قدم اللاعب الأردني سليم عبيد اعتذاره عن الموقف الذي صدر من بعض لاعبي المنتخب الأردني، الذين رفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي طارق السكتيوي،...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أدى عشرات الآلاف صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، اليوم، رغم الإجراءات العسكرية المشددة التي فرضتها سلطات الاحتلال على أبواب ومداخل البلدة القديمة في القدس المحتلة. وقدرت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس عدد المصلين الذين أدوا صلاة الجمعة في رحاب المسجد الأقصى المبارك بحوالي 35 ألف شخص. في غضون ذلك، انتشرت قوات الاحتلال في شوارع المدينة ومحيط المسجد الأقصى، وتمركزت عند بواباته، وأوقفت المصلين، ودققت في بطاقاتهم الشخصية، ومنعت العشرات منهم من دخول المسجد.
884
| 19 مايو 2023
أدانت دولة قطر بأشد العبارات اقتحام وزير إسرائيلي وبرلمانيين ومستوطنين باحات المسجد الأقصى المبارك، ضمن ما يسمى بمسيرة الأعلام، واعتبرته انتهاكاً سافراً للقانون الدولي، والوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس المحتلة. وحذرت وزارة الخارجية، في بيان اليوم، من السياسة التصعيدية التي تتبناها الحكومة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وأكدت أن محاولات المساس بالوضع الديني والتاريخي للمسجد الأقصى ليست اعتداء على الفلسطينيين فحسب بل على ملايين المسلمين حول العالم. وحملت وزارة الخارجية، سلطات الاحتلال الإسرائيلي وحدها مسؤولية دائرة العنف التي ستنتج عن هذه السياسة التصعيدية الممنهجة ضد الشعب الفلسطيني وأراضيه ومقدساته الإسلامية والمسيحية، وحثت المجتمع الدولي على التحرك العاجل لوقف هذه الاعتداءات. وجددت الوزارة، التأكيد على موقف دولة قطر الثابت من عدالة القضية الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، بما في ذلك الحق الكامل في ممارسة شعائره الدينية دون قيود، وإقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
806
| 19 مايو 2023
اقتحم نحو 824 مستوطنا، اليوم، باحات المسجد الأقصى المبارك على شكل مجموعات متتالية، بينهم وزراء في حكومة اليمين المتطرف، وأعضاء في الكنيست الإسرائيلي. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية /وفا/ أن الحاخام المتطرف يهودا غليك عضو الكنيست السابق، قاد إحدى المجموعات المقتحمة التي تقدمها وزير النقب والجليل في حكومة الكيان الإسرائيلي إيتسحاق فاسرلاف من حزب عوتسما يهوديت، وزوجة وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير، أيالا. وأفادت دائرة الأوقاف بأن مئات المستوطنين اقتحموا الأقصى، ونفذوا جولات استفزازية في ساحاته، وتلقوا شروحات عن الهيكل المزعوم، وأدوا طقوسا تلمودية في منطقة باب الرحمة وقبالة قبة الصخرة قبل أن يغادروا الساحات من جهة باب السلسلة. وأضافت قام عدد من أعضاء الكنيست بترديد ما يسمى النشيد الإسرائيلي هتيكفا بشكل جماعي في باحات الأقصى، وأطلق مستوطنون بالونات بألوان علم الاحتلال فوق المسجد الأقصى المبارك. وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي قد أعلنت في ساعات الصباح، عن إغلاق المصلى القبلي في المسجد الأقصى، بعد تفريغه من المرابطين والمصلين، ونشرت قواتها في ساحاته، لتأمين اقتحامات المستوطنين له، قبيل ما تسمى مسيرة الأعلام الاستيطانية. وشددت سلطات الاحتلال إجراءاتها العسكرية في القدس ومنعت الفلسطينيين من دخول المسجد الأقصى لأداء صلاة الفجر. كما أبعدت قوات الاحتلال بالقوة عشرات المقدسيين والصحفيين عن محيط باب السلسلة، واعتدت بهمجية على بعض الشبان في محيط المسجد الأقصى، والمرابطين المتواجدين قرب باب السلسلة.
498
| 18 مايو 2023
وجه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، رسالة إلى الاجتماع الرفيع المستوى للجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف، بمناسبة الذكرى الخامسة والسبعين للنكبة الفلسطينية، والذي عقد اليوم في مقر الأمم المتحدة بمدينة نيويورك، وفيما يلي نص الرسالة: بسم الله الرحمن الرحيم أتوجه بهذه الرسالة إلى لجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف في اجتماعها الرفيع المستوى بمناسبة الذكرى السنوية الخامسة والسبعين للنكبة الفلسطينية. وأشيد بداية بجهود اللجنة وشعبة حقوق الشعب الفلسطيني في الأمانة العامة للأمم المتحدة لتنظيم هذه المناسبة الهامة، وما تقومان به لدعم حقوق الشعب الفلسطيني. وقد كانت دولة قطر من الدول المقدمة لمشروع قرار الجمعية العامة الأخير حول شعبة حقوق الشعب الفلسطيني الذي طالب بتكريس الأنشطة في هذا العام للاحتفال بذكرى النكبة. وتدرك دولة قطر ما لهذه المناسبة من مكانة مركزية في القضية الفلسطينية، ليس فقط بالنسبة لل14 مليون فلسطيني الذين عايش آباؤهم وأجدادهم ذلك الحدث المأساوي، بل وبالنسبة لكل العرب والمسلمين والأحرار حول العالم. ولا زالت الآثار الكارثية للنكبة إلى يومنا هذا يعاني منها الملايين من الفلسطينيين بمن فيهم اللاجئون الذين لا يزالون يتمسكون بحقهم في العودة إلى بلدهم الذي هجروا منه بغير وجه حق. لقد مرت 75 سنة على النكبة و56 سنة على الاحتلال الإسرائيلي الذي تم عام 1967 للضفة الغربية وقطاع غزة. وعلى الرغم من القرارات الصادرة عن الأمم المتحدة منذ ذلك الحين وإجماع المجتمع الدولي على عدم شرعية الاحتلال، فلا زال هذا الاحتلال مستمرا وتصاحبه ممارسات غير شرعية، بما فيها الاستيطان في الأراضي المحتلة ومحاولات ضم الأراضي الفلسطينية وهدم الممتلكات الفلسطينية وتشريد وقمع الشعب الفلسطيني وحرمانه من مختلف الحقوق ومن مصادره الطبيعية. وفي الأشهر الأخيرة ازداد العنف