رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
وزير البلدية والبيئة: ساحتان جديدتان لبيع المنتج الزراعي في السيلية والشحانية

*إطلاق المعرض الزراعي القطري الخامس نوفمبر المقبل بمشاركة دولية * إقبال الجماهير على مهرجان الرطب يشجعنا على إطلاق معرض أكبر العام المقبل * السفيرة الأمريكية: مهرجان الرطب فرصة لعرض المنتجات القطرية المميزة قال سعادة السيد محمد بن عبدالله الرميحي وزير البلدية والبيئة، ان الوزارة تقدم كافة الدعم لزيادة المنتج الزراعي المحلي من خلال دعم المزارعين، وإنشاء أسواق لعرض وبيع منتجاتهم في المزروعة والخور والذخيرة والوكرة، بالإضافة إلى الأسواق المركزية التي تسمح بتسويق المنتج المحلي على أوسع نطاق. مشيراً إلى أن هذا العام سيشهد افتتاح ساحتين لبيع المنتجات الزراعية المحلية في كل من السيلية والشحانية. وأضاف سعادة وزير البلدية والبيئة، أنه سيتم إطلاق المعرض الزراعي القطري الخامس نوفمبر المقبل، مشيراً إلى أن المعرض هذا العام سيشهد مشاركة دولية واسعة، إذ يعد فرصة للشركات المحلية الزراعية ومؤسسات التسويق الزراعي للمشاركة في المعرِض، الذي يعتبر فرصة ممتازة لعرض وبيع المنتجات الزراعية المحلية، وأنظمة الري الحديثة، ومستلزمات الإنتاج الزراعي والحيواني والسمكي. خلال زيارة وزير البيئة لمهرجان الرطب وأشار إلى أن المعرض سيوفر فرصة طيبة لتبادل الخبرات والأفكار والتجارب الناجحة في المجال الزراعي، والبحث عن أنجع السبل والوسائل التي تحقق الازدهار المنشود لهذا القطاع الحيوي والمهم. كما يعد فرصة لعرض أحدث نظم تقنيات وتكنولوجيا ومعدات الزراعة الحديثة في العالم؛ مثل الآلات، والمعدات الزراعية، وأنظمة الري الحديثة، الذي سيؤدي إلى رفع مستوى الإنتاج الزراعي والتنوع الغذائي قطر. جاء ذلك خلال قيام سعادة وزير البلدية والبيئة بزيارة مهرجان الرطب المحلي الذي تنظمه الوزارة بالتعاون مع إدارة سوق واقف، لتفقد معروضات المزارع القطرية المشاركة بالمهرجان، وأصناف الرطب المحلية وفسائل النخيل المنتجة بقسم الزراعة النسيجية بإدارة البحوث الزراعية، حيث صاحبه في الجولة سعادة السفيرة الأمريكية دانا شيل سميث وعدد من أصحاب السعادة سفراء الدول الأجنبية، بحضور مسؤولي القطاع الزراعي بالوزارة ومنظمي المهرجان. وأوضح سعادة السيد الرميحي في تصريحات صحفية، أن نوعية الرطب والتمور التي أنتجت في المزارع القطرية نوعية عالية من ناحية الجودة، حيث ان قطاع الزراعة يهتم اهتماما بالغا بدعم المزارعين لزيادة الإنتاج والجودة، مضيفاً "وبالتأكيد