عن بعد Bluefin-21، والتي تم إنزالها تحت الماء أمس الثلاثاء، مزودة بتقنية مسح جانبي بواسطة السونار، تكمل مهمتها خلال 24 ساعة. وهي تحتاج إلى ساعتين للوصول إلى عمق قريب من قاع المحيط، وساعتين لتعود إلى السطح، وهي تعمل على رسم خريطة لقاع المحيط على مدى 16 ساعة، وتحتاج المعلومات التي جلبتها إلى 4 ساعات لتحليلها. ولم تعثر الغواصة على أي حطام خلال فترة انتشارها القصيرة في عمق مياه المحيط، ومن المتوقع أن تنتهي مهمتها الثانية في العاشرة مساء بتوقيت مدينة بيرث الأسترالية التي تدار منها عمليات البحث عن الطائرة الماليزية.

259

| 16 أبريل 2014

تقارير وحوارات alsharq
مفاجآت عن الماليزية.. الطائرة كانت تناور لتجنب الرادار

فجّر محققون عسكريون ماليزيون، مفاجأة جديدة بشأن الطائرة المختفية منذ الشهر الماضي، حيث قالوا إنها فور فقدان اتصالها بالمراقبين الأرضيين كانت "تتلوى وتحلق على انخفاض كالمقاتلات الجوية تماماً في محاولة لتجنب رصدها من قبل الرادارات". الإفلات من الرادار ويقول المحققون العسكريون في ماليزيا، إن الطائرة ارتفعت للتحليق على ارتفاع 45 ألف قدم فور فقدانها الاتصال بالأرض، أي ارتفعت 10 آلاف قدم إضافية عن المستوى الطبيعي لها، إلا أنها لاحقاً هبطت بصورة مفاجئة وحادة لتحلق على ارتفاع 5 آلاف قدم فقط، وهو المستوى الذي لا يتمكن فيه الرادار من التقاطها. وتأتي هذه المعلومات الجديدة في الوقت الذي تتواصل فيه عملية البحث المدروسة والممنهجة في المحيط الهندي، فيما تتلاشى الآمال في العثور على الطائرة، خاصة مع الاعتقاد، بأن البطارية التي تقوم بتشغيل الصندوق الأسود قد نفدت الطاقة منها حالياً، ما يعني أنه -أي الصندوق الأسود- سيتوقف عن إرسال أية إشارات. ونقلت جريدة "صنداي تايمز" البريطانية، عن مصدر ماليزي، قوله إن التحقيقات التي تضمنت مناورات جوية لتحديد مصير الطائرة المفقودة تشير إلى تغيرات مفاجئة في ارتفاع الطائرة، وهو ما يدعم بقوة فرضية أن تكون هذه التغيرات متعمدة من أجل الإفلات من الرادارات الأرضية، ومن ثم الاختفاء تماماً. وأضاف المصدر: "كانت الطائرة تحلق بسرعة عالية جداً، وعلى مستوى منخفض جداً، إنه تحليق يهدف إلى تجنب الرادار". وتأتي هذه النظرية الجديدة في الوقت الذي كانت الآمال قد ارتفعت فجأة الأسبوع الماضي بالإعلان عن التقاط بعض الإشارات وسماع بعض الأصوات في المحيط الهندي، إلا أن 5 أيام من البحث المتواصل لاحقاً لهذا الإعلان بددت الآمال في الوصول إلى أي جديد بشأن الطائرة المفقودة. طيار انتحاري ونقلت جريدة "ميل أون صنداي" البريطانية، عن خبير الطيران جيفري توماس قوله: "37 يوماً مرت على مأساة الطائرة الماليزية، ومن المفترض أن تكون بطارية الصندوق الأسد قد نفدت بمرور 30 يوماً فقط، إننا نأمل بأن يمتد عمر البطارية إلى أربعين يوماً، وبالتالي نسمع أي صوت أو نتلقى أية إشارة". وأضاف: "ما نأمله هو الحصول على صوت واحد إضافي على الأقل، أو ربما اثنان، بما يمكن من تضييق منطقة البحث ويساعد في العثور على الصندوق الأسود". وقال رئيس الوزراء الأسترالي، طوني أبوت، يوم الجمعة الماضي، إن فريق التحقيق قام بتضييق منطقة البحث بصورة كبيرة بعد أن تمكن من التقاط الإشارات، وهي الإشارات التي تعتقد السلطات بأنها آتية من الطائرة المفقودة. ويقول فريق البحث الذي يعمل على متن سفينة أسترالية، مزودة بالمعدات اللازمة في المحيط الهندي، إنهم يواجهون ظروفاً جوية قاسية، في محاولة لتحديد مكان الصندوق الأسود أو حتى الوصول إلى أية إشارات صادرة عنه. وبهذه المعلومات تزداد مهمة المحققين تعقيداً، وتعود إلى الواجهة نظرية أن يكون قائد الطائرة انتحارياً نفذ عملية تحطم متعمدة لها، وهو ما يجعل من الصعب جداً، إن لم يكن من المستحيل، تحديد المكان الذي تحطمت فيه الطائرة.