ضد الشعب الفلسطيني الأعزل، كما تصاعدت الاعتداءات على مقدساته وتقييد حق المسلمين والمسيحيين في الوصول الآمن والحر وغير المقيد إلى أماكن عبادتهم في المسجد الأقصى المبارك وكنائس القدس المحتلة لأداء شعائرهم الدينية ولا شك أن هذه الممارسات غير المشروعة تشكل تنكرا من جانب سلطات الاحتلال لالتزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي الذي يفرض مسؤولية ضمان حقوق العبادة وحماية المصلين والمقدسات الدينية، وكذلك يشكل انتهاكا لقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة. وقد أدانت دولة قطر بشدة الإجراءات الأخيرة ضد المسجد الأقصى المبارك التي تأتي امتدادا لسياسة تهويد القدس واستفزازا لمشاعر ملياري مسلم في العالم، وتهدد بانفجار الوضع. كما أن تلك الإجراءات تهدد بتلاشي الآمال بالتوصل إلى حل الدولتين. وفي هذا الصدد نعبر مجددا عن الإدانة والاستنكار الشديدين لأية محاولات لتهويد مدينة القدس المحتلة وتغيير هويتها العربية الإسلامية والمسيحية، ونشدد على ضرورة احترام الوضع القانوني والتاريخي القائم في الحرم القدسي الشريف، بكامل مساحته، واحترام مكانته كمكان عبادة خالص للمسلمين، وعدم القيام بأي محاولة لتقسيمه زمانيا أو مكانيا. وبالنظر إلى استمرار الاحتلال والاستيطان الإسرائيلي وما يرتبط بهما من انتهاكات للقانون الدولي والشرعية الدولية، فقد دعمت دولة قطر طلب الجمعية العامة للأمم المتحدة إلى محكمة العدل الدولية تقديم رأي استشاري حول الآثار القانونية للاحتلال والاستيطان الإسرائيلي والتدابير الرامية إلى تغيير التكوين الديموغرافي للقدس. ودولة قطر ملتزمة بدعم الشعب الفلسطيني الشقيق المتمسك بحقوقه والصامد منذ النكبة محتفظا بمفاتيح بيوت أجداده التي سلبت منهم وواثقا بالعودة إلى بلده وأرضه. وبعد سبعة عقود ونصف على النكبة فإننا اليوم نجدد ثقتنا في عدالة القضية الفلسطينية ونحيي الشعب الفلسطيني الشقيق على صموده الباسل للحصول على كافة حقوقه، ونؤكد على موقف دولة قطر الثابت بضرورة التوصل إلى تسوية سلمية لقضية فلسطين من جميع جوانبها على أساس القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وتحقيق الحل القائم على وجود دولتين المتضمن قيام دولة فلسطين المتمتعة بالاستقلال والسيادة ومقومات البقاء على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية ومنح الشعب الفلسطيني جميع حقوقه غير القابلة للتصرف وذلك وفقا لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة ومبادرة السلام العربية. وشـكــراً لكــم.
726
| 15 مايو 2023
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مصلى باب الرحمة بالمسجد الأقصى، وقطعت أسلاك الكهرباء فيه للمرة الثانية خلال 48 ساعة، ومنعت حراس المصلى والأهالي من الاقتراب والدخول إليه. كما اقتحم عشرات المستوطنين الإسرائيليين صباح اليوم المسجد الأقصى المبارك من جهة باب الرحمة تحت حماية شرطة الاحتلال. وأفادت مصادر محلية بالقدس بأن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى وأقاموا صلوات عند حائط البراق. وتتعمد شرطة الاحتلال تخريب ما تقوم به دائرة الأوقاف الإسلامية من أعمال صيانة وترميم للمسجد الأقصى. ويعد مصلى باب الرحمة جزءا أصيلا من المسجد الأقصى بكامل مساحته البالغة 144 دونما.
434
| 24 أبريل 2023
أدى 120 ألف شخص، اليوم، صلاة عيد الفطر في المسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس المحتلة، رغم الإجراءات المشددة لسلطات الاحتلال الإسرائيلي. وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس: إن 120 ألف شخص أدوا صلاة العيد داخل المسجد الأقصى المبارك وفي ساحاته.. فيما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية /وفا/ أن قوات الاحتلال اعتدت على الشبان الفلسطينيين بالضرب بالعصي قرب باب الأسباط بالقدس المحتلة، أثناء توجههم لأداء صلاة عيد الفطر في المسجد الأقصى. وشهد المسجد الأقصى المبارك خلال شهر رمضان اقتحامات ليلية متتالية من قوات الاحتلال الإسرائيلي، واعتداءات على المصلين والمعتكفين في المسجد، أثارت ردود فعل عربية وإسلامية واسعة، منددة بإجراءات الاحتلال ومحاولاته المستمرة لتغيير الوضع القائم في القدس والمسجد الأقصى.
1212
| 21 أبريل 2023
قال الشيخ عزام الخطيب مدير عام دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة، إن أكثر من 4 ملايين فلسطيني صلوا بالمسجد الأقصى خلال شهر رمضان الكريم، رغم التضييقات والقيود التي فرضتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي. وأضاف الشيخ الخطيب، في تصريحات اليوم، أن أعداد المصلين الذين أموا المسجد الأقصى على مدار أيام الشهر بما في ذلك 4 صلوات جمعة، وليلة القدر، تفوق 4 ملايين شخص، مشددا على أن هذا الرقم غير مسبوق، مقارنة مع السنوات الماضية، وتمكنت الأوقاف من إدارة الأمور بشكل جيد. ومنعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي خلال رمضان الذكور من سكان الضفة الغربية المحتلة، ما بين 12 و 55 عاما، من الوصول إلى المسجد الأقصى، كما لم تسمح سوى لعدة مئات من سكان قطاع غزة بالوصول إلى المسجد لأداء الصلوات. وانعكست هذه القرارات على المصلين بالمسجد الأقصى إذ لوحظ أن النسبة الأكبر من القادمين من الضفة الغربية من النساء، ومع ذلك تمكن آلاف الشبان من الالتفاف على حواجز الاحتلال، للوصول إلى المسجد، خاصة في العشر الأواخر من شهر رمضان، حيث الاعتكاف بالمسجد. واقتحمت شرطة الاحتلال المسجد الأقصى عدة مرات خلال الثلث الثاني من رمضان، واعتدت على المصلين بالضرب، واعتقلت أكثر من 450 منهم خلال أقل من ساعتين، كما اقتحم ما يزيد عن 3 آلاف مستوطن المسجد الأقصى في الشهر المبارك.