دعم حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى حفظه الله وزيارة سمو الأمير الوالد سيشجعنا على أن يكون لدينا معرض أكبر في العام المقبل". إقبال جماهيري على المهرجان من جانبها عبرت سعادة السفيرة الأمريكية بالدوحة دانا شيل سميث، عن إعجابها الشديد بمهرجان الرطب القطرية، مؤكدة أنه فرصة لعرض المنتجات القطرية المميزة وتعريف الجاليات المتواجدة على ارض الدوحة بالرطب وأنواعها المختلفة، والذي يعتبر جزءا أصيلا من ثقافة وتراث المجتمع القطري والخليجي بصفة عامة. وتتواصل فعاليات المهرجان حيث يقبل المواطنون والمقيمون على شراء كميات الرطب وفسائل النخيل، وقد بلغت حصيلة بيع أول أمس الأربعاء 3019 كيلوجراماً من الرطب و219 فسيلة نخيل، وبذلك يصل إجمالي حصيلة البيع في الأسبوع الأول للمهرجان 1044 فسيلة نخيل و20656 كيلوجراماً من الرطب. وكان المهرجان قد بدأ فعالياته يوم 14 يوليو الماضي ويستمر حتى يوم 14 أغسطس الجاري من الساعة الرابعة عصراً إلى العاشرة مساء، وذلك بمشاركة حوالي 18 مزرعة، بالإضافة إلى مشاركة كل من شركتي محاصيل وقطفة. وتتضمن فعاليات المهرجان عرض كافة أصناف الرطب القطرية، التي من أهمها (خلاص، خنيزي، أرزيز، برحي، هلالي)، وتقوم المزارع بطرح إنتاجها من الرطب المحلية للبيع خلال فترة المهرجان، كما جرى على هامش المهرجان فعاليات أخرى مصاحبة مرتبطة بقطاع النخيل في الدولة كعروض لأنواع مختلفة من النخيل المحلي. وزير البلدية والبيئة خلال تصريحاته لوسائل الإعلام المحلية ويهدف المهرجان إلى التعريف بأنواع الرطب المنتجة محلياً من جهة، وتعزيز الوعي الثقافي والتراثي الذي ارتبط بشجرة النخيل المباركة وأهمية ثمارها من الناحية الغذائية والصحية وتحفيز المنافسة بين المزارعين من جهة أخرى، وذلك من خلال عرض أفضل أنواع الرطب المحلية وتشجيع الاستثمار لزيادة الإنتاج المحلي من التمور والرطب بكافة أنواعها، حتى ينافس المنتج القطري المنتجات العالمية، من خلال رفع جودة التمور القطرية. وضمن فعاليات مهرجان الرطب المحلي، تقوم إدارة البحوث الزراعية بتوفير شتلات نخيل التمر النسيجية المنتجة بقسم الزراعة النسيجية وذلك للبيع لزوار المهرجان، وهي من أصناف (خنيزي — خلاص — شيشي — برحي — أرزيز)، والتي تتميز بأنها مطابقة للصنف الأم، وخالية من الأمراض والآفات، وذات نمو أسرع من الفسائل العادية، ومجموع جذري قوي، وذلك ضمن خطة الوزارة لرفع إنتاج وجودة التمور المحلية، من خلال إدخال الزراعة النسيجية للنخيل بهدف زيادة إنتاجية النخيل مع الحرص على جودتها.