346

| 14 أبريل 2014

عربي ودولي alsharq
أستراليا ترصد إشارات تطابق "ذبذبات" الطائرة الماليزية

قال مسؤولون أستراليون، اليوم الإثنين، إن الإشارات التي التقطها جهاز تتبع الصندوق الأسود الذي تحمله سفينة أسترالية، تبحث عن الطائرة الماليزية المفقودة في المحيط الهندي تتفق مع أجهزة تسجيل رحلة الطائرة. وقال أنجوس هيوستون، رئيس الوكالة الأسترالية التي تنسق عملية البحث في مؤتمر صحفي في بيرث بغرب أستراليا، "من الواضح أن هذا هو أكثر المعلومات الواعدة". وقال هيوستون، وهو مارشال جو متقاعد أنه تم رصد إشارتين قبالة الساحل الشمالي الغربي لأستراليا. واستمر الرصد الأول ساعتين ونصف الساعة قبل أن تفقد السفينة الاتصال، وبعد أن استدارت السفينة التقطت الإشارة لحوالي 13 دقيقة. وقال هيوستون "في هذه المرة أمكن سماع إشارتين مميزتين من الأصوات المرتدة من جهاز إرسال النبضات الصوتية". وأضاف، "المهم أن يتطابق هذا مع البث الوارد من جهازي تسجيل بيانات الرحلة ومسجل صوت قمرة القيادة". وقال هيوستون، إن التأكد مما إذا كانت الإشارات أرسلت بالفعل من الطائرة المفقودة، يمكن أن يستغرق عدة أيام.

278

| 07 أبريل 2014

عربي ودولي alsharq
رصد أجسام طافية من "الماليزية" بالمحيط الهندي

قالت وكالة أنباء "شينخوا" الصينية، إن طائرة تابعة لسلاح الطيران الصيني، تبحث عن طائرة الركاب الماليزية المفقودة، رصدت عدداً من الأجسام الطافية البيضاء في منطقة البحث المحددة في جنوب المحيط الهندي، اليوم السبت. والتقطت الطائرة الصينية صوراً لأجسام لمدة 20 دقيقة بعد رصدها عند الساعة 11:05 بالتوقيت المحلي، وأبلغ طيار أسترالي على متن الطائرة عن المعلومات لمركز التنسيق المشترك الذي ينسق عملية البحث الدولي في جنوب المحيط الهندي. وكانت الطائرة الصينية، التي أقلعت في الساعة 6:04 هي الطائرة الأولى التي تغادر مطار بيرث الدولي في جدول البحث ليوم السبت، ووصلت للمنطقة المحددة الواقعة على بعد 2700 كيلومتر من بيرث الأسترالية في الساعة 09:55. وأفادت "شينخوا"، بأن عملية البحث تواجه صعوبة بسبب العواصف والأمطار، وقد عادت الطائرة للمطار في الساعة 14:20.