638
| 20 أبريل 2023
أدى نحو 70 ألف مصل صلاتي العشاء والتراويح، اليوم، في المسجد الأقصى المبارك، بمدينة القدس المحتلة. وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس، إن 70 ألف مصل أدوا فرض العشاء وسنة التراويح في المسجد الأقصى المبارك، رغم الإجراءات والقيود المشددة التي فرضتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على دخول المصلين. وكان نحو 280 ألف مصل أحيوا أمس /الإثنين/، ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان، في رحاب المسجد الأقصى المبارك. يذكر أن قوات الاحتلال تشدد إجراءاتها في محيط مدينة القدس، وتقيم العديد من الحواجز، كما شددت إجراءاتها بالبلدة القديمة، في محاولة لإعاقة وصول المصلين إلى المسجد الأقصى.
1140
| 18 أبريل 2023
أدى نحو 250 ألف مصل صلاة الجمعة الأخيرة من شهر رمضان في المسجد الأقصى المبارك، رغم ما يقوم به الاحتلال من إجراءات هدفها التضييق على المصلين لمنعهم من الصلاة في الأقصى. وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية إن 250 ألف مصل أدوا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى، رغم محاولات الاحتلال إعاقة وصول المصلين للمسجد الأقصى. وتتواصل الدعوات المقدسية، بضرورة تكثيف الرباط والاعتكاف في المسجد الأقصى خلال شهر رمضان المبارك، لإحباط مخططات الاحتلال والمستوطنين، الساعية إلى تهويد المسجد والمقدسات الإسلامية في مدينة القدس المحتلة. و في سياق ذي صلة، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم، بلدة /قباطية/ وقرية /مسلية/ جنوب شرقي /جنين/، ما أدى إلى اندلاع مواجهات مع الاحتلال، كما كثفت قوات الاحتلال من تواجدها العسكري في محيط بلدة /يعبد/ وقرية /كفيرت/ غربي جنين.
1044
| 14 أبريل 2023
أكد معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية أن هناك تواصل مكثف مع الأردن ومصر وأمريكا لمحاولة ردع الإسرائيليين عن انتهاكاتهم بالمسجد الأقصى، مجدداً في سياق آخر التأكيد على أن دولة قطر موقفها واضح بشأن سوريا ولديها أسباب لدعم تعليق عضوية سوريا في الجامعة العربية. وبشأن التطورات في فلسطين والانتهاكات الإسرائيلية المتكررة للمسجد الأقصى، قال معاليه في لقاء خاص مع تلفزيون قطر مساء اليوم الخميس، إنه جرت اتصالات عديدة أيام الأحداث مع بعض الأشقاء في الدول العربية، وهناك تشاور وتنسيق دائم، والموقف دائماً موقف موحد تجاه هذه الانتهاكات، ولكن نتسائل دائماً ما هي الخطوات العملية التي نقدر على القيام بها لوقف هذه الانتهاكات. وأضاف معاليه: اليوم نحن في تواصل مكثف مع الأردن ومصر ومع الولايات المتحدة أيضاً لمحاولة ردع الإسرائيليين من هذه التصرفات.. إلى الآن الوضع هادئ ونحن نتابع عن قرب.. ونتمنى أن يستمر ولكن يجب أن يكون هناك أفق سياسي ووضع حد لهذه الانتهاكات لأن الممارسات الإسرائيلية الأخيرة ممارسات عنصرية وعقائدية خطيرة.. وإذا لم يتم وأدها من الآن نخشى أن تتطور في المستقبل.. وفيما يتعلق بسوريا، قال معالي رئيس الوزراء إن دولة قطر موقفها واضح ولديها أسباب لدعم تعليق عضوية سوريا في الجامعة العربية.. وإن هذه الأسباب لا زالت قائمة. وأوضح أنه لا يوجد أي شئ مطروح على الطاولة وأن كلها تكهنات في وسائل الإعلام، مضيفاً أن دولة قطر موقفها ثابت وتم توضيحه في محافل كثيرة، متابعاً: كان هناك أسباب لتعليق عضوية سوريا في الجامعة العربية ومقاطعة النظام السوري في ذاك الوقت وهذه الأسباب لا تزال قائمة، بالنسبة لنا في دولة قطر، صحيح الحرب توقفت ولكن الشعب السوري لا يزال مهجراً وهناك أبرياء في السجون، وأشياء كثيرة.. وأضاف معالي رئيس الوزراء: نحن لا نريد فرض حلول على الشعب السوري.... والشعب السوري هو من يجب أن يصل إلى حل ويجب أن يكون هناك حل سياسي للأزمة السورية.. وبيّن أن دولة قطر قرارها أن لا تتخذ أي خطوة إذا لم يكن هناك تقدم سياسي أو حل سياسي للأزمة السورية، والدول الأخرى كل دولة لها تقييمها وهذا قرار يخصها، وهو قرار سيادي، متابعاً: هذا موقف قطر الذي تتمسك به، وإلى اليوم لا يوجد سوى تكهنات ولا يوجد شئ واضح ومطروح على الطاولة.. نتمنى أن يكون هناك حل في أسرع وقت ممكن وهذا الحل في يد السوريين وليس في يد دولة قطر.
1096
| 14 أبريل 2023
أعرب المركز القطري للصحافة عن استنكاره الشديد إزاء استمرار ممارسات قوات الاحتلال الاسرائيلي ضد الأشقاء في فلسطين والمقدسات الإسلامية وسط صمت دولي وغطاء سياسي عالمي مما جعل دولة الاحتلال تنجح في الإفلات من العقاب والتهرب من مسؤولياتها في كل مرة. أكد المركز القطري للصحافة، في بيان، على إدانته للأفعال الإجرامية ضد الأشقاء في فلسطين، داعيا المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته للضغط على سلطات الاحتلال الاسرائيلي للتوقف عن مثل هذه الممارسات التي ترتقي لجرائم حرب مما يهدد المنطقة والعالم بعدم الأمن والاستقرار. وقال المركز «لقد اعتدنا سنوياً مع كل رمضان أن تباشر سلطات الاحتلال باستفزاز مشاعر المسلمين باقتحاماتها المتكررة للمسجد الأقصى وما ينتج عن ذلك من اعتداءات وجرائم ترتكبها قوات الاحتلال بحق المصلين العزل في المسجد المقدس، إضافة إلى الجرائم الأخرى التي تستهدف السكان المدنيين في مدن فلسطين كان آخرها ما وقع امس وتسبب في إصابة عشرات الفلسطينيين بحالات اختناق، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، في مخيم بالضفة الغربية المحتلة، حيث قامت قوات الاحتلال باقتحام المخيم وإطلاق الرصاص المعدني المغلف بالمطاط وقنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع، صوب المواطنين ومنازلهم، ما أدى لاندلاع مواجهات أصيب خلالها العشرات بحالات اختناق، كما هاجم مستوطنون، بحماية قوات الاحتلال، منزلا في بلدة الخضر، جنوب بيت لحم. واضاف البيان «استجابة لخطاب الكراهية الذي تتبناه سلطات الاحتلال قام عشرات المستوطنين بالتجمهر في منطقة «أم ركبة» ورشقوا منزلا ومحلات بالحجارة والزجاجات الفارغة، وهم يرددون «الموت للفلسطينيين»، كل هذا بخلاف الاستفزازات المستمرة والضغط النفسي والمناوشات التي يفتعلها الاحتلال في قطاع غزة».