559

| 04 أغسطس 2016

اقتصاد alsharq
58 مليون ريال قيمة مبيعات ساحات المنتج الزراعي في موسمها الرابع

إختتمت ساحات المنتج الزراعي القطري بكل من المزروعة والخور والذخيرة والوكرة، عمليات بيع هذه المنتجات في موسمها الرابع الذي امتد من 5 نوفمبر 2015 وحتى 28/ 5/ 2016. وبلغ إجمالي قيمة المبيعات 58 مليون ريال مقارنة بحوالي 39 مليون ريال للموسم الماضي، بزيادة تقدر بحوالي 49%. وأوضحت وزارة البلدية والبيئة أنه على مدار 4 سنوات من عملها، عمدت ساحات المنتج الزراعي القطري على تحقيق الكثير من الأهداف من أهمها زيادة عدد المنتجين الزراعيين المشاركين بالساحات لتحقيق أكبر استفادة ممكنة للمنتح الزراعي القطري، علما أن الوزارة قد أطالت هذا الموسم ليكمل 7 شهور كاملة لأول مرة. وأشارت الوزارة في تقرير حول حصاد الموسم الزراعي الرابع إلى أن ساحات المنتج الزراعي القطري خلال هذا الموسم، حققت مبيعات كبيرة وغير مسبوقة في تاريخ عملها، حيث بلغت كمية المبيعات من الخضراوات الطازجة 4785 طنا، ومن الفاكهة 1365 طنا، ومن الأسماك 130 طنا، ومن الطيور 22.5 ألف طائر، ومن الأغنام والماعز 6750 رأسا، ومن البيض البلدي 17 ألف كرتونة. وحسب التقرير، فإنه بمقارنة مبيعات ساحات المنتج الزراعي القطري خلال هذا الموسم والذي سبقه، تبين زيادة المبيعات خلال الموسم الرابع بنسبة 33% للخضراوات و32 للأسماك و33 للطيور و223 للمواشي و55% للبيض البلدي، في حين انخفضت نسبة مبيعات الفاكهة المستورة خلال هذا الموسم بنسبة 8% ، وهو ما يؤكد أن الساحات الثلاث قد حققت زيادة كبيرة وملحوظة في كمية مبيعاتها من المنتجات الزراعية المختلفة وخاصة الخضراوات القطرية والتي لاقت إقبالا كبيرا من الجمهور. ونتيجة لكل تلك النجاحات من المبيعات، فقد بلغ إجمالي قيمة المبيعات 58 مليون ريال مقارنة بحوالي 39 مليون ريال للموسم الماضي، بزيادة تقدر بحوالي 49%. ومن أبرز ظواهر هذا الموسم عرض كميات كبيرة من الخضراوات القطرية العضوية لمزرعتين قطريتين، والتي لاقت إقبالا كبيرا من المستهلكين، وهو ما أدى إلى تنظيم فعالية خاصة بالمنتجات العضوية تم خلالها تسويق طن منها. وشهدت الساحات خلال 2015 / 2016 تنظيم 9 فعاليات هدفت إلى دعم المنتجات الوطنية وتعريف المستهلكين بها. وبالنسبة للإنتاج النباتي تم إقامة 7 فعاليات للزهور القطرية وربيع العسل المحلي والزراعة العضوية والكنار المحلي والفراولة القطرية والزراعات المائية، إضافة إلى فعالية بعنوان "شباب واع لصحة أفضل"، وحققت جميعها مبيعات كبيرة، فعلى سبيل المثال تم تسويق نصف طن من العسل المحلي و5.2 طن من الكنار و3700 علبة من الفراولة القطرية. أما بالنسبة للمنتجات الحيوانية، فقد حققت فعالية المنتجات الحيوانية المحلية مبيعات تجاوزت 3.6 طن، فضلا عن فعالية خاصة بالمنتجات السمكية القطرية، وتم خلالها تسويق 11 طنا من الأسماك القطرية الطازجة. وعلى الرغم من انتهاء أعمال الموسم الرابع لساحات المنتج الزراعي القطري، إلا أن ساحة المواشي ومخزن العلف ومقصب المواشي بالمزروعة، ستستمر بشكل يومي طوال العام، وتستعد الساحة لاستقبال المستهلكين طوال أيام رمضان الكريم من الساعة 7 صباحا وحتى الرابعة مساء.