311

| 05 أبريل 2014

تقارير وحوارات alsharq
أسر ضحايا الطائرة الماليزية معذبون بسبب الأقمار الاصطناعية

تعيش أسر ضحايا الطائرة الماليزية مأساة إنسانية، بسبب تضارب الأنباء حول مصير الطائرة المفقودة ، وتواصل البحث عنها عقب الإعلان عن تحطمها، دون أدلة مادية. فيما يتواصل الإعلان عن التقاط الصور عن طريق الأقمار الاصطناعية لأجسام يتم الترجيح عن أنها تعود للطائرة ما جعل أسر الضحايا معلقون بين أمل لقاء ذويهم وألم فقدانهم. وأعلنت السلطات الماليزية في الرابع والعشرون من الشهر الجاري رسمياً أن طائرة الركاب من طراز " بوينغ" والتابعة للخطوط الجوية الماليزية والتي تم الإعلان عن فقدانها يوم الثامن من الشهر نفسه قد تحطمت في المحيط الهندي. وأبلغت السلطات أسر الضحايا رسميا عن وفاة كل ركاب الطائرة استنادا على حطام تم اكتشافه قبالة السواحل الاسترالية مبينة أن بيانات جديدة كشفت أن الطائرة تحطمت ، غرب مدينة بيرث الأسترالية. من جهتها أعربت الخطوط الجوية الماليزية عن أسفها لأسر الضحايا مؤكدة أن الطائرة تحطمت ولم ينجو احد من الركاب الموجودين على متنها مبينة أنها تلقت الأدلة التي تشير إلى تحطم الطائرة جنوب المحيط الهندي كما استدعت أسر الضحايا لاجتماع بأستراليا حيث تم الكشف عن حطام الطائرة. وبمجرد إعلان نبأ تحطم الطائرة اندلعت اشتباكات بين أقارب ركاب الطائرة الماليزية المفقودة والشرطة الصينية خارج السفارة الماليزية الذين اتهموا الحكومة الماليزية بإخفاء الحقيقة إخفاء الحقيقة وبمجرد إعلان نبأ تحطم الطائرة اندلعت اشتباكات بين أقارب ركاب الطائرة الماليزية المفقودة والشرطة الصينية خارج السفارة الماليزية في العاصمة الصينية بكين مطالبين سلطات بلادهم بالإطلاع على البيانات التي استندت إليها ماليزيا في استنتاجاتها مشددين بان الحكومة الماليزية تحاول إخفاء الحقيقة. كما تظاهر العشرات أمام السفارة الماليزية في بكين، حاملين لافتات تطالب كوالالمبور بأن تكون صادقة معهم محاولين اقتحام المبنى،لمقابلة السفير لإبلاغه بعدم اقتناعهم بهذا الإعلان. أسر الضحايا معذبون فيما تناقلت وسائل إخبارية عن أن أسر ضحايا الطائرة الماليزية المفقودة معذبون بسبب عدم اقتناعهم بالنتائج التي توصلت إليها السلطات الماليزية مطالبين بتقديم دليل مادي على اختفاء الطائرة . ويعيش أسر الضحايا حاليا بين اليأس والأمل حيث أن إعلان السلطات الماليزية باختفاء الطائرة يجعلهم يفقدون الأمل في الالتقاء بذويهم مرة أخرى كما أن عدم العثور على الطائرة يفتح أمامهم أبواب الأمل من جديد ما ساعد في عدم إغلاق ملف الطائرة وفتح المجال امام جهود البحث حتى الآن الامر الذي يجعل مطالب أسر الضحايا قائمة ومشروعة. السلطات الماليزية أعلنت في الرابع والعشرون من الشهر الجاري رسمياً أن طائرة الركاب من طراز " بوينغ" والتابعة للخطوط الجوية الماليزية والتي تم الإعلان عن فقدانها يوم الثامن من الشهر نفسه قد تحطمت في المحيط الهندي تواصل البحث ووسط آمال وآلام أسر ضحايا الطائرة الماليزية لا زالت جهود البحث الدولية متواصلة حتى الآن حيث أكدت السلطات الصينية أن أجساما عثرت عليها اليوم السبت تتخذ الألوان الأحمر والأبيض والبرتقالي موضحة أن اللونين الأحمر والأبيض من ألوان السطح الخارجي للطائرة المفقودة. كما تشير السلطات الأسترالية أنها استأنفت عمليات البحث عن الطائرة الماليزية المختفية منذ ثلاثة أسابيع، بعد الحصول على معلومات جديدة قد تدل على موقع تحطمها كما تم وصول سفن وطائرات إضافية للمشاركة في تمشيط الموقع الجديد. فرضيات جديدة واستأنفت عمليات البحث الجمعة بعدما أدت العواصف والرياح العاتية الخميس إلى تعليق عمليات البحث في جنوب المحيط الهندي، وأعلنت السلطات الأسترالية أن أدلة جديدة أدت الى تغيير منطقة البحث السابقة لافتة أن المعلومات الجديدة تستند إلى التحليلات المتواصلة لبيانات الرادار بين بحر الصين الجنوبي ومضيق ملقا قبل فقدان الاتصال بالرادار مبينة أن الطائرة كانت تطير بسرعة أكبر مما كان يعتقد سابقا، مما يعني استهلاكا أكبر