546
| 12 أبريل 2023
شددت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، إجراءاتها العسكرية في القدس القديمة، ومنعت الشبان من دخول المسجد الأقصى وتأدية صلاة الفجر فيه، فيما اقتحم عشرات المستوطنين باحات المسجد، في سادس أيام عيد الفصح اليهودي. ونفذ المستوطنون اقتحاماتهم على شكل مجموعات للمسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، وسط حماية مشددة من شرطة الاحتلال التي أبعدت المصلين الفلسطينيين عن مسار اقتحامات المستوطنين، كما اقتحمت قوات الاحتلال سطح المصلى القبلي. وأفادت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس بأن المستوطنين نفذوا جولات استفزازية في ساحات الأقصى، وتلقوا شروحات عن الهيكل المزعوم، وأدوا طقوسا تلمودية في المنطقة الشرقية منه وقبالة قبة الصخرة قبل أن يغادروا الساحات من جهة باب السلسلة. ووصلت أعداد مجموعات المستوطنين التي اقتحمت المسجد الأقصى، أمس الى 23 مجموعة تضم 1531 مستوطنا، بينما اقتحم الأحد الماضي 912 مستوطنا الأقصى، وبلغت حصيلة الاقتحامات باليومين الأخيرين 2449. وقبيل الاقتحامات نشرت شرطة الاحتلال عناصرها ووحداتها الخاصة في ساحات الأقصى وعند أبوابه، تمهيدا لاقتحامات المستوطنين. كما نشرت قوات الاحتلال عناصرها في القدس القديمة ونصبت الحواجز العسكرية على الطرقات المؤدية للأقصى، وفرضت تشديدات على أبواب المسجد، ومنعت الشبان من دخوله، واحتجزت هويات بعض الوافدين بعد تفتيشهم، ومنعت دخول من هم دون سن الـ 55 عاما. وشهد المسجد الأقصى في الأيام الماضية اقتحامات وحشية تخللها اعتداء على المصلين المعتكفين بالهروات وأعقاب البنادق، والرصاص المطاطي وقنابل الغاز السام، وإجبارهم على مغادرة ساحاته بالقوة، واعتقال المئات.
798
| 11 أبريل 2023
أدان مجلس التعاون لدول الخليج العربية، التصعيد الإسرائيلي في القدس، واستمرار جنود الاحتلال في انتهاك حرمة المسجد الأقصى المبارك، وعدم احترام قدسية شهر رمضان المبارك. وقال جاسم محمد البديوي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، في بيان اليوم، إن استمرار الاقتحامات وإطلاق النار من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي في المسجد الأقصى انتهاك لحرمات المقدسات وعدوان على القبلة الأولى للمسلمين، من خلال التضييق على المصلين في هذه الأيام المباركة، والاعتداء على المعتكفين وطردهم بقوة السلاح، بالإضافة إلى غلق الحرم الإبراهيمي، في استفزاز لمشاعر المسلمين في كافة أنحاء العالم، واعتداء على الوضع القانوني للأماكن المقدسة، وانتهاك لترتيبات الوضع القائم المتفق عليها تاريخيا، فضلا عن كونها انتهاكا خطيرا للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة بهذا الشأن. وأكد أن الانتهاكات والاعتداءات الوحشية المتواصلة على المقدسات في الأراضي الفلسطينية المحتلة يعد منعطفا خطيرا، تتحمل الحكومة الإسرائيلية كافة المسؤوليات والتبعات التي من شأنها تأجيج الوضع وإشعال نار الفتنة والكراهية. ونوه إلى أن كافة البيانات الصادرة عن المجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية تؤكد المواقف الثابتة لدول مجلس التعاون بشأن القضية الفلسطينية وحرمة الأماكن المقدسة، وآخرها البيان الصادر عن أعمال الدورة الثالثة والأربعين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون، والذي أكد على مركزية القضية الفلسطينية، ودعمه لسيادة الشعب الفلسطيني على جميع الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ يونيو 1967م، وتأسيس الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وضمان حقوق اللاجئين، وفق مبادرة السلام العربية وقرارات الشرعية الدولية، كما أكد دعوة مجلس التعاون المجتمع الدولي إلى التدخل. ودعا الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات عملية تجاه حماية المدنيين الفلسطينيين، ووقف استهداف الوجود الفلسطيني في مدينة القدس، ومحاولات تغيير طابعها القانوني وتركيبتها السكانية، والترتيبات الخاصة بالأماكن المقدسة الإسلامية.