325

| 29 مايو 2016

محليات alsharq
58 مليون ريال قيمة مبيعات ساحات المنتج الزراعي القطري

استمرار عمل ساحة المواشي ومخزن العلف ومقصب المواشي بالمزروعة*زيادة مبيعات الخضروات بنسبة 33% والأسماك 32 % والمواشي 223% *بيع 4785 طن من الخضروات و6750 رأس من الأغنام والماعز و 22.5 ألف طائر اختتمت ساحات المنتج الزراعي القطري (المزروعة – الخور والذخيرة – الوكرة) أعمالها خلال الموسم الرابع والذي امتد طوال الفترة من 5 نوفمبر 2015 حتى أمس 28 الجاري. من جانبها عمدت ساحات المنتج الزراعي القطري، على مدار 4 سنوات، العمل على تحقيق العديد من الأهداف، أهمها زيادة عدد المنتجين الزراعيين المشاركين بالساحات لتحقيق أكبر استفادة ممكنة للمنتح الزراعي القطري، إضافة إلى قيام الوزارة خلال هذا الموسم بإطالة الموسم الزراعي ليكمل 7 شهور كاملة لأول مرة. وقد حققت الساحات خلال هذا الموسم، مبيعات كبيرة وغير مسبوقة، حيث بلغت كمية المبيعات من الخضروات الطازجة 4785 طن، ومن الفاكهة 1365 طن، ومن الأسماك 130 طن ، ومن الطيور 22.5 ألف طائر ، ومن الأغنام والماعز 6750 رأس ، ومن البيض البلدي 17 ألف كرتون . ومقارنة بمبيعات الساحات خلال هذا الموسم والمواسم السابقة، تبين زيادة المبيعات خلال هذا الموسم مقارنة بالموسم الماضي بنسبة 33% للخضروات ، 32% للأسماك ، 33% للطيور ، 223% للمواشي ، 55% للبيض البلدي ، في حين انخفضت نسبة مبيعات الفاكهة المستورة خلال هذا الموسم بنسبة 8% . وحققت ساحات المنتج الزراعي القطري خلال هذا الموسم اكبر قيمة مبيعات في تاريخ عمل الساحات ، حيث بلغت اجمالي قيمة المبيعات 58 مليون ريال مقارنة بحوالي 39 مليون ريال خلال الموسم الماضي ، وبزيادة تقدر بحوالي 49 %. وقد تم خلال موسم 2015 / 2016 تنظيم العديد من الفعاليات لساحات المنتج الزراعي القطري والتي استهدفت دعم المنتجات الوطنية وتعريف المستهلكين بها ، وقد شهد هذا الموسم اقامة 9 فعاليات بالساحات ، وقد حققت هذه الفعاليات نجاحاً كبيراً وتضمنت جميع المنتجات الزراعية. بالنسبة للإنتاج النباتي تم إقامة 7 فعاليات وهي فعالية الزهور القطرية ، ربيع العسل المحلي ، الزراعة العضوية ، الكنار المحلي ، الفراولة القطرية ، الزراعات المائية وفعالية شباب واع لصحة افضل ، وقد حققت الفعاليات مبيعات كبيرة فعلى سبيل المثال تم خلال هذه الفعاليات تسويق نصف طن من العسل المحلي ، 5.2 طن من الكنار ، 3700 علبة من الفراولة القطرية. وبالنسبة للمنتجات الحيوانية تم اقامة فعالية المنتجات الحيوانية المحلية محققة مبيعات تتجاوز 3.6 طن من المنتجات الحيوانية المختلفة ، كما تم إقامة فعالية خاصة بالمنتجات السمكية القطرية ، وتم خلالها تسويق 11 طن من الأسماك القطرية الطازجة. وعلى الرغم من انتهاء أعمال الموسم الرابع لساحات المنتج الزراعي القطري ، إلا أن أعمال ساحة المواشي ومخزن العلف ومقصب المواشي بالمزروعة سوف تستمر بشكل يومي طوال العام ، وتستعد الساحة لاستقبال المستهلكين طوال أيام رمضان من الساعة 7 صباحاً وحتى الرابعة مساءاً.