للوقود، وبالتالي انخفاضا في المسافة التي يمكن أن تكون الطائرة قد اجتازتها نحو جنوب المحيط الهندي. كما قامت سفن صينية بالبحث في منطقة جديدة في المحيط الهندي اليوم السبت مع دخول عمليات البحث عن الطائرة أسبوعها الرابع حسبما ذكرت وسائل إخبارية. بارقة أمل من ناحية أخرى ذكرت وكالة "رويترز" أن وكالة أنباء الصين الجديدة "شينخوا" ذكرت اليوم السبت إن طائرة عسكرية صينية رصدت ثلاثة أجسام غامضة في منطقة البحث الجديدة على بعد نحو 1850 كيلومترا غربي بيرث مبينة أن الأجسام بالألوان الأبيض والأحمر والبرتقالي مما يفتح أبواب البحث من جديد وأبواب الأمل أمام أسر ضحايا الطائرة الماليزية المفقودة والذين ينتظرون بحزن على أمل الحصول على معلومات عن ذويهم أمواتا أو أحياء. وجاء الرصد بعد تقارير عن "أجسام متعددة بألوان مختلفة" من قبل أطقم رحلات جوية يوم الجمعة وفقا لهيئة السلامة البحرية الأسترالية وأضافت الهيئة أن بعض الأجسام بدا أنها أجزاء من قوارب صيد لكن لم يتم تأكيد أي شيء لحين قيام السفن بانتشال الأجسام. ومن المتوقع أن تنضم طائرتان عسكريتان ماليزيتان وصلتا بيرث يوم السبت إلى جهود البحث للمرة الأولى يوم غدا الأحد. تحليلات متضاربة ويعتقد مسؤولون أن شخصا على متن الرحلة ربما أغلق أنظمة الاتصالات بالطائرة قبل أن يطير بها آلاف الأميال بعيدا عن مسارها إلى المنطقة التي سقطت فيها في أقصى جنوب المحيط الهندي وهي واحدة من أكثر المناطق المعزولة على كوب الأرض. وتتضارب التحليلات حول الطائرة ما بين الاختطاف والتخريب أو أن يكون الاختفاء بسبب مشاكل تقنية أو بسبب انتحار قائدها وهي الفرضية التي رفضها ابن قائد الطائرة مؤكدا أنه يعرف والده جيدا ولا يمكن أن يقدم على خطوة متعمّدة تؤدي إلى وقوع هذه الكارثة. ووسط آمال وآلام أسر ضحايا الطائرة الماليزية لا زالت جهود البحث الدولية متواصلة حتى الآن حيث أكدت السلطات الصينية أن أجساما عثرت عليها اليوم السبت تتخذ الألوان الأحمر والأبيض والبرتقالي موضحة أن اللونين الأحمر والأبيض من ألوان السطح الخارجي للطائرة المفقودة. إنتقادات لماليزيا عمليات البحث عن الطائرة الماليزية المفقودة بالمحيط الهندي الجدية تتم بعد تغيير منطقة البحث إثر وصول معلومات جديدة بشأن سرعة الطائرة، فيما وجهت انتقادات جديدة للسلطات الماليزية بسبب عدم مراجعتها بيانات الركاب، وسط استمرار البحث عن حطام الطائرة . يتم هذا في ظل الحديث عن أن إدارة الهجرة الماليزية لم ترجع إلى قاعدة بيانات جوازات السفر التابعة لها أثناء فحص جوازات سفر الركاب طوال العام الجاري قبل اختفاء طائرة الخطوط الجوية الماليزية الأمر الذي أتاح لراكبان من استخدام جوازي سفر مسروقين للصعود إلى الطائرة المثيرة للجدل. المنطقة الجديدة وتمتد منطقة البحث الجديدة على مساحة 319 ألف كلم متر مربع، وتبعد بنحو 1850 كلم غرب بيرث، وهي خارج شريط الرياح العكسية التي تهب في نصف الكرة الجنوبي من خط العرض أربعين ما يتيح للطائرات القيام بعمليات تناوب شاملة، بينما يتوقع أن تكون الظروف المناخية ملائمة حيث أعلنت كل من تايلند واليابان قبل يومين إنهما رصدتا أكثر من ثلاثمائة قطعة حطام عائمة يفوق طول أكبرها 15 مترا. أقرب للخيال وكانت الطائرة الماليزية المنكوبة من طراز "بوينغ" قد اختفت أثناء رحلتها رقم "إم اتش370" من العاصمة الماليزية كوالامبور الى العاصمة الصينية بكين يوم 8 مارس الجاري و على متنها 239 راكبا حيث فقدت الطائرة الاتصال مع أبراج المراقبة الجوية واختفت من شاشات الرادار لتبدأ رحلة البحث المستمرة عن الطائرة في البر والبحر والتي دخلت أسبوعها الرابع . وتتواصل جهود البحث التي تزداد وتيرتها يوما بعد يوم على الرغم من إعلان السلطات الماليزية العثور على الطائرة الأمر الذي ما جعل أسر الضحايا غير مقتنعين بهذا الإعلان مطالبين في الوقت نفسه السلطات الماليزية بالكشف عن الحقيقة وإبراز دليل مادي . ويفتح اختفاء الطائرة الماليزية أبواب الأسئلة حول فشل التكنولوجيا الحديثة في العثور على الطائرة ويضاعف الضغوط على مصنعي الطيران.