1096
| 09 أبريل 2023
يبدو أن قواعد المعركة بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي دخلت مرحلة جديدة أربكت حسابات تل أبيب بعد استخدام كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس وغيرها من الفصائل في قطاع غزة نسخة مطورة محلياً من صواريخ ستريلا 2 المضادة للطائرات الحربية. وشهدت ساعات التصعيد الأخيرة في قطاع غزة كثافة في إطلاق قوى المقاومة صواريخ أرض-جو للتصدي للطائرات الحربية الإسرائيلية، لعرقلة تنفيذها غارات جوية، رداً على صواريخ أطلقتها المقاومة على مستوطنات غلاف غزة نصرة للمسجد الأقصى المبارك. وبثت كتائب الشهيد عز الدين القسام وقوى أخرى، مشاهد مصورة لعمليات تصدي دفاعاتها الجوية بصواريخ أرض-جو لطائرات الاحتلال في أجواء القطاع. ويشير موقع الجزيرة نت في تقرير نشره اليوم الأحد إلى أن كتائب القسام كان لها فضل السبق في استخدام هذه النوعية من الصواريخ، قبيل موجة التصعيد الأخيرة، بإعلانها -لأول مرة- في 3 أبريل الجاري عن أن سلاح الجو التابع لها كان في مهمة تدريبية في أجواء مدينة رفح على الحدود الفلسطينية المصرية جنوب القطاع، عندما اعترض طيران حربي إسرائيلي طائرة مسيرة من نوع شهاب محلية الصنع، فردت الدفاعات الجوية للقسام باستهداف الطيران المغير بعدد من صواريخ أرض-جو. ستريلا محلي الصنع وكشفت مصادر سياسية وعسكرية في المقاومة للجزيرة نت، عن نجاح مهندسي المقاومة في تطوير نموذج محلي عن صواريخ ستريلا 2 سوفياتية الصنع، المضادة للطيران، وما حدث في الأيام القليلة الماضية كانت مرحلة تجريبية لهذه الصواريخ. وتتطلع المقاومة للوصول إلى سماء آمنة، بتطويرها منظومات دفاعية تمنع استباحة الطيران الحربي الإسرائيلي لأجواء القطاع، بعد نجاحها منذ العام 2014 في تحييد المروحيات الحربية التي يستدعي تنفيذها مهام هجومية وضرب أهداف على الأرض التحليق على ارتفاعات منخفضة، بحسب مصادر المقاومة. وقالت إن المقاومة كثفت عقب معركة سيف القدس في مايو 2021، من مساعيها لتطوير صواريخ مضادة للطيران، في محاولة منها لمنع أو تقليل مخاطر التحليق المكثف والآمن لمقاتلات الاحتلال في أجواء غزة، وتنفيذ غارات هجومية، وقد نجحت في امتلاك مخزون من هذه الصواريخ، وهو ما أثبتته كثافة عمليات التصدي الأخيرة. ومنذ الحرب الثالثة على غزة في العام 2014، ظلت كتائب القسام وقوى المقاومة تعتمد استخدام مدافع 14.5 سوفياتية الصنع، بمدى إطلاق نار يصل إلى ألفي متر، مما أسهم في تحييد المروحيات، في حين أسفرت جهود مهندسي المقاومة -بحسب المصادر- عن نسخة محلية من صواريخ ستريلا 2″، ورغم أنها لا تزال في المرحلة التجريبية فإنها ستسهم في عرقلة عمل المقاتلات الحربية الإسرائيلية. وفي العام 2013 كشفت كتائب القسام عن امتلاكها صاروخ ستريلا 2 ويعني بالعربية السهم، لم تفصح عن مصدره، واستخدمته -لأول مرة- في 19 أبريل 2022، في التصدي لمقاتلات إسرائيلية في أجواء غزة. وفي ذلك الحين، أقرت إسرائيل باستهداف طائرتها بصاروخ أرض جو، ولاحقا قالت أوساط أمنية وعسكرية إن الطائرات أصبحت تحلق في أجواء غزة على ارتفاعات بعيدة، إثر تأكد امتلاك حماس لصواريخ مضادة للطيران. مميزات صواريخ ستريلا 2: وهذه المنظومة من الصواريخ خفيفة الوزن، وتحمل على الكتف، وهي مصممة لاستهداف المقاتلات والمروحيات الحربية على ارتفاعات منخفضة تتراوح بين ألف و1500 متر، وقد دخلت حيز الاستخدام فعليا في العام 1968، وتمتاز بقدرتها على المباغتة، لسهولة نقلها وإطلاقها في ثوان معدودة، مما يجعلها في مأمن من الرصد والاعتراض. إستراتيجية جديدة وقال الناطق باسم حماس حازم قاسم للجزيرة نت: إن المقاومة تنتهج إستراتيجية جديدة في التعامل مع طيران الاحتلال في سماء غزة، وتواصل تطوير قدراتها وأدواتها للرد على جرائمه. وتهدف مخططات المقاومة إلى الوصول لمرحلة تأمين سماء غزة من الطيران الإسرائيلي المعادي، ومنعه من حرية التحليق والاستهداف، وفق قاسم. ومن بين قوى عدة شاركت في التصدي للطيران، عرضت وحدة الدفاع الجوي التابعة لحركة المجاهدين مقطعاً مصوراً يظهر فيه أحد عناصرها وهو يطلق صاروخ أرض- جو، محمولاً على الكتف، وقال القيادي في الحركة مؤمن عزيز للجزيرة نت: المقاومة تعمل على مدار الساعة من أجل تثبيت نظرية الردع وتعمل على تطوير أسلحة وصواريخ محلية الصنع، لمنع طائرات الاحتلال من التحليق في سماء غزة. بصمات بارزة وتطور لافت ويؤمن الخبير العسكري اللواء متقاعد يوسف شرقاوي بقدرة المقاومة في غزة على الوصول لغاية سماء آمنة، وقال للجزيرة نت: بما أنها بدأت ستصل، غير أنه لا يبالغ في تقديرها، رغم احتمالات الخطر على طيران الاحتلال، جراء هذه الصواريخ التي لا تزال في المرحلة التجريبية، وبحاجة إلى مزيد من الوقت للتطوير من حيث الدقة والمدى والقوة التفجيرية. ورغم أن ستريلا 2 أو سام 7″، التي يقول شرقاوي أنها استمدت اسمها الثالث الكوبرا من مقدمة الصاروخ وهي منبع التغذية وتشبه الكوبرا في حساسيتها العالية، منظومة قديمة فإنها لا تزال رائجة لدى كثير من الجيوش وحركات التحرر حول العالم. وبدوره، قال الخبير في الشؤون الإسرائيلية مصطفى إبراهيم للجزيرة نت، إن إسرائيل تنظر بخطورة كبيرة للتطور اللافت في قدرات المقاومة على صعيد استهداف الطيران، وقد توقف محللون عسكريون وأمنيون إسرائيليون طويلاً أمام الكثافة التي شهدها التصعيد الأخير في إطلاق صواريخ أرض-جو، ترجح مستويات إسرائيلية أنها صناعة محلية. ورغم أن هذه الصواريخ لا تزال في مرحلتها الأولى، فإن المخاوف الإسرائيلية قائمة من نجاحها في إسقاط طائرة ما سيحدث تحولاً إستراتيجياً في المواجهة، باعتبار أن سلاح الجو هو الذراع الطويلة للجيش الإسرائيلي منذ عقود، ويعتمد عليه في عمليات التجسس وجمع المعلومات الاستخبارية، وفي تنفيذ غارات جوية ومهام هجومية.
2776
| 09 أبريل 2023
أعرب نبيل أبو ردينة الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، عن رفض الرئاسة الفلسطينية استفزازات الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة بحق المسجد الأقصى المبارك، محذرا أنه بتلك الاستفزازات ستحول باحاته إلى ساحة حرب، الأمر الذي سيؤدي إلى تدهور الأوضاع بشكل خطير. وأضاف أبو ردينة، في بيان اليوم، أن الاعتداءات اليومية ضد المقدسات والمصلين فيها في شهر رمضان المبارك هي إجراءات مدانة، وتصرفات مرفوضة تعمل على إشعال المنطقة، وجرها نحو الهاوية. وحمل الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية، حكومة الاحتلال الإسرائيلي مسؤولية ما ستؤول إليه الأوضاع جراء استمرار ارتكاب الجرائم وتدنيس المقدسات، مؤكدا أن تحدي الاحتلال لأبناء الشعب الفلسطيني لن يثني من عزيمته، وسيبقى صامدا مدافعا عن أرضه ومقدساته مهما كان الثمن، وأن القدس بمقدساتها هي عاصمة دولة فلسطين الأبدية، وكل إجراءات الاحتلال الإسرائيلي والدعم الأمريكي لن تؤدي إلى الأمن والاستقرار.
500
| 09 أبريل 2023
رغم اجراءات الاحتلال الاسرائيلي في مواجهة المرابطة المقدسية هنادي الحلواني، ومنعها من دخول المسجد الأقصى لمدة عشر سنوات، تواصل نشاطها في خدمة الأقصى من خلال مختلف الجبهات. ويعد شهر رمضان الحالي هو الثامن الذي تمنع فيه الحلواني من دخول المسجد الأقصى، رغم أنها تعيش في مدينة القدس على بعد أقل من كيلومتر واحد من المسجد، لكنها، ومع ذلك، لم تبرح أبواب الأقصى منذ اليوم الأول لمنعها.. وتقول المرابطة هنادي الحلواني لـ الشرق: «لم أبرح الابواب ولن ابرحها حتى ابلغ تحرير الأقصى».. وأضافت: احاول دائما أن اخدم الاقصى وأرابط فيه من خلال ثغور ثانية اخرى وليس فقط الرباط الميداني جسدا وانما اصله بعملي وبجهدي وبنشاطاتي التي أقوم بها في كل الثعور التي أستطيع أن اخدم بها المسجد الأقصى من خلال أي ثغر قد يخدم قضيتي فانا لا اتوانى عن الرباط سواء كان اعلاميا أو الكترونيا.. ورغم كل قرارات الاحتلال التي تصدر في حقي من استبعاد ومنع من السفر والاعتقالات المتواصلة في حقي حيث اعتقلت 67 مرة وحبست في سجون الاحتلال 11مرة واقتحم بيتي 13 مرة وقطع عني وعن عائلتي التأمين الصحي ومنعت من دخول المنطقة الغربية ولكن لازلت ارابط على أبواب المسجد الاقصى ولازلت أرابط على كل ثغر يخدم قضيتنا». ووصفت هنادي الحلواني في حوار مع «الشرق» الوضع في المسجد الأقصى بالخطير، مشيرة إلى تمادي الاحتلال بعد أن أخذ الضوء الأخضر ليصل الحال الى ماوصل اليه اليوم، وهو وضع، كما تقول، يستدعي التحرك على مستوى كبير لأن القدس وفلسطين ليست مسؤولية الفلسطيني ولا المعتكف ولا المرابط فقط بل هي مسؤولية كل المسلمين في العالم. وقالت هنادي الحلواني المرابطة المقدسية إن قرار تمديد أوقات المستوطنين في اقتحاماتهم للأقصى محاولة لفرض واقع معين على المسجد الأقصى تنفيذا للمخططات الاسرائيلية، مؤكدة أن الاقصى مسجد اسلامي وحق أداء الشعائر الاسلامية فيه هو حق كل مسلم.. وشعيرة الاعتكاف هي شعيرة من حق كل مسلم في رمضان ولا يجوز لاي جهة أن تحدد له أيام معينة ولا من حق أي أحد كالاحتلال مثلا أن يمنع ولا يسمح لنا بأداء شعائرنا الاسلامية في مسجدنا الأقصى. ونددت بممارسات قوات الاحتلال الوحشية والاجرامية مع المعتكفين والمصلين المرابطين في المسجد الاقصى وانتهاك حرماته. وقالت إن قوات الاحتلال قبل بداية شهر رمضان قامت بالتحضير والاستعداد لعيد الفصح العبري الذي يعتبر من أكثر الأعياد خطورة وعدوانا على المسجد الأقصى لأنه في السنة تمر ثلاثة أعياد ولكن عيد الفصح العبري يعتبر الأخطر، وهو يتزامن في هذا العام مع شهر رمضان المبارك لاسيما الأسبوع الثالث من الشهر الفضيل، حيث قام الاحتلال باصدار قرارات قبل شهر رمضان بابعاد الكثير من النساء والأطفال والرجال كما قام باعتقال العديد من الشباب لابعادهم حيث وصلت مدة الإبعاد لستة أشهر بهدف تفريغ المسجد الأقصى استعدادا لبداية الاحتفال بعيد الفصح العبري والسماح للمستوطنين لأداء طقوسهم الدينية في المسجد الاقصى والهدف الأكبر والأسمى للاحتلال هو التقدم في المشروع التهويدي في المسجد الاقصى ليصل الى مرحلة التقسيم المكاني والوصول الى المعبد الذي يريدون الوصول اليه. وأشارت إلى أن بات المسجد الاقصى أصبحت مكانا لإقامة الطقوس الاستفزازية بشكل علني وفي الشهر الفضيل، حيث لم يعد الاحتلال يأبه ولا يهتم بالشهر الفضيل ولا غيره من الأيام هو يريد أن يتسامى الزمن اليهودي على الزمن الإسلامي داخل المسجد الأقصى ويريد أن يعلو الصوت اليهودي على الصوت الاسلامي ويريد أن يكون صاحب الريادة وبالتالي يحاول ان يفرض هذه الطقوس الدينية بقوة السلاح وبقوة القرارات التي يتخذها تجاه المرابطين والمرابطات من اعتقالات وابعاد وغيرها.
2732
| 09 أبريل 2023
نظم آلاف المتضامنين مع فلسطين، تظاهرات غاضبة أمام السفارة الإسرائيلية في العاصمة البريطانية لندن، تنديدا بالاقتحامات الهمجية التي قامت بها قوات الإحتلال الإسرائيلية للمسجد الأقصى واصابة العشرات واعتقال المئات من المصلين داخل ساحات المسجد. وشارك المئات من المتضامنين مع فلسطين من مختلف الأديان والجنسيات في التظاهرة، حيث طالبوا الحكومة البريطانية باتخاذ موقف صريح وغير منحاز لوقف الاعتداءات البشعة بحق الفلسطينيين في المسجد الأقصى. وجاءت هذه التظاهرات بدعوة من عدد من المؤسسات الحقوقية البريطاني، على رأسها المنتدى الفلسطيني في بريطانيا وحملة التضامن مع فلسطين، ومنظمة « أوقفوا الحرب» ومنظمة «الأعمال الإجتماعية». موجة غضب وارتفعت أصوات المشاركين في التظاهرات مطالبة بوقف الاعتداءات الإسرائيلية على القدس والمسجد الأقصى، وشارك عشرات الشباب والأطفال من مختلف الخلفيات الاجتماعية والدينية والثقافية في التظاهرات معبرين عن غضبهم الشديد ازاء الهجمات الوحشية التي يقوم بها الإحتلال الإسرائيلي، ورفع الجميع الأعلام الفلسطينية كما رفعوا شعارات مطالبة بالحرية لفلسطين والأقصى، واتشح الكثير من الشباب العلم الفلسطيني وتصدروا التظاهرات أمام مقر السفارة الإسرائيلية في لندن، وفي كلمته أمام المتظاهرين طالب بن جمال رئيس حملة التضامن مع فلسطين، الحكومة البريطانية بسرعة التحرك لوقف الهمجية الإسرائيلية في المسجد الأقصى والقدس، كما أكد على التضامن التام مع جميع المرابطين والفلسطينيين في القدس، والاستمرار في المقاومة لتحرير فلسطين من الإحتلال الإسرائيلي. رسائل للحكومة البريطانية وقال الدكتور حافظ الكرمي المتحدث باسم هيئة علماء فلسطين لـ الشرق: «لا يسع الجالية المسلمة إلا أن تكون مع المرابطين والمعتكفين في المسجد الأقصى المبارك حيث يقوم الاحتلال المجرم باقتحام المسجد وتدنيس حرمته، والاعتداء على المصلين دون مراعاة لحرمة المكان ولا الزمان، وإن هذه المظاهرة التي نظمت من أمام سفارة العدو الصهيوني، ودعت إليها مجموعة المنظمات الداعمة الحق الفلسطيني، ترسل برسائل واضحة لجهات مختلفة بأنه لن يسمح للاحتلال بالاعتداء على المقدسات، وأنه ينبغي معاقبة هذا الاحتلال على جرائمه، مضيفا قائلا «هى رسالة واضحة الى الحكومة البريطانية بأن تتوقف عن انحيازها الفاضح للكيان الصهيوني ومشاريعه التوسعية واعتداءاته المستمرة والتي تخالف كل المواثيق والقوانين الدولية. تحرير القدس وقال زاهر بيراوي رئيس المنتدى الفلسطيني في بريطانيا لـالشرق « تقوم إسرائيل بتفجير الوضع في القدس طمعا في فرض حالة جديدة في الحرم القدسي الشريف، تشمل التقسيم الزماني والمكاني وتغيير الوضع القائم لصالح عملية التهويد وإفراغ المدينة المقدسة من الفلسطينيين أصحابها وسكانها الأصليين. وتابع «نقول لهم ان محاولات التقسيم الزماني والمكاني في المسجد الاقصى لن تتم، ولن يتم تغيير الوضع القائم في القدس إلا باتجاه واحد وهو تحرير القدس واستعادتها من الاحتلال، مشيرا إلى مسؤولية الحكومة البريطانية في اتخاذ مواقف جادة والضغط على دولة الاحتلال لوقف اعتداءاتها بحق الفلسطينيين ومقدساتهم». واضاف «نحن في المنتدى الفلسطيني البريطاني نعتبر عدم اتخاذ هذه الخطوات والمواقف الجادة وعدم تغيير سلوكها الاستعماري في فلسطين، يضعها في نظر الفلسطينيين في خانة التواطؤ والتماهي مع المخططات الإسرائيلية المخالفة للقانون الدولي». وذكر بيراوي أن الاعتداء الإسرائيلي بالطائرات الحربية على قطاع غزة يأتي في سياق استمرار الجرائم الاسرائيلية بحق شعبنا تحت الاحتلال، وأن المسؤولية القانونية والانسانية تحتم على دول العالم المؤثرة العمل على وقف هذه الجريمة ضد أهلنا المحاصرين في غزة منذ ما يزيد عن 15 سنة، واتخاذ إجراءات عقابية رادعة ضد دولة الاحتلال، وأضاف «هناك واجب المسلمين في كل مكان وواجب أحرار العالم أن يتحركوا لمؤازرة الفلسطينيين والمرابطين والمرابطات في الأقصى، وكشف جرائم الاحتلال، والضغط عليه بكل الوسائل التي تضع حداً لجرائمه.
966
| 09 أبريل 2023
أكدت اللجنة التنفيذية لمنظمة التعاون الإسلامي على جميع القرارات الصادرة عن المنظمة ذات الصلة بقضية فلسطين والقدس الشريف، وعلى الطابع المركزي لقضية فلسطين، ومنها القدس الشريف ومقدساتها، بالنسبة للأمة الإسلامية جمعاء، وارتباط المسلمين الأبدي في جميع أرجاء العالم بالمسجد الأقصى المبارك، أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين. كما أكدت اللجنة التنفيذية لمنظمة التعاون الإسلامي في ختام اجتماعها الاستثنائي على الهوية العربية والإسلامية للقدس الشرقية المحتلة عاصمة دولة فلسطين، ورفض المساس بها بأي شكل من الأشكال، وأدانت بأشد العبارات التصعيد الخطير لقوات الاحتلال الإسرائيلي والمستعمرين باقتحام المسجد الأقصى المبارك خلال شهر رمضان بشكل متكرر، وألحقت أضرارا بالمصلى القبلي، الأمر الذي يعد اعتداء على الوضع القانوني والتاريخي القائم، وانتهاكا خطيرا للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة. وحذرت اللجنة من عواقب استمرار تطاول سلطات الاحتلال الإسرائيلي ومسؤوليها والمستعمرين على حرمة المسجد الأقصى، بما فيها الاستفزازات والإساءات المستمرة والاعتداءات والاقتحامات اليومية الخطيرة، في خرق جسيم للقانون الدولي، وعبث غير مسبوق بالوضع التاريخي والقانوني القائم، وفي محاولة لتكريس التقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى المبارك. وأكدت أن الاحتلال الإسرائيلي ليس له أي سيادة على أي جزء من المسجد الأقصى، وأن للمصلين المسلمين الحق المطلق في الصلاة بحرية وأمان فيه وحوله، وفي أي وقت، دون أي عائق أو عنف. وحملت اللجنة إسرائيل مسؤولية ما سينتج من عواقب نتيجة هذه التصرفات الاستفزازية الخطيرة التي تنتهجها الحكومة الإسرائيلية بمواصلة سعيها، من خلال الاعتداءات الوحشية المنهجية والاستفزاز المتعمد والتحريض المتكرر، إلى تأجيج الوضع وإثارة مواجهة دينية لا يحمد عقباها، وحذرت من انعكاس ذلك على الأمن والسلم الدوليين. ودعت المجتمع الدولي، وتحديدا مجلس الأمن الدولي، بصفته المسؤول عن صون السلم والأمن الدوليين، إلى تحمل مسؤولياته والتحرك العاجل لاتخاذ ما يلزم من إجراءات لردع ووقف التصعيد الإسرائيلي الخطير، ومعه كل الإجراءات والسياسات غير القانونيةوالاستفزازية الأخرى التي تمس مدينة القدس المحتلة وحرمة المسجد الأقصى، دون انتقائية أو ازدواجية بالمعايير. ودعت اللجنة الدول الأعضاء في المنظمة والأمانة العامة للمنظمة إلى التحرك العاجل للتصدي لهذه الاعتداءات الخطيرة، وتفعيل الآليات المنصوص عليها في قراراتها ذات الصلة للتحرك على كل المستويات، وإرسال رسائل عاجلة إلى الجهات الدولية المعنية، بما فيها مجلس الأمن، تعكس مواقف المنظمة في هذا الصدد، وتؤكد طلب توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني ومدينة القدس الشريف المحتلة ومقدساتها، تحديدا المسجد الأقصى المبارك، في وجه المحاولات غير المشروعة لتغيير الوضع القانوني والتاريخي الراهن. ودعت المجموعة الإسلامية في المنظمات الدولية ذات الصلة إلى التحرك ومباشرة المشاورات والإجراءات اللازمة لمواجهة ووقف الاعتداءات الإسرائيلية الممنهجة في مدينة القدس المحتلة، مؤكدة مواصلة متابعتها لجميع التطورات المتعلقة بمدينة القدس الشريف، وتحديدا المسجد الأقصى، واتخاذ الخطوات المناسبة بهذا الصدد، وعلى النحو الذي نصت عليه قرارات مؤتمرات القمم الإسلامية ومجالس وزراء الخارجية. وجددت منظمة التعاون الإسلامي التأكيد على الوصاية الهاشمية الأردنية التاريخية على الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في مدينة القدس، ودورها في حماية هذه المقدسات، والحفاظ على الوضع القانوني والتاريخي القائم فيها، والتأكيد على أن إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردنية، هي الجهة المخولة بإدارة شؤون المسجد الأقصى. وأكدت مجددا أهمية دور لجنة القدس برئاسة العاهل المغربي الملك محمد السادس في التصدي للسياسات الخطيرة التي تنفذها سلطات الاحتلال الإسرائيلي في القدس الشريف لتغيير هوية المدينة ووضعها القانوني، وكذلك تركيبتها الديموغرافية والثقافية والتاريخية، مثمنة الدور الذي تضطلع به وكالة بيت مال القدس الشريف.
442
| 08 أبريل 2023
عقدت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي اجتماعاً استثنائياً، اليوم، للجنة التنفيذية مفتوحة العضوية بشأن استمرار الاعتداءات الإسرائيلية سلطة الاحتلال الاستعماري غير الشرعي على المسجد الأقصى المبارك، وذلك بدعوة من كل من فلسطين والأردن. وجدد حسين إبراهيم طه الأمين العام للمنظمة، في كلمته خلال الاجتماع، رفض المنظمة وإدانتها الشديدة لجميع سياسات الاحتلال الإسرائيلي وإجراءاته التي تستهدف طمس هوية القدس الشريف، مؤكدا أنه جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة، وعاصمة دولة فلسطين، وأن المسجد الأقصى المبارك بكامل مساحته هو مكان عبادة خالص للمسلمين فقط. كما جدد موقف المنظمة من مجريات الأحداث في الأقصى المبارك، مشيرا إلى أن الاجتماع يأتي في وقت تشهد فيه الأوضاع التي تمر بها مدينة القدس الشريف ومقدساتها الإسلامية، تدهورا نتيجة تصعيد وتيرة الانتهاكات والاعتداءات الإسرائيلية السافرة من خلال اقتحام قوات الاحتلال والمستوطنين المتطرفين للأقصى المبارك، واعتدائها الوحشي على المصلين في باحاته وإصابة واعتقال المئات منهم، ما يشكل انتهاكاً صارخا لحرمة الأماكن المقدسة وحرية العبادة، ولاتفاقيات جنيف وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة. وحذر الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي من أي محاولة تغيير تطال الوضع التاريخي والقانوني للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، لا سيما الأقصى المبارك، محملاً الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن تداعيات هذه الجرائم والانتهاكات الخطيرة، التي من شأنها أن تؤدي إلى تغذية العنف والتوتر وزعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة. وشدد على أن كل القرارات والسياسيات الإسرائيلية الرامية لتغيير وضع المدينة الجغرافي والديمغرافي والمساس بالوضع التاريخي والقانوني للأماكن المقدسة فيها، ليس لها أثر قانوني وتعد لاغية وباطلة بموجب القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة.
678
| 08 أبريل 2023
أدى نحو 140 ألف فلسطيني صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى المبارك، مساء اليوم، رغم الإجراءات العسكرية المشددة التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي على وصول المصلين إلى المسجد، وعند أبوابه. وعقب صلاة التراويح، تظاهر الآلاف في محيط المسجد الأقصى تنديدا باعتداءات قوات الاحتلال الإسرائيلي على المسجد والمصلين فيه، رافعين الأعلام الفلسطينية، ومرددين هتافات داعية إلى نصرة الأقصى والرباط فيه. وكان نحو 130 ألف فلسطيني قد أدوا، في وقت سابق من اليوم، صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان في المسجد الأقصى المبارك.
1038
| 08 أبريل 2023
مساحة إعلانية
قدم اللاعب الأردني سليم عبيد اعتذاره عن الموقف الذي صدر من بعض لاعبي المنتخب الأردني، الذين رفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي طارق السكتيوي،...
42956
| 20 ديسمبر 2025
تتيح خدمة طلب التحاق بسوق العمل للمقيمين في دولة قطر على إقامات عائلية فرصة الالتحاق بسوق العمل من خلال تقديم طلب لوزارة العمل،...
20186
| 21 ديسمبر 2025
تضع وزارة الداخلية مجموعة من الضوابط والشروط الخاصة باستقدام عائلات المقيمين لغرض الإقامة أو الزيارة، وذلك من خلال التقديم على تطبيق مطراش، وذلك...
17896
| 21 ديسمبر 2025
أعلنت أرصاد قطر أن غدا الأحد 21 ديسمبر 2025 يصادف حدوث ظاهرة الانقلاب الشتوي وهي نهاية فصل الخريف وبداية فصل الشتاء فلكياً. وأوضحت...
12920
| 20 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (66) لسنة 2025، بتعيين سعادة اللواء...
8500
| 21 ديسمبر 2025
بدأت المؤشرات الديموغرافية تلفت الانتباه إلى تراجع ملحوظ في معدلات الخصوبة بين المواطنين، رغم استمرار الارتفاع في إجمالي عدد السكان. وتشير تقارير وإحصاءات...
7832
| 21 ديسمبر 2025
أعلنت اللجنة المنظمة لاحتفالات اليوم الوطني بالدولة، أمس الخميس إلغاء الفعاليات المقامة في درب الساعي، التي تنظمها وزارة الثقافة خلال الفترة من 10...
5908
| 19 ديسمبر 2025