268

| 29 مايو 2016

محليات alsharq
"البلدية" تنظم مهرجانا لمنتجات الزراعة العضوية القطرية

بدأت امس فعاليات مهرجان المنتجات الزراعية العضوية الذي تنظمه إدارة الشؤون الزراعية بوزارة البلدية والبيئة على مدى يومين.تشارك في المهرجان، المقام بساحة المزروعة للمنتجات القطرية الزراعية في منطقة أم صلال، مزرعتان قطريتان تعرضان أنواعا شتى من هذه المنتجات.وقال السيد يوسف خالد الخليفي، مدير إدارة الشؤون الزراعية، إن الهدف من المهرجان هو التعريف بهذا النوع من المنتجات الزراعية القطرية وجذب الجمهور لساحات المنتج الزراعي القطري حتى يدرك فائدة وأهمية هذا النوع من الزراعة والترويج لعمل هذه الساحات، حيث تقام مهرجانات مختلفة من وقت لآخر في كل من المزروعة والخور والذخيرة والوكرة.وأضاف الخليفي، في تصريح للصحفيين بساحة المهرجان، إن الفعاليات تستمر حتى يوم غد /السبت/.. معربا عن شكره للجهات المشاركة والتجاوب الكبير الذي تحظى به مثل هذه المهرجانات الزراعية من قبل جمهور المستهلكين.وأوضح أن عملية التحول من مزرعة تقليدية بها زراعات سابقة إلى أخرى للمنتجات الزراعية العضوية تستغرق ما بين عامين إلى ثلاثة أعوام، لكنه لفت إلى أنه في حال الأرض البكر فيمكن القيام بالزراعة العضوية على الفور.. منوها بأن الدولة بدأت في التوجه نحو الزراعات العضوية لما لها من انعكاسات صحية وبيئية إيجابية ومفيدة.. مشيرا إلى وجود قانون بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية للتنسيق ودراسة هذا النوع من الزراعة على مستوى دول المجلس.من ناحيته، قال السيد ناصر الكواري، صاحب أول مزرعة قطرية تحولت للإنتاج العضوي، إن مزرعته بدأت هذه التجربة عام 2012، موضحا أن الهدف من هذا التحول ليس بالضرورة الكسب المادي بقدر ما للمنتجات الزراعية العضوية من فوائد صحية وبيئية كبيرة.. مستعرضا في سياق متصل الدعم والمساعدات التي توفرها الدولة للقطاع الزراعي ولهذا النوع من الزراعة.وحول المنتجات الزراعية التي تحتوي عليها مزرعته، قال الكواري إنها بدأت بأربعة منتجات هي الكوسة والطماطم والفلفل الأخضر والخيار لتتوسع وتشمل في الوقت الحالي 28 نوعا بما فيها الورقيات أيضا.وتعتبر الزراعة العضوية من الممارسات الحديثة والآمنة للإنسان والحيوان والبيئة، وتعرف على أنها نظام زراعي يعتمد على استخدام المواد الطبيعية والبيولوجية كمدخلات طبيعية للإنتاج الزراعي بدلا من الأسمدة والمبيدات الكيميائية.. كما لا يتم استخدام الكائنات المحورة وراثيا أو الإشعاع المؤين مثل أشعة /إكس وجاما/ أو المواد الحافظة في عمليات التصنيع والتخزين لهذه المنتجات الزراعية، وبالتالي فإن المواد الغذائية تصل إلى المستهلك بحالتها الطبيعية وتكون خالية من الكيماويات السامة والضارة بصحة الإنسان والحيوان، مع المحافظة على البيئة من خطر التلوث.ومن أهم الأنشطة المستخدمة في الإنتاج العضوي هو اتباع نظام الدورات الزراعية واستعمال الأسمدة العضوية المخمرة ومكافحة الحشائش الضارة ميكانيكيا ومكافحة الآفات الزراعية بالطرق البيولوجية وغير ذلك من الوسائل ذات الصلة.ومن فوائد الزراعة العضوية كذلك المحافظة على التربة والمياه والهواء من التلوث الناتج من استخدام المبيدات والأسمدة الكيمائية وتقليل الاعتماد على مصادر الطاقة الغير متجددة وتقليل الاعتماد على المواد المصنعة المضرة بصحة الإنسان وتنمية الحياة الفطرية وتقليل المخاطر التي يتعرض لها المزارعون والناجمة من استخدام الكيماويات الزراعية.وكانت إدارة الشئون الزراعية قد نظمت مؤخرا مهرجانات مماثلة للزهور والعسل القطري.