373

| 29 مارس 2014

عربي ودولي alsharq
تحويل البحث عن الطائرة الماليزية نحو الشمال

ذكر مسؤولون أستراليون، اليوم الجمعة، أنه قد تم تحويل البحث عن الطائرة الماليزية المفقودة "إم إتش 370" بنحو 1100 كيلومتر ناحية الشمال بعد تحليل جديد لمسار رحلتها. وأوضحت هيئة السلامة البحرية الأسترالية، أن الفريق الدولي من الطائرات والقوارب سيمشط نحو 319 ألف كيلومتر مربع من المحيط الهندي على بعد نحو 1850 كيلومترا غربي بيرث، بعد ورود معلومات جديدة من الفريق الماليزي المسؤول عن التحقيق في الحادث. وقالت الهيئة في بيان لها، إن المعلومات الجديدة تستند إلى تحليل لبيانات الرادار بين بحر الصين الجنوبي ومضيق ملقا قبل انقطاع الصلة بالرادار.. مضيفة أن أحدث البيانات تظهر على ما يبدو أن الطائرة كانت تنطلق بسرعة أكبر مما كان معتقدا في السابق. وكانت الطائرة "بوينج 777" قد اختفت من على شاشات الرادار بعد إقلاعها بنحو ساعة من كوالالمبور متجهة إلى بكين في الثامن من الشهر الحالي وعلى متنها 239 شخصا.

402

| 28 مارس 2014

عربي ودولي alsharq
تعليق البحث عن الطائرة الماليزية المفقودة في جنوب المحيط الهندي

أعلن مسؤولون أستراليون عن تعليق عمليات البحث عن الطائرة الماليزية المفقودة في جنوب المحيط الهندي بسبب سوء الأحوال الجوية. وقالت السلطة الأسترالية للأمن البحري، صباح اليوم الخميس، إن جميع الطائرات المشاركة في عملية البحث عن الطائرة المفقودة عادت أدراجها إلى مدينة بيرث، كما أن السفن تغادر منطقة البحث أيضاً. وأشارت إلى أنه يشارك في عمليات البحث عن الطائرة الماليزية 11 طائرة و5 سفن. وكانت الطائرة الماليزية اختفت منذ 8 مارس الحالي خلال رحلتها من كوالالمبور إلى بكين وعلى متنها 239 شخصا.

213

| 27 مارس 2014

عربي ودولي alsharq
ماليزيا تعلن استنتاجها تحطم الطائرة المفقودة

قالت ماليزيا اليوم الثلاثاء، إن تقنية جديدة في تحليل بيانات القمر الاصطناعي ساعدت المحققين في التوصل إلى أن الطائرة الماليزية المفقودة تحطمت في جنوب المحيط الهندي. وقال وزير النقل الماليزي هشام الدين حسين إن "التحليل كان مقنعا بصورة كافية" للمحققين البريطانيين في مجال الطيران لتحديد أن الطائرة حلقت على الممر الجنوبى، وأشار إلى أن آخر موقع لها كان وسط المحيط الهندي غرب بيرث. وأضاف "خلال بضع ساعات، تم إبلاغ الأسر وأعلن رئيس الوزراء عن التطور الجديد للعالم".

217

| 25 مارس 2014

منوعات alsharq
طائرة صينية ترصد أجساما قد تدل على الطائرة الماليزية

رصدت طائرة صينية أجساما يشتبه بكونها جزءا من الطائرة الماليزية المفقودة، جنوب المحيط الهندي. ورأى الباحثون جسمين طافيين كبيرين نسبياً، مع عدد من الأجسام الصغيرة البيضاء متناثرة في محيط دائرة قطرها عدة كيلومترات، وتم الحصول على هذه من خلال الطائرة يو-إل 76 التي أرسلتها السلطات الصينية في سياق عمليات البحث عن الطائرة المفقودة. وأشار إلى أن طاقم القيادة الأسترالية التي تقوم بتنسيق جهود الإنقاذ وكاسحة الجليد الصينية شويلونج التي تشق طريقها حاليا إلى منطقة البحث، إلى إنه تم رصد الأجسام عند ملتقى دائرة عرض 42.5453 جنوباً، وخط طول 95.1113 شرقا. وطلب الطاقم من الجانب الأسترالي إرسال طائرات أخرى إلى المنطقة لتدقيق إضافي، وذلك بعد عودة طائرتي البحث الصينيتين.

248

| 24 مارس 2014

تقارير وحوارات alsharq
تكثيف البحث عن الطائرة الماليزية.. وسط أخطاء إعلامية

بعد أسبوعين من اختفاء طائرة الخطوط الجوية الماليزية وعلى متنها 239 شخصا يجري تكثيف عمليات البحث الدولية في منطقة نائية بالمحيط الهندي، اليوم السبت، رغم تحذيرات أستراليا من أن أفضل دليل أفرزه التحقيق يظل غير قاطع. ولم تتمخض جهود البحث التي تشارك فيها أكثر من 24 دولة سوى عن حالة من الإحباط ومزيد من الأسئلة عن الرحلة "إم.إتش 370" التي اختفت في الثامن من مارس وهي في طريقها من كوالالمبور إلى بكين. بحث دون أمل وتمسح 6 طائرات وسفينتان تجاريتان منطقة نائية في المحيط الهندي حيث يوجد جسمان يشتبه إنهما من حطام الطائرة رصدتهما الأقمار الصناعية الأسبوع الماضي. وحذرت أستراليا التي أعلنت احتمال اكتشاف أجزاء من الحطام وتشارك في تنسيق عمليات البحث من أن الجسمين ربما يكونان لحاويات مفقودة أو حطام آخر. وقال وارين تروس، القائم بأعمال رئيس الوزراء الأسترالي للصحفيين، في قاعدة جوية في بيرث: "رغم أنه ليس دليلا قاطعا لكنه على الأرجح الأقوى حول العالم حاليا ولهذا السبب ثمة اهتمام وجهد كبير يبذل في عملية البحث الحالية". وذكر وزير الدفاع الماليزي هشام الدين حسين، أن القائمين على البحث يدركون أنهم في سباق مع الزمن إذ أن "الصندوق الأسود" الذي يسجل أي أصوات صادرة من الطائرة وبياناتها سيتوقف عن إرسال إشارات إلكترونية خلال 30 يوما حين تتوقف بطاريته عن العمل ما يزيد من صعوبة تحديد مكان الطائرة. أخطاء تخفف الحزن ورغم أجواء الحزن على التي تخيم على ماليزيا، لكن الماليزيون نسجوا ما يخفف عنهم، فسخروا في اليومين الماضيين عبر مواقع التواصل وغيرها من إعلام الدولة الأكبر في العالم، وما يرتكبه من أخطاء في تغطية أخبار الطائرة، وهي بالعشرات، اختارت "العربية.نت" ما حدث منها، مساء الجمعة الماضي، فقط. أشهرها ارتكبته قناة KXAN التلفزيونية، ومقرها في تكساس، حيث فاجأت مشاهديها بغلطة مزدوجة في الخبر عن الجسمين اللذين صورهما قمر اصطناعي في المحيط الهندي قرب سواحل ولاية "أستراليا الغربية" وعاصمتها مدينة بيرث، واحتمال أن يكونا من حطام الطائرة. ووضعت مدينة "بيرث" في جرافيك لخارطة أستراليا على الشاشة مكان جزيرة "تسمانيا" البعيدة عنها في الجنوب الشرقي الأسترالي أكثر من 3900 كيلومتر، أي ما تحتاج الطائرة إلى 5 ساعات تحليق لتصل إليه. والخطأ الثاني لا رحمة فيه، لأنه إنجليزي من لغة البلاد، فبدلاً من Search على الشاشة، كإشارة لموقع "البحث" عن الجسمين في المحيط، كتبتها Seach. أما قناة FoxNews الأشهر على الإطلاق بين المحطات الإخبارية، فتحدثت عن الخبر نفسه، مع خطأ لوجستي أبرزت فيه اسم "بورت هيدلاند" في جرافيك عن خارطة أستراليا، للدلالة على أنها عاصمتها، في حين أن بورت هيدلاند بلدة صغيرة سكانها 15 ألف نسمة بإحصاء 2011 وليس لها أي علاقة بالخبر على أي حال.

456

| 22 مارس 2014

منوعات alsharq
زلزال بقوة 6.7 درجة قبالة جزر نيكوبار الهندية

قالت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، إن زلزالا بقوة 6.7 درجة وقع قبالة جزر نيكوبار الهندية، اليوم الجمعة. وأضافت أن الزلزال، وقع على عمق 10 كيلومترات جنوب شرقي جزر نيكوبار في المحيط الهندي.

316

| 21 مارس 2014