432

| 29 يناير 2016

محليات alsharq
536 طن خضروات وفاكهة بيعت بساحات المزروعة

أكدت وزارة البيئة أن ساحات المنتج الزراعي القطري (المزروعة، والخور الذخيرة، والوكرة)، حققت خلال الشهر الأول من انطلاق الموسم، مبيعات ضخمة بلغت 321 طنا من المنتجات الزراعية القطرية من الخضروات، بينما بلغت مبيعات الفواكه نحو 215 طنا، بالإضافة إلى بيع 2548 طائر داجني منوع بالساحات الثلاث، وتسويق أكثر من 779 رأسا من الاغنام والماعز بساحة المزروعة، كما تم ذبح 540 رأسا منها بمقصب المزروعة. وقالت الوزارة في بيان لها إن هدفها الأساسي في هذا الموسم من عمل ساحات المنتج الزراعي القطري في كل من المزروعة والخور والذخيرة والوكرة يتمثل في إطالة الموسم الزراعي بهدف توفير المنتجات الزراعية القطرية الطازجة للمستهلكين في وقت مبكر من العام، بعد أن تم افتتاح الموسم الجديد في نوفمبر الماضي. موضحة أن الهدف من إطالة موسم عمل هذه الساحات يتمثل أيضا في تشجيع المزارع القطرية على زيادة الانتاج المحلي من الخضروات منذ وقت مبكر، حيث تم التواصل مع المزارع المشاركة ومتابعتها للتبكير في الانتاج حيث كانت استجابتها متميزة للغاية. وشاركت 72 مزرعة قطرية في عرض انتاجها خلال هذا الشهر، بينما ستنضم إليها خمس مزارع أخرى بداية من الاسبوع القادم. كما شهد الشهر الأول لعمل ساحات المنتج الزراعي القطري منذ مطلع نوفمبر الماضي عرضاً متميزاً للخضروات المحلية القطرية، ورغم أن بداية الموسم دائماً ما تشهد نقصا كبيرا وواضحا في حجم الانتاج المحلي من الخضروات؛ لكن هذا الموسم كان على النقيض تماماً، حيث تم عرض 23 نوعا من الخضروات خلال الاسبوع الأول لعمل الساحات ارتفع إلى 32 نوعا خلال الاسبوع الثاني، ثم إلى 39 نوعا في الأسبوع الثالث حسب التقرير، بينما وصل نوع الخضروات المعروضة خلال الاسبوع الرابع لعمل الساحات 46 نوعا من الخضروات القطرية سواء التقليدية أو غير التقليدية. وفيما يتعلق بنشاط الفاكهة الطازجة، فقد شهدت ساحات المنتج الزراعي القطري كذلك اقبالا مميزا على شرائها بأنواعها المختلفة، حيث بلغت مبيعاتها نحو 215 طنا، بواقع 73 طنا بالمزروعة و36 طنا بساحة الخور والذخيرة و106 أطنان بساحة الوكرة. وأوضح التقرير أن من أهم ظواهر الشهر الأول لعمل ساحات المنتج الزراعي القطري هو الاقبال الكبير وغير المسبوق على شراء الاسماك الطازجة بكل من ساحتي المزروعة والخور والذخيرة، حيث تم خلال شهر نوفمبر الماضي وحده تسويق كميات قياسية من الاسماك بلغت 14.5 طن خلال 12 يوم عمل. كما تم خلال الشهر الأول لنشاط الساحات فيما يتعلق ببيع الطيور، وفقاً لبيان وزارة البيئة، تسويق 2548 طائر داجني منوع بالساحات الثلاث، مع وجود تنوع كبير في الطيور البلدية المعروضة بين الدجاج البلدي والاوز والبط والرومي والحمام والارانب والسمان وغيرها. وشهد الشهر الأول أيضا عرضاً متميزا لعسل النحل المنتج محليا بجميع ساحات عرض المنتج الزراعي القطري، والذي يتصف بسمات تسويقية لا تتوافر في نظيره خارج الساحات، علما أن العسل القطري يلقى اقبالا كبيرا من المستهلكين بالساحات، لكونه أحد المنتجات التي تمتاز ساحات المنتج الزراعي القطري بعرضها لرواد الساحات. يذكر أن ساحات المنتج الزراعي القطري تواصل نشاطها المعتاد أيام الخميس والجمعة والسبت من كل أسبوع من الساعة السابعة صباحا وحتى الخامسة مساء.

269

| 05 ديسمبر 2015

محليات alsharq
انطلاق موسم ساحات المزروعة الخميس المقبل

أعلنت وزارة البيئة عن استئناف العمل بساحات المنتج الزراعي القطري (المزروعة، والخور والذخيرة، والوكرة ) الخميس المقبل للموسم الرابع على التوالي، ويستمر الموسم لمدة 7 أشهر متواصلة، بمشاركة 77 مزرعة قطرية يعرضون منتجاتهم من الخضروات والفواكه، و12 عزبة منتجة للدواجن ، و8 صيادين. وسوف يشهد هذا الموسم توسعات كبيرة بساحة المواشي بالمزروعة ، حيث تم إضافة 11 حظيرة جديدة للساحة، وسوف يصل عدد العزب المشاركة خلال هذا الموسم إلى 40عزبة قطرية، بالإضافة إلى توافر المقصب الخاص بالمواشي بالساحة لخدمة المستهلكين. وستعمل ساحات الخضروات والأسماك والطيور البلدية لمدة 3 أيام أسبوعياً (الخميس – الجمعة – السبت ) وذلك من الساعة السابعة صباحاً وحتى الخامسة مساءاً، كما تستمر ساحة المواشي بالمزروعة في العمل طوال أيام الأسبوع خلال نفس المواعيد.

176

| 01 نوفمبر